عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree290Likes
موضوع مغلق
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #31  
قديم 06-15-2013, 03:05 PM
 
الأسئلةة ..


ما رأيك بالفصل ؟
حممممممممممااس

ما رأيك بالجريمةة كامله ؟
نعم

ما رأيك بالشخصيات الجديده ؟
حلوة … لكن كين 😡 بس بالعموم حلوة

ماذا برأيك سيكون مستقبل رآي مع هذه البارد الساخر كين ؟
تدخل وكالة التحري وتتفوق على الموجدين

هل يوجد أيةة إنتقادات ؟ كما قلت مسبقاً رآسلني على الخاص أو ضعها في الموضوع ؟
لا ولا ثم لا
Rie Chan likes this.
__________________

قد يقول الناس أنني مغرورة … لن أهتم

قد يقول الناس أنني مهملة … لن أهتم

قد يقول الناس أنني باردة … لن أهتم

قد يقول الناس أنني حمقاء … لن أهتم

لكن أن حاولوا إنزال كرامتي ليس لن أهتم لكن سأمسح بكرامتهم الأرض.
لا أقبل بمصادقة الفتيان.


http://vb.arabseyes.com/t410948.html#post6190255
  #32  
قديم 06-15-2013, 05:21 PM
 
شكراً لتشجيعكم ...


سأنزل الفصل غداً مساءاً بإذن الله ... إن لم يحدث ما يعيق ...


^^
  #33  
قديم 06-16-2013, 03:08 PM
 
رائع بانتظارالجريمة القادمة....اقصد البارت القادم بحماس.
Rie Chan likes this.
  #34  
قديم 06-17-2013, 04:15 PM
 
واو انا عرفت حل القضية :cooler:




الأسئلةة ..


ما رأيك بالفصل ؟
خطييييييير

ما رأيك بالجريمةة كامله ؟
اجل

ما رأيك بالشخصيات الجديده ؟
حلوين

ماذا برأيك سيكون مستقبل رآي مع هذه البارد الساخر كين ؟
هههههه مشاكل و مشاجرات

هل يوجد أيةة إنتقادات ؟ كما قلت مسبقاً رآسلني على الخاص أو ضعها في الموضوع ؟
لا يوجد

تحياتي ...

Rie Chan likes this.
__________________
  #35  
قديم 06-18-2013, 12:01 AM
 
....

الفصل الرابع ...

جرائم القتل التسلسليه .."سفاح الليل " ، جزء البدايه ..


رآي بنبره غاضبه وهي تلتفت للبروفيسور : برو ... فيسـ .. ـور ! ما معنى كل هذا ؟ لماذا علي أن أصبح مساعده هذا الأبله ؟


البروفيسور رين : في الحقيقه يا رآي ... كنت مشغولاً بأعمالي الجامعيه و المختبر العلمي .. لذلك لم يكن لدي الوقت لأقرأ الرسائل البريديه ... وقبل البارحه كنت متفرغ لذلك بدأت بقراءه رسائلي وفوجئت برسالتك المرسله منذ مايقارب الثلاثه أسابيع والتي تقولين فيها بإنك سوف تعودين لليابان في تاريخ العاشر من الشهر القادم وكان ذلك تاريخ البارحه ( هي وصلت أمس ) وأنك تريدين سكناً قريباً من مدرسه الساكورا الثانويه .. وهذا الحي مزدحم ... عندها تذكرت بإن كين يملك شقه فارغه ... فذهبت إليه وقال بإنه موافق وبدون إيجار أيضاً بشرط أن تعمل لديه كمساعدهه لذلك وافقت ...


رآي بغضب : لماذا لم تقل لي مسبقاً ؟

نودآ وهي تهدئها : مهلاً مهلاً ! على الأقل هناك وكالةة تحريات .. سيكون بإمكانك إشباع حس المتحري الخاص بك ...


كين وهو يغادر ملوح بيده في استهزاء : عليك أن تذهب للنوم يا صديقي .. سيكون لديك عمل كثير في الغد !

صرخت رآي بغضب : أنا فتاااااااااااااة !!


صعدت رآي السلالم بغضب شديد وفتحت باب شقتها وهي تقول : وداعاً ، أحلاماً سعيده ! ( وأغلقت الباب بقوه شديده )


نودآ والبروفيسور رين (حديث نفس ) : مخيفه !! ما الذي سيحدث بعدها ؟


وغادر الأثنان المكان ... في الشقةة ..


رمت رآي نفسها على السرير وهي تقول : تباً ! ما الذي سيحدث لي ؟ أوه ! صحيح ...


ذهب إلى الهاتف وهي تقول : سأتصل بإمريكا ! والدي سيقوم بمساعدتي ..


ضغطت الأزرار بسرعه وأنتظرت قليلاً حتى رفعت السماعه ..


رآي بفرحه : مرحباً ! أبي ، أمي ...


