عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   قصص قصيرة (https://www.3rbseyes.com/forum156/)
-   -   ذهبي : حُلم .~ (https://www.3rbseyes.com/t545193.html)

Đάrkήεss 09-16-2017 10:42 AM

ذهبي : حُلم .~
 
https://e.top4top.net/p_624f61ru1.jpg
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:900px;background-image:url('https://f.top4top.net/p_624l0q092.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

https://b.top4top.net/p_624dd3el1.png

http://up.arabseyes.com/uploads2013/...9566246961.gif [COLOR="Mintcream"]

فكرة جديدة ق0 ق0

كحمممممم السلام عليكم مينااااء ق1ق1و0
كيفكم !؟ .~ و0
أن شاء الله الكل بخير ق1ق1
صدقاً مو عارفه لية لكن جتني فكره ما اظن انها موجوده من قبل ف1:تسليك:
و صدقاً ولا مره شفت مثلها ق1ق1ص8
هي عباره عن " شو حلمت " ق1و0
بشرحلكم
يعني انت نمت مثل اي بشري xD خير4لا4
كحم اقصد انو انت تفوت لهون تكتب حلمك مثل ما تبي حب0ق1
تكتب على شكل قصه او تكتبه احداثه و منها تقريباً كل واحد ممكن يلاقي قصه حلوهق1ق1
و نغير جو و نستمتع ق1ق1و0
طبعاً الكل حر يكتب او لا حب0ق1ق1
هي بس حتى نتذكر احلامنا اذا جينا نبي نسترجع الماضي ق1ق1
و في البعض بحب يكتب قصص من احلامه ممكن يستفيد برضو ق1ق1
لهيك خطرتلي هالفكره حب0ق1
اتمنى تكونوا فهمتوا علييّ ص8
لا تركزوا بالتصميم المخيس بسرعة البرق عملته ضحك1ق1
كونوا بخير ق1ق1
جآنااا و0ق1

https://c.top4top.net/p_624y2i992.png


[/ALIGN][/COLOR]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]https://a.top4top.net/p_624bcg2j3.jpg

Đάrkήεss 09-20-2017 09:27 AM

كُنت واقفه هُناك تحت ذلك المنزل أنظر للنافذه بشقف ! ، علهُ يطل أو يرا بأنني قد أتيتُ أخيراً إلى هُنا ، أنني أخيراً قد عُدت ! ، لكنهُ لم يفعل ! ، لقد كأن كثيراً ما يُطل برأسه حتى يرأ جميع من في الأسفل ، لكنهُ الأن لم يفعل ! ، تُرى أين ذهب ! ، الأ يزال هُنا كالسابق ! ،تجرأتُ قليلاً لأطرق الباب لكن لا أحد يفتح ! ، طرقتهُ عدت مرأت لكن لا أحد يُجيب ! ، أين ذهب الجميع ! ، لم أُترك مُجدداً صحيح ؟ ، لم يتخلوا عنيّ هذه المرة أيضاً ، لن يفعلوها بي بالتأكيد ، أعدتُ الطرق مره مرتين ثلاث ، لكن لا توجد أي إستجابة ! ،لم أستطع رؤية المذخل الخشبي من دموعي التي ترأكمت بعيني ، كأن هذا قاسياً جداً ، توقعتُ أنني سوف أجدهم هُنا كالعادة ، كما وعدوني ، لكن هم قد تخلوا عني و رحلوا ! ، عدتُ أدراجي للخلف قليلاً ، .. أنظُر نحو تلك النافذه ، لن أستطيع رؤية تلك العينين مُجدداً .

جزا من حلميّ ق1

Y a g i m a 10-06-2017 01:52 AM

بسم الله ق1

فكرة جميلة جدا داركنس تشان ياي5

والله احسها مساحة لنا عشان نطلق العنان لأفكارنا مو بس احلامنا ياي8

انا فاشلة بكتابة القصص :)

بس راح احاول استفيد من ذا الموضوع و بكل مرة اجي عشان اكتب احلامي بشكل قصة و اتعلم و استمتع بنفس الوقت لعب1

