عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > قصص قصيرة

قصص قصيرة قصص قصيرة,قصه واقعيه قصيره,قصص رومانسية قصيرة.

Like Tree8Likes
  • 3 Post By camilia saya
  • 3 Post By رساامةة~
  • 2 Post By دقيوس و مقيوسxd
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 01-12-2016, 11:55 PM
 
قلم ذهبي | مجموعة قصصية "دفء قلوبنا رونق حياتنا





كلمات رائعه هي خططتها ابدعتيحب6
Zizi


http://cdn.top4top.co/p_11innm2.png

كيفكم يا عرب ؟و كيف الدراسة و الطقس ؟اتمنى ان كل شيء بخي ...عن جد اشتقتلكم و اشتقت لمنتدايا العزيز جدااحب6 ساحاول ان اعوض و لو قليلا لذا قررت ان اضع مجموعتي القصصية التي كتبتها و حاولت نشرها في دار نشر الا ان رايهم لم يظهر بعد المهم اتمنى ان تعطوني رايكم ان كانت تستحق النشر فعلا ام اني اضيع وقتي قراءة ممتعة
اسم المجموعة :دفء قلوبنا رونق حياتنا
الكاتبة :انا طبعا كميليا
التاريخ:2015-12
النوع -شريحة من الحياة
لا تبخلو علي بارائكم و اسفة لاني ما استطعت وضع الخلفية فمنسق النصوص ما بدو يشتغل لكن رح حاول اصلح المشكل
و طبعا لا انسى شكر ✗« Fяeıнeıʟ على التصميم الرائع


