عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > ~¤¢§{(¯´°•. عيون الاقسام المخفية.•°`¯)}§¢¤~ > قناة عيون العرب الإخبارية

قناة عيون العرب الإخبارية أخبار يومية, اخبار حصرية, أخبار سرية, اخبار سياسية, أخبار طريفة, أخبار غريبة, أخبار العرب, اخبار العالم

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #6  
قديم 03-07-2008, 09:06 PM
 
رد: مصادر تكشف تورط جهات ومخابرات عربية في محاولة لاغتيال هنية


شكرا ً لك ..
*************************
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 03-07-2008, 10:50 PM
 
رد: مصادر تكشف تورط جهات ومخابرات عربية في محاولة لاغتيال هنية

إسرائيل شنت محرقة غزة بعد إتفاق مع السلطة وزعيم عرب بارز

محيط وكالات


القدس المحتلة : في فضيحة جديدة للموقف العربي من المجاذر التى ترتكبها إسرائيل بقطاع غزة , كشفت تقارير إعلامية اليوم الجمعة عن إتفاق ثلاثي بين رئيس عربي بارز، وشخصية فلسطينية كبيرة من فريق السلطة وايهود اولمرت رئيس وزراء إسرائيل ينص على تنسيق مواقفهم حيال العدوان الإسرائيلى الأخير على قطاع غزة, وذلك بالتزامن مع كشف مجلة أمريكية تفاصيل موثقة للدور الأمريكى في تصفية حركة حماس قبل سيطرتها على قطاع غزة .
وأكدت التقارير أن الاتفاق الثلاثى تم قبل بدء العدوان الإسرائيلى على غزة بأيام وقبيل زيارة وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس للمنطقة, موضحةً أن حماس والفصائل المقاومة فى غزة، نجحت فى إلحاق هزيمة عسكرية بالقوات الإسرائيلية المعتدية، مستندة فى ذلك إلى تصريحات الحكومة الإسرائيلية.
قلق إسرائيلي
وقال اولمرت إن إسرائيل لن تهاجم قطاع غزة إذا توقف إطلاق القذائف الصاروخية باتجاهها، معلنا بذلك موافقة غير مسبوقة على مبدأ الهدنة, فى حين كان آفى دختر وزير الأمن الإسرائيلي أكثر وضوحا وهو يعلن فى اجتماع مجلس الوزراء أن صواريخ المقاومة الفلسطينية مازالت تنهمر بكثافة أكبر من ذى قبل.
وقال ديختر، الذى نجا من موت محقق بعد أن سقط صاروخ فلسطينى بجواره عندما كان فى زيارة لمستوطنة "سديروت" وجرح مرافقه الشخصى "لم يتوقف إطلاق الصواريخ ولم تتوقف النيران ضدنا، ولم نحقق الردع المطلوب، فما الذى تغير علينا فى قطاع غزة؟.. إن مدى الصواريخ صار أبعد من ذى قبل ووصل إلى عسقلان وإلى نتيفوت القريبة من اسدود, وأصبح الآن 250 ألف إسرائيلى تحت مدى الصواريخ الفلسطينية بدلاً من 125 ألفاً".
تورط أمريكي
وتحت عنوان "قنبلة غزة" تحدثت مجلة "فانيتى فيير" الأمريكية عن تفاصيل المخطط، بعد أن أكدت أنها حصلت على وثائق سرية مؤكدة من مصادر فى وزارة الخارجية الأميركية، ومسؤولين فلسطينيين تكشف النقاب عن خطة سرية مصدقة من الرئيس الأمريكى جورج بوش شخصياً سعت لتنفيذها وزيرة الخارجية كوندوليزا رايس ومستشار الأمن القومى إليوت أبرامز بهدف إشعال حرب أهلية فلسطينية من خلال تعزيز قوات من حركة فتح بالأسلحة وبوصاية أمريكية للقضاء على حماس.
واعتبرت المجلة أن الإدارة الأمريكية دعمت مقاتلى فتح "الأمر الذى حرض حماس على أن تحكم سيطرتها على غزة", مستندةً استندت المجلة بشكل كبير فى الكشف عن تفاصيل الخطة إلى التصريحات الخاصة التى أدلى بها دايفد وورمسير والذى استقال من منصبه كمستشار لنائب الرئيس الأميركى ديك تشيني لشئون الشرق الأوسط بعد أحداث غزة، لدايفد روز محرر المجلة الذى تنقّل بين غزة ورام الله وتل أبيب والقاهرة وواشنطن، حاصلاً على وثائق مهمة واعترافات، أبرزها من شخصية فلسطينية قيل إنها تولت الإشراف على تنفيذ الخطة الأمريكية.
وأمام هذه الوثائق اضطر وورمسير للكشف عن المخطط الأمريكى الفتحاوى الذى تورطت فيه إدارته جاء لأنه مستثارٌ من السياسة الديمقراطية لإدارة بوش, وقال لذات المجلة: "هنالك تناقضٌ مذهل بين دعوات الرئيس بوش للديمقراطية فى الشرق الأوسط، وسياسته هذه.. إنها تعارضها بشكلٍ مباشر".
رحيل الرجل القوي



