- من ذا التائه المنكفئ بين سربٍ من الأحاديث الغير معنونة و يتشارك نصفاً مني .. ؟ - |
- - تخطيط متتابع لأول الخطى .. ، - |
، -فوضى مخيلتي التي تلاصق حواسي المكللة بالوهن ، وترفق الواقع كمشهد بلاستيكيّ يعاود التكرار ولكن بشكل مختلف إن دعت الحاجة ! .. ، |
[justify]، - سبحان الله ، والحمد لله ، ولاإله إلا الله . -[/justify] |
- - إنها تجارب شاقّة بالفعل. ولكن تلك الخاصّة فيما أتوق إلى التحرك من خلاله ..، سأدع محاولات الدخول إلى غمارها فرصةً للإستكشاف والإكتشاف . - |
- - كانت تعابير إبتساماتها تتفتح على حين غرّة كلما أسهبت في الحديث حتى خيّل لي أنها .. تعكس بهاء الـقمرْ . - |
- - إدخال الحبور للأرواح النقية ، أهم عندي حتى من إسعاد نفسي . - |
- - نعم هنالك الأسباب ، ولكن النصف منها هوى تحت حكم الظروف القاسية، حتى أمسيت في ظنٍ بأنها باتت الحَكم فِ إستهداف كل حادثة شعورٍ ما ... ، مهما كان محطَّم . - |
- بين التهاني ورسائل السلام ... ، رسالة تهنئتك مَ زالت تنتظر صاحِبها ، أين أنت بين هذه النداءات ؟ .. كيف ستجيب صوت تهنئتي لك .. كما أعتدت أن أفاجئك بها ؟ ... |
-نعم أنني على دراية .. ، بأنه لا يوجد صوت لأجيبه . وأنك فقط .. تراقبني من ذلك البعد ، وتراقب كيف أنّي تركت كلمات التنهئة الخاصة بك تترنح في مقصورة الخواء .. الذي خرج من تنهيدة مني .. ، حين أستحضرت الذكريآت .. ، لكأن الذكرى كانت روحاً ، أشد حياةً من روحي . |
- وكنت أنا أعبر بين الطرق الملتوية في قطب من أقطاب الحياة وأنا أسأل لأستشفي بالإطمئنان ( أأنت بخير هناك ؟ ) .. فتجيبني أنغام العصافير .. ، وحفيف الشجر ، والرياح الساهمة عبر الأفق .. كأنّها تحكي في الصمت الأزليّ عبارة من الإجابة الناقصة . |
https://www.gulf-up.com/06-2018/1529035107441.gif - أنني وفقط .. ، لم أبتغي الفتات من هذه الحيآة ، لأني لا أعْبُرْ المادّة ..، ولكني بين السماء و الأرض ، رحّآلة خارج معابر البصر ، خارج الطريق ... ، محدّثة للسماء .. ، مستمعة لأحاديث ساكنيها . أنني فحسب ... ، أفتقد المقعد الذي تركته شاغراً .. ، وأفتقد الصدى الخافت بين تلك الجدران حين تتنقل بخطاك.. ، ولكني لا أبتغي الإسترسال في ذلك الفقد .. ، حتى لا أفقد قدرة الرؤية وقدرة التشبث بثنايا الواقع الشائكة . |
- فكم تمنيت فِ كل ليلة ، لو أنّي أرتحل بين طيّات الفضاء .. ، لأجاري اللقاءات المنسية ، وأعوم فيها دون الهبوط . |
- - أرتطم الطير بحآفة صلبة ! لكنّه أخذ يلملم ريش جنآحية الهابط وحرّكهما ببطء .. ، - |
- - وترتحل من ذكرى المواقف نفسي التي غدت .. ، محكومة بالهجر أكثر من الإستيقان . - |
- - أرغب بالقيام بالعديد ، وبالنسبة إلى ( عديد ) هناك خطوة ما ترجّلتها قبل زمن ، وكانت جيدة على حد علمي ثم بعدها لا استذكر السبب الذي جعلني أوقف مسار تلك الخطى ! لم أشعر بشيء حينها ، لكنّي الآن أشعر بنقص يعتري تشييد بعض الأسس > - |
- - صباح بارد رغم حر الصيف - |
