عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree19Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-12-2019, 07:58 PM
 
فضي نَغمةٌ فضيّة ll للإعترافِ أصول

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www.arabsharing.com/uploads/15533620652552.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



أحسنتِ يا جميلة

ۿـﺎلـﮧَ






وأنتِ تبتسمين أمام ناظري هكذا،،
ألم تفكّري بهذا القلب المسكين الّذي يقبع داخلي؟!.
ارحميه قليلاً ..توقّفي عن جعله ينبضُ بقوّة في كلّ مرةٍ أراكِ بها، فكما تعلمين إنّه مهمٌّ بالنّسبةِ لي...








[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]]
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة ۿـﺎلـﮧَ ; 06-12-2019 الساعة 09:25 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-12-2019, 08:00 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www.arabsharing.com/uploads/15533620652552.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]








العنوان : للإعترافِ أُصول..

النّوع : قصّة ( ون شوت ).

التّصنيف : لا أعلم صراحةً.

الكاتب : _ السّرد وحوار الفتاة،كومومو ( أنا >< ).
_ حوار الشّاب، أمير محمد.


♡♡جميع الحقوق محفوظة لي ولعيون العرب ♡♡

×يُمنع النّقل دون إعلامي أوّلاً ×






[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]]
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-12-2019, 08:02 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www.arabsharing.com/uploads/15533620652552.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]








أزالَ السّتارة البيضاء من أمام النّافذة ليلمح زخّات المطر المنعشة وهي تلامس الأرضَ بلطف،
ارتسمت ابتسامةٌ رقيقة على شفتيه وهو يتأمّل الحبلَ الأبيض الرّفيع المربوط على زاوية النّافذة، ممتدّاً بضعةً أمتار ليصل إلى نافذةٍ أخرى بمقابلة خاصّته!.

إنّها نافذتها، صديقة طفولته الّتي لم تعد [OVERLINE]صديقة[/OVERLINE] منذ مدّة! لم تعد كذلك منذ أن احتلّت المزيد من شرايين قلبه! منذ أن
اكتسبت القدرة على التّحكم ببريق عينيه!!.

أدار عينيه العسليتين نحو مكتبه وسرعان ما اتّجه نحوه ليُمسكَ دفتراً وقلماً بيديه.
وضعَ كرسيّه الخشبي أمامَ النّافذة وجلسَ عليه بلهفة، ضرباتُ قلبه بدأتْ تتسابق مع أنفاسه في سرعتها!.

أخذ يضربُ القلم بالورقةِ بلطف وهو يفكّر ماذا سيكتب الآن، هل يعترف لها ببساطة أم عليه أن يبدأ بحديثٍ عادي كالعادة؟!.

كانتْ هذه الأفكار تراوده في كلّ ليلة عندما يجلس أمام هذه النّافذة! إلى متى سيبقى هكذا؟ عليه أن يفعل شيئاً ما، شيئاً يبدو كالإعتراف ولكنّه
ليس كذلك في نفس الوقت!!.


عليه أن يفعلها بطريقةٍ مختلفة، عليها أن تكون مخمليّةٌ باحتراف!! عليه أن يجعلها تبتسم له حتّى وإن كانت غاضبة!! أن توافق حتّى وإن كانت
لا تريد!.

لمحَ القمرَ من بعيد يتوّسط السّماء، ناشراً أشعّته غير آبه بالغيوم حوله، ابتسم وكتب ما خطرَ على باله بسرعة، ثمّ فتحَ النّافذة برفق ليدخل الهواء البارد
ويقيم في جدران غرفته.

لقد توقّف المطر الّذي استمرّ منذ عدّة أيام فجأة! هذا غريب، ليس من عادة السّماء أن تترك نحيبها في مثل هذا الوقت! هل هذا بسبب القمر أم أنّه
تأثير النّجوم؟! لا يهم...


فتحَ العلبة الزّرقاء الصّغيرة المعلّقة بالحبل ووضع الورقة الّتي طواها بداخلها، ثمّ أغلقها وهو يتحسّس النّجوم الملوّنة الملتصقة بها،
ابتسم عندما تذكّر الوقت الّذي صنعوا فيه هذه العلبة، ربّما كانوا في الخامسة أو السّادسة من العمر! أي قبل خمسة عشر سنة تقريباً!.


