عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة > روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة

روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة يمكنك قراءة جميع الروايات الكاملة والمميزة هنا

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #21  
قديم 10-08-2008, 08:12 AM
 
رد: الخوف من الحب ... رواية خليجية ولا أروع

مشكوووووورة ساسو ...بس الله يخليك بسررررعة
نزلي الباقي وإن شاء الله تكون كاملة
لأن بعض القصص اللي أعرفها مو كاملة

الله يعطيك العافية حبيبتي...
__________________
@@@@@@@@@@

عناد في بعض الناس
ملاحظه:التوقيع مؤقت وماراح يطول
  #22  
قديم 10-08-2008, 09:41 PM
 
رد: الخوف من الحب ... رواية خليجية ولا أروع

مرسي حياتي , ما تخافي الرواية كاملة أكيد


ان شاء الله بعد شوي رح نزل جزء
  #23  
قديم 10-08-2008, 11:28 PM
 
رد: الخوف من الحب ... رواية خليجية ولا أروع

حست بأشعة الشمس على عيونها ... لفت على الجهة الثانية و عطت النافذة ظهرها ... بس خلاص النوم راح ... فتحت عيونها ... هذي مو غرفتى انا وين ؟؟؟


شافت أحد نايم جنبها ... تقلب و لف على جهتها ... شافت وجهه ... كان نايم بهدوء و كأنه طفل مو زوجها ... مو شايل من هموم الدنيا شي ... قامت و جلست تتأمله ... هذي فرصتها تشوفه على راحتها من غير ما يحس ... فجأة عبس ... شكله يحلم ... يا ترى إيش داخل عقله ... هالإنسان مجموعة من الأسرار ... تذكرت اللي صار بالليلة اللي فاتت و كيف تصرف معها و حنانه الغير متوقع ... ابتسمت و قامت من الفراش ... راحت عليهم نومة و الساعة الحين 11 الظهر بس ما ينلامون ... أمس سهرته و لا خلته يدخل ينام إلا 2 و نص و هي ما نامت على بعد ساعة من نومه ... قامت و دقت على الرسبشن و طلبت قهوة لشخصين و شوية فطاير و راحت للحمام



فتح عيونه و على طول لف جهتها ولا شافها ... يا ترى وين راحت ذي ... رفع الساعة اللي بإيده و شافها حول 11 و نص ... يووووووه تأخر بالنوم هو عادة ينتبه من الساعة 7 ... صلاة الفجر فاتته ... و بسرعة يقوم و يتوضى و يصلي و بعد ما لبس و جهز طلع للصالة و شافها جالسة و تقلب بقناوت التلفزيون ... أول ما دخل لفت عليه



سارة مبتسمة و هي مستحية : صباح الخير



عبد العزيز يوم شاف ابتسامتها ما قاوم ما يرد لها الإبتسامة



عبد العزيز : أي صباح بس ولا يهمك صباح النور ... من متى و انتي قايمة ؟



سارة : يعني من نص ساعة



عبد العزيز : ليه ما قومتيني ؟ ما كنت متوقع اني تعبان لهالدرجة ما حسيت



و جلس على الكنب بكل قوته ... و يدق الباب



عبد العزيز و هو معقد حواجبه : مين يدق علينا الحين



سارة : أنا طالبة من الفندق يجيب قهوة و فطاير ... عادي ؟



عبد العزيز : إيه عادي ... زين سويتي راسي مصدع و ابي قهوة تكيفني



و قام فتح الباب و أخذ من الرجال العربية اللي فيها القهوة والفطاير و عطاه البقشيش و سكر وراه



بعد ما رجع لها جلسوا يشربون قهوة و ياكلون فطاير و هم ساكتين ... عبد العزيز ماله خلق يتكلم ... هو عادة بعد ما يقوم من النوم ما يحب يسولف إلا بعد ما يروق بكوب قهوة ... و سارة تبي تسولف بس مو عارفة إيش تقول ... بعد حول نص ساعة و التفلزيون طبعا شغال ... يعني في أصوات مو هدوء تام



عبد العزيز : يللا يا سارة ما تبين نطلع اليوم




سارة استأنست ان عزيز قطع الصمت اللي كان مضايقها مرة



سارة : بكيفك



عبد العزيز : اوكي قومي لبسي لك شي متين اليوم شوي برد و حنا يمكن نتأخر ما نجي الا بالليل



سارة : ان شاء الله



و على طول تقوم تلبس لها ذاك الطقم من شانيل بنطلون و بلوزة مرة حلو و فخم و شوي ثقيل و أخذت معها شنطة جاية مع الطقم و لبست حجاب و حطت غلوس و كحل مرة خفيف و طلعت



