عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree129Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 01-20-2014, 02:34 AM
 
بصراحة
اسلوبك فريد من نوعه
ومليئ كذلك الغموض
وفي نفس الوقت راااائع
والعنوان كذللك
كل ما في روايتك جميل
بكل معنى الكلمة
ارجو ارسال البارت القادم
TэmαŖi likes this.
__________________






  #12  
قديم 01-20-2014, 09:04 AM
 
اقتباس:
حجز يمكن تاخر بالرجعة

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:darkblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]السلام عليكم

ماشاء الله زوزو لك شو هاد ؟؟؟؟؟؟؟؟

ابداااااااااااااع في ابدااااااااااااااااع ووصف رائع مذهل

شانيل :- ما عطيتي لها وصف دقيق بس الي باين انو هي عصبية هههههههههههه وتعشق المخاطر والرعب

نات:-مرحة لا تهتم للواقع تشبه والدتها حنونة ,,,,اكوله ههههههههه

كلاود ::-يااااااااااي يااااااااااااي من الحين تره الولد حقيي والي يقرب منه ينحرق حرق فهمتو ؟؟

اخخخخخخخخ قلبي الصغير لم يعد يحتمل الولد يجنننننننننننننننن ووصفة رووووووووعة مممممممممممممم

مصاص دماء O_o فودييييييييييييييته يمة الوصف يخبل

لورنت :-من هسة اقولك موتيه ما اريده هههههههههههههههه

اوووووووووي هاي شنو شلون تمسك غراب يعععععععع عععععععععععععععع

اممممممم لا تكولين ابو المصايب كلاود عاظ الغراب ههههههههههههه

بالتوفيق غاليتي استمري على ابداعك في انتظار البارت القادم

سلااااااااااااااااموز [/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
TэmαŖi likes this.
__________________



التعديل الأخير تم بواسطة Mѕ. TєMαЯi ; 02-01-2014 الساعة 10:06 PM
  #13  
قديم 02-01-2014, 05:51 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-image:url('http://store2.up-00.com/2014-02/1391265526612.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]







السلام عليكم ..


اعتذر لتأخري بأنزال الفصل لكنني كنت سبق و وعدت نفسي الا انزل الفصل الثاني الا
و قد اكملت الثالث لدي و لكن بسبب نرمين الحمقاء البلهاء المتوحشة الخرقاء .. الخ :hehehe:
حمستني لانزل الفصل لانها راحت تخبر الكل اننا كتاب الخيال سنخاف منها و من كتابتها الكاذبة المغرورة الحمقاء
لذا ساضطر ان انزل هذا الفصل الذي مع الاسف لن يحتوي الكثير من الخيال او الاحداث المحمسة لكن لانني كالعادة اتروى
اخبروني باراءكم و اقتراحاتكم و لا تنسوا التوقعات و الانتقادات


و ساعقب على ردودكم بعد قليل


جهزوا فنجان قهوة و استمتعوا .







_ 2 _


فتحت عينيها برفق لتشعر بيدها الدافئة تربت بحنان على رأسها ... همست بتعب لم تدري سببه : أُمي ... انتِ هنا ؟
لم تَلقى جواباً يرضي سؤالها المُعلق ... هبطت يد والدتها لتحتضن يدها برفق و تسحبها لتقف من على سريرها بتمهل ... نظرت لها و ألم عجيب يغزو جسدها : الى اين ؟ ... امي انني أتألم !
ابتسمت لها لتترك سؤالها للمرة الثانية حائراً ... وقفت بارهاق تتبع خُطى " كآسيليآ " بترنح ... سارت خلفها ليُفتح لها باب غرفتها تلقائياً ... حافظت على عينيها مفتوحتين بصعوبة بالغة ... كان بيتها الذي لم تعتده بعد ... بيت الغابة على حد قولها !
صعدت الدرج و هي لا تستوعب اين تقودها " كآسيليآ " الظالمة لجسدها ذاك الحين ... تمسكت بسور الدرج لتساعد نفسها على الاتزان ... بينما والدتها تكاد تطير من فوق الدرج ... وصلت اخيراً للطابق العلوي ... نظرت حولها تتأمل المكان الذي تصعده لأول مرة ... مظلم للغاية و لكنها استشعرت المنطقة الفارغة امامها ... و باب واحد على جانبها الأيسر سارت اليه " كآسيليآ " ... تبعتها بصمت تنظر بتعجب لما تفعله يداها ... ترسم اشكالاً غريبة على سطحه و عندما انتهت دفعت الباب بسبابتها ليُفتح تلقائياً ... انبعث نور شديد حجب ما وراءه لتدخل " كآسيليآ " هناك تشير لها باتباعها ... و عندما اقتربت ... اغلق الباب بقوة من جراء نفسه !
نـآت بصياح : هآآآي نيل هيا افيقي ... الساعة العاشرة صباحاً افيقي ايتها الكسولة !

