عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree253Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #41  
قديم 02-10-2012, 09:36 PM
 
مرحباااا =)
كيـــــــــفك؟

البارت وبكل بساطة :::: روووووووووووووووووعة !!

جد انك مبدعة :]

طريقة السرد حلوة ومقنعة ،، والشخصيات واقعية

ما عندي انتقادات أبداآ

القصة تماااام ♥
يسلموووووووووو p:

حبيت آرثر كتير *.* ،، وبيتر كمان ^^

على فكرة طول البارت حلو ^.~

لاتتأخري بالبارت الجاي
باآيز =)
رد مع اقتباس
  #42  
قديم 02-10-2012, 09:46 PM
 
البااااااااااااااااارت رووووووووووووعة يجننننننننننن يعيشك جو ثاني صراحة قصة مش طبيعية

كاماسيداااااااااااااا على الباااااااااااارت الرااااااائع و في انتظار التكملة علة احر من الجمر
__________________
رد مع اقتباس
  #43  
قديم 02-13-2012, 07:41 PM
 
Wink رواية من أنت؟!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ŚÚММĔŔ♠βŔĔĔŹĔ مشاهدة المشاركة
مرحباااا =)


كيـــــــــفك؟

البارت وبكل بساطة :::: روووووووووووووووووعة !!

جد انك مبدعة :]

طريقة السرد حلوة ومقنعة ،، والشخصيات واقعية

ما عندي انتقادات أبداآ

القصة تماااام ♥
يسلموووووووووو p:

حبيت آرثر كتير *.* ،، وبيتر كمان ^^

على فكرة طول البارت حلو ^.~

لاتتأخري بالبارت الجاي

باآيز =)
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة samino مشاهدة المشاركة
البااااااااااااااااارت رووووووووووووعة يجننننننننننن يعيشك جو ثاني صراحة قصة مش طبيعية

كاماسيداااااااااااااا على الباااااااااااارت الرااااااائع و في انتظار التكملة علة احر من الجمر
والله عن جد بتسلمو حبيباتي
ردودكم كتير ونستني
DrEaM WeB likes this.
__________________
رد مع اقتباس
  #44  
قديم 02-14-2012, 03:38 PM
 
مراحب كيفك؟؟

روياتك في قمة الورعه والابداع واكثر من هذا اعجز عن وصفها :glb: :glb:

طريقة سردك الاحداث تحمس حيل


اعتبريني متابعه دائمه لروايتك :madry:

عجبتني شخصية بيتر يارب يكون له دور في القصه :glb:


انتظر البارت بفارغ الصبر لا تتأخرين
N.a.d.o. likes this.
رد مع اقتباس
  #45  
قديم 02-15-2012, 06:17 PM
 
Question رواية من تأليفي بعنوان ‘‘من أنت؟!‘‘


الباااااااااااااااارت تفضلوا وعطوني رأيكم
كالعاااااااااده :heee:


الجزءالخامس ‘‘خيالمؤلم‘‘



خبت ابتاسمتي وأنا أنظر إلى تلك السياره المتجة نحوي بسرعه


تسمرت في مكاني وأنا أرى الموت يناديني


بدون شعور صرخت بصوت عال ناطقةً اسمه


أجل، إسمه هو ولا أحد غيره


"آرثـــــــــــــــــر ...."


.................................


عدت إلى الواقع وأنا لا أعرف لمَ ناديته هو دون غيره!!



جلست بعد أن كنتُ مستلقيه وعيناي لا تفارقان آرثر


شعرت بألم في رأسي، فعرفت بأنه بسبب تحركي


لكن الألم بدأ يتفاقم، رفعت يدي اليسرى الموصول بها أنبوب المغذيه


و وضعتها على رأسي وأنا أغمض عيني علّ ذاك الصداع يخف لكن


تخيلت شخصاً غريباً، ففتحت عيناي بسرعه وأنا مستغربه


،،من ذلك الشخص الذي رأته في مخيلتي تواً،،


الآن لم أحتمل أكثر، فرأسي بدأ يؤلمني بشكل غير طبيعي


أمسكت به بيدي، وأنا أهزه لكن لا فائده


ورحت أتخيل أشياء غريبه وأشخاص غريبون، كلهم يحاولون التخلص مني


آآآآآآهـ رأسي رأسي لم أعد أحتمل


فجأه رأيت دمـاً يتدفق على صدري وبطني وساقاي وقد صنع بركـةً حمراء أسفل قدميّ


كان يسيل من أسفل عنقي، وكأني مذبوحه


رأيت يداً تمتد وتوضع على رأسي بهدوء، عندما رفعت رأسي لأرى ذلك الشخص


كان آرثر، يربت على شعري بهدوء ولطف، ولكن ما أدهشني هو نظراته الهادئه والفارغه


عندما وصلت إلى هذه النقطه من التخيلات، ازداد ألم رأسي وصرخت بقوه منفعله


وبصوت عالٍ، ولم أشعر بشيء بعدها


..