تسري الايام فتخطف منا الاحلام تحاسبنا الضمائر تلقى على عاتقنا فك طلاسم و الغاز ما كنا لنفقه حلولا لها لولا التجربة و التكرار و السقوط و الّــــنهوض, لما تاكدت ان هنالك في دواخلنا قلوب تنبض لا يمكنها الاستغناء عن نبضها , و ارواح تحيا لا تستغني عن عبق الحرية, كما تجمعها حياة تطغى عليها وجوه هي الكالعسل يسكب على افئدتنا فيزيدها حلاوة و روعة اما انا فهم لي كنسمات الربيع الدافئة تجلب معها آمال مشبعة بأمل تحقيقها ...و تغرس في نفسي دفء و سعادة دون احتساب للمقابل
امضي حاسبا ان مشواري محفوف بورود تحقيق ,فمع كل امنية راودت فكري اتفاجى بعقبات تعرقل سير خطا خطها عقلي بقلة حيلة ...فاجابه اشخاص كالسقم يغمروننا بحب ظاهر و طعنات غادرة سترا فتوقعنا في متاهة لا مخرج منها فهاؤلاء كالسم الذي يدس في العسل
بعد تلك الضربات العنيفة التي تلقيتها اثر *قلة حيلة*الملم شتات نفسي محاولا المضي قدما فالقى نوع اخر من الاشخاص هم كالملح اذا زاد في الطبق بات لا يطاق مذاقا...هم كمثل *اذا زاد الشيء عن حده انقلب الى ضده*لا نكثر مخاللطتهم لكننا لا تنقاطعهم ...فهم في النهاية يزركشون حيواتنا و لو بضحكة قد تمسح عن روحنا ظل خيبة راودتنا يوما...؟><
الى مي ...
يرفرف قلبي حين تفعمين روحي بكلامات بنيت عليها أمال كبيرة و خططت خطواتي التالية على حبك الذي سقاني طول أمد كنت غارقة في بحر شتات أحلام محطمة ...فكنت طوق نجاة حياةَ و اخرةَ ...
حين رسمت على ثغرك بسمة احيت قلبي فسقيته بترياق أسميتهً املاَ و لقبتِهِ عدم الاستسلام و كان المعنى واحدا "
مما جعلني استيقظ من غفلتي التي غمرتني بها مرحلة سرت و مضت و لم تبقى سوى عبرة لنفسي لاعتبر ...فيا نسمة مرفرفة غمرتني بدفئها تحية مني لك ملؤها الحب و الاخلاص تليهما شعورً بفضلك علي يا دفء قلبي
ابي.....
تغدق علينا الحياة بتحديات تغرينا و تستمد منا قوتنا و ايماننا لكن بما أنه هنالك من هو يمدنا بنور تشرق به شمس لن تغيب فلن ننسحب بل نزيد من اصرارنا بفضل مصدر دفء دائم العطاء فلن اخاف مجابهة و خوض حرب ضروس لاني ببساطة حتى لو لم اكن الفائزة فيها فأنا عنده الفائزة بجدارة بمانه يشعرني بان قدراتي فاقت توقعاتي مما يضاعف اصراري ....فلك مني دعوة خالصة مني بان يحفظك الله لي و يحفظني لك يا دفء قلبي
جزائري.....
ارض غزتها دماء الحرية فألهمة قلوبا فداءا لها فراحوا يدفعون ارواحهم و دماءهم هادفين ازاحة غشاء مستعمر اظلم اجواء بلد اعتادت فيه ارضها ان تلاقي كل صباح شمس حرية دافئة فعوض ذلك توالت عليها الليالي المظلمة لكن بما انه ما بعد العسر الا يسر فقد توهج نور بلد المليون و نصف المليون شهيد من جديد لتشرق امالها الطليعة للتحقيق مرة اخرى و اكثر وضوحا ...فلك مني كل الحب و الفداء راجية من رب السماء ان يحفظك و يعيد لك عزتك المسلوبة ...فأنت دفء قلبي...
الى قلوب غزت حياتي فغمرتها بضحكات لم ادرك مصدرها الا انها ذات نغمة خاصة خبئتها كلمسات ذهبية داخل صندوق ذكرياتي لتكونوا واثقين اني لم و لن انساها ...الى كل من مد يده و لو ليمسح عن قلبي غشاوة كسرت امالي و لو بنكتة لكم مني تحية خاصة خالصة من اعماق قلب نبض بالثناء لكم جميعا ...
ختاما ....
قد يكون قلمي قد زل و اطال في سرد كلمات كبتت لكنها لم تنسى فاطلقت مع اول هبة ريح في مصلحتها ...ارجوا من الله ان يغدق قلوبكم بمثل ما ملئ به قلبي من امال طليعة للمستقبل بفضلكم جميعا و ان يسعدكم بتحقيق كل ما حلمتم به يوما و ان اكون سببا في تحقيق و لو البعض منها ردا لجميلكم...
فجميعكم جلبتم الدفء بقلبي...
دفء حياتي:
احب دفء خيالاتنا لانه يمثل دفء احلامنا
احب دفء كلماتنا لانه ضالة معاملتنا
احب دفء خطوط اقلامنا لانه رفيق دفء احساساتنا
احب دفء طعامنا لانه يمثل دفء جمعتنا
احب دفء بسمتنا لانه يمثل دفء قوبنا
اعشق دفء قلوبنا لانه رونق حياتنا
دفء قلوبنا’’ رونق حياتنا ’’




