عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الصحية والإجتماعية > صحة و صيدلة

صحة و صيدلة القسم يهتم بالصحة والتعريف بالامراض وطرق الوقاية منها ونصائح صحية بإرشاد متخصصين في هذا المجال

Like Tree1Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-17-2012, 05:02 PM
 
أعشاب _ @kbreiya




العلاج بخلاصة الصبار

نبات الصبار معروف منذ الآلاف السنيين وهو يتربع على عرش مملكة النباتات لما أظهره

من قدرة عجيبة في علاج كثير من الأمراض الجلدية والتقرحات والجروح والحروق وغيرها من الأمراض الداخلية والخارجية

يمكن استخدام عصارة الصبار مباشرة من ورقاته المقطوعة وبذلك يمكن استخدامه على شكل غسول للشعر والبشرة أو قطرات للعين ( هناك طريقه خاصة لتحضير قطرات للعيون والأنف )

يفرز الصبار نوعين من العصارات الهامة :

1- العصارة البنية الضاربة إلى الحمرة

2- العصارة الجيلاتينية وهي شفافة وفيها سر الجمال

يستخدم الهنود خلاصة الصبار لعلاج الجروح بعد العمليات الجراحية , أما الهنود الأمريكيين فيستخدمون الصبار لعلاج كثير من الأمراض الجلدية وكذلك تقرحات المعدة والإثنا عشر .عصارة الصبار تعالج الفطريات بنجاح , يعالج حب الشباب . خير علاج لتفتيح البشرة الطبيعي

يعتبر الصبار واقيا من الشمس بدرجة كبيرة جدا , تستخدم عصارة الصبار في علاج الحروق وتساعد على سرعة تكوين الخلايا , وهي مفيدة جدا لعلاج الحروق الناتجة من الأشعة السينية ,

الصبار افضل وسيلة لعلاج حروق الشمس , خلاصة الصبار صديق حميم للشعر فهي تقوي الشعر وتحميه من الشمس ( يتوفر لدينا خلاصة الصبار على شكل رذاذ كواقي من الشمس يستخدم للشعر وكافة الجسم ) إن غسول الصبار يمنع وصول 90 % من وصول الأشعة الضارة إلى الجسم ويسمح بوصول 75% من الأشعة النافعة للوصول إلى الجسم

والمفيد في خلاصة الصبار انه ممكن دهن البشرة والشعر عدة مرات يوميا بدون ضرر

خلاصة الصبار تعتبر من أهم الأدوية التي تزيل الدوالي وهو مجرب ( وقد فسر العلماء ذلك باحتواء الصبار على مادة حيوية منبهه يسمونها ( هرمون الجروح ) فمع استخدام خلاصة الصبار مرارا يقل حجم الدوالي إلى أن يختفي تدريجيا .

تفيد خلاصة الصبار لعلاج البواسير دهونا ,, يفيد خلاصة الصبار في إزالة الند بات الصغيرة من البشرة حيت توضع الخلاصة عدة مرات يوميا وبعد عدة شهور تبدأ في الند بات في الاختفاء .

استطاع أحد العلماء معالجة أكزيما الكفين باستخدام عصارة الصبار حتى تلاشت الأكزيما , يستخدم الصبار لعلاج القروح المزمنة وكذلك لعلاج حب الشباب .


  #2  
قديم 12-17-2012, 05:03 PM
 
الاعشاب هي سر الحياة في الأرض , فهي تمده بالطاقة والحياة والشفاء ففي كل نبتة سر ينادي أيها الإنسان الغافل تأملني ستجد في سري بقائك وحياتك .
  #3  
قديم 12-26-2012, 06:42 PM
 

فوائد الكالسيوم الصحية


فوائد الكالسيوم الصحية مع تكاثر المنتجات الغذائية المقوّاة بالكالسيوم المضاف، يتساءل الكثيرون عن ضرورة ذلك، خاصة بالنسبة إلى المنتجات التي تحتوي عليه أصلاً.
ممّا لا شكّ فيه أن
فوائد الكالسيوم الصحية كثيرة، لكن هل صحيح أن تناول المنتجات المقوّاة بالكالسيوم، وأقراص الكالسيوم يساعد في الوقاية من هشاشة العظام؟ ما الدور الحقيقي للكالسيوم في ما يتعلق بصحة العظام؟

