عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > مواضيع عامة

مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين.

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #231  
قديم 06-14-2010, 06:45 PM
 
اردوغان .. الاتحاد الاوروبي ماطل تركيا في الخمسين عاما الماضية فيما يختص بانضمامها اليه.

تاريخ الخبر :2010-06-12 2246قال رجب طيب اردوغان رئيس الوزراء التركي اليوم السبت ان الاتحاد الاوروبي ماطل تركيا في الخمسين عاما الماضية وانه يتابع القيام بهذا الامر وذلك فيما يختص بعملية انضمامها الى الاتحاد .
وأوضح اردوغان خلال كلمة القاها في احتفال أقيم في الجامعة التقنية كارادينيز ان تركيا كانت تبذل اقصى ما بوسعها من اجل الحصول على العضوية الكاملة في الاتحاد الاوروبي مضيفا ان الاتحاد الاوروبي يماطل تركيا رغم انها شكلت وزارة من اجل الاتحاد الاوروبي وان احد وزراء الدولة الاتراك يعمل كرئيس المفاوضين ويسافر الى دول الاتحاد الاوروبي باستمرار . وأوضح اردوغان ان تركيا لم تجر أى تغيير في محور سياساتها الخارجية وان الاشخاص الذين يدعون انها اجرت تعديلا على هذا المحور لا يفهمون السياسة الخارجية التركية متعددة الابعاد .
وقال اردوغان ان تركيا لن تشكل عبئا على الاتحاد الاوروبي بل انها ستساعده على حمل اعبائه . يشار الى ان تركيا كانت تقدمت بطلب انضمام الى الاتحاد الاوروبي في عام 1987 ووقعت اتفاقية اتحاد جمركي معه في عام 1995 .
باغيس .. تركيا دولة مهمة من اجل السياسة الخارجية والامن واحتياجات الطاقة الاوروبية ومكافحة الهجرة غير الشرعية والارهاب
قال ايغمان باغيس وزير الدولة التركي وكبير المفاوضين الاتراك لمحادثات الانضمام الى الاتحاد الاوروبي ان بلاده دولة مهمة من اجل السياسة الخارجية والامن واحتياجات الطاقة الاوروبية ومكافحة الهجرة غير الشرعية والارهاب . وأوضح باغيس في اجتماع منظمة تشاتام هاوس ان تركيا دولة مهمة من اجل اوروبا مع اقتصادها وجغرافيتها السياسية والنسبة المرتفعة من الشباب في التعداد السكاني التركي مؤكدا انه ليس فقط الاتحاد الاوروبي وتركيا سيستفيدان من انضمامها الى الاتحاد بل العالم اجمع ايضا . وقال باغيس انه من الواضح ان انضمام تركيا الى الاتحاد الاوروبي لن يكون سهلا وان عضويتها في الاتحاد الاوروبي ربما ستكون اكبر مساهمة الى التكامل الاوروبي وسلام العالم . وأضاف باغيس ان تركيا ستجري الاصلاحات التي تؤدي الى منفعة شعبها كسائر الدول المرشحة الاخرى موضحا ان بلاده تتوقع من الاتحاد الاوروبي في هذه العملية معاملة عادلة .

يشار الى ان تركيا كانت تقدمت بطلب انضمام الى الاتحاد الاوروبي في عام 1987 ووقعت اتفاقية اتحاد جمركي معه في عام 1995
رد مع اقتباس
  #232  
قديم 06-14-2010, 06:58 PM
 