المجيب الآلي ( صوت والديها بنبره مضحكه ) : للأسف ! لقد ذهبنا في رحلةة حول العالم حتى نستطيع جمع الأفكار لأعمالنا القادمه ،، لا نعلم كم نستغرق .. لذلك كل ما عليك فعله هو الأنتظار .. وداعاً .. ( أغلق الخط )


صدمت رآي وتجمدت في مكانها لبرهه ثم أغلقت الهاتف بقوهه شديده ( كانت بتكسره )


رآي بغضب : آآآآآآآآ ! تباً ! هل كان ذلك الوقت المناسب للسفر حول العالم !


أستلقت على سريرها يائسه وغطت في نوم عميق ... ( شقةة رآي عباره عن : حمام ، غرفتا نوم ، مطبخ ، غرفةة المعيشه أو الجلوس ( الصالةة ) ، مدخل طبعاً .)


في صباح اليوم التالي ...


رآي وهي تنزل السلالم متجه للوكالةة : لقد بدأ العذاب .. ( أنتبهت لشيء ) آه ! صحيح ! إنه شاب يعمل لوحده في وكالةة لذلك ستكون قذره .. يمكنني السخريه منه عندها ( ابتسمت ابتسامةة شيطانيه )


فتحت الباب بابتسامه كبيره ( لا تبشر بخير ) قائله : صبآآح الخـ ...ـيـ ... ـر ( صدمةة )


نظرت للغرفةة وقد تحطمت أمالها فقد كانت نظيفةة جداً... 😏


كين وهو يزيح الصحيفه : صباح الخير .. ما الذي تفعله عندك ؟ هيا أدخل وأعد لي بعض القهوه !


رآي بغضب ( استيقظت من الصدمةة ) : أسمعني يا هذا ! هل لك أن تتوقف عن الحديث معي بتلك الطريقةة ؟ ثم أنك قل تريد مساعده وليس خادمةة !


كين ببرود وهو يفتح التلقاز : كلاهما واحد بالنسبةة لي !


رآي وهي تتجه للمطبخ الصغير الموجود في الزوايةة : ولكن أنا لا !


بعد دقائق ...


رآي وهي تضع الكوب على الطاولةة : حسناً ! قهوتك .! سأذهب لأرى المقهى الذي في الأسفل ..
إن جاءت قضيةة أخبرني ... ( أغلقت الباب بقوه )


كين وهو يرتشف القهوه : نعم ! نعم !


رآي وهي تفتح باب المقهى : مرحباً .. جئت لألقي التحيه ... أنا جا...رتـ .. كم .. آآآآآآآآآ ( سهام كادت أن تصيب وجهها !) هذا خطير !


نظرت رآي أمامها فوجدت شاب وفتاه يتشاجران ...


الفتاه : قلت لك أن تتوقف عن ذلك !


الشاب : أنت أيضاً توقفي عن ذلك .!


رآي بابتسامه خائفه ( من أن يرمى شيء آخر أمامها ) : المعذره ... أنا ...


التفت الشابان نحوها ... عندها تبدلت ملامحهما إلى اللطف والابتسامةة : آه ! زبون ؟ أهلا بك .!


رآي في نفسها : إنهما مخيفان !

الشاب : أنا أدعى ماسارو دايتشي ، أملك هذا المقهى بالشراكةة مع خطيبتي ...

الفتاه : أنا أدعى نوزومي سورآ ...


رآي : آه ! سررت بلقائكم أنا تومويا رآي ، سأعيش في الطابق الثالث ، لذلك أرجو أن تكونوا لطفاء معي ..


دايتشي ( ابتكلم بدون ألقاب معه ومع سورآ ) : آه ، صحيح ! لقد قال لي كين بإن هناك مساعده جديده له ستأتي ! إنها أنتِ !


رآي : آه ، هذا صحيح ! ( في نفسها : من يريد أن يصبح مساعداً لأبله مثله ؟) بالمناسبه لدي سؤال !


سورآ : ما هو ؟


رآي بتساؤل : لابد وأنكما تحبان بعضكما لذلك قد تقدمت لخطبتها ووافقت ، أليس كذلك ؟


نظر الأثنان لبعضهما قليلاً ... ثم أشاحا بوجههما للجهه الآخرى ...


دايتشي : ومن قال أني أرغب بذلك ؟ أنني مجبر !


سورآ : هذا ما كنت سأقوله أنا !


رآي : إذا ماذا ؟


سورآ : إن عائلتنا من قامت بذلك ! إننا مجرد أصدقاء طفولةة كنا دائما نتنافس على القمةة .. ولكن جدتي كانت تعرف جدته ، وبذلك تمت الخطوبه بعد تخرجنا من الجامعه ! وقاموا بأخذ هذا المكان وجعولنا نعمل هنا !


