عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree15Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 04-15-2016, 01:59 AM
 
في بسمة سمراء


السّلام عليكم
هذه الروااية كأول موضوع لي في المنتدى
كتبتها في كراس عاديّ و نالت اعجاب صديقاتي
اردت مشاركتها لعلّلي اصبح مشهورة هههههه امزح
المهم لم اضع وصف محدّد للشّخصيّات
لانّني ساصفهم سطحيا فيما بعد
و احب ان اترك للقارئ تخيّل الشّخصيّة حسب مزاجه
الرّواية رومانسية بعضها اجتماعي
و يمكن القول بعض الحزن أيضا ، شخصياتها الرئيسية في العشرينيات المهم لا أريد أن أطيل





في بســــــمة ســـــمراء
.
.
.
.
.

شابّة في ربيعي ال 24 ...
اسمي جمانة هذه حياتي ...
هالات سوداء حول عينيّ حمراوتان من الدّاخل ...
السّبب بكاء و نحيب طوال اللّيل ...
جالسة بل متمدّدة على السّرير تائهة في اللاّمكان نظري صوب السّقف منذ مدّة ،
نظرت نحو المنبّه إنّها ال 4 صباحا ...
لا أصدّق أنّي بكيت كلّ هذا الوقت ،
نهضت لكنّي بقيت جالسة عدت للسّرحان من جديد ...
أفزعني صوت المنبّه يا إلهي كيف لم أشعر بالوقت يمرّ بسرعة
إنّها ال 6 باغتني صداع شديد ألّم برأسي في ثوان على حافّة الانهيار ...
وقفت على رؤوس أصابعي أميل بين الجهتين كلّ ما أردته ماء بارد ...
لاأريد دواءا ماء فقط ... بارد...
هه هذا ماكان ينقص لقلب مفطور وجع رهيب للرّاس .. لابأس
، وصلت بعد جهد عظيم بدى لي أخذت القارورة وشربت دون نفس حتّى ارتويت
أما ما تبقى مصيره السّيلان على رأسي و باقي جسمي ...
سحقا ... لم أحسّ ببرودته أبدا يبدو أنّ شعوري بالأم طغى على أحاسيسي الأخرى ...
تلك الأحاسيس ماتت ... قتلت بحكم الإعدام ،
حكم أصدر في قضيّة كان حاكمها و شاهدها و منفّذ قرارها أنت ...
عدت بخطى متثاقلة نحو السّرير
انكمشت داخل فراشي كطفلة صغيرة خائفة من وحش الخزانة ...
ألم يتصر قلبي لم أقوى على فعل شيء ،
حاولت النّوم هروبا و نسيانا للألم
لكن دون جدوى لقد أخذني الأرق بالأحرى اختطفني ...
لا قدرة لي إطلاقا جرّدت من كلّ شيء ،
تلك العيون الحمراء المجهدة حاولت إجبارها على تقبّل واقع النّوم ...
سحقا ... بقيت أتقلّب يمينا و يسارا و سهوا منّي تسلّل إلى فكري مالا أريد التّفكير فيه ...
شعرت بالإختناق صرت كنبتة زرعت في الصّحراء
دون سبب لا غذاء و لا ماء فصارت تذبل لفراقك لغيابك يقتلني هذا الشّعور يا ... راسل ...
شعور العذاب... صرخت ... صحت ..
أجزم أنّها صيحة أفزعت الجيران تنفّست بصعوبة و أطلقت زفيرا قويّا بع شهيق طويل
لكنّي مازلت أسأل نفسي كلّ ليلة منذ يوم فراقنا هل أحببتني حقيقة
أم كنت كغيري من الفتيات الّلاتي كنت تلهو معهّن كلّ ليلة
هل كنت مجرّد نزوة أم أنّ حبّك كان صادقا
... صار كلّ شيء أمامي ضباب ...
استيقظت صباحا على السّاعة ال 10 رغم أنّني لم أنم ...
