|
|
#116
09-26-2014, 10:47 PM
| ||
| | ||
| اقتباس:
انتظر ردودك وسعيدة لان الرواية عاجبتك mira misaki and دق التحيه قدامك سعوديه 💜✨ like this.  |
|
#117
09-26-2014, 10:48 PM
| ||
| | ||
| اقتباس:
تسلمي وشكرا لكي mira misaki and دق التحيه قدامك سعوديه 💜✨ like this. |
|
#118
09-26-2014, 10:58 PM
| ||
| | ||
|
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/21_01_15142184446354242.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] [ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/21_01_15142184446347471.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center].[/ALIGN][ALIGN=center] [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
.[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]  كيفكم اسفه لاني هذه المره جدا تاخرت بس و الله ظروف ولاني الان اعتبر عضوة جديدة لن استطيع ارسال الرابط لذى ان كان بالامكان اطلب من اي شخص يرد ان يرسل الرابط ل ( الاميرة كلوديا و برنسيس ملكة الرومنسية و naruto & me و كونان ايدوجاوا و shhooda و مراهقة لطيفه و ايلين ) و اسفه للازعاج البارت العاشر < بعض الذكريات > كانت مستلقية على سريرها حتى لاحت بذهنا ذكريات لذلك اليوم فهي تظنه يوم جميل وفي نفس الوقت تعيس عادت للوراء . . . . بعدما رحلت سوزي من عند ديف و روزي فقد كانت متاكدة من انه سوف يقبل اعتراف دينزي وكرهه لها روزي : ماهو ردك ديف ؟؟؟ ديف : حقيقةً لقد فاجاتيني روزي : ان كنت تريد ان تف... قاطعها ديف قائلا ديف : لا احتاج ان افكر روزي في الحقيقة في بالي فتاة لا استطيع اخراجها صحيح لا اعلم او لم ادرك مشاعري لها بعد لكن الان صارت بعيدة وفرصة ان احبك اكبر من فرصتها هنا روزي بكت و ابتسمة بكت لانه رفضها ولكن سعيدة لان فرصة ان يحبها موجودة ( نعود للوقت الحالي في منزل رين الساعة ال 8 ليلا ) رين بغضب : ذلك ال ريفن لما لم يعود بعد هينا بقلق : لا تخف اكيد لديه عذره ياكومو : الان على من نقلق على سوزي ام ريفن وما ان انهى كلامه حتى رن جرس الباب ذهبت هينا لتفتح الباب فتحت ورات بان الطارق هو ريف ( ديف ) ( طيف الفراشة : كما توقعتوا احبتي ديف و ريف تبادلا الادوار فهما متشابهان كثيرا عدا لون العنيان و العدستان تكفلتا بهذا الاختلاف ) هينا : ريف اين كنت كنا قلقين عليك ديف : اسف عمتي هينا و دخل ديف و هينا ياكومو بغضب : هي ريفن اين كنت انت تعلم اني انا المسؤول عنك هنا بامر من والدك ديف : ....... رين : لم اعد اعلم هل اقلق عليك ام على سوزي هنا ديف نظر الى رين ديف محاولا الا يكشف بسبب صوته : ما اخبارها في وقت غيابي رين : اها الان تسال علا كلا هي بخير فقد نزلت بعد خروجك و تناولت لها قليل من الطعام و لكن سرعان ما عادت لغرفتها ديف : حسنا ساذهب لاراها و بعد رحيله هينا : او ليس هناك شيئا غريبا ياكومو : هدوه هذا زائد عن ذي قبل رين : نحن لم نتعرف عليه جيدا بعد فلننسى ما حصل توا المهم انه بخير اوما كلا من هينا و ياكومو راسه ايجابيا لكلام رين .. نذهب لديف الذي اصبح امام باب غرفة سوزي .. طرق الباب بخفه لكنه لم يسمع ردا قطب حاجبيه و فتح الباب ووجد انه لم يكن مغلق بالمفتاح ففتحه دخل لغرفة سوزي التي لم تحرك نظارتها عن النافذه و العبوس لازال له اثر في وجهها و دبها رفيقها الوحيد في يديها قاطع ديف