عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree290Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #56  
قديم 07-08-2013, 03:38 PM
 
الأسئلةة :


ما رأيك بالقضيةة عموماً ؟!

رااااااائعة ..!

ماذا تتوقع من الأحداث القادمةة ؟!
سيذهبون الى الينابيع و ستحدث جريمة قتل ..!

هل هناك أي أنتقادات أو أستفسارات ؟!
لا يوجد ..!

لا تتاخري ، و لا تنسي ترسلي الرابط ..!

تحياتي ..!


Rie Chan likes this.
__________________
  #57  
قديم 07-08-2013, 07:34 PM
 
كتبت رداً ..ولكنه مسح بالكامل
والآن أصبت بقهر شديد ..أعتبري هذا حجز نهائي
وخاصة مع حالة المنتدى المتدهورة ^^"
Rie Chan likes this.
__________________
/
  #58  
قديم 07-14-2013, 05:11 AM
 
.......

الفصل السابع ..

أسطوره الينابيع المسكونه .... جزء البدايةة ..


كين بهدوء : نعم ، إنها دعوهه لقضاء 3 ليال في الينبوع الحار ..


نودآ بحماس : وآو ! هذا رائع ، سأذهب أنا أيضاً !


رآي وهي تنظر لنودآ : أوي ! أنتظري لحظةة ... ستذهبين معنا ! لماذآ ؟!


نودآ بحماس : من هو الأحمق الذي سيفوت رحلةة إلى الينبوع الحار ، ومجانيةة أيضاً !


رآي في نفسها و بإبتسامةة ساخره : أنظرو إلى من يتحدث ! أبنةة أغنى وأكبر الشركات " سلسلةة شركآت إيزومي الكبرى " !


كين : مهما يكن ! سنطلق غداً الساعةة 2 ظهراً ! إذا لم تأتي سأرحل ..


نودآ وهي تخرج : حسناً ! إلى اللقاء ! أراكما لاحقاً !


رآي بإبتسامةة ساخره : هذه الفتاه ..! ( وقفت على قدميها وقالت ) حسناً ! الآن ماذا يجب علي أن أفعل ؟!


كين وهو يخرج : لدي بعض الأعمال المهمةة .. لذلك سأذهب الآن .. عندما تنتهي أغلق الوكالةة بالمفتاح .. لقد وضعت نسخةة منه لك على الطاولةة ....!


رآي بغضب : لا تحدثني بتلك الطريقةة ! كم مره قلت لك هذا ؟! هل أنت أصم أم ماذا ؟!


خرج كين متجاهلاً حديث رآي وأغلق الباب خلفه ..


رآي وهي تتجه للمكتب لتخذ المفتآح : تباً ! هاه ؟! ( نظرت إلى النافذه لترى أمراه تبدو في الثلاثين تقريباً لكنها جميلةة كأنها في العشرينآت تقف أسفل الوكالةة ) من هذه المرأه ؟ هل جاءت من أجل قضيةة ما ؟ هذا غريب ! لم أسمع عنها ..؟

أصابت رآي دهشه كبيره عندما رأت تلگ المرأه ، تركض مسرعةة نحو كين وتضمه !


رآي بدهشه : هاااااااااااه ؟ من هذه المرأه ؟ حبـيـبـته ؟ خطـيـبـته ؟ زوجـتـه ؟ ( صرخت وهي تمسگ رأسها ) لم أسمع عن هذا الأمر مطلقاً !


في اليوم التالي .. أمام الوكالةة .. وفي أحدى السيارات ..


كين وهو جالس أمام المقود : ألم تصل بعد ؟


رآي التي كانت واقفه خارج السياره : أنتظر لحظه ! ( صرخت بسعاده ) نودآ نحن هنا !


وصلت نودآ وقالت وهي تلهث : أعتذر بالفعل !


كين : حسناً ! المهم الآن أن تصعدوا !


ركبتا السياره .. وأنطلقوا مسرعين ...


بعد برهه من الزمن ...