أمسكَ طرف الحبل المتدلّي للأسفل وبدأ بسحبه ببطء حتّى وصلت العلبة إلى أسفل نافذتها وضربت بها لتُصدر صوتاً خافتاً بالكاد كان مسموعاً.

ولم تمضِ عدّة ثوان حتّى فتحت زرقاء العينين نافذتها وكأنّها كانت تنتظرُه! هي كانت كذلك بالفعل...فهو غالباً ما يُحادثها في هذا الوقت من اليوم.
فتحتْ العلبة ببطء وهي تنظرُ إليه وإلى إبتسامته المشرقة، أخذت الورقة بين يديها وفتحتها.


_ سـأنتظـركِ اللّيلة على سـطـحِ القمـر ..!!
فهل سـتأتين؟؟.




حملت أوراقها والقلم وبدأت تكتب الرّد بعد الإبتسامة الّتي اعتلت ملامحها غيرَ مهتمّة بالهواء وهو يلعبُ بشعرها الذّهبيّ!.


=حتّى إن أتيت، فهل ستستطيع الصّمود أمام عينيّ؟؟!

وعادت تُرسل العلبة له من جديد، صُدم هو لجوابها، ولكن إبتسامته لم تختفي رغم ذلك بل أكمل الحديث بلهفة..


_ إن أتيتِ فأهلاً بكِ في قلبي، وإن لم تأتِ فسلامٌ لتلكَ النّجوم بقربك.

= فليكن قلبكَ في انتظاري دائماً...
فإن حدث ولم آتي اعتذر عن هذا القلبِ نيابةً عنّي، فأنا لم أستطع تركَ نجومي بعد!


_ قلبي لم ولن يبتعد أبداً.. إن النّجوم واللّيل كلاهما أنا أحقُّ منهما بقلبكِ،
فإن تركتِ النّجم ستحظي بالقمر والسّماء.
وإن أتممتِ المسير فإنّي في المنتصف.


= حتّى وإن كان في البعيد...فالبعيد أقربُ إليّ من نفسي أحياناً!.
لستَ من تقرر من كان أحقُّ بقلبي..ولا أنا من أقرر ذلك، وحده من هو قادرٌ على تحمّل عبء هذا القلب سيكون الأحق بالحصول عليه.
وإن تركتُ نجومي وأتيت..ما دليلكَ بأنّ السّماء سترحب بي وأنّ القمر سيبتسم لي؟؟.
كما أنّ المنتصف يثيرُ أعصابي..يقودني للجنون، فلتبقى في مكانٍ آخر...



_ قلبكِ المفعم بهذا العطاءِ والإباء، أليسَ أحق بأن يُسرق أو أن يُجذب؟!.
ودليلي أنّ السّماء ستستسلم لكم أيّها الكبريائيون، لأنّكم أنتم أصلها من قمرها ونجومها وشمسها أيضاً.
ففي منتصفي راحه وفي نهياته حروفٌ وكلماتٌ وأحلامٌ وآمال.



= بكلماتكَ هذه تزيد من كبريائي..
تجعلني مختالةً بنفسي عاجزةً عن إخفاء ابتسامتي..
فما كانت السّماء لتنحني، ولكنّها خسرت أمام ما بعثرته ألوان عينيّ...
النّهاية دائماً ما تكون أجمل، على الأقل نكون قادرين على إغماض أعيننا ونحن نستنشق عطر زهورها..



_ الإنحناءُ أمام عينيكِ استقامة! والإبتسامةُ من وجنةِ خدّيكِ غرامٌ وشفاء!.
فالكبرياء صُنع لأجلكِ، فنهايةُ مطافكِ حياة والظّل تحتَ عرشكِ نجاة!.





= كفاكَ تنهالُ عليّ بالكلمات...
أخافُ أن أصدّق ما تخطّه أناملكَ، فتعجز أناملي عن مجاراتك..
إن توقّفنا هنا وافترقنا...لا تقلق.
فأنا لن أنسى ذلك الغريب الّذي انتشلني من جحري المظلم و اعترف بكبريائي المخملي..
سأذكركَ في قصصي الّتي سأرويها لأحفادي، ربما بعد خمسين سنة من الآن..