مشيت بخطوات متثاقلة من يراني يقول أنّني أعاني آثار الثّمالة
دخلت المطبخ كانت الأرضيّة مبلّلة من الماء المسكوب صباحا حضّرت القهوة ...
كانت مرّة ... أردتها كذلك ،
قلت لربما ستنسيني مرارة ما أذقتني إياّه يا راسل ...
شقّتي عالية جدّا أسكن في ناطحة سحاب ...
فتحت النّافذة أستنشق بعض الهواءالنّقي ...
أغمضت عينيّ مسترخية لبرهة فجأة أفكار جنونيّة تدور قي عقلي ...
أغلقت النّافذة اللّعينة بسرعة شربت آخر رشفة من القهوة بسرعة ...
و قرّرت الخروج بعد عزلة ...
نظرت لنفسي في المرآة و كأنّي أرى شبحا كنت شاحبة
و تللك الهالات تحت عينيّ صارت كأنّها كحل مطليّ
أخذت شهيقا و زفيرا يبدو أنّها صارت عادة
أو ربّما أنا أتعلّم كيف أتنفّس من جديد دونك راسل .
ابتسمت ابتسامة جانبيّة أسخر فيها من نفسي
و ببعض مساحيق التّجميل اختفت الهالات و عدت لشكلي العادي
رفعت كفّي و صفعت خديّ بخفّة ،
و فجأة ظهرت أنا المرحة ...
أجل باختصار أستجمع قواي صباحا و أنهار ليلا ...
جهّزت حالي ،
أخذت هاتفي و مفاتيح سيّارتي ،
ما إن فتحت الباب حتّى وجدت في مقابلتي جارتي على وشك أن تطرق الباب ،
جارتي العزيزة ابتسام فقط لمعرفة اسمهاابتسم...
لا أعلم لماذا ...
و رغم أنّ علاقتي بها ليست وطيدة لكنّي أرتاح نفسيّا لها ...
كان أوّل كلامها صباح الخير بعدها تغيّر تعبير وجهها لشبه قلق أرادت سؤالي عن صراخ البارحة ...
شعرت بتوتّر و حرج لم أجد عذرا لكنّي فكّرت بسرعة
و كان عذري الغبيّ هو أنّني كنت أشاهد فلم رعب ...
هه صدّقتني .. جيّد ،
سلّمت عليها بدوري و غادرت لعملي ...
في الطريق تلقيت اتّصالا...
كانت صديقت زميلتي في العمل و عشرة حياتي
إغراء...
اسم غريب أعلم..
لقد سمّتها أمّها فقد كانت تعشق ماهو مميّز و فريد...
حتى ابنتها كانت ضحيّة هذا العشق ...
أجبت بسرعة قبل أن تبدا الصّراخ كعادتها
أنا في طريقي أعلم أنّي تأخرت و أغلقت الهاتف...
و صلت في سرعة دخلت مكتبي ووضعت أشيائي ...
فجأة فتح الباب على مصراعيه ...
أحسست أنّ قلبي زلق من مكانه ...
إنّها إغراء كشّرت و كأنّها تقول الويل لك ،
عاتبتني كثيرا لتأخّري ...
ابتسمت بعدم حيلة و اعتذرت ...
أحيانا أحسّ أنّها هي مديرتي ...
نسيت اخباركم أعمل كمحاسبة في شركة مبيعات بشتّى أنواعها...
سكتت إغراء لوهلة بعد أن انتهت من تـأنيبي بشكلها الطّفولي
ثمّ تحوّلت نظراته و كمن يترصّد فريسة ...
ارتبكت قليلا فأردفت أنّها ليست مرتاحة
، لسيت مرتاحة لي فقد أحسّت بشيء ما ...
نفس الكلام يتردّد كلّ يوم منذ شهر...
كم أنا بارعة في إخفاء مشاعري
و لكون إغراء صديقة طفولتي لا بدّ لها أن تلحظ قليلا ...
لكن صعبة عليها معي ...
المهم أنكرت قولها كالعادة ...
لكن هذه المرّة أضفت قائلة لها أن تتوقف عن هذا الكلام ...