كين بهدوء : لقد شارفنا على الوصول ..


نودآ بتساؤل : لكن ... إنه مفترق طرق ! واللوحةة التي أمامنا ليس واضحةة أبداًً ! ماذا سنفعل ؟!


رآي وهي تنظر حولها : ينبغي أن نسأل أحداً ما ! ( وأشارت إلى الأمام ) صحيح ! لنسأل ذلگ العجوز !


تقدم كين بالسيارة قليلاً ثم قال : أوي ! أيها العجوز ...


العجوز وهو ينظر لكين : ماذا تريد أيها الشاب ؟!


نودآ بتساؤل : نريد أن نذهب إلى منتجع هيروما للينابيع الحاره ! هلا أخبرتنا الطريق من فضلگ ؟!


العجوز بإبتسامةة غريبةة : آه ! إن من المفترق الأيمن ! لكن يا أولاد كونوا حذرين ..


رآي بتساؤل : حذرين ! لماذا ؟!


العجوز بإبتسامةة مرعبةة : أتقولين لماذا ؟! ذلگ لأن تلگ الينابيع تملگ أسماً آخر ... إنه يدعى .. منتجع الينابيع المسكون !


نودآ بخوف : مـ.. مـ.. مسكون ! أهذا يعني بأنه مليئ بالأشباح ؟!


العجوز وهو يسير مبتعِداً : من يعلم ! إلى اللقاء أيها الأطفال ..!


كين وهو يحرك السيارة إلى المفترق الأيمن : حسناً ! لنذهب نحن أيضاً !


نودآ بخوف : أنتظر لحظةة كين ! لماذا لا نعود ؟!


كين : هاه ! نعود ؟ لماذا ؟!


نودآ وملامح الخوف في وجهها : لأن مسكون بالطبع ! هل أنت أحمق ؟!


رآي وهي تهدأها : مهلاً مهلاً ! لا داعي لكل هذا الخوف ! الأشباح مجرد خرافات ! ثقي بي !


كين بسخريةة : ربما أنت تخاف من الأشباح أيضاً يا رآي !


رآي بغضب : أيها ... ! أنا فتاه ! كما أنني لا أخاف الأشباح !


نودآ وهي تمسك رآي : مهلاً مهلاً ! إنه يمزح ، لا داعي لأستخدام العنف !


كين وهو يشير أمامه : آه !


نودآ وهي تنظر : لقد وصلنا ! أخيراً ..( تغيرت نبرتها للخوف ) أتمنى أن لا نرى أشباحاً أبداً !


رآي بإبتسآمةة ساخره : أوي !


نزل الجميع من السياره و توجهوا للبوابةة الرئيسيةة ...


رآي وهي تنظر حولها : هذا رائع ! لم أزر ينبوعاً حاراً في حياتي من قبل !


نودآ بإبتسامةة ساخرهه : نعم ! لأنكِ ذهبتي لأمريكا !


أتت فتاه ترتدي الزي التقليدي ( الكيمونو ) تبدو في العشرينات ...


الفتاه بترحيب : أهلاً و سهلاً بكم في منتجع هيروما ! كيف يمكنني مساعدتكم ؟! هل تريدون الحجز ؟


كين بهدوء : لقد حصلنا على حجز لمده ثلاثةة أيام ! وهذا هو إيصال الحجز !


أخذت الفتاه المضيفةة الأيصال ...


ثم قالت بإبتسامةة : يسرناً خدمتكم ..! الحجز تم لغرفتين فقط ...


رآي : غرفةة لنا ! وغرفةة له ( وهي تشير لكين ) !


نودآ بتساؤل : المعذرهه ! ما أسمك يا آنسه ؟!


الفتاه بإبتسامةة : اكيمي سايوري ... أعمل هنا كمضيفةة .. تسرني خدمتكم ! و الآن سأرشدكم لغرفكم ... أتبعوني من فضلكم ..


بعد السير في ممرات المنتجع .. توقفوا أمام غرفةة ...


الآنسه سايوري : هذه غرفتكما أيتها الآنستان ...