سارة بابتسامه : انا جاهزة



شافها عزيز و من غير ما تتغير تعابير وجهه



عبد العزيز : زين يللا



و طلعوا من الفندق و قاموا شوي يتمشون بعدين ركبوا سفينة بنهر التايمز ... كانت عبارة عن سفينة و مطعم و تغدوا فيها و جلسوا على سطح السفينة ... كان الجو مرة يجنن مع إنه يميل للبرودة بس الشمس كانت مشرقة وهالشي نادر بلندن مو هي مدينة الضباب ... السفينة كانت مليانة ... يعني الكل يحاول ينتهز فرصة الجو الجنان ... سارة كانت مبسوطة بهاليوم مع إنها مستغربة من عزيز شوي اللي كان مرة جامد ولا يسولف ... يعني اذا كلمها قال لها كلمة او كلمتين ... إيش تبي , مبسوطة ولا لا ... بس هذا اللي قدر عليه اليوم ... يللا عادي ... مصيري اكشف هالإنسان و اعرف طباعه تونا متزوجين لازم أصبر ... الحين هو زوجي و المفروض أقبله بعيوبه يمكن هو إنسان هادي بطباعه ... بس منور ما تقول انه هادي ... هو اللي يقود ربعه اذا طلعوا مكان ... حتى اخواني هم يعرفونه خصوصا عبد الله أقرب واحد له ما عمره قال انه هادي بالعكس يقول الكشته اللي ما فيها عبد العزيز ما تكون حلوة ... خلاص ما رح أخرب علي اليوم ... خلني أنبسط ... هو صراحة مو مقصر يحاول يبسطني



طول الوقت و سارة تفكر هالأفكار ... كانت سرحانة و تشوف البحر و هي متسندة على حافة السفينة و مو حاسة بالرجال اللي جالس من الجهة الثانية و قاعد يراقبها بعيون شوي و تاكلها ... قاعد يتأمل هالبراءة و الجمال كله ... عبد العزيز كان رايح داخل السفينة عشان يجيب لهم مشروب ... و هو جاي لسارة لفت نظره الرجال اللي قاعد يتأملها ... ما قدر يتحمل ... حس انه يبي يروح و يضربه ... شلون يشوف زوجتي بهالنظرات ... هالشخص ما يستحي على وجهه ... زوجتى متسترة يعني تارك كل هالمفاصيح و جالس يشوف سارة ... النار بقلبه تحرقه ... و بسرعة يروح لسارة و يمسكلها من ذراعها و جرها معاه



سارة اللي اتافجئت و ما عرفت إيش فيه عبد العزيز و ليه يجرها كذا : أي ... إيش فيك تراك تعورني



عبد العزيز و عيونه حمر من العصبية : تعالي بندخل داخل



سارة : طيب ليه الجو حلو و اترك يدي تراك من جد ألمتني



استوعب عبد العزيز انه ضاغط بقوة على ذراعها ... خفف شدة يده ... هي مالها ذنب ولا حاسة اصلا بالرجال ... المفروض يعقل ولا يغار من هالشي ... بس هو ما يحبها عشان يغار ... لا لا هالغيرة في نفس كل واحد على محارمه



عبد العزيز : انتي ما تستحين ؟ برة كل رجال و انتي جالسة هناك بروحك




سارة : انت اللي تركتني هناك



عبد العزيز : المفروض تجين وراي ... ما ابيك تبعدين عني مرة ثانية فاهمة ؟




سارة انقهرت منه ... هو ليه يتصرف كذا ... انا ما سويت شي ... كل هذا لاني جالسة برى لوحدي ؟ بس هو اللي تركني بإرادته ... لو يبيني اجي معاه كان قال لي ... يوه ليه خرب علي هاليوم السعيد ... جطلته و عبست بوجهه



عبد العزيز : كان كلامي مو عاجبك ؟



سارة : ليه انا قلت انه مو عاجبني ؟



عبد العزيز : مو لازم تقولين ... شوفي بوزك مادته شبرين



سارة : انت ايش تبي مني ؟ انا ايش سويت لك عشان تعصب ؟



و جلست على الكرسي اللي داخل ... جلس جنبها عبد العزيز



عبد العزيز : لا بس المفروض انك يوم شفتي بره كل رجال ما تجلسين هناك و تلحقيني



سارة : ما حسيت فيهم طول الوقت كنت اشوف البحر ... أصلا بذمتك مين اللي بيشوفني و انا متحجبة و يترك هالشقر اللي ما بقى شي ما طلعوه



ما تدرين عن ذاك اللي ما قدر يشيل عينه ... بس ما قال لها كذا ...