هدوء المكان بكلامه الذي جعل سوزي تنظر اليه ديف : سوزي اود ان احدثك قليلا عادت انظار سوزي الى النافذه متجاهلة وجود ديف تعجب ريف من تصرفها و لكن سرعان ما تذكر انها تعتقد انه ريفن و ربما معاملتها له باردة كالان ولكن ديف عنيد جلس عندها على السرير و تفرق بينهما سنتي مترات ديف : ما سبب حزنك و بقاءئك هكذا في غرفتك سوزي : ..... ديف : ربما اكون انا السبب قاطعته سوزي بقولها سوزي بهدوء دون ان تنظر له : هل لي بطلب ديف : تفضلي سوزي : اود الذهاب الى منزل ليس بعيدا من هنا ربما ساعة ففط لكي نصل اليه ديف في نفسه : هل هي حمقاء ساعة و ليس وقتا طويلا ديف بهدوء : لا باس لكن لماذا سوزي : ان لم تكن تريد ساطلب من عمي اخذي الى هناك ديف بعد ان زفر : ما بليد حيله حسنا ساخذكِ انا :/ سوزي : شكرا لك ريفن لم يرد ديف ارباك الجو اكثر لانه يحس بانه يكلم جدارا لا سوزي التي يعرفها • في الصباح • استيقظ على ضووء الشمس لتجعله يقوم من مكانه بهدوء و يدخل لدورة المياه ليستحم سريعا و يخرج بعد ان وضع منشفة على راسه و اخرى تغطي جسده القوي بسبب تدريبه المتواصل مع فريق كرة السله فتح خزانة الثياب التي هي في الحقيقة تخص ريف عقد حاجبيه فهو لم يجد اي ثياب تناسب ذوقه الخاص لكنه قرر ان يرتدي فلينه مخططة بالازرق و الاخضر الداكن على جينز بني و جعل خصلات شعره مبعثرة خرج من غرفة النوم متجها الى غرفة الجلوس لكن النعاس مازال موجود فاخذ يتثاب بين لحظة و اخرى وصل للطابق السفلي حيث ان الجميع ينتظره نظر لارجاء الغرفة حتى وقعت عينه على سوزي التي تجلس بهدوء نظرت هي الاخرى و ابتسمت ابتسامة مصتنعه فقط لانها لاتريد لاحد ان يدرك ما بداخلها جلس ديف وقال ديف : سوزي هل استعديتي سنخرج بعد قليل اومات سوزي راسها ايجابيا قدمت هينا طعاما لديف فقد تناولت سوزي طعامها سابقا خرج الاثنان من المنزل بعد ان ودعوا الجميع و الكل يقول لهم ان ينتبها لانفسهم و يعودا غدا حتى الان ديف لا يعلم من ستقابل سوزي و لكنه لم يابه فعمها رين كان يقول تسلم عليه و شي من هذا القبيل حاول تذكر اسمه و لكنه لم يستطع و لكن سرعان ما ابعد هذه الافكار لانه يقود السيارة نذهب لنرى ما تفكر به سوزي سوزي في نفسها : اه ماهذا الملل لكن لاباس فبعد قليل ساراه و انسى كل شي و ساحكي له ما حصل و ساطلب نصيحته فهو اكثر من اثق به قاطع تفكريها ذاك كلام ديف لها او كما هي تظنه ريفن ديف : ما هذا الذي تردينه كانت سوزي ترتدي فستان ابيض منقط بالاسود و اخذت بعض خصلات من شعرها للخلف مما اعطاها شكلا جميلا جدا لكن الذي فكر به ديف مختلف فقد كان يفكر ب ديف في نفسه : ماهذا هل ذاهبة لمنطقة ريفيه لما تردتدي ثياب تجعلها تشبه الحمار الوحشي خههه ساسخر منها الان سوزي قاطعة تفكيره بقولها سوزي بابتسامة صغيرة : لما هل يجعلني ابدوا سمينه هنا تذكر ديف انه سخر منها من قبل بهذا الكلام و ايضا تذكر انه الان ريف لا ديف فرد سريعا : لا لا بل تبدين كزهرة جميله و لكنها لاتزال تنبت هنا ضحكت سوزي و قالت في نفسها لو كان ديف لقال لي اني اشبه الحمار الوحشي ديف : لما تضحكين سوزي : لا شي تذكرت شيئا جميلا و مضحك ديف : اذا اضحكيني معكي سوزي صمتت لفترة تفكر بنكته جيدة لكي لا تصبح كحمقاء امامه قالت بعدما تذكرت نكته سوزي : مره في نكته ماشيه بتكبي لماذا ؟؟ ديف : امممم سوال صعب لما سوزي : لانه في شخص ضحك منها هههه ديف : لا اظن انها سبب لكي تضحكي لم تعرف سوزي ماذا غير انها تتجاهله ( بعد مرور ساعة من الصمت ) سوزي نزلت من السيارة و وصلا اخيرا للمنزل كان منزلا عاديا لا يختلف عن اي منزل نزل ديف بعد سوزي و قال : من يسكن هنا ؟؟ سوزي لم تسمعه و لكنها ابتسمت و هي تقول لفتى يسقي الازهار في فناء المنزل سوزي : راي انا هنا سوزي رفع الاخير راسه بمحاولة تذكر هذا الصوت و سرعان ماعرف فالتفت ليرى سوزي تلوح له ليجيبها راي بفرح : سوزي سوزي ذهبت اليه تاركتا ديف في حيرة من امره منها سوزي : ريفن تعال لعرفك ب راي ديف في نفسه : هذا ما اريده بالضبط .... اسفه اعرف انه قصير بس مش هذا البارت كامل بس والله تعبت اكمل بكره ورح احاول اخليه اطول بارت ...  التعديل الأخير تم بواسطة طيف الفراشة 2 ; 09-27-2014 الساعة 09:24 AM |
|
#119
09-27-2014, 03:21 PM
| ||
| | ||
|
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/21_01_15142184446354242.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]  كيفكم [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
هذه نهاية البارت السابق // تابع البارت العاشر \\ ( بعد مرور ساعة من الصمت ) سوزي نزلت من السيارة و وصلا اخيرا للمنزل كان منزلا عاديا لا يختلف عن اي منزل نزل ديف بعد سوزي و قال : من يسكن هنا ؟؟ سوزي لم تسمعه و لكنها ابتسمت و هي تقول لفتى يسقي الازهار في فناء المنزل سوزي : راي انا هنا سوزي رفع الاخير راسه بمحاولة تذكر هذا الصوت و سرعان ماعرف فالتفت ليرى سوزي تلوح له ليجيبها راي بفرح : سوزي سوزي ذهبت اليه تاركتا ديف في حيرة من امره منها سوزي : ريفن تعال لعرفك ب راي ديف في نفسه : هذا ما اريده بالضبط ذهب ديف اليها سوزي : راي هذا ريفن خاطبي ريفن هذا راي ستيفن اعتبره كاخي الصغير راي : مرحبا ريفن ديف : اهلا راي : ادخلا للمنزل هيا ودخل راي للمنزل و لحقت به سوزي و ديف ... لحظة ... راي ستيفن : فتى في 14 من عمره مرح و شقي يعتبر سوزي اخت له و هو يستمع لكل كلامه ... عدنا ... دخلوا للمنزل و استقبلتهم امراة تبدو في الثلاثينات من عمرها ....: سوزي و ريفن اهلا بكما في منزلنا المتواضع اتصلت هينا و اخبرتني بمجيئكما سوزي ركضت و احتضنت تلك المراة و هي تبكي سوزي : اشتقت لكي خالة ليفي ليفي : سوزي انا ايضا ، الن تعرفيني بضيفنا الجديد كان ديف ينظر ل ليفي متعجبا وهو لا يدري من تكون قال بعدما ادرك انه لم يعرف عن نفسه ديف : انا ادعى ريفن ليفي : وانا ادعى ليفي حسنا الحقا بي لاريكما غرفتكما لتستريحا لابد انكما متعبان من رحلتكما ديف في نفسه : اسرعي ارجوك لحق كلا من سوزي و ديف بليفي دخلت سوزي للغرفة التي طلبت منها ليفي دخولها كانت الغرفة هادئة و جميلة استراحت سوزي و استلقت على السرير و غفت بدون ان تتدرك نذهب لديف دخل ديف للغرفه جلس على كرسي و بدا يفكر ويقول في نفسه ديف : لما اتينا الى هنا بدات اشك حقا خرج ديف من الغرفة الى الطابق السفلي و قال ديف : راي ساخرج قليلا راي وهو يلعب باهاتفه : حسنا لكن تاكد ان تعود قبل موعد الغداء ديف : حسنا خرج صاحبنا لينوه عن نفسه قليلا ذهب لمنتزه صغير و جلس هناك و هو شارد الذهن وفي نفسه يتسائل ماذا يفعل ريف و والدته بذكرهم خلونا نروح عندهم •••• في منزل الخالة روزي •••• كان ريف يشاهد التلفاز حتى قالت له والدته روزي : ريوف عزيزي اذهب وارتدي عدساتك سيزورنا جيراننا ريف في