ʟσƨт - - https://e.top4top.net/p_1029bgzje1.png Thinking in own space between pieces from me , LOST BETWEEN MIRAGE AND REALITY _ Drop 2-5-2018 - |
- في إلتماس ثنايا الأحرف ، - |
- ننثر بقايانا التي إستهلكناها ، .. ننثر أنفسنا نحن ! نصبح بجوفٍ آخر ولكن بخلايانا الحديثة الولادة . المعجزة التي بيننا هي وعائنا الدفق ، لكن المصيبة هي الإستلهام منه . التفكّر داخل الفضاء الكوني ، وبلا عبورٍ بين المادّة ، ولكن من خلالها . - |
- وأصبحت أدرك ، كحدة إبرٍ ما تدق على جمجمتي ، أن كل شي ندرج تحت " المؤقت " وفقط ..، - |
- أجنحة الطير التي كلما ألمحها .. أحادث الأنا وأتيه في أحرفي ، ليتني طير ، ما سكنت على جذع من الجذوع .. بل بقيت أرتفع حتى أعانق بالبصر نهاية مدى آخر . - |
- نعم أحس الوهن ، حين أرسم نقاط البدايات كلما أوصفت فكرة خارجة عن الطبيعة . ولأني مولهة الخيال المميز ، ينبثق مني في أحيانٍ ذلك الفكر الذي يشق الواقعية المعهودة بين الكثير . وربما .. لا أحيك شيئاً من الواقعية أساساً ! وهذا لأني أريد إغراق فكرة " إبداعية تحت سقف ما أجيده " في لجّة مختلطة ولكنها منظمّة في الحد ذاته . وبترتيب ما يلائم فحوى فكري المترع ، ولست آبه بالقواعد التي يجب أن أحتكر بنفسي و بكل ما عندي لها ، وأتقلص حتى تسقط مني مهارة الإسهاب بعد تلك البدايات ، وتتخلى عني الأفكار بلا طريقة لإرجاعها . - |
- Everyone has the same nature , by some way - |
- عاصفة تفكير ،، حتى استعصى ترتيب ابجدية حياتي ، إلى قبسٍ من الإدراك . - |
- طلعَ دقيقةً ثم غاب . ما بين القزح الساكن على صفحة السماء .. كان مطيلاً السبات ، ثم تزحزح من مرقده ، وكشف لي عن رقعة متوهجة حمرآء ، لولا صعيق الرياح الهابط ، لأستحال ذاك الضيآء المدمي إلى ودقٍ يتهاطل بقرمزيّته الشجيّة من على القرص البهي ، لكأنّه يهلّ الدمع أمطاراً يهتزّ معها وتر الحزن ، وينتحب سمفونية البدر .. ويستميت للآهة الصمّاء التي تدفقّت عبر سكون الدجى . فيبقى مذعناً لقانون الكون . ولو إن واجبه يُستَقطَع لراحةٍ لهوى ساقطاً من مكمنه ، وأتخذ حيّزاً من السطح لحاجته حتى يمضي بقيّته ملاذاً للمحرومين ، ولكن مهمته اقتصرت على ذلك الفصل المعهود ، فيواصل كوكب الليل سراجاً منيراً يرشد السائرين .. جولته حتى الفجر ، متدليّاً في سكناه .. تُعلِيه ثنايا السماء وترافقه صغار النجوم ، كالدرر النورانية. وكنت الأنا واقفةً خلف الزجاج ،مشدوهةً ،والنظرة الساهمة تسمق سابحةً عبر الفضاء ، إلى جميل الرؤيا التي سلبت رشدي، فأمسيت جماداً هاجرت روحه هائمةً وقد فاضت إلى العلياء ،تتمنّى الولوج على طريق السماء لإختطاف لمسةٍ تشرأب منها فيضاً من الهيام ، وتقبّل اللؤلؤة التي أفدت ضيائها وَسْنَى تقود الضائعين .. إلى درب اللقيان . بدر في ليلة حالكة . - |
- الهدوء الداخلي الذي يجتاح مخيلتي ويخيم فيها ، هو الإستقرار الذي أبتغيه في كل حالات شخصيتي التي تبرز لذاتي التناقضات. - |
- لوحة فنان ،،قطع فنون ،،فرشاة ،، شاشة إلكترونية ، هذا كل ما أحتاجه . - |
- خواطري كجو غائم رمادي ..، - |
- كل شيء تحت عدّاد متوّقف - |
- هناك جمال في الطريقة التي ييسير فيها الكون كافية بأن تكون منبع إلهامنا ،، - |
- تغمرني عتمة السماء ! وأضحى بعينان تائهتتان باهتتان في شيء ضائع أبحث عنه ،، أي وجهةٍ أتبع المسير ؟ - |
- بعد عناء مع عملية ألوان ،، كدت أصاب بالعمي >< ! ... لربما أصلحت الجزء الأهم . "الله ياخذهم =)" - |
- شيئاً فشيء ،، يتدرج كالعالم . مثل حياة لم تدخل المادّة ،، لها أبعاد وهمية ، ولكنها أخًّاذة . - |
- الطريق على هشيم تلك الذكريات ، لا زال هائماً في أفق ذاكرتي المتصدّعة . وكأنّها تتمرد على طاقاتي ، توهن حصانة نفسي ، تريد أن تطرحني في مقبرة أحلام راحلة .. أحيلت ألوانها . ليتها ما كانت ذاكرة تعود لي يوماً ، ليتها كانت اللاشيء واللافكرة ، وكنت أنا فقط أتيه بين تمويهات حيرتي دون أن أكون إجابة لها . - |
