عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة > روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة

روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة يمكنك قراءة جميع الروايات الكاملة والمميزة هنا

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #56  
قديم 04-14-2012, 10:29 AM
 
[align=center][tabletext="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/14_05_15143159566002739.jpg');"][cell="filter:;"][align=center].











.[/align]
[/cell][/tabletext][/align]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
تتمة الفصل الرابع

بينما كنت أقف هناك ناظرة في كل اتجاه الا في اتجاه السيارة الواقفة أمامي سمعت نقراً على النافذة اليمنى . التفت فرأيت تايلر . نظرت في المرآة منزعجة . رأيت أن محرك سيارته مازال يعمل ... وكان الباب مفتوحاً . ملت إلى اليمين حتى أفتح النافذة . كانت حركة المقبض صعبة ففتحت النافذة نصف فتحة ثم توقفت .
آسفة يا تايلر ... أنا عالقة خلف كولن . كنت أشعر بالضيق ... من الواضح أن هذا التأخير ليس ذنبي .
قال تايلر مبتسماً : أوه ! أعرف هذا ... أردت فقط أن أطلب منك شيئاً ونحن واقفون هنا .
مستحيل ... لا يمكن أن يحدث هذا .
تابع يقول : هل يمكن أن تطلبي مني مرافقتك إلى حفلة الربيع ؟
بدا صوتي حاداً وأنا أقول : لن أكون في البلدة ياتايلر ! . .. لم يكن ذنبه أن مايك وإريك استنفذا كل مالدي من صبر في ذلك اليوم .
أعرف! ... أخبرني مايك بهذا .
إذن ... لماذا ... ؟
ابتسم وقال : كنت أمل أنك قلت له هذا ... لتصريفه عنك .
الان صار الذنب ذنبه هو .
قلت محاولة أن أخفي انزعاجي : آسفة يا تايلر . لن أكون في البلدة فعلاً .
عظيم ! مازال أمامنا حفل نهاية السنة .
قبل أن أتمكن من الاجابة سار تايلر عائداً إلى سيارته . كان بوسعي أن احس أثر الصدمة على وجه . نظرت أمامي فرأيت أليس وروزالي وأيميت وجاسبر يدخلون سيارة الفولفو . وكان إدوارد ينظر إلى في المرأة . كان جسمه يهتز من الضحك اهتزازاً واضحاً . .. وكأنه سمع كل كلمة قالها تايلر . امتدت قدمي إلى دواسة الوقود ... ضربة صغيرة لن تؤذي أحداً منهم ... ستتلف ذلك الدهان الفضي اللامع فقط . زدت سرعة المحرك .
لكنهم صاروا الان جميعاً داخل السيارة . وانطلق بها إدوارد مسرعاً .
عدت إلى البيت أقود سيارتي ببطء وحذر وأنا أتمتم مكلمة نفسي طوال الطريق ، وعندما وصلت قررت تحضير لفافات الدجاج من أجل الغداء . كانت تلك عملية طويلة ... وسوف تشغلني عن أفكاري . رن جرس الهاتف بينما كنت أقطع البصل والفليفلة . خفت أن أرد ، لكن المتصل قد يكون تشاري أو أمي .
كانت تلك جيسيكا . كانت سعيدة مبتهجة . لقد قابلها مايك بعد المدرسة وقبل دعوتها . شاركتها فرحتها قليلاً وأنا أحرك البصل . كان عليها أن تنهي المكالمة فهي تريد أيضاً أن تتصل بأنجيلا ولورين لتخبرهما . اقترحت ... ببراءة غير متكلفة ... أن تقوم أنجيلا ، تلك الفتاة الخجول التي تحضر دروس البيولوجيا معي ، بدعوة إريك أيضاً . وبوسع لورين ، هي فتاة متحفظة تتجاهلني دائماً وقت الغداء في الكافيتريا ، أن تدعو تايلر ... سمعت أنه مازال حراً . أعجبت جيسيكا بالفكرة كثيراً . فبعد أن ضمنت مايك الان بدت نبرتها صادقة عندما قالت إنها تتمنى أن أذهب إلى تلك الحفلة ... كررت لها عذر سياتل من جديد .
بعد أن وضعت السماعة حاولت التركيز على إعداد الغداء ...