لي عودة بعد استجماع مشاعري ق1

رُوسيل، 10-07-2017 05:30 PM



كنت أقف أمام المرأة أتأمل نفسي هٓاهي أنتي " رُوسيل" أصبحتي في عمر ألـ الرابعة و العشرون كٓم تٓغيرتي يـا جٓميلتي ! ، أحدق بشعري البندقي المموج وجسدي النحيف المتناسق و مـلامح وجهي اللتي تـغيرت و أصبحت أكثر أنوثه ، ألتقطت المعطف الأسود المزين أطرافه بلون " العنابي" اللذي بجانبي و تأملته " المحامية روسيل" لأبعد نظري عنه و أعاود التأمل في هاتفي المفتوح
على أحد الرسائل
" تهانينا روسيل لقد تم أخراج رخصة المحاماة الخاصة بك فضًلا راجي مركز وزارة العدل لأستلامها "


- جزء من حُلمي

Rαin 10-19-2017 08:09 PM

لمعت عيناها في الظلام وهي تراقب الجسد النائم أمامها. أحكمت قبضتها على المسدس لترفعه بتوتر.
همس صوتٌ مُشجعًا لها "هيا، الأمر ليس بالصعب".


رفعت رأسها لسقيفة الغُرفة متسائلة في سرها عن سبب تواجدها هنا والأداة القاتلة بيدها.
زمت شفتيها لتعاود النظر للنائمة، عيناها مُغمضة بسلام، ابتسامة مرتسمة على شفتاها كأنها ترى حُلمًا سَعيدًا.
هل بإمكانها أن تُلطخ تلكِ الإبتسامة بالدماء؟ أَيحقُ لها ذلك؟

عاود ذاك الصوت الحديث مُبخًا "لا يمكنكِ التراجع الأن.!"
تَنملت ذراعها المَرفوعة، ضربات قَلبها بدأت بالتزايد. عليها إتخاذ القرار الأن.

أغمضت عينيها بقوة. دوى صوت إطلاق النار الغرفة وانتشرت الدماء على الجسدين.

اختلطت رائحة الدماء برائحة البارود. كان الصوت الوحيد المسموع هو صوت ضحكات ٍعالية.

Đάrkήεss 10-19-2017 09:05 PM

أمسكتُ يدهُ بقوة ، مهلاً لحظة أنت لن ترحل هكذا مُجدداُ ! ، سحب يده وقال بهدوء : ماذا تُريدين أن نفعل هُنا ! ، بين هذا الرُكآم ! .
عن أي رُكآم يتحدث !! ، نظرتُ خلفي ربآه ماهذه الفوضئ ! ، صرخت بقوة مُبتعده أحاول الترآجع بسرعة ، بسرعة ، بسرعةة !! ،
إنها دماء كثيفه ماهذا !!!!! ، أرتطم ظهري بالحائط و إذا بي اسمع صوتاً أخر يهمس بهدوء ثقيل : لقد كآن هُنا قبل مجيئك بدقائق .
من كآن ! ، و لِمَ فعل هذا ! ؛ يدُ شخصٍ ما أمسكت بيدي بقوة و سحبتني حتى أقف ليصرخ : ستموتين إن لم تتعلمي أن تدافعي عن نفسكِ ، هآكِ جربي هذا .
نظرتُ ليدي ، سكين ! ، ماذا أفعل بها ؟ ، همس بقوة و هو ينظر لي بعينين ثآبته : حآولي جرحي بها ، أسرعي فدوركِ القآدم .
لا أستطيع " جربي " ، لا لا أستطيع " أسرعي و حآولي " ، لا يمكنني فعلها " أسرعي " ؛ صرختُ بخوف : لا يمكنني فعلهآ .
- : لكنكِ المُستهدف القآدم ، لا يوجد لكِ أي خيآر .
لكنني لم أفعل شيء لأكون شخصاً مُستهدف !! " سأعود لأخدكِ " .


جزء من كآبوسي .

Đάrkήεss 10-19-2017 09:17 PM

كأن شخصاً كبيراً بالعمر ، وضع يدهُ على شعري وربت عليه بهدوء ، كان إحساساً دافئً جداً ، أبتسم لي وقآل : ماذا تفعلين هُنا ! .
كُنت أجلس بهدوء محتضنه غطاء نومي و انظر للبحر ! ، الجو بارد كثيراً و لا أحد معي إلا هذا و الذي لا أعرفه ، نظرتُ له و أنا حقاً لا أعلم سبب جلوسي هُنا ، همست بهدوء : لا أعلم .
و أنزلتُ نظري للأرض ، أردتُ بأن يُربت على رأس مجدداً لكنهُ لم يفعل ، بحثتُ عنه بعيني حيثُ كأن ، لكنهُ لم يعد هُنا .


- حلمتُ أكثر من حلم ضحك1ق1 ، أجمل أحيام حياتي لمن بحلم كتير ق1ق1 .