افاقت بصعوبة بالغة بينما الألم يداهم جسدها بعنف ... تأوهت بخفة بينما تقول نآت : انت بخير ؟ ... لقد كنت تتأوهين في الليل و تتقلبين باضطراب .

تساءلت بارهاق : مهلاً ... لقد نمتِ هنا أمس ؟ لما ؟

جلست نآت بجوارها تنظر للأمام بشرود ... اجابت بعد مدة : لقد رأيت امي !
تنهدت لتستكمل : لقد اتت لي في حلم ما ... بدا غريباً ... قادتني لغرفة ما في الطابق العلوي ... دخلت من باب ما ثم تركتني و عندما اردت اللحاق بها نشأ جدار من حيث لا اعلم و ظل الباب مفتوحا و لكن لا مجال لي للدخول فاستيقظت بمنتصف الليل فشعرت بنوع من الخوف لآتي هنا و انام بجواركِ .
دُهشت مؤقتاً ... ايعقل ان تحلم كلاهما بنفس الحُلُم ؟ ... هناك خطبٌ ما .. همست : كذلك انا !
ابتسمت نآت بهدوء ... نظرت لعيني شآنيل المستلقية بجوارها : أمي ترغب بايصال لنا رسالةً ما ... ما هي يا تُرى ؟









امسك بطرف اصبعيه السبابة و الوسطى السهم ليميل بجسده لليسار مطلقاً السهم على مسار مستقيم بسرعة خارقة ... تفاداها كلآود بصعوبة لاهثاً ... صاح بتعب : تـ ... توقف لـورنت !
حرك رأسه يميناً و شمالاً دلالة الرفض ليستمر بالقاء الاسهم القاتلة و الاخر يتفادها بصعوبة بالغة جدا ... همس و الاتواء شفتيه لا يرحم كلآود البتة : اووووه لا! ... ليس بعد ... يجب ان تتدرب اكثر من هذا .
و عندما لاحظ تلكؤ كلآود المرهق صاح به بعنف : تحرك بسرعة اكبر !
لهث كلآود و بريق عينيه الذهبية يخمد ... قال بتعب شديد : لـ ... لا استطيع ... لا استطيع الاستمرار !
و هنا امسك لـورنت بالسهم بكامل يده ... اغمض عيناً واحدة بجاذبية و الابتسامة لا تنمحي ... و صوبها نحو كلآود ليهمس بمكر : تفادا هذه اذاً !

راماها بقوة شديدة نحوه لتخترق الرياح مصدرة صوتاً واضحاً مخيفاً ... استسلم كلآود تماماً لما سيصيبه ... استقر السهم بعمق داخل شجرة وقفت بكبرياء عجيب خلفه ... تجمدت ملامح لـورنت تماماً ليقترب ببطء من كلآود و عيناه لا تفارق وجهه الوسيم المرهق ... مد سبابته الى وجنة كلآود يتحسس ملمس الدماء فيها ... الخدش كان سطحيا لكنه لم يردعه عما شعر به ... اخذ قطرة دماءه و نظر لها مطولاً اعاد نظره لعيني كلآود المغلقة بألم ... اخرج منديلا من جيب بنطاله هامساً بخفوت : آسف !

ابتسم كلآود مغمض العينين ليجيب : لا عليك ... الخدش سطحي .

