عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree253Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #61  
قديم 02-24-2012, 02:01 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nice tmtm مشاهدة المشاركة
القصة رائعة ومشوقة ارجوك لا تتأخرى علينا:glb: :glb:
مشكوره على الرد والبارت بكره بإذن الله
DrEaM WeB likes this.
__________________
رد مع اقتباس
  #62  
قديم 02-24-2012, 02:44 AM
 
ياااااااااااااي ياااااااااي و اخيرااااااااا
DrEaM WeB likes this.
__________________
رد مع اقتباس
  #63  
قديم 02-24-2012, 09:30 AM
 
عجبتني القصه .. اتمنى تكملينها :glb:
__________________




Yarb .. ~
رد مع اقتباس
  #64  
قديم 02-24-2012, 12:26 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يسلمـــووو يسلمـــوووو مشاهدة المشاركة
ويييين الردود المشجعه!!
كنت أحسب إن القصه حلوه!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
طيب ممكن تعطوني رأيكم.....
1)ممتازه
2)عادي
3)مو حلوه
يالله عطوني رأيكم أوكيـي
قصتــك ممتاازة =)
ما بدها اتنين يحكو فيها هههههـ
رد مع اقتباس
  #65  
قديم 02-25-2012, 09:39 PM
 
البارت السادس رواية من أنت؟!

والله آسفه لأني وعدتكم أنزل البارت يوم الجمعه
بس والله ما أمداني

وعشان كذا نزلت البارت اليوم


الجزءالسادس 1 ‘‘هـذاغريب!!‘‘


مر أسبوع كامل، تحدثت فيه لعمتي كثيراً واعتذرت لها عما حدث ذلك اليوم


وأصبحتُ أكثر اتزاناً مع أصدقائي، فلم أعد أعبس في وجوههم وأعاملهم بوقاحه


وذهبت معهم إلى مدينة الألعاب، ولن أخفي أني كنت طوال الوقت أبقى ملتصقة بــ بـيـتـر


فهو الوحيد الذي يعلم بأمري


والخبر الجيد أني قد شفيت، وذراعي أصبحت سليمه وقد فُكّ عنها الضماد


وأيضاً خلال هذا الأسبوع الكامل، الذي بقيت فيه لوحدي


لم أرَ فيه ‘‘آرثر‘‘


،،ولماذا أنا مهتمه أصلاً،،


............................


في صباح يوم السبت، كان يوم عطله


أفقت بتعب شديد، كنت مضطجعه على السرير والغطاء من فوقي


وأنا أشعر أني أغلي على النار لشدة حرارتي


تحسست جبيني، فكنت حارة جداً جداً


،، يا إلهي، اليوم عطله، لن يفتقدني أصدقائي ولن يسألوا عني


أنا بحاجة للمساعدة بحق،،


بصعوبه، مددت يدي للهاتف على الطاوله


شعرت بأني لا أستطيع الكلام، فكرت في أن أرسل رسالة لـ بـيـتـر


سأخبره فيها بأني متعبه جداً


وفيما أنا أقلب في الهاتف وبعينين ذابلتين


سُحب الهاتف من يدي فجأه


رفعت رأسي قليلاً لأراه واقفاً أمامي يحدق بالهاتف في يده


ومن غيره ‘‘آرثر‘‘


أطبقه بقوه وقال بحده وهو ينظر إلي


"لن تتصلي بأحد، هل هذا واضح؟!"


"أعطني الهاتف، حالاً" قلتها بصوت بالكاد يُسمع


لكنه خرج من الغرفه وتركني


أغمضت عيناي بتعب ولم أدرك شيئاً بعدها



استيقظت الــ3 عصراً ولكني لم أستطع التحرك، ولم أشعر بشيء من حولي


وهكذا بقيت أنام وأستيقظ


،،هذا فظيع جداً،،


..


..


..


..