تقطيع الدجاج خاصة . لم أكن أرغب في الذهاب إلى غرفة الاسعاف مرة ثانية . لكن رأسي كان يدور ويدور محاولاً تحليل كل كلمة قالها إدوارد اليوم . ماذا كان يقصد عندما قال إن من الافضل أن لا نكون أصدقاء ؟ أحسست بمعدتي تتقلص عندما أدركت ماقصده . لابد أنه رأى مدى انجذابي إليه ... إنه لا يريد دفعي إلى ذلك ... إذن ، لا نستطيع حتى أن نكون أصدقاء ... لانه ليس مهتماً بي أبداً .
طبيعي أنه لم يكن مهتماً بي ... فكرت بغضب ... بدأت الحرقة في عيني ... إنه تأثير البصل المتأخر . لم أكن لاثير اهتمامه . لكنه مثير للاهتمام ... مثير للاهتمام ... غامض ... لامع ... كامل ... جميل ... ولعله أيضاً يستطيع أن يرفع شاحنة صغيرة بيد واحدة .
لا بأس ... يمكنني أن أتركه وحده ... سأتركه وحده ... سوف أقضي حكمي الذي فرضته على نفسي بالحبس في هذه البلدة . وأمل بعد ذلك أن أحصل على منحة للدراسة في مدرسة في الجنوب الغربي ... أو حتى في هاواي . حاولت تركيز أفكاري على تلك الشواطىء المشمسة وأشجار النخيل ... أنهيت تحضير لفافات الدجاج ووضعتها في الفرن .
بدت الريبة على تشارلي عندما عاد إلى المنزل وشم رائحة الفليفلة الخضراء . لم أكن أستطيع لومه . لعل أقرب طعام مكسيكي يصلح للاكل كان في جنوب كاليفورنيا ! لكنه شرطي ، وإن يكن شرطي بلدة صغيرة إلى هذا الحد ، ولديه شجاعة تكفيه لتناول اللقمة الاولى . لقد أعجبه الطعام فيما يبدو . من المضحك أن أرى كيف بدأ ... ببطء ... يثق بمهارتي في المطبخ .
قلت له عندما كاد ينهي طعامه : (( أبي ))
((نعم بيلا ))
همممم ! أريد أن أخبرك أنني سأذهب إلى سياتل ليوم واحد يوم السبت ... هل تمانع ؟
لم أكن أطلب الاذن ... أنها سابقة سيئة ... لكنني شعرت بفظاظة بعملتي فأضفت إليها ذلك السؤال .
بدت عليه الدهشة كما لو أنه لا يتخيل وجود شيء غير متوفر في فوركس ، وسأل : لماذا ؟
حسن ، أريد بعض الكتب ... إن المكتبة هنا فقيرة جداً ... وقد أحاول شراء بعض الملابس أيضاً . كان لدي من المال أكثر مما تعودت لانني ، بفضل تشارلي ، لم أدفع ثمن سيارة ، مع أن سيارتي تكلفني الكثير في محطة الوقود .
قال وكأنه يردد صدى أفكاري : الارجح أن سيارتك تستهلك كثيراً من الوقود .
أعرف ، سأتوقف في مونتيسانو و أولمبيا ... وتاكوما اذا احتجت .
سألني : وهل تذهبين وحدك؟ لم أستطع أن أقرر ما اذا كان قاقاً من احتمال تعطل السيارة أو سبب شكه في وجود صديق سري لابنته .
قلت له : نعم .
قال بقلق : سياتل مدينة كبيرة ... قد تضيعين فيها .
أبي ! فينيكس أكبر من سياتل بخمس مرات ... وأنا أعرف قراءة الخريطة . لاتقلق بهذا الشأن .
أتريدين أن أذهب معك ؟
حاولت أن أكون ماهرة في أخفاء رعبي : هذا جيد يا أبي ... لكن الارجح أن أمضي معظم النهار في غرفة تجريب الملابس ... هذا ممل جداً لك .
طيب ، لابأس ... أحبطت عزيمته فوراً فكرة الانتظار في محلات بيع الالبسة النسائية .
ابتسمت قائلة : شكراً .
هل ستعودين في الوقت المناسب للذهاب إلى الحلفة ؟
أف ... لا يعرف الاباء مواعيد حفلات المدرسة الا في البلدات الصغيرة .
لا ... أنا لا أحب الرقص ياأبي . يجب أن يفهم هذا أكثر من أي شخص آخر ... فقد ورثت مشكلة سوء التوازن عنه لا عن أمي .
لقد فهم وقال موافقاً : آه ، هذا صحيح ! .
عندما دخلت بالسيارة إلى موقف السيارات صباح اليوم التالي تعمدت إيقاف السيارة أبعد مايمكن عن الفولفو الفضية . لم أكن أريد أن أضع نفسي في طريق هذا الاغراء كله ثم أورط نفسي في مسألة تعويضه عن سيارته . وعندما خرجت من السيارة أقلت مني المفتاح وسقط في بركة صغيرة عند أقدامي . انحنيت لالتقطه فرأيت يداً تمتد بسرعة البرق فتأخذه قبل أن أصل إليه . أجلفت ونهضت واقفة فرأيت إدوارد كولن واقفاً بجانبي مستنداً إلى سيارتي .
سألته بانزعاج ودهشة : كيف تستطيع فعل ذلك ؟