رآي بإبتسامةة : أدعى تومويا رآي .. وهذه إيزومي نودآ ...


نودآ وهي تكمل : وهذا كاتسومي كين ...


الآنسه سايوري : سررت بخدمتكم ....


عندها حضرت عجوز قصيره تلبس الزي التقليدي ...


العجوز بتأنيب : سايوري ! كفِ عن الحديث مع الزبائن !


الآنسه سايوري : آه ! المالكةة ! أنا آسفةة !


رآي بتساؤل : المالكةة ؟!


الآنسه سايوري بإبتسامةة : إنها السيده هيروما ريكو ! ورثت المنتجع بعد وفاة السيد زوجها ..


نودآ ومن معها : تشرفنا بلقائك ..


المالكةة بحزم : تشرفنا ! ( ألتفت لسايوري ) أرشدي الشاب لحجرته ..


سايوري : آه صحيح ! إنها هنا ( أشارت للغرفةة الملاصقةة لغرفةة رآي و نودآ ) !


رآي بإبتسامةة : حسناً ! شكراً لكِ آنسه سايوري !


الآنسه سايوري وهي تذهب : إنه عملي ! إذا أحتجتم لشيء أطلبوه ! أرجو أن تعجبكم المياه الحاره هنا !


دخل كل شخص لحجرته .... في حجره الفتيات ..


نودآ وهي تنظر من النافذه التي تطل على منظر جمييل جداً ( الأشجار الحمراء التي تملئ الجبل بإكمله ) : إنه منظر رائع ! أليس كذلك ؟!


رآي وهي تنظر : أنتي محقةة ! نودآ ؟


نودآ بتساؤل : همم ؟! ما الأمر ؟


رآي بعيون متـألقةة ومضحكةة ✨✨ ( متحمسةة ) : هل نذهب إلى الينبوع الآن ؟!


نودآ بسخريةة : تبدين كطفلةة تذهب في رحلةة ميدانيةة لأول مره ! ( ثم أبتسمت ) لنذهب !


رآي وهي تقفز : رائع ! أنا متشوقةة جداً !


كين من الغرفةة المجاوره و بنبره ساخره : كف عن القفز هكذا ! سوف تحطم المنزل !


سقطت رآي على وجهها ورفعت رأسها غاضبةة : أنت مزعج ! إنك تتدخل حتى وأنت هناك ! ألا يمكنك أن تصمت !


لم يجب كين .. وبقي متجاهلاً رآي ...


رآي وهي تتجه للباب لولا إمساك نودآ لها : أيها .... نودآ ! دعيني أقوم بقـتـلـه !


نودآ بسخريه : أنتِ محققةة وعملك هو إيقاف المجرمين ! كيف تـقـتـلـين شخصاً ؟! أأنتِ حمقاء أم ماذا ؟!


رآي وهي تتجه للخزانةة : حسناً لقد فهمت ! ( أخرجت الزي التقليدي الذي يرتدى بعد الأستحمام في الينابيع الحاره ) دعينا نذهب !


نودآ وهي تأخذ الخاص بها : بالتفكير بالأمر يا رآي ... كين ، لم يُرنا رسالةة الدعوه ! لماذا ؟


رآي بنبره ساخره وهي تأخذ منشفتها : من يعلم ؟! ربما كان مستعجلاً ليقابل فـتـاتـه !


نودآ بدهشه واضحةة 😱 : فـ فـ فـتاته ! هل لديه حبـيـبـةة ؟! متى ؟ كيف ؟ و من هي ؟


رآي وهي تهدأ نودآ : و ما أدراني أنا ؟ لقد رأيتها البارحةة فقط !


نودآ بلهفةة : يبدو بأنني على وشك أن أشهد قضيةة رومانسيةة ...


رآي بغضب : أوي ! كفِ عن التفكير بتلك الطريقةة الغريبةة ! أنتي هكذا منذ أن تم رفضك من ذلك الفتى في المرحلةة الثانيةة الإبتدائيةة ( مستعجلةة على الحب 😂 )



نودآ وقد أحاط بها جو من الكآبةة : لماذا ذكرتني بهذا الأمر ! ( أمسكت رأسها وقالت بنبره باكيةة ) أنا مجرد فتاه قد رفضت وهي في الأبتدائيةة !



رآي بنظره ساخره وفي نفسها : ألستِ أنتِ من قمتي بالأعتراف ! وكذلك بسرعةة كبيره !


نودآ وهي تنظر للساعةة : آه ! علينا أن نسرع ! وقبل أن نذهب للينبوع .. لنسأل كين .. ( وخرجت من الغرفةة وهي تغني بسعاده )


رآي بدهشه : لقد شفيت بسرعةة !


نودآ وهي تطل برأسها : هيا بسرعةة ! وإلا تركتك ..


رآي وهي تتجه للباب : حسناً حسناً !


أمام غرفةة كين ...


رآي وهي تطرق الباب : أوي ! أأنت موجود ؟


فتح كين الباب ثم قال ببرود ساخر : ماذا ؟ هل أكتشفت أنك لا تستطيع النوم مع فتاه وجئت لتنام هنا معي ؟ ( أبتعد عن الباب ) تفضل بالدخول ...


رآي بغضب : أيها ... ! كيف تجرؤ على قول ذلك ؟


نودآ وهي تزيح رآي عن الباب : مهلاً ! كفا عن الشجار ! ( ألتفت نحو كين ) نريد أن نرى الرسالةة التي وصلت مع الدعوه ...


كين وهو يتذكر : آه ! أدخُلا أولاً ..


في غرفةة كين ...


كين وهو يعطي رآي الظرف : ها هو !


رآي وهي تفتح الظرف لتفاجئ من الرسالةة ... : هاااه ! أهذه دعوة بالنسبةة لگ ؟


نودآ بخوف : لقد شعرت بشيء خطير في هذا الأمر ..


( الرسالةة مكتوبةة باللون الأحمر الدموي ... نص الرسالةة هو : ساعدوني .. ساعدوني ... لا أستطيع التنفس ... أرجوكم أنقذوني ... )


كين ببرود : نعم ! إنها دعوه للمساعده ..


نودآ بغضب : هاااااه ! لماذا لم تقل هذا من قبل ؟ ( وقفت وهي تشد رآي ) لنذهب ! لا أعلم كيف تتواعد معه تلك الفتاه ( حبـيـبـةة ) !


كين بتساؤل : فتاه تتواعد معي ؟


خرجت رآي و نودآ من الغرفةة ... في الممرات ...


نودآ بغضب : تباً ! يا له من شاب !


رآي بإبتسامةة جانبيةة : ألم أقل لك ؟ ( أنتبهت رآي لشخص يسير في الأتجاه المعاكس لنودآ وهي لم تـنـتـبـه له ) نودآ ! أنتبهي !


نودآ وهي تلتفت لتفاجئ بأصتدامها بشخص في طولها تقريباً ..( قصير بالنسبةة لشاب بالعشرين ، طوله مثل طلاب الثانوي )


نودآ وهي واقعةة على الأرض : آخ !


رآي وهي تمد يدها : هل أنتِ بخير نودآ ؟


نودآ وهي تقف : كن حذراً أكثر أيها الفتى ..


الشاب وهو يقف : أرجو المعذره ! لقد كنت مستعجلاً ، كما أنكِ تشاركيني الخطأ نفسه ..


رآي وهو تأنب نودآ : ما يقوله صحيح ! كوني أكثر حذراً ..


نظر الشاب نحو رآي لبرهه ... ثم نظر لنودآ ... ثم قال : آسف ! يجب علي الأنصراف ...


نودآ و رآي بتعجب : آه ! حسناً ..


ثم غادر مسرعاً .. أتجهت الفتيات نحو الينبوع الحار الخاص بالنساء ...


نودآ بنبره فرحه : أخيراً ... أنا متشوقةة ..