- - الرؤية لتلك التطلّعات تعتلي أفق مناي سمعت مرة ، لا تقل أمنية ، بل هدف ! لكنّي لا أرغب بتعميمها جميعاً ، فبعض المنى تحلّق في وعاء زجاجي مغلق حفاظاً على مضمونها فحسب ، إن تحققت ستؤدي إلى إبطال أمنيات شتّى ! وفئة كبيرة من تلك التي ترقد في القنينة المنارَة ليست سوى مرتبطة بأحلام لا أرض لها على الواقع لحملِها . - |
- كنت خائفة من أن ألم الموت سيستعصى علي ولكنّي أصبحت أنتظر يدك منتشلة روحي دون جسدي من ظلمات الحياة . فهي بعد فقدك كالجحيم |
- - سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم - |
- - كما كان الإستقرار نابع لذاتي من زوايا عديدة كذلك إتساع وعاء معرفتي ، غير ممتلئ لا ينضب . - |
|
- - لمْ أعلم لمَ تزداد شدة الرياح في هذا الوقت من الصباح ! - |
- You are a beautiful person, really beautiful From your bones to your heart قلب1 . أسعدكِ الله دائماً :الماس:. - |
- - [أرواح عانقت الجمال في تكويناتها ، تستحق سعادةً أبديّة .] - ( إستقطاع !) شريط العودة لمقتطفات غابرة .. !! [overline][ جانب آخر .. ! ][/overline] أتسائل لمَ تكدُّ الدنيا في قلب المعادلات ، تمثّل مجموعة من الأشخاص عناصر نشطة لفورآن البقية ، عنصر نشط سيؤدي إلى التدمير فحسب ! حتى تيقنت أن التدمير لا يأتي إلّا من أقرب محيط لتواجدك والرغبة في التحليق للأفق الآخر فقط تعتلي سماء المنى كشهبٍ كلما أردت التيقن بأماكن سقوطها .. اكتشفت بأنها تسقط في اللامكان ، - |
- - take every pieces to imaginary space behind the physical life thinking out of ordinary - |
- STRUGGLE - كنت بصدد الحديث اليوم مع أحدى الزميلات بخصوص مواد الصيف التي يتم تنزيلها كانت تشكو لي شيء من المعاناة بخصوص الإختيار الغير صائب للبعض من فئة التدريس أغلب المواد التي تمت اتاحتها سكشن واحد أو اثنين كحد أقصى والبقية التي زعمو بقرار تنزيلها مغلقة !! أتمزحون !!؟ والطالب يقرر التسجيل بثلاث وبعد حرب طاحنة ينفذ بجلده على شفى مادة واحدة ( بالخطأ وبصدفة حظ ! ) أبتعدو عن إمساكي أيها الزومبي المجانين @@ !! دعوني وشأني سأصارع رغبة الدخول في الجحيم .. ويتم الإنقضاض علي من كل الزوايا .. آه نعم فترة التسجيل تنقلب الوجوه التي اعتدت على رؤيتها إلى أحياء أموات ينهشون البقية المتآكلة وصفحات الكتب !! .. قررت هذا الصيف أخذ مادة برمجة ... في كل الأحوال يتحتم علي أخذها بسبب انها مرتبطة كاللعنة بمواد أخرى يجب علي تسجيلها الفصل القادم المشكلة ليست في الأقاويل بشأن صعوبتها ، والأغلب يستنكر ( لن تتمكني في حياتك إجتيازها لأول مرة .. ! ) .. ( ستأكلينها مرتين ! ) (يب عارفة انها طلاسم يعني @@ !! ) أساساً كنت مجزمة بخصوص قذفي بكامل قواي العقلية في تخصص البرمجة وأنا صائبة بشأن إكماله بنصف عقل إن أخذت الأوضاع منحى جيد و خارجة عن ما يسّمى عقل في الحالات البديهية لكل دفعة =,= . يب ، سيكون الجلوس امام الدكتور أشبه بإجبار أجفان عيني على التعلّق وشلّها في أقصاها على حين غرّة كلما أنهالت ، وسيجدر تحكيم ثباتها بمشابك الغسيل أو العلاقات الضئيلة بلف الشعر ... لما ؟ ... ليس لأن الوضع الطبيعي لكل محاضرة هو النعاس المباغت !! في كل الأحوال سأكون مصغية .... حسنٌ ما عدا هذا الشخص الذي لا أعلم لم الجامعة تحتفظ بأوراق عمله @@ !! سنة بعد الأخرى سيزداد ظهره تقوساً ، في الوقت الحالي مشية البطريق أقل ما يقال عنها عند مصادفته في أحدى الأروقة بالكلية ستشعر في أي لحظة بشان سقوطه مستسلماً عن المشي ، وستتخيل كيف ستهب لنجدته والكيفية في إعانته على الوقوف مجدداً ... و آآه بخصوص التأخر عن محاضرة أخرى .... لحظة واحدة !!! .. الإجبار على النعاس العصيّ أثناء تحدثه لأنه ستشك بتواجد حركة في فمه !! #-# لا اعلم أهو يتحدث أم فقط يمشي منجذباً للأرض في اي وضعية سقوط وإن سمعت صوت يخرج منه سيكون أشبه بنبرة المحتضر على فراش الموت آآه لمَ عليك المكوث في كل هذا .. ما الصعوبة في العزم على تمزيق عقد تدريسك والإستيقاظ كل صباح لشرب القهوة وقراءة الجريدة وتغطية فردة رجليك الباردةً فالتقدم في العمر سيجعل عظام أطرافك تنخر في بعضها البعض !! .. سيكون وقتاً مناسباً للإبتعاد عن وجع وقوفك لسنين في إعادة نفس المحاضرات عن كيفية كتابة الـ main function و multiple functions خارج الأكواد الرئيسية ! والبقية اللذين تتعالى أصواتهم بزهو ورفعة في طريقة شرح متكاملة من كل النواحي هم فقط ينتظرون هبوط الطائرة في المطار لرحلة سفر أخرى ، ومع كأس الشامبين وسكب واقي الشمس تحت أشعة الشمس قرب ساحل سياحي ... أوه عذراً كأس الشامبين!! بالغت بأوصافي بعض الشيء !! ولكن إن كنت تملك الوقت يا رأس النعامة لتقوم بإنقاذ مجموعة طلبة في مدة أقصاها شهرين لم لا تصنع جميلاً يتم ذكره ملصوقاً بإسمك الذي تتفاخر به أمام الأفواه -_- !! وتأتي فوق كل الظروف العاصفة لتدخل في رأسي قبيلة من القواعد التي لا تعطيها الحق الكافي في التوضيح نعم سيتم وضع كود .. ELSE IF في إحدى الأسطر دون إن يطلب السؤال ذلك هو جزء مخفي من العملية .. اعلم هذاااا بكل المعايير !!! @@ ولكن أن تطلب مني تحزير كل مرة بنجاح أين تظهر الـ.NULL فجأة دون سابق انذار وليس في مكانها المناسب !! .. الـNULL فقط للفراغ عن اي قيمة هذا ما سقط من أفواهكم على مر السنتين الفائتتين =,= !! وكتابة الـTEMPLATE الشيء المقرف في الموضوع كله !! لطالما حبّذت إستخدام الـ CLASSES في حلول جميع الأكواد ، نعم سيكون أول فصل كفيل بأن تهتف ملأ شدقيك بابتسامة عامرة تضمن A عندما تتعلم أكواد الـ inheritance .... ( واااه سوو كيوووت *^* !! ... كتابتهم لطيفة *^* !) يب .. محق ! لكن جرّب ما هو القادم بعد كميات اللطافة تلك .. سيتم تلقي أول صفعات الكتاب بعد شرح الـbased list وسيكون هذا كـــ .. أنفض الغبار عن جنبيك هذا فيض من غيظ ... يب سهل ...إيييززي !! أعلم عند التدرب على أكواد شتّى =,= !! فقط .. الأيام المشؤومة عن الدخول الى حرب العناد مع الـtemplate في مستويات متقدمة وسيكون التعامل معه كعقد صفقة فاشلة مع العدو لغرض فقط تأمين الحماية لمدة زمنية وليس ربح أي أهداف مشتركة لأنه لا يقبل الصداقة بأي شكل من الأشكال >< !! حتى يقذفك الموج إلى منطقة غابرة حينها ستسأل الحيطان هل سأعبر النجاح أم ستتحقق اللعنة التي يتناوبون في ذكرها بخصوص شعوذة ذلك الكتاب ×-× !! أين أنت يا فوتوشوبي المركون في زاوية =( ؟!! .. لاا أعلم لا تشكو لي بأنين يخترق أضلعي بخصوص حلمي بدراسة المونتاج والتصميم الجرافيكي وبرامج الميديا قلب8 حتى تحطمت الرؤيا كشظايا زجاج وأدمتني على الواقع الأمَرّ !!T-T نعم كان فقط من المفترض أن أصوّر نفسي مسافرة عبر الزمن في حالة إندماج كلّي مع عملية صنع فيديو أو شكل جرافيكي ألكتروني والتدرب على هياكل انميشن طلبها الدكتور كجزء بروجكت . و توسيع دائرة برامجي الفنية لأصنع صداقات خارجية لأشباحي .. لا بعد مرور كل هذا الوقت الشاق والعصيب لن يفيد الإعتماد على الدراسة المنهجية والنمطية لتحقيق مبتغى في دواخلي . قررت منذ أمد أن أتخلى عن ذلك الإعتماد لأن لا أحد يسند أحلام شبابية للوصول الى صرح البروز وفقط وصف الفكرة بأنها عديمة النفع !!! هذا الشيء العديم النفع ، سيكون له أهميّة في يوم ما ... فلا داعي لتحطيم الآمال والرؤى بتلك الطرق القاسية ، قررت ميار سيكون لها شأن في ذلك ، سأكمل طريق البرمجة الممتلئ بالألغام وأنفجر في كل معبر أتخطّاه ، ولكن الجانب الآخر مني سيحلّق في فضاءه فيما أحب بدل المشي فقط ! في هذا الزمان ، إن لم تعتمد على الذات للوصول إلى ما تبتغيه ، وبعيداً عن الأساليب الخرقاء تلك في بناء قاعدة معلوماتية تكون كفيلة ، أصنع فقط صرحي الخاص وطرقي الخاصة في إكتساب مهاراتي لإستخدام البرمجة فيما يدعم أهدافي الفنيّة وليست مجرد مسائل علمية لا ترتبط بشيء!! فقط يتم رميها بين الأسئلة لزيادة تعقيد طالبي العلم ودحض آمالهم . أنا لا أستطيع فهم البرمجة بهذه الطرق !! .. لطالما أحببت في الصف المتوسط صنع الأكواد لمواقع البلوجر ، حتى آنشيء هيكلة الصفحة بالهيئة التي أريدها ، أو إستخدام الJAVA APPLET لتصميم نظام برنامج بسيط وسلس ، ( تصميم ) وليس حل المعادلات عن طريق الأكواد حتى تم تشنيعها >< !!! - |
- - شيء من السّلام الداخلي . - |
- - خطوات للإستمرارية في خضم المجهول ، - |
، - يَ الله برَحْمَتِك أسْتَغِيثْ .. ، شمعه1 ، |
- احتضار صامت |
- نظراتهم الغير مبالية بأوجاعي تدميني بحقيقة حتى لو شهدو جثتي في يوم ، رسالة إليهم : لا تنسو ان تأكلو الفشار عليها لأنكم هكذا نفوس ميتة عن الحس والضمير |
|
- بالرّغم من إندماجي في التصميم بكل حالاتي المزاجيّة إلّا أنني وهذا اليوم كلما رفعت صفحة واجهتي لا أستطيع البدء بأي شيء ! أشعر بالرغبة في تفريغ شيء ما ولكنّي لا أفقه كيفيّة عمله أو تكوينه ... |
، - فَضَاء الفِكْر وَ الخَوَاطِر ... ، |
- - في نقطة ما ينجلي كل شيء ... ، بعيداً عن فوضى الأقنعة والتزييف والتهكم حول إخفاء المشاعر ..، أرغب فحسب بالحضور في محيط يبعد عن كل ذلك ، نفسي بطبيعة عفويّتها وحسن ظنها ، تتشارك سُبل الطبيعة أكثر من الإختلاق المتعمّد - |
- - أرغب فحسب ، بالتحليق خارج ذلك النطاق الخانق - |
- - فالمكوث بين أرواح إعتادت على خلق التمويه والهالات التي لا تبعث على الراحة هي فقط ، مُتعِبة و مُرهِقَة . - |
- - تشارك نطاق الكلمات بعفوية وصدق النفوس ، بلا نفاق ، هذه نفسي وما تطيب له من راحة . - |
|
الساعة الآن 12:49 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011