عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree99Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #16  
قديم 11-28-2015, 08:46 PM
 
~part 3~

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:835px;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/02_12_15144905420425041.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
~part 3~

في منتصف الليل ، في مكان يغطيه الظلام ، كان الهاتف يصدر رنينًا متلاحق ، أحيانًا يهدأ وأحيانًا يرن بقوة ، فأيقظ هذا تلك النائمة الحالمة من نومها العميق..
"من معي.؟"
أتاها ردٌ مباشر بدون أدنى مقدمات من الطرف الآخر
"كارن ، عليك الانتباه جيدًا لما سأقوله"
كان الصوت غير واضحٍ تقريبًا ، فاحتدت عينا كارن وهي تنهض وتفتح الضوء الذي بجانبها ، وتحاول فهم ما يقال واستعيابه
"غدًا إياكِ والذهاب للمدرسة ، ولا تخرجي من المنزل ، فهناك أشخاص يودون أذيتك ، يريدون أزالتك من على كوكب الأرض ، يريدون قتلك..!"
ارتجف قلب كارن بقوة ، فهمت القليل ، ولكن ملامح وجهها اضطربت ، هناكَ من يريد قتلها..! من؟ وأين؟ وكيف؟ ولماذا..؟
"ماذا تقصدين ، عمتي إليزابيث؟"
كانت تلك عمتها الغريبة ، التي بلغ الخرف مبتغاه عندها ، هل ما تقوله خزعبلات أم ماذا ، ماذا فعلت لتقتل ؟؟ ماذا حصل بحق الإله
"افعلي ما قلته وحسب ، إن كنتِ لا تريدين مفارقة الحياة في هذه السن المبكرة ، إن فعلت عكس ما أمرتك به ، فهيهات لك العيش إذًا.."
وأغلقت الخط تاركةً كارن ترتجف وحدها من الخوف ، والتساؤلات تملأ رأسها ، ماذا حدث ، ما الأمر ، ماذا فعلت هي لتقتل..!
انتابها مغص فظيع ، أرادت التقيؤ بقوة ، فذهبت لحمام غرفتها الصغير وأخرجت ما في معدتها ، وقد دمعت عيناها من غرابة ما يحدث .. من يريد قتلها؟؟
تذكرت بيوتي .. ربما تكون هي ، فلقد قالت أنها عالة في المدرسة ، وربما تظن أنها عالة في هذا الكوكب الأحمق ،أيضًا ..
ضربت جبينها بخفة وهي تبعد تلك الفكرة عنها ، لتعود للنوم ، وهي تشعر بعدم الراحة ، مطلقًا..!
~ في صباح اليوم التالي ~
استيقظت كارن التي لم تنم من الأصل ، خوفها يكاد يقطع قلبها ، من البائس الذي يريد أذيتها ؟؟
نهضت لدورة المياه ورشت المياه على وجهها تحاول الانتعاش ونسيان الأمر برمته ، ولكن كيف ؟؟ كيف تنسى ذلك ؟
.
.
.
.
.
"بيوتي ، إياكِ وتنفيذ تلك الفكرة الحمقاء ، إنها بسيطة ، هذا كل مافي الأمر..!"
كانت هذه رايتشل تعنف أختها بيوتي لتتوقف عن تلك المهزلة التي تفعلها ، ولتتوقف عن تهديداتها المستمرة بينها وبين نفسها ، تهديداتها الموجهة لكارن ، الفتاة المظلومة برأي رايتشل..
اسندت بيوتي رأسها على الأريكة المريحة التي خلفها وهي تتطلع لوجه أختها الكبيرة .
"هل أنتِ خائفة على تلك البائسة الحمقاء ، إنها بدون فائدة "
فكرت قليلًا ثم أردفت بمكر
"لقد قلتِ أنكِ أصبحت صديقتها ، أهذا صحيح؟"
أومأت رايتشل برأسها وقد احتدت عيناها ، وكتفت يدها ، ومن ثم قالت
"لماذا تسألينَ ؟"
وضعت بيوتي اصبعها السبابة على شفتيها بتفكير ، ونظرت بعدها لرايتشل بمكر
"بإمكانك مساعدتي في تحطيمها "
استجمعت رايتشل طاقتها وصاحت بها وقد تجمعت الدماء في وجهها من الغضب ، ماذا ستستفيد بيوتي مما ستفعله
"ماذا بكِ بيوتي ، لماذا تفعلينَ ذلك ؟ إنها إنـــســــانـــةة أيضًا ، افهمي..!"
ارتجفت بيوتي من صراخ أختها ولكنها تظاهرت باللامبالاة ، انزلت اصبعها ووجهته لرايتشل بتهديد ونبرة مرعبة
"فتاةٌ مثلها ، لا تستحق العيش..إياكِ والتدخل فيما لا يعنيكِ"