زيارة السيد نصرالله الى تركيا... ما لها وما عليها

14 حزيران 2010 -




فاجأت وسائل الاعلام التركية منذ يومين الاوساط اللبنانية والتركية والاقليمية بخبر مفاده ان رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان دعا الامين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله لزيارة تركيا، وان الاخير سيلبي الدعوة قريباً.
وعلى الرغم من عدم صدور تأكيد او نفي رسمي تركي للخبر، الا انه نجح في استقطاب الاهتمام ليس فقط على الصعيد المحلي بل ايضاً على الصعيدين التركي والاقليمي. ورأت مصادر متابعة ان الخبر سرّب الى وسائل الاعلام بهدف "جس النبض" ومعرفة ردود الفعل وكيفية التعامل معه، وان الاوساط التركية تراقب هذه الردود بدقة. ولفتت المصادر الى انه بغض النظر عن حصول الزيارة ام لا، الا ان مجرد الاعلان عنها سرق الاضواء وجذب الاهتمام اكثر من زيارات معلنة لرؤساء جمهورية او كبار المسؤولين الرسميين من مختلف دول العالم.
واشارت المصادر الى انه في حال حصلت الزيارة، فإنها ستكون بمثابة رسالة قوية من اردوغان الى الشعب العربي اكثر منه الى المسؤولين مفادها انه جاد في تحويل نفسه الى زعيم عربي دون منازع، ولا يطمح فقط ان يلعب دور الدبلوماسي العربي بهوية تركية، ما يعطيه دفعاً اضافياً لايصال كلمته بمفعول اقوى مستنداً الى تأييد رسمي وشعبي هذه المرة. اما بالنسة الى السيد نصرالله فستكون مناسبة للتفاعل مع الشارع التركي الذي رفع صوره خلال حرب تموز عام 2006، وايد الخطوات التي اتخذها منذ ذلك الحين على صعيد المواجهة مع اسرائيل، ويعزز حضوره في البلد الذي يتحضر للعب دور ريادي في المنطقة.
وركزت المصادر على ان اردوغان يكون قد اعاد الى الاذهان صورة الاجتماع الثلاثي في دمشق الذي جمع الرئيس السوري بشار الاسد والرئيس الايراني محمود احمدي نجاد والسيد نصرالله، والذي اثار موجة من التعليقات والمواقف، حيث استطاع رئيس الوزراء التركي ان يعيد المشهد من خلال استقباله للثلاثة بشكل منفصل. واعتبرت ان الزيارة ستعني تأييد تركيا لـ"حزب الله" على اكثر من صعيد، ما يجعل محاصرة الحزب اقليمياً ودولياً تتعرض لنكسة كبيرة، وقد تفرض اعادة نظر بعض الدول في طريقة التعاطي مع الحزب في المراحل المقبلة. واعادت المصادر التذكير بما قاله الرئيس التركي عبد الله غول خلال لقائه نظيره الروسي ديمتري مدفيديف في العاصمة التركية ومفاده انه يجب اشراك الجميع في العملية السلمية بمن فيهم حركة "حماس"، وقد ايد مدفيديف ما صدر عن نظيره التركي في هذا المجال.
واللافت في هذه الزيارة عند حصولها، انها ستكون بمثابة التعويض المعلن لنصرالله عن المواقف التي اتخذتها دول عربية سنية في حرب تموز 2006، فهو الشخصية الشيعية الاقليمية، سيدخل الى دولة بغالبية سنية بدأت تقصي شيئاً فشيئاً دولاً خليحية عن مراكز القرار الاقليمي او على الاقل المشاركة في هذه القرارات، ما يعني ان امتداد "حزب الله" سيصل من تركيا الى دول الخليج.
من هنا، ترى المصادر ان دول الخليج تنظر بارتياب كبير الى نتائج هذه الزيارة ومفاعيلها على الساحة، خصوصاً في ظل "الفورة الايرانية" التي يتخوفون منها، فيما كانت مصر تتلقى الخبر بالتزامن مع الدعوة التي وجهتها الى رئيس الهيئة التنفيذية في "القوات اللبنانية" سمير جعجع الى القاهرة والبرنامج الذي تم تحضيره حيث التقى الرئيس المصري ووزير خارجيته، كما جال في شوارع مصر ما يعني ان المسؤولين المصريين رغبوا في اعطاء طابع اشمل لهذه الزيارة، وكأنها دعم لمواقف جعجع من قضية "حزب الله" وسلاحه والتي تأخذ حجماً اكبر عبر تخوف مصر من المد الايراني خصوصاً بعد ان وصل الى تركيا الدولة القوية في المنطقة
رد مع اقتباس
  #233  
قديم 06-14-2010, 09:23 PM
 
