عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree234Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #116  
قديم 12-02-2017, 08:08 AM
 
تابع: الفصل الثالث و الثلاثون

[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://www14.0zz0.com/2017/12/02/07/665643703.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]
[align=center][tabletext="width:60%;"][cell="filter:;"][align=center]



عند كايت الذي كان يسير خلف عائلته في منزل جده بانزعاج شديد بينما يداعب الهواء البارد خصلات شعره قالت مايا و هي تفرك يديها ببعض: إن الجو يصبح أكثر برودة مع مرور الوقت
أمسك لاري بيدها ليضعه في جيب معطفه الأسود ليقول لها: لذلك أخبرتك أن تمسكي بيدي لكنك اعتقدت أنني أتدلل
قالت مايا: لكنك تفعل ذلك طوال الوقت
قالت ليدي: حقا أبي أنت تتصرف كما لو أنك أصغر منا سنا
قال لاري: ماذا؟ هل تقصدين بأني عجوز ليدي؟ والدك ليس عجوزا ابنتي الحبيبة أنا حتى لم أنهي عقدي التاسع
ضحكوا جميعا على النبرة الطفولية و المدعية الحزن الذي تحدث بها ليقول تيم: صحيح متى هو عيد ميلادك كايت؟
رفع كايت نظره عن الأرض التي ملت تحديقه بها لينظر إليه بهدوء و يقول: اليوم الأول من فبراير
قال بريس باندهاش: حقا؟ هذه المرة الأولى التي أسمع بها هذا الكلام
قالت ماري: صحيح لم نحتفل و لو مرة واحدة بعيد ميلاد أخي لماذا يا ترى؟
نظر الوالدين لبعضهما بهدوء يفكران في إجابة لذلك السؤال الموجه إليهما ليقول كايت بهدوء: أنا فقط لا أريد الاحتفال بذلك فأنا كبرت كما ترون
قال جيمي: أتقصد أن هذا فقط للصغار؟ إذا ربما يجدر بنا التوقف عن الاحتفال بعيد ميلاد أبي فهو كبير أيضا
قال لاري بحزن مصطنع: و ما شأني في هذا إن كان هو لا يريد الاحتفال؟ أنتم قاسون حقا يا أبنائي لا أذكر أنني ربيتكم هكذا أبدا....مايا انظري ماذا يقولون عني
ضحكوا من جديد على تصرفات والدهم المرحة ليرفع كايت بصره للسماء و هو يقول في نفسه: ذلك اليوم يوافق ذكرى وفاة أمي لا أستطيع الاحتفال به و هي غير موجودة
خيم الحزن عليه ليشعر بنظرات تيم المحدقة به بشيء من الحزن و هو يمسك بطرف معطفه ليبتسم له كايت و يبعثر شعره بهدوء ليبادله الابتسام وصلوا للغرفة المطلوبة ليرحب بهم عمهم و جدهم بمرح شديد تلاقت عيني كايت بعيني جده المبتسم لإخوته ليحدق فيهما بانزعاج شديد اقترب عمه منه ليقول بمرح شديد: لم أرك منذ فترة كايت كيف هي أمورك؟ سمعت أن زواجك سيكون قريب
قال كايت: أنا بخير يا عمي
قال الجد: ألن تلقي التحية عليّ أيضا؟

