عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الاقسام الخاصة > مدونات الأعضاء

مدونات الأعضاء دفتر يوميات الأعضاء خاص بالعضو ذاته ولا يحق لأي عضو الرد أو التعقيب قسم يسمح للأعضاء بإضافة تدويناتهم اليومية الخاصة لمشاركتها مع مئات الآلاف من الاعضاء والزوار يومياً .. مدونات - مدونة

Like Tree39246Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #2241  
قديم 06-04-2013, 08:34 AM
 
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #2242  
قديم 06-04-2013, 01:37 PM
 

سكة القطــار وصناعة القرار



كان عدد من الأطفال يلعبون بجوار خطين لسكة الحديد، أحدهما سليم والآخر معطل، وبينما اختار طفل واحد أن يلعب بجوار سكة الحديد الملغاة، اختار الباقون من سكة القطار السالكة ملعبا لهم.

نريدك أن تتخيل القطار مقبلا وأنت تقف على مفترق السكتين: وعليك أن تقرر:
هل تترك القطار على سكته السالكة فيقتل المجموعة الكبيرة من الأطفال؟!
أم تغير مساره ليسلك الطريق المغلق مغامرا بحياة الطفل الوحيد الذي يلعب على الخط المعطل ؟!

- دعنا نتوقف لبرهة لنفكر في القرار الذي سنتخذه؛ ثم نحلل الموقف بدقة قبل أن نتخذ القرار النهائي.
يعتقد معظم الناس أن قرار تغيير مسار القطار يعني التضحية بطفل واحد فقط؛ إذ يعتبر إنقاذ عدد من الأطفال على حساب طفل واحد قرارا حكيما من الناحيتين المنطقية والعاطفية على حد سواء!.

ولكن هل تبادر لأذهاننا أن الطفل الذي اختار اللعب على الخط الملغي، اتخذ قرارا سليما ومكانا آمنا؟! ومع ذلك فإننا نضحي به بسبب حماقة أصدقائه الذين اختاروا اللعب في وجه الخطر؛ يحدث هذا النوع من الأزمات يوميا في حياتنا العملية والاجتماعية على حد سواء؛ فنحن دائما نضحي بالأقلية لمصلحة الأغلبية مهما كانت درجة جهل أو حماقة تلك الأغلبية، ومهما كانت درجة علم وحنكة الأقلية.

إذ اعتبرنا الطفل الوحيد أقلية فمن المحتمل ألا تثير التضحية به شفقتنا، وأن لا نذرف الدموع عليه؛ يقضي الحق والمنطق والعدل أن لا نغير مسار القطار! لأن الأطفال الذين اختاروا المسار السالك ملعبا لم ينتبهوا إلى ذلك، وأنه يمكنهم أن يلوذوا بالفرار عند سماع صفارة القطار.
إذا قررنا تحويل القطار إلى المسار المعطل فسوف يموت ذلك الطفل بالتأكيد،
لأنه لن يخطر بباله أن القطار سيتخذ ذلك المسار.
والاحتمال الأرجح أنه تم تغيير المسار إلى السكة الجديدة بسبب عدم صلاحية الخط القديم.
هناك نتيجة أخرى محتملة لانحراف القطار عن مساره السالك وهي تعريض حياة المئات من الركاب للخطر بتحويل القطار إلى خط كان مهجور وملغي.وهذه هي العبرة.
ففي حين تمتلئ حياتنا بالقرارات الصعبة التي علينا اتخاذها، لابد وأن ندرك أن القرارات السريعة ليست دائما قرارات صحيحة.
وعلينا دائما أن نتذكر أنه ليس كل الصحيح مرغوبا، وليس كل المرغوب صحيحا.
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #2243  
قديم 06-04-2013, 02:27 PM
 

احتفظ أنت بتقديرك وسأحتفظ أنا بحلمي



عندما كان "فريد سميث" صاحب ومؤسس "شركة فيدرال إكسبرس fedex" طالباً في السنة النهائية في جامعة "ييل" الأمريكية طلب أساتذته منه إعداد مشروع يمثل حلم من أحلامه، فاقترح فريد على أساتذته فكرة مشروع لنقل الطرود حول العالم في وقت قصير لا يتعدى يومين ... حكم كل الأساتذة على هذا المشروع بالفشل وقالوا له إنها فكرة ساذجة وإن الناس لن تحتاج أبداً لهذا النوع من الخدمة، وأعطاه أستاذه مقبول في هذا البحث، وقال له أنه على استعداد لإعطائه درجة أفضل إن عدل هو فكرة مشروعه، فرد عليه الشاب المؤمن بقدرته والقابض على حلمه
احتفظ أنت بتقديرك وسأحتفظ أنا بحلمي.
وبدأ فريد مشروعه بعد التخرج مباشرة بمجموعة بسيطة من الطرود حوالي 8 طرود، وخسر أموالا في بداية المشروع، وكان مثار سخرية الناس، ولكنه استمر وحاول، وقاتل من أجل حلمه، والآن شركته من أكبر الشركات في العالم في هذا المجال.
إن التاريخ لم يذكر اسم الأستاذ الذي أعطى تقدير ضعيف لهذا الرجل، ولكن التاريخ والجغرافيا أيضاً تجوب طائرات، وشاحنات فريد، جميع أرجاء الأرض، ذكرت هذا الرجل بحروف من نور، بل حروف من مليارات الدولارات، ولم يدفعه الفشل في بداية المشروع إلى التردد في أن يتمسك بحلمه.
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #2244  
قديم 06-04-2013, 02:33 PM
 