شعرت بأني أطفو في الجو، والمكان مظلم من حولي وأشعر بأني سأتقيأ


استيقضت فلم أرَ شيئاً غير السقف والغرفة مظلمه جداً ما عدا الضوء الصادر من النافذه


فعرفت أنه الليل


شعرت بشئ على جبيني فرفعت يدي أتحسسه


لم يكن غير منشفة صغيره مبلله بالماء لكنها حارة جداً بفعل حرارة جسدي


أدرت رأسي باتجاه الباب ولكني لم أرَ أحداً


أغمضت عيناي وأنا أفكر


هل آرثر هو من وضع لي هذه الكماده؟!


فتحت عيناي مجدداً ونهضت بصعوبه، كنت أريد الذهاب للحمام


وقفت بصعوبه، وأنا أستند على الجدار


...........


عندما كنت على وشك الخروج من الحمام، وضعت يدي على فمي وأسرعت إلى المغسله وأفرغت كل ما في جوفي

رغم أن معدتي فارغه، وهذا آلمني بحق


بالكاد غسلت وجهي ولم أستطع الوقوف أكثر فوقعت على الأرض


وقد ازدادت حرارتي أكثر


زحفت على ركبتاي حتى وصلت لحوض الإستحمام


وفتحت صنبور المياه البارده، نعم البارده والجوّ في الخارج بارد أيضاً


ما إن فتحت المياه حتى رميت بنفسي في داخل الحوض


استلقيت، وأنا أغمض عيناي وأشعر بزخات الماء ترتطم بجسدي


فأنا لم أكن أرتدي سوى ثوب نوم خفيف إلى ركبتاي بأكمام قصيره


وهو ثوب النوم الوحيد لدي، بحكم أني فتى!!


بدأت المياه البارده تملأ الحوض وأنا لا أزال مستلقيه حتى وصلت لأذناي


فما لبثت أن ارتفعت أكثر وراحت تغطيني بسرعه


حتى غطت جسدي بالكامل، لا أعلم لماذا لكن الحوض امتلأ بسرعه كبيره


شعرت بالإختناق وحاولت النهوض


استندت على ذراعي اليمني ورفعت جسدي قليلاً بالكاد وصلت للهواء لآخذ نفساً


فزلقت يدي وارتطم رأسي بقاع الحوض وتألمت


لكن هل لدي الوقت لأتألم وأنا أموت!! لم أستطع الإحتمال وشعرت بالدنيا تظلم حولي


وأنا أختنق بشده


رأيت يدين تمتدان داخل الحوض ثم ترفعني لأعلى، شهقت بقوه


ورحت أسعل بشده والمياه تخرج من جوفي بكثره


،،هل شربت هذا المقدار كله!!!"


فتحت عيناي الحمراوين بسبب المياه ورأيت وجهه


كان يحدق بي بغرابه وهو يحملني بين ذراعيه


أشحت بوجهي عنه وقلت بصوت مبحوح


"أنزلني"


أعادني في المياه البارده مجدداً فصرخت


"لا لا لا، إحملني"


لكنه لم يبالي وأعادني للحوض


ولكني لم أغرق هذه المره فقد كنت جالسه


خرج ليعود بعد قليل ثم أخرجني، وهو صامت تماماً


كنت أجلس على الأرض عندما رمى علي بملابس


وقال "بدليهم بسرعه"


رفعت رأسي لكني لم أره، فقد كان يرفع غطاءً أمامه ليحول دون رؤيتي


ولكني رأيت ساقيه من أسفله


نظرت لحوض الإستحمام ورأيت علبة الشامبو على رفه الصغير


بالكاد رفعت يدي وأخذتها ثم حذفت قدمه بالعلبة بقوه، لكني شعرت أنها دغدغته وحسب


فأنا لست بهذه القوه


أبعد قدمه بسرعه وهو يزيح الغطاء وينظر إلي بانزعاج


قلت بهدوء ولكني في داخلي أشتعل غضباً وأنا أحدق بالملابس التي في يدي


"أيها الحقير المنحرف، أتريدني أن أبدل وأنتَ هنا؟!"


تفاجئت عندما صرخ قائلاً


"لو كنتِ تذكرينني حقاً، لجعلتني أبدل ملابسكِ بنفسي"


صدمت عندما قال ذلك، ولم أعرف حتى ما أقول


،،كيف لي أن أسمح لشخص غريب أن يبدل لي ملابسي؟!


