كُنت آملك شيءً يُريدونه ! ، لا آعلم ما هو لكنهُ مهم ، حتى لو قآمو بقتلي ، لم آعلم ما افعل ، كل الذي كان برآسي يجب علي أن أهرب ، يجب علي بأن أعيش ، كآنت تركض معي إحد زميلآتي ، لا اعلم ما جلبها ، لكنها كانت تحميني بشكل غريب ! ، كآن هنالك العديد من الاشخاص ، كُلما رآنا آحدهم ركض خلفنا ، لا اعلم كيف لكننا اضعناهم بشكلاً آو بإخر ، صعدنا إحد البنآيات ركضاً إلى الطآبق الخآمس و طرقنا بآباً لتفتح لنا عجوز لا باس بها ، نظرت لنا لتهمس زميلتي بسرعة : اتوسل إليك ، يجب أن نختبئ بآي مكآن . نظرت لنا برعب لكنها ابتعدت قليلاً وهمست : إختبئو بالداخل ، لن يجدكم آحد . لا آعلم ما فعلنا لكننا ركضنا بسرعة للداخل ، هي دقائق حتى طُرق البآب بوحشيه ، ركضت نحونا تلك العجوزر لتهمس لإبنتها بشيء لم اسمعه فإذا بتلك الفتاة تسحبني و تسحب زميلآتي معها إلى الحمام و تغلقه لتهمس بهدوء : لا تتحدثاء ابداً ، إنهم هُنا . طُرق بآب الحمآم بهدوئ للنسمع صوت شخص مآ مألوف لي ! : هلا بإمكآنكِ إظهآر رآسكِ ، فقط نُريد أن نتآكد من شيء ! . بللت شعرها سريعاً بطريقه عجيبه و فتحت الباب شيءً يسيراً لتهمس له ببرود : مالامر ! . نظر للآسفل و همس بإسف : اعتذر ، فقط كُنا نبحت عن فتاتين و شككنا بهذه البنآيه ، آرجو المعذره على الإزعآج . و رحل بهدوء ، لم ارتح للأمر حقاً ، لكنهم لم يعودوا . و0 . |
دخلتُ إلى حُجرةٍ ذاتِ ضوءٍ خافِت، فَإِذا بِي أمامِ رجُل مُتوسّطِ الطّول، مُستَدِير الوَجهِ عَابِسه، فَمُهُ صغيرٌ بارزٌ كفمِ طفلٍ، و فِي عينَيهِ السّوداوينِ القرِيبَتينِ من أنفٍ عَريضٍ نُور يضيئ، بلحيَةٍ سودَاءَ تتخلّلُها خُيُوطٌ من الشّيب، يلبسُ ثَوبًا مُخطّطًا،. أدارَ برأْسِهِ ناحِيتِي لِيقُول: أنتِ أتيتِ في النّهاية. صِحتُ بهِ بِدُمُوعٍ فائِضةٍ، لم يكن صوتِي مُستقرًّا: أجَل أنا.. اِشتقتُ إِليكَ،. - من حُلمي و0. |
كنت هناك..في زمن ما.. وفي مكان ما.. كنت اغوص انا ونسل عائلتي اسفل الماء.. نقاتل اخطبوطاً كبيراً.. وفجأة.. بواسطة إحدى يديه * لا اعرف ما اسمها* ضربني على يدي.. اريتها لأبي.. فتحسر عليها.. فقد كان منظرها مؤلماً.. ومقرفاً ! لكن.. اختفت فجأة عندما لمستها.. حينها فتحت عيناي لأجد نفسي على ارض الواقع! |
كُنت واقفه أمام مرآه في أحد منازل عائلة أمي ، رتبتُ شعري و كان منسدلاً على كتفآي بترواً ، غُرتي طويله إلى نهاية وجهي ، وهو ابيضُ مِما انا في الواقع ، حتى ان البثور الصغيره لم تكن موجوده ولا حتى الهالات السوداء الخفيفه ، كُنت صافية تماماً ، توقف طِفلٌ لا اعرفهُ خلفي ليهمس بهدوء : لطالما كٌنت جميلة ، و ها انتِ ذا تصبحين اكثر جمالاً . نظرةُ له و همستُ : لستُ كذلك و لم أكن قط . ابتسم بهدوء ، لا اعلم إن كان طفلاُ حقاً ، لكنهُ لطيف : إبقي هكذا دائماً ، جميلة و مُضيئة ، لا تتغيري ! . لن أفعل و0 . جزء من حلمي ق1. |