تشكيكٌ عربي بنوايا أردوغان! الاثنين 02 رجب 1431 الموافق 14 يونيو 2010

د. ياسر سعد

أَردوغان في صراعه الإنساني والدبلوماسي مع دولة الاحتلال لم يخرجْ عن نطاق ما يُسمى بالشرعية الدولية، ولم يهدّد ويتوعد بحرق الدولة العبرية أو بضرب دول عربية بذريعة استهداف مصالح إمبريالية، لذلك كان من الصعب على الإعلام الغربي المنحاز، النَّيْل من الرجل أو كيل التهم المعتادة بحقه، غير أن مهاجمة الرجل والنَّيْل من مواقفه والتشكيك بنواياه لم تكن صعبة ولا عسيرة على رموز تسيَّدت المشهد الإعلامي العربي لتبثَّ فينا ثقافة الهزيمة والإحباط والانحطاط الفكري والنفسي، أحد تلك المقالات نُشر في صحيفة عربية مرموقة وأعاد نشره موقع تابع لفضائية عربية إخبارية على الرغم من أن عنوان المقال حمل لفظًا غير لائق بحق الزعيم التركي والقراء العرب "خوازيق أردوغان" بل إن الكاتب ذهب بعيدًا بتشكيكه في أصول أردوغان بقوله: "وتحت زخات الصيحات التركية في الساحة المفتوحة صاح الرجل ذو الأصول الجورجية: إن قضية فلسطين وغزة والقدس والشعب الفلسطيني قضية مهمة بالنسبة لتركيا، وتركيا لن تدير ظهرها لهذه القضية".
مقالاتٌ ومواقف إعلامية عربية، ليست جديدة علينا، وإن كانت هذه المرَّة ضعيفة الحجة واهنة البرهان، تصبُّ في المحصِّلة في صالح الآلة الإعلامية الصهيونية واليمين الغربي المتصهين، مما جاء في المقالة المشار إليها أعلاه: "ليجعل من هذا الرجل محاربًا كلاميًّا بامتياز، ومنظرًا هوائيًّا لا يشقُّ له غبار، ومتحدثًا بارعًا يتعمد اختيار الألفاظ التي تلهب أكف وحناجر «الناس الصدى» إنما من غير تأثير في السواعد التركية كي تقوم بالفعل، والفعل هو المهم"، الكاتب هنا يتعامل باستهتار وفوقية مع الرأي العام العربي والإسلامي والمغيب سياسيًّا بوصفه له "الناس الصدى"، والرجل يتحدث عن أهمية الفعل، وكأنه يقف على الثغور أو يرابط على الحدود أو كأن الأنظمة العربية والتي لا يجرؤ على مجرد انتقادها تقوم بدور فاعل أو حتى بحديث باهت أو خافت.
حيَّرونا أولئك الكتاب والإعلاميون والذين يستفيدون من حالة الانحدار العربي ويتعيَّشون منها، ماذا يريدون ولأي هدف يسعون؟! حين يسعى المقاومون لتنفيذ أعمال عسكرية ضد الاحتلال، يسخرون منهم ويتهمونهم بالتهوُّر وتنفيذ أجندة خارجية وبأنهم لا يفقهون توازنات القوة، وحين يتحرك أردوغان سياسيًّا بفعالية وبقوة، يسخرون من تحركاتِه، والتي بزعمهم لا تخرج عن إطار الأقوال العنترية والتي تفتقد للفعل والعمل.