..


..


..


..


فتحت عيناي ببطئ، كان المكان مظلماً وفارغاً


لحظات مرت وأنا على هذه الحال الساكنه


بدأت أوراق أزهار الساكورا ذات اللون الوردي تتساقط عليّ


والغريب أنها كانت تتوهج بشده وسط الظلام، والأغرب أنها كانت تتساقط من اللا مكان


جلست وأنا أتلفت حولي، لكن استوعبت للتوي أني لم أكن ألبس نفس الملابس


كنت أرتدي ملابس قديمه وبيضاء اللون و و و ......


صرخت بفزع وأنا أرى الدماء تغطيني، وشعري.....


شعري أنا لــ لم يكن كما هو كان طويلاً


،،هل عدت فتاة كما في السابق يا ترى؟!،،


ظهر ضوء قويّ فجأة فأغمضت عيناي، ثم أخذت أطرف بهما حتى اعتدت النور


سرت قشعريرة في جسدي، وأنا أرى هذا المكان مجدداً


الغرفة ملطخه بالدماء والجثث من حولي


نهضت بسرعه وأنا أرتجف خوفاً وركضت لخارج الغرفه وأنا أصرخ


فتحت الباب، فاستقبلتني نسمات الهواء البارده وعبثت بشعري بقوه


فتحت عيناي ونظرت للخلف، فكانت الغرفه مظلمه كما في السابق وليست مضاءه


عدت بأنظاري، وأنا أحدق بذلك المكان فهو لم يكن سوى سطح لأحد المنازل أو المباني


تقدمت وأنا أتلفت حولي، كنت أستنير بضوء القمر الساطع وأنا أسير قُدُماً


توقفت عند سور السطح الفضي وأنا أحدق بعيداً في الظلام


فجأة سمعت صوت انفجار مدوّي و اشتعلت نـار قويه في مبنى مجاور للمنزل الذي أقف عليه


كانت كبيره ومرتفعه جداً حتى أني تراجعت للوراء عدة خطوات خشيت أن تصيبني


لكني وأخيراً


رفعت رأسي للسماء بنظراتٍ فارغه، كما لو أنني أنتظر شيئاً مـا


وفعلاً ظهر هذا الشيء المنتظر


شعرت بالأرض تهتز من تحتي وتـتــشقق


التفت للخلف ورأيت السقف الذي أقف عليه ينهار


كنت أعلم ما سيحدث سوف أقع وأموت وينتهي أمري


كفتاة عاشت حياة بائسه ومشتته، ومنسيّه


أنهارت الأرض من تحتي و وقعت مع الركام والصخور وكل ما سقط


أغمضت عيني بهدوء وأنا أردد


،، أهلاً بكَ أيها الموت،،


..


..


..


..


فتحت عيناي بسرعه وكنت ومستلقيه على الأرض بكل أريحيه، وملابسي نظيفه


جلست وأنا أتلفت حولي غير مصدقه ما يحصل معي


،،للتو وقعت من أعلى المنزل بين الركام والصخور، فكيف لم أتأذَ؟!


فجأه شعرت بشيئٍ يحيطني ويقيدني عن الحركه وأنا في حالة صدمه لا علم لأحد بها


..


..


..


..


..


فتحت عيناي بتعب، وصداع شديد كان يجتاحني بل ألم يسري في كل جسدي


،،هل هذا بفعل السقوط؟!،،


بدأت الرؤيه تتضح لي نوعاً ما، ورأيت أمامي سريراً أبيض خاصاً بالمستشفى كان مقابلاً لي


لكن ذلك الشيء لازال يقيدني، أصدرت أنـيـنــاً وأنا أحاول التحرك


حركت رأسي قليلاً ورأيت أحدهم، كان بجانبي و ملتصقاًبي


بل هو من كان يقيدني بين ذراعيه ويمنعني من التحرك


رفعت رأسي أكثر لأراه ونطقت بتعب


"عمــتــــــــي"


وأغمضت عيناي بارتياح فقد كانت دافئه للغايه وتحضنني بهدوء


لم تكن لدي رغبة في النظر لشيء


دفنت رأسي في صدرها وأنا أتشبث بها بقوه ورحت أبكي بصمت


"هـارو"


فتحت عيناي مرة أخرى وببطئ أشد رغم أني كنت متفاجئه


،،هـ هـذا الصوت إ إنه إنه،،


رفعت رأسي لأرى ذلك الذي يطوقني


لقد كان آرثر، حاولت الإبتعاد عنه لكن الألم كان قد بلغ مني مبلغه


قلت بهدوء وتعب شديدين


"آرثــر"


سمعت صوتاً منه يدل على استجابته


فتابعت وقد أغمضت عيني


"لماذا لم أَمُتْ؟!"