نفسه : متى ستتوقف امي عن منادتي ريوف تشعرني باني مازلت صغير ريف : حسنا ارتدى ريف العدسات و جلس حتى ياتي جيرانهم بعد مدة ليست بالطويلة سمعا صوت جرس المنزل ذهبت روزي لتفتح باب المنزل لتتدخل والدة روزي مع ابنتها التي اصبح وجهها احمر ريف قطب حاجبيه و هو يقول في نفسه : مابها هذه لحظات و تطير من خجلها لما هي هكذا نحن لن ناكلها ههه جلس الجميع في غرفة الجلوس يتبادلون اطراف الحديث بينهم بسعادة ريف محدثا روزي : لما انتي صامته تحتدثي معنا روزي بخجل : حسنا في نفسها : هل هذا ديف حقا انه لطيف جدا اهههه تعجب ريف منها فقد بدات تقوم بحركات عجيبه و كوميديه بطريقه كرتونيه  .... نعود لديف .... ذلك الفتى الجالس على كرسيا بقرب شجرة كرز اتى بعض النسيم ليداعب خصلات شعره مما جعله شاب خيالي الجمال و الوسامه فتح صاحبنا عينيه لينظر للبعض الفتيات الواتي ياشرن له و هن يتهامسن نظرت له احداهن فابتسم لها فصرخت لصديقاتها الفتاة : لقد ابتسم لي ابتسم لي هنا نظرن الفتيات لها بغيره تجاهلن الشاب بسبب سماعه صوت طفل يبكي وقف وذهب الى مصدر الصوت ليرى فتاة تبدو في 7 من عمرها تبكي لوحدها جلس بجانبها و نظر لها وقال ديف بهدوء ولطف : مابها هذه الزهرة الصغيرة تبكي لوحدها الفتاة ببكاء : لقد ضعت عن امي هنا تذكر ديف ماض له من قبل ** نعود للوراء ** كان ذلك الصغير يلعب مع بعض الاطفال في المنتزه في مدينة من مدن لندن نادته امه و لحق بها بعدما ودع الاطفال كان ذلك الصغير ذكي و وسيم و هم الان سياح لهذه المدينة مروا من جنب محل للالعاب و الاقراص المدمجة وقف ليشاهدها ولم ينتبه بان امه اكملت سيرها ولم تلاحظ انه لم يعد يلحقها { سياح و ابنها سيتوه في هذه المدينه الكبيرة وهو مايزال صغيرا } ادار الفتى وجهه ليذهب مع والدته لكن المفاجئه انها لم تعد موجودة حاول البحث عنها لم يجدها حسنا بما انه طفل من الطبيعي ان يخاف بدات الدموع تنزل بعدما حاول حبسها لكنها ابت و نزلت رغما عنه حاول ان يكمل البحث عنها و الخوف بعدم ايجادها هو ما اخذ تفكيره ( طيف الفراشة : اسلوب جديد بدخله الان ديف الصغير هو من سيتكلم معكم الان هخخ ) حسنا فقدت الامل بان اجد امي فقد بحثت عنها و لكن اين ذهبت ياترى عدت لذلك المنتزه فعل و عسى اراها تنتظرني هناك لكن لا لم اجدها سمعت صوتا خلفي يقول لي .....: ايها الفتى هل تهت رايت رجلا كبير في السن مع حفيدة اومات راسي ايجابيا و مازلت دموعي تنزل كالمطر على خدي الذي احمر من بكائي جلس ذلك الرجل بحانبي وقال .....: لا تخف سنبحث عنها معك فرحت كثيرا اخبرتهم ماذا ترتدي و كيف شكلها و لون شعرها .... بعدها ذهبت مع حفيده المدعو جو و لعبنا معا وذهب الجد ليبحث عن امي !¡ عند امي !¡ ( طيف الفراشة : انا الان بتكلم ) كانت تركض باحثة عن ابنها الذي لم يتعدى ال8 تسال هنا و تسال هناك لم تترك احد يمر الا وقد سالته اظلمت الدنيا في عينيها فابنها اختفى من امامها و هذا اكيد مالا تريده اي ام تعبت من البحث عن ابنها فاعدت الى مكان فقدانه الا وهو متجر الالعاب و الاسطوانات المدمجة سالت صاحب المتجر وجابته مثل الاخرين لا يعلم فقدت الامل و اجهشت بالبكاء الذي ابى التوقف بكت و بكت ابنها اختفى “„ من قد يلومها بموقفها هذا „“ ،,, نذهب لديف و جو ،,, « ديف المتكلم » لقد استطاع جو ان يخفف قليلا من حزني و خوفي فهو فتى مرح و لطيف لعبنا انا وهو حتى عاد جد جو و الحزن