* مصادر الكالسيوم وفوائده:
يحصل الجسم على الكالسيوم، عن طريق الطعام، خاصة الحليب ومشتقاته. ويقوم الجهاز الهضمي بإمتصاص 30% من كمية
الكالسيوم التي تدخل الجسم، بينما يتم طرح الكمية الباقية خارج الجسم بالطرق الطبيعية. وينتقل الكالسيوم الذي يمتصه الجسم إلى الدورة الدموية، ويصل بعد ذلك إلى الأعضاء والأنسجة التي تحتاج إليه. وتقول إختصاصية الغدد، الفرنسية الدكتورة مارتين دوكلوس، إنّ 99% من الكالسيوم الذي يدخل الجسم، يتم تخزينه في العظام وفي الأسنان، % في الدم والجلد. ومن أصل نسبة 1% هذه، هناك 0.1% موجودة في الخلايا الأخرى. وهذه الكمية على الرغم من صغرها، تلعب دوراً رئيسياً في الجسم، لأن عملية الأيض والتفاعُلات الكيميائية لا يمكنها أن تتم من دون الكالسيوم. فلا يمكن مثلاً أن تحدث الإنقباضات العضلية، أو التوصيلات العصبية أو القلبية، أو التراكيب الهرمونية أو التخثّرات الدموية من دون كالسيوم. وفي كل لحظة تشهد أجسامناً تحركات منتظمة للكالسيوم من العظام في إتجاه الدم، ومن الدم في إتجاه العظام.

* حاجات الجسم اليومية من الكالسيوم:
تختلف حاجتنا اليومية إلى الكالسيوم، بإختلاف العمر وحالة الجسم البيولوجية. فالمرأة الحامل أو المُرضعة، تحتاج إلى ألف ملغ، أمّا النساء الأُخريات فيحتجن إلى 900 ملغ، وهي كمية يمكن الحصول عليها بسهولة عن طريق الحليب ومشتقاته. أمّا لدى الأطفال (بين سن 10 2 سنة)، والمراهقين، والنساء في سن اليأس والرجال الذين تعدُّوا سن 65، فترتفع هذه الكمية إلى 1200 ملغ في اليوم. وتعلق إختصاصية أمراض العظام، الفرنسية ميشير غارابيديا، قائلة: إنّ التغذية الطبيعية كفيلة بتأمين حاجة الأطفال الصغار إلى الكالسيوم. أمّا المراهقون، فتعاني نسبة منهم نقصاً في الكالسيوم، خاصة في فصل الشتاء. ويعود ذلك إلى نقص في الفيتامين (d)، الذي يُنتجه الجسم عند التعرُّض لأشعة الشمس. ويتفاقم هذا النقص لدى أولئك الذين لا يأكلون الأسماك الدهنية الغنية بفيتامين
(d). والمعروف أنّ هذا الأخير، هو الذي يسمح للجهاز الهضمي بإمتصاص الكالسيوم. وإذا كان المراهق، إضافة إلى ذلك، لا يتناول كمية كافية من الحليب ومشتقاته، فإن إفتقاره إلى الكالسيوم، سيؤثر سلباً في عملية تمعدن الهيكل العظمي لديه. ويُستحسن في هذه الحالة، أن يتناول المراهق قرصاً يومياً في الفيتامين (d) في بداية للإصابة بنقص في الكالسيوم، وذلك بسبب غياب هرمون الإستروجين، الذي كان يسهل عملية الإمتصاص المعوي للكالسيوم. وتزداد إمكانية معاناتها هذا النقص، إذا كانت لا تتعرض لأشعة الشمس، ولا تتناول كميات كافية من الأطعمة الغنية بالكالسيوم والمعززة بالفيتامين (d).

* الأطعمة المقوّاة بالكالسيوم وأقراص الكالسيوم:
تقول غارابيديان، إنّ البالغ قبل سن 55، لا يحتاج إلى تناول الأطعمة التي يُضاف إليها الكالسيوم، وأقراص الكالسيوم. لكنها تنصح المراهقين والنساء في سن اليأس وبعدها، بتناولها.
أمّا بالنسبة إلى الأشخاص الذين لا يحبون الحليب ومشتقاته، أو الذين يعانون حسّاسية تجاهه، فهناك بدائل تتمثل في المياه المعدنية الغنية بالكالسيوم، والأطعمة المقوّاة بالكالسيوم، مثل حليب الصويا. كما يمكن لهؤلاء تناول قرص مكمِّل من الكالسيوم. ويتوجب في جميع الأحوال، التخفيف من كمية الملح التي نتناولها، فهو يزيد من كمية
الكالسيوم المهدورة في البول.