بعض المشكِّكِين من الإعلاميين العرب يتحدث عن أن تركيا ما تزال تقيم علاقات مع إسرائيل، فأحدهم يقول: "تركيا لا تزال ترتبط مع إسرائيل على الأصعدة كافة، فلماذا يصيح إذن أردوغان في مدينة قونية قبل أيام مهددًا ومتوعدًا ومغلظًا في القول والمقول من المنقول عنه؟!" ويتجاهل أولئك الكتاب أو يجهلون، أن في تركيا واقعًا سياسيًّا تحكمُه توازنات دقيقة للقوى، وأن الجيش التركي يقف بالمرصاد لحكومة العدالة والتنمية، وأن السياسة الهادئة والناجعة لحزب أردوغان تغيِّر تلك المعادلة بواقعية كبيرة وعقلية متفتحة، ثم إن قطع العلاقات مع الدولة العبرية في هذه الظروف، لا يبقي لأنقرة أوراقًا تضغط بها أو تُناور من خلالها، أليس عجيبًا أن لا يطلب أولئك الكتاب من العواصم العربية والتي تقيم علاقات مع الاحتلال ما يطلبونه من أنقرة؟!
ما فَعَلَه أردوغان للقضية الفلسطينية وللعرب أمر يستحق التقدير والإعجاب، فقد أعادها دوليًّا للصدارة وارتفعت الأصوات العالمية تطالب بفكّ الحصار عن غزة وأخرى تنادي بمحاسبة الاحتلال على جرائمه وتجاوزاته، صعود أنقرة إقليميًّا فيه مصلحة للعرب كنوع من التوازن أمام تصاعد النفوذ الإسرائيلي والإيراني المستندَيْن إلى طموحات في السيطرة والهيمنة، فيما يبتعد الأسلوب التركي تمامًا عن الشئون العربية الداخلية ولا يهدد باستخدام القوى لا لضرب المصالح ولا لإرجاع دول عربية للعصر الحجري.
من المؤسف حقًّا أن المواقف التركية لم تحظَ إلا بدعم عربي محدود، وإذا كان الوضع العربي الرسمي والذي يعاني من حالة من التردي والتكلس لا يتوقع منه اغتنام هذه الفرصة الكبيرة في محاولة لكبح جماح العربدة الصهيونية وتأسيس توزان للقوى، فإن من المثير للبؤس أن يحاول بعض العرب أن يرموا بسهامهم المسمومة في وجه تركيا وقيادتها التي انحازت للقِيَم الإنسانية وفضحت الظلم الإسرائيلي وبطريقة غير مسبوقة، جرأةً ووضوحًا، فهل هناك زواج كاثوليكي بين أطراف عربية والدولة العبرية يقوم على محاصرة المقاومة مقابل بقاء أنظمة فاسدة وتحت مسميات متعددة مثل محاربة الإرهاب والتطرف وما شابهه؟! وإذا لم يكن كذلك، فهل يزعج بعض العرب ويعرِّي عجزَهم مواقف أنقرة الحازمة، فكانت حملات التشكيك والتضليل ضد أردوغان وحكومته؟
رد مع اقتباس
  #234  
قديم 06-26-2010, 12:15 AM
 
