[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/21_01_15142184446354242.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/21_01_15142184446347471.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center].[/ALIGN][ALIGN=center]










.[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]






كيفكم
اسفه لاني هذه المره جدا تاخرت
بس و الله ظروف
ولاني الان اعتبر عضوة جديدة لن استطيع ارسال الرابط لذى ان كان بالامكان
اطلب من اي شخص يرد ان يرسل الرابط ل
( الاميرة كلوديا و برنسيس ملكة الرومنسية و naruto & me و كونان ايدوجاوا و shhooda و مراهقة لطيفه و ايلين ) و اسفه للازعاج
البارت العاشر < بعض الذكريات >

كانت مستلقية على سريرها حتى لاحت بذهنا ذكريات لذلك اليوم فهي تظنه يوم جميل وفي نفس الوقت تعيس عادت للوراء
.


.

.

.
بعدما رحلت سوزي من عند ديف و روزي فقد كانت متاكدة من انه سوف يقبل اعتراف دينزي وكرهه لها

روزي : ماهو ردك ديف ؟؟؟
ديف : حقيقةً لقد فاجاتيني
روزي : ان كنت تريد ان تف...
قاطعها ديف قائلا
ديف : لا احتاج ان افكر روزي في الحقيقة في بالي فتاة لا استطيع اخراجها صحيح لا اعلم او لم ادرك مشاعري لها بعد لكن الان صارت بعيدة وفرصة ان احبك اكبر من فرصتها
هنا روزي بكت و ابتسمة
بكت لانه رفضها ولكن سعيدة لان فرصة ان يحبها موجودة
( نعود للوقت الحالي في منزل رين الساعة ال 8 ليلا )
رين بغضب : ذلك ال ريفن لما لم يعود بعد
هينا بقلق : لا تخف اكيد لديه عذره
ياكومو : الان على من نقلق على سوزي ام ريفن
وما ان انهى كلامه حتى رن جرس الباب
ذهبت هينا لتفتح الباب
فتحت ورات بان الطارق هو ريف ( ديف )
( طيف الفراشة : كما توقعتوا احبتي ديف و ريف تبادلا الادوار فهما متشابهان كثيرا عدا لون العنيان و العدستان تكفلتا بهذا الاختلاف )
هينا : ريف اين كنت كنا قلقين عليك
ديف : اسف عمتي هينا
و دخل ديف و هينا
ياكومو بغضب : هي ريفن اين كنت انت تعلم اني انا المسؤول عنك هنا بامر من والدك
ديف : .......
رين : لم اعد اعلم هل اقلق عليك ام على سوزي
هنا ديف نظر الى رين
ديف محاولا الا يكشف بسبب صوته : ما اخبارها في وقت غيابي
رين : اها الان تسال علا كلا هي بخير فقد نزلت بعد خروجك و تناولت لها قليل من الطعام و لكن سرعان ما عادت لغرفتها
ديف : حسنا ساذهب لاراها
و بعد رحيله
هينا : او ليس هناك شيئا غريبا
ياكومو : هدوه هذا زائد عن ذي قبل
رين : نحن لم نتعرف عليه جيدا بعد فلننسى ما حصل توا المهم انه بخير
اوما كلا من هينا و ياكومو راسه ايجابيا لكلام رين
.. نذهب لديف الذي اصبح امام باب غرفة سوزي ..
طرق الباب بخفه لكنه لم يسمع ردا قطب حاجبيه و فتح الباب ووجد انه لم يكن مغلق بالمفتاح ففتحه
دخل لغرفة سوزي التي لم تحرك نظارتها عن النافذه و العبوس لازال له اثر في وجهها و دبها رفيقها الوحيد في يديها
قاطع ديف هدوء المكان بكلامه الذي جعل سوزي تنظر اليه
ديف : سوزي اود ان احدثك قليلا
عادت انظار سوزي الى النافذه متجاهلة وجود ديف
تعجب ريف من تصرفها و لكن سرعان ما تذكر انها تعتقد انه ريفن و ربما معاملتها له باردة كالان
ولكن ديف عنيد جلس عندها على السرير و تفرق بينهما سنتي مترات
ديف : ما سبب حزنك و بقاءئك هكذا في غرفتك
سوزي : .....
ديف : ربما اكون انا السبب
قاطعته سوزي بقولها
سوزي بهدوء دون ان تنظر له : هل لي بطلب
ديف : تفضلي
سوزي : اود الذهاب الى منزل ليس بعيدا من هنا ربما ساعة ففط لكي نصل اليه
ديف في نفسه : هل هي حمقاء ساعة و ليس وقتا طويلا
ديف بهدوء : لا باس لكن لماذا
سوزي : ان لم تكن تريد ساطلب من عمي اخذي الى هناك
ديف بعد ان زفر : ما بليد حيله حسنا ساخذكِ انا :/
سوزي : شكرا لك ريفن
لم يرد ديف ارباك الجو اكثر لانه يحس بانه يكلم جدارا لا سوزي التي يعرفها