Đάrkήεss 10-26-2017 07:45 AM

السمآء سودآء كثيراً ، مطر غزير يعجلك تشعر بآن صُنبور مآء قد فًتح على الأرض ، لا آعلم ما كآن يحدث لكني كُنت أشعر بالبرد كثيراً ، ركضتُ نحو بآي المنزل لكنهُ مغلق ! ، غُفل ذهبي و فتآة مآ بالقرب مني تهمس بتلعثم : هَ .. هل تست.. طيعين فتحه ! ،
نظرتُ نحو بِنطآلي و كآن هُنالك دبوس صغير عآلق به ، تمتمت لهآ بهدوء : رُبما .
حآولتُ و آه لقد نجحت ! ، لقد فتحتُ القفل .
_ :اااااااااااااااااه ، لااااااا ، أرجوك لاااا .
ماذا ! ، مآبالها تصرخ !! ، نظرتُ لها و هي تنظر للجهه اليمنى ! ، أعدت النظر ليميني و ، اللعنة مُنذ متى و هو هُنا !! ، ركلتُ البآب بسرعة و أمسكتُ يد الفتآة لندخل لكنه قآم بطعنها بِرآسها بإبرة ضخمة !! ، ربآآآه ، ربآه !!!! ، وقعتُ على الأرض أحاول الترآجع لكن الأرض رطبه و هٌنالك أجسام ملقيه على الأرض !! ، وقفتُ بسرعة أتجهُ إلى الداخل لكن المكآن مُظلم بشدة !! ، أمسكني أحدهم بسرعة و وضع يده على فمي هآمساً : لا تصرخي ، لا بأس لا تصرخي .
همس بهدوء شديد بجوآر أذني : تمددي بسرعة ، هو يظن بأني ميت ، لن يجدكِ فالمكآن ملئ سأخبكِ تحتنا .
آخ تباً شيء مآ ثقيل وضع علي و آخر و آه اللعنه رآحه دمآء لا أستطيع الحرآك ، لِمَ وثقتُ به ! ، سيارة مآ تحركت وتسرب ضوئها مِن النآفذه !!!! ، همست بهدوء سأبكي أقسم بالرب سأبكي : أهذه جثث !! .
همس بسرعة : لا تتحدثي .
لا أعلم لكن شيء دآفئ كآن يخرج من عينآي ، أأنا أبكي !! ، أغمضتُ عيني بسرعة و همستُ بقلبي : أنا خائفة .
صوت شخص ما همس بداخل رأسي :" أنا بجواركِ " .
كآن هُنالك الكثير من الجنود يجتآحون المكآن ، من أين أتو ! ، قآمو بإمسآكة فتحركتُ انا و ذلك الشخص أيضاً ، صوبوا أسلحتهم نحونا فهمس ذلك الفتى بسرعة : لا بأس نحنُ كُنا مُستهدفون مِن قِبله .
قآم أحدهم بُِمساعدتي على الوقوف ليآتي أخر من الخآرج : اسرعووووووووووووووووو ، اسرعوووووووووو إنها يجتآحون المنطقة التآسعة اللعنه بسرعة .
كآن يصرخ بحده و قوة ، و إذا بِكُل الجنود يخرجون و منهم من يتسلق إلى الأعلى يريدون الخروج بسرعة إلى المنطقة التآسعة !! ، تبقاء إثنان فقط و انا وذلك الفتى و القآتل ! ، أخدونا إلى غرفه مآ مُرتفعه فبقيتُ أنا بجوآر النآفذه أنظر للأسفل و ذلك القأتل بالقرب من قدمآي ، و الأخرأن يجلسأن بالقرب منه و الفتى بطرف السرير ! ، نظرتُ إلى الأسفل و همستُ : ماذا يحدث ! .
قآم أحدهم بالشرح لي : هذا الذي يجلس هُنا مُستهدف مِن قِبل أشخآص ليسو ببشر .
لم أفهم : عآودتُ السؤال : ماذا تقصد ! .
أجاب الأخر : العآلم الأخر يُنادية .
- : إذاً ؟؟ ، لِمَ لا تسلموه ؟ ،
صرخ الفتى و الذي كآن يجلس على السرير بغضب : لن يستطيعوا فهو أخي ! .
- : ماذا ؟؟؟ ، أخوك يريد قتلك !!!!!!!! ، اتمزح معي !!! .
نظر الجندي نحو الخآرج و همس برعب : البشر يعلمون بآنهُ مستهدف ، إنهُ مهم لنآ ، لهذا السبب يقدمون الأطفآل كأُضحيه لهم .
نظرتُ إلى ما يراه و ، ربآه تمزحون !!!!!! ، مجموعة كبيره من البشر يكونون 3 دوائر بوسطها اطفال لا تتعداء اعمارهم العاشره ممددون !! ، يتمتمون بشيء ما غريب و يتمايلون يميناً و شمالاً و أحدهم يجهز حبل المشنقه ! ، لا يوجد اي رد فعل من اولئك الأطفال ! ، شُنق الأول و ها هو ذي التاني و الثالت يلحقون به ! ، صرختُ برعب : و لِمَ تحمون شخص واحد و بإمكانكم ان تحمو المئات من البشر إن تخلصتم منه !!!!! .
- : لا نستطيع .
صرختُ مجدداً لا استطيع التحمل : انهُ شخص و اولئك أشخاص ، هو لن يُنقص شيء لكن أولئك حقاً كتيرون !!!! ، واحد سيرحل ولن يرحل كُل هاولاء !! .
- : ليرحل كُل هاولاء ، إلا هو .
- : اللعنة عليك اعطني ذلك السلآح الذي بقربك .
أمسكني احدهم بشدة : لن تفعلي .
لا أعلم لِمَ بكيت لكنني همستُ بضعف : إنهم أطفال ! .
أخرجتُ سكيناً ما مِن مكآن لا أعلمه و جرحتُ يد القآتل بخفه ، كآن جرحاً ضغيراً لكنهُ ضحك ! ، بالتأكيد لن يتأثر بجرح كهذا لكن لِمَ يضحك ! ، لم أفهم ما يحدث سوا انني مُختبئه خلف النآفذه و ذلك الجندي يمسكني بقوة و يصرخ : دمائة سوف تجلبهم إلى هُنا بلهااااااااااااااااء .
إنهار كُل شيء ، لتهمس فتاة مآ خلفي ولا أدري من أين جاءت : لقد نجوناء ، إنهم الأن يدعمون كُل المنآطق التسع ، هذه المره لن يتسلل إلينا أحد .
- : نحنُ بِأمان .
همس ذلك الصوت مجدداً برأسي " انتِ بإمان " .