عنوان القصة الاولى :عنوان البراءة


اغمض عيني فتلوح لي صورة غير واضحة المعالم لكنها تخلق في رعشة التوجس...كلمات يتردد صداها في ذهني ,لكن ليس لي بذريعة غير مناجاة قلبي عله يستسلم لواقعه لكنه ابى الا و ان يحترق مرة و مرات من تلك الوحدة الموحشة في ظل بيت ساكن يوحي بهجران السعادةعن اصحاب البيت ...غرفة بسيطة تنم على تواضع قاطنه الا و هو’ انا’ اجل انا الذي قرر الابتعاد عن كل شيء حتى ذكرياتي ...تركتها هناك في المكان الذي يسمى ’مسقط رأسي’اجل تخليت عنه هادفا طامعا ان القى بابا مفتوحا لسعادة لم اكن لاتوقع ان مفتاح بابها نسيته هناك حيث ترعرعت و للاسف لم اكتشف ذلك الا بعد طول أمد...لكن ان اصل متاخرا افضل من ان لا اصل ابدا !!
,فلم يكن لي الا ان نهضت عازما على الخروج علي اخرج رماد امنيات تجمعت في دواخلي ,مشيت ..سرت دون هدف الاحظ هذا و المح ذلك لكن عقلي غادرني و هرب مني بفكره الممتد الذي ما يفتء يضطرني الى اعادة شريط الذكريات مرارا و تكرارا ...
كنت كالمنتصب بين الحلم و اليقظة ...جسدي هنا في حين سرت روحي الى عالم اخر ...عالم الذكرى فروت لكم ما تيسر من روابيها الرحبة علها تتشرب املها من بعض من اعجابكم ....
كنت اراقب بزوغ شمس كل يوم حالما ان هذا اليوم افضل من سابقه غير دارٍ اني انا الذي علي جعل اليوم يفوح بعبق من السعادة...فكنت انغلق على نفسي طول اليوم اكتنف الدراسة غير آبه بكل ما يدور حولي فكل همي هو ان اتفوق على نفسي في تحقيق امالي و الوصول الى هدف رسمته و تركت تلوينه للاقدار ..لكن اهلي كانوا يرسمون خطوطا اخرى لمستقبلي ...المهم مع توالي الايام توثقت علاقتي بحلمي و ازددت اكثر تعلقا به عندما تعالى على مسامعي ان والدي يرغب و ’بشدة’ ان اخلفه في مكانه المرموق كمحامي بما اني الولد الاكبر و الاحق لي به و ذلك بان اتنازل عن احلامي و مستقبلي الذي خلته باهر و اقبل بعرضه المغري كما اسماه الجميع الا ان هذا ما زاد من اصراري اكثر و اكثر ...
كانت مدينتي شبه معزولة عن العالم المتحضر كما اسميه ..بحقولها الممتدة الخاوية التي كانت توحي لي بفراغ عقول قاطنيها ...الا اني اعتدت التجوال فيها و تدوين ملاحظاتي حولها فقد تعلق حلمي بدراسة علوم الارض و خباياها ..بما انها قد حوت آثارا لحضارات قديمة و اصبحت شبيهة بالاطلال التي كتب عنها شعراء الجاهلية ...و من هناك تولد حلمي بان اكتشف لمن تعود هذه الاطلال !!فكبرت آمالي و طغت على ملامح حياتي فبت ارتحل بين روابيها مسجلا مستنتجا و حين الحق ببيتي اتلقى محاضرات حول اني اضيع وقتي في كل هذه البحوث في حين اني استطيع ان اجلس في مكتب و ادافع عن اشخاص اتعرف عليهم للمرة الاولى و انا بالكاد استطيع الدفاع عن نفسي في زمن ساده الجشع و غزاه الخداع و الطمع !!لذا فضلت العمل على ارض لا تضرني بل هي تنفعني ...
