عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات وقصص الانمي المنقولة والمترجمة

Like Tree417Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #181  
قديم 09-06-2011, 08:19 PM
 
بلييييييييييييييييز كمليها بموووت
رد مع اقتباس
  #182  
قديم 09-06-2011, 08:33 PM
 
والله هايجيلى انهيار عصبى القصه جميله جدا ومش قادره استنى اكتر من كده
__________________

رد مع اقتباس
  #183  
قديم 09-07-2011, 02:57 AM
 
بلييييييييييييييز وين رحتي :00:
ترا جالي انهيار عصبي
رد مع اقتباس
  #184  
قديم 09-07-2011, 05:21 PM
 
وين البارت ترى اذا ما كملتي بيجيني السكر والضغط وانهيار عصبي وجلطة والكرسترول :hehehe: :hehehe: :hehehe: :hehehe: :hehehe:
__________________
الصداقة كصحة الإنسان لا تشعر بقيمتها النادرة إلا عندما تفقدها

الصديق الحقيقي هو الذي يمشي إليك عندما باقي العالم يبتعد عنك

يقول لي أبي دائما: عندما تموت ولديك ثمانية صديقات، فقد عشتي حياة عظيمة
رد مع اقتباس
  #185  
قديم 09-08-2011, 12:59 AM
 
بما ان البارت طول قررت نحطوا من احد المنتديات ايتها الكاتبة لا تزعلي مني بس اني طولتي والفتيات متشوقات للبارت سوري


