|
| |||||||
| روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
 |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#12
04-25-2016, 11:55 PM
| ||
| | ||
| اقتباس:
أول شيء شكرا على المتابعة و اسمه راسل و ليس اليكس سأسامحك هذه المرّة المرّة القادمة سأقتلك ههههههههه و سنعرف من ذلك الوغد الذي فرق بينهما لاحقا ... و شكرا بوركت علىى المرور 
__________________ [IMG]  [/IMG] |
|
#13
04-26-2016, 02:05 AM
| ||
| | ||
| السّلام عليكم عودة مع تكملة أطول من السّابقة   بعد أن تنهدت قلت لك : لست مهتمة بك و لا شيء يجذبني إليك سيد راسل ... لم أدعك تقل و لا كلمة واحدة لأنّنا وصلنا و نزلت من فور ذلك بعد أن تمنيت لك ليلة هانئة ... في الغد كان عليّ أن أذهب للتقدّم في شركة ما لكي أزاول حياتي العادية هنا في لندن مدينة أحلام معظم الشّباب ... لكن هذا ليس ما جئت لأجله ، المهم و حسب ما أذكر تحدثنا عن موضوع مقابلة العمل هذا على العشاء البارحة لذلك عند خروجي و جدتك تنتظر بسيارتك الّتي كانت مختلفة عن الّتي اوصلني بها الليلة الماضية ... ربما لكي تغريني بها ... لكني لم أكن النّوع الّذي ظننته ... أشرت لي بأن أركب و أنا لم أمانع لأنّه و قتها لم أشتري سيّارة بعد و لا بأس بتوصيلة مجانية قلت لي : لقد تذكرت حوارنا البارحة عندما مررت من هنا و رأيت أنّه مازال هناك وقت على دوام عملي قرّرت أن أقلّك ... أعلم أنّ المقصد من كلامك أن أسألك ما عملك لكم لا لن أسأل ...إغلي ... شغّل محرّك السيّارة و انطلقنا ... كنت كالبارحة ملحّا و هذه المرّة لكثرة إلحاحك هذا قلت لك : ألن تسئم .. أجبتني بتحد: أبدا جمانة .. هه لقد كانت أوّل مرّة تنطق فيها إسمي ... حسنا لقد وصلت أخبرتك بأن تنصرف إلى عملك لكنّ أصريّت على البقاء ... عنادك في كلّ شيء حاضر ... تبّا لك ... المهم كعادتي واثقة من نفسي خاصّة بعدما رأيت المتقدّمين الآخرين لهذه الوظيفة التوتّر باد عليهم و أنا لا أتوتّر هههههه .... و أيضا نسيت أنّ إغراء تعمل هنا أيضا أتتني من بعيد ملوّحة . قالت لي : متوتّرة ؟؟ ... أجبت : أبدا .. تعلمين عندما أضع شيئا صوب عيني هو لي فلما التوتّر ... رمقني المتقدّمون بنظرة غضب و ربّما غيرة ... غيرة من ثقتي الزّائدة لكن لا بأس بها لحدّ السّاعة فهي سرّ نجاحي في حياتي ... انصرفت إغراء لمكتبها بعد أن تمنت لي التوفيق ... سجّلت إسمي بحضوري و جلست أنتظر دوري ... رفعت رأسي لكي أراك قادما ... يا إلهي لقد نسيت أنّك أتيت معي ...و لكي أتدارك ذلك قلت لك و لأكون ودودة قليلا سألتك أين ذهبت كنت أبحث عنك ( أكذب طبعا ) ... أجبت : لقد كان من الصّعب عليّ أن أجد مكانا لركن سيّارتي الفاخرة فالمكان مزدحم ... و أوه أجل لقد قلتها هكذا سيّارتي الفاخرة ... راسل لا أعلم حقّا لماذا أحببت شخصا مغرورا بنفسه و بماله هكذا ربّما هو الحبّ فكما يقال الحبّ هو أن تحب عيوب من تحب و ليس محاسنه .... سأوافق هذه المقولة للآن ... جلست جنبي تنتظر معي و بعد ملل عظيم طال معك و مع أحاديثك الّتي لم تظهر