و مع رفض والدي ازداد عنادي و تضاعفت رغبتي بتحقيق ما اريده انا لا ما يريده ’هو’.فوالدتي لم تكن تمانع ان اسعى خلف رغاباتي انا و هي التي اقنعته بالعزول او التراجع قليلا عما ارادني ان اكونه في مستقبلي ’انا’
و هكذا رحت اضاعف مجهوداتي و ازدادت عزلتي عن ما حولي فبت لا ارى الا ما يكتب و يستنتج فقد كنت ممن يعلمون اكثر مما يشعرون ...فعلاقتي بعائلتي لم تتعد علاقة بالتسمية و حسب ... فحين رغبو في السيطرة على ما اريده نشات في مشاعر اخرى و بت اطمح لمغادرت المكان اكثر مما اردت تحقيق حلمي ربما!!!...فلطالما خنقني جوها الكئيب.. تلك الضيعة المعزولة ...
و حانت لحظة وصولي لابواب حلمي اخيرا حين ارتحلت الى العاصمة لاكمل دراستي الجامعية و هناك اعتقدت ان شمسي اشرقت و لن تغرب ...و كنت مخطئا طبعا ...فقد استاجرت شقة صغيرة مما ادخرت و طبعا بمساعدة والدتي ....و هكذا بدأ فصل جديد من حياتي
عنوان البراءة !
اغمض عيني فتلوح لي صورة غير واضحة المعلم لكنها تخلق في رعشة التوجس ,صور تراجعني لكن ليس لي بذريعة غير مناجاة قلبي عله يتراجع قليلا عن تقليب المواجع لكم يؤسفني الان بالذات اني غادرت غير مفكرا بالعودة في ما اني الان اطمع ان اراهم مرة اخرى قريبا ....
نهضت اخيرا راغبا ان املئ نفسي و روحي بهواء نقيي لا تشوبه الذكرى ...خرجت اسير دون وجهة فعقلي مشغول بالتخطيط لمستقبل مجهول علي ابعد عن فكري شظايا احزاني كما اعتدت ان افعل و انا مار بجانب حديقة عامة ملءتها وجوه بريئة تركض هنا عاكفة هي في تلك الالعاب تتتسلى بها و السعادة غزت ملامحها البسيطة ..لكن عددهم قد بدا يقل لان الوقت قارب الغروب ...ايقظني من سبات فكري صوت هادئ يحاول لفت الانتباه و هو يشدني من سروالي ثم قال "يا عم هلّا دفعتني بالارجوحة "
القيت نظرة على منبع الصوت فلمحت فتاة افترش الامل ربوع وجهها الهادئ ,ابتسامة غير مدرك لمنبعها زلت من بين شفتي فقلت "حسنا تعالي "فلم اكن لارد طلب جسد لاح لي بكل معاني البراءة التي افتقدت رايتها من بين كل كتبي و دروسي ,امسكت يدها الضئيلة الحجم و سرت بها الى الارجوحة ثم بدات بدفعها و صوت ضحكاتها يعلو ..
لكم هي سعيدة و جميلة فهي لا تعرف شيئا بعد و لا تعلم خبايا الحياة و ما تخبئه لنا .فلكم ان سعادة الاطفال بسيطة مجرد لعبة و قطعة حلوى تجعل قلوبهم تشمخر سعادة فيكونوا حينها قد ظفروا بحلمهم و بالمقابل لكم من الصعب جعل احد ’الكبار ’ يرفرف فرحا ..فيا لها من مفارقة ...بعد وهلة يطرأ على فكري ان اسألها فقلت "اين ابواك يا صغيرة "
تجيبني و هي مبتسمة "قالت لي ان العب في الحديقة لتذهب هي للمشفى و ستعود قريبا و قالت لي ايضا انها لن تتاخر و ستحصر لي معها ألعابا "
لاكني استغربت الوضع فسالتها من جديد "و والدك اين هو؟ "
قالت بكل عفوية "تقول امي ان ابي سافر بعيــــــــــدا لكننا سنراه من جديد اذا كنا طيبين و صادقين "
