عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. العيــون الساهره.•°`¯)}§¢¤~ > أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه

أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه.

Like Tree1Likes
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #26  
قديم 04-10-2011, 03:34 PM
 
شكراً:a7eh:
  #27  
قديم 04-10-2011, 04:25 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قاهرة الاحزان مشاهدة المشاركة
القصة مررررررررررر رره حلوه


ارجوك نزلي البارت الجديد انا متحمسه مرررررره

البارت قادم في الطرييييق :rose:
  #28  
قديم 04-10-2011, 05:05 PM
 


مَرحبآ جميعاً
أتمنى أن تكونوا جميعاً بخير و بأفضل حال و ’’ مزآج
مسآؤكم مُحاضرات مَلغية ،،

قِرَآءَة مُترَفَةْ بِالمُتْعَة ~
انعكس لون الدم على عدسة راي الزرقاء بعد أن اعترض طريق الرجل قائلاً بحزم : دعها !
ابتسم الرجل باستهزاء مجيباً : ابتعد عن طريقي يا هذا ! الفتاة تنزف
قطب راي حاجبيه أثناء حديثه ليتأكد من شيء ما : ألم تقل اسمها منذ قليل ! .. آني
ازدادت ابتسامة الرجل و هو يُفكر : تعرفها إذاً أيها الوغد .. لابد أن له علاقة وثيقة بها لأنها لو عاشت في نيويورك باسمها الحقيقي لوجدناها بسهولة هي و كاي
أغلق راي دون أن يدري دائرة الشك لتكتمل في ذهن الرجل , حين قال : قلت لك دعها فـ كاي في طريقه إلى هنا و
لم يتركه الرجل ليُكمل حديثه إذ سَلَمَ آني له و ربت على كتفه قائلاً بنبرةٍ مخيفة : انتبه لها فسأستردها لاحقاً
انعقد حاجبي راي بقوة و هو يبحث عن تفسير لما رآه آمامه , بدءً من هروب آني من ذلك الرجل بذعر و لحاقه بها إلى مَشهد اصطدامها ثم كلامه الأخير عن استعادتها

اخرجه أحد الموجودين في المجمع و هو يهتف به : اسرع و خذها لاقرب مشفى

انتبه راي و انطلق بها خارجاً من المجمع فأثار هذا انتباه ذلك الشاب الجالس في سيارة متوقفة خلف سيارة راي فأتصل بأحدهم اثناء ملاحقته لسيارة راي : نايجل لقد خرج راي بآني و يبدو أنها فاقدة للوعي فأجابهُ نايجل بهدوء : اتبع آني أينما أخذها ذلك الشاب و بلغني بكل شيء في وقته آرثر !

و بمجرد أن أغلق الهاتف حتى ارتسمت على شفتيه ابتسامة صغيرة عندما تذكر جيسي و سؤالها اللحوح عن هوية آني

ضحك و هو يُبعد رأسها عن وجهها بسبابته و يدخل غرفة مكتبه و يُحاول إغلاق الباب في محاولة مازحة لردع فضولها , قال : سيقتلك الفضول يوماً جيسي
تذمرت جيسيكا : نايجل أخبرني , هل هي حبيبة كاي ؟!
ازداد ضحك نايجل حتى أنه فشل في منعها من دخول المكتب وراءه لتُكمل استفساراتها : لماذا نبهتها أنها لم تُودع كاي ؟ و لماذا بدا كاي مرتبكاً ؟ و كيف لها أن تكره الأطفال ؟ كُل من يرى إيف ابنتي يُحبها ! .. أمرها غريب , منذ متى انضمت لكم ؟ لم تخبرني عنها من قبل نايجل .. إنها جميلة
ضيقت عينيها و هي تُكمل : أخبرني ما سبب انضمامها فهي لا تبدو قوية أبداً بهذا الجسد النحيف كالمومياء و العينين الناعستين .. تشبه كاي في تلك الصفة فعينيه ناعستين على الدوام كلما ثرثرت فوق رأسه
تثائب نايجل بطريقة مسرحية و كأنه سينام فوق المكتب فصرخت به جيسيكا : نايجل أجب و لو على سؤال واحد فقط !هيا اشبع شيئاً من فضولي !
أجابها و هو يُخفي رأسه في طيّات أكمامه المعقودة فوق المكتب : فضولك شرهٌ للغاية جيسي .. لا يشبع أبداً !
عادت لِ سُؤاله من جديد : حسناً هل هي حبيبته ؟!
ابتسم و قال بعد تنهيدة طويلة لكثرة أسئلة زوجته الحبيبة : لا , ليست حبيبته !
أصابتها خيبة الأمل فاعترضت : إذا لماذا بدت طريقتها في وداعه حميمية ؟!
نظر لها بطرف عينه اليُمنى : ألم تقولي سؤال واحد فقط ؟!
قالت ضاحكة : نـايجل .. ظننتك عرفتني يا زوجي العزيز