فعل ماذا ؟ ... قال ذلك وهو يناولني المفتاح ، وعندما مددت يدي اسقطه في راحتها .
أقد أنك تظهر فجأة .
بيلا... ليس ذنبي أنك قليلة الانتباه إلى هذا الحد ... كان صوته عادياً هادئاً ... مخملياً منخفض النبرة .
حدقت في وجهه البديع . اليوم لم تعد عيناه داكنتين ... كان لونهما ذهبياً عسلياً غامقاً . الان ، صار علي أن أنظر إلى الارض حتى أعيد ترتيب أفكاري المتشابكة المشوشة .
سألته وأنا مازلت أنظر بعيداً : لماذا حدثت عرقلة السير مساء الامس ؟ ... ظننت أنك سوف تتظاهر بتجاهل وجودي لا أنك ستزعجني إزعاجاً قاتلاً .
ضحك ضحكة صغيرة وقال : هذا من أجل تايلر لا من أجلك ... كان علي أن أمنحه فرصة .
قلت بزفرة غاضبة : أنت ... لم أستطع العثور على كلمة سيئة بالقدر الكافي . شعرت أن حرارة غضبي قادرة على إحراقه . لكن الموقف بدا مسلياً بالنسبة له .
ثم أني لا أتظاهر بأنك غير موجودة .
إذن ، أنت تحاول إزعاجي إزعاجاً قائلاً : هذا لان شاحنة تايلر لم تقتلني .
التمع الغضب في عينيه الذهبيتين المصفرتين . تصلبت شفتاه ... واختفت كل علامات المرح من وجهه .
(( بيلا! أنت عجيبة تماماً )) ... كان صوته الخافت بارداً .
شددت قبضتي ... كانت بي رغبة شديدة في ضرب أي شيء .
كنت مدهوشة من نفسي فأنا غير عنيفة عادة . استدرت ومشيت مبتعدة .
ناداني : أنتظري ! ... واصلت السير وأنا أطرطش غاضبة في برك ماء المطر . لكنه ظل بجانبي ... كان يساير خطواتي السريعة بكل سهولة .
قال وهو يمشي : أنا آسف ! ... هذه فظاظة مني . تجاهلته فتابع يقول : لا أقول إن هذا غير صحيح ... لكن من الفظاظة قوله على أي حال .
قلت غاضبة : لماذا لاتتركني ؟
قال مبتسماً : كنت أريد أن أسألك سؤالاً ، لكنك جعلتني أتحدث في أمر آخر . بدا وكأن مزاجه المرح قد عاد .
قلت بحدة : هل تعاني انفصام الشخصية؟
ها أنت تفعلينها مجدداً .
تنهدت وقلت : عظيم ! ماذا تريد أن تسألني ؟
كنت أتساءل اذا ... بعد أسبوع من يوم السبت ... أنت تعرفين إنه يوم حفلة الربيع الراقصة ...
قاطعته وأنا أتحرك باتجاهه : هل تتظارف ؟ بلل المطر وجهي عندما رفعت رأسي لانظر إلى تعبيره .
كان سرور خبيث يلمع في عينيه : هل تسمحين لي بأن أكمل كلامي ؟
عضضت على شفتي وشبكت أصابع يدي ... حتى لا أقوم بأي تصرف متسرع .
سمعتك تقولين إنك ذاهبة إلى سياتل في ذلك اليوم وخطر في بالي أنك قد ترغبين في أن أوصلك بالسيارة .
لم أكن أتوقع هذا : ماذا ؟ ... لم أكن متأكدة مما يرمي إليه .
هل تريدين من يوصلك إلى سياتل ؟
قلت مستغربة : من؟
أنا بطعاً . قالها موضحاً كل حرف من حروفها كأنه يتحدث إلى شخص مريض عقلياً .
مازالت الدهشة تغمرني : لماذا؟
كنت أنوي الذهاب إلى ستايل خلال الاسابيع الخمسة القادمة ...
ولاكن صادقاً أيضاً ... أشك في قدرة سيارتك على اجتياز هذه المسافة كلها .
سيارتي في حالة ممتازة . أشكرك كل الشكر على أهتمامك .
بدأت أمشي ثانية لكن دهشتي الشديدة لم تسمح لي بالمحافظة على شدة غضبي .
لكن ، هل يكفي خزان الوقود في سيارتك للذهاب إلى سياتل ؟
صار يمشي بجانبي تماماً الان .
لا شأن لك بهذا ... ياصاحب الفولفو اللامعة الغبي .
إن هدر الموارد من شأن كل أنسان .
(( صدقاً يا إدوارد )) .... شعرت بنشوة عندما نطقت اسمه فكرهت نفسي ... لا أستطيع أن أفهمك . ظننت أنك لا تريد أن تكون صديقي .
قلت أن من الافضل أن لا نكون أصدقاء . ولم أقل أنني لا أرغب في هذا .
قلت بسخرية مرة : (( آه ! شكراً ، الان صار كل شيء واضحاً )) .
أدركت أنني توقفت عن السير . كنا نقف تحت حافة السقف البارزة من الكافيتريا ... لكن هذا لم يساعد في صفاء تفكيري .
قال موضحاً : سيكون أكثر ... حكمة من جانبك أن لا تكوني صديقتي . لكني تعبت من محاولة البقاء بعيداً عنك يا بيلا .
كانت نظرة عينيه شديدة حارقة عندما نطق الكلمات الاخيرة ...
وكان صوته يوحي بمشاعر غضب مكبوتة . ماعدت أعرف كيف أتنفس .
سألني وهو مايزال متوتراً : هل ستذهبين معي إلى سياتل ؟
لم أكن أستطيع الكلام ، فأومأت برأسي .
ابتسم ابتسامة صغيرة ثم علت الجدية وجهه وقال محذراً : عليك فعلاً أن تظلي بعيدة عني ... أراك في الصف .
استدار فجأة ومضى من حيث جئنا .