و0.

αмαѕια 11-03-2017 10:39 AM

تساقطت تلك الكرات الباردة على الارض بعشوائية لتكسوها باللون الابيض..مدت تلك الطفلة يدها لتتحسس الثلوج وهي تلامس كفها الصغيرة اثناء سيرها في ذاك الطريق الذي لا ترى عيناها له نهاية،أنزلت يدها لتحتضن الدمية المتمسكة بها اليها اكثروقد كسى وجهها ملامح الخوف والقلق..لحظاتٌ قبل ان تبدأ الدموع بالتجمع بعيناها منذرة بالسقوط في اي لحظة ! نطقت بصوتٍ خافت لا يخلو من تلك الرجفة :
-منزلي لم يكن بهذا الطريق..أين أنا؟
كانت قد قررت ان تكمل طريقها لعلها تجد احدً لتسأله عن طريق عودتها وقد بدأ تساقط الثلج بازدياد والبرد القارس يلسع جسد تلك الطفلة بقسوة..توقفت وهي تنظر حولها بخوفٍ يزيد كل لحظةٍ عن سابقتها..كل المحلات مغلقه والشوارع فارغة بسبب الثلوج لم تستطع العثور على احدٍ إلى الان..حملتها قدماها الى حافة الطريق لتجلس وهي مطأطأة رأسها على دميتها وقد ارتكزت على ركبتيها ليبداً ما كانت عيناها تنذر به من قبل.
بعد بضع دقائق جاءها صوت شابٍ يقول ببعض من القلق:
-ما الذي تفعلينه في وسط هذا المكان ايتها الصغيرة؟
رفعت رأسها ناحيته لتجده قد انحنى امامها لتقول وما زالت الدموع مترقرقة بعيناها:
-لقد اضعت طريق المنزل ولم أجد احداً ليساعدني
امسك بيدها الصغيرة وجعلها تقف ليغطيها بسترته الكبيرة ثم يحملها بكل لطف وهو يقول بحنان:
-لا بأس عليكي يا صغيرتي، سآخذك للمنزل.

جزء من حلمي نوعا ما هه1

آميوليت 11-08-2017 09:16 PM

كنت فى غرفة فارغة من كل شيء نوعًا ما بها نمران يتصارعان ، أحدهما يريد أذيتي والأخر يدافع عني وبالفعل انتصر من يدافع عني فإذا بماء يخرج من -الله وحده يعلم- لم أكن قلقة على نفسي من الغرق كنت أخشي على النمر رغم كوني أتنفس بصعوبة ، انحسر الماء وحده كما بدأ وحده وجلست مبتلة بالماء والنمر فى حجري.