• في الصباح •
استيقظ على ضووء الشمس لتجعله يقوم من مكانه بهدوء و يدخل لدورة المياه ليستحم سريعا و يخرج بعد ان وضع منشفة على راسه و اخرى تغطي جسده القوي بسبب تدريبه المتواصل مع فريق كرة السله
فتح خزانة الثياب التي هي في الحقيقة تخص ريف
عقد حاجبيه فهو لم يجد اي ثياب تناسب ذوقه الخاص
لكنه قرر ان يرتدي فلينه مخططة بالازرق و الاخضر الداكن على جينز بني و جعل خصلات شعره مبعثرة
خرج من غرفة النوم متجها الى غرفة الجلوس لكن النعاس مازال موجود فاخذ يتثاب بين لحظة و اخرى
وصل للطابق السفلي حيث ان الجميع ينتظره
نظر لارجاء الغرفة حتى وقعت عينه على سوزي التي تجلس بهدوء
نظرت هي الاخرى و ابتسمت ابتسامة مصتنعه فقط لانها لاتريد لاحد ان يدرك ما بداخلها
جلس ديف وقال
ديف : سوزي هل استعديتي سنخرج بعد قليل
اومات سوزي راسها ايجابيا
قدمت هينا طعاما لديف فقد تناولت سوزي طعامها سابقا
خرج الاثنان من المنزل بعد ان ودعوا الجميع
و الكل يقول لهم ان ينتبها لانفسهم و يعودا غدا
حتى الان ديف لا يعلم من ستقابل سوزي و لكنه لم يابه فعمها رين كان يقول تسلم عليه و شي من هذا القبيل
حاول تذكر اسمه و لكنه لم يستطع و لكن سرعان ما ابعد هذه الافكار لانه يقود السيارة
نذهب لنرى ما تفكر به سوزي
سوزي في نفسها : اه ماهذا الملل لكن لاباس فبعد قليل ساراه و انسى كل شي و ساحكي له ما حصل و ساطلب نصيحته فهو اكثر من اثق به
قاطع تفكريها ذاك كلام ديف لها او كما هي تظنه ريفن
ديف : ما هذا الذي تردينه
كانت سوزي ترتدي فستان ابيض منقط بالاسود و اخذت بعض خصلات من شعرها للخلف مما اعطاها شكلا جميلا جدا
لكن الذي فكر به ديف مختلف فقد كان يفكر ب
ديف في نفسه : ماهذا هل ذاهبة لمنطقة ريفيه لما تردتدي ثياب تجعلها تشبه الحمار الوحشي خههه ساسخر منها الان
سوزي قاطعة تفكيره بقولها
سوزي بابتسامة صغيرة : لما هل يجعلني ابدوا سمينه
هنا تذكر ديف انه سخر منها من قبل بهذا الكلام و ايضا تذكر انه الان ريف لا ديف
فرد سريعا : لا لا بل تبدين كزهرة جميله و لكنها لاتزال تنبت
هنا ضحكت سوزي و قالت في نفسها لو كان ديف لقال لي اني اشبه الحمار الوحشي
ديف : لما تضحكين
سوزي : لا شي تذكرت شيئا جميلا و مضحك
ديف : اذا اضحكيني معكي
سوزي صمتت لفترة تفكر بنكته جيدة لكي لا تصبح كحمقاء امامه
قالت بعدما تذكرت نكته
سوزي : مره في نكته ماشيه بتكبي لماذا ؟؟
ديف : امممم سوال صعب لما
سوزي : لانه في شخص ضحك منها هههه
ديف : لا اظن انها سبب لكي تضحكي
لم تعرف سوزي ماذا غير انها تتجاهله
( بعد مرور ساعة من الصمت )
سوزي نزلت من السيارة و وصلا اخيرا للمنزل كان منزلا عاديا لا يختلف عن اي منزل
نزل ديف بعد سوزي و قال : من يسكن هنا ؟؟
سوزي لم تسمعه و لكنها ابتسمت و هي تقول لفتى يسقي الازهار في فناء المنزل
سوزي : راي انا هنا سوزي
رفع الاخير راسه بمحاولة تذكر هذا الصوت و سرعان ماعرف فالتفت ليرى سوزي تلوح له ليجيبها
راي بفرح : سوزي
سوزي ذهبت اليه تاركتا ديف في حيرة من امره منها
سوزي : ريفن تعال لعرفك ب راي
ديف في نفسه : هذا ما اريده بالضبط



.... اسفه اعرف انه قصير بس مش هذا البارت كامل بس والله
تعبت اكمل بكره ورح احاول اخليه اطول بارت ...

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]