عيون العرب - ملتقى العالم العربي

- مدونات الأعضاء (https://www.3rbseyes.com/forum167/)

- - ʟσƨт - (https://www.3rbseyes.com/t564231.html)

[caps]

- that thing has left from your eyes

[/caps]

- اليوم جميل هادئ ،تمكّنت مِن سماع صوت
هطول الأمطار خارجاً ، كانت الغيوم قد احجبت قوة الشمس
وذلك ما أحببته بشدة ، حيث السماء باللون الصباحي البارد
انه منتصف النهار ، لكن الزرقة آسره ......
ما الذي فعلته ؟
لم أستطع كبح نفسي كالعادة ، هرولت إلى الخارج
والتقيت بحبيبتي السماء وانا أرفع رأسي إليها ،
إرتويت من ماء سمائي وبللت جسدي حتى النخاع....
شعرت وكأن القطرات تقطر وتخترق عظامي وجلدي ..،
أعشق هذا الاحساس ....، كالولوج إلى مرشّح بلوّري شديد النقاوة
أعجز أن أوصف تركيبته .... ! لكنه بديع !! .. شعرت بجميع القطع
العالقة فوق صدري تتهاوي وتنصهر تحت برودة الهطول وشدة وقعه !
حتى الترتيل بالدعاء والتسبيح لخالقي له متنفس مغاير تماماً
أحرف تتحرر من شفتاي ببطء ،و روحي تسبح من داخل جسدي
مع المطر المركّز
البرودة كانت ترتفع ولكنه كان دافئ على قلبي ... ،
/
الشتاء معشوقي الأبديّ ، أتمنى أن تذر لي السماء
هديتها الثمينة وتهديني هذه السنة حكاية المطر بلا نهاية سريعة - أرجو ذلك ..

rains and blue sky -

- ولأن عقلي ما زال متفوق في إيجاد نعمه
سأبقى أردد : الحمد لله .
فحتى وإن شعرت بالوهن ،
وشيء ما سُلب مني ، لم يُسلب ! وإنما ارتحل مؤقتاً ...،
ومادمت أيقن حجم نعمة عقلي،
في هذه اللحظات ، أرغب بشدة احتوائها بحواسّي وكل ما أملك ..!
أدركت ، الاكتشافات للذات البشرية معقّدة أكثر من كونها
معرّفة في حالة طبيعية من الحياة .
/
لابد ان أعلق في حالة صعبة ، ونتاج تواجد نفسي فيها هي اكتشاف آخر ظننته الأخير من نوعه !
هذه الاكتشافات- من ضمنها ذلك الاكتشاف - لا تصل لحد الكمال في معرفة مفاهيمها
إلا عندما وجدت نفسي أعاني " لفترة زمنية " من فقد شيء من أساسيات الحياة
فرأيت القوة في أهمية البقية منها ، والذي لازلت احتويه .
ومادمت أملكها ، وأبصر مساراتها ، ستبقى للأبد أكبر نعمة حتى لا أكون من ضمن اللذين يُفقِدون أنفسهم قدرة الإبصار
في حين أنهم يملكون القوة

: Photoshop said
You become careless
-
My ghosts feel useless
I should upload something
Since I begin attracted to improve
only drawing skills

? Is it deserve trying
/

/
الليلة هذه، السماء بلون نحاسي و
قرمزية قاتمة .. ! الغيوم رمادية ، رمادية جداً !
لتداخل اللونين آثار حدقت فيها لساعة من الزمن ،
لون السماء كسحر أسود ! يغيب عني وعييّ ..!
لكنه ليس الصنف الأسود في ذلك الشر ، له صنف آخر ..
سحر أسود ممتلئ بالخير ... !
بالطبع ، فلا يمكن لجزء فكرة مفردة ليس لها علاقة
بقدسيتها أن ترتبط و تتوصف لها !
/
إنني موافقة ، أن أُسحَرْ من قبلها .
هي ساحرتي ، موصومة بروحي ،
أحب أن تخطف مني عقلي بأكمله وكل فكرة فيه .