لكني لم أسمع أي إجابة منه


فقلت مجدداً "هل أنا على قيد الحياة؟؟"


أيضاً لا إجابه


فتابعت أسئلتي الغبيه قائله "لماذا ساعدتني؟!"


ولا أعلم لماذا قلت ذلك فهو لم يساعدني أصلاً


"لأنـــكِ صغيـــرتـــي الــوحيــــده"


سمعت كلمته هذه كالحلم، كالخيال لا أعلم إن كان آرثر من قالها أم أنه وهـم


"لأنـــكِ صغيـــرتـــي الــوحيــــده"


"لأنـــكِ صغيـــرتـــي الــوحيــــده"


"لأنـــكِ صغيـــرتـــي الــوحيــــده"


تردد صدى تلك الجملة في ذهني مراراً


ولكن الآن فتحت عيناي بسرعه وتفاجؤ وأنا أدفع آرثر بعيداً عني


"أييييـــها الحـقير، ماذا تظن نفسكَ فاعلاً؟!"


صرخت بهذه الجمله وأنا أتنفس بصعوبه من شدة الغيض من تصرفه وأنظر إليه مقطبة


حاجباي، حتى أني لم أعد أشعر بأي ألم في جسدي


كان على بعد خطوات مني، مطأطئ الرأس، لا أعلم إن كان من خجله أم من شيء آخر


كان يرتدي قميصه الأبيض وجميع أزراره مفتوحه، مما جعلني ألحظ الضمادات التي غطت صدره


فُتح باب الغرفة فالتفت إليه بسرعه ولا تزال ملامح الغضب على وجهي


دخلت إمرأة ذات شعر بني فاتح قصير وعينان زرقاوان وهي مبتسمه


تحمل باقة في يدها زُيّنت بزهور جميله جداً


"مرحبــــــــــاً"


قلتُ بتفاجؤ شديد


"عـمـتـــي، لورنا!!"


عندها شعرت بذاك الواقف قبل قليل ولا أحد غيره، آرثر


يتحرك وخرج من الغرفه بسرعه


بصراحه لن أخفي، لقد شعرت بقلبي يخرج من صدري مع خروجه من الباب


أردت أن أصرخ أن أنادي عليه، أن أقول أي شيء له، لكن


لكن بصفتي من يمكن أن أكلمه!! أنا حتى لا أعرفه


لكن سرعان ما تداركت الأمر عندما سألتني عمتي وهي تتقدم نحوي وتنظر للباب حيث


خرج آرثر


"من ذلك الشاب؟!"


قلت بوهن وأنا أخفض رأسي


"لا أعرفه، لذلك لا تهتمي له"


........


قدمت لي عمتي الزهور وبعض الشكولاه التي أحبها


وتبادلنا أطراف الحديث، وكانت تحاول تجنب ذكر الحادث وتذكيري به


،،عمتي جائت من باريس، فهي تعمل هناك طبيبه تبلغ من العمر الــ39 على ما أظن


وجائت لــ بريطانيا هنا من أجلي


آآآآآهـ كم أرتاح لهذه المرأة، مُذ قابلتها وأنا في الــ11من عمري


فهي ليست عمتي أساساً بل تولت رعايتي عندما كنت في الميتم، وأحبتني كثيراً، و رغم ذلك


فأنا لا أبوح لها بكل شيء


طلبت منها البقاء في بريطانيا، وإكمال الدراسه عندما كنت في الــ15 من عمري، وأنا الآن


في الــ 18، وسأبلغ الــ 19 بعد عدة أشهر


فوافقت دون أي تردد، فهي ليس لديها أي أبناء من زوجها الراحل حتى تدللهم


ولم تتزوج من بعده .....


طلبت منها الخروج من المشفى الآن فأنا لم أكن بإصابة بالغه، غير الضمادات التي تلف


ذراعي الأيمن، قال الطبيب بأنه التواء في العظم وسيشفى قريباً جداً ولكن لا يجب تحريكه


لذلك سمحوا لي بالخروج لكن غداً


وشيئاً آخر يجب أن تعلموه


عمتي تعلم بأني أخفي حقيقتي كفتاة بعد حادثه حصلت معي منذ زمن


ستعرفونها قريباً


........


في المساء زارني رفاقي، ليس هم وحسب بل وجميع طلاب صفي


،،لا أصدق أني مهمة لهذه الدرجه بالنسبة لهم،،


أحضروا لي الزهور والحلوى والشكولاه


ومع ذلك فابتسامتي الصادقه النابعه من القلب رفضت الظهور، لتحل مكانها تلك الإبتسامة


الواهنه، البائسه، تشعر كل من يراها بالتقيؤ


وتفكيري مشغول بذلك الذي خرج منذ الصباح، فأنا لم أره بعدها، حتى أن الطبيب قال لابد


من إتمام علاجه حتى تشفى جراحه، ولكنه لم يعد


أغمضت عيني بشده وأنا أحاول إخراجه من عقلي


،،سحقاً لك يا آرثر، لماذا أفكر بك، أم أن هذا ضميري يعذبني لأني عاملتك بطريقة قاسيه


بعد مساعدتكَ لي!!،،


..