وكشف الصحفى الأمريكى عن أن مسؤولين فى الإدارة الأمريكية أبلغوه بأن هناك من نصح بالإسراع بتعيين رجل قوي عوضاً عن حل المشاكل مباشرة، وهو الأمر الذى أدى إلى الأخطاء التى حدثت بغزة، فى إشارة إلى القيادى الفلسطينى الذى كانت تسميه بعض وسائل الإعلام بالرجل القوى فى القطاع, كما لام جون بولتون السفير السابق بالأمم المتحدة، المعروف بتطرفه رايس, وقال:" ما حدث فشل مؤسساتي، وفشل فى الإستراتيجية"، متهماً رايس أنها "كآخرين فى الأيام الأخيرة من هذه التظاهرة تبحث عن ميراث".
وقد فوجئت الإدارة الأمريكية بفوز حماس فى الانتخابات التى فرضها بوش، رغم رفض فتح لها، بدأت العمل لإطاحة حكم الحركة بعد فوزها مباشرة بالتعاون مع قيادات فتحاوية, والخطوة الأولى فى الخطة الأمريكية كانت الشروط التى فرضتها الرباعية الدولية للاعتراف بحكم حماس، وهى الاعتراف بالكيان الاسرائيلي ونبذ المقاومة، والاعتراف بالاتفاقات السابقة والموقّعة, ورفض الحركة للشروط أدّى إلى قطع المساعدات الدولية عن السلطة الفلسطينية.
ويورد التقرير ما دار فى اجتماع بين عباس ورايس فى الرابع من تشرين الأول/أكتوبر عام 2006 بمقر المقاطعة. وينقل عن شهود خلال الاجتماع قولهم إن نبرة وزيرة الخارجية كانت حادة وهى تقول لعباس إن "عملية عزل حماس لا تؤتى نتيجة", كما أبلغته أن واشنطن تتوقع منه حل حكومة إسماعيل هنية فى أقرب وقت ممكن وإجراء انتخابات جديدة.
ضعف عباس
ونقلت المجلة عن مسؤولين فلسطينيين قولهم، إنه خلال الاجتماع، الذى تمّ فى شهر رمضان، وافق عباس على القيام بذلك فى غضون أسبوعين. لكن بعد جلوسه إلى رايس فى مأدبة الإفطار، طلب عباس من الوزيرة الأمريكية مهلة أسبوعين إضافيين, وبعد مغادرتها الاجتماع قالت رايس لمرافقيها، بحسب المجلة، "هذا الإفطار اللعين كلّفنا أسبوعين إضافيين من حكم حماس".
وكشف روز عن ثلاث مذكرات سرية تصف الخطة، أولاها مذكرة "أخذ المواقع" والتى أعدتها وزارة الخارجية الأميركية ل"جايك والاس" القنصل الأميركى العام بالقدس, كما قابل والاس رئيس السلطة محمود عباس فى رام الله فى 2006 مخلفاً وراءه مخطوطة تطالب عباس بأن يحل الحكومة التى شكلتها حركة حماس بعد فوزها فى حال لم تعترف بالكيان الإسرائيلي، معطيةً إياه وعداً من الولايات المتحدة بإرجاع تدفق الأموال إليه فى حال نفذ الطلب.
اتفاق مكة
وفيما كانت حركة حماس توقع مع رئيس السلطة محمود عباس اتفاق مكة فى مكة ويشكل الجانبان أول حكومة وحدة وطنية؛ كانت السلطة تتحرك ضمن خطة عمل رسمتها الإدارة الأميركية للقضاء على حماس وإضعافها وإسقاطها عن شرعيتها.