أنتهى الجزء الرابع ..

القاكم قريباً ..

قراءه ممتعه للجميع ..[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
بعد عشرينْ عآم تقآبلآ صدفهْ .. !!
هَو : تغيرتي كثيراً .. !!
هَيْ : مَنْ أنتْ .. ؟
هَو ضاحكاً : ولم يتغير غرورك أيضاً .. !!


بَعضُ الأشخَاص كَالاوْطَانِ ؛ فُرَاقَهُم غُربَه !*


وَ أغَار مِنْ غَرِيب .. يَرىَ عَينَيك صُدفَة فَ يُغْرَم بهَا !

التعديل الأخير تم بواسطة أخت أم خالد ; 06-03-2015 الساعة 01:37 AM
  #57  
قديم 04-15-2012, 12:31 AM
 
خلص البارت بسرعة
ايمتا البارت الجاي حاولي تنزليه فاسرع وقت لاانو الرواية جناااااااااااان
مستنية على احر من احر من الجمر
بليييييييز لا تتاخري
__________________
لَـــاتَـمُتْـ قَــبْلَ أنْ تَـكُـونَ نِــدًا
  #58  
قديم 04-15-2012, 07:24 PM
 
راح اضع البارت بعد 10 ردود
__________________
بعد عشرينْ عآم تقآبلآ صدفهْ .. !!
هَو : تغيرتي كثيراً .. !!
هَيْ : مَنْ أنتْ .. ؟
هَو ضاحكاً : ولم يتغير غرورك أيضاً .. !!


بَعضُ الأشخَاص كَالاوْطَانِ ؛ فُرَاقَهُم غُربَه !*


وَ أغَار مِنْ غَرِيب .. يَرىَ عَينَيك صُدفَة فَ يُغْرَم بهَا !
  #59  
قديم 04-15-2012, 07:25 PM
 
اووووكي
__________________
بعد عشرينْ عآم تقآبلآ صدفهْ .. !!
هَو : تغيرتي كثيراً .. !!
هَيْ : مَنْ أنتْ .. ؟
هَو ضاحكاً : ولم يتغير غرورك أيضاً .. !!


بَعضُ الأشخَاص كَالاوْطَانِ ؛ فُرَاقَهُم غُربَه !*


وَ أغَار مِنْ غَرِيب .. يَرىَ عَينَيك صُدفَة فَ يُغْرَم بهَا !
  #60  
قديم 04-15-2012, 09:46 PM
 
لااااا وانا استنى كل هاذ الوقت
بس انا خططي شريرة
مستنية البارت بعد 10 ردود
__________________
لَـــاتَـمُتْـ قَــبْلَ أنْ تَـكُـونَ نِــدًا
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دروس من الحياة للمرأة - ستيفاني مارستون خالد الاشهب تحميل كتب مجانية, مراجع للتحميل 77 03-12-2020 06:17 AM
رواية قطرة وراء قطرة تكوّن بركة من الدماء "مكتملة " ورديــہ ♥ روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة 43 06-22-2015 01:00 AM
رواية جديدة للدكتورة ناعمة الهاشمي 2012 تعالوا يا بنات رواية شما وهزاع احلى رواية florance أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 02-26-2014 02:28 PM
الشفق القطبي Anime 4 Ever موسوعة الصور 9 08-05-2013 03:04 PM
رواية الشفق / twilight ستيفاني ماير ، كاملة غزل! أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 14 02-15-2011 06:24 AM


الساعة الآن 01:39 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011