Đάrkήεss 11-15-2017 11:56 AM

كُنت آملك شيءً يُريدونه ! ، لا آعلم ما هو لكنهُ مهم ، حتى لو قآمو بقتلي ، لم آعلم ما افعل ، كل الذي كان برآسي يجب علي أن أهرب ، يجب علي بأن أعيش ، كآنت تركض معي إحد زميلآتي ، لا اعلم ما جلبها ، لكنها كانت تحميني بشكل غريب ! ، كآن هنالك العديد من الاشخاص ، كُلما رآنا آحدهم ركض خلفنا ، لا اعلم كيف لكننا اضعناهم بشكلاً آو بإخر ، صعدنا إحد البنآيات ركضاً إلى الطآبق الخآمس و طرقنا بآباً لتفتح لنا عجوز لا باس بها ، نظرت لنا لتهمس زميلتي بسرعة : اتوسل إليك ، يجب أن نختبئ بآي مكآن .
نظرت لنا برعب لكنها ابتعدت قليلاً وهمست : إختبئو بالداخل ، لن يجدكم آحد .
لا آعلم ما فعلنا لكننا ركضنا بسرعة للداخل ، هي دقائق حتى طُرق البآب بوحشيه ، ركضت نحونا تلك العجوزر لتهمس لإبنتها بشيء لم اسمعه فإذا بتلك الفتاة تسحبني و تسحب زميلآتي معها إلى الحمام و تغلقه لتهمس بهدوء : لا تتحدثاء ابداً ، إنهم هُنا .
طُرق بآب الحمآم بهدوئ للنسمع صوت شخص مآ مألوف لي ! : هلا بإمكآنكِ إظهآر رآسكِ ، فقط نُريد أن نتآكد من شيء ! .
بللت شعرها سريعاً بطريقه عجيبه و فتحت الباب شيءً يسيراً لتهمس له ببرود : مالامر ! .
نظر للآسفل و همس بإسف : اعتذر ، فقط كُنا نبحت عن فتاتين و شككنا بهذه البنآيه ، آرجو المعذره على الإزعآج .
و رحل بهدوء ، لم ارتح للأمر حقاً ، لكنهم لم يعودوا .

و0 .

سِيآنْ❝. 11-18-2017 05:15 PM


دخلتُ إلى حُجرةٍ ذاتِ ضوءٍ خافِت، فَإِذا بِي أمامِ رجُل مُتوسّطِ الطّول، مُستَدِير الوَجهِ عَابِسه،
فَمُهُ صغيرٌ بارزٌ كفمِ طفلٍ، و فِي عينَيهِ السّوداوينِ القرِيبَتينِ من أنفٍ عَريضٍ نُور يضيئ،
بلحيَةٍ سودَاءَ تتخلّلُها خُيُوطٌ من الشّيب، يلبسُ ثَوبًا مُخطّطًا،.
أدارَ برأْسِهِ ناحِيتِي لِيقُول: أنتِ أتيتِ في النّهاية.
صِحتُ بهِ بِدُمُوعٍ فائِضةٍ، لم يكن صوتِي مُستقرًّا: أجَل أنا.. اِشتقتُ إِليكَ،.

- من حُلمي و0.

ملك|Malak 11-19-2017 09:09 PM

كنت هناك..في زمن ما.. وفي مكان ما..
كنت اغوص انا ونسل عائلتي اسفل الماء..
نقاتل اخطبوطاً كبيراً..
وفجأة..
بواسطة إحدى يديه * لا اعرف ما اسمها* ضربني على يدي..
اريتها لأبي..
فتحسر عليها..
فقد كان منظرها مؤلماً.. ومقرفاً !
لكن..
اختفت فجأة عندما لمستها..
حينها فتحت عيناي لأجد نفسي على ارض الواقع!

Đάrkήεss 12-27-2017 03:40 AM

كُنت واقفه أمام مرآه في أحد منازل عائلة أمي ، رتبتُ شعري و كان منسدلاً على كتفآي بترواً ، غُرتي طويله إلى نهاية وجهي ، وهو ابيضُ مِما انا في الواقع ، حتى ان البثور الصغيره لم تكن موجوده ولا حتى الهالات السوداء الخفيفه ، كُنت صافية تماماً ، توقف طِفلٌ لا اعرفهُ خلفي ليهمس بهدوء : لطالما كٌنت جميلة ، و ها انتِ ذا تصبحين اكثر جمالاً .
نظرةُ له و همستُ : لستُ كذلك و لم أكن قط .
ابتسم بهدوء ، لا اعلم إن كان طفلاُ حقاً ، لكنهُ لطيف : إبقي هكذا دائماً ، جميلة و مُضيئة ، لا تتغيري ! .
لن أفعل و0 .

