عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الاقسام الخاصة > مدونات الأعضاء

مدونات الأعضاء دفتر يوميات الأعضاء خاص بالعضو ذاته ولا يحق لأي عضو الرد أو التعقيب قسم يسمح للأعضاء بإضافة تدويناتهم اليومية الخاصة لمشاركتها مع مئات الآلاف من الاعضاء والزوار يومياً .. مدونات - مدونة

Like Tree39246Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #2226  
قديم 06-03-2013, 07:30 PM
 
أهمية التفكير الايجابى والابتكارى فى مواجهة التحديات




يحكى أن رجل كان يصنع قماش للمراكب الشراعية يجلس طول السنة يعمل فى القماش ثم يبيعه لأصحاب المراكب وفى سنة من السنوات وبينما ذهب لبيع انتاج السنة من القماش لأصحاب المراكب، سبقه أحد التجار الى اصحاب المراكب وباع اقمشته لهم.

طبعا الصدمة كبيرة . ضاع رأس المال منه وفقد تجارته.. فجلس ووضع القماش أمامه وجعل يفكّر وبجلوسه كان محط سخرية اصحاب المراكب ، فقال له أحدهم: (اصنع منها سراويل وارتديها) ففكر الرجل جيداً.. وفعلاً قام بصنع سراويل لأصحاب المراكب من ذلك القماش، وقام ببيعها لقاء ربح بسيط...

وصاح مناديا: (من يريد سروالاً من قماش قوي يتحمل طبيعة عملكم القاسية؟) فأٌعجب الناس بتلك السراويل وقاموا بشراءها... فوعدهم الرجل بصنع منها في السنة القادمة.. ثم قام بعمل تعديلات واضافات على السراويل ، وصنع لها مزيدا من الجيوب حتى تستوفي بحاجة العمال وهكذا.. ثم يذهب بها لأصحاب المراكب فيشتروها منه وبهذه الطريقة تمكّن الرجل من تحويل الأزمة لنجاح ساحق

وتلخيصا الأزمة:
لا تجعل الانسان يقف في مكانه.. لكن استجابتنا لها وردود افعالنا هي ما تجعلنا نتقدم أو نتراجع الى الخلف..
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #2227  
قديم 06-03-2013, 07:32 PM
 

الانصات اساس التعلم


في قديم الزمان زارت ثلاثة طيور حمامة في البر وقالت لها:أيتها الحمامة الحكيمة كيف نستطيع أن نبني عشاً كعشك؟؟؟ هزت الحمامة ذيلها و قالت: تعالوا اقتربوا وأصغوا إلي جيداً... وسأعلمكم كيف تبنون عشاً كعشي ولم تلبث أن تناولت غصناً من الشجر فصاح الطير : هكذا تصنعين عشك إذن .. انفضوا... انفضوا... هذا كل ما في الأمر...إنني أعرف ذلك كله ... انفضوا ثم طار مسرعاً و كان ذلك كل ما تعلمه عن بناء العش.
ثم تناولت الحمامة غصناً آخر فصاح الطائر الثاني : هكذا يبنى العش بالأغصان لقد رأيت... لقد رأيت... إنني أعرف ذلك كله ولم يلبث أن طار مسرعاً وكان ذلك كل ما تعلمه عن بناء العش...!
وبعد ذلك وضعت الحمامة البرية ريشاً وأوراقاً بين الأغصان فصاح الطائر الثالث : لقد رأيت ما يكفي الآن سأذهب طار مسرعاً و كان ذلك كل ما تعلمه عن بناء العش. تعجبت الحمامة من تصرفات الطيور الثلاثة قائلة: ((كيف يتسنى لي أن أعلم هذه الطيور بناء أعشاشها إذا كانت لا تملك القدرة على الإصغاء؟!!))

حكمة قال بعض الحكماء:

إذا جالست الجهال فأنصت لهم. وإذا جالست العلماء فأنصت لهم، فإن في إنصاتك للجهال زيادة في الحلم ، وإن في انصاتك للعلماء زيادة في العلم
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #2228  
قديم 06-03-2013, 07:45 PM
 
المتسول و توماس أديسون



قصة و عبرة من منا لا يعرف مكتشف الكهرباء العالم توماس أديسون أو حتى سمع عنه انه العالم الذي اكتشف الكهرباء وله عدة اختراعات على أية حال في إحدى الليالي وقف متسول على باب شركة توماس ذلك العالم الفذ وطلب مقابلته فعندما قابله سأله العالم ماذا تريد قال أريد أن أكون شريكا لك تعجب العالم من ذلك السؤال وقرر أن يعطيه وظيفة براتب زهيد بعد أن أشفق على حاله وبالطبع لم يصبح شريكا بل كان موظفا عند العالم ولكن كان لديه هدف
وهو أن يصبح شريكه. مرت الأيام والسنين إلى أن اخترع توماس آلة للكتابة والإملاء وعرضها على مدراء التسويق لتسويقها، فاعتذروا من العالم توماس أديسون وإذا بذلك المتسول يطلب من العالم أن يسمح له ببيعها له فلقد كانت أعدادها تعد على الأصابع، فسافر صاحبنا إلى بلدة أخرى وباع كل ما تم صناعته حتى زاد الطلب فأرسل إلى العالم صناعة أعداد أكثر من تلك الآلات بعدها جنى أكثر من ثلاث ملايين دولار فأصبح الوكيل الحصري لتسويق تلك الآلة وبذلك حقق هدفه وهو أن يصبح ... شريك لا موظف عادي