/

- يواجه هذا الشعور معظمنا ، يأتي غالباً في الوقت الذي نملك فيه
عدّة مسؤوليات علينا إكمالها أو إنجاز اليسير منها ، ذلك الشعور
يكون اشبه بتصوّرنا بتداخل الوقت في ما يحتويه ، تداخل ساعات اليوم
ببعضها وتقلّصها ، ثم الشعور بنوع من العشوائية ، ونزعة ..، ثم رغبة في مسح ذاك التصوّر .
بعد ذلك، مسح الأقل أهميّة من ما يجب إنجازه ، لدحض الشعور بتداخلات الوقت .
لكنّي سأتوقف عند الرغبة بمسح التصوّر فقط ، وأفرغ آليّة العمل القريبة إلى
الترجّل التلقائيّ دون الدقّة في مراعاة الترتيب - فأحياناً شدة الترتيب
يكون له أثر معاكس لرغبة الإنجاز .

https://c.top4top.net/p_1047myoge2.jpg

/
, IT'S OK , EVEN IF THE BREATHING BECOMES POISON -
.. WHENEVER I TAKE MORE .. IT HURTS
AND BURNS MY CHEST
-

- chapter six
from my novel s p l i t

! VISIT MY SHOP FOR NEW COLLECTION
BR PLANET SHOP

- أستسلم للنوم الشنيع ..! ، آسفة سمائي

- سكيتش و موسيقى
[ وأقفز من فوق السحاب ] إلى خارج العالم .

https://f.top4top.net/p_1055u4f2k1.png

[ THE NIGHT , QUITE CORNER FOR MY MEDITATIONS ]

https://a.top4top.net/p_1056x03151.gif

- لم أكن أعلم أني صنعت سابقاً مثل هذا الـ RUBBISH عجوز3
مهلاً يا أشباحي ! أين تهربين !!
....لن تفلتِ من العقاب ... !! X-X

بعض الناس المظاهر هي كل شيء لهم ..
متناسين أن معدنهم صدئ حد الاسوداد !
كيف له أن يُغطّى بقماش من حرير
أو ذهب لامع ؟ هل تعلمون ماذا يحدث
للحرير والذهب فوق المعدن الصدئ ؟ .... يتعفَّن !

-
[ سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك ]

-
بعد غد ، هناك شيء سيحدث ، وسأقوم به
لأول مرة في حياتي -
/
..ذلك الأمر الذي سأقوم به ، أنتظرته دهراً حتى أصل إليه
أو أقترب منه .. ! أطياف مضطربة تهيم في أفق مشوّب
حتى وإن أشتدّت ،لن أسمح لها بعبوري من الداخل -
فقط ، أرغب بشدّة في سماع كلمات تكسبني دفعة من الشجاعة .

[ [caps]i[/caps] [caps]wanna[/caps] [ [caps] fly[/caps] ,
[[caps]i [/caps][caps]wanna[/caps] [[caps]swim[/caps]
[caps]it's[/caps][caps] my[/caps] [caps]everlasting[/caps] [caps]desire[/caps]
/
بالحديث عن نقطة تحوّل الإنسان إلى أمرٍ ما،يبصر فيه إنعكاس ذاته.

-
وحتّى إنَّ ذلِك النوع من الغَرَقْ،ليسَ قاتلاً للروح،بَل مُحييِهآ .. !

-

https://b.top4top.net/p_1064ot6j41.gif

NOTE - 300
[1-12]
/

التدوينة الـ##3 !