بات يمسح الدماء عن وجهه بهدوء ... تأوهات كلاود تترافق مع دقات قلبه السريعة ... يكره لـورنت نفسه عندما لا يستطيع التوقف في الوقت المناسب ... و حين انتهى قال بجمود : لندخل ... يجب عليك تطهير الجرح !
ابتسم كلآود بينما سار لاحقاً بلـورنت .. يحب غرابة علاقتها رغم كونها مؤذية احياناً .










تأمل نفسه مطولاً في المرآة .. يقيم شكله بدقة و عناية شديدة .. امسك بأحد افخم انواع العطور امامه ليرش بضع رشات على انحاء جسده ثم امسك بمشط كان امامه ليعيد تسريح شعره ليأتي به على جانب وجهه خافياً عينه اليسرى عن الانظار تحت خصلات شعره البنية الداكنة الكثيفة .. بينما لمعت عيناه بلونها المميز اسفل ضوء الشمس الذي يتخلل ظلمة الغرفة من نافذته الكبيرة .. لونٌ بدا كورقة شجر فاتحة اللون تتخللها تلك الخطوط المبعثرة الافتح لوناً ... و كأن شعاع الشمس يخترق جذوع الاشجار العالية متخللاً الاوراق ليمنحها ذلك البريق الشجي .. لونُ الغابة المحيطة بمنزله !
سمع صوت الدق المزعج المعتاد على باب غرفته .. تأفف بتذمر و التفت للباب ليفتح بضجر .. ظهرت فتاة قصيرة القامة إلا انها بدت شابة في مقتبل العمر .. بشعر بني طويل يكاد يصل الى خصرها تتخلله خصلات شقراء عشوائية كما سلاسل الشمس الذهبية التي تتخلل اشجار الغابة المتناثرة في الانحاء كل صباح .. بدا و كان البيئة حولهم اثرت بشكل ملحوظ على اشكالهم كما شخصيتهم .. بينما عيناها اتخذت نفس لون عينيه و لكن بدت هي داكنة اكثر .. ابتسامة عريضة احتلت شفتاها الزهريتان بينما تشابكت اصابع يداها خلف ظهرها .. عقد ذراعيه امام صدره المغطى بسترته القطنية الخفيفة بيضاء اللونِ .. قال بحنق : ماذا الآن تآيلور ؟!
تقدمت بضع خطوات لتكون على بعدٍ قليل من جسده الدافئ طويل القامة قوي الهيئة عريض المنكبين .. جسد مثالي كعارضي الأزياء ان صح التشبيه .. قصر قامتها لم يساعدها ليكون آخر ما تستطيع الوصول إليه صدره حيث عُقدت يداه بارتخاء .. أجابته بابتسامة متوترة : لا شيء فقط ... اظن أنني ... بحاجة لخدمتك في أمر ما .. على ما اعتقد ؟
تنهد ليتخطاها و يسير خارج غرفته متجهاً لباب المنزل .. قال بينما تلحقه : و لما تقولينها بتردد هكذا ؟ اطلبي ما تبغين و سنرى بشأن تنفيذ طلباتك تلك .
تمسكت به قبل ان يخرج و قالت على امل اخير : لأنك دوما تتجاهل كلامي و تسير مغادراُ كما تفعل الآن .. كنت اريد منك ايصالي للمنزل ذي السكان الجدد ذاك .. رأيت فتاتان هناك اظن انهما في مثل سني و كل ما اردته التعرف عليهم و المرح قليلا كدت اختنق من ملازمة المنزل بهذا الشكل .

توقف قليلا و استدار لها يتأمل عيناها المتوسعتان أملاً و رجاءً .. ربت على رأسها بخفة بينما يبتسم قائلا : قلت لك انني اخشى عليك و اخاف ان يصيبك شيء خصوصا بعدما حدث قبل بضعة اسابيع تآيلور .. لا يمكنني المخاطرة و تركك تتجولين بحرية كما كنت سابقا .

تقدمت منه و عانقته برفق مسندة راسها على صدره الدافئ .. بادلها العناق للحظات بينما عاد ليبتسم قائلا : هيا توقفي عن اغوائي .. تعالِ سأوصلك حيث شئتِ .

اشتدت يداها جوله بفرح لتصيح بينما تغمر وجهها في صدره : انت افضل أخٍ في العالم , هآري .