- تبعثرت بين الشتات ، صحوة أبتغي أن تتسلل إلى غياهب عقلي . تروّيني بلمحة إبصار تعيد لي مدركات نفسي الغائبة . - |
- بعطفك أنشد الغوث ، أرتّل ترنيمة الإستنجاد برأفتك . - |
- i don't want to get use in tha hard rules about the !- _ - autonomy ,, . Consider the vision of my style and this becomes hard when I draw diff angles of animation body - |
- خوض تجربة في الإعتماد كليّاً على إبراز تخطيط عملي لرسم أجزاء صعبة ! - |
- تخيلو أسوي مانجا ◕‿◕ ،، تحمست شوي ☻ - |
- خُفِيَ الشهاب عن مُنَاي ، - |
- أعِد جزءً قُطِعَ مني ، أعد لي حياةً ما .. ، - |
- ما الأمر في ظنهم ؟ .. هه ، هو لا شيء . _ [ log out ] - |
- وعند اول ثنية من صفحاتي الإلكترونية هذه ، إلى اوسطها ، وحتى آخرها ، هناك # ، لا مرئية ، تحاذي أحرفي الضائعة . (لمحة للبروز فقط ) . # - |
- وبدأت كل شي بعد الاستقطاع بذات الحبر العتيق . - |
- ،، تنسلّ أفكاري مرغمةً دون طواعية !! وأنا أحاول جاهدة في مرور الزمن الكهل ترتيب أبجدية هذه التدوينة الصمّاء عن النطق ، الضاجّة بالعويل ... !! لقد كنت ، وفقط .. بلا أصوات تبدد الخواء ! ،أحادث الدمع عن مرارة الإرتشاف من الواقع ، وأحيك قطعة ما لذاكرة المفقود التي أخذت بالإتساع على غفلةٍ .. ،قطعة أخرى تعينني على إكتساء علامات الإستفهام . علامات أعمد إلى إبرازها في عروضهم المسرحية ، ( وبشكل دؤوب جداً ) ، ولكي أشحن ما أستطعت من القدرة لألملم شتات نفسي . أعيينها في تخطّي مستويات الحياة وإن ضاقت دهاليز العبور . التبرير المفرط ! ، ثم اللوم والعتاب الجاد ... ، بدعوة صادقة قد تزيل الهمّ الشائك في جوانب رأسي . ولكن عبثاً المكوث على هذه الأفعال بعدها !! .. صوت الحق لهم ليس سوى إشارات دون معنى ، .. تضمحّل كالدخان . - في أوقات ما ، بل معظمها ..، تمرّس اللامبالاة و وإبداء البلاهة بطرق ذكية ، هو الدواء من عدوى أفواههم . لربما بطريقة ، إتخاذ تصرفات مناقضة للطبيعة تزيح التعب من التعقيد البحت . وأنا أعني بأسطرٍ مبسطة ، تظاهر بأنك لا تعرف شيئاً ، في حين أنك تعرف كل شي . - |
،، http://www10.0zz0.com/2018/05/08/23/200091234.png وجدت في فسيح وجداني ترنيمة امتنان ..، تتغنى بشاعريّة كبهاء أحرفكم التي نطقت في ساحتي الوديعة ، وأمام أحرفي التائهة . :ق6: - |
- كان هناك تفصيلٌ من التفاصيل ، ليس كتفاصيل بني البشر التي اعتاد ذهني على إيضاح فحواها . وكان بشكلٍ آخر ، خارجاً عن الحدود الإعتيادية ، مفسّراً لحديثه قبل حنجرته . وكاد التفصيل يفقه لغة الكلم لشدّة الإلهام في تلك العبارات . ،، بعض الحكم من أفواه قويمة تأسر فكري . - |
- بحاجة إلى همَّة ، تدفعني مع الإبصار - |
- شدّة لعلّها تساندني بتخطي مرحلة العوم في قيعان الحياة ، حتى تحط آمالي على ما أصبو لتحقيقه - |
- يشتد ثقل العمل كلما أرتفع مناي أعالي السماء - |
- الإختناق المباغت يُزاح كلما ألقيت بفتات من نفسي حين أسقط أحرفي . ،، الناس تختلف فيمِا يحدّثون ، .. الـ(الكيف) في فيض مشاعرهم . أما أنا لا يبدأ حديثي إلا مع الورق ،... بلأقلام ، في الصور ، و إلى عالم السماء . لا أشعر بالحياة تنبض في أوصالي إلا وانا أتنفس من خلال الكلمة . فبعد كل أمر كان وسيكون ، تظل كما هي ، لا تتأثر بعوامل التغيير . - |
- نعم اليوم كان بإمكاني إنجاز أمر ما بمثالية ، ولكن شيء بلا إبداع .. لا يشغل نطاق إهتماماتي . - |
- تعتليني الغرابة من طبيعة بعض البشر ، - |
|
- ما أحلى الطفولة ، ما أحلى بساطة العيش في زمنٍ ما .. ، - |
- يباغتني صدى ضحكاتهم ، بينما أسمع صوت نحيبها :matt: - |
الساعة الآن 03:48 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011