الفصـل التـاسع – [ قـُبلة الوداع من قبله .. مؤلمة ! ] –

ألـتفت إلي ليـراني قـد جلستُ على سـاقي و أخذتُ أحدق به بلهفـة شديدة ، فأغمض عيناه بهـدوء لتنفرج زاويتـي فمـه في ابتسـامة سعـيدة ، ثـم قـال لي :
- يمكـنك قـول هذا !
- من هـي ؟
فتـح عيناه لينظـر إلى عيناي مباشرة ، ثـم همـس :
- ربـما أنتِ .
ألجمـتني الصـدمة السكـوت ولم أعرف ماذا أنطق ، أيريـك ؟ .. هل يقـول .. هل يـقول أنه ... يحبـني ؟!
أعتـدلت في جـلستي لابتعـد إلى وراء و الصـدمة أعتلت ملامحي ، و أخذتُ أحدق بالأرض بعـدم تصـديق
ثـم ، حـدث شيٌ لم أتوقعـه و جعـلني أغضب بشدة وأنفـخ وجنتي بعصبيـة ...
حيـث سمعتُ أيريـك يضحك بكـل قوة ليقـول لي بين قهقاته :
- هـل .. هل صدقتي ؟ ... مستحيل .. مستحيل .. مستحيل .. أنا أحب فتاة أكبر مني ؟ مسـتحيل ..
شعـرتُ بأنني بالفعـل غبية ، لا أصدق أنني صـدقت ما قاله ! هذا الأحمق !
مددتُ يدي اليمنى باتجاه اليمين أحاول أمساك أي شي لأضربها بهذا الأحمق ، فتلمست يدي الوسادة فأخذتها و رميتها بقوة على أيريك لتصطدم ببطنه فيـواصل هو ضحكـه بعـد أن أبعـد الوسادة عن بطـنه
نظـرتُ لـه لثـواني ، ثـم قمت بنفـخ وجنتـيَ بغضب لأمسـك لحـافي و اقوم بتغطية نفـسي و أنا أرتمي على فراشي و أعطـيه ظهـري و أقـول بقليلٍ من العصـبية :
- هيا ، أنه وقت النوم .
أحـسستُ به من خـلفي يمـد يده إلى شـعري ، لكـنه أبعد يده قبل أن تـلمس شعـري فجأة ، ثـم سمعت صـوت شهـقة و صوت خطـوات متخبطـة ، لكـنني لم أعر المـوضوع أهمـية ، فقد فكـرت في أن أيريك يقـوم بفعل هذه الأشياء ليلفت أنتبـاهي ، لكـنني لن أفعل ..
أردتُ قول شيئاً ما ، لكننـي غيرت رأيي ، فأنني أني تحدثت فسوف أُظهر أهتمامي بالموضوع ، ولكن يجب أن أبدو غاضبة منه .... لكن الحقيقة هي العـكس تماماً ، لستُ غاضبة منه ، أنما أدعي الغـضب ^^"
مرت دقائق لم أشعر بها بأي شيء ، فأيريك ألتزم الصمت تماماً وهذا أثار استغرابي بشدة ، لا حركة لا صوت ، كما لو أنه مات فجأة ! أولم يجب أن أسمع صوتاً له عندما يتحرك على السرير ، لكنه لم يصدر صوتاً واحداً منذ دقائق ! ..
ألتفت بسـرعة للخلف لتتسع عيناي استغراباً .... أيريك لم يكـن هناك ! أعني لم يكن موجوداً على السرير!
نهضت من فراشي لأرمي اللحاف بعيداً عنه و صحـتُ و أنا ألتفت حولي :
- أيــريك ! .. أين أنت؟
لم أحصل على رد منه ، فاستغربت بشدة وأخذت افكر
( عجباً ، متـى نهض ؟ لم أسمعه وهو ينهض من فراشه ...
لا ، لحظة ! أيمكن أن صوت الخطوات المتخبطة تلك كانت له ؟ .. أجل ، ربما ، فهـي أخر صوت سمعته في الغرفة ، لكـن .. السؤال الذي يطرحه نفسه الآن ، أين هـو ؟ )
خرجتُ من غـرفتي و أنا أصيـح و أبحث عنه من خلال عينـاي :
- أيـريك ؟! أين أنت ؟ .. أيريك ! هذا ليس مضحكاً ، أين أنتَ ؟
شعرتُ بأحدهم في الظـلام ، فأعتقدت إنه أيريك ، فمددتُ يدي نحو مفـتاح الضـوء لتُضي الغـرفة و أنا أقـول بمرح:
- ها أنت !
لكـن الابتسامة زالت عن شفتاي عندما رأيت الشخص الذي كان في الظلام .. فهـو لم يكـن سـوى ..
" واتـسون " ، ألـتفت حـولي بشك وقـلتُ بحدة بعـد أن أيقنت أن واتسون فعل شيئاً ما لأيريك ، فما الذي يفعله هنا أن لم يكـن قـد جاء [ لينتقم منـي ] ؟ ... أن صـح التعـبير :
- أين أيـريك يا واتسون ؟
أجـابني بسخـرية معـتادة منه :
- عجباً ، لقد قفزتِ بسرعة إلى فكـرة أنني أنا المـسؤؤل عن إختفائه !
حدجته بنظـرة حادة تدل على غضبي الشديدة ، و هو عندما رأى نظرتي تلك أبتسم لي بـسخرية!
( يـاااه ، هذا الشاب عجـيب ، أرمقه بنظرة غاضبة فيبتسم بسخرية ؟!