_ إنّني أخشى عليكِ من زماني، وأخشى أن تفارقني هذه الحروف العطره!.
فإن تكرمتم سيدتي بالرّقص على أنغامي المصتنعة لأجلكم، وإن بقيتم فإنّكم في الأضلعِ.



= مفهوم الزّمان غريب...على الرّغم من أنّه يبدو لطيفاً ودوداً، إلّا أنّه يخفي في جعبته ما يحوّل قلبكَ إلى أشلاء!.
أنغامكَ مصتنعةٌ لا تناسبني، فلتجرّب شيئاً مما لدي فعلّي أوافق على رقصة!
حتّى وإن وافقت...لستُ واثقة من أن قدمك ستكون بخير بعد هذه الجولة القصيرة معي..
وأيضاً، فلتحافظ على أضلعكَ جيداً..أخاف أن أكسر إحداها وأنا أحاول الخروج.



_ خروجكِ يؤلمني وإن بقيتِ فأنا من قلبكِ ممتن..
ومصتنعة أي مصنوعة ومنحوتة لكِ..
فأنا المتيّم بنجومكِ وأنا السّاهر على رقصكِ ، فهلّا حللتي أهلاً ورضيتِ سهلاً بهذا القلب؟! وأكملتِ الرّقص على أوتاري فإنّي من هنا بدأتُ الحلم وبكِ أبدأ المسير.



= كثيرون قد وقعوا ضحية كلماتي..
متيّمون تجرّأوا على الإلتفات نحو نجومي..
على الرّغم من أنّني رحبتُ بهم ولكنّهم هربوا عند أوّل انعطاف، هل ستهرب أنتَ أيضاً سارقاً ما بقي من قلبي؟ أم ستسمرّ بالعزف على أوتارك لأستمر أنا بالحلم؟!



_ إنّني باقٍ ومكافح لأجلكِ ولحلمكِ ، فأنا قبطانٌ ماهرٌ وسأُبحرُ أمامَ كلماتكِ الجميلة! وفنانٌ مغامرٌ سأرسم عينيكِ على نور اللّيالي.

= فليكن ما تريد...
ولكن اعلم بأنّه عليكَ المكافحة بكلّ جوارحك، فليس من السّهل البقاء معي ومع نجومي!
احذر أيّها القبطان..فبحر السّماء ليس كبحرِ الأرض.
وأنتَ أيّها المغامر إن كنتَ قادراً على رسم عيناي فلتفعل، لا أظنّ بأنّكَ ستنجح...
ولكن لا بأس...يكفيكَ شرف المحاولة!.



_ وإنّي قبلت.

= ونعمَ ما تقبل...


كانتْ تلكَ آخر رسائلها، أغلقتْ نافذتها وهي تلوّح له مبتسمةً، رفعَ يده هو الآخر لا إراديّاً وأخذ يلوّح لها...بقي على هذا الوضع حتّى بعد ما أغلقت النّافذة بدقائق، تداركَ نفسه عندما صفعته قطرات المطر الّتي بدأت بالهطول للتّو.
ابتسم وأنزل يده وهو يهمهم: يبدو أنّ هذا كان تأثير نجومها!!.

أغلقَ نافذته بهدوء ثمّ أعاد الأوراق والقلم إلى مكانهم، ورمى نفسه على السّرير الّذي يتوسّط الغرفة بتعب،
بعد دقيقةٍ أو أقل أدار جسده ليستلقي على ظهره.
أخذ يتأمّل مجسّم القمر المعلّق في السّقف، زمّ شفتيه وقال محدّثاً نفسه: سأُبدلكَ غداً بالنّجوم، فهي تحبّهم أكثر منك!...ولكن لا تحزن،
فأنتَ ستبقى في قلبي دائماً، ففي النّهاية أنتَ من ساعدتني على الإعتراف بمشاعري!.

قطّب حاجبيه فجأةً وأكمل: مهلاً...هل فهمت أنّ هذا اعترافي لها أم لا؟! ولكن...هل من المعقول أنّها كانت تظنّ بأنّي ألعب معها؟!
هل..كان كلّ هذا دون أيّة فائدة؟!.