رآي في نفسها وعلى وجهها إبتسامةة ساخره : بالتفكير في ذلك إن أسمائهما تدل على الأرض والسماء والأرض والسماء بينهما فراغ شاسع ، يبدو بإنني على وشك أن أشهد قصةة حب بين هذان الأثنان ... ( معنى سورآ : السماء ، ومعنى دايتشي : الأرض )


دايتشي وهي يلتفت للهاتف : آه ! إنه كين .. ( رفع السماعه) أوه ، كين ! ما الأمر ؟ آه ، رآي ؟ نعم ، إنها هنا ! حسناً ، سأقول لها ذلك ...إلى اللقاء .. ( أغلق الهاتف )


رآي ببرود : ماذا يريد ، ذلك البارد ؟


دايتشي : يقول بإن هناك قضيةة قد أتت ، لذلك على رآي أن يأتي ... هذا ما قاله !


رآي بغضب : لم يتوقف عن منادتي هكذا !


سورآ : آه ! رآي ، أنتظري لحظه !


رآي وهي تفتح الباب : ماذا ؟


سورآ : لا تندهشي إذا رأيتِ ما هي القضايا التي تأتي إلى كين !


دايتشي وهي يمسح بعض الأكواب : لقد ذهبت !


رآي وهي تصعد السلالم : ماذا كانت تقصد بذلك ؟


في الوكالةة ....


رآي وهي تقف أمام كين : إذا ؟ أين هي القضيةة ؟


كين وهي يسلم رآي صوره : أبحثي عن هذه !


رآي باندهاش : ! Why? It's a cat ( ماذا ؟ إنها قطه !)


كين ببرود : نعم هذه هي المهمه ! إذا وجدتها سلمها للعنوان خلف الصوره !


رآي بغضب : توقف عن محادثتي بإسلوبك هذا ! ثم أنني فتاة ! وداعاً ( أغلقت الباب بقوه)


فتح كين الصحيفه وكان بالخط الكبير في الصفحه الأولى .. " سفاح الليل الشهير ... مهاجم الفتيات ذوات الشعر الأسود ! " ثم أبتسم بهدوء وأغلقها مره أخرى !


في الطريق ...


رآي بغضب : لقد فهمت الآن ! لماذا قالت لي سورآ ذلك الكلام !( توقفت وابتسمت قائله ) أخيراً وصلت إلى المكان المطلوب !



بعد عده ساعات ... في المساء ...


رآي وهي تمشي في أحد الأزقه المظلمه : آه ! تباً ! بعد كل هذا البحث الطويل ... لم تقل لي كلمةة شكر واحده !


انعطفت رآي عده مرات قبل أن تقول : كما أذكر فهذا طريق مختصر ! هذا غريب بالفعل ! ( احست بحركةة أحدهم )


بدأت رآي تتلفت حولها وهي تقول في نفسها : هناك أحد ما هنا !


: آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآ !


التفت رآي نحو مصدر الصوت فلمحت ظل شخصاً طويلاً تقريباً 162 سم ، شعره طويل قليلاً ، يركض مسرعاً ..



رآي وهي تركض خلفه : توقف عندك ! ( اصتدمت قدمها بشيء فوقعت أرضاً ) آخ !


نظرت رآي نحو ما اصتدمت به ، وادخلت يدها في جيبها وأخرجت مصباحاً يدوياً وأشعلته ، فأسود وجهها من هول ما رأت ( جثةة أمرأه في الثلاثين تقريباً ذات شعر أسود طويل إلى منتصف ظهرها ، مطعونه في ظهرها ( الطعنه تقريباً جهه كتفها اليمين ) ! )


رآي وهي تتحس النبض : لا فائده ! لقد ماتت فوراً بعد تلقيها هذه الطعنه ! وهذا يعني بإن الشخص الذي هرب للتو هو .... القاتل !!!


بعد عده دقائق ... وصلت الشرطه ..


الضابطه آيكو : سيدي ! هناك شاهد !


المفتش آكيرا : ماذا تقولين ؟ أحضريه حالاً !


رآي بابتسامه : أنا هو ، حضره المفتش !


المفتش آكيرآ في نفسه وابتسامه ساخره ترتسم على محياه : لقد توقت بإنني سوف ألتقي بها مره أخرى ! ( رجع يتكلم ) إذا كيف وصلتِ إلى هنا ؟


رآي : عندما كنت عائده سلكت طريق الأزقه لعله يكون أقصر عندها وجدت الجثه !


المفتش آكيرا وهو ينظر للضحيه : هذه المره قد قتل إذا !


رآي بتساؤل : ماذا تقصد أيها المفتش ؟

المفتش آكيرآ : إنها أحدى جرائم القتل أو بالأحرى الأعتداء التي كانت ستؤدي إلى الموت لولا الأكتشاف المبكر للضحيه قبل أن تلفض أنفاسها الأخيره ! الناس يدعونها .... جرائم القتل التسلسليه لـ سفاح الليل !


رآي بصدمه : ماذا تقول ؟


تمت !


الأسئله ...

ما رأيك بالفصل الجديد ؟


ما رأيك بالشخصيات الجديده ؟


وماذا تتوقع من القضيه ؟


هل هناك أيه أنتقادات ؟



ملاحظه : أعتذر جداً على التأخييير ، فقد أنشغلت في الأوآنه الأخير ! وكنت أفكر في الجريمةة !
آسفه جداً !


^^
موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 01:40 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011