* دور أشعة الشمس والرياضة في تقوية العظام:
تسمح أشعة الشمس للجسم بإنتاج الفيتامين (d) على مستوى الجلد، ويقوم هذا الفيتامين بتعزيز عملية إمتصاص
الكالسيوم في الأمعاء. أمّا الرياضة فتقول دوكلوس إنها حيوية وأساسية، لأنّها تحفز عملية تشكُّل العظام. وهي تنصح بإختيار الأنشطة ذات الوقع، مثل الهرولة والمشي والرقص وتمارين تقوية العضلات، لأنّه كلما إزداد حجم النسيج العضلي، زادت ضغوط الأوتار على العظام، ما يعزز عملية تشكُّلها. وفي المقابل، نجد أن رياضات مثل السباحة وركوب الدراجة، لا تؤثر في قوة العظام (لكنها تظل مفيدة للصحة عامة). وكانت دراسة أميركية حديثة قد أظهرت أنّ النساء بعد سن الخمسين، اللواتي يمارسن المشي مدة نصف ساعة في اليوم، خمسة أيّام في الأسبوع، لا ينجحن في التخفيف من خطر إصابتهنّ بأمراض القلب والأوعية الدموية فحسب، بل يتمكّن أيضاً من إضعاف إمكانية إصابتهنّ بكسور في عظام الفخذ بنسبة 50%. وتقول دوكلوس، إنّ المشيء يُعدّل البنية الميكروسكوبية للعظام، ويجعلها أكثر صلابة كذلك من المفيد ممارسة تمارين رفع الأوزان، فهي تقوي العظام والعضلات معاً.

* حقيقة تأثير ما نتناوله من كالسيوم في الوقاية من هشاشة العظام:
أجريت في الولايات المتحدة الأميركية، أوائل العام الماضي، دراسة واسعة شملت أكثر من 36 سنة، تم تقسيمهنّ إلى مجموعتين. وكانت نساء المجموعة الأولى يتناولن قرصاً يومياً من
الكالسيوم (ألف ملغ)، وقرصاً فيتامين (d) (400 وحدة دولية)، للمساعدة على إمتصاص الكالسيوم. أمّا نساء المجموعة الثانية، فكنّ يتناولن أقراصاً مشابهة، لكنها غير ذات مفعول (علاج وهمي). وتبيّن بعد مرور 7 سنوات، أن كثافة العظام سجلت زيادة طفيفة لدى نساء المجموعة الأولى، (وهي المعيار المعمول به لتقويم صحة العظام)، لكنه لم يتم تسجيل أي إنخفاض في الكسور، الناتجة عن هشاشة العظام لديهنّ.
وقد جاءت هذه الدراسة، التي نَشرت نتائجها مجلة “نيوانغلاند” الطبية، لتُظهر أن أقراص الكالسيوم، التي كانت النساء يواظبن على تناولها، لا تتمتع إلا بتأثير ضئيل، أو لا تتمتع بأي تأثير في ما يتعلق بالوقاية من هشاشة العظام، وما يتبعها من كسور.
والواقع، أنّ هذه الدراسة لم تكن الأولى من نوعها. إذ سبق لدراسة أخرى أجريت في جامعة هارفرد، وشملت أكثر من 77 إمرأة، ودامت مدة 12 سنة، ان شككت هي الأخرى في فاعلية الحليب في الحماية من كسور العظام. فقد تبيّن أنّ خطر الإصابة بكسور الحوض، كان لدى النساء اللواتي يشربن كوباً أو أكثر من الحليب يومياً، أكبر مما كان لدى النساء اللواتي لا يشربن الحليب، أو يشربن كمية قليلة منه. وتُعلِّق البروفيسورة آمي جوي لانو، الأستاذة المساعدة في علوم التغذية في جامعة نورث كارولينا الأميركية، فتقول: إنّ الأميركيين يتبنون الفكرة القائلة إنّ النظام الغذائي الغني بالكالسيوم وأقراص الكالسيوم، يساعد على بناء عظام قوية. غير أن تحليلنا للمعطيات لا يؤكد ذلك.
وإذا أخذنا على سبيل المثال النظام الغذائي الصيني، نجد أنّه يكاد لا يحتوي على الحليب ومشتقاته. لكن الدراسات تُظهر أنّ النساء الصينيات أقل عرضة للإصابة بكسور الحوض، من النساء الأميركيات اللواتي يشربن الحليب ويأكلن الجبن واللبن، ويتناولن أقراص الكالسيوم.
وتفسر براون هذا التضارب قائلة: إنّ الوقاية من هشاشة العظام تستلزم توازناً دقيقاً بين الأحماض والقلويات. وكي يقوم الجسم بوظائفه بشكل طبيعي، لا يجب أن يصبح الدم حامضاً جدّاً، أو قلوياً جدّاً. وإذا أصبح الدم حامضاً جدّاً، يمكن للجسم أن يطلق مركّبات
الكالسيوم القلوية في العظام، لمعادلة هذه الحموضة. ومن المعروف أنّ النظام الغذائي الغني بالبروتين يغرق الدم بالأحماض الأمينية الكبريتية، التي تزيد من نسبة حموضة الدم، وإذا لم يتم تناول أطعمة نباتية تزيد من نسبة القلويات في الجسم، وتعدّل الحموضة التي سببتها البروتينات، فإنّ الجسم سيضطر إلى إطلاق الكالسيوم من العظام ليقوم بهذه المهمة. وتشير الأبحاث إلى أن كل غرام نأكله من البروتينات، يزيد من كمية الكالسيوم المهدورة في البول، بحوالي ملليلغرام واحد، وهو رقم يصبح مهماً جدّاً على إمتداد عقود. وتقول لانو، إنّ الشخص الذي يتّبع نظاماً غذائياً غني باللحوم وبالحليب ومشتقاته، يعرض نفسه لخسارة في الكتلة العظيمة لديه. أمّا الشخص الذي يتّبع نظاماً غذائياً يعتمد على النباتات ويحتوي على كمية ضئيلة من اللحم والحليب ومشتقاته، فينجح في إبقاء الكالسيوم في المكان الذي يريده، أي في العظام. كذلك فإنّ التخفيف من كمية الملح والكافيين والكولا، يسهم أيضاً في حماية العظام. أمّا بشأن الفيتامين (d)، فقد أكّدت دراسة أُجريت في جامعة هارفرد، أنّ تناول بين 700 00 وحدة دولية من هذا الفيتامين يومياً، يخفف من إمكانية الإصابة بكسور الورك بنسبة 26%.