استغربت قولها كثيرا فلطالما كان للاطفال فهمهم و تعبيرهم الخاص عن الاشياء و الاحداث !!...لكنني سرعانما استنتجت ان والدها متوفى (سافر بعيدا ) اجل يا للمسكينة ...و لكن لما والدتها في المشفى هل تعود مريضا ام انها نفسها مريضة ؟؟!
"و هل والدتك تركتك هنا في الحديقة ؟؟"
فاجابت بسرعة "لا لكنني مللت في المنزل وحدي فخرجت "
شهقت بقوة يا الاهي كيف تركت فتاة تقارب 7سنوات وحدها في البيت ماذا كان يمكن ان يحدث لها ؟و الان و قد خرجت من المنزل كان يمكن ان ...."
قاطعني صوت امراة تقترب منّا ثم تقول مخاطبة الصغيرة "هيا تعالي معي فوالدتك تنتظرك و قد اخبرتني ان اخذك لها "
قالت الطفلة "و اين هي امي ؟؟"
ردت تلك المراة التي قاربت الاربعين عقدا "هناك ليست بالبعيدة عن هنا انها متعبة قليلا ...هي تنتظرك فهيا تعالي "
هنا قفزت الطفلة فلم يكن نمي الاّ ان تراجعت معتقدا انها احد معارف امها تريد اخذ الطفلة الى امها لانها في المشفى ربما فهذه هي الفرضية التي اعتقدتها ...
السماء اكتسى لونها بالاحمر الناري ذلك اللون الذي يشعرك بعظَمَة الخالق و في نفس الوقت تبقى مشدوها لرونقه الأخاذ بأمتزاج الوان حارة متدرجة من البرتقالي الى الاحمر ...بعدها حملت نفسي عائدا الى شقتي راجيا ان تكون والدة الفتاة بخير ...في اليوم الموالي بعد عودتي من الجامعة كالعادة بعد يوم شاق احمل حاسوبي المحمول متفقدا اخر الاخبار في شتى المجالات ففاجئني احتلال *خبر اختطاف فتاة ذات 7سنوات *العناوين ...و الصدمة كانت اكبر حين رايت صورتها ..اجل انها هي فتاة امس ..تلك الصغيرة التي غادرت والدتها البيت تاركتا اياها وحدها تصارع المجهول ...
اتممت قراءة المقال فاكتشفت ان والدة الفتاة كانت صابة بمرض خطير و امس اصيبت بنوبة و توجب عليها الانتقال الى المشفى لكن المشكلة انه ليس لها اقارب في المنطقة فاضطرت الى ترك ابنتها لوحدها في المنزل و بحكم انها صغيرة و لا تفقه شيئا فقد خرجت بعد ان قضت قرابة اليوم لوحدها و هناك تم اختطافها ...و لكن مهلا هي كانت معي الا ان ...اجل تلك المراة التي طلبت منها القدوم معها !!!!هل يعقل انها هي التي اختطفت عنوان البراءة !؟؟! الامر غريب فقد بدت لي تلك المراة لا تريد سوى اخذ ابنة الى امها !
شعرت بقلبي ينقبض و ان هناك غصة في حلقي تمنعني من ادخال الهواء الى رءتَيَّ ...فشهقت بقوة علّي ارتاح ...لكن الامر ليس هكذا انها فتاة لم تقترف في هذه الحياة شيئا غير انها ارادت العيش مع والدتها و تحقيق امانيها البسيطة !و يا لها من اماني !!
يا ترى كيف هي والدتها الان ؟و هي الان ماذا حدث لها هل سيجدونها ام ...؟؟
من باب الشفقة او بامر الانسانية لم اشعر الى و دمعة شقت طريقها وسط الحزن الذي اعتراني و حتى الشفقة فكيف بقلب والدتها الذي ربى و تعب و سهر ؟!!!
بعدها ادركت انه ما من فائدة من النحيب على الماضي ...فرفعت يدي لرب السماء و طلبت منه ان يحفظها اينما كانت فتلك الفتاة قد اعادت الدفء لقلبي دون شعور منها .