أعـتقد أنه فقط يحاول إثارة أعصابي ، وهو ينجح قي فعل ذلك كل مرة ....
آآآه أن ابتسـامته الساخرة جمـيلة جداً .. أنها رائعة ..
لحظة ! لحظة ! ما الذي أقوله أنا الآن ؟! هل جُننت ؟! )
قـلتُ ذلك في نفـسي و أنا مندهشـة من المـسار الذي أخذت فيه أفكـاري تسـير ، فأنا أفكر في ابتسامة واتسون ؟ أفكر في شيٍ كهذا و أيريك مختفي ؟
أنتبهت إلى أنه نهض من مكـانه ليتوجه نحـوي ، فتراجعت إلى الخلف بخـوف قليلٍ ، إلى أنه اصبح هو أمامي و أنا وقفتُ في مكـاني أنظر إلى الأسفل بارتباك شديد .... ثم ، مد يده باتجاه ذقني ليرفعه و يُجبرني على النظر إلى وجهه ، قال بصـوتٍ خافت :
- إذاً ، دعوتِ صديقكِ ذاك إلى هنا فقط لتثيري أعصابي يا روز ؟
و أنفرجت زاويتي فمه في ابتسامة ساخرة لُيكمل :
- أنك بالفعل قطة شرسة يا روز ... و أنا أحب تـرويض القطط الشرسة ، أحب أن أفعل ما أريده أنا ، فأنتِ ملكي ولستِ لغـيري ، ومن يحاول الأقتراب من أملاكي فلن أمانع في تشويه وجهه .
شعـرتُ ببعض الخـوف من كلامه ، لكن خـوفي سرعان ما أستـبدل بخجـل وشعـور آخر غريب ، عندما دنى شفتيه من شفتـي و أعطـاني قـبلة نـاعمة طويـلة على شفـتي لأشعر بالقشعريرة تسري في جسدي ، ثم أبعـد شفتيه عنـي ليقـول لي بهدوء :
- هذه القُبـلة كانت من حقـي لكن صديقكِ ذاك ظهر في وقتٍ غير مناسبٍ أبداً .
لم أجرؤ على النطق بشيء و ألتزمت الصمت ، في حين أبتعـد هو عنـي وترك ذقنـي ليقـول لي :
- في الحقيقة ، صديقكِ ذاك ، أجبرته قبل قليل على الخروج من شقتك ..
ثم قهق بسخرية ليكمل :
- أعتقد أنه يظنني رجلاً مجنوناً أحمقاً الآن ، و أعتقد أنه سوف يكـرهني و يحقد علي لسنينٍ قادمة .
ضحك بسخرية بينما أنا نظرتُ إليه بصدمة و قلتُ بعدم تصديق:
- ماذا ؟ كيف ؟
- عندما كنتما نائمين ، لعبتُ بعقلكِ لكي تظنين أن صديقكِ ما زال بالغرفة ، في حين قمتُ أنا بالتحدث إليه و قلتُ له أنني غاضب بشدة من ما فعلتهِ أنتِ و أنني لا أريد من أي أحد أن يقترب من حبيـبتي و أتمنى منه أن يبتعد عنكِ فقط .
ثم نظـر إلي ليرى عيناي قد تجمعت الدموع فيهما ثم أبتسم لي بهدوء ليتقدم نحـوي ويحضنني بهـدوء ليقول لي :
- أعلم أنكِ غاضبة مما فعلته ، لكن صدقيني ، هذا أفضل له ولكِ ، لا أعتقد أنك تودين أن تخـسري أحداً بسبب معرفتكِ بي فهناك الكثـير الذي لا تعرفينه عني يـا عـزيزتي روز .... الكثـير الكثـير .
و نطـق أخر كلمتـين بغمـوضٍ شـديد ، فذرفتُ الدموع و أنا أفكر في كلامه ، أنه محق ! هذا أفضل لأيريك ، فأليسون قد خُطفت بسبب معـرفتي بواتسون ، و هذا ربما أفضل شيء له ولي ... سوف أحاول أن أتسامح منه لاحقاً ، بعد .. بعد .. بعد أن أقوم بخـداع واتسـون و أُنهي كـل شي ..
خداع واتسون ؟ تـذكرت ماذا يجب علي فعـله فأتسعت عيناي بصدمة و أنا في حضـن واتسـون ، ثم سمعتُ صوتاً داخل رأسـي يقـول لي :
[ - روز .. حان الـوقت لتخبريه بأنكِ تريدين رؤيته لاحقاً .. يجب أن تجـريه للمينـاء القـديم ، أنه أفضل مكان يمكننا فيه أن نقـوم باختطاف فأرنا الصغـير ... ]
هذا الصـوت ! هذا الصـوت لجيف ! أنه صـوت جيف !
عاد الصوت ليقول لي :
[ - هيا ، أخبريه الآن ، أخبريه .. أنك تريدين رؤيته في الساعة الثامنة مساءاً عند الميناء القديم .. أخبريه الآن و إلا لن تري صديقتكِ الشقراء أليسـون بعـد اليوم .. قـــــولي له فقط ! ]
وقال كـلمته الأخيـرة بحـدة شديدة جعلت قلبي يقفـز من مكـانه
هذا .. هذا ..المجنون أنه يريد أن أخـدع واتسون الآن ؟ لا ... مستحيل .. لا يمكنني فعل ذلك !
شعـرت بجـسدي يهـتز من كثـرة خوفي و هذا جعل واتسون يحـدق بي باستغراب ، ثم يقـترب مني ليمسك كلتا يدي و يقول لي بحنان :