كين بهدوء : لا يجب عليك الدخول إلى هناك يا رآي ... حمام الرجال هنا ...


نودآ و رآي برعب : آآآآآآآآ !


رآي بغضب : متى تسللت خلفنا ؟! ( رمت عليه المنشفةة ) أنا فتاااه !


كين وهو يتفادى الضربةة متجاهلاً رآي ويدخل الحمام بهدوء ...


رآي وهي تأخذ المنشفةة : ذلك الشخص .... إنه يزعجني !


صوت من الأمام : المعذره ...


نظرت رآي أمامها فوجدت امرأه في الثلاثين ...


في حمامات النساء ... في البركةة تحديداً ..


رآي بإسترخاء : هااااه .. شعور رأئع ... أليس كذلك آنسه آكي ؟


السيده آكي ( فيونو آكي ، 30 سنةة ) : أنتي محقةة ... أهذه أول زياره لكِ ؟


رآي بإبتسامةة : تقريباً ... كنت في أمريكا منذ الثامنةة ..


السيده آكي : أمريكا .. فهمت !


نودآ بتساؤل : بالمناسبةة .. هل أتيتي لوحدك ؟


السيده آكي : لا ! أتيت مع زوجي ... كآخر زياره لنا مع بعضنا ...


رآي بتساؤل : آخر زياره ؟؟


السيده آكي بهدوء : لا تهتمي ...


بعد الأستحمام ... وفي الغرفةة توجد بجانب الحمامات .. حيث يوجد بها ( تنس طاولةة ، آلةة بيع عصير ، كراسي ، مقاعد تدليك آلي ..)


أتى رجل في الثلاثين من عمره .. واتجه نحو رآي و نودآ ...


الرجل .: أيها الفتاتان ...


نودآ و رآي ( كانوا عند تنس الطاولةة ) : همم ؟ !


عندها أتت السيده آكي ..: أوي ! كاناو ! توقف عن ملاحقةة الفتيات صغيرات السن !


السيد كاناو ( فيونو كاناو ، 32 سنةة ) : ما شأنك يا آكي ؟


رآي بتساؤل : أهذا هو زوجك يا سيده آكي ؟


السيده آكي وهي تسحب زوجها بعيداً : نعم ! أعتذر منكما ...


ذهب الزوجان نحو زوايةة الغرفةة ... ( حيث كان في الغرفةة المالكةة ، سايوري ، الشاب الذي صدم نودآ ، الزوجان ، أحدى المضيفات ، نودآ و رآي )


رآي وهي تهمس لنودآ : ألا تظنين أن نسأل تلگ المضيفةة عن سبب إطلاق أسم منتجع الأشباح ..


نودآ بهمس : أظن ذلك !


أتجهت كل من رآي و نودآ نحو المضيفةة ...


نودآ : المعذره ! هل لي بسؤال ؟


المضيفةة بهدوء و إبتسامةة لطيفةة ...: كيف أستطيع خدمتكما ؟


رآي بتساؤل ..: هل لي أن أعرف .. لماذا أطلق أسم منتجع الأشباح على هذا المكان ؟!


المضيفةة في حيره : من يعلم ؟! لكني قد سمعت بعض الأشاعات ..


نودآ بتساؤل : أشاعات ؟! من أي نوع ؟!


المضيفةة : لقد سمعت بأن طفلةة في السادسةة قد ماتت غرقاً قبل 10 سنوآت .. تلگ الطفلةة كانت قد أتت مع أحد أفراد عائلتها .. لكنها ماتت ! وما زال شبحها يدور في أرجاء الفندق .. وقد سمع بعض الأشخاص ذلك الشبح وهو يقول ..: ساعدوني .. ساعدوني .. لا أستطيع التنفس .. أرجوكم أنقذوني ..! هذا ما سمعته من إشاعات ..


رآي في صدمةة : ماذا ؟! طفلةة غرقت ! وما زال شبحها يدور في المكان متمتماً بتلك الكلمات ؟!