ارتفع صوت دقٍ على الباب الأمامي في انحاء المنزل .. تبعه صوت اقدام ركضت من على درجات السلم بخفة و سلاسة لتهبط أرض غرفة المعيشة المقابلة للباب .. اسرعت نـآتآلي تفتح الباب بحماس كونها لم تسمع دقاً على باب المنزل الجديد هذا عدا دقات شآنيل المزعجة عند عودتها من نزهتها الوحيدة تلك في المدينة التي تبعد مسافة طويلة عن هذا المكان .. فتحت الباب بابتسامة لطيفة دون ادنى فكرة عن هوية الزاﺋر ليستقبلها جسد صغير لفتاةٍ شابة بدت في مثل سنها او اصغر .. بشعر طويل يصل لخصرها بنيُ اللونِ بخصلاتٍ شقراء مميزة و عيونٍ خضراء داكنة ذكرتها باوراق الشجرة الكبيرة التي تظلل غرفتها في الصباح برقة .. بدأت الفتاة الحديث لتقول بحماسة مادةً يدها : مرحباُ , أنا تآيلور .. جارتكم في المنزل الذي يقع على الجهة اليمنى من الغابة القريبة من هنا .
بادلتها نـآت الابتسام بينما تعكس حماستها في الآن ذاته .. مدت يدها تصافحها لتقول بمرحها المعتاد : لم أكن اعلم ان لدينا جيراناُ لطيفين مثلكِ .. تشرفت بمعرفتك تآيلور .. أنا نـآتآلي او نـآت إن رغبتِ .
افسحت لها نـآت لتدخل البيت تتجول به بعينيها الواسعتين .. تبعتها نـآت بينما ارشدتها لأريكة مجاورة للنافذة الكبيرة لغرفة المعيشة .. ارتاحتا على الاريكة لثوانٍ لتبتدﺉ تآيلور بفتح احاديث عشواﺋية قصيرة لتستنج كلتاهما بانهما ينسجمان سويا بشكل جيد .. تساءلت نـآت : إذاً هل تعيشين مع عاﺋلتك ام انك تعيشين بمفردك ؟
اجابتها تآيلور بينما تتلاعب بطرف قميصها : في الواقع .. أمي و أبي توفيا في حادث شنيع لن ترغبي حتى في معرفة تفصيل واحد عنه .. حالياً اعيش مع اخي هآري بمفردنا و يمكنك القول باننا نتدبر امرنا جيداً .. عمل ابي كباحث في علوم التكوين و الأحياء لمدة طويلة اظنك قد سمعتِ عنه تقريباً .. البروفيسور " ويليام دانكاستر " .. و فر لنا عمله ما يكفينا لتولي شؤوننا في محياه و مماته عدا عن بعض اصدقاءه المقربين الذين دوما ما كانوا بجانبنا في حال وقوعنا في اي مشاكل او ما شابه لذا ... هكذا صِرنا .
ابتسمت نـآت لتربت على يد تآيلور بخفة معتذرةً : آسفة بصدقٍ لم اعلم ان هذا ما يبدو عليه الأمر .
حركت تآيلور رأسها يمنة و يسرى لتقول بابتسامة مرحة : صدقيني لا بأس اعتدت الأمر .. إذا ماذا عنكِ .. اعني لقد رأيت فتاة اخرى معكِ في هذا المنزل تتجول في الغابة .
اومأت نـآت لتجيبها : أجل انها نيل .. شآنيل , اختي الكبرى .. أبي ايضاً يعيش معنا و هو حالياً يجمع الحطب من الغابة ليشعل المدفأة لأنه على ما يبدو بأن الشتاء اقترب .
وافقتها تآيلور بايماءة بسيطة .. وقفت نـآت لتقول : مهلاً ما رأيك بأن انادي نيل لتتعرفا ؟
احتلت ابتسامة عريضة حماسية وجه تآيلور : أجل بالطبع اود التعرف عليها .
صاحت نـآت بصوت عال ليصل لمسامع شآنيل : نيل تعالِ قليلاً لدينا ضيفةٌ راﺋعة هنا .
ضحكت تآيلور بخفة رداً على قول نـآت المبالغ فيه برأيها .. فوراً رأت أطراف شعر بني مموج يهتز بينما جسد متناسق يهبط الدرج بخفة و ثوانٍ ليظهر وجه المدعوة شآنيل منخفض بينما عيناها اللتان لم تتضحا بقوة تتابع خطوات ساقيها الطويلتين يتسلقان الدرج نزولاً .. وقفت بانتظار الآنسة صاحبة الطلة القوية بالوصول لحيث هي .. استقامت شآنيل اخيراً على الأرض ترفع رأسها تقابل ابتسامة تآيلور المتسعة .. تقدمت إليها لتصافحها شآنيل مرحبةً : مرحباً أنا أدعى شآنيل ينادني المقربين مني بـنيل و انتِ ....؟
أجابتها تآيلور بابتسامة مرحة : انا تآيلور و .. اعتقد بأنه ليس هناك من اختصار لأسمي لذا ها انا ذا .
تمعنت حينها تآيلور في عينا شآنيل لتراهما باعجاب .. لونُ مميز لفتاة من الواضح انها رزينة و مميزة .. لونُ تأرجح بين العسلي الداكن و البني الفاتح .. لونُ يبعث بالدفء .. كدفء اخاها .
جلسن جميعهن على الاريكة الكبيرة التي تتوسط المنزل تلهو على ألستنهن احاديث فتيات تقليدية بينما تقربت تآيلور أكثر من الفتاتين .. كانت تلاحظ مدى شبه نآتآلي بـشآنيل الشكلي .. كانت نآت صاحبة لون اعين مميزة ايضا فهي ذات لون ازرق يشع باللون العسلي بداخله يبدو كإشراقة شمس الصباح على المحيط العميق .. كانت صاحبة شعر بني ايضاً و لكنها كانت افتح بكثير من لون شآنيل .. بشرتهما كانت حنطية و لكن بدرجة فاتحة ليست كما بشرتها الحنطية كلياً .
علمت تآيلور الكثير عن حياة الفتاتين و تقربت من كلاهما بشدة كانت شخصياتهما مميزة حقاً فما تفقده عند نآت تجده في نيل و ما تفقده في نيل تجده في نآت و هذا فعلا ما جعلهما يبدوان متماسكتين و مرتبطتين ببعضهم حتى و إن لم يلحظوا .
كانتا مميزتين جداً و لطيفتين هذا كل ما استطاعت تآيلور ابداؤه عنهما .. للآن





