|
روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#16
| ||
| ||
~part 3~ ~part 3~ في منتصف الليل ، في مكان يغطيه الظلام ، كان الهاتف يصدر رنينًا متلاحق ، أحيانًا يهدأ وأحيانًا يرن بقوة ، فأيقظ هذا تلك النائمة الحالمة من نومها العميق.. "من معي.؟" أتاها ردٌ مباشر بدون أدنى مقدمات من الطرف الآخر "كارن ، عليك الانتباه جيدًا لما سأقوله" كان الصوت غير واضحٍ تقريبًا ، فاحتدت عينا كارن وهي تنهض وتفتح الضوء الذي بجانبها ، وتحاول فهم ما يقال واستعيابه "غدًا إياكِ والذهاب للمدرسة ، ولا تخرجي من المنزل ، فهناك أشخاص يودون أذيتك ، يريدون أزالتك من على كوكب الأرض ، يريدون قتلك..!" ارتجف قلب كارن بقوة ، فهمت القليل ، ولكن ملامح وجهها اضطربت ، هناكَ من يريد قتلها..! من؟ وأين؟ وكيف؟ ولماذا..؟ "ماذا تقصدين ، عمتي إليزابيث؟" كانت تلك عمتها الغريبة ، التي بلغ الخرف مبتغاه عندها ، هل ما تقوله خزعبلات أم ماذا ، ماذا فعلت لتقتل ؟؟ ماذا حصل بحق الإله "افعلي ما قلته وحسب ، إن كنتِ لا تريدين مفارقة الحياة في هذه السن المبكرة ، إن فعلت عكس ما أمرتك به ، فهيهات لك العيش إذًا.." وأغلقت الخط تاركةً كارن ترتجف وحدها من الخوف ، والتساؤلات تملأ رأسها ، ماذا حدث ، ما الأمر ، ماذا فعلت هي لتقتل..! انتابها مغص فظيع ، أرادت التقيؤ بقوة ، فذهبت لحمام غرفتها الصغير وأخرجت ما في معدتها ، وقد دمعت عيناها من غرابة ما يحدث .. من يريد قتلها؟؟ تذكرت بيوتي .. ربما تكون هي ، فلقد قالت أنها عالة في المدرسة ، وربما تظن أنها عالة في هذا الكوكب الأحمق ،أيضًا .. ضربت جبينها بخفة وهي تبعد تلك الفكرة عنها ، لتعود للنوم ، وهي تشعر بعدم الراحة ، مطلقًا..! ~ في صباح اليوم التالي ~ استيقظت كارن التي لم تنم من الأصل ، خوفها يكاد يقطع قلبها ، من البائس الذي يريد أذيتها ؟؟ نهضت لدورة المياه ورشت المياه على وجهها تحاول الانتعاش ونسيان الأمر برمته ، ولكن كيف ؟؟ كيف تنسى ذلك ؟ . . . . . "بيوتي ، إياكِ وتنفيذ تلك الفكرة الحمقاء ، إنها بسيطة ، هذا كل مافي الأمر..!" كانت هذه رايتشل تعنف أختها بيوتي لتتوقف عن تلك المهزلة التي تفعلها ، ولتتوقف عن تهديداتها المستمرة بينها وبين نفسها ، تهديداتها الموجهة لكارن ، الفتاة المظلومة برأي رايتشل.. اسندت بيوتي رأسها على الأريكة المريحة التي خلفها وهي تتطلع لوجه أختها الكبيرة . "هل أنتِ خائفة على تلك البائسة الحمقاء ، إنها بدون فائدة " فكرت قليلًا ثم أردفت بمكر "لقد قلتِ أنكِ أصبحت صديقتها ، أهذا صحيح؟" أومأت رايتشل برأسها وقد احتدت عيناها ، وكتفت يدها ، ومن ثم قالت "لماذا تسألينَ ؟" وضعت بيوتي اصبعها السبابة على شفتيها بتفكير ، ونظرت بعدها لرايتشل بمكر "بإمكانك مساعدتي في تحطيمها " استجمعت رايتشل طاقتها وصاحت بها وقد تجمعت الدماء في وجهها من الغضب ، ماذا ستستفيد بيوتي مما ستفعله "ماذا بكِ بيوتي ، لماذا تفعلينَ ذلك ؟ إنها إنـــســــانـــةة أيضًا ، افهمي..!" ارتجفت بيوتي من صراخ أختها ولكنها تظاهرت باللامبالاة ، انزلت اصبعها ووجهته لرايتشل بتهديد ونبرة مرعبة "فتاةٌ مثلها ، لا تستحق العيش..إياكِ والتدخل فيما لا يعنيكِ" *في داخل كل منا هدف يستحق العيش لأجله ، الجميع يستحق العيش ، الكل لهم الحق في العيش ، الكـــل..!