هذا الشاب الحقير المنحرف الغبي، إنه لا يخجل من نفسه أبداً،،


بالفعل خشيت على نفسي منه، رفع الغطاء مجدداً وقال بحده


"هيا أسرعي"


شعرت بالدوار وكدت أتقيأ، والحرارة الشديده قد عادت لي مجدداً


لم أملك خياراً آخر فأنا حقاً أخشى أن ينفذ هذا المنحرف ما يفكر به


نزعت كميّ الثوب حتى جعلته يصل إلى خصري، ثم لبست ما أحضره لي


لم يكن سوى قميصاً صوفياً يصل إلى أسفل فخذي بقليل باللون البـيـج


وبخطين بنيين عريضين في المنتصف


ما إن ارتديته جيداً حتى خلعت الثوب المبلل من أسفل


استندت على طرف حوض الإستحمام وحاولت النهوض، فشعرت بالغطاء على ظهري


التفت بسرعه نحوه، لكنه لفني به كما لو كنت طفله وحملني بين ذراعيه


شعرت بالنعاس الشديد، ولم أستطع التحمل أكثر حتى أصل للفراش


..


..


..


..


استيقظت في الصباح أو الظهر لا أعلم متى لذا ألقيت نظرة على الساعه


عندها وقعت المنشفه من على جبيني وكانت مبلله وبارده وكأنها وُضعت للتو


كانت تشير للــ2:00 ظهراً


جلست وأخذت أتحسس جبيني، لقد خفت حرارتي كثيراً لكني لا أزال حاره وأشعر بالنشاط


نوعاً ما لكني جائعه


نهضت ولبست حذائي القماشي الذي أرتديه في المنزل دائماً


توجهت للمرآة ورأيت شعري المنكوش كان مثيراً للضحك


جلست على السرير وأخذت أسرحه بهدوء


لم أبدل ملابسي، وخرجتُ للمطبخ توجهت للثلاجه وما إن هممت بفتحها حتى تذكرت أنه لا


يوجد شيء آكله، لكني خاطرت وفتحتها


تفاجئت عند رؤيتي، لبعض العصير، والحليب والخبز


وبعض الفواكه!!


اتجهت بسرعه، لأحد الأدراج وفتحته فوجدت بعض رقائق البطاطا


"استيقظتِ أخيراً"


التفت للخلف فرأيته يقف بباب المطبخ ثم يتقدم بهدوء


ودون شعور مني، أخذت أشد القميص الذي أرتديه للأسفل ليصبح أطول


،،إنها المرة الأولى التي أرتدي فيها ملابس قصيره أمام أحد


وشعرت بالخجل الشديد، ولا زلت أحاول إنزال القميص ليصبح أطول،،


توقف أمام الطاوله مقابلاً لي، وصدمت حقاً عندما سألني


"هل أنتِ بخير؟!"


أنزلت رأسي وقد عاد وجهي يشتعل حراره، هل هي من الحمّى أم خجلي


سمعت صوت الكرسي يُسحب فنظرت إليه وقد جلس


،،لماذا يحملق بي هكذا؟!،،


تحركت لأخرج من المطبخ وعندما تجاوزته توقفت والتفت إليه بنصف وجهي


وقلت بتوتر "هـ هيـه آرثر"


لم أتوقع أن يلتفت إلي أو يبالي، ولكنه استدار إلي بكامل جسده


"ما الأمر؟!"


،،سحقاً، هل كلامي مهم بالنسبة له!! أم أنه يسخر،،


"أ أنـا، أنا آسفه"


"............."


نظرت إليه فكان ينظر إلي وكأنه ينتظر مني الكلام


استدرت إليه بالكامل


وقلت بسرعه "أنا آسفه لأني عاملتكَ بفضاضه بعد أن ساعدتني في ذلك اليوم


أقصد ،يوم الحادث"


"لأنكِ لم تشكريني؟!"


لم أتوقع منه رداً كهذا، فقلت بعد أن أشحت بوجهي عنه


"ربما، تقريباً!!"


رفع أحد حاجبيه وقال مستنكراً


"ربما!! إذن لمَ تعتذرين؟!"