رغبت هنا تشييد هيكلة مختلفة، لزوايا عالمي الغائم و المكتظ بأبخرة الفجر البارد !-
بما أنها تدوينة قياسية في التعداد،تبدو كذلك ، وفي أول يوم من آخر شهر لهذا العام العشوائيّ.
رغم أن الثمانيّة أقرب لي نفسيّاً من التسعة ، حتى في كتابتها أي وقت و أي مكان،8 .. تبدو
أكثر رأفة وراحة لي بدل كتابة ،9،.. تعطيني نوع من الثقل أو (العبء المبهم ).
لكن هذه التدوينة ليست لوصف أوضاعي النفسيّة مع الأرقام! وإنما مجمل من التعابير المختصرة
رغم اني لا أحبذ الإختصارات في كوني الخاص ،لكن ، الأوصاف في ذهني مختلطة إلّأ ربع ضئيل.
أحب أن أوصف من الأعمال التي رغبت بشدة في ترتيب زمن قياسي وكافٍ لها،
وأنا أعلم لن يكون كافٍ إلّا في حالة إشعاري بالرضا،على إنجازات صغيرة لن تكون متقطعة/
رؤياي الشاسعة تلتقط كل شيء يجذب مغناطيس يقبع في منطقة من إناء رأسي!
وكلما شددت على حفظ هذا وذاك،أشعر بإنسكاب الزمن من بين أناملي حتى يتلاشى،..
أحب الميزات في لغتي الأم بدرجة قاتلة!كان من المفترض أن تتوسّع بسيطرتها منذ حقبة
الأندلس التي أسّميها ( فترة رفاهيّة )- لأسباب .
لديّ إفق يعانق اللانهاية،نطاق أزلي يطلّ على شرفة أفكاري والأحلام الماثلة لرؤيا أدق صوراً.
كنت أعاني من تجمّد صلب إتجّاه تمرسّي في التصميم،مجملاً كانت فكرة التنقيب عن
زوايا أخرى تندرج تحت ذات السقف،لقد اعتلت وبرزت كـ لافتة شنيعة أثارت إستفزازي،
..خارج الوقت المنطقيّ،وددت لدقيقة مباغتة أن أقطع العروق التي تصلني بـ تمرّسي الثاني،
فجأة الخطو على أسطوانة مكررّة ، إنّي أعيد تشغيل ذات المقطع الموسيقيّ،تشغيل .. إعادة
..،زر إيقاف ...!! - أشباحي تتصادم وهي تحلّق " هل سينتهي العالم ؟" إن إنتهاء وجوده يعني
إنتهاء وجودهم ،وسحبهم إلى خواء العدم ،.. لا هي ليست النهاية،لكن ارتكبت أخطاء في غرفة
العمليات،حيث بعض المناطق لم أكسب حواسيّ فقدان الإدراك بالمنطق ، الغطس تحت المياه...،
إذا غطست حد العوم ذلك يعني إنّي أسير في الإتجاه الصائب،إما إن غرقت .. فإن ذلك الأشد صواباً !
،لأن مفهوم الغرق بثنيّات ما يستهويني من تمرّس،هواية ، يجعلني منقادة إلى نتيجة لا
استطيع تكهنها ، والنتيجة التي لا يمكن تنبأ توقعات لها لا شك ستطفو فوق المياه بأسلوب باهر!
أيقنت ما سيشفي أعراض الإختلال في إستمرارية الحياة هناك،"سأبحث عن نعيمي !"-أصبحت
متعطشة لذم كل السيرورة الروتينيّة والخروج عن منطقتها،هذه المرحلة التي يشعر فيها صاحب
العقل المزدحم بالعمل أنه يبتغي بقوّة فتح بصيرته على جانبٍ ليس ماثل للجوانب التي سبق خلقها.
"ستقوم بدراسة ذلك الشيء أعمق !"همسة من شبح ..،عيون برّاقة ! أحاسيسي تتلاحم ..،
طاقة فريدة-لست أعجب ،لمَ؟لأنه لغتي الرئيسية الثانية
في التعبير وخلق الانعكاسات لـ عمقي إلى (طرق قابلة لبوحه)،ما بين
تكدّساتي الخفية،أكثرها غير قابلة للتكوين إلى شكلٍ بالمفهوم الشبه يوميّ من أشباحي.
لم أنسى أنّه الأداة التي صنعتها،حين لم أعرف أين محور البداية،وأي جهة يقبع..، حينها تقوقعت
بالحيرة،لكن عمل عقلي كان له حضور أقوى ،حتى شرعت لأول مرة في ابتكاره- لقد استكان
في حلق من الحلقات،الآن علي دفعه ليتقدّم ،وبلا إيقافه،..لن أصرح به لأنه سيصعد منطقة البروز أكثر لاحقاً .
عدّة مجموعات من هياكل التشريح أعجز عن رسمها بصورة قريبة للنمط الذي أحبّه ،بل حتى
بطريقة مع أخطاء أقل.سيكون قرابة الشهر الذي سأضع أناملي تحت المجهر،وأصطاد الثغرات
التي تقيدني كل مرة إلى ذات الخطأ،أو المنحنى الغير جيّد.لذلك نهاية العام سأضع لافتة
..ستحوي مقدار الخطى التي حسّنت فيها خطوط الرسم و توسّعت على آثارها ذاكرتي البصرية.
واقعياً،أرغب بعملية تحسين دقيقة لساعات نومي،.. أصبح النهار عصيّ بعدم فقدان التركيز .
بحاجة إلى النشاط الجسدي أكثر ،رغم أنّي قد لا أضمن لقاءات محبوبتي السماء،ولكن ذلك
لايمكن حدوثه بالطبع،لقد بدأت الأدوية العشبية تعطي مفعولها رغم البطء.
الحياة خارج الأرض أفضل حركياً-وروحياً عليّ -
إلى جانب تلك الخطط المبعثرة،أرغب فقط بإغماض عيناي الآن ، وأخذ عفوة- حتى أنهض
واتابع تركيب لعبة القطع ، هل تعرفوها؟ .. إنها لوحة تصوّرية في ذهني ، تحوي كل المفاهيم
الواعية واللاواعية ،هي بصفة فردية،الحياة، هذا العالم ..، ،وأولهم جوهر الضياع الذي فقدت قطعه دون عودتهم،لذلك ستبقى
منطقة من لوحة القطع مجوّفه .. ، أنه تجويف هائل،لكنه لا يُظهر الرؤية إلى الجهة الثانيةوإنما يحيلها.
الضوء الأزرق تحت الأفق ،بدأ الإنبثاق -
كم ذلك يفيض فتنة وبهاء !-صباح الخير يا سمائي ..!، موطني الأبديّ -بكِ أتنفّس،..أحبّك أيتها السماء.