..


..


..


..


نزلت وعمتي من السيارة و دخلنا للمنزل، أو بالأحرى شقتي الصغيره


دخلت فوراً وارتميت على الأريكه في الصاله أمام لتلفاز


"يبدو أنكِ متعبه صغيرتي"


سألتني عمتي وهي تتوجه للمطبخ


وتابعت بابتسامه "سأعد لكِ الطعام، فلا تنامي"


ألقيت عليها بنظرة فرأيتها تدلف للمطبخ


جلست وأشغلت التلفاز حتى لا أنام، لكن خطر على بالي فجأه شيئاً ما


نهضت واتجهت لغرفتي بسرعة البرق، فتحت خزانة ملابسي ثم جلست أمام أحد الأدراج


السفليه، فتحته وأخرجت مغلفاً وعندما فتحته وجدته فارغاً!!!!


،،يا إلهي أين تلك الأوراق؟! أين هي؟!،،


خطر فوراً ببالي آرثر


،،تباً هو من أخذها أنا متأكده!!،،


غضبت، غضبت بشده ورميت المغلف من يدي وأنا أسند رأسي على الخزانه


"سحقاً لك يا آرثر، سحقاً لك، أمضيت أعواماً وأنا أجمع تلك المعلومات عن تلك العصابه


فتأتي أنت الآن وتأخذها مني بكل بساطه!! وبدون حق سوف تندم ...."


وتابعت صارخه "سوف تندم" ثم ضربت برأسي على الخزانه وياليتني لم أفعل


ارتميت أرضاً وأنا أمسك بجبيني بيدي اليسرى وأتأوه من الألم


لحسن الحظ عمتي لم تسمعني ربما


..............


نمت بعد أن تناولت العشاء من صنع عمتي، منذ فتره لم آكل من صنع يدها


كنت مستلقيه على السرير أحدق بالسقف، ولا أسمع غير تكات الساعه (المزعجه)


بقيت أفكر، ما الذي سيدفع آرثر إلى سرقة الأوراق؟!


هل كان يستغلني فقط ليحصل عليها؟!


أم أن الأشخاص الذين يختبئ منهم، هم الذين يلاحقونني


أم أنه يفعل ذلك من أجل شيء آخر أجهله!!


،،أووووه كم أنا حمقاء، إنه معلومات سخيفه فلماذا قد يحتاجها


ويسرقها مني، إنها ليست ذا قيمه،،


مر على ذاكرتي ذلك اليوم عندما كنت في الــ11من عمري الذي لم ولن أنساه ما حييت


....................................................................


فتحت عيناي وأنا أسمع صوت أحدهم يناديني


"هوتارو، هوتارو أفيقي هيا"


شعرت بشيء يخنقني ونهضت بسرعه وأنا أسعل وخرجت المياه المالحه من جوفي


بقيت عدة دقائق أسترجع فيها أنفاسي، وأنا أحدق بالمكان حولي


كنت أرى البحر أمامي، وأمواجه الخفيفه التي ترتطم بقدمي، والسماء مظلمه بشده


التفتُ لذلك الرجل الذي بجانبي، وكان ينظر إلي


له شعر أحمر وعينان عسليتان لامعتان بشده وبشكل غريب


"كيف وقعتي من الأعلى؟! تكلمي"


بقيت أحملق به باستغراب وقلت "من أنت؟!" تلفتُ حولي وتابعت


"وأين أنـا؟!"


أمسكَ برأسي وأداره باتجاهه وهو ينظر إلي بدهشه، وإلى عيني تحديداً


"أحقاً لا تعرفين من أنا؟!!"


فأومأت برأسي بــ لا، تركني و وقف وهو يتلفت حوله ويتمتم بكلام لم أفهمه


وقفت أنا الآخرى وسألته "من أنتَ، وأين أنا الآن؟! هل سنعود للمنزل"


فقال بسرعه وهو يمسك بيدي "تعالي هوتارو"


مشيت خلفه وأنا أتحدث "إذن إسمي هو هوتارو صحيح، هل أنتَ أبي أخبرني"


توقف وقال بحده دون أن يلتفت إلي "أنا الزعيم آســو، و لست والدك أتفهمين


وإذا لم تصمتي....(أخرج مسدسا و وجهه لجبيني وتابع) فسوف أقتلك"


ارتبكت قليلاً لكني مشيت خلفه وهو يمسك بيدي وأنا صامته


كنا نسير بمحاذات جبل أو منحدر أياً كان، لكنه كان مرتفع جداً ومع أننا نسير ملتصقين به


إلا أن المياه كانت تلامس أقدامنا، والصخور الصغيره آذت قدمي كثيراً


كنت أشعر بألم في رأسي فتوقفت وتوقف هو تبعاً، التفتَ إلي وقال بتوتر


"أخبريني، ألا تعرفين من أنتِ حقاً!!"