لم يجبه كايت بأي شيء ليقول لاري بقليل من الارتباك: هو متعب قليلا من العمل لذا لا توليه اهتماما كبيرا كيف هي صحتك الآن؟
قال الجد: أنا بخير كما ترى لكن المسألة لا تزال قائمة و كايت بالتأكيد فكر في الأمر
نظر لاري باستغراب لكايت الذي لم يتحدث بأي شيء ليقول: هل تحدثتما معا من قبل؟
قال الجد بتعجب مصطنع: ألم يخبرك كايت؟
قال لاري: بماذا يا أبي؟
قال الجد بابتسامة: قررت وضعه في منصبي بما أن لا أحد قبل أي الاقتراحين
نظر لاري و شقيقه لوالدهما باندهاش بينما صدمت مايا التي تعرف عن الأمر للمرة الأولى و الصغار بالكاد يعرفون ما يجري فهم يلعبون مع كيفن في ركن بعيد عنهم قال العم: أبي ألا تعتقد بأنك تستبق الأحداث قليلا؟
قال الجد: لا أعرف متى سأموت لذا يجدر بي أخذ التدابير من الآن
صمت الجميع لوهلة لينظر الجد لكايت بابتسامة نصر لتزاح فور قول كايت بانزعاج: و أنا رفضت عرضك هذا أليس كذلك؟
قال الجد: لا أذكر بأنني سمعت ذلك أبدا
شعر كايت بالغضب الشديد لتصرفاته الغير مبالية بخياراته غضبه ذاك ولد قوة كبيرة حطمت زجاج النوافذ الكبيرة الموجودة في الغرفة الملون بدأ الأطفال بالصراخ و مغادرة الغرفة مع مايا جرح الجد بشيء من تلك القطع المتناثرة في أرجاء الغرفة ليثير أعصابه أكثر و يقول: لو اخترت هذا الطريق سأجعلك تترك عملك هذا كايت
قال كايت بغضب شديد: لا أهتم لذلك افعل ما تشاء لكنني لن أصبح الرئيس التالي لهذه العائلة أبدا
قال الجد: أنت حقا أسوأ من والدتك المزعجة لا أعرف لماذا اخترتها زوجة لابني
أزعج ذلك كايت كثيرا لتتحول تلك القطع المنثورة في اتجاهه أوقفها لاري بسرعة لينظر لكايت الغاضب بشدة الغير مدرك للوضع الذي هو فيه الآن غادر الغرفة بانزعاج كبير حتى أنه لم يلتفت لنداء مايا القلقة عليه قال العم: هذه المرة الأولى التي أراه غاضبا هكذا
قال لاري: تعلم أن موضوع والدته يزعجه كثيرا لماذا حاولت زيادة غضبه؟
قال الجد و هو ينظر بانزعاج للاري: هل تريد لومي في ما حدث لاري؟ تعرف أن تربية والدته هي السبب وراء تصرفاته
انزعج لاري من كلماته لكنه لم يعبر بأي شيء ليغادر الغرفة و يلتقي بمايا التي تنظر إليه بقلق شديد رأت الغضب يتجسد في عينيه لتقترب منه و تمسك بيده علها تستطيع تخفيف ذلك الغضب العارم داخله ليقول: أحتاج بعض الوقت بمفردي مايا
قالت مايا: لن أدعك تبقى وحدك لاري ستتصرف بجنون لو فعلت
نظر إليها بعيونه المليئة بالغضب ليس فقط من والده بل من نفسه أيضا لتقابلها بعيون حانية هادئة ترغب بإزالة ذلك الغضب احتضنته بهدوء لتقول: لا عليك لاري كل شيء على ما يرام حسنا؟
وضع رأسه على كتفها عله يهدأ قليلا غادر الجد برفقة ابنه الغرفة ليسير بهدوء في الممر متجاهلا لاري و زوجته بينما توقف شقيقه لينظر إليه بهدوء و يقول: آسف على ما حدث اليوم لاري
ابتسم لاري بهدوء و قال: لا عليك لا أحد يلومك على ما حدث
بادله الابتسامة ليقفوا معا يتحدثون في شيء ما


[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
-Ayad likes this.
رد مع اقتباس
  #117  
قديم 12-02-2017, 08:15 AM
 
تابع: الفصل الثالث و الثلاثون

[align=center][tabletext="width:80%;background-image:url('http://www14.0zz0.com/2017/12/02/07/665643703.jpg');"][cell="filter:;"][align=center]
[align=center][tabletext="width:60%;"][cell="filter:;"][align=center]