تنهّد بغضب ثمّ امسكَ وسادةً من جانبه ووضعها فوق رأسه وهو يهتف بغضب: أيّتها السّماء، القمر، النّجوم، الغيوم وكلّ شيء يتعلق بكم...


أكرهكم جميعاً.





* تمّت *






[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]]
__________________
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 04-12-2019, 08:04 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://www.arabsharing.com/uploads/15533620652552.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]












و أنتَ تبتسم أمام ناظري هكذا،،
ألم تفكّر بهذا القلب المسكين الّذي يقبع داخلك؟!.
ارحمه قليلاً...توقّف عن جعله يبدو كالأحمق في كلّ مرةٍ تراني بها، فكما تعلم هو قلبٌ مهم بالنّسبة لي...






[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]]
__________________
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-22-2019, 07:31 PM
 
فضي



السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كيف حالك كومومو تشان؟
عساك بخير ان شاء الله
ما أجمل وأرقّ ما تكتبين
أحببت لك هذه جداً
دائما ما ألاحظ أن كتاباتك تتخذ من الأناقه عنوانا لها
الوصف السرد الحبكه كلها رائعه أشد الروعه
يبدو أن بطلتنا لهذه القصه هي كومومو
و أميرٌ متيّم بعينيك ما هذا يا فتاه
كيف تعذبينه هكذا؟
ألا يكفيك عذاب رؤيته لك بل وتجارين مشاعره بعينين مغمضتين؟
ضحكت عليه في النهايه
لا ألومه أن يكره النجوم والقمر والسماء بعد هذا التجاهل الكبير
أظنك المخطئه كومومو من الواضح أنه يحاول الاعتراف لكن بطريقه رومانسيه ولكنك لا تفقهينها
لا بأس يا أمير أنا أفهم أكثر من كومومو ف هذه الامور :" smilieid="398" class="inlineimg" />
يمكنني مساعدتك على نسيانها>>كف xd
بصدق أعجبتني حواراتهم كثراً
مفعمه بالمشاعر الراقيه العابره

حتّى وإن كان في البعيد...فالبعيد أقربُ إليّ من نفسي أحياناً!."
لستَ من تقرر من كان أحقُّ بقلبي..ولا أنا من أقرر ذلك، وحده من هو قادرٌ على تحمّل عبء هذا القلب سيكون الأحق بالحصول عليه.
وإن تركتُ نجومي وأتيت..ما دليلكَ بأنّ السّماء سترحب بي وأنّ القمر سيبتسم لي؟؟.
كما أنّ المنتصف يثيرُ أعصابي..يقودني للجنون، فلتبقى في مكانٍ آخر..."

بالفعل هناك أحاناً قريبٌ بعيد و بعيدٌ قريب
ولا يحصل على القلب سوى من يتحمل عبئه
أكثر عباره عجبتني

استمتعت كثيراً بقراءه هذه لكِ
وأرجو منك أن لاتنسيني من القادم
فقلبي متلهفٌ لقراءه أقاصيصك وحكاياتك

في النهايه سامحي قلة الحروف المكتوبة
وقصر أوقاتي المعدودة
تقبلي مني مروري البسيط إنما لم أحب رؤيتها فارغة هكذا~

دمتي مبدعة
في أمان الله
__________________
Always put yourself in front of every thing..cause if you forgot yourself..then who will remember you
=============================
سبحان الله الحمدلله لا إله إلا الله الله أكبر
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم

=============================
بلغ العلا بكمالهِ
كشف الدجى بجمالهِ
حسُنت جميع خصالهِ
صلّوا عليه وآلهِ

اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد

مدونة

التعديل الأخير تم بواسطة ۿـﺎلـﮧَ ; 06-12-2019 الساعة 09:23 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أصوم أو لا أصوم أحلى صحبة مواضيع عامة 1 05-13-2009 09:11 PM
أسوء لحظة عنيد عاشق العميد نكت و ضحك و خنبقة 4 11-20-2008 12:32 PM
أصول أكل البطيخ hemoes أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 5 06-28-2007 09:13 AM
أصول أكل البطيخ hemoes أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 06-27-2007 10:41 AM
للمشي أصول المعلم سطح صحة و صيدلة 4 04-17-2006 09:24 PM


الساعة الآن 01:35 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011