و كأنه يعيش أحداث تلك اللحظات من جديد , ظهرت ابتسامة على ثغر نايجل لكنها انمحت عند دخول سامنتا و ملامح الخوف و الذعر مُرتسمة على وجهها باتقان !


عوّدة لما قَبل ذلك بـ عشر دقائق

منظمة الدفاع المدنى ,
الطابق العاشر ,
داخل المكتب الخاص بالفريق الأول لمنظمة الدفاع المدنى جلس كاي يقرأ بعض التقارير الأخيرة عن اختفاء شابين مساء أول أمس
علّق مارتن بجدية : المشكلة أنهم لا يَعودون و لا نجد جثثهم حتى !
ردت سامنتا : أيعني هذا أنهم أحياء؟!
نظر مارتن نحو كاي الغارق في تفكيره ثم قال : أخبرنا عن نظريتك أيها القائد ؟!
لم يَرد كاي بل ظل يُحدق في الورق كأنه لا يراه فقلِق مارتن و أمسك ببعض خصلات شعره الأسود هامساً لـ كاي بعد أن وقف بجواره : كاي نحن هنا !
أجفل كاي و نظر نحوه بحده ثم همس من بين أسنانه : ألن تتوقف عن أفعالك تلك ؟!
ثم نهض قائلاً :سامنتا هيا لنذهب , مارتن انتظر ليو هنا ثم الحقا بنا .
منحهُ ابتسامة خبيثة نجحت في إغاظته و لكن نظرة الخبث في عينيه تحولتا لصدمة مرعبة و هو يرى نصب عينيه وجه لرجل في أواخر العشرينيات له عينين بنيتين فاتحتين تنضحان بالشر و شعر كالبندق في لونه تتخلله خُصلات بلون البرتقال
ففتح الباب و خرج جريا ليقع أرضاً في منتصف الرواق و قد فقد وعيه
الأمر الذي أثار جنون سامنتا فهرعت لمكتب نايجل على الفور بينماوقف مارتن غير قادر على الحركة فهي ليست المرة الأولى التي يفقد كاي وعيه أمامه فهذا كان يحدث كلما عاد من زيارة عائلته في بوسطن - كما يَذْكُر - على فترات متباعدة طوال أسبوعين دون سبب واضح و تلك الإغماءة تكون ما بين عشر دقائق إلى نصف ساعة , لكن تيم و السيدة هلنسكي كانا يُحذران الجميع من تحريكه حتى يأتيا