جزء من حلمي ق1.

cryaotic 05-15-2018 02:00 AM

.
.
.

السلام عليكم
كيف حالك؟ اتمنى لك تمام العافية
الفكرة اعجبتني ، ربما لكون الكتابة بها ستكون عفوية
من غير المشروط ان نراعي بها تلك الامور الكمالية
فقط
جزء من احلامنا يصبح لديه ذكر على ارض الواقع

.
.

انا لم اعد انا ، نظرت المرأة لعلي ارى نفسي ، فاجد شخص مختلف ، بمقومات مختلفه عني ، امرر يدي على وجهي ، اقرص خدي ، انه يبدوا حقيقيا للغاية ، انه انا فعلا ، اخذت المسني باهتمام ،قبل ان يداهم ذلك الرجل الغريب المكان ، لقد انتبهت للتو انني اقف داخل بيت زجاجي للنباتات ، تقدم الي ذلك الرجل الذي يرتدي ملابس غريبه اقرب ما يكون الي العصر البابلي ، قال بصوت جهوري بلغة مختلفه عني لكنني فهمتها " الامبراطورية تعاني من نقص في محصول القمح ، الامبراطور يامركي ايته الفالكن ، ان تستدعي احد ارواح الفالكن الذين يستطيعون تسريع نمو المحاصيل "
قال كلامه كله وانصرف بينما بقيت انا في دوامة كبيرة ، مليئة بالاسئلة ، لكن جسدي كان يتحرك بحرية كبيرة فهو لم يكن ملك لي بعد كل شي ، امسكت بسلة تحتوي علي حزم من القمح الذي يماثل الذهب لشدة جماله ، اخذت اقول بضع اسطر غريبه ، قبل ان يسطع ذلك النور ، لتختفي السلة وتظهر امامي امراء صغيرة ، بحجم كف يدي او اكبر ، تطفو بالهواء بواسطة اجنحة شفاف ،و تمتلك اذاني رفيعة ، كتلك الموجودة لدى شعب الجان ، ابتسمت في وجهي بلطف ، لم نكد نتحدث قبل ان نسمع صوت المدافع من الخارج وتلك الصرخات ، اختبئة خلفي بينما يقتحم جندي المكان وهو مصاب ويصرخ بي
" اهربي،نوا انجي بحياتك ، انهم يسعون لقتلك !"
" لماذا؟ انا لم افعل شيء !"
" لانهم اتكشفوا السر! "
" اي سر!! "
" انك ابنت حاكم مملكة فالكن، مملكتك تريد قـ ـتـ ـلـ "
قال تلك الجملة قبل ان يهوي الي الارض ، امسكت سيفي لاقترب منه لكنه فارق الحياة ، نظرة الي الجنية الصغية التي تتبعني ، انها مرعوبة وهذا امر واضح ، لكنها لا تستطيع الاختفاء حتي تزول قيم الاضحية ، امسكت بها لاضعفها قرب قلبي وابدا بالركض ، من ماذا الي ماذا لا اعلم ، لكنني اعلم ذي واحد ، انا لم اعد انا ، انا الان ابنة لحاكم

.
.
.

اعتذر عن اي اخطاء املائية ، فقد كتبت هذا على عجل
هذا الحلم يورق منامي منذ اشهر ، كل شي به يبدوا حقيقيا للغاية
حتي انني كنت بدات اشعر ان ذلك هو الواقع وان واقعي حلم
انه يبدوا مثل قصة مناسبة لتكون " انمي" او رواية " انمي"
هذا فقط اذا وقعت تحت يدي الشخص المناسب
دمتم

OREEN 05-24-2018 11:40 AM




# حُلِم!

كٓان باردًا ،مُخيفًا ، أشبه بِليله مُعتمه خٓلت مِن المشَاعر الدافئه .
صحت بهلع و أنا أراه يتجه ناحيـة المٓوت :

_ أرجوك عُـــــدِ!!