اجعل نظرتك للأمور أوسع بكثير




عقب فوزه بإحدى بطولات الجولف تسلم اللاعب الأرجنتيني الشهير "روبرت دي فينشنزو" شيك الفوز وهو يبتسم لكاميرات التصوير، ثم توجه إلى مبنى النادي واستعد للمغادرة … بعد وقت قصير .. توجه إلى سيارته في المرآب، اقتربت منه امرأة شابة وقالت له أن طفلها يعاني مرضاً خطيراً ويكاد يواجه الموت.. وهي لا تعرف كيف لها أن تأتي بالأموال لتدفع فواتير الطبيب وتكاليف المستشفى.
تأثر روبرتو بقصتها فأخرج قلمه وظهَّر شيك الفوز كي يُصْرَف لها.. وقال لها وهو يعطيها الشيك: لا بد أن تجعلي أيام طفلك مليئة بالسعادة، في الأسبوع التالي وبينما كان روبرت يتناول طعام الغداء في ناد ريفي جاء إليه أحد مسؤولي اتحاد الجولف للمحترفين وقال له: "لقد أخبرني بعض الصبية في مرآب السيارات أنك قابلت في الأسبوع الماضي سيدة شابة بعد فوزك بالدورة" أومأ روبرت رأسه موافقاً، فقال الموظف: إن هذه السيدة متصنعة ومدعية فليس لديها طفل مريض.. إنها حتى لم تتزوج.. لقد احتالت عليك وسلبتك مالك يا صديقي.
فقال روبرت: هل تعني أنه لا يوجد طفل يحتضر؟
قال الموظف: هذا صحيح!
فقال روبرت: هذا أحسن خبر سمعته طوال الأسبوع..

اجعل نظرتك للأمور أوسع بكثير


__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #2245  
قديم 06-04-2013, 07:14 PM
 
سر السعادة





ذهب أحد مديري الانشاءات إلى أحد مواقع العمل حيث كان العمال يقومون بتشييد مبنى ضخم واقترب من عامل وسأله: ماذا تفعل؟

رد العامل بعصبية: أقوم بتكسير الأحجار الصلبة بهذه الآلات البدائية ثم أرتبها كما أمرني رئيس العمال، وأتصبب عرقا في هذا الحر الشديد؛ انه عمل مرهق للغاية ويسب لي الضيق من الحياة بأكملها.

تركه المدير وتوجه بذات السؤال لعامل آخر: فقال: أنا أقوم بتشكيل هذه الأحجار إلى قطع يمكن استعمالها ثم أجمعها حسب تخطيط المهندس المعماري وهو عمل متعب، وممل حينا ولكني أكسب منه قوتي أنا وأسرتي وهذا أفضل عندي من أن أظل بلا عمل.

أما ثالث العمال فرد قائلا وهو يشير إلى الأعلى: ألا تر أني أقوم ببناء ناطحة سحاب؟؟؟؟؟

والآن: واضح تماما أن الثلاثة كانوا يقومون نفس العمل، لكن الاختلاف الجذري في نظرة كل منهم إليه سبب اختلافا كبيرا في رد فعلهم تجاه العمل وأسلوب تعاطيهم معه، إن النظرة تجاه الأشياء هي التي من خلالها نرى الحياة، ولذا فهي أمر في غاية الأهمية، إنها الاختلاف الذي يقود لتباين النتائج؛ وهي مفتاح السعادة، وجزء هام من وصفة النجاح.
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حصريا من روائع أناشيد 2011 نشيد كم جرح أخذت من الأحباب ضميته بصيغة mp3 مميزه بتول الشرق خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 10-04-2011 05:17 PM
من روائع الأناشيد جمالا نشيد حب في قلبي بصيغة mp3 مميزه جدا وجميله رهينة الزمانـ خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 10-03-2011 09:59 PM
من روائع الأناشيد جمالا نشيد حب في قلبي بصيغة mp3 مميزه جدا وجميله بتول الشرق خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 10-02-2011 09:03 PM


الساعة الآن 05:40 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011