- ما بكِ؟ هل تشعرين بالبرد ؟
هززتُ رأسي بالنفي في حين عاد صوت جيف مجدداً في رأسي ليقول لي بسخرية :
[ - هيـا .. هيا يا روز .. من أجل أليسـون .. ألن تفعليها من أجلها يا ثـورتي الصغيـرة ؟ ]
لا إرادياً مني صـرختُ بحدة بعد أن نـزلت دمعة على وجنتي و دفعتُ واتسـون بقـوة عنـي " كمـا لو أنني تخـيلت أنه جيف " :
- كـــــلااااااااااا .
لم أنظـر لواتسـون لأرى ما ردة فعله فقد أغمضـت عينـي بقـوة لأمنـع نفسي من رؤية أي شيء ، ووضعتُ يدي على أذني لأغطيهما ، كمـا لو أن ذلك سوف يبعـد صوت جـيف عن رأسي ، عاد صوته مجدداً ليقـول وهو يقهق:
[ - لا مفر مني يا صغـيرة .. أنا اليـوم أمتلكتـك ، و صـوتي سوف يبقى يرن في أذنك أن لم تنفذي ما أتفقنا عليه .. ]
ثـم أكمـل بسخـرية :
[ - أو لا تعني أليسـون لكِ شيئاً ؟ .. هذه المسكيـنة أخبرتها بأنكِ سوف تنقذينها .. لكن للأسف ! ، يـبدو أنكِ تكتبين عليها العـذاب بين يـدي .. مسكيـن أليسـون ! لديها صديقة باعتهـا من أجـل شاب ]
عندما قال أخر جمـلة ، ثارث ثائرتي وشعـرت بالغضب تجـاه نفـسي .. فأنا أفعـل ذلك ! أنني بيع صديقتي من أجل شاب! لا أصدق أنني أفعـل هذا ! .. يجب .. يجب علي أن أفعـلها ، صديقتي لا تستحق ما يحدث لها ، لا تستحق أن تتأذى بسببي وبـسبب .. واتسـون .. علي أن أفعلـها ، عـلي أن أخـدع واتـسون ..
( أنـا أسفـة ... يا واتسـون )
عندما فتحت عـيني شعـرت بيـدين تمسكـان ذراعي برقـة ثـم رأيت عـينا واتـسون تحـدقان بي بقلق ..
همـست :
- واتسـون ؟
أبتـسم لي بخفـة بحـنان ، وهذا أكـثر ما كسـرني و جعـلني حطام ، فنـزلت دمـوعي على وجنـتي لتبللهما لأقول بصـوتٍ واهن :
- واتسـون ... أنا أريد أن أكلمك بشأن أيريك لاحقاً ، أرجوك ... فقط أرحل الأن .. وتعال ...
بـلعت ريقي و ازداد ذرفي للدموع لأقـول بصوتٍ متكسـر :
- تعـال .. غـداً .. للميـنــ..ـا..ء القـ..ـديـ..ـم ... السـ..ـاعـ..ـة .. الثـ..ـامـ..ـنة .. ليـلاً .
ثـم غطيت وجهـي بيـدي لأمنـع نفسـي من رؤية وجهـه و أضعـف أمـامه ، فسمعـته يقـول لي باستغراب:
- أهـذا سـوف يجعلك تشعـرين براحة ؟
هـززتُ رأسي بالإيجاب و لم أقـل كلمـة واحدة ، فـلم أسمـع سـوى صوت خطـوات تطرق الأرضية مبتعدة عني ثـم واتسـون يقـول لي:
- حسناً ، أنا راحل .. سـوف آتي غداً للمكـان المطـلوب !
و سمعـت صـوت الباب يُغلق ليـكون أخر صـوت أسمعـه في الشقـة
جثـوتُ على ركـبتي لأجهـش في بكـاءٍ مرير ، فلقد خـدعتُ للتـو شخصاً ! لطالما كنتُ أكره أمي ، لأنها كانت مخادعة طوال الوقت ، لكـن الان .. أنا فعلت فعلتها
كـيف سـوف أبتسـم أمام النـاس بعـد الآن ؟ و أنا أعلم أنني ربما بخداعي هذا أذيت ذاك الشخـص !
( هـل ما فعـلته يا تـرى هـو الصحـيح ؟ أم أن هنـاك طريقة أخرى لأنقاذ أليسـون لكنــني غفلت عنها ؟ وبذلك أذيت أحداً و أنا لم أكـن مضطرة ! )
__________________
لست هنا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تواجدتِ انتِ هنا.. عاشق ذهب أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 06-14-2011 06:27 PM
صـور للبنـوتهـ الكشخـهـ (( أمـل قطـآمـي))..~ мєσσѕн موسوعة الصور 18 11-28-2010 04:34 PM
كل عام و انتِ أمي mero_m شعر و قصائد 6 03-20-2010 03:35 PM
وردة ٌ انتِ ...شمعة ٌ انتِ ...بل فرحة القلب الحزين سيف الإسلام أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 12 08-29-2007 07:13 PM


الساعة الآن 06:12 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011