أما الجد الذي كان يسير بهدوء في الممر الشبه خال فهذا القسم من القلعة محظور على الزوار الهدوء يسود المكان بالكاد تستطيع سماع رفرفة أجنحة الطيور توقف عن المسير لمواجهته للشخص الذي يقف أمامه يصوب مسدسه الفضي لرأسه تفاجأ لرؤية لوني تلك العينين ليقول: من تكونين أيتها الفراشة؟
لم تجبه بأي شيء و لم تتحرك من مكانها لتبعد الوشاح الأبيض عن وجهها ليصدم الجد بمن رآه يقف هناك شعر بأنفاسه تخطف منه قلبه بدأ ينبض أسرع من عقارب الثواني التي بدت كساعات في تلك اللحظات تراجعت أقدامه للخلف بخطوات صغيرة خائفة توقف حالما سمع صوت رجوع المطرقة للخلف ليقول بصوت مليء بالرعب و الخوف: لماذا تفعلين هذا؟ لا أعرف من تكونين حتى
قالت تلك الفراشة بصوت بارد يكاد يجمد قلبه: عذبت أشخاص اهتموا بي قبل أربع مئة عام لتري الآخرين مدى نفوذك قتلتهم بلا رحمة و الآن حان دورك سيد لوسيل
توسعت حدقتا عينيه لرؤية الرصاصة تغادر فوهة المسدس و تصيب قلبه بدقة متناهية بالرغم من المسافة الفاصلة بينهما وضع يده على صدره لينظر للدماء التي بدأت بالتدفق من جسده خار جسده على الأرض بهدوء لتلف الوشاح على وجهها من جديد نظر الجد بصعوبة بالغة للأشخاص الذين قدموا فور سماعهم صوت الطلقة النارية نظروا إليه بصدمة بالغة ليقتربوا منه و يرفع يده بهدوء اتجاه أحد ابنيه و يفتح شفتيه ليقول شيئا ما لكن لاري منعه ليقول لشقيقه: أسرع بإحضار طبيب لهنا سأتعامل مع هذا الشخص مايا اتصلي بالشرطة فورا
أسرعت مايا بفعل ذلك كذلك شقيقه رفع لاري بصره نحو ذلك الشخص الذي بدأ يسير بهدوء مبتعدا عن المكان ليقترب منه على وجه السرعة و يمسك بذراعه قام ذلك الشخص بتفاديه ليضرب عنقه و يفقده توازنه لكن لاري لم يستسلم له استعاد توازنه في ثوان قصيرة ليمسك بكلتا ذراعي ذلك الشخص ليسنده للجدار بقوة كبيرة و يقول و هو يلتقط أنفاسه: لن أدعك تذهب قبل معرفة هويتك أيها المجرم
انتبه لاري لنوع الشخص الواقف أمامه ليندهش من ذلك سمع كلاهما صوت أقدام الأشخاص المقتربين منهما ليختفي ذلك الشخص من المكان تماما وصل المسعفون برفقة رجال الشرطة و مايا و شقيقه اقتربت مايا منه لتقول: إلى أين ذهب القاتل؟
قال لاري: لقد اختفت منذ دقيقة
قالت مايا بدهشة: اختفت؟ فتاة؟
هز رأسه بالإيجاب ليقترب من والده الذي كان الطبيب يفحص نبضه الساكن ليقول: لقد تأخرنا كثيرا السيد لوسيل قد مات
عض لاري على شفتيه بغضب شديد بينما أنزل شقيقه رأسه لم يمضي كثير من الوقت حتى عرف الجميع بمقتل كبير عائلة لوسيل عند كايت الذي كان يجلس في غرفته متعجبا ما سمع من كبير خدمه قبل دقائق لم تظهر أي تعابير على وجهه لفترة طرق الباب لتدخل مايا الحزينة جدا نظرت إليه بهدوء و تقول: سنتجمع الليلة في مراسم دفن جدك
غادرت قبل سماعها ردا منه مضى الوقت بسرعة ليحل الليل أسرع مما توقعوا في عزاء السيد لوسيل كان عدد كبير من الأشخاص موجودون في المكان أفراد العائلة و أصدقائها و آخرون مقربون منهم لم يبقوا هناك فترة طويلة ليعود كل منهم لمنزله في منزل لاري حيث اجتمع عدد من الأشخاص اقترب روي من لاري الذي رفع بصره إليه بشيء من الانزعاج ليقول له: أقدر الموقف الذي أنت فيه سيد لوسيل لكن يجدر بنا الحديث قليلا
قال لاري: لا حديث لي معك روي
قال روي: أنا المحقق الخاص في هذه القضية و أعتقد أن هذا كافي لأخذ بعض وقتك
انزعج لاري من ذلك لينهض من كرسيه و يغادر المكان لحقت بهما أعين مايا القلقة على زوجها و الحزينة وقف لاري برفقة روي في الحديقة ليجدا كايت يجلس هناك وحده اقترب منهما ليقول: ماذا هناك؟
قال روي: مجرد إجراءات للتحقيق
نظر كايت إليه باستغراب مما قاله ليقول لاري: لخص ما لديك من أسئلة
قال روي: سمعت أنكم رأيتم القاتل لكنه أفلت
قال لاري: أجل و لمعلوماتك القاتل أنثى فراشة ما
قال روي بذهول: أنثى فراشة؟ كيف عرفت؟
قال لاري: سؤال عجيب حقا
فكر روي في الأمر قليلا ليقول: هل تستطيع إعطاء أوصاف لها؟
قال لاري: لا فقد غطت ملامحها بوشاح أبيض و قبعة بيضاء
قال روي: هذا كل شيء شكرا لوقتك
غادر لاري المكان على الفور ليجلس كايت و روي على المقاعد أسفل الشجرة الكبيرة في الحديقة ليقول: لماذا سألت كل تلك الأسئلة؟
قال روي: اكتشفت شيء خطير و أردت التأكد فقط
قال كايت: و ما هو؟
قال روي: حدثت مجموعة من الحوادث الغريبة كمقتل عائلة بكاملها أو كل من تواجد في المنزل حتى حادثة مقتل ذلك الرجل في حفلة منزلنا و مقتل جدك ورائها شخص واحد القاتلة ذاتها حتى الآن أجهل السبب لكنني واثق من الفراشة ذاتها وراء كل ذلك
صدم كايت مما قاله ليتنهد روي بهدوء و يقول: لا أعلم ما هو الأسوأ عدم وجود سبب مشترك للقتل أو عدم معرفة القاتلة بمواصفات أكثر....حقا إن الأمر محير للغاية
قال كايت: متى حدث كل هذا؟
قال روي و هو يضع يده أسفل ذقنه يفكر قليلا: لا أذكر تسلسل الأحداث بسبب كثرتها لكن على أقل تقدير عاما و تسعة أشهر بين أول جريمة التي هي مقتل عصابة إجرامية ما و مقتل جدك اليوم
صدم كايت مما سمع ليقول: عصابة إجرامية؟
قال روي: أجل أعتقد أنها كانت منظمة عالمية لقتلة مأجورين ينفذون مهام قتل خاصة لذوي النفوذ و الأغنياء و أغلب الظن أن تلك الفراشة كانت فرد منها
قال كايت: يا إلهي الأمر معقد أكثر مما اعتقدت
قال روي: أجل لهذا أحتاج مزيدا من الدلائل
صمتا لبعض الوقت ليقول روي: صحيح يمكننا سؤال الآنسة لوريجن عن الأمر
تغيرت التعابير على وجه كايت لأخرى غريبة تعجب روي ذلك ليحدق بتلك التعابير أكثر عله يفهم السبب وراءها ليقول: هل حدث شيء ما بينكما؟
قال كايت: ربما لا أعلم
قال روي: هل تتجاهلك حتى الآن؟
هز رأسه بالموافقة ليتجول الصمت بينهما من جديد ليقول بمرح و هو ينهض: إذا لنذهب و نعتذر إليها
نظر كايت إليه نظرات غباء ليسحبه من مقعده و يجره خلفه ليوقفه كايت و يقول: إلى أين أنت ذاهب؟
قال روي: إلى منزلها بالتأكيد
قال كايت: و أين يقع؟
فكر روي في الأمر قليلا ليقول: اعتقدت أنك تعرف مكانه
قال كايت بانزعاج: و لم قد أعرف مكانه؟
قال روي بارتباك: لأنك مهتم بها
قال كايت: أنا سأقتلك حقا روي
ضحك روي بارتباك شديد ليتصل على مدير أعماله