ما خطر ببالي في ذلك الوقت هو ما حدث في المشفى عندما استيقظت وقد كان...... كان ......


سحقاً، أخفضت رأسي وأنا أشتعل احمراراً


أسرعت بخطاي إلى غرفتي وأغلقت الباب خلفي ثم استندت عليه


وأنا أشعر بالإحراج الشديد


سمعت عندها صوت باب الشقة يُفتح، ثم يُغلق فعرفت أنه غادر


تذكرت أني جائعه عندما سمعت عصافير بطني تزقزق


خرجت وأنا مطمأنه لأنه غادر وتوجهت للمطبخ لآكل شيئاً


لفتَ نظري شيء على الطاوله، كان طبق مغطى بالمناديل


تقدمت وأبعدت المناديل فكان بسكويت بالشوكولاه


،،أنا أعشق الشوكولاه،،


،،استغربُ بحق، لماذا يعاملني بكل هذا اللطف!! هل كان صديقاً لي في الماضي


لكن لماذا لا أذكره، لا أذكر شيئاً عنه إطلاقاً،،


سكبت لي كأساً من الحليب، وجلست أتناول قطع البسكويت


قضمة قضمه، قطعة قطعه، حتى أنهيت الطبق وقد شربت كأساً آخر من الحليب



أخذت حماماً دافئاً وأنا مستمتعه كثيراً، وألعب بفقاعات الصابون التي أمامي


،،آآآآآخ، لقد دخل الصابون في عيني،،


.........


بدلت ملابسي بعدها واتصلت بعمتي، لكنها لم ترد ربما هي مشغوله


كانت الساعه وقتها هي الــ 3:15 مساءً


أردت أن أتصل على بيتر لكن أقلعت عن الأمر، أعدت الهاتف


وكنت سأخرج للصاله لمشاهدة التلفاز لعلي أسترخي قليلاً


لكن هاتفي المحمول رن فجأه


فأسرعت إليه وكان ...... أجبت بسرعه


" أهلاً بيتر"


" مرحباً نيك، كيف حالك؟!"


سعدت كثيراً لأنه اتصل بي وسأل عن حالي، أصدقائي رائعون حقاً


"بخير والحمد لله"


"سوف نذهب لحديقة الألعاب أنا والآخرين، هل تأتي؟؟"


"...................."


"هيـي نيكولاس، أين ذهبت!!!"


"لا شكراً، لا أستطيع" قلتها بابتسامة مصطنعه وأغلقت الخط بعد أن ودعته


خرجت للصاله وجلست على الأريكه، بصمت ولم أشغل التلفاز


رفعت ساقاي وضممتهما إلى صدري، وأنا أشعر بحزن غريب


،،أشعر بالوحده تخنقني، لم أكن أريد أن يغادر ذلك المعتوه ....


تمنيت لو أنه بقي قليلاً،،


نظرت باتجاه الباب وأنا أتمنى لو يدخل في أي لحظه، أين هو ياترى؟!


أين يكون عندما يغادر؟!


طوال هذا الأسبوع أين، أين كان؟!!


أضاءت الدنيا في الخارج بذلك الضوء الفضي اللامع مصطحباً معه صوت دويّ قوي


خبأت رأسي بين ساقاي وأنا أضع يداي على أذني بفزع


بدأت السماء تمطر بشده، والبرد يتساقط بكثره التفت نحو الباب بخوف وأنا قلقه


"أين يمكن أن يكون في هذا الجو؟!! ألن يعود!!!"


استلقيت على الأريكه وأنا أضم ساقاي إلي حتى نمت


بـــــــــــرب لا أحد يرد وإلا نييييهاااهاهاها
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رواية أنمي من تأليفي..أحبك ملاك بعيون الناس روايات و قصص الانمي 35 11-25-2016 05:27 PM
الفراق ذكريات بوليانا قصص قصيرة 6 11-20-2016 06:15 PM
رواية(حياتي انا وصديقاتي)من تأليفي мια.αηgєℓ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 24 11-21-2013 11:31 PM
رواية أنمي من تأليفي Ŝŧερћαŋεч أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 107 04-12-2012 08:31 PM


الساعة الآن 08:41 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011