*في داخل كل منا هدف يستحق العيش لأجله ، الجميع يستحق العيش ، الكل لهم الحق في العيش ، الكـــل..!*

.
.
.
.
"مالذي قلتهِ لها ، وماذا قالت؟"
رفعت سيدة تبلغ 50 من عمرها رأسها لتنظر لعجوز قلقة على حفيدتها ، التي لا تعلم عن أمرها شئ ، أغلقت عيناها وتكلمت بثقة مبالغة فيها، وهي تضع قدمًا فوق الأخرى
"لا تخافي أمي ، ستكونُ بخير "
فركت العجوز يدها بتوتر وهي خائفة على حفيدتها الصغيرة ، قلبها ينبض لأول حفيدة لها ، إنها خائفة .. خائفة..!
"ولكن إليزابيث ، إنها صغيرة .. وما قلتهِ سيرعبها بالتأكيد"
ردت العمة إليزابيث التي هي عمة كارن ، ومن الواضح أن تلك العجوز هي جدة كارن من جهة الأب ، أدارت رأسها ناحية التلفاز الذي قد أخفضت علو صوته سابقًا
"عليها أخذ الحذر دومًا في كل مكان تذهب إليه ، لا يجب عليها الثقة بأحد مطلقًا"
أتاهما صوت آخر رجولي ، تملأه الحدة والصرامة ، والحنية واللطف
"ولكنها هكذا لن تخرج للعالم مجددًا ، هناكَ من يريد قتلها ؟؟ هذا كل ما توصلتي له من أفكار ؟ أحقًا..!"
نظرا للرجل الكبير في السن ، الذي كان يجلس على أريكة بيضاء مزخرفة ومريحة ، وبيده كوبٌ من القهوة اللاذعة ، الذي لم يرش فيه ولو رشة من سكر ، ولكنه يعشقها بهذا الطعم .. وبجانبه صحيفة كانَ يقرأها ، ولكنه تركها بجانبه ليشاركهم هذا الحديث الغريب..
" هل لديك أفكار أخرى يا سميث؟ أتحفني بها إذًا"
رد السيد سميث على سخرية أخته بهدوء بعد أن ارتشف رشفة من قهوته السوداء
"أجل لديّ ، بإمكانك فقط أن تنبهيها ويكفي "
وأردف وهي يدور باصبعه السبابة حول سطح الكوب الزجاجي
"إنها كبيرة في 18 من عمرها ، هذا استخفاف بها لا أكثر ولا أقل .. إن علمت بذلك فستحزن وستحمل همًا فوق همها "
جلست الجدة على الكرسي الخشبي الذي بجانبها ، واتكأت برفقها على الطاولة وهمت بالكلام وقد امتلأت نبرتها بالأسى والحزن والقلق
"إنها تعيش لوحدها ، وتظن أنها مكروهة في العائلة ، وفوق هذا طبقتها متوسطة ، مختلفة تمامًا عنا..!"
وضع السيد سميث كأسه بعد أن انتهت القهوة على طاولة مستديرة أمامه ، وشرع في قراءة الصحيفة بعد أن قال ببرود شديدٍ
"ستعلم الحقيقة آجلًا أم عاجلًا"
تنهدت العمة إليزابيث ومسحت وجهها بتعب وهمست بتفكير
"كل هذا لمصلحتها ، كي لا تقع في مثل ما وقع فيه والديها..!"
..
..
..
..
الفصل في حالة ضجة رهيبة ، الأوراق كأنها طيور تطير فوق الطلاب ، و النفايات أصحبت كبحر ملون تحت أرجلهم ، وثرثرتهم كانت غير محتملة على الإطلاق ..
"سحقًا لهم ، ماهذا الازعاج ؟؟"
تكلم جون بانزعاج وهو يضع كفيه على أذنيه ، علّ الصوت يهدأ ولو قليلًا ، ولكنه نظر لستيف الصامت الذي لم يحرك ناظريه منذ مجيئه عن ساعة الحائط السوداء ، التي تقع فوق السبورة ، وتحديدًا في الوسط..
ناداه جون فلم يرد عليه ، كرر الأمر ولكن بلا جدوى ، فكشف وجهه عن تكشيرة حمقاء وصرخ
"إلبــرت ستــيف ، رد عليّ حــالًا"
التفت له ستيف بملل ، وهو يتكئ بمرفقه على طاولته ، وعيناه لم تظهر سوى اللامبالاة والبرود
"أخفض صوتك أيها الأحمق ، ماذا تريد؟"
كتف جون ذراعيه ومط شفتيه بحزن متصنع وقال بطفولية مزعجة
"لقد ناديتك مرارًا ولم ترد علي.."
أغمض ستيف عيناه لوهله ، ومن ثم فتحها ببطء ، ونهض من على كرسيه وهو يضع يديه في جيبه
"آسف جون ، أنا لست بخيرٍ الآن ، سأحدثك لاحقًا ، إلى اللقاء"
وخرج من الفصل سريعًا دونَ أن يسمح لجون بالرد ، فمزاجه لا يستحمل هذه السخافات التي يحدثها جون..
مشى بخطوات واسعة نحو الفناء الخارجي للمدرسة ، وهو يتمتم بطلاسم غريبة ، وشعره الفحمي يتطاير من سرعته ، وربطة عنقه باتت تخنقه ، فأزاحها قليلًا ليأخذ نَفَسَهُ ، وعقله يكاد ينفجر من كثرة التساؤلات والأفكار التي بداخله...