ما أن أنهت رآي كلامها ، حتى تغيرت وجوه جميع من كان في الغرفةة !


نودآ بنظرات جانبيةة نحو الجميع ، ثم ألتفت نحو المضيفةة : شكراً لكِ ..


في المساااء .... عندما دقت الساعةة نحو 2 صباحاً !


رفعت رآي رأسها : تباً ! لا أستطيع النوم ! ( سمعت صوتاً الرياح الخفيف ، فنظرت نحو الباب ( نطام المنتجع ، على النظام التقليدي للبيوت اليابانيةة ) حينها تغيرت ملامح وجهها للخوف والدهشه حيث قالت ) Impossible, but ... it's a ghost ! ( مستحيل ، لكن .. إنه شبح ! )

( ما رأته رآي هو شبح لطفلةة صغيره في السادسةة .. كانت تسير في الممر بسرعةة ..)


في صباح اليوم التالي ....


نودآ وهي تمشط شعرها : ماذا تقولين ؟! رأيتِ شبح الطفلةة ؟! هل قالت شيئاً ؟


رآي وهي تفكر : لم تقل شيئاً ! كل شيء مر أمامي في لمحةة !


خرجت الفتيات من الغرفةة .. لأخذ حمام صباحي ..


نودآ بتفكير : هل أنتِ متأكده مما رأيـتـيـه ؟


رآي وهي تشير لعينيها : لقد رأيته بعيني ! أنا لا أكذب !


عندها سمعتا صوت سقوط شيء ما في حمام النساء ..أتجهتا بدون تفكير نحو المكان ...
فوجدتا الباب مفتوحاً ..


دخلت رآي بسرعةة : ما الأمر ؟ آه المالكةة ؟


المالكةة وهي تشير للبركةة : هناك !


أتجهت رآي نحو البركةة فصدمت من هول ما رأت : السيد كاناو ! ( جثةة السيد كاناو ، رأسه مليئ بالدم .. )


نودآ بخوف : يا إلهي !


رآي بهدوء بعد أن تفحصت قلبه : لقد مات ! أتصلوا على الشرطةة ..


نودآ : حسناً ..


كين وهو ينظر : جريمةة قتل كما يبدو لي ...


رآي بصدمةة : متى أتيت ؟!

"تمت" !


الأسئلةة :


من هي المرأه التي ضمت كين في بدايةة الفصل ؟!


ما رأيك بسير القصةة ؟ والشخصيات أيضاً ؟


ماذا تتوقع من قضيةة الفصل هذا ؟


أي أنتقادات أو شكاوي ؟!

^^
__________________
وكالةة التحريآتْـ ...

أتشرف بالزيارهه ^^

  #59  
قديم 07-14-2013, 05:44 AM
 
هيهيهيهيهي اول وحدة هاهاهاهاهاهاهاهاها
المهم البارت روعة مخيف رعب لكن روعة
من هي المرأه التي ضمت كين في بدايةة الفصل ؟!
اممم أظن أخته ولا صديقته
ما رأيك بسير القصةة ؟ والشخصيات أيضاً ؟
رائعة كمان رائعة
ماذا تتوقع من قضيةة الفصل هذا ؟
امممم الكثير من تشويق وأكشن والاثارة
أي أنتقادات أو شكاوي ؟!
لا يوجد رائع بكل معنى كلمة
لا تنسينى الرابط البارت الجايء
Rie Chan likes this.
__________________
  #60  
قديم 07-14-2013, 06:58 AM
 
الأسئلةة :
من هي المرأه التي ضمت كين في بدايةة الفصل ؟!
أضن أمه أو أخته أو صديقته
ما رأيك بسير القصةة ؟ والشخصيات أيضاً ؟
حلوة وابداع جميل والشخصيات ممتازة و رائعة
ماذا تتوقع من قضيةة الفصل هذا ؟
لا أعرف
أي أنتقادات أو شكاوي ؟!
لا يوجد
تسلمي على البارت مرة يزننن
جانا .......
Rie Chan likes this.
__________________



موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:57 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011