وتقدم لانو نصيحة شاملة، فتقول إنّ أفضل ما يمكن أن نفعله، هو ممارسة الرياضة يومياً، وتناول كميات أكبر من الفواكه والخضار، وكميات أقل من اللحوم والحليب ومشتقاته. فهذا يفيد صحتنا بشكل عام، وصحة عظامنا معها.
بعد كل ذلك، نتساءل: هل لانزال نحتاج إلى تناول الكالسيوم؟
نعم، فقد أظهرت الأبحاث أنّ
الكالسيوم الموجود في الطعام، في الأقراص يسهم في تخفيف خطر الإصابة بإرتفاع ضغط الدم، وهو عامل رئيسي من العوامل المسببة للنوبة القلبية والسكتة الدماغية. وكانت دراسات أُخرى قد أظهرت أن تناول الكالسيوم يومياً يخفف من إمكانية تكرار الإصابة بأورام الغشاء المخاطي، ما قبل السرطانية في الأمعاء، والكالسيوم ضروري أيضاً لإنقباض العضلات.
  #4  
قديم 12-27-2012, 06:12 PM
 

التداوي بالاعشاب هو مستقبل العالم العلاجي
وهو الدواء الناجح المأمون لأمراض الأنسان بكل مكان
وعلى مرالزمان
فهي زرع الله الشافي وحدة سبحانه ((ءَأَنتُمْ تَزْرَعُونَهُ أَمْ نَحْنُ الزَّارِعُونَ ))
فالزارع للاعشاب هو رب الأرباب الواحد القهار
والاعشاب هي دواء الله ,أما الكيميائيات فهي دواء الأنسان , وشتان ما بين دواء الله ودواء الانسان.
فالأعشاب مواد حيويه حيه فقد كانت من قبل تسبح بحمد الله ((.......وَإن مِّن شَئٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِن لَّا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ))