رفعت رأسي إليه وقلت "أنا لا أعرف أحداً، أو من أنا!! أخبرني ماذا حدث؟!"


"يبدو بأنكِ قد فقدتِ ذاكرتكِ يا فتاة"


جلست على الأرض ولم آبه بل لم أفهم ما قصده حينها، وقلت وأنا أحك عيني


ببراءه "أشعر بالنعاس، أريد أن أنام"


فصرخ بغضب "هل هذا وقت النوم، هيا انهضي، سوف نموت إن بقينا هنا"


ثم أمسك بيدي وسحبني معه، فلم أقاوم


بقينا نسير بمحاذات مياه البحر حتى أشرقت الشمس دون أن نتوقف


سمعنا فجأه صوت سيارة من بعيد، فارتبك آسو وبدأ يركض حتى وصلنا إلى منحدر آخر


نزلنا أسفله بسرعه وأنا أحاول ألا أسقط، وصلنا للأسفل حيث المياه فقلت بسرعه ونحن


نلهث من التعب


"لماذا نركض يا آســو؟!...."


أطبق على فمي وهو يجلسني معه على الأرض وسط الميـاه سمعنا صوت السيارة يقترب


منا شيئاً فشيئاً في الأعلى


حتى توقفت، وسمعت صوت أشاخص كانوا يتحدثون


أخرج آسو من جيبه، شيئاً يشبه الرقاقه أو الذاكره، وأعطاني إيها وقال هامساً


"خذي هذه وخبئيها معكِ"


أخذتها و وضعتها في جيبي، ولم أعلم ما هي أصلاً، ولمَ يعطيني إياها!!


سمعنا بعدها صوت السيارة وهي تبتعد ورأيت الإرتياح بادٍ على وجهه


عندما زفر الهواء بقوه من رئـتـيــه


صعدنا للأعلى مجدداً وكان آسو قد سبقني فيما أنا في المنتصف أتسلق بحذر


ما إن وضعت يدي على الحافه لأصعد


ودون سابق إنذار، سمعت صوت إطلاق نار كثير


اتسعت عيناي وصغرت حدقتاها بصدمه وفزع في الوقت نفسه


ورأيت آسو وهو يصاب بها بينما دماؤه تراشقت على وجهي، وملابسي


كان منظراً فظيعاً جداً، ومخيف، تجمعت الدموع في عيني ولم أحتمل أكثر


وقعت من أعلى في البحر، وكل ما أذكره بعدها أني أصبحت في المشفى ثم في الميتم


والآن عمتي لورنا،،


..................................................................


عدت إلى الواقع وأنا أفكر، هل حقاً لا يزال آسـو حياً، آرثر قال لي ذلك


ولكن كيف عرفه؟! أتمنى أن أعرف كيف و.......


أحمرّ وجهي بشده عندما تذكرت ما حصل في المشفى حال استيقاظي


كنت......... كنت......بين أحضانه، سحقاً ما الذي دفعه لفعل ذلك


تنفست بعمق، وتذكرت أيضاً ذلك الحلم الغريب، وقتها حلمت به أيضاً


رأيته لطيفاً للغايه، عندما كان يمسح على رأسي!!!


لكن لماذا حلمت به، منذ أن كنت في باريس وبعدما جئت إلى بريطانيا وأنا في الـ14 أحلم


بهذا الحادث الفظيع، ولكن آرثر لم أحلم به إلا بعد أن التقيته فقط


،،هل أُنعشت ذاكرتي بعدما رأيته ياترى!!!،،


إذا كان كذلك، فهو لم يكن يكذب بشأن معرفتي سابقاً


..


..


..


..


..


"هيا أفيقي أيتها الناعسه"


فأجبتُ بانزعاج وأنا أرفع الغطاء على وجهي


"آرثر دعني أنم أرجوك"


فجأه فتحت عيناي بسرعه وأنا أنظر إلى عمتي التي تكاد تموت من الضحك


"مــ هههه من هو ههههه آرثـر هذا ههههههه"


"آرثر!!! ومن قال شيئاً عن آرثر؟!"