جال بعينه في الفناء فوجده خاليًا من البشر ، فارتاح قليلًا وجلس تحت شجرة ضخمة ، كان معتادًا على الجلوس عليها منذ صغره ...
شعر بالهدوء ، ولكن الهدوء قد زال عندما سمح أحدهم يناديه
"ستيف .. مرحبًا"
التفت للشخص فوجدها {بيوتي}.. فظهر في ملامحه الضيق والانزعاج .. ماذا تريد المغفلة الآن؟؟
..
*نخفي داخلنا مشاعر تقتلنا ، تحدث ضجة في قلوبنا ، تريد الانفلات للعالم الخارجي ، تريد أن تصرخ وتتكلم ، تريد أن يشعر بها الجميع ، تريد أن تصبح أنانية..*
.
.
.
.
نظرت كارن لساعة يدها السوداء بملل ، لا تفعلُ شيئًا إطلاقًا ، أرادت الاتصال على خالتها ولكنها لم تجرؤ على ذلك ، تخاف أن تعنفها عمتها بأي شكلٍ من الأشكال ، لأنها لربما تزعجها..!
تنفست الصعداء والتفت تمسك بهاتفها ، وقد قررت الاتصال بعمها سميث ، لعله يهديها القليل من نصائحه ، ويطمئنها ولو قليلًا ضغطت زر الاتصال ووضعت الهاتف على أذنها وهي تنتظر أن تهدأ الصفارة اللعينة التي طالت وأزعجتها كثيرًا ، وأخيرًا أتاها ردٌ منه ، فابتسمت سريعًا وقالت
"عمي سميث ..! كيف حالك؟"
سمعت تنهيدة عميقة تصدر من الطرف الآخر ، وصاحبت تلك التنهيدة كلمات قليلة من عمها
"بخير ، لماذا اتصلتِ؟"
توترت وارتجف قلبها من هذه النبرة المنزعجة ، هل كرهها عمها أيضًا..؟
"آه ، لقد كنتُ .. فقط .. أمم ، وددت الاتصال بكَ لأستشيركَ في أمرٍ ما.."
"انني أستمع.."
فركت يديها بتوتر وهي تحاول استجماع بعض الكلمات لتقولها
"هل صحيحٌ أن هناكَ من يريد قتلي؟؟"
~عند العم سميث~
وضع الصحيفة على جنبٍ ونظر للعمة إليزابيث لوهلة ولكنه استرجع نظره للجدار الأبيض
"أمم ، من قالَ لكِ هذا؟"
تكلمت سريعًا
"عمتي إليزابيث"
أراد أن يعلي من نبرة صوته لتسمعه إليزابيث وتأتي ، ولكنه تراجع وأخفض صوته
"عمتك؟ هاهاهاها ، عمتكِ لم تقل شيئًا.. إطلاقًا"
~عند كارن~
استغربت كارن كثيرًا ، تكاد تقسم أن العمة إليزابيث أخبرتها بذلك ، ولكنها قالت وهي تمشي ذهابًا وإيابًا في الغرفة
"أمتأكد؟"
"أجل..!"
هل كانت تتخيل ذلك أم ماذا ؟ لربما حلم لا أكثر ، أرادت التأكد فنطقت وتكاد حروفها أن تتقطع من توترها وارتباكها الشديدين ، الذي لا جدوى له .. تقريبًا..!
"هل يمكنني محادثتها"
"إنها نائمة..!"
~عند العم سميث~
سمعت السيدة إليزابيث ما قاله ، فاقتربت منه وقالت
"مع من تتحدث؟"
وضع أصبعه السبابة على شفتيه وطلب منها السكوت ، فاستجابت لذلك ولكنها كتفت يدها ورفعت حاجبيها تنتظر أن ينتهي لتعلم إن كان يحدث كارن ، وهذا الأكيد بالطبع..
"نائمة؟ ولكن ..!"
قالتها كارن بتفاجؤ ، وقد توقفت عن الحركة ،كادت أن تكمل كلامها ولكن السيد سميث قاطعها باستعجال
"إنني تعبٌ الآن ، إلى اللقاء.."
وأغلق الخط دون أن يستمع لأي شئ.. فجعل ذلك من كارن حائرة ، تدور حول رأسها الكثير من التساؤلات التي أزعجتها كثيرًا..
أظهر السيد سميث ابتسامة على شفتيه وكلم أخته وهو يستعد للنهوض
"كارن ستحدثك اليوم بالتأكيد ، فلتحضري لكذبة أخرى أيتها السيدة العبقرية .."
وأمسك الصحيفة ثم نهض ، غير مبالٍ بمناداة إخته له ، فتوجه للأعلى حيث تقبع غرفته ، ومازالت الابتسامة تعلو شفتيه
..
..
*ليس من الجيد إخفاء الحقيقة دومًا عن الآخرين ، ولا الكذب .. ستقع في مشاكل ، انتبه..!*
.
.
نهاية البارت الثالث..~
الأحداث في استمرار ، تمشي ببطء وتخاف الاسراع.. آتاني ربما انتقادان ، كلاهما يعكس الآخر.. فشعرت بالحيرة ، لا أعلم ماذا علي أن أفعل
الرد الأول يخبرني –فيما يعنيه- أن التفاصيل مملة ، والرد الثاني يخبرني بالعكس تمامًا .. أشعر بالحيرة ولكنني سأحاول أن أفعل ما
يرضيكم.. لأجلكم ..
كنت قد كتبت البارت سابقًا ولم أعمل بنصائحكم ، ولكن في البارت القادم سأفعل بإذن الله ، اعذروني ، قبل أن تحكموا على كتاباتي ..~
دمتم بخير أعزائي..!