* . . . . "مالذي قلتهِ لها ، وماذا قالت؟" رفعت سيدة تبلغ 50 من عمرها رأسها لتنظر لعجوز قلقة على حفيدتها ، التي لا تعلم عن أمرها شئ ، أغلقت عيناها وتكلمت بثقة مبالغة فيها، وهي تضع قدمًا فوق الأخرى "لا تخافي أمي ، ستكونُ بخير " فركت العجوز يدها بتوتر وهي خائفة على حفيدتها الصغيرة ، قلبها ينبض لأول حفيدة لها ، إنها خائفة .. خائفة..! "ولكن إليزابيث ، إنها صغيرة .. وما قلتهِ سيرعبها بالتأكيد" ردت العمة إليزابيث التي هي عمة كارن ، ومن الواضح أن تلك العجوز هي جدة كارن من جهة الأب ، أدارت رأسها ناحية التلفاز الذي قد أخفضت علو صوته سابقًا "عليها أخذ الحذر دومًا في كل مكان تذهب إليه ، لا يجب عليها الثقة بأحد مطلقًا" أتاهما صوت آخر رجولي ، تملأه الحدة والصرامة ، والحنية واللطف "ولكنها هكذا لن تخرج للعالم مجددًا ، هناكَ من يريد قتلها ؟؟ هذا كل ما توصلتي له من أفكار ؟ أحقًا..!" نظرا للرجل الكبير في السن ، الذي كان يجلس على أريكة بيضاء مزخرفة ومريحة ، وبيده كوبٌ من القهوة اللاذعة ، الذي لم يرش فيه ولو رشة من سكر ، ولكنه يعشقها بهذا الطعم .. وبجانبه صحيفة كانَ يقرأها ، ولكنه تركها بجانبه ليشاركهم هذا الحديث الغريب.. " هل لديك أفكار أخرى يا سميث؟ أتحفني بها إذًا" رد السيد سميث على سخرية أخته بهدوء بعد أن ارتشف رشفة من قهوته السوداء "أجل لديّ ، بإمكانك فقط أن تنبهيها ويكفي " وأردف وهي يدور باصبعه السبابة حول سطح الكوب الزجاجي "إنها كبيرة في 18 من عمرها ، هذا استخفاف بها لا أكثر ولا أقل .. إن علمت بذلك فستحزن وستحمل همًا فوق همها " جلست الجدة على الكرسي الخشبي الذي بجانبها ، واتكأت برفقها على الطاولة وهمت بالكلام وقد امتلأت نبرتها بالأسى والحزن والقلق "إنها تعيش لوحدها ، وتظن أنها مكروهة في العائلة ، وفوق هذا طبقتها متوسطة ، مختلفة تمامًا عنا..!" وضع السيد سميث كأسه بعد أن انتهت القهوة على طاولة مستديرة أمامه ، وشرع في قراءة الصحيفة بعد أن قال ببرود شديدٍ "ستعلم الحقيقة آجلًا أم عاجلًا" تنهدت العمة إليزابيث ومسحت وجهها بتعب وهمست بتفكير "كل هذا لمصلحتها ، كي لا تقع في مثل ما وقع فيه والديها..!" .. .. .. .. الفصل في حالة ضجة رهيبة ، الأوراق كأنها طيور تطير فوق الطلاب ، و النفايات أصحبت كبحر ملون تحت أرجلهم ، وثرثرتهم كانت غير محتملة على الإطلاق .. "سحقًا لهم ، ماهذا الازعاج ؟؟" تكلم جون بانزعاج وهو يضع كفيه على أذنيه ، علّ الصوت يهدأ ولو قليلًا ، ولكنه نظر لستيف الصامت الذي لم يحرك ناظريه منذ مجيئه عن ساعة الحائط السوداء ، التي تقع فوق السبورة ، وتحديدًا في الوسط.. ناداه جون فلم يرد عليه ، كرر الأمر ولكن بلا جدوى ، فكشف وجهه عن تكشيرة حمقاء وصرخ "إلبــرت ستــيف ، رد عليّ حــالًا" التفت له ستيف بملل ، وهو يتكئ بمرفقه على طاولته ، وعيناه لم تظهر سوى اللامبالاة والبرود "أخفض صوتك أيها الأحمق ، ماذا تريد؟" كتف جون ذراعيه ومط شفتيه بحزن متصنع وقال بطفولية مزعجة "لقد ناديتك مرارًا ولم ترد علي.." أغمض ستيف عيناه لوهله ، ومن ثم فتحها ببطء ، ونهض من على كرسيه وهو يضع يديه في جيبه "آسف جون ، أنا لست بخيرٍ الآن ، سأحدثك لاحقًا ، إلى اللقاء" وخرج من الفصل سريعًا دونَ أن يسمح لجون