بحسب مصادر تركية
إحباط مخطط صهيوني لاغتيال أردوغان
[ 23/06/2010 - 09:08 ص ]



كشف تقرير صحفي نُشر في الأردن عن تمكُّن أجهزة الأمن التركية من إحباط محاولة لاغتيال رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان، وأشار إلى أن خيوط التحقيق تقود إلى جهاز الاستخبارات الصهيوني الخارجي.
ونقلت صحيفة "المجد" الأسبوعية، في عددها الأخير، عما وصفتها بأنها "مصادر مطلعة" في أنقرة؛ قولها إن الأجهزة الأمنية التركية أجهضت عملية اغتيال كانت تستهدف رجب طيب أردوغان على يد بعض الخلايا التركية والكردية، حسب التحقيقات التي تمَّت معهم.
وذكرت أن التحقيقات أشارت إلى وجود خيوط تربطهم بجهاز الاستخبارات الصهيوني الخارجي "الموساد"، موضحة في الوقت ذاته أن القيادة السياسية التركية تكتمت على هذا الموضوع حاليًّا؛ لاعتباراتٍ سياسيةٍ وأمنيةٍ.
ويأتي الكشف عن هذه المعلومات في الوقت الذي أُعلن في تل الربيع "تل أبيب" عن أن مسؤولاً رفيع المستوى في الحكومة الصهيونية، هو نائب رئيس الوزراء، أيوب قرا (ليكودي)، سيغادر إلى أنقرة للقاء المعارضين لأردوغان.
وحسب المصادر التركية ذاتها، فإن تعيين "هاكان فيدان" رئيسًا لجهاز الاستخبارات القومي التركي (M.I.T)، يأتي في سياق تعزيز وتفعيل دور هذا الجهاز في حماية الأمن القومي التركي، وحماية الهيئة الحاكمة التي تصنع القرار السياسي في تركيا، والمكونة من عبد الله غول رئيس الجمهورية، ورجب طيب أردوغان رئيس الوزراء، وأحمد داوود أوغلو وزير الخارجية، "بعد أن بلغتهم معلومات مؤكدة تفيد بأن جهاز الموساد يبحث في إمكانية تنفيذ عمليات اغتيال عن طريق حزب العمال الكردستاني، أو خلايا تركية على صلة به، تستهدف أهم الشخصيات التركية؛ لإحداث فوضى في البلاد، والضغط على أردوغان لتغيير سياسة التقارب مع العرب والفلسطينيين".
ولفتت المصادر إلى أن تعيين "هاكان فيدان" قد أثار قلق الصهاينة الذين عبَّروا عن ذلك علنًا؛ نظرًا لأن "فيدان" كان أحد مستشاري أردوغان قبل أن يُعيَّن في هذا المنصب، فضلاً عن عضويته في حزب العدالة والتنمية الحاكم.
جديرٌ بالذكر أن تعيين "فيدان" جاء على حساب الرئيس السابق للاستخبارات "إمراه تنار" الذي عرف بعلاقته الوثيقة مع الصهاينة، وحظي بثناء شديد من لدنهم، وهو ما أشارت إليه الصحافة الصهيونية مؤخرًا.
وفي السياق ذاته لفتت المصادر التركية الانتباه إلى أن الأجهزة الأمنية التركية تبحث جديًّا في علاقة جهاز "الموساد" بالعملية التي استهدفت قاعدة عسكرية بحرية تركية، في توقيت متزامن مع الهجوم الصهيوني على سفينة "مرمرة" التركية وباقي سفن "أسطول الحرية" في مياه البحر الأبيض المتوسط، الذي وقع في نهاية شهر أيار (مايو) الماضي.
وقالت المصادر إن إعلان حزب العمال الكردستاني مسؤوليته عن العملية، "لا يعني بالضرورة أنه هو الذي قام بأعمال التنفيذ؛ حيث إن استخدام اسم الحزب ربما يكون قد تم للتغطية على الفاعل الحقيقي، وهو الكيان الصهيوني".
وأشارت إلى أنه "حتى في حال قيام عناصر من الحزب بالتنفيذ، فإن ذلك لا يمكن أن يتم بعيدًا عن أصابع الموساد، خصوصًا أن القاعدة التي تم استهدافها كانت غير معروفة، ولم يسبق للحزب الكردستاني القيام بعمليات مماثلة في هذه المنطقة بالذات، فضلاً عن نجاحه في ضربها، وقتل ستة من جنود البحرية الأتراك".
__________________
رد مع اقتباس
  #235  
قديم 06-27-2010, 06:47 PM
 
أنقرة تمنع طائرة تُقل ضباطاً صهاينة من عبور أجوائها
[ 27/06/2010 - 03:26 م ]



منعت السلطات التركية طائرة عسكرية تابعة لجيش الاحتلال الصهيوني، كانت تنقل أكثر من 100 ضابط، من العبور في أجوائها في طريقها إلى بولندا لزيارة ما يسمى "معسكرات الإبادة النازية".
وقالت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية في عددها الصادر اليوم الأحد (27-6): إن سلاح الجو الصهيوني اضطر إلى تغيير مسار الرحلة الجوية لطائرة شحن كانت تقل ضباطاً صهاينة بعد منع السلطات التركية عبور الطائرة كما جرت العادة.
وأشارت الصحيفة إلى أن جيش الاحتلال امتنع عن الرد بصورة رسمية على الخطوة التركية بهدف منع تصاعد حدة الأزمة وتدهور العلاقات بين الجابين، التي اندلعت على خلفية مهاجمة قوات صهيونية سفن "أسطول الحرية" وقتل تسعة متضامنين أتراك كانوا على متنها
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الطيب أردوغان .. الذي انتصر بالحب عبير القدس شخصيات عربية و شخصيات عالمية 22 03-24-2011 07:00 PM
السيف قصائدعن ادوات الحرب والجهاد الاسلامي.السيف\الخيل\الرمح [email protected] قصائد منقوله من هنا وهناك 10 01-12-2011 11:11 AM
أردوغان قلب الطاولة حمزه عمر مواضيع عامة 0 02-02-2009 09:27 AM
أخشى عليك يا أردوغان حمزه عمر مواضيع عامة 4 01-13-2009 10:37 AM


الساعة الآن 05:44 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011