[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
All the love from an empty broken heart
all the love from a ruined damaged soul


Insta
book1
  #14  
قديم 02-01-2014, 05:59 PM
 
اقتباس:
-
جاري تعَديلَ الردْ ..

بسمَ الله الرحمنِ الرحيم

-

أخيرًا الفَصِل !

-

وصفٌ سرديٌ رائعّ كالعَادةَ وأحَدَاثٌ رائعةَ !
عرفتنا على العلاقاتِ بالفَصل وهذا أفضلُ مايقَدِمهُ للأنْ
غيرً عنِ المشاهِدِ التي أستمتعتُ بها جِدًا ^^
هذا

اقتباس:

امسك بطرف اصبعيه السبابة و الوسطى السهم ليميل بجسده لليسار مطلقاً السهم على مسار مستقيم بسرعة خارقة ... تفاداها كلآود بصعوبة لاهثاً ... صاح بتعب : تـ ... توقف لـورنت !
حرك رأسه يميناً و شمالاً دلالة الرفض ليستمر بالقاء الاسهم القاتلة و الاخر يتفادها بصعوبة بالغة جدا ... همس و الاتواء شفتيه لا يرحم كلآود البتة : اووووه لا! ... ليس بعد ... يجب ان تتدرب اكثر من هذا .
و عندما لاحظ تلكؤ كلآود المرهق صاح به بعنف : تحرك بسرعة اكبر !
لهث كلآود و بريق عينيه الذهبية يخمد ... قال بتعب شديد : لـ ... لا استطيع ... لا استطيع الاستمرار !
و هنا امسك لـورنت بالسهم بكامل يده ... اغمض عيناً واحدة بجاذبية و الابتسامة لا تنمحي ... و صوبها نحو كلآود ليهمس بمكر : تفادا هذه اذاً !
لورنت!
أقوىَ منهْ أجل متوقع هع .
لا رحمةَ عِنده ولَكِنَ الأمرَ معَذبٌ نفسي وجسدي معًا !
سأكرههُ لهذا *^* !