عبد العزيز : و لو ... و لا تنسين حنا بلندن و العرب كثير هنا و هم ما يصدقون يشوفون وحدة عربية



سارة : تتكلم عن خبرة هاه



عبد العزيز : أقول استحي على وجهك و ثمني كلامك قبل لا تقولينه فاهمة ؟



سارة انفجعت منه ... يوه إيش فيه هذا لازم يقول كلام يجرح



سارة :طيب متى بنروح انا تعبت



و كانت من جد تعبت بطنها و ظهرها بدوا يألمونها



عبد العزيز : لا تخافين بنوصل الحين حتى أنا حامت كبدي من هالسفينة



بعد ما وصلت السفينة و نزلوا الركاب كان بطن سارة لا زال يعورها بس ما تبي تبين له ... قاموا يتمشون وعرفت ان عبد العزيز مو ناوي يرجع الفندق الحين ... بس بطنها ألمه يزيد ... يا ربي إيش هالمصيبة ؟ وقفوا بكوفي و راحوا جلسوا فيه



عبد العزيز : إيش تبين



سارة : أبي شي حار أبي شاي



أول ما قام عبد العزيز ... سارة حطت يدها على بطنها و لوت عليه ... عبد العزيز لف عشان يسألها اذا تبي شي مع الشاي إلا يشوفها لاوية على نفسها وعاقدة حواجبها



عبد العزيز : سارة



أول ما سمعت اسمها على طول تجلس عدل و لا كان فيها شي ... ابتسمت



سارة : هلا




استغرب منها واضح ان فيها شي ... بس عرف انها ما تبيه يعرف



عبد العزيز : لا بس ابي أسألك اذا تبين شي مع الشاي



سارة : لا الغدى لا زال مغثي علي ... شكرا



عبد العزيز : طيب



و راح جاب لها شاي و جاب له قهوه تركية ... بعد ما خلصوا قاموا ... و هو حاس انه فيها شي بس ما حب يقول لها ... لو تبيه يعرف كان تكلمت او بينت له ... ما اهتم يمكن مغص او شي خفيف ... قاموا يتمشون في اجور رود ( شارع العرب ) و هي ودها تروح الفندق تبي ترتاح بس تخاف تقول له و يحس ... كانت من جد تعبانة و مو قادرة تصبر ... أول و ثاني يوم هم الأيام اللي يألمها فيها بطنها ... مروا على أسواق و شرت من هنا و هناك تذكارات بسيطة



عبد العزيز : سارة شكلك تعبانة تبين نرجع الفندق ؟



سارة و بكل غباء العالم : لا بالعكس خلنا نتمشى



عبد العزيز رفع حاجب : اوكي ... ايش رأيك ندخل هالمول ؟



سارة : طيب



و هم يتسوقون كذا مرة يشوفها عبد العزيز و هي حاطة يدها على بطنها و عابسة و أول ما تحس انه يشوفها تسوي نفسها طبيعية ... ليه ما تبيني اعرف ... بعد ما غربت الشمس أخذوا تاكسي و رجعوا للفندق و طول الطريق سارة لاصقة عند الباب و منزلة راسها ... تأكد عبد العزيز ان الألم اللي تحسه مو قليل



عبد العزيز : ما تبين نتعشى ؟ إيش رايك نتعشى بالفندق



سارة والألم ذابحها : لا شبعانة طول اليوم ناكل



عبد العزيز : إيه والله



بعد فترة ...



عبد العزيز : سارة




سارة : نعم




عبد العزيز : ممكن أعرف إيش يألمك ؟



رفعت سارة راسها بقوة و شافت وجهه ... كان عابس و لمحت بعيونه خوف ... لا مستحيل يكون خايف علي



سارة : ما ادري بطني شوي يألمني



عبد العزيز : تبين نروح للمستشفى ؟



سارة : لا ما يحتاج بس شكلي كثرت أكل



عبد العزيز : إذا ما خف الألم بنروح ... ليه ما قلتي لي من أول عشان نرجع الفندق بدري ... شكلك تعبانة



سارة : لا لا مو قوي الألم ... أنا اللي ما بغيت نرجع لا تخاف ما فيني شي



و وصلوا الفندق ... بعد ما دخلوا جناحهم ...