لأنّي سأمته كلّ يوم ...
و ليس له أساس من الصّحّة ...
بدت و كأنّها اقتنعت و لكن هيهات إنّها تعلم إنفصالي أنا و راسل...
تعلم أنّي أحبّه ...
أحبّه
حبّ النّحل لرحيق الزّهور...
بل حبّ الدّبّ للعسل ...
أنا سخيفة أعلم ...
بل أكاد أجزم أنّه حبّ الأمّ لإبنها ...
لقد عشقته بكلّ ذرّة من قلبي ...
الغبيّ... فهل يقدّر ذلك .
لا أريد لإغراء أن تعي بواقعي المرير ...
ابتسمت لها ابتسامتي العريضة الّتي استطيع أن أزيّفها في أيّ وقت
بحيث تبدو حقيقيّة نابعة من القلب ...
بادلتني ابتسامة ملؤها الحب و الثّقة ...
التفتت لكي تخرج ...
لكنّها غيّرت رأيها قائلة أنّها ستحظر عملها و تكمله في حظورها معي في مكتبي ...
ذهبت بسرعة دون أن تسمع اعتراضي...
بعد لحظة عادت و هي محمّلة بكومة أوراق
ضحكت لتصرّفها أحيانا تكون كأمّي و أحيانا كأخت لي ...
لقد غطّت عليّ فراغ حياتي ،
انغمست في عملها فوق طاولة...
كانت في زاوية الغرفة بقيت أتأمّلها ...
سقطت عيني على الخاتم بيدها اليسرى...
خاتم خطوبتها من لؤي ...
لؤي صديق عزيز أيضا أشقر طويل القامة وسيم ...
كان دائما موجودا لي دائما ،
لكن أحيانا...
أظنّه كان يفعل ذلك من أجل التّقرّب من إغراء هههههه منذ مرحلة الثانويّة ...
لا بأس ،
فأنا فرحة لهما ...
حبيبان ثمّ زوجان ثمّ أولاد مشاغبون
... بينما أنا سارحة إذ بإغراء تسألني عن آخر مرّة خرجت و استمتعت فيها ...
ابتسمت...
و لكنّي عبست للحظة متذّكرة أنّ معظم الأوقات الّتي استمتعت فيها هي...
معك ...راسل ...
و آخرها معك أيضا ...
عندما خرجنا معا و صدفة بدت لي...
وجدنا أصدقاءك من ضمنهم رائد صديقك العزيز...
ذلك الشّخص البغيض كم أكرهه ...
أراهن أنّك تذكر جلوسنا في المطعم و بقينا نتسامر
بينما كنت سارحة...
فهذه أنا دائمة السّرحان حتّى و إن انعدم حزني
عندما افقت من سراحاتي ...
التقطت اخر الكلمات ممّا كنتم تقولون
ففهمت أنّ ما تتحدّون عنه هو نهاية الحبّ
سألتك عفويّا ماهي هذه النّهاية ...
أجبتني أنّك ستعطيني تعريفا لذلك...
عندما يكون أنا و أنت لوحدنا و...
أنت عاقلة تعرفين التّكملة و صحكت بخفّة
لكنّي بقيت متسائلة عن مغزى كلامك
غمزك رائد فانفجرتم ضحكا على سذاجتي المزيّفة...
و لكن راسل هل أصبحت رخيصة إلى هذا الحدّ بنظرك ....
رفعت إغراء نبرة صوتها قليلا لتلفت انتباهي...
لتوقظني من غفوتي نحو عالمي مع راسل ...
أغمصت عينيّ و قلت أنّني نسيت...
نسيت متى كانت آخر مرّة استمتعت فيها ...
دون سبب لم تناقشني ...
و أردفت أنّها ستخرج هي و لؤي و طلبت صحبتي ...
قاطعتها برفضي ...
يحجّة أنّي لن أفسد موعدا غراميا على أصدقائي و أنّ ذهابي سيتعس لؤي
... لكن لا ...
سببي كان واضحا عدم ذهابي ...
و هو أنّي لا أريد أن أستمتع بوقتي من دونك ...
فإذا فعلت فذلك سيؤلم ...