لها نهاية بعد ... حان دوري .... تمنّيت لي التوفيق حسنا عليّ أن أعترف لقد قلت ذلك من اعماق قلبك رأيته في عينيك ... رافقتني السكرتيرة للمكتب و فتحت الباب عنّي و رغم وجوه منافسيّ العابسة لم تهتزّ لي نفس .... دخلت و أنا أرسم ابتسامة على فاهي ... مددت يدي أصافحه بدأت أتسائل في نفسي عن هويّة هذا الشّخص لأنّه لا وجود لإسمه على المكتب ... تجاهلت ذلك بسرعة بعد أن طلب منّي الجلوس ... قدّمت له سيرتي الذّاتيّة ... ظهر على وجهه القليل من الانبهار لأنّه وحسب ما ذكر في سيرتي أنّني نائبة رئيس سابقة لشركة عطور عالميّة في باريس ... لكنّه قال بعدم اقتناع : لماذا فتاة بمنصبك تركت باريس و أتت للندن متقدّمة لوظيفة محاسبة فقط .. أجبت دون تردّد: إنها ظروف شخصيّة و لا أحبّذ ذكرها ... صمت لوهلة .. ثم بدأت تظهر إبتسامة على شفتيه ... أجل النّصر ... لكن يا إلهي لديّه غمّازات في خدّيه ... إنّه شاب ،على ما يبدو في ال 28 او 29 حسب تقديري ... نعم إنّه وسيم بمعنى الكلمة لحية سوداء مهملة قليلا ، وشعره أسود كذلك و بشرة حنطيّة تزيّنها عيون بنّية أو ربما سوداء أيضا ... أجل أجل سوداء ... حتّى أسنانه بيضاء ناصعة ... أعلم أعلم لقد تفحّصته إنشا بإنش .... و لا أعلم لما أنا أردّد الكلمات مرّتين ... المهم لنعد لمقابلتي .... بعد أسئلة كثيرة مدّ يده من جديد لمصافحتي , اخبرني بأنّهم سيتّصلون بي لإخباري بالقبول أو الرّفض .... ا بتسمت و خرجت في هدوء ... وجدتك يا راسل في انتظاري عبست من فوري ذاق صبري فقلت لك : أنت أليس لديك عمل ... أجبتني بذلك التّفاخر الّذي يجعلني أغلي : لقد أخفيت عنك شيئا وهو أنّني صاحب العمل أي الرّئيس و أذهب وقت ما أشاء (أعلم ما معنى صاحب العمل لست غبيّة لتشرح لي ذلك ) كدت تصيبن يبشلل نفسي ... لقد كان افتخارك و تباهيك و غرورك الزائد عن حدّه يفقدني أعصابي ... رمقتك بنظرة لم تفهم معناها فما كان منك إلا أن تشير لي بالذّهاب ... السيدات أوّلا ... أثناء الطّريق كنت تائهة في اللامكان نطقت بسهو أنّني لا أريد الذّهاب للمنزل ... غيّرت الطّريق ببهدوء دون قول شيء ... سألتك: إلى أين ؟؟ أجبتني : إلى أفضل مكان في العالم ... بعد وصولنا ترجّلنا أمام عربة للمأكولات سألتني : ماذا تريدين أن تأكلي ... أجبتك بملل : شهيّتي كبيرة لذلك سأطلب الكثير ... ضحكت بخفّة و لسبب ما لم أحسّ أنّها كانت مصطنعة .... بعدها تقدّمنا قليلا و توقّفنا أمام مدخل لحديقة ما ... هذه الحديقة حيث بدأ السّحر .... قلت لك بملل : أهذا هو أجمل مكان في العالم حديقة في وسط اللامكان ؟؟... قلت لي : هذه الحديقة أشبه بمتاهة جميلة من الدّاخل تنسي من بداخلها الخارج و الوصول إلى نهايتها يحتاج على الأقل ساعتين ... لوهلة اقتنعت بهذا الكلام ... لقد كنت أبحث عن أيّ شيء يلهي أفكاري المتبعثرة بعد سير يسير فتحت لي شهيّتي للحديث سألتك بهدوء : ما قصّة محاولاتك المتكرّرة للتّقرب منّي ... قلت بلهجة ممممم ... لا أعلم كيف أصفها المهم حاولت أن تبدو رومانسيا بها ( يا عيني ) : بصراحة لحدّ الآن أعجبني فيك كلّ شيء و أنا لن أضيّع فرصة كهذه ... نظرت لك بنظرة الملل تلك الّتي على ما يبدو سأبقى أرمقك بها لنهاية اليوم مثلما بدأته. أخذت رشفة بالقشّة من العصير... نظرت لي و ضحكت و قلت : أنا أتحدّث بجدّيّة ... أجبت بإستهزاء: أقنعني ... و بدون سابق إنذار مددت يدك نحو شعري و أبعدته عن وجهي قائلا : آه يا إلهي ما الّذي أراه لديك عيون مذهلة ، إنّها جميلة تجعل أيّ شخص ينسى كلّ شيء ... قلت : حقا ؟؟ ... أكملت قائلا : عيناك مليئة بالحبّ تقولان لي شيئا ... سألت في حماس ساخر : ماذا تقولان ؟ ... أجبتني : لقد وقعت في الحبّ ... لوهلة أحسست أنّني أكلت طعاما منتهية صلاحيّته ا بتسمت في هدوء و قلت له : محاولة جيّدة لكن لم تؤثر عليّ ... قلت لي : ممم حسنا... دورك . سألتك : أنلعب أم ماذا ... فأومأت بالإيجاب ... هممم دعني أفكّر هذا ما قلته ردّا لك ... نظرت نحوك و ابتسمت لك ... و نطقت : أنا عندي مشكلة و أحسّ أنّك أنت الإنسان القادر على مساعدتي و فهمي ... علمت من عينيك انّك تأثرت ... ابتسمت ابتسامة جانبيّة ثمّ أخبرتني أنّ جمالي هو من ساعدني في عملية خداعك ... هراء ... تحدّثنا كثيرا طوال الساّعتين تلك من خلال هذا الحديث علمت أنّ لقاءاتنا لن تكون بقلّة عدد النّمل في خليّته إن فهمت ما أعني ... و رغم ثرثرتك الزّائدة أحسست بشيء في حظورك لا أعلم ما كان ذلك ... قليل من المرح ... قليل من الغزل أو ربّما إفتتان أو كان من سحر المكان ... ابتسمت لك ... نهاية الحديقة ... ركبنا السّيارة في هدوء و كأن كلامتك تلك نفذت ... عند باب شقّتي دعوتك للدّخول أجبتني أنّ جمالي يمنعك من ذلك.. حيّيتني بيديك و انصرفت بسرعة و سط حيرتي تلك الّتي ستتعبني .. آآآآآآه حسنا لقد انجرفت و أنا أكتب نسيت الوقت هههههه .... هذا للآن لللّقاء القادم و عليكم السّلام و في أمان الله cute1cute1 وردة المـودة likes this.
__________________ [IMG] [/IMG] |
|
#15
04-30-2016, 01:18 PM
| ||
| | ||
| مرحبا عزيزتي... عذرا عالتأخير الزائد عن،حده... وقبل،الرد، اعذريني على،الخطأ الصغير... اشتبه علي اسم،بطلنا لكثرة الروايات... حسنا حسنا، أول اللقاء..كان،مميزا ببساطته و تصرفها الذي قد يطلق عليه فتاة،طبيعية... محاولات التقرب لاتنجح بسهولة على كل حال... أعجبني سرد جمانة ماحصل بطلتناماحصلها تحدثه أمامها، و هو أيضا أعجبتني بدايته و،جملته اللبقة التي يكررها الكثير... (السيدات أولا...) أصبحت كلمة مكشوفة ياراسل...cute1 في إنتظار القادم |
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| جهاز بصمة Napco اسعار هائلة (بصمة+كارت) | Nuu | إعلانات تجارية و إشهار مواقع | 0 | 12-12-2013 04:04 PM |
| اذا كنت سمراء فأنت محظوظة | هيمو_العسل | حواء ~ | 15 | 02-19-2011 05:21 PM |
| سمراء انت | نزار حيدر | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 2 | 12-21-2006 01:38 PM |
| سمراء ............. | خالد الروقي | شعر و قصائد | 1 | 06-30-2005 12:39 AM |
15Likes
العرض العادي