اقتباس:
تنهد ليتخطاها و يسير خارج غرفته متجهاً لباب المنزل .. قال بينما تلحقه : و لما تقولينها بتردد هكذا ؟ اطلبي ما تبغين و سنرى بشأن تنفيذ طلباتك تلك .
تمسكت به قبل ان يخرج و قالت على امل اخير : لأنك دوما تتجاهل كلامي و تسير مغادراُ كما تفعل الآن .. كنت اريد منك ايصالي للمنزل ذي السكان الجدد ذاك .. رأيت فتاتان هناك اظن انهما في مثل سني و كل ما اردته التعرف عليهم و المرح قليلا كدت اختنق من ملازمة المنزل بهذا الشكل .

توقف قليلا و استدار لها يتأمل عيناها المتوسعتان أملاً و رجاءً .. ربت على رأسها بخفة بينما يبتسم قائلا : قلت لك انني اخشى عليك و اخاف ان يصيبك شيء خصوصا بعدما حدث قبل بضعة اسابيع تآيلور .. لا يمكنني المخاطرة و تركك تتجولين بحرية كما كنت سابقا .

تقدمت منه و عانقته برفق مسندة راسها على صدره الدافئ .. بادلها العناق للحظات بينما عاد ليبتسم قائلا : هيا توقفي عن اغوائي .. تعالِ سأوصلك حيث شئتِ .

اشتدت يداها جوله بفرح لتصيح بينما تغمر وجهها في صدره : انت افضل أخٍ في العالم , هآري


أوهْ مَشْهدٌ رائع , أحببتهُ جِدًا وأكيد أحببتُ بكَثير هذه الشخصيةَ وشكلهما الذي وصفتيهِ
بأتقانٍ واضِح ، كاَنَ سلسً وأبدعيًا صُنعُ هذهِ الشخصيتان، ستزِيدُ بحبكةَ القِصةَ شيءً لا أعرِفُ ما هوَ
ولكن توقعي للقادِم يثيرُ حماستي لأعرف
حقًا كانَ فصلًا جميلً خاصةً عِندَ لقاءِ تايلور بالفتاتانِ
كُل شيءً بدأ طبيعيًا وهادئً فيهِ هذا كهدوءِ ما قَبلَ العاصِفةِ بالفَصلِ الثالث هه


إنتقآدآت

تُوجد بعضَ الأخطاءَ الأملائيةَ ليست فعليهَ لكن أخطآ بأماكنِ الحُروف
في المَشهَد :

اقتباس:
السهم بعمق داخل شجرة وقفت بكبرياء عجيب خلفه ... تجمدت ملامح لـورنت تماماً ليقترب ببطء من كلآود و عيناه لا تفارق وجهه الوسيم المرهق ... مد سبابته الى وجنة كلآود يتحسس ملمس الدماء فيها

كآنْ يُمكنكِ أستِخداَم مفردهَ أقرب لوصفِ كِبرِ الشجرةَ على ما أظن (:



بالأخير

أجِِدُ هذا الفصلَ يشدني لمعرِفةِ القادِم ما ذا سحصُلُ بعد ؟
وكيفَ ستتظخَم الأحداث .. هذا مُثيرٌ جِدًا ’ أنا أنتَظِرُ بفارِغ الصبر ^*

كتابتِك لا يعلى عليها ودائمًا ما استمتعُ بها

أسفةَ على التأخير

وديِ

__________________
مبآدئي وقناعاتي ثلاث لا تتغير

الحب ، العلم ، الأكون الآمتناهية


التعديل الأخير تم بواسطة Mѕ. TєMαЯi ; 02-02-2014 الساعة 06:51 PM
  #15  
قديم 02-01-2014, 07:48 PM
 
مرحبا
اسمحي لي ان ابدي اعجابي بروايتك الجميله
واعلمي اني سوف اتابعها الى النهايه فأتمنى ان لا تتوقفي
وبعثي لي رابط البارت القادم لو سمحتي
Mѕ. TєMαЯi likes this.
__________________
وكأن السماء تعلم بحزني وبكائي فبكت معي كي لا تشعرني بأني وحيده
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:26 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011