هدأت عمتي قليلاً وهي تمسح دموعاً في طرف عينيها


"آسفه لكن .... لا عليكِ، هيا الإفطار جاهز"


جلست وأنا أحك عيني وقلت "كم الساعة عمتي؟؟"


"إنها الثامنه حبيبتي"


صرخت بفزع "يا إلهي كنت أريد الذهاب للمدرسه"


"مع هذه الإصابه!!! مستحيل، ثم إني اتصلت بالمدرسه وأخبرتهم عن أمرك


لذا لا تقلقي"


........


كنت أجلس على طاولة الطعام أتناول فطوري مع عمتي


،،سحقاً, تناول الطعام أمر صعب بيدي اليسرى،،


كنت أحارب وأحارب وأحارب، حتى أنجح وعمتي تراقبني، أرادت إطعامي بنفسها لكني


رفضت


"نيكولاس"


رفعت رأسي إلى عمتي بعد أن نادتني بهدوء ورأيتها تحدق بطبق طعامها


"ما الأمر عمتي؟!"


" لماذا لــ لا تعودين معي، لــ باريس؟!"


أخفضت رأسي وأنا منزعجه فأنا لا أريد الذهاب لباريس، العوده لذكريات الماضي


عندما وجدتني عمتي وقامت بتربيتي كان ذلك في باريس لذلك لا أريد العوده


ثم إني أخاف من أن أجد تلك العصابه مجدداً هناك ويمسكون بي


شعرت عمتي بــ رفضي لذلك عندما صمت، فقالت بحنان


"لماذا عزيزتي؟!"


،،يا إلهي عمتي هذه طيبه جداً، لا أقدر على رفض ما تطلب لكن....


تباً لكِ يا فتاة، عمتكِ لا تستحق كل هذه التصرفات، أنت أنانيه،،


رفعت رأسي إليها وقلت بابتسامة واهنه وأنا أحدق بعينيها الجميلتان


"سأفكر بالأمر، أعدك"


رأيت السعاده تملأ وجهها وابتسمت بفرح وقالت "حقاً، إذا سأجهز كل شيء


أعدكِ بأن أجعلكِ مرتاحتاً هناك حبيبتي"


ثم نهضت وتوجهت لغرفتي لتجهز حقيبتي


،،يا إلهي أنا لم أقل أني موافقه، بل سأفكر!! لكني لم أرد أن أجرحها، ولكن الآن


لا مجال للتراجع، إطلاقاً،،


..


..


..


..


..


كنت أقف أمام السياره مع عمتي، وأحد العمال ينزل الحقائب منها


رفعت رأسي وأنا أرى مكتوب أعلى ذلك المبنى الضخم للغايه جداً جداً


(مطار هيثرو الدولي، لندن)


دخلنا للمطار وجلسنا على أحد كراسي الإنتظار


نظرت عمتي لساعتها وقالت


"لم أتوقع أننا سنصل الآن!!! بقي أقل من نصف ساعة تقريباً على بداية الرحله"


رأيتها تلتفت إلي ولكنها كانت تنظر خلفي، ثم ابتسمت


نظرت خلفي فرأيت سيده مبتسمه لعمتي ومعها فتاة أخرى


وقفت عمتي واتجهت نحو تلك السيده واحتضنـتا بعضهما بسعاده وأخذتا تتحدثان


ألقيت نظرة على تلك الفتاة ورأيتها تنظر إلي، لكن ما إن نظرت إليها حتى أشاحت بوجهها


وأنا لا أزال أنظر إليها باستغراب، وبقيت أتلفت حولي لثواني


طرفت بعيني ونظرت لجيب معطفي البني عندما سمعت هاتفي


يخبر بوصول رساله، أخرجته وفتحته كانت الرساله من رقم غريب لم أعرف صاحبه


مما زاد فضولي، فتحت الرساله و ....


،،مرحبـــا،،


هذا ما كان مكتوبا في الرساله، ودون شعور التفت إلى الفتاة التي مع السيده


فرأيتها تلوح لي بابتسامه وهي تمسك بهاتفها


إذن كانت هي، من أرسل لي


شعرت بالإنزعاج لكني تجاهلتها، فهي لا تبدو فتاة جيده


وصلتني رسالة أخرى، وفتحتها لشدة الفضول فكانت منها هي


،،هل تعرف بأنك وسيم!!


ما رأيك أن نتعرف على بعضنا،،


نظرت إليها وأنا عاقد حاجباي بانزعاج، أعدت الهاتف لجيبي ونهضت


لأبتعد عنها ومنها أستطيع التجول في المكان


،،جيد إن ابتعدت عنها سينقطع الإرسال،،


ابتعدت قليلاً وإذ برسالة أخرى وصلت، شعرت بانزعاج أكثر ولم أخرج الهاتف لأرى


ألن تكف هذه الفتاة عن إزعاجي؟!