اتمنى انها اعجبتكم ساحاول ان انزل كل يوم قصةة جديدة






__________________


﴿ان كنت تحلم فاعمل للتحقيق
ان كنت تحب فضحي للرفيق
و ان كنت صديق فامنح الوفاء
و ان كنت تعيش فاشكر رافع السماء﴾

التعديل الأخير تم بواسطة زيزي | Zizi ; 01-16-2016 الساعة 06:43 PM
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 01-18-2016, 06:12 PM
 

رد رائع
نورتي القسم
Zizi

السسلام علييكم ورحمه الله وبرركااته
كيف حالك؟؟
ان ششاء الله بخيير..!!

لاول مره اقرألكك قصه بهذا القسسم ..//!!
وياجممال ماخطتته انااملك ..من اين اببداا!!
لك اسلوب مدهش في طرييقه سرد القصه..//
ووصفك للاحدااث مذهل ..//^^
والقصصه من تاالييفكك...كم هذذاجمييل..((:

القصه الاولى بغغايه الجممال حققا ..$$
اي ان سسردك للاحداث ووصفك رائعا ..//""
احسست بجماال ماخطته اناملكك وانا اقرأ..:33: !!

احسسنتي عزيزتي ..
انتضر القصه القادمه ..لأرى ابداع اناملك مرره اخرى !!

في امان الله
__________________

التعديل الأخير تم بواسطة زيزي | Zizi ; 01-19-2016 الساعة 02:53 PM
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 01-25-2016, 12:02 AM
 

رد رائع
نورتي القسم
Zizi

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف الحال ؟؟؟ ان شاء الله بخير

كح كح طبعا انا جيت لحتى انور القصة بنوري المشع

هههههههه فلا تحسدوني ههههه

ناتي للمهم

صراحة انا ندهشت لما بديت اقرا الموضوع

بداتي بمقدمة ذات كلمات رائعة نابعة من القلب

عجبتني هذه

تسري الايام فتخطف منا الاحلام تحاسبنا الضمائر تلقى على عاتقنا فك طلاسم و الغاز ما كنا لنفقه حلولا لها لولا التجربة و التكرار و السقوط و الّــــنهوض

لها رونق خاص في لسان و القلب

و هنا استشعر خلاصة من الحياة

غدق علينا الحياة بتحديات تغرينا و تستمد منا قوتنا و ايماننا لكن بما أنه هنالك من هو يمدنا بنور تشرق به شمس لن تغيب فلن ننسحب بل نزيد من اصرارنا بفضل مصدر دفء دائم العطاء


ناتي للقصة كانت رائعة

سرد الاحداث رائع و الوصف راقني كثيرا

حتى الاحداث كانت جمميلة جدا

لقد نالت قصة اعجابي فحتى الكلمات مختارة بعناية

بتمنالك المزيد من الابداع في هذا القسم الرائع

تقبلي مروري

في امان الله
__________________
لَمْ يَعُدْ لِأَنِِ مِنْهَا أَيُ مَعْنَى
It's just a forgotten wish


يقال اننعامة غرست راسها في التراب من الخجل
فستدمت برؤس
العرب
الله غالب



التعديل الأخير تم بواسطة زيزي | Zizi ; 01-25-2016 الساعة 11:03 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصة جميلة | سايكو *مجموعة قصصية* ~ عمرو المنوفي . √Unravel قصص قصيرة 7 10-10-2015 11:12 AM
ضع نهاية لكل مشكلة : نقاش عن المشكلات في حياتنا ""متجدد"" ρяίиĉєśś الحياة الأسرية 46 12-10-2013 12:55 PM
مجموعة قصصية قصيرة ..قلوب صغيرة وكبيرة رقم 2 الهام بدوي قصص قصيرة 1 08-25-2012 10:22 AM
مجموعة قصصية قصيرة ..قلوب صغيرة وكبيرة ..1:صمت القبور الهام بدوي قصص قصيرة 2 09-19-2011 03:10 PM
لمحبي ♪المسلسل الكرتوني""الخورآأإفيـ""مسامييير ""لـآأإيفووتكم :)مجموعة حلقات منهــ ^^ هتون نكت و ضحك و خنبقة 0 04-02-2011 11:33 PM


الساعة الآن 02:50 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011