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةه ; 12-02-2015 الساعة 02:05 PM
رد مع اقتباس
  #17  
قديم 11-28-2015, 08:47 PM
 
آسفة لعدم ردي على التعليقات .. ولكن لي عودة إن شاء الله
Epic and فاطِمةه like this.
رد مع اقتباس
  #18  
قديم 11-28-2015, 09:05 PM
 
غاليتي ،
إرضاء الناس غاية لا تُدرك ،

أفعلي ما تجدينه مُناسباً ، متأكدة أنا بأنكِ ستكتشفين أخطاء لم تُكتشف من قبل


سأعود لاحقاً للقراءة
Epic, M O H E N I and rwayat.sosa like this.
__________________
*،

أعلنتُ الجهاد على نفسي ..
فإما النصر أو الموت


حيَّ على جهاد النفسِ
رد مع اقتباس
  #19  
قديم 11-28-2015, 09:12 PM
 

أحسنتِ الرد clap1
رؤيتك تسعدنا
-فاطِمةه

مرحبًا ...
كيف الحال يا غالية ؟!
مازالت القصة مشووؤوؤوقة >.<3>.<3
أنــا حقًا فرحة لأنك أنزلتي الفصل الجديد ، وآسف إن جعلتك تتشتتين بالفكرة ، الأمر الذي أرد إيصاله
هو ... عند وصفك لشيء مــا على سبيلٍ حديقة ، من الجميل أن تربطيه بما يجري من حول الشخوص أو جزء من ماضيه أو أي شيء عوضًا عن الحديث الممل
مثل " دخلت إلى غرفة الجلوس المكونة من أريكة حمراء بجانبها تلفازٌ أسود على طولةٍ بيضاء " وولكنك حسنت صنعًا بربط الشجرة مع ستيف فذلك الأمر كان وافيًا
بحق << هاد يلي بدي أوصولوا خخ xd