جلياً خفت كثيرا من علامات وجهه فركضت اليه وقلت له : هل حصل شيئا لامي نزل السيد مارف الى مستواي و قال لي مارف : لا لم اجدها و لكن ساكمل البحث عنها شعرت بحزن اكثر من السابق فقد كان السيد مارف املي الوحيد •• عند امي •• « انا الان بتكلم » كانت تبكي و هاقد بدا المطر بنزول ليداعب وجهها الصافي وتختلط دموعها بقطرات المطر سمعت صوت امراه من الخلف المراه : ماذا بك يا سيدتي روزي بحزن : لا اعلم فقد فقدت اليوم كنزي ابني المراه : اهو في ال 8 و اسمه ديفن روزي بسعاده : كيف عرفتي هل تعلمين اين هو المراه : لا تقلقي رائيت رجلا كان يبحث عنك و قال لي ان رائيتك اخبرك بان ابنك في المنتزه القريب يلعب مع حفيده هنا روزي قليلا و تطير من الفرحه ابنها بخير شكرت الله على فضله شكرت المراه و ذهبت للمنتزه عند ديف « ديف المتكلم » حزنت بشدة و يبدو ان قطرات المطر المتساقطة تعزف لحن حزين بدات بالبكاء وانا اتذكر امي و ابي و اخي هذا يعني اني لن اراهم استيقظت من افكاري وانا بحضن دافئ اسمع بكاءها و هي تمسكني وكاني ساطير عندئذ ادركت انا في حظن من انها امي اجمل وجهه على الكرة الارضية قلت كلمات سمعتها امي فابتسمت لي و قالت لي : انا ايضا اعدك باني لن افقدك او اتركك و ساحميك حتى تكبر وقبلت لي جبيني شكرنا السيد مارف و صديقي جو و دعانهما و اتفقت امي مع السيد مارف على ان نتزاور فيما بيننا اعتقد انكم متشوقون لمعرفة ما قلت لامي لقد قلت لها : امي انا احبك و لن اتركك و ساحميكي واجعلك تفتخرين بي فقط انتظري حتى اكبر و سترين •• نعود لديف في الوقت الحالي •• .. انا بتكلم .. هاهو عند تلك الطفلة يبحث معها عن امها لكن سرعان ما وجداها فذالك الحي الجميل صغير و الكل يعرف بعض لهذا كان اغلبية اهل الحي يبحثون عن الطفلة و عادت الصغيرة لامها يتبع .. ......... انتهى البارت ........ حسنا انتهى البارت ولا يوجد واجب فقط رائيكم يهمني و المقطع الاحلى بالنسبة لكم و اخبركم بان البارت القادم هو الاخر ذكريات جميلة واخرى حزينة اسفه لتاخر البارت التعديل الأخير تم بواسطة طيف الفراشة 2 ; 09-27-2014 الساعة 06:25 PM |
|
#120
09-28-2014, 03:07 PM
| ||
| | ||
|
مرحبا حبيبتي اسفة جدا على التاخير فالانترنيت سيئ جدا جدا وانا ساحاول ان اساعدك فلا تقلقي واسفة مرة اخر ى لي عودة ثانية ان شاء الله حتى اعطيكي رايي في البارت طيف الفراشة 2 and دق التحيه قدامك سعوديه 💜✨ like this.
__________________ لم تكن سوى ذكرى عابرة اشبه بنفحة هواء في صحراء قاحلة تثير الفوضى الترابية و تحث زوابع الجَوى على مسايرة المدى (مقتبس ) من وادي شُقَ في جحر نَفسٍ مظلمة لا اله الا الله https://ask.fm/account/inbox ASK me |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| رواية انمي رومانسية كوميدية مدرسية من تأليفي .. | لحن الطفولة | روايات و قصص الانمي | 75 | 08-10-2015 05:28 PM |
| رواية انمي الصداقة كاملة........ من تأليفي | momori | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 4 | 08-12-2014 01:13 AM |
| رواية انمي من تأليفي ((صفحات الذكريات)) | أوتار هادئه | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 4 | 12-30-2011 12:54 PM |
| رواية انمي من تأليفي(لاتتركيني)تابعوني | ""Ocean Princess"" | قصص قصيرة | 1 | 09-19-2011 02:52 PM |
384Likes
العرض العادي