وتؤكد المجلة: "كانت هذه مبادرة قد بدأت، كما ذكرت مصادر فى الخارجية الأمريكية فى آذار/مارس 2007 مخطوطات متتالية كانت آخرها تبدو وكأنها مصورة من قبل السلطة الفلسطينية واضعةً خطةً تقتضى إقامة عباس حكومة وحدة وطنية من جانبه فقط، معتمداً على اتفاق أمنى قيادات السلطة و"الجنرال دايتون" لتعزيز قوة "فتح", وما كانت تقوله "حماس" باستمرار عن برامج التدريب والتمويل وكانت السلطة تنفيه باستمرار كشفت عنه المجلة الأميركية من واقع الوثائق من داخل إدارة جورج بوش.
وحسب المجلة؛ فقد بدأت الولايات المتحدة فى تلك الفترة فى وضع خطة سرية أطلقت عليها تسمية "كونترا-2" أوكل تنفيذها إلى رايس وإبرامز، وتستهدف تدريب خمسة عشر ألفاً من مقاتلى "فتح"، ودعمهم بالسلاح والمال بالتنسيق مع الجنرال كيث دايتون، المنسق الأميركى الخاص لإصلاح أجهزة أمن السلطة الفلسطينية, لكن مع تعثر تمرير المبلغ عبر الكونجرس، لجأت الولايات المتحدة إلى مصدر تمويل آخر هو الدول العربية، ومن هنا أخذت الخطة اسم "إيران- كونترا 2"، إذ إنها كانت شبيهة بفضيحة بيع الأسلحة لإيران فى مقابل دعم المتمردين ضد نظام حكم الساندينستا فى نيكاراجوا.
مؤامرة عربية
واستناداً إلى المجلة؛ فإن الدول العربية الأربع التى اعتمد عليها تنتمى كلها إلى مجموعة "6 + 2" التى عرفت بمجموعة الاعتدال العربي, وقد اجتمعت رايس مع وزراء خارجيتها، الذين وافقوا على تولى التدريب والدعم المالي, وجمع بالفعل مبلغ ثلاثين مليون دولار كما رصدت الولايات المتحدة أكثر من مليار دولار للدعم خلال خمس سنوات، وقد تبع ذلك نقل كميات من الأسلحة فى شاحنات من مصر والأردن إلى مقاتلى فتح فى غزة.
كما دعت الخطة إلى تعزيز قوات فتح الأمنية ب15 ألف عنصر وإضافة 4700 عنصر مدرب تدريباً عالياً تضمهم سبع كتائب جديدة كونت ما سمى حينها "القوة التنفيذية" التابعة لحركة فتح وهم العناصر المدربة فى الأجهزة الأمنية وجمعهم فى كتائب بقيادة موحدة مع توفير دورات تدريب فى دول مجاورة وتزويدها بالأسلحة للقيام بمهماتها الأمنية، حيث سافر المئات إن لم يكن الآلاف منهم بالفعل, وتقول الخطة إن الأموال التى تحتاجها تبلغ 1.27 مليار دولار لخمس سنوات.
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 03-09-2008, 10:01 PM
 
رد: مصادر تكشف تورط جهات ومخابرات عربية في محاولة لاغتيال هنية

__________________
.
.

.. I do not care for anyone
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
لاابهى من أبها مدينة عربية جميلة زورونا samir albattawi أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 06-27-2007 01:07 AM
محاولة تدمير فتيات ومراعقات في جدة بمخدر nadaflr أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 04-28-2007 01:30 PM


الساعة الآن 01:37 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011