دخلت سامنتا دون أن تطرق الباب هاتفة و ملامحها تصرخ بالذعر : فقد كاي وعيه فجأة !
نهض نايجل من مكتبه قائلاً : و لماذا لم تذهبي لـ تيم أو هيلين ؟! ماذا سأفعل له ؟!!
نظرت نحوه بحنق ثم غادرت صافقة الباب بكل غضبها
همس حينها نايجل لنفسه : ضريبة من يحب زملاء العمل .. أن يفقد عقله ! , سامنتا بحاجة أن تضع حواجر بينها و بين شباب المنظمة فعلى الرغم من كفائتها إلا أنها تنساق وراء عواطفها دائماً !
راقبها بعينيه الزرقاوات بعد أن انتهت الممرضة من تضميد جرح رأسها , كانت تبدو خيالية بالنسبة له , كما رآها نائمة في غرفة كاين من قبل و سلبت لُبه , لماذا تبدو غاضبة معظم الوقت و باردة و هي مستيقظة ؟!
تمنى مجدداً أن تظل نائمة للأبد حيث يسهر هو طوال الليل يراقبها فقط و يتأمل ملامحها التي أسرته من أول لقاء لكنه لا يُريد الاعتراف بهذا
ابتسم بخبث بينه و بين نفسه و هو يضع العهود من جديد بأن يجعلها تقع في حبه ! .. تذكر ذلك الشاب الذي أتاها ليلاً في الجامعة و لام نفسه أنه لم ينتهز الفرصة في الصباح و يسألها
انتبه على صوت طرقات خفيفة على الباب تلاها دخول الممرضة المبتسمة بروتينية العمل فلولا عملها لوجدها عابسة , مجهدة من الذهاب لكل مريضٍ على حدة و التأكد أن حالته على ما يُرام !
قالت باسمة لراي : لا تقلق فصديقتك ستكون بخير ما أن يحُل المساء , إصابتها ليست خطيرة أبداً .. اطمئن
منحها راي ابتسامة ودودة كـَ شكر لتعبها حتى خرجت !
رن هاتفه بمجرد خروجها فنظر ناحية آني هامساً : لن يتركوني أحفظ تفاصيلك الليلة .. صحيح ؟!
أكمل في نفسه : و كأنها تسمعني !
رد : أهلاً أكيرا , ما الأمر ؟
ساله أكيرا : أين أنت راي ؟ لقد بحثنا عنك و عن جيني في المجمع و لم نجدكما و لا أرى سيارتك في الخارج ؟! .. هل غدرتما بنا !
صُدم راي و تمتم : لقد نسيت أمركما تماماً
ضحك أكيرا و قال : أيها الوغد ! لا بأس سآخذ أنا و كاين سيارة أجرة و نعود للجامعة
اعتذر راي : آسف أكيرا و لكن آنـ..
بتر جملته و أكمل بارتباك : جيني جيني .. فقدت وعيها و أتيت بها للمشفى
ردد أكيرا بقلق : المشفى ؟! لماذا ؟
وصل لراي صوت كاين و هي تسأل أكيرا عن المشفى فقال ليُطمئنهما :ستستيقظ في المساء لا داعي لأن تأتيا .
تمتم أكيرا بخبث لطيف : خذ راحتك
همس له راي بحنق : فيم تفكر أنت أيها الفيلسوف ؟!
ضحك أكيرا مجيباً إياه بنبرته الهادئة : لا شيء , أغمض عينيك و لا تنظر إليها أبداً أتفهم ؟! فكما تعلم جيني لا تطيقك و إن استيقظت و وجدتك معها لن تصرخ و حسب بل ستبلغ عنك الشرطة !
هتف راي به : رفعت ضغطِ يا أخي هلا أنهيت المكالمة !
أغلق أكيرا الخط في الحال مما زاد في رفع ضغط راي المسكين و هي يشد خصلات شعره الأشقر و يدور في الغرفة كالأبله !
دخل عليه شاب في منتصف العشرينيات ذا شعر ناري قصير و عينين زرقاوتين باردتان و قد ارتدى بنطال من الجينز الأسود الضيق و قميص قطني أحمر عليه جاكيت طويل وضعه على الكتف فقط دون ارتداء أكمامه
ارتفع حاجبيه في دهشة عندما رأى شاب ذو شعر أشقر يشد خصلات شعره كالمجانين و يدور في الغرفة فسعل لينبهه
أجفل راي و سأله بارتباك : من .. من أنت ؟!
و قبل أن يُجيب الشاب و الذي لم يكن سوى نايجل حتى بادر راي بسؤاله متبعاً سياسة الهجوم خير وسيلة للدفاع : و كيف تدخل الغرفة دون أن تطرق الباب حتى ؟ أين المسئولين في هذا المشفى ؟ أين الـ
وضع نايجل كفه على فم راي لُخرسه بكلماته الباردة : سأقطع هذا اللسان إن لم تُلصقه بحلقك !
نظر ناحية آني ثم رمقه بطرف عينه قائلاً و هو يجلس على المقعد المجاور للمريضة : تستطيع العودة للجامعة .. جيني في أيدٍ أمينة .
قال راي بغضب : لكني لا أعرفك
رد عليه نايجل بحدة : و لا أنا أعرفك .. هيا أخرج !
فُتح الباب من جديد ليدخل آرثر بشعره الأسود الطويل و عينيه الزرقاوات الحادتين , تذكره راي على الفور فهو أول شاب يراه مع آني
نقل نظره بين الاثنين بسخط و قلة حيلة ثُم غادر الغرفة و خطواته تُنبئهم بمدى غضبه !