لكن الفضول لايرحم أبداً، أدخلت يدي في جيب المعطف وأخرجت الهاتف


لأرى الرساله، كانت من رقم آخر


،،تباً هل وجدتُ فتاة أخرى لترسل لي!!،،


فتحتها، وما إن قرأتها حتى صدمت بشده شعرت بالدنيا أظلمت من حولي


وأصبحت تدور و تدور و تدور


طرفت بعيني فجأه وعدت للواقع، رفعت رأسي وأنا أسمع هذا الصوت الغريب


يملأ أرجاء المطار الضخم


"الرجاء من ركاب طائرة طيران بريطانيا، المتوجهه إلى باريس


التوجه إلى البوابه رقم (......)


الرجاء من ركاب طائرة طيران بريطانيا ......"


التفت لعمتي ورأيتها تشير لي بأن آتي وهي تمسك عربة الحقائب


أعدت نظري للهاتف وقلبي يخفق ويخفق بشده


حتى شعرت بالدماء تغلي في وجهي


لكن.........


عقدت حاجباي وتظاهرة بالإنزعاج، وأغلقت الهاتف تماماً لأني سأركب الطائره


ثم اتجهت لعمتي، ونسيت أمر الرساله


أو بالأحرى (تناسيتها)


أخذ أحد العمال الحقائب، وذهب بها إلى ذلك الطريق المتحرك لتذهب للطائره


أما أنا وعمتي فقد توجهنا للطائره من بوابة أخرى


وصلنا أولاً إلى تلك المضيفه قبل الخروج من البوابه


أخرجت عمتي جواز سفرها وأعطته للفتاة، ثم ألتفتت إلي ففهمت بأنها تقصد جواز سفري


أخرجته من جيبي وناولت المضيفة إياه


رأيت ملامح الإستغراب على وجه المضيفه عندما لم أفلته من يدي


نظرت عمتي باتجاهي وقالت


"نيكولاس!! ما الأمر؟! أعطها"


تركته من يدي لأمسكه بيدي الإثنتين، السليمه والمصابه!!


ثم سحبته منها


التفتُ لعمتي ورأيتها مستغربة مني


بسرعه ضممتها إلي وقلت


"عمتي أنا آسف، لا أستطيع الذهاب، أنا حقاً آسف"


شعرت بها تحيطني بذراعيها، وقالت بحنان


"لا عليك بني، لا عليك"


ابتعدت عنها قليلاً ورأيتها مبتسمه بحنان وحزن وقالت بصوت أقرب للهمس


"ما الأمر حبيبتي؟؟"


أخفضت رأسي وقلت بهمس "لدي أمر مهم للغايه، لا أستطيع الذهاب صدقاً


أرجوكِ اعذريني"


اقتربت منها وقبلتها على جبينها


ثم ابتعدت راكضه وأنا أشعر بنظراتها الدافئه نحوي


..


..


..


..


كنت في سيارة ليموزين عائده لشقتي، أسندت ذراعي على فخذي ثم أرحت رأسي على كفي


لتخلل أصابعي خصلات شعري الأسود


أغمضت عيناي، وتذكرت شيئاً غريباً خاصة وأنا في مثل هذا الموقف الصعب


.................................


كنت لا أزال صغيره، بشعري الطويل، في مكان أشبه بحديقة منزل صغيره


أمسك حلوى مصاصة في يدي اليسرى


واليمنى كنت، أضرب بها الكرة التي معي في الأرض فترتد إلى يدي


وأنا مستمتعه، لكن هناك ضمادة بيضاء على عيني اليمنى


وقعت الكره من يدي، فالتفت إلى أحدهم كان يجلس على بعد خطوات مني


في ردهة المنزل، وكان ..... كان ...............


كــان آرثـــر


ما إن التفت إليه وأنا مبتسمه، حتى ابتسم لي جانباً بلطف ......


................................


فتحت عيناي بسرعه على مصرعيهما


،،ما الأمر، ما الذي أتخيله!!! هذه ليست ذكرى الماضي، بل تخيلات سخيفه لم تحصل أصلاً


أنا متأكده


أخرجت الهاتف وفتحته


ثم أتجهت لصندوق الوارد، وفتحت تلك الرساله التي أجبرتني على العوده


‘‘لا تذهبي‘‘


شعرت بقلبي يخفق بسرعه، لكني لم أشعر إلا بالسياره وهي تتوقف


،،غريب ساعتان في الطريق ولم أشعر!!،،


نزلت منها بسرعه، ودفعت للسائق مستحقاته، وذهبت أركض


وصلت للطابق الثالث حيث شقتي، ولم أخرج المفتاح لأفتح الباب


وكأني أعرف أنه بالداخل ‘‘آرثـر‘‘


وفعلاً أدرت المقبض فكان الباب مفتوحاً


فتحته على مصراعيه وأنا أتطلع للداخل وأتنفس بسرعه بسبب الركض


كان المنزل هادئاً جداً


تركت المقبض وتقدمت للداخل، حتى أني لم أنزع حذائي أو معطفي


مشيت نحو المطبخ بهدوء وتوقفت بالباب، وأنا لا أزال ألقط أنفاسي المتقطعه


......