عبد العزيز : انتي متأكده انك مو جايعة ؟ لوما تبين نطلع عادي أطلب هنا العشا



سارة : اذا انت جايع اطلب انا ما ابي



و راحت لغرفتها ... بعد ما أخذت شور و بدلت ملابسها ... لبست لها تنورة ناعمة و حلوة مرة مع بلوزة نص كم



عبد العزيز : سارة إيش رايك نطلب فيلم



سارة : اللي تبيه



عبد العزيز : طيب ما تبين نطلب بعد أكل



سارة : لا والله ما ابي من جد شبعانة



عبد العزيز جا و جلس على الكنب بعد ما أخذ المجلة اللي على التلفزيون



عبد العزيز : اوكي براحتك ... حتى أنا مو مشتهي شي ... ياللا نشوف إيش يعرضون ... اممم إيش رايك تبين فيلم Cold Mountain ؟



سارة : طيب إيش نوع هالفيلم ؟



عبد العزيز: دراما و رومانس



سارة : بطولة مين ؟



قام و جلس جنب سارة عشان تشوف معه الأفلام و حط المجلة بينهم



عبد العزيز : نيكول كادمن



سارة : لا لا ما احبها هالممثلة



كانت مرتبكة لأنه مرة لاصق فيها ... و ارتاحت لأنها لقت عذر عشان ما يطلب هالفيلم ... ما تبي تشوف معه فيلم رومانسي يعني تدرون هم ما يقصرون في الوصاخة



عبد العزيز : طيب The Lord Of The Ring ( the Return Of The King ) تراه حلو



سارة : انا ما شفت الأجزاء الأولى ... بس اذا حلو اوكي



عبد العزيز : لا لا مو حلو تشوفينه اذا كنتي ما شفتي الجزء الأول و الثاني



سارة : طيب خل نطلب هالفيلم و أشرت على بوستر فيلم Hidalgo


عبد العزيز : هذا أنا شفته



سارة : طيب The Last Samurai




عبد العزيز : اممم يمدحونه ربعي بس ما ادري ما احب توم كروز



سارة : طيب Try Seventeen



عبد العزيز : هذا كوميدي



سارة : إيه



عبد العزيز : لا مالي خلق ... خلاص Last Samurai ايش رايك ؟



سارة : اوكي زين ... حتى سلمان يقول انه حلو




قام عبد العزيز و فتح التلفزيون و طلب الفيلم اللي يبيوه ... سارة بعد قامت و طفت اللمبات



عبد العزيز : ليه ؟



سارة و هي مبتسمة : عشان نعيش جو السنيما



عبد العزيز : ههههههه ما بقى إلا بوب كورن و بيبسي



سارة : البيبسي موجود ... تبي أجيب لك من الثلاجة ؟



عبد العزيز : اوكي



راحت سارة و جابت له بيبسي و لها دايت بيبسي ... يوم شافها عبد العزيز رفع حاجب



عبد العزيز : تسوين رجيم ؟



سارة بمزح : إيه شوف طالعة لي كرشة



قام ناظرها من فوق لتحت و قال بابتسامة ملتوية خلت وجه سارة يحمر مرة : بالعكس جسمك عاجبني



سارة يوم رجعت ... ما راحت مكانها ... جلست على الكنب الثاني مع انه ما كان مقابل التلفزيون بس هي ما حبت تجلس جنبه خصوصا انه جريء معها ... ما علق عزيز على هالشي و جلسوا يطالعون الفيلم اللي كان مشوق و حلو ... خصوصا لعشاق رياضة الساموراي اليابانية




يا ترى إيش بيصير بعد ما ينتهي الفيلم ؟



و هل بيعرف عبد العزيز ليه بطن سارة يألمها ؟
  #24  
قديم 10-09-2008, 02:34 AM
 
رد: الخوف من الحب ... رواية خليجية ولا أروع

ليش البخل يا ساسو ,,, كمليه بالله عاد ,,^45^
يعطيكي العافية لا تتاخرين ..

قلب مخلص ..
  #25  
قديم 10-09-2008, 12:06 PM
 
رد: الخوف من الحب ... رواية خليجية ولا أروع

ولا يهمك رح اكملها
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
انواع مرض الفوبيا غصن الشوق صحة و صيدلة 1 11-06-2008 10:38 PM
تعريف الخوف تئلمت بس تعلمت علم النفس 1 04-03-2008 01:33 PM
انواع الخوف وكيفية التغلب عليه شذى الشام علم النفس 7 12-14-2007 10:30 PM
الخوف عند الأطفال dark girl أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 3 02-06-2007 01:12 AM
! ஜ .¸¸ ﬗm الفوبيا ( الخوف)... mﬗ ¸¸. ஜ فرسكا صحة و صيدلة 3 08-15-2006 08:55 AM


الساعة الآن 05:50 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011