|
|
#42
06-24-2013, 10:48 PM
| ||
| | ||
| ..... جرائم القتل التسلسليه ... سفآح الليل .. جزء القضيه .. رآي بصدمه : مااااذا ؟ جرائم تسلسليه ! ربما يجب تسميتها بالأعتداءت التسلسليه ! فقط جريمةة واحده قد حصلت ! لماذا سميت بهذا الأسم ؟ المفتش أكيرا : إنه أسم للأعلام فقط ! هم من قاموا بنشره بتلك الطريقه ! على أيه حال .. سنكمل التحقيق صباح الغد .. وعليك أن تأتي ( بصوت هادئ ونظره ساخره ) مع أنني أرفض ذلك ! رآي بابتسامه واسعه ( من الفرحه ) : حسناً .. ولكن هل قلت شيئاً ؟ المفتش أكيرا وهو يتجه إلى سيارته : لم أقل شيئاً ، أذهبي للنوم حالاً ! في شقةة رآي .... رآي وهي تنظر من النافذه : هممممم ! أشعر بإنني قد رأيت شيئاً غريباً ! (رفعت رأسها إلى السماء ) إن القمر قد أصبح بدراً الآن ، يالها من ليله جميله .. إن واضح في السماء ... أوه ! يجب علي أن أخلد للنوم الآن . في صباح اليوم التالي .... في الوكالةة ... رآي وهي تضع كوب القهوه على الطاولةة : حسناً ! هذه قهوتك ... سأذهب للمدرسه الآن .. و سأكون مشغوله طوال اليوم ذلك لن آتي إلى الوكالةة . كين وهو يقرأ الصحيفه : لماذا ؟ رآي وهي تخرج : لا أستطيع أخبارك .. إلى اللقاء ! ( أغلقت الباب ) كين وهو ينظر إلى خبر جريمةة البارحةة ويبتسم : لا تستطيعين أخباري ، هاه ؟ لا بأس في ذلك ! بعد المدرسةة ... عند البوابه .. رآي : هااه ؟ لا تستطيعين المجيء ؟ نودآ : نعم ! إنني مشغولةة جداً ، كنت أتمنى أن آتي ! رآي بحزن : ولكنني أردت أن تذهبي معي ! قطع عليها صوت شخص : ما رأيك أن أذهب معك أنا بدلاً منها ؟ ألتفتت الفتاتان نحو مصدر الصوت ، فلم يجدا سوى كين الذي كان يتكأ على الجدار ويبتسم أبتسامه تحدي ... نودآ بذهول : كين ! ماذا تفعل هنا ؟ رآي في نفسها : لم أكن أريد أن يأتي هذا الشخص ! كين وهو يتجه نحو رآي وينظر إليها : إذن ؟ رآي وهي تتراجع لتستعد لتعطيه ضربه كاراتيه : ماذا ؟ كين : سأذهب أنا بدلاً منها ! رآي : مستحيل ! إنه شيء للفتيات فقط ! كين وهو ينظر لرآي : فتاه ؟ إذن لايصح لك أن تذهب ! رآي بغضب : أصمت ( وضربته كاراتيه بيديها ، فأمسك بيديها وتفادى الضربه ) كين بإبتسامه خبيثه :إن كنتي تلعبين الكاراتيه ، فأنا ألعب الجودو ! رآي بغضب أكبر وهي تسحب يدها : سأتحداك في وقت لاحق ، علي أن أذهب فلقد تأخرت .. كين : إذن لنذهب ! وغادرا المكان و نودآ تنظر إليها بأعين مذهوله .... في مسرح جريمةة البارحه ... المفتش اكيرآ بغضب : لماذا تأخرت ؟ أين ذهبت هذه الفتاه ؟! الضابطه آيكو وهي تهدئه : مهلاً مهلاً ! إن اليوم هو الأثنين ! وهو يوم دراسي ، لذلك لا حل آخر ! رآي من بعيد : حضره المفتش ! آنسه آيكو ! الضابطه آيكو : أرأيت ؟ لقد أتت ! رآي وهي تشير إلى كين : أنا حقاً آسفه ! إنه هو السبب في تأخري ! الضابطه آيكو وهي تنظر إلى كين : "هو" ؟ ( نظرت مطولاً إلى كين ثم صاحت ) آه ! كين ؟ رآي ماذا تفعلين معه ؟ إنه الذي يملك وكالةة في الحي الثاني ، أليس كذلك ؟ رآي بدهشه : نعم ! كيف عرفتي ذلك ؟ الضابطه آيكو بخوف : أعرفه ولكن .... رآي بتساؤل : ولكن ؟ ولكن ماذا ؟ أحست كل منهما بنظرات الغضب التي تأتي من خلفهما فنظرا خلفهما فوجدتا المفتش أكيرآ ينظر نحوهما بنظرات غضب أو بالأحرى ينظر لكين ... فقالت الضابطه آيكو وهي تشير نحو المفتش أكيرآ : لقد حل كين أكثر من قضيةة وتغلب على المفتش أكيرا لذلك أظن بإنه يملك حقداً بسيطاً نحو كين ... رآي تهمس : أظن بإنه لا يملك أدنى فكرهه عن ذلك ... أنظري ! الضابطه آيكو وهي تنظر نحو كين : ما الذي تقصدينه ؟ كين وهو يتجه نحو المفتش أكيرا بإبتسامه واسعه : آه ! مفتش ! لقد مرت فتره طويله ... أتطلع للعمل معك مرهه أخرى ... ( مد يده للتصافح ) المفتش أكيرا بابتسامه شريره وهو يمد يده ويشد على يد كين : وأنا كذلك ... الضابطه آيكو و رآي في نفسيهما : لدي شعور سيء جداً ! كين وهو ينظر لمكان الجثه : إذن ؟ من هي الضحيه ؟ وهل عرفتم شيئاً عنها ؟ الضابطه آيكو وهي تفتح مذكرتها : آه ! الضحيه تدعى مانامي أيكاوا في 39 من العمر ، إنها تعمل سكرتيره في إحدى الشركات ، تعيش لوحدها ، منفصله عن زوجها ( مطلقه ) بلا أطفال .... كين : منفصله ؟ في هذا العمر ... ؟ رآي وهي توجه حديثها نحو المفتش : إذن ؟ ما الرابط بين الضحايا الثلاثه ؟ المفتش أكيرا : ما وجدنهُا بالنظر هو إنهن جميعهن يمتلكن شعر أسود ! لكن الضحيتين الأخريين ضربتا بشيء كمضرب بيسبول ! أما هذه فقد طعنت بالسكين .... من الخلف ! كين بتساؤل : من الخلف ؟ من أي جهه بالضبط ؟ الضابطه آيكو : قلت من أي جهه ؟ أظن بأنها كانت في الجهه اليمنى ! كين و هو يشير لظهر رآي : هنا إذن ؟ أمممم ، فهمت ! رآي : فهمت ماذا ؟ ( بسخريه ) أيها العبقري !😒 كين وهو يشير إلى يدهه اليسرى : لابد بإن القاتل الأعسر ! رآي : صحيح ! لا يمكن للقاتل بإن يكون أيمن ( يستخدم اليمنى ) لأن الطعن سيكون أصعب ! كين : نعم ! بالمناسبه ، هل قمتم بالتفتيش في شقق الضحايا ؟ المفتش أكيرآ : نعم ! إنهم يقومون ( تذكر بإنه حاقد عليه 😁 وبنبره غاضبه ) وما شأنك أنت بذلك ؟ ظابط من الشرطه : سيدي ! أتت نتائج البحث ! المفتش أكيرا : ماذا ؟ أين هي ؟ أخذ المفتش الأوراق و بدأ بتصفحها ..... المفتش أكيرا وهو يتصفح : هممممم ! لا شيء مهم .. رآي وهي تنظر معه ( 😋 ) : لكن أنا أرى بأن هناك شيء مهماً ! كين وهو ينظر ( بعد هو ) : نعم ! هناك شيء غريب ! المفتش أكيرا وهو غاضب : توقفا عن التدخل ! كين وهو يضع يده على كتف رآي : لكن هي شاهد مهم ، لذلك علينا أن نتدخل ! رآي بغضب : لا تستخدمني كأداه ! الضابطه آيكو : إذن ؟ ما هو الشيء المهم الذي وجدتموه ؟ رآي : بالنسبةة لذلك ، أنظروا إنهم يستخدمون مستحضرات التجميل من الشركةة نفسها .... نظرت الضابطه آيكو إلى الأوراق : أنتِ محقةة ! إنها مستحضرات شركةة العطر الأزرق ... المفتش اكيرآ : لابد بإن هناك أمراً غريباً هنا ! أنت ( يشير إلى أحد الضباط ) الظابط : حاضر ! المفتش أكيرآ : خذ ضابطين معك ، وأذهبا إلى الشركةة ، وأسألا من لديهم علاقات مع الضحايا الثلاث وخصوصاً الأخيره ! وأحضروهم إلى هنا ! الظابط : حسناً سيدي ! رآي : ماذا عن تحليل المختبر الجنائي ؟ الضابطه آيكو : بالنسبةة لذلك ... فأعتقد بأنه قادم قريباً ... رجل التحقيق الجنائي : المعذره ، أيتها الضابطه ! التفت الضابطه آيكو نحوه : آه ! لقد وصل وصل ! إذن ؟ ما نتائج التحليل ؟ رجل التحقيق الجنائي : حسناً ! لقد ماتت الضحيه فواً بعد الطعنه بسبب إنها كانت قويةة جداً مما أدى إلى نزيف شديد أدى إلى موتها .. أيضاً هناك شيء آخر .. المفتش أكيرآ : هممم ! نزيف إذن ؟ ما هو الشيء الآخر ؟ أعطى رجل التحقيق الجنائي المفتش صوره : أنظر هنا سيدي ! لقد وجدنا هذا الأثر ولا نعلم عنه شيئاً ( شكل الأثر دائره ) ! نظر الجميع إلى الصوره في حيره ! رآي وهي تتذكر : حضره المفتش ! لقد رأيت ظل القاتل وكان تقريباً 162 سم وشعره طويل تقريباً ! المفتش آكيرآ بغضب : لما لم تقولي ذلك مسبقاً ! رآي ببلاهه : كنت أود ذلك ولكن ... قطع عليهم صوت الضابط الذي ذهب للشركةة : سيدي ! المفتش أكيرآ : آه ! هل عدتم ؟ ماذا وجدتم إذن ؟ الضابط : وجدنا ثلاثةة أشخاص ! المفتش أكيرا : أين هم ؟ أحضرهم إلى هنا حالاً ! الضابط : حسناً ! أحضر الضابط المشتبه بهم الثلاثةة ... فكانوا عباره عن شاب في 21 من عمره أسود الشعر ! وأمرأه في 35 من عمرها لونها شعرها ليلكي ( او أزرق غامق ) ! ورجل في 41 من عمره شعره أسود أيضاً ! الضابطه آيكو : هلا عرفتم عن أنفسكم و ما وظائفكم في الشركةة ؟ وعلاقتكم بالآنسه مانامي أيكاوا ! المرأه : أنا أكاغامي ريوكو ، رئيسه رجال المبيعات ( يطرقون المنازل و يعرضون سلعهم ) ، الآنسه مانامي كانت زبونه و حسب ! الشاب : أنا كاتسويا ناوكي ، من أفضل رجال المبيعات في الشركةة ، الآنسه إيكاوا كانت من أفضل من يشتري منا ! المفتش أكيرآ بنظره ساخره في نفسه : قال من أفضل رجال المبيعات ! إن النساء حمقاوات يشترون من أجل وجه هذا الوسيم فقط ! الرجل : أنا أوسامو ميتسيرو ، رئيس قسم المبيعات ، في بعض الأحيان كانت تطلب مقابلتي من أجل بعض الأنتقادات في شأن بعض الأشخاص ( قال الأخيره وهو ينظر نحو الآنسه ريوكو ) الآنسه ريوكو بغضب : إنها مجرد أفتراءات لا غير ! تلگ المرأه كانت تغار من إنجازاتي وكانت ترغب بمكاني في الشركةة بسبب أنها بلا عمل ! الشيء الوحيد فيها هو وجهها ! كانت كثيراً ما تتودد إليكما ! مجرد شيطانه بوجه بشر ! الضابطه آيكو : إذن أفهم من نبره كلامك بإنك تحملين كثيراً من الحقد عليها ؟ الآنسه ريوكو بتوتر : إنتظري حضره الضابطه ! لست وحدي من يحمل الحقد ! إن الرئيس كذلك ! المفتش أكيرا وهو ينظر للسيد ميتسيرو : ماذا يعني هذا ؟ سيد ميتسيرو ؟ السيد ميتسيرو بتوتر : كانت تنوي إطلاق الأشاعات عني وتدمير منزلي وأسرتي ! و لكن هذا لن يدفعني لأقتلها ! رآي : هل لي أن اسئل ، ما اليد التي تستخدمونها عاده ؟ الآنسه ريوكو : اليسرى ! السيد ميتسيرو : اليمنى ! السيد ناوكي : اليمنى ! المفتش أكيرا : هممم! حسناً ! أين كنتم حوالي الساعةة 10 و 11 عشره مساءاً ؟ الآنسه ريوكو : أليس هذا واضحاً ؟ سنكون في المنزل بالطبع ! أليس كذلك ؟ أومأ الأثنان برأسيهما ! كين : إذن هل تسكنون بمفردكم ؟ السيد ناوكي : أنا أسكن لوحدي في الشقق التي تبعد عن هنا بشارعين ! السيد ميتسيرو : أنا أعيش مع زوجتي و أطفالي الثلاثه ! وصادف أن كان البارحه حفل تجمع طلاب دفعه زوجتي لذلك ذهبت وتركت أطفالنا لدا أمي وهي تسكن بعد شارعين من هنا ، لأنني لم أعد إلا عندما دقت الساعه العاشره إلا ربع ! لهذا كنت بمفردي ! الآنسه ريوكو : أنا أعيش بمفردي ، لأن والديّ ، ليسا في طوكيو حالياً ! رآي : هممم ! إذن ما أطوال كل منكم ؟ الآنسه ريوكو بضجر : إن هذا كان يحيرني منذ مده ! لكن من هذه الفتاه ؟! إنها ليست ضابطه ، لماذا إذن تسألنا ! الضابطه آيكو وهي تمسك رآي من قميصها وتسحبها : أعتذر عن ذلك ! إنها شاهده لجريمةة قتل الآنسه مانامي ! لابد بإن الضابط أخبركم ! والآن هلا أجبتي عن سؤال الطفله ! الآنسه ريوكو : لقد أخبرنا بذلك ! و طولي هو 165 سم ! السيد ميتسيرو : طولي أنا 159 سم ! السيد ناوكي : طولي هو 160 سم ! رآي في نفسها والدهشه تملأ وجهها : ما الذي يحدث بالضبط ؟ جميع ما فكرت به قد أصبح مشوشاً الآن ! لا أحد منهم يحمل مواصفات القاتل التي فكرنا بها ! رن هاتف رآي فأخرجته ، وكان المتصل هو البروفيسور ، أقفلت هاتفها ولم تجب ! وأنتبهت بإن محفظتها قد سقطت وأصبحت بجانب قدم السيد ناوكي . رآي : المعذره ! سيد ناوكي ! محفظتي سقطت بجانب قدمك ... السيد ناوكي وهو ينظر للأسفل : آه ! ( أحنى ظهره للأسفل ، ومد يديه الأثنتين وأخذها باليسرى ثم وضعها باليمنى ونفض عنها الغبار ) تفضلي ! كوني أكثر حذراً في المره القادمه ! راي وهي تأخذ المحفظه : شكراً لك ! أحست رآي بأحد ما كان يراقب الموقف ... فنظرت خلفها فوجدت كين يراقب الموقف و نظره حاده على وجهه ! رآي بغضب : ما الذي تنظر إليه ؟! كين بإبتسامه بارده : لا شيء ! ( و أتجه نحو المفتش أكيرآ ! ) أيها المفتش .. هل لي بلحظه ؟ رآي في نفسها : في ماذا يفكر ؟ المفتش أكيرآ : حسناً ! سنطلبكم غداً للمركز من أجل مزيد من التحقيقات ... ! الضابطه آيكو بدهشه : أيها المفتش ؟ المفتش أكيرآ بنظره صارمه : لا نقاش ! الضابطه آيكو : حـ .. حسناً ! لكن ألن نضع حراسةة لرآي ؟ إن شعرها أسود ! وهي شاهده ! كين بسخريه : لا تقلقي القاتل ليس أحمقاً لهذه الدرجه ! ليخطأ بين صبي وفتاه ! رآي : ماذا تقوول ؟ السيد ميتسيرو : إذن نحن نستأذن ! الضابطه آيكو وهي تحدث رآي التي ذهبت في أحدى الطرق : رآي ! إلى أين تذهبين ؟ رآي وهي تلوح بيدها : سأذهب للبروفيسور ! لقد أتصل بي قبل قليل ! ربما يريديني في شيء ما ! إلى اللقاء ! الضابطه آيكو في حيره : آه .. كما تشآئين ! كوني حذره ! في إحدى الأزقه .. حيث كانت رآي تسير .. رآي وهي تفكر ، وتحدث نفسها : أنا متأكده بإن القاتل أحدهم ! لكن لماذا ؟ طول من رأيت كان 162 سم ! و الضحيه طعنت من أعسر ! لا يوجد شخص بينهم تنطبق عليه كامل المواصفات ! كانت تفكر ولم تنتبه لظل الشخص ذي النوايا الشريره الذي كان يتبعها .. نظرت رآي إلى أسفل .. فرأت ظلها ثم صاحت : صحيح ! لما لم أفكر في ذلك ! الظل ! شعرت رآي بأحد ما خلفها ... فألتفت خلفها فتفآجأت بشخص يركض نحوها ويبرز سكيناً من بين ملابسه .. أقترب مسرعاً من رآي وأصبحت السكين في معدتها ... تمت .. الأسئله .. من القاتل ؟ وكيف قتل الضحيه ؟ وما مصير رآي برأيك ؟ هل هناك أيه أنتقادات ؟ كما أقول سابقاً .. رآسلني ، أو ضعها في الموضوع .. شكراً لأنتظاركم ... -^.^- التعديل الأخير تم بواسطة Rie Chan ; 06-25-2013 الساعة 02:31 AM |
|
#44
06-30-2013, 05:41 PM
| ||
| | ||
|
؟!  |
|
#45
07-03-2013, 03:45 AM
| ||
| | ||
البارت روووؤؤؤعةةة واستمري على هذا الابداع والان الأسئلة : 1: اظن السيد ناوكي 2: I do not know 3:اظنها ستصاب ولاكنها لن تموت 4: لا يوجد جاري انتظار الفصل الجاي Thank you so much .......
__________________
 |
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
290Likes
العرض العادي