فلا غرو انا تكون الاأعشاب هي المصدر الرئيسي للتداوي, بل هي غذاء ودواء ودواء , وهي أصل الشفاء بإذن الله الشافي وحدة :
))وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ ))
ولو أننا ضربنا بعمق التاريخ لا ستخرجنا درراً من وصفات الأجداد المسجله إما على الجدران , أو مخطوطه في برديات أو مكتوبه في مخطوطات زاخرة بلآلئ المعارف الطبيه والوصفات الشعبيه المجربه
, وما فتئ الزمان أن يرينا عجائب حضارات سادت ثم بادت , وترك لنا تراثيات ولو من بطون الاطلال تحتوي علوماً طبيه غايه في الاعجاز العلمي ,والواقع التجريبي, والاختبارات المعمليه أثبتت مصداقيتها العلميه والعمليه بما أراح الإنسان وأزال آلامه
فكان بحق الاإنسان قديماً أقوى وأقوم من إنسان اليوم .
فلذا ومن منطلق أن الأعشاب مأمونه الاستعمال بشرط تحري العلم والخبرة من حكيم الأعشاب , ومن منطلق سلبيات الكيميائيات بما فيها من آثار جانبيه , ومضاعفات مرضيه , ويعلم ذلك المتخصصون من الأطباء الذين يصفونها .
إننا لا ننكر تقدم الجانب التشخيصي والتقنيه العلميه من أجهزة ومختبرات , وتطور علمي , واكتشافات مهمه لديهم , فكل ذلك يوضع في عين الاعتبار .
إننا نؤمن بأنه الطبيب المشخص هو الذي يحدد الدّاء, وأن الجراح هو المختص بإجراء أي عمليه يحتاجها المريض , أما حكيم الأعشاب فمهمته إعطاء العشب المجرب للعلاج وخاصة في حالة عجز الكيميائي , أو تعرض المريض لمضاعفاته وآثارة الجانبيه .

ولا شك أن غاية الطِّب وعلومه ماهي إلَّا راحة وشفاء وسعادة المريض.
وما حكيم الأعشاب والطبيب والجراح الكيميائي والصيدلي إلَّا حلقات مترابطه متصله تحاول أن تقضي على الداء , وهم جميعاً بمثابة طوق النجاة للمريض, ويسعون بكل طاقاتهم وجهدهم أن يخرجوا المريض من خضم الالم , وعذاب المرض, مع أنه قد يكون كفارة واختباراً من الله المقدر للداء والدوا .
وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ((ياعباد الله ,تداووْا ,فإنَّ الله لم يَضَع داءً إلَّا وضَع لهُ شفاءً ))
وصدق ابقراط (أبو الطب ) حين قال : (الطب إلهام من الله سبحانه وتعالى )
أجل ....فالطَّب إلهام وتوفيق من الله عَزَ وَجَلَ, وصدق الله العظيم إذ يقول : (....وَاتَّقُواْ اللهَ وَيُعَلِّمُكُمُ اللهُ.....)
وقد قال الإمام الشافعي رحمه الله : ( فلا أعلم علماً بعد الحلال والحرام أنبل من الطِّب )

وصلاة وسلاماً على المصطفى والنَّبيّ المجتبى , وعلى آله وصحبه أجمعين .
(....وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ)
  #5  
قديم 12-27-2012, 06:31 PM
 
القرحة



- لمعالجة القرحة تستعمل هذه الوصفة التي أثبتت الدراسات نجاحها وهي :
طحن قشر
الرمان ثم يضاف اليه عسل النحل ويتناوله المريض المصاب بقرحة المعدة.
- أذا داوم المريض بقرحة المعدة على شرب عصير البطاطا فأنه يشعر بتحسن.




القولون : المصران الغليظ



- لمعالجة التهاب القولون تستعمل ثلاث أو أربع كمّادات من ورق الملفوف توضع كل
مساء على البطن وتغطى بقماش صوفي وتبقى طول الليل. ويؤخذ قدح أو أثنان من عصير
الملفوف كل يوم بين وجبات الطعام. والأفضل أن يعصر الملفوف بمقدار استعماله في
كل وقتوأذا طالت مدة العلاج أكثر من شهر يجب التوقف بضعة أيام عن تناول
الملفوف, ويستحسن أن يجري التناوب بينه وبين الجزر.