حسنا هذا ما لدي كمقدّمة فما رأيكم و هل من متحمس للتكملة أرجو أن تعجبكم في أمان الله

... [/color]
__________________
[IMG][/IMG]
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 04-15-2016, 09:35 AM
 
وااااااااوقصة و لا اروع..." class="inlineimg" />

عجيبة مقدمتك، عشت معها بالفعل...

أشعر بالأسى عليها، لكني أشعر أن غموضا يلف راسل... رغم أن بدايتك أظهرت جانبا فضيعا منه...خير7
يسرني أن أعلن أني سأكون من أول متابعيك...cute1

كيف لا و هي أخذت محلها لدي...

شكرا لوضعك لها ،أجزم أنها ستكون من أفضل الروايات...
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 04-15-2016, 03:31 PM
 
السلام عليكم
كيف الحاال حبيبتي!! ان شاء الله تمام
بالبدايةة نسمي باسم الله ونصلي ع النبي .. عليه افضل الصلاة والسلامangel2
وبدوون حسد .. ما شاء الله على موهبتك الجميلةة بالكتابةة .. مقدمتك ولا ارووع
جماال بجماال .. احيك على موهبتك عزيزتي حب3
..
جمانةة وااو حياتهاا ولا اتسع .. رغم انها مو كبيرة وقصتهاا وي راسل شي يقهر .. من المقدمةة انا انقهرت واتقطع قلبي عليهاا .. شلون مع الفصول الجايةة
..
اغراء يا اغراء :هاهاها::هاهاها:شلون خطر على بالك هالاسم حلو حلوو .. ع العموم عندي فضوول لمعرفةة باقي اسماء شخصيات روايتك .. حياتها شكلها ماشية مع لؤي الله يسعدهم هع
..
راسل تشوهت صورته بعقلي .. تباا اريد اعرف عنه كثير اشياء ..خير7خير7
واصدقائه امم مدري شكول عنهم .. مفهمت قصتهم بس مع مرور الوقت

وبالنسبةة للباقي فميحتاج اعلق
واخر شي طريقةة سردك متنقنةة بشكل اعجبتني بحقق
وبمناسبةة انها اول مشاركاتك بالمنتدى هديةة مني تصميم لروايتك حبيبتي .. اتمنى تقبليها مني حب4حب4
واصلي بكتابتك ونشرك للقصةة .. رح كون بانتظارك
واخر شي روايتك مالها علاقةة بالانمي .. رح يتم نقلها لغير قسم
سلام هسه .. رح روح وارجع بالتصميم معي
في امان الله
__________________

إلَهِــي لآ أَحَتَآجُ سِوَآكُ - فَكُنِ مَعِـيَ
~
And if they made me choose,I'd
choose to love you once more


..............................................................
Creativity is intelligence having fun.”


رد مع اقتباس
  #4  
قديم 04-15-2016, 04:53 PM
 


وَ عليكم السلامْ والرحمة والإكرامْ ..
أشعر بالارتباك قليلا ! ..