ألتفت لِي صاحِب الوجِه الملَائكي و أبتسامٓه باهته أرتسمت على شفتيه ، أردف:

_ ليس لِي سبب للبقٓاء وتين ... لٓيس لٓدي أحد

أجهشت بلبكاء و أنٓا ارى تلك الأمواج بدأت ترتفع :

_ ومن قال لك أنك لاتملك احدًا .. أنا هنا .. ارجوك عُد !

ابتسم وهو يلوح لي بيده كـ الأبله ثم رمى جسده ألى البحر تحت صحياتي الراجيه المستنجده له :

_كــايل !!

لأسقط بأنهيار و انا أهتف بأسمه كأن هُتافي هذا سيغير من الحقيقة و يعود كايل لِي !

اجمل ما يكون 07-18-2018 03:49 PM

...لآابد أن الصقيع ملأ جسدي و أنا اتأمل عينآاه الشيطانيتان اللتان انحنت بعض الشيء..لو ان الجو بارد لاستكنت مقتنعةة ان هذه الموجات بسببه الا ان البرودة التي تحملها اطرافه الهاويةة للاسفل جعلت جسدي يرتعش..ان تكون محاطا بظلام خافت يتسلل منه بعض الضوء مختنقاً ليرتمي في اشرعةة الهواء كي يعطي لي فسحةة قليلةة سامحةة لي بان اتامل من امامي..اعتصار قلبي في اضلعي ينبؤني ان الكثير من المشاعر التي تتخبط بين اوردته و شرايينه قد اختلت و سقطت اشرعةة الهروب .. ان اقف امامه و هو يبتسم للاشيء و ينضر الى اتجاه قوقعتي التي كورت بها نفسي ..احب الشر كونه قدم لي متجسدا بهذا الشكل اللطيف فانا دائما ما كنت ارى بان احلامي هي ملجأ لي لاتخيل بها ما يحلوا لي..كي اعيش قصتي التي ارغب بهآا انا فقط

Minatashy 12-04-2018 10:58 AM

فكرة حلوه بس المشكلة انسى احلامي😌😂 اصلا عادي😌

اميرة نوتيلا 12-26-2018 11:53 PM


احكمت قبضة يدي بعزم .. لقد قررت سأخبره اليوم !
رأيته يأتي بقربي ملوحا بيده كما المعتاد .. تحركت شفتاي المرتجفتان لإخراج تلك الحروف .
لكن ، شيئا ما يخنقني .. اشعر بشئ داخل حلقي يمنعني من التحدث !
أسرعت نحو ركن لاتقيأ .. لسبب ما تساقطت دموعي .
شعرت بها بالقربي من فمي لاخرجها .. شعرة سوداوية لعينة !
حاولت إخراجها ولكن لانهاية لها .. هو في طريقه للمغادرة .. وتلك الشعرة ﻻ تنتهي
ناديتيه بصوت مبحوح " إنتظر "
جزء من حلم لي ~

ملك|Malak 12-29-2018 06:38 PM

حسنَاً لقد مَضى عَن حبسِي هُنا مُدةً طويلَة ، فِي كِل لَيلةٍ يَطالُ مسامِعي أصواتُ تَعذيبهم، ويبقَى السُؤال: متى سَيحينُ دَورِي؟ !

يقولُون أن الخَاطف يُحبني، وأنا أشكُ فِي هَذا!
أعنِي ؛ هُو فقط يُدللني... لِسببٍ مجهول!

اليومُ هو وقتُ نُزهتِي، هُو يسمحُ لِي بِذلك، فقط أنَا، شرطَ أن أبقَى فِي السيارَة مَع بعض النّاس الذين يعملُون عِنده.

ركضتُ خَارج القصر، الأمرُ صَعب، ومُهلِك للغاية.
أدلفُ إلى السيارَة، وأحدِقُ بوجهِ " هَارِي " الجمِيل.
يبتسِمُ لِي لأرد الإبتسامة، أحِب هَذا الفَتى، هُو ظَريف!
أُمرِرُ نَظري عَلى " زِينْ "، الشخصُ الواقعة فِي حُبه!