الإجهاد



لأكساب الجسم المتعب المنهوك نشاطا ًوحيوية يشرب مستحلب النعناع. يحضر هذا
المستحلب بوضع ملعقة كبيرة من أوراق النعناع في فنجان تضاف اليه الكمية اللازمة
من الماء بدرجة الغليان. كما يمكن مزجه بالحليب. يشرب من هذا المستحلب من 2
الى 3 فناجين في اليوم.
- يفيد أكل الثوم في تنشيط الجسم عند تعرضه للأجهاد. ويفضل أن يتناول الشخص
ملعقتين من العسل ليزيل رائحة الثوم الكريهة. أن العسل مولد جيد للطاقة ومجدد
للنشاط. ففيه قال الله سبحانه وتعالى : ( وفيه شفاء للناس).




الأذن: أمراضها وآلامها



- لمعالجة وجع الأذن,
يقشر حص ثوم ويقشط رأسه ويدخل في الأذن , فيزول الألم
حالاً.
- تسكن آلام الأذن بتنقيط بضع نقاط دافئة من زيت زيتون طبخت به بضعة حصوص من
الثوم.
- لمعالجة الصمم وضعف السمع, يمزج مقدار من عصير الملفوف بمثيله من عصير
الليمون الحامض ويقطر في الأذن.
- لمعالجة الصمم العرضي (الطارىء) – كأن يكون نتيجة التهاب في الأذن, أو تجمع
مادة الصملاخ الشمعية في القناة السمعية, مما يفيد معه المعالجة بالوصفات –
يؤخذ رأس أو رأسان من البصل بعد تقشيرهما ويوضع عليهما قليل من زيت الزيتون, ثم
يوضعان على نار هادئة لوقت كاف. ثم يعصر الخليط في قطعة شاش ويقطر منه في
الأذن يوما ً وليلة, ثم تنزع ويتكرر العلاج بنفس الطريقة ثلاث مرات.
- تستخدم لبخات شرائح البصل أذا وضعت وراء الأذن لأستدرار الصديد والقيح منها
وذلك لعلاج الألتهاب. وتعمل اللبخة بتغطية ما خلف الأذن مباشرة بشرائح أو مفروم
البصل الساخن وتثبيتها بقطعة قماش كتاني ويتم تغييرها كل 12 ساعة.


الأرق


:
- لمكافحة الأرق يمكن غلي عدة أوراق خس لمدة عشرين دقيقة, ثم تصفى ويؤخذ 3
أكواب في اليوم للأسترخاء وكوب قبل النوم لطرد الأرق.
- لمكافحة الأرق يمكن تناول (20 غرام) من الثوم في ( 150 غرام) من الحليب الساخن
قبل النوم.
- ان المواظبة على أكل أوراق الخس كل يوم تذهب بالأرق وتجلب النوم وتهدىء
الأعصاب.
- أن تناول البصل ليلا ً يساعد على النوم.




الأسنان


:
من اراد أن يحتفظ بأسنانه حتى في سن الشيخوخة المتأخرة فليأكل تفاحة واحدة في
مساء كل يوم قبل النوم.
- فرك الأسنان بقطعة من الليمون الحامض يقوي جذور الأسنان ويكسبها اللمعان.
- لأضفاء البياض على الأسنان تدلك بفرشاة عليها مسحوق الصعتر المخلوط بماء
الليمون أو مسحوق قشوره.
- مضغ أوراق النعنع يشفي من وجع الأسنان.




الأسهال


:
- يفيد مغلي قشور الرمان في حالات الأسهال.
- في حالة الأسهال الحاد يصنع مزيج مؤلف من مئة غرام من الثوم ومائتي غرام من
الماء ومئة غرام من السكر. أن هذا المزيج علاج ناجع لأوجاع المعدة والأمعاء
الناجمة عن الأسهال.
- لمعالجة اسهالات الأطفال, يقشر التفاح ثم يبشر حتى يغدو نثرات صغيرة ذات لون
أسمر مائل الى الحمرة, ثم تطبخ مع الماء المحلى بالسكر وتعطى للطفل المصاب
بالأسهال دون أن يعطى أي طعام آخر.




الأعصاب


:
- ينصح المصابون بآلام عصبية وتعب عصبي بشرب عصير الخس بكثرة, لما يتمتع به من
صفات مهدئة تجعله ذا فائدة كبيرة لمن يعانون من التعب العصبي والأرق.
- تستخدم أوراق النعناع في تسكين الآلام العصبية, وذلك بوضع كيس من الشاش مملوء
بأوراق النعناع بعد تسخينه فوق موضع الألم.
- يفيد تناول قدحين يوميا ً من عصير الملفوف في معالجة توتر الأعصاب.
- لمعالجة توتر الأعصاب يشرب كل صباح كوب ماء فاتر ممزوج بعصير الليمون مع
ملعقة عسل.