فتح عينيه العسليتان فجأة فوجد سامنتا بجواره فسألها بلسانٍ ثقيل من أثر الإغماءة : ما..ذا ..حـ..دث ؟ "ماذا حدث ؟!"
قالت بابتسامة خجول : لا أدري .. هل أنت بخير ؟!
قطب حاجبيه ثم تركهما تتسعان لأقصى ما تتحمل حدقتيه ثم قال : آني !
قفز من السرير و أمسك هاتفه ليتصل بنايجل و يتلقى النبأ , أخته في المشفى و لا يدرون السبب إلى الآن ! لكن هو يدري !
سأله بنبرةٍ ميتة : أي مشفى و رقم الغرفة !


لقد حدث ما يخشاه ! وجدوهم ! .. ذلك الرجل لابد أنه يعرف آني من قبل و إلا لما انتابتها تلك المشاعر الخائفة !
لا يذكر كيف وصل للمشفى و لا كيف بحث عن الغرفة حتى وجدها و لا كيف دخل حتى ! كل ما يعرفه أنه يراها الآن مُصابة بسببه هو !
بسبب ضعفه !
بسبب انصياعه لرغبته و لغريزته كـ أخ و تأمله أن يعيشا معاً كأي أخٍ و أخت
كأي عائلة و لو لمرة واحدة !
لهذا تركها في نيويورك , يراها بين الفينة و الأخرى و يطمئن عليها بسخطه و حنقه و بروده معها حتى تعود لبوسطن
أرادها أن ترحل ! و أرادها أن تبقى !
لا يدري أي مشاعر متضاربة كان يشعر بها
يريدها أن تكون معه و لا يريدها
لا يُريد لها حياة الخوف و القلق و الجزع
أن يكون خائفاً طول الوقت على حياتها و على أي شخص يتقرب منها خشية أن يعرف شيئاً عن هويتها الحقيقية
أن يكون مرعوباً و قلقاً عليها حتى يُجافيه النوم