[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
-Ayad likes this.
رد مع اقتباس
  #118  
قديم 12-02-2017, 04:27 PM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك غاليتي ايناس
ان شاء الله تكوني بخير

الأجزاء التي قرأتها جميلة غاليتي
بكل احداثها وكأنكِ تعيشين معهم
طريقتك في سرد القصة جميل
وأنيق
يجذب القارىء
اعذريني أنا لم أقرأ لك أي بارت من قبل
ولهذا لم أكن داخل الأحداث كلها
لكِ مستقبل رائع في الكتابة
لا تتوقفي تابعي
أتمنى لكِ حياة سعيدة مليئة بما تتمنين

شكرا على الدعوة غاليتي
-Ayad and Inas Fallata like this.
__________________
"لبّيك إن العمر دربٌ موحشٌ إلا إليك "
يا رب
رد مع اقتباس
  #119  
قديم 12-03-2017, 12:11 AM
 
بحاول ارد قريب اختي
Inas Fallata likes this.
__________________
رد مع اقتباس
  #120  
قديم 12-03-2017, 12:47 AM
 
الاحداث تتسارع
وتلفها المغموض اكثر واكثر
وهذه حبكة احبها في الروايات

احسنتي
متابع .
✔👍👏
Inas Fallata likes this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
برونزي مميز ~ خطر العزلة Tн͠uи͠d͠eя͠ علم النفس 9 11-14-2016 12:12 PM
قصة مبدعة |قصتي الأولى : كهف العزلة آلُعٌآبُثُة آلُآځيُرة قصص قصيرة 4 06-05-2016 04:05 PM
هدوئى ليس حالة من العزلة .. ولكن .. هكذا الــملــوك شبح القمر المكتمل مدونات الأعضاء 52 07-17-2014 07:33 PM
العزلة الأجتماعية ★мσσπ ℓเgнτ علم النفس 14 12-30-2013 07:18 PM
الكتاب الرائع 100 عام من العزلة مترجم للعربية ناصر كمالى تحميل كتب مجانية, مراجع للتحميل 2 01-29-2012 09:05 AM


الساعة الآن 08:25 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011