كنت أنظر لعينيه الخضراوين، وهو الآخر كان يحدق بي ببرود


كان يستند على الطاوله ويجلس على طرفها بخفه


"لم أتوقع أن تعودي"


لم أظهر أي ردة فعل، بل ظللت أحملق به


اعتدل بوقوفه ومشى حتى أصبح بمحاذاتي وقال ببرود شديد


"إياك والعوده إلى هناك، مفهوم؟!"


ثم تابع طريقه باتجاه الباب


عدت لرشدي لتوي فالتفت للخلف وقلت بسرعه ودون تفكير


"لماذا طلبت مني العوده؟!"


كانت الرساله من رقم غريب لكني متأكده من أنه هو


توقف وقال دون أن يلتفت إلي حتى


"لا يهمني إن عدتي أو لا، فقط أردت أن أحذرك بأنه ربما آســو


ينتظرك، وربما يستقبلك في المطار هناك في باريس"


فهمت من جملته الأخيره أنه يسخر، لكني حقاً صدمت بعد أن قال ذلك


هو فقط قال ذلك من باب التوقع، ليس متأكداً


جعلني أجرح مشاعر عمتي وأعود هنا


وهو أصلاً ليس مهتماً إن ذهبت أو لا


لكن حتى الآن كل ما أعرفه أن آسو هذا قد حاول مساعدتي في الماضي، وقتلي في الوقت


نفسه، لماذا أنا خائفة من مقابلته؟! لماذا؟!


صرخت قبل أن يخرج من الباب


"هل تسخر مني يا هذا!!"


لكنه لم يجبني وغادر دون قول شيء


انهرت على الأرض، لا أعرف بما أفكر لقد صدمني بحق


كل ما ظهر بمخيلتي هو وجه عمتي أثناء مغادرتها المطار


كانت حزينه، لا أعلم لمَ أطاع عقلي ذلك الحقير، وتركت عمتي التي تتحرق


شوقاً لذهابي معها


نهضت واتجهت لغرفتي وارتميت على السرير وأنا أفكر


،،،آسو آسو آسو، هذا الرجل عندما عرفته كان غامض جداً بالنسبة لي وحتى الآن


فقط أتمنى أن أعرف ما حدث في ذلك اليوم


كيف لم يمت وأنا رأيته يُقتل أمام عيني، وكأني أرى دماؤه أمامي الآن،،،


شعرت بالغثيان وأنا أفكر بهذا ولكن الأهم الآن


تلك العصابه، وهل يريدونني لأنهم عرفوا بأني كنت مع آسو في ذلك اليوم


إذا كانوا يعرفون فكيف نجوت منهم!!


وما علاقتي أنا بــ آسو ذاك!!


وآرثر هل كان يعرفني؟! أو لنقل هل كنتُ أعرفه يا ترى


كم أتمنى أن أتذكر ولو قليلاً ولو القليل فقط آآآآهـ


.........


الجزء القادم...........


جلست وأخذت أتحسس جبيني، لقد خفت حرارتي كثيراً وأشعر بالنشاط


نوعاً ما لكني جائعه


نهضت ولبست حذائي الذي أرتديه في المنزل دائماً


توجهت للمرآة ورأيت شعري كان مثيراً للضحك


.......


سُحب الهاتف من يدي فجأه وأنا ممدده على السرير بتعب


رفعت رأسي قليلاً لأراه واقفاً أمامي يحدق بالهاتف في يده


أطبقه بقوه وقال بحده وهو ينظر إلي


"لن تتصلي بأحد، هل هذا واضح؟!"


"أعطني الهاتف، حالاً" قلتها بصوت بالكاد يُسمع


لكنه خرج من الغرفه وتركني


أغمضت عيناي بتعب ولم أدرك شيئاً بعدها


.........


الجزء السادس 1- 2 بعنوان ‘‘هذا غريب!!‘‘


‘‘،،‘‘،مع تحيـــــــــــــــاااااات،‘‘،،‘‘

:rose: :7b: الشــاجـــ سـاهـــر ــــري :7b: :rose:

بااااااااي
تقبلوا تحياتي إخواني أخواتي
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية أنمي من تأليفي..أحبك ملاك بعيون الناس روايات و قصص الانمي 35 11-25-2016 05:27 PM
الفراق ذكريات بوليانا قصص قصيرة 6 11-20-2016 06:15 PM
رواية(حياتي انا وصديقاتي)من تأليفي мια.αηgєℓ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 24 11-21-2013 11:31 PM
رواية أنمي من تأليفي Ŝŧερћαŋεч أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 107 04-12-2012 08:31 PM


الساعة الآن 02:46 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011