الخلاصة:
لابد لنا أن نضع أهدافنا نصب أعيننا، وأن لا نستسلم ببساطة، وأن نطلب المعقول، ونتخذ الحلول في الوقت المناسب، هذه القصة رواها المؤلف فيليكس جاكسبون في كتابة فكر تصبح غنيا
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #2229  
قديم 06-03-2013, 07:49 PM
 
سجـن الأفكـار؟؟



يُروى أن شاباً كان ينوي زيارة إيطاليا، وقد حدّثه صديق قبل السفر محذراً إياه من اللصوص في ذلك البلد، وشدّد على ذكر منطقة معينة وصفها ببؤرة النشّالين والمحتالين، وسافر الشاب لإيطاليا وهو حذر يترقب، وسأل الله أن يجنبه النشّالين، ومحاذراً من الاقتراب من المنطقة التي شدّد عليها صاحبه، ومن سوء طالعه - أو هكذا بدا له- أن جاءته حوالة، وكان عليه أن يتسلمها من ذات المنطقة المحظورة!! ذهب صاحبنا لتلك المنطقة خائفاً يترقب، نزل من سيارة الأجرة وضربات قلبه تتزايد، وانطلق في اتجاه العنوان، وإذا هو بشاب يناديه بصوت عال: (هذا هو ما تم تحذيره منه يقع) أسرع صاحبنا، وأسرع الشاب خلفه، جرى صاحبنا وجرى الشاب خلفه، اقترب الشاب منه، ولم يعد صاحبنا قادراً على الجري، توقف متوثباً، وقبل أن يقول شيئاً بادره الشاب: "سيدي، لقد سقطت منك محفظتك عند السيارة، هل تتفضل بأخذها؟! توقف عقله للحظة، ومد يدّه وأخذ المحفظة، تلعثمت الكلمات في فمه، وقبل أن يقول شكراً كان الشاب قد مضى في طريقـه،،،
همسة في أذنك:
أغلبنا يعيش مثل هذه الحالة
إنه سجن الأفكار المسبقة
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
  #2230  
قديم 06-03-2013, 08:06 PM
 
الملك والصخرة

يحكى أن أحد الحكام في الصين وضع صخرة كبيرة على طريق رئيسي فأغلقه تماماً .. ووضع حارساً ليراقبها من خلف شجرة ويخبره بردة فعل الناس !!

مر أول رجل وكان تاجر كبير في البلدة فنظر إلى الصخرة باشمئزاز منتقداً من وضعها دون أن يعرف أنه الحاكم ، فدار هذا التاجر من حول الصخرة رافعاً صوته قائلاً : " سوف أذهب لأشكو هذا الأمر ، سوف نعاقب من وضعها".

ثم مر شخص أخر وكان يعمل في البناء ، فقام بما فعله التاجر لكن صوته كان أقل علواً لأنه أقل شأناً في البلاد.

ثم مر 3 أصدقاء معاً من الشباب الذين ما زالوا يبحثون عن هويتهم في الحياة ، وقفوا إلى جانب الصخرة وسخروا من وضع بلادهم ووصفوا من وضعها بالجاهل والأحمق والفوضوي .. .ثم انصرفوا إلى بيوتهم.

مر يومان حتى جاء فلاح عادي من الطبقة الفقيرة ورآها فلم يتكلم، وبادر إليها مشمراً عن ساعديه محاولاً دفعها طالباً المساعدة ممن يمر فتشجع أحرون وساعدوه فدفعوا الصخرة حتى أبعدوها عن الطريق.

وبعد أن أزاح الصخرة وجد صندوقاً حفر له مساحة تحت الأرض ، في هذا الصندوق كانت هناك ورقة فيها قطع من ذهب ورسالة مكتوب فيها : "من الحاكم إلى من يزيل هذه الصخرة، هذه مكافأة للإنسان الإيجابي المبادر لحل المشكلة بدلاً من الشكوى منها"

انظروا حولكم وشاهدوا كم مشكلة نعاني منها ونستطيع حلها بكل سهولة لو توقفنا عن الشكوى وبدأنا بالحل ...
لا تلعن الظلام فقط حاول أن تضئ شمعة

__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حصريا من روائع أناشيد 2011 نشيد كم جرح أخذت من الأحباب ضميته بصيغة mp3 مميزه بتول الشرق خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 10-04-2011 05:17 PM
من روائع الأناشيد جمالا نشيد حب في قلبي بصيغة mp3 مميزه جدا وجميله رهينة الزمانـ خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 10-03-2011 09:59 PM
من روائع الأناشيد جمالا نشيد حب في قلبي بصيغة mp3 مميزه جدا وجميله بتول الشرق خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 10-02-2011 09:03 PM


الساعة الآن 04:32 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011