المهمْ كيف هيَّ حالكْ ؟ ..
حالُ قلمكِ يبدو جيدَّا بالنسبة إليْ :lolz:

أحببت ما كتبتيه في الأعلى ، كلماتكِ منتقاة بعنايَّّة ، أسلوبكِ يعجبنيْ كثيرًا رغمَ أننيْ ارتبكتُ قليلا فيْ بعضِ الأجزاءْ ، البطلة الجميلة - جمانة - كانتْ تتحدثُ عنْ مشاعرها وحالها إلا أنها حدَّثت راسل بشكل مفاجئ ! ، هل كانت تحدثه منذ البدايَّة ؟! ، الأجزاء التي كانت تحدثه بها تدخل بشكل عرضي وذلك أربكني ! ربما تستطيعين حلَّ المشكلة بتغيير لون النص وترك مسافة بين كلامها و حديثها ل راسل ، بالمناسبة يعجبني اسمُ راسل ..

أحببت كيف تختارين كلماتك ، كيف تكملين الواحدة بالأخرى ، راقني ذلك كثيرا ! ..

في البداية لا أدري لم اعتقدت بأن الألم الذي تشعر به جسدي ، كلماتها تعبر عن حالتها البائسة ، لذا اعتقدت بأتها تعرضت للضرب ولكن يا للمفاجأة أصبح الألم نفسيًا ! يبدو بأن راسل كان يحتلُ جزءًا كبيرا من حياتها ، كيف أمكنه فعل ذلك ؟! ..

بالمناسبة ..




شابّة في ربيعي ال 24 ...
اسمي جمانة هذه حياتي ...




لست أدري ولكن هذه العبارة تبدو نوعا ما مربكة قليلا ..
مكانها في البداية مناسب ولكن عندما انتقلت لوصف حالتها أصبح لا أهمية لوجودها ، ربما كان من الممكن أن نتعرف على اسمها وعمرها من خلال حديثها مع صديقتها أو أيا يكن ! ، أعني كان بإمكانك البدء بدونِ ذكرها أعتقد ..

ربما لوْ قمت بوصف حوارها مع صديقتها أكثر بدلا من سرده هكذا ، لو جعلت الواحدة تجيبٌ الأخرى لكان ذلك أفضل .. (:3

لا أستطيع قول المزيد ..
هذا كل مالديْ ! ..

لا أدري ، كيف استطعتُ إيجاد وقت للرد رغمَ أنني على وشك البدءِ ببحثْ ولكننيْ أردت أن أترك تعليقا هنا رغم كل شيء

أتمنى ألا أكون قد أزعجتك ولكننيْ أحببت بدايتك فعلا ..
سأحب أن أقرأ المزيد ..

لقد ثرثرتُ كثيرًا
أعتذر لو أزعجتك ..

دمتِ بخير ..
darҚ MooЙ likes this.
__________________
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

Sleeping Beauty | Ghasag
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 04-15-2016, 11:43 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة المودة مشاهدة المشاركة
وااااااااوقصة و لا اروع..." class="inlineimg" />

عجيبة مقدمتك، عشت معها بالفعل...

أشعر بالأسى عليها، لكني أشعر أن غموضا يلف راسل... رغم أن بدايتك أظهرت جانبا فضيعا منه...خير7
يسرني أن أعلن أني سأكون من أول متابعيك...cute1

كيف لا و هي أخذت محلها لدي...

شكرا لوضعك لها ،أجزم أنها ستكون من أفضل الروايات...
أول شيء بوركت على المرور الكريم و شكرا لكونك اول متابعي و ثاني شيء أراهن على أنّ الأغلبية سيكرهون راسل ههههههه و شكرا مجددا لتفاؤلك لي بالأحسن في أمان الله
darҚ MooЙ likes this.
__________________
[IMG][/IMG]
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
جهاز بصمة Napco اسعار هائلة (بصمة+كارت) Nuu إعلانات تجارية و إشهار مواقع 0 12-12-2013 04:04 PM
اذا كنت سمراء فأنت محظوظة هيمو_العسل حواء ~ 15 02-19-2011 05:21 PM
سمراء انت نزار حيدر أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 12-21-2006 01:38 PM
سمراء ............. خالد الروقي شعر و قصائد 1 06-30-2005 12:39 AM


الساعة الآن 03:49 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011