لم يحتمل نايجل أن يَراه يحدق بآني و كل تلك الصدمة مُرتسمة في عينيه فقال : لقد أخبرنا الطبيب أنها ستستيقظ في المساء .. لا تقلق كاي
ربت على كتفه فقال كاي بانهيار : أنا السبب , لم أكن قاسياً بما فيه الكفاية حتى تعود لبيئة الأمان , أردتها ان تعود لبوسطن .. أنظر .. أنظر نايجل ماذا فعلت
تمتم آرثر من وراءه : الأمر بسيط كاي , لا تهول ما حدث و كأنها خرجت من حادث مريع !!
رمقه نايجل بنظرة تحذير كي يصمت بغمغم آرثر بكلماتٍ غير مفهومة و غادر الغرفة في حين ظل كاي ينظر نحو الأرض , يرى حذاءه الأسود المتسخ بالتراب , ملابسه السوداء .. عالمه الأسود الأحادي
منذ أن ترك أخته و أتى إلى المنظمة و هو يُعاني مرارة الهجران
لا يوجد شيء قد يعوض العائلة .. لا شيء
همس نايجل : كاي ..
لف نايجل ذراعيه حول كتفي كاي مهدئاً إياه فاسترسل هذا الأخير بسخط : لا أريدها أن تتأذى نايجل , يكفي أنها رأت أبي و أمي يُقتلان أمام عينيها , يكفي أنها عانت أكثر مني , أعلم أن فقداني لم يكن سهلاً عليها , جفائي لها و ابتعادي عنها و هي في العاشرة , حتى في السنتين التي قضيتها معها كانت ترفض رؤيتي باعتقادها الطفولي أني السبب في موتهما
آآه لو تدري كيف آلمني هذا , إنها طفلتي أنا .. كنت ألعب معها و أدرسها و أنزهها في العطلات
لم يقصر أبي و أمي معنا بشيء لكن طبيعة عملهما كانت تجعلهما يتركاني و إياها عند عمتي لفتراتٍ طويلة !
الآن أنا لا أعرفها , لا أعرف آني , لم تعد طفلتي التي أحب
أريد أن أصفعها مراراً و تكراراً كي تعود لبوسطن , كي أطمئن عليها من جديد
كي أعود لهدفي الأساسي .. الانتقام
أنتظر اللحظة المناسبة فقط كي أنتقم
كي يستريح أبي و أمي في مثواهما الأخير
لحظة الإنتقام , تلك هي اللحظة التي أتمناها بكل ما أملك من إرادة
سأنتقم .. نايجل و سأرسم البسمة على شفاهها من جديد , سأنتقم .. سأنتقم !
أسنده نايجل على كتفه حتى وصل لأريكة موجودة في الغرفة و جعله يستلقي ثم كشف عن معصمه فرأى إبرة صغيرة مغروسة فيه و في نهايتها أنبوبة بها محلول ملتصق بمعصمه فتنهد لدهاء هيلين
اتصل بها فقالت بهدوء : هل نام ؟!
أحابها : أجل .. نام .. ما الأمر ؟!
أجابت هيلين بقلق : كما قلت لك لقد أهمل غذاءه طيلة الأيام الماضية و لم أستطع اجباره على تناول شيء صِحي اليومين الماضيين لذا يعيش على محلول غذائي كل صباح .. كما أنني توقعت أن ينهار عندما يرى آني مُصابة , أنا أعرف كاي جيداً لذا قررت أن أجعله ينام
سألها نايجل : هل قاد السيارة ؟!!
نقت هيلين : لا لقد أوصله تيم .. عندما تستيقظ آني أريد أن أفحصها !
رد عليها بهدوء و هو يرمق كاي النائم بشفقة : حسناً



غادر الغرفة فوجد تيم يتحدث مع آرثر فقال لآرثر : ابق معهما و إن استيقظ أحدهما أخبرني .
أومأ أرثر فودعهما نايجل و رحل


انهمرت الدموع ساخنة من عيني آني بعد أن سمعت نايجل يُغلق الباب , أرادت أن ترمي نفسها بين ذراعي كاي , ان يبتعدا عن نيويورك كلها بل عن القارة بأسرها و يعيشا بسلام .. بعيداً عن كل شيء سبب لهما الألم في السنوات الماضية .
أغلقت عينيها لتغوص في نومٍ عميقٍ من جديد .

  #29  
قديم 04-10-2011, 05:57 PM
 
السلام عليكم
كيفك
كل البارتات اجناااااااااااان رووووعه
انتظر التكملة وعذرآ على الرد المتأخر
في امان الله
__________________
  #30  
قديم 04-10-2011, 07:30 PM
 
البارت مررره حلووو:madry: عندي سؤال متى رح تنزلي البارت الجديد انا متحمسة عشان اعرف شو رح يصير بعدين
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
н • ά • ρ • ρ • γ ☺ β • і • я • т • н • ᴆ • ά • γ مَنفىّ ❝ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 27 04-30-2014 10:11 AM
иσ вσɒys нσмє • جَوَىْ♥ ~ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 26 06-17-2011 11:55 PM
ϝгізйᴆѕ тнэ взѕт тніиᵍ іѝ ᴦіϝэ مَنفىّ ❝ أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 25 12-17-2010 08:12 AM
җҖ ҝαzєѕнιпι × ѕнuuнєι Җҗ نور اوزوماكي أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 7 04-02-2010 08:25 PM


الساعة الآن 05:16 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011