-

-
chapter seven from my novel s p l i t

Is there
a path to
guide me
far away about
? ...loosing all of me

lost

So much of noises make me ill

Need long hours in the middle of natural environment

I don't prefer
sounds of city

لازلت مؤمنة بأنّي أمثّل جرم صغير ..
في هذه المساحات الكونية .

-
مَ الذي يمثّل النقيض لذلك الإنعِكاس .. ؟
-

- أريد بقوة أن أعمل بذلك الهدف ، لأتخطّى المستوى الحاليّ !

- تعديل بعض ساعات الوقت يأتي أحياناً بطريقة صلبة وقاسية

وَقد عَهدت إستوطان بين رُقعتگ الخاصة و في ربوع وِجدانگ ، ق4

Need a rest from life

في الخارج وفي أي زاوية لا تمثل عالمي الداخلي
لا أتكلم بما يلامس التفصيل ، لا أسهب بالتعريف بلا حدود ،
أتمسّك باليسير ، وربما الأدنى منه ، .. بعض كلمات .. بعض
ايماءات، والكثير من العلامات في الرؤية داخل عيني .. عيني
تتحدث بصمت ، وعقلي يعمل بالتفسيرات بلا توقف
أما لساني ، هو الاقل جهداً منهم .
أتحدث مع الورق ، مع الخطوط، مع الصور
أشعر بالحياة فيها ،أكثر من بني جنسي .
أنا بكل جزء مني ، أمشي بعالم صاخب ، لكنه غير
متصل بالعالم الخارجي .

my lord , I am in coma -

- هَآت يَدك ، لأمْسِكهآ ، وضَعنا نَتجٓاهل الكَون ونَستَقر خَارجه
هناكَ على شَط النُجوم ؛
هآت يَدك فقط ، وكل الأشيآاء سَتغدو أبْهى وذات إشْراقةة ق9

.. I am not well , I can't feel
? my heart ,my mind , my soul ... are they fine
, I am not fine, totally ,never
But I am struggler

هذه الحرب تريد أن تُهلِك روحي قبل جسدي ،
وفي خَضم كل النزاعات ضد الحياة، أناضل وأنا أنزف ،
لقد ناضلت كثيراً ، ولم أكن لأتوقف ، ابدأً ، واصلت
النضال حتى تهشّمت دروعي ، و أنكسر سيفي ، ..
ولم أعد أملك عتاد الحرب لأواصل تمرّدي ضد الهزيمة
لم يداوي أحد جروحي المدمّاة ، لم يصلح أحد سيفي .
أنا في منتصف الحرب ، ضمّدت جروحي وهي لاتزال تنزف
لم ألقي بسيفي على الأرض ، لأني وضعت يقين بقلبي
وأنا أنظر للسماء ، بأن شيء ما معجز سيرمّمه
ولم أخلع درعي المهشّم ، لأني آمنت أن شيء ما سيعيد إصلاحه
لقد صرخت بأعلى صوتي ، لقد ناديت بأعلى صوتي ،
ولكن الحرب ضارية ، لا هدنة فيها لأستعيد قوتي ،
لقد حُكم علي أما بالموت أو مواصلة النضال حتّى آخر نفس أحمله
ولم أكن لاختار الطريق الأول لنهايتها ،
أنا لم أختره بعد ، ولن .. ، لكن ....
تقدّمت بين الصفوف الخاوية وأنا أجهل كم من القوة قد تبقى ،
.. وكم من الألم سيحتمله بقايا الجسد الذي أملكه .