الأمساك



- يفيد عصير التفاح في ازالة حالات الأمساك المزمنة, وذلك بشرب نصف كوب منه قبل
كل وجبة.
- يستخدم التفاح المشوي على النار في معالجة الأمساك والشفاء منه.
- أن الشمام علاج ممتاز للأمساك اذا أكل صباحا ً على الريق, فأن المياه
الموجودة في الشمام من شأنها أن تنبه الأمعاء فتنشط حركتها الهضمية, كما أن
أليافه تطرد الفضلات المتراكمة على جدار الأمعاء.






بشرة الوجه



- ان عصير الخيار الطازج ينقي بشرة الوجه ويكسبها نضارة. ولهذا الغرض يطلى
الوجه بالعصير في المساء ليستمر مفعوله طيلة الليل. يجب أن يكون الغذاء طيلة
مدة استعمال هذا العلاج خاليا ً من التوابل والمقليات.
- يستخدم مغلي أوراق وجذور البقدونس في علاج النمش والكلف الذي يصيب الوجه.
ويكون ذلك بغسله بهذا المغلي الذي يحضر من وضع 10 غرامات من أوراق البقدونس في
كل فنجان من الماء المغلي.
- لأزالة حب الشباب يلطخ الوجه بمغلي أوراق الخس كل يوم مدة لا تقل عن اسبوع.
- لأزالة زوان الوجه, تمزج أجزاء متساوية من عصير الليمون والغليسرين وماء
الكولونيا ويدهن بها في المساء قبل النوم. وفي الصباح يغسل الوجه بالماء الحار,
ثم يؤخذ ملقط (خاص بالنساء) وتنزع به رؤوس حبيبات زوان الوجه.
- لمعالجة بثور الوجه يفرك الوجه صباحا ً ومساءً بعصير الليمون الحامض ثم يوضع
مكان الفرك ملح الطعام الناعم.
- لتجنب الأمراض الجلدية يغسل الوجه بعصير الجزر والليمون الحامض في أجزاء
متساوية. يمكن تعميم هذه الوصفة على كافة أنحاء الجسم أينما كانت آثار الأمراض
الجلدية.
- لمعالجة حب الشباب يغسل الوجه بعصير الملفوف الطازج. ويمكن وضع أوراق الملفوف
كمادات على الموضع المصاب. كما يمكن شرب العصير أو أكل الملفوف نفسه.
- لمعالجة النمش يؤخذ غرام واحد من ماء الأوكسجين (يباع في الصيدليات) وعشرون
غراما ً من عصير الليمون, وتمزج المادتان معا ً ويمسح بالمزيج مكان النمش مرتين
في اليوم صباحا ً ومساء ً.
- لعلاج البقع والحبوب والبثور يغسل الوجه مرتين في اليوم بعصير البقدونس أو
نقيعه.
- للمحافظة على اشراقة الوجه تسلق تفاحة وتهرس وتوضع فاترة على الوجه مدة 30
دقيقة.




البلغم



- لمعالجة البلغم تؤخذ نصف أوقية ثوم مقشر ونصف أوقية زبدة بقرية أو سمنة بقرية
ونصف أوقية عسل. تتم عملية تحضير المزيج بتهبيل الثوم فوق ماء مغلي حتى يصبح
مطبوخا ً, شرط الا ّ يلحق الماء الثوم عند التهبيل, ثم يخلط الثوم مع السمن
خلطا ً جيدا ً حتى يصير مثل المرهم, ثم يضاف اليهما العسل ويخلط خلطا ً جيدا ً,
ثم يوضع ضمن زجاجة محكمة السد. ويؤخذ كل يوم صباحا ً على الريق مقدار نصف ملعقة
صغيرة, وكذلك مساء ً قبل النوم فيخرج البلغم دون صعوبة, وهذه الوصفة تفيد ايضا
ً مرضى الربو.
- يؤخذ ماء الملفوف ساخنا ً ويمزج بملعقة عسل, ثم يشربه المريض مما يسهل التخلص
من البلغم ويخفف تهيج الشعب التنفسية.