هَذه المرة " زِينْ " مَن سيضَع الأغانِي مِن أجلِي!
العديدُ مِن المُزاح، والكثيرُ الكثير مِن النظراتِ التي أسرقُها مِن وجهِه، فتسرِقُ قلبِي معها!
فِي لَحظةٍ عابِرة، ريثما ننتظرُ " هَاري " لِيعود مِن متجرٍ ما، أمسكتُ بيدِه، شبكتُ أصابِعنا سويةً، تحسستُها، لِتمرّ كَهرباءٌ واضِحة فِي عمودِي الفقري، وتسكُن رُوحِي أُلفةٌ غيرُ مُعتادة!
نظرتُ فِي عينيهِ وقُلتها، بصوتٍ هامِسٍ، ونظرةٍ خجِلة.
" أُحِبُكَ! "
مَا زال ينظرُ لِعينيّ ،بِنظرةٍ لم أفهمها، أهي الشفقةُ؟
لقد صمتَ بِكلِ الأحوال، ولم ينطُقْ بِحرف، بينما رُوحي تكادُ تموت لتسمعهُ يقولُ شيئاً!
عِندها ؛ ظهرتِ الحقيقةُ واضحةً أمام ناظريّ، كُل ما فعلوهُ يومَاً مِن أجلي، كَان أمرٌ مِن سيدهم، كان بِدافع الخوفِ مِنه، والشفقةِ عليّ.
أكان يجبُ الوثوقُ بِهم؟

- جزءٌ مِن حُلم الليلةِ الفائِتة! -

abdulalkhalek 01-01-2019 09:59 PM

لا جديد سوى رائحة التميز
تثور من هنا ومن خلال هذا الطرح
الجميل والمتميز ورقي الذائقه
في استقطاب ما هو جميل ومتميز

AmounaMP 05-19-2019 08:14 PM

حلمي أنا أكبر في سلام

unbreakable spirit 07-01-2019 12:08 PM

عتمات الدجى لم يخترقها اي صوت ، او كان الامر هكذا قبل ان يقتحم صوت القطرات المتساقطة سكون هذه العتمة بلحن متناسق من الألم
لم يكن الأمر غريباً عليها ، السواد الذي احتل روحها ما كان ليشعر بالغربة بينما تتراقص خواطرها على انغام هذه المعزوفة الساكنة
أكان هذا مجرد خاطر يراودها؟ ام حقيقة فضلت كتمها لتدفنها عنوة في طي النسيان الزائف؟
فقط شعورها بأنها بهذا الصغر ، لم يكن اكثر من مسرحية هزلية ابتدعها خيالها بينما ينحني بخفة ليلقى التصفيق الحار من جمهور المخاوف التي تسكنها
وهي كانت المتفرج الصامت الذي تسلل بحذر لمسرح أحلامها يراقبهم من بعيد وكأنه خادم محظور عليه ان يجلس برفقة سادته
صوت القطرات المتتابعة ينهال على المسامع مجدداً ، منهياً المسرحية قبل الوصول للمشهد الرئيسي ، وأبطال الحدث يتنافرون هنا وهناك كجثث سقطت من منحدرات الحياة بيوم خريفي عاصف بخل بإظهار دمائهم المسكوبة
صوت القطرات يرتفع ، الحشد يتراجع أكثر وهي واقفة مكانها ، غير قادرة على الحركة او بمعنى ادق لا تدري لماذا عليها ان تتحرك
ارتفعت وتيرة المعزوفة السودوية وتسارعت وتيرة هبوط هذه القطرات الصغيرة ، أصوات خطوات هامسة بدأت تكافح لتؤدي دورها بهذه الاوركسترا
التفتت تلقائياً نحوها للحظات قبل ان تتبدل ملامحها لاستنكار جلي بين عجز عقلها عن استيعاب وجود قطة صغيرة وسط هذا الظلام الذي اعتادت معايشته والذي سرعان ما تبدد مع مواء هذا الكائن الصغير
استيقظت بانزعاج بعد هذا ، تلك الظلمة التي تعيشها ليست سوى مهربها الوحيد لإخراج كل تلك السلبية التي تكتمها بيومها ، والآن قد تلاشت دون إكمال هذا
نهضت بانزعاج خارجة من الغرفة لتطرد تلك القطة الصغيرة "هذا جزائي لأنني نسيت هذه النافذة مفتوحة"
نطقت بملل وهي تعزم على العودة لعالم مخيف اعتادت عليه ، لكن وقبل وصولها توقفت لتحكم اغلاق الصنبور الذي سبب هذه الاحتفالية الغير مرحب بها في عقلها "لا اريد المزيد من الغرابة"
تمتمت وهي تعود لحيث غرفتها ، ليس وكأنها ستعود لذلك العالم ، تدرك وببساطة ان عقلها قد يهديها مجرد حلم أخرق آخر عن المدرسة وكأنه يستكثر عليها هذه العطلة الصيفية

rwnaa 12-11-2022 01:30 PM

بوركت على جهودك الكبيرة


الساعة الآن 11:33 AM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011