على كلِّ ، أسحب أي انتقاد قلته عنك ، قصتك بالنسبة لي مثالية ، لا تشوبها شائبة
لا داعٍ لتزودي البهارات عليها ...
الشخوص بأبهى طلة ، كلٌّ يملك شيء يميزه عن الآخر !
ماذا يحدث بحق؟ تلك القصة بدأت تتعقد ، من يريد قتلها ؟
لأنه من البعيد أن تكون بيوتي ...
لا أظن بأنها بهذا الدنء أو الشر قد تملك ذرة رحمة ... أشعر بأنها ستصبح صديقتها فبما بعد
ستيف ، أيها الشاب الغامض ، علمت بأنك تكره المدعوة بيوتي منذ أن ساعدت كارن آآآآآه أنا متحمسة ، جون بدى لي كصديقٍ ثانوي بسيط ...
لا أعلم لما يصادقه ستيف يبدو مزعجًا بالنسب له هههـ
رايتشل ربما غيرت رأيها بهـا ، وتلك العمة إليزبث ماذا دهاها؟
هل تملك حقًا مشاكل نفسية خخخ
والحجة تلك وكذلك عمها ، ماذا يحدث أحتاج المعرفة لمن قتلهااا

أرجوك لا تتأخري بالفصول القادمة >.<3>.<3

أنا في انتظارك يا مبدعة ، لا تتأخرِ أرجوووك

التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةه ; 11-28-2015 الساعة 09:30 PM
رد مع اقتباس
  #20  
قديم 12-01-2015, 04:56 PM
 


أنتِ جميلةه
-فاطِمةه


اهلاً عزيزتي، كيف حالك ؟

جذبني العنوان المشوق للقصة، و لم أستطع الدخول و عدم التعليق س1

لم اقرأ سوى الجزء الأول ، و آستطيع ان اقول " أحسنتِ clap1 "

طريقة السرد جداً جميلة ، بدأتِ القصة بطريقة غير تقليدية و هذا ما جعلني أتشوق لقراءة المزيد

أعجبتني فكرة ان المدرسة للطبقة الغنية و البطله من الطبقة المتوسطة

[cc=أفضل مقطع أعجبني]
*كلنا أناس نشعر ونتحسس ، كلنا نتألم ونتأمل ، كلنا نبكي ونفرح ، فلما العنصرية يا بشر؟*


[/cc]

لا آحب القصص الذي تتكون من شخصيات مثالية " المثالية مملة "

بيوتي الفتاة المتنمرة هي من شخصياتي المفضلة حتى الأن س1

فشخصيتها كريهة و مزعجة مما يجعلني أتشوق لمعرفة اذا كانت ستتغير فالمستقبل

فقط نصيحة اخيرة لا تجعلي كارن تكون شخصية مثالية

فهذا ليس واقعياً جميعنا لدينا عيوب لهذا نحن بشر و لسنا كاملين أي2

فالنهاية سآكمل قراءة القصة و انتظر المزيد من ابداعات اناملك الذهبية

الى اللقاء عزيزتي المبدعة
__________________


شـُكراً غِيمةة


التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةه ; 12-02-2015 الساعة 01:57 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
× شخصِيّتِي وَشخصِيّتك .. كُنْ أنتَ من يكشِفُهَآ ! آلنّتائج × لمسَة ملآئكية ❝ علم النفس 4 07-19-2015 04:05 PM
× مُسآبقَه : شخصِيّتِي وَشخصِيّتك .. كُنْ أنتَ من يكشِفُهَآ ! × لمسَة ملآئكية ❝ علم النفس 26 07-14-2015 02:24 PM
هذا العالم الصغير ليس إلاً جزءًا من عالمٍ كبير! Hunter × Hunter ELIOT - تقـارير الأنيميّ 15 06-27-2015 04:07 PM
كُنْ سَعيدَاً" Memories Of The Past نثر و خواطر .. عذب الكلام ... 9 08-26-2014 10:52 AM
كُنْ عُمَرِيًا في موقفك من نفسك عبير القدس نور الإسلام - 7 08-18-2009 07:15 PM


الساعة الآن 12:35 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011