. . . السلام عليكم كيف حالك؟ اتمنى لك تمام العافية الفكرة اعجبتني ، ربما لكون الكتابة بها ستكون عفوية من غير المشروط ان نراعي بها تلك الامور الكمالية فقط جزء من احلامنا يصبح لديه ذكر على ارض الواقع . . انا لم اعد انا ، نظرت المرأة لعلي ارى نفسي ، فاجد شخص مختلف ، بمقومات مختلفه عني ، امرر يدي على وجهي ، اقرص خدي ، انه يبدوا حقيقيا للغاية ، انه انا فعلا ، اخذت المسني باهتمام ،قبل ان يداهم ذلك الرجل الغريب المكان ، لقد انتبهت للتو انني اقف داخل بيت زجاجي للنباتات ، تقدم الي ذلك الرجل الذي يرتدي ملابس غريبه اقرب ما يكون الي العصر البابلي ، قال بصوت جهوري بلغة مختلفه عني لكنني فهمتها " الامبراطورية تعاني من نقص في محصول القمح ، الامبراطور يامركي ايته الفالكن ، ان تستدعي احد ارواح الفالكن الذين يستطيعون تسريع نمو المحاصيل " قال كلامه كله وانصرف بينما بقيت انا في دوامة كبيرة ، مليئة بالاسئلة ، لكن جسدي كان يتحرك بحرية كبيرة فهو لم يكن ملك لي بعد كل شي ، امسكت بسلة تحتوي علي حزم من القمح الذي يماثل الذهب لشدة جماله ، اخذت اقول بضع اسطر غريبه ، قبل ان يسطع ذلك النور ، لتختفي السلة وتظهر امامي امراء صغيرة ، بحجم كف يدي او اكبر ، تطفو بالهواء بواسطة اجنحة شفاف ،و تمتلك اذاني رفيعة ، كتلك الموجودة لدى شعب الجان ، ابتسمت في وجهي بلطف ، لم نكد نتحدث قبل ان نسمع صوت المدافع من الخارج وتلك الصرخات ، اختبئة خلفي بينما يقتحم جندي المكان وهو مصاب ويصرخ بي " اهربي،نوا انجي بحياتك ، انهم يسعون لقتلك !" " لماذا؟ انا لم افعل شيء !" " لانهم اتكشفوا السر! " " اي سر!! " " انك ابنت حاكم مملكة فالكن، مملكتك تريد قـ ـتـ ـلـ " قال تلك الجملة قبل ان يهوي الي الارض ، امسكت سيفي لاقترب منه لكنه فارق الحياة ، نظرة الي الجنية الصغية التي تتبعني ، انها مرعوبة وهذا امر واضح ، لكنها لا تستطيع الاختفاء حتي تزول قيم الاضحية ، امسكت بها لاضعفها قرب قلبي وابدا بالركض ، من ماذا الي ماذا لا اعلم ، لكنني اعلم ذي واحد ، انا لم اعد انا ، انا الان ابنة لحاكم . . . اعتذر عن اي اخطاء املائية ، فقد كتبت هذا على عجل هذا الحلم يورق منامي منذ اشهر ، كل شي به يبدوا حقيقيا للغاية حتي انني كنت بدات اشعر ان ذلك هو الواقع وان واقعي حلم انه يبدوا مثل قصة مناسبة لتكون " انمي" او رواية " انمي" هذا فقط اذا وقعت تحت يدي الشخص المناسب دمتم |
الساعة الآن 01:47 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011