البول



- لأدرار البول يستعمل مغلي الجرجير, وذلك بغلي مقدار ثلاث حفنات منه مع بصلة
كبيرة بيضاء في ليتر ونصف من الماء على أن يستمر الغلي حتى لا يبقى من السائل
الا ثلثه, وبعد تصفيته يشرب منه وهو فاتر مقدار فنجان في الصباح ونصف فنجان آخر
في المساء.
- لمعالجة انحباس البول يقطع البصل شرائح مستديرة أو يفرم, وتسخن الشرائح أو
الفرمات تسخينا ً جافا ً (بدون أن يصفر لونها) وتستعمل للتلبيخ فوق موضع الكلى
والمثانة.
- لمعالجة الرمل البولي وقلة البول يغلى 50 غراما ً من بذور أو جذور أو أوراق
البقدونس في ليتر ماء نحو 5 دقائق أو تنقع لمدة 15 دقيقة في الماء المغلي ويشرب
من المغلي كأسان في اليوم قبل الطعام.
- للتخلص من الرمل البولي يشرب عصير الفجل كل صباح على الريق عدة أسابيع.
- لمعالجة الرمل البولي وقلة البول تؤخذ قشور التفاح وتجفف ثم تسحق, وتغلى
ملعقة كبيرة من المسحوق في كأس ماء, ويواظب على شربه عدة أيام.




التيفوئيد



- لعلاج الحمى التيفوئية تؤخذ عدة قطع من قشر البرتقال وتغلى بالماء نظير
الشاي, ويؤخذ في اليوم ثلاثة فناجين أو أكثر ويداوم على أخذ هذا الشراب حتى
يشفى المريض من الحمى المذكورة. (يجب عدم التعرض للبرد والانفعالات النفسية).




الثؤلول



- تزال الثآليل والأثفان (جلد متسّمك من كثرة العمل), أذا ضمدت بشرائح من البصل
المشبعة بالخل وثبتت فوقها بشمع لا صق.
- تقطع أغصان تين صغيرة وتدهن بحليبها الثآليل والأثفان صباحا ً ومساءً فتذوب,
ولعصير الأوراق الفائدة نفسها.




الثعلبة



- لمعالجة الثعلبة (مرض تساقط الشعر) يدهن مكان الأصابة بخل التفاح ما يقرب من
ست مرات في اليوم, تبدأ المرة الأولى في الصباح بعد النهوض من الفراش مباشرة,
وتكون المرة الأخيرة قبيل النوم في المساء.
- من المفيد جداً دلك مكان الأصابة بالثعلبة بالبصل المفروم.




الجروح والقروح



- تعالج الجروح العفنة والقروح بعصير الثوم, وذلك بمزج 10 غرامات من عصير الثوم
بمقدار 90 غرام من الماء وغرامين من الكحول (السبيرتو) وتضمد الجروح بهذا
المزيج.
- تعالج القروح النتنة بمزيج من عصير الجزر ومسحوق الفحم الخشبي, وذلك بمزج
العصير مع 8 أضعافه من مسحوق الفحم وتركه ليتخمر مدة 24 ساعة قبل استعماله بذره
مرة واحدة أو أكثر في اليوم فوق القرحة النتنة.
- تستعمل أوراق البقدونس المفرومة كمادات مطهرة وشافية للجروح والقروح.
- تنقع أوراق الملفوف الغضّة في زيت الزيتون حتى تلين ثم تمسح من الزيت وتوضع
فوق الجروح أو القروح أو الحروق.
- أذا دق الثوم طريا ً ووضع على الجروح التأمت.

الجلد : (تسلخات )


- تعالج التسلخات الجلدية عند الأطفال بتلبيخها بالجزر المبشور الطازج.




الحروق



- يهرس مقدار من التين المجفف ويوضع على الحرق










وسلامتَكم . :wardah:

موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
@kbreiya بااذخَة الكبّررياء ، أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 08-16-2014 09:21 AM
قصاآئد @kbreiya بااذخَة الكبّررياء ، نثر و خواطر .. عذب الكلام ... 7 05-08-2013 09:41 PM
صور ، @kbreiya بااذخَة الكبّررياء ، موسوعة الصور 28 01-15-2013 04:20 PM
@kbreiya بااذخَة الكبّررياء ، نثر و خواطر .. عذب الكلام ... 32 01-13-2013 05:17 PM


الساعة الآن 09:35 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011