بالرد ، فمزاجه لا يستحمل هذه السخافات التي يحدثها جون.. مشى بخطوات واسعة نحو الفناء الخارجي للمدرسة ، وهو يتمتم بطلاسم غريبة ، وشعره الفحمي يتطاير من سرعته ، وربطة عنقه باتت تخنقه ، فأزاحها قليلًا ليأخذ نَفَسَهُ ، وعقله يكاد ينفجر من كثرة التساؤلات والأفكار التي بداخله... جال بعينه في الفناء فوجده خاليًا من البشر ، فارتاح قليلًا وجلس تحت شجرة ضخمة ، كان معتادًا على الجلوس عليها منذ صغره ... شعر بالهدوء ، ولكن الهدوء قد زال عندما سمح أحدهم يناديه "ستيف .. مرحبًا" التفت للشخص فوجدها {بيوتي}.. فظهر في ملامحه الضيق والانزعاج .. ماذا تريد المغفلة الآن؟؟ .. *نخفي داخلنا مشاعر تقتلنا ، تحدث ضجة في قلوبنا ، تريد الانفلات للعالم الخارجي ، تريد أن تصرخ وتتكلم ، تريد أن يشعر بها الجميع ، تريد أن تصبح أنانية..* . . . . نظرت كارن لساعة يدها السوداء بملل ، لا تفعلُ شيئًا إطلاقًا ، أرادت الاتصال على خالتها ولكنها لم تجرؤ على ذلك ، تخاف أن تعنفها عمتها بأي شكلٍ من الأشكال ، لأنها لربما تزعجها..! تنفست الصعداء والتفت تمسك بهاتفها ، وقد قررت الاتصال بعمها سميث ، لعله يهديها القليل من نصائحه ، ويطمئنها ولو قليلًا ضغطت زر الاتصال ووضعت الهاتف على أذنها وهي تنتظر أن تهدأ الصفارة اللعينة التي طالت وأزعجتها كثيرًا ، وأخيرًا أتاها ردٌ منه ، فابتسمت سريعًا وقالت "عمي سميث ..! كيف حالك؟" سمعت تنهيدة عميقة تصدر من الطرف الآخر ، وصاحبت تلك التنهيدة كلمات قليلة من عمها "بخير ، لماذا اتصلتِ؟" توترت وارتجف قلبها من هذه النبرة المنزعجة ، هل كرهها عمها أيضًا..؟ "آه ، لقد كنتُ .. فقط .. أمم ، وددت الاتصال بكَ لأستشيركَ في أمرٍ ما.." "انني أستمع.." فركت يديها بتوتر وهي تحاول استجماع بعض الكلمات لتقولها "هل صحيحٌ أن هناكَ من يريد قتلي؟؟" ~عند العم سميث~ وضع الصحيفة على جنبٍ ونظر للعمة إليزابيث لوهلة ولكنه استرجع نظره للجدار الأبيض "أمم ، من قالَ لكِ هذا؟" تكلمت سريعًا "عمتي إليزابيث" أراد أن يعلي من نبرة صوته لتسمعه إليزابيث وتأتي ، ولكنه تراجع وأخفض صوته "عمتك؟ هاهاهاها ، عمتكِ لم تقل شيئًا.. إطلاقًا" ~عند كارن~ استغربت كارن كثيرًا ، تكاد تقسم أن العمة إليزابيث أخبرتها بذلك ، ولكنها قالت وهي تمشي ذهابًا وإيابًا في الغرفة "أمتأكد؟" "أجل..!" هل كانت تتخيل ذلك أم ماذا ؟ لربما حلم لا أكثر ، أرادت التأكد فنطقت وتكاد حروفها أن تتقطع من توترها وارتباكها الشديدين ، الذي لا جدوى له .. تقريبًا..! "هل يمكنني محادثتها" "إنها نائمة..!" ~عند العم سميث~ سمعت السيدة إليزابيث ما قاله ، فاقتربت منه وقالت "مع من تتحدث؟" وضع أصبعه السبابة على شفتيه وطلب منها السكوت ، فاستجابت لذلك ولكنها كتفت يدها ورفعت حاجبيها تنتظر أن ينتهي لتعلم إن كان يحدث كارن ، وهذا الأكيد بالطبع.. "نائمة؟ ولكن ..!" قالتها كارن بتفاجؤ ، وقد توقفت عن الحركة ،كادت أن تكمل كلامها ولكن السيد سميث قاطعها باستعجال "إنني تعبٌ الآن ، إلى اللقاء.." وأغلق الخط دون أن يستمع لأي شئ.. فجعل ذلك من كارن حائرة ، تدور حول رأسها الكثير من التساؤلات التي أزعجتها كثيرًا.. أظهر السيد سميث ابتسامة على شفتيه وكلم أخته وهو يستعد للنهوض "كارن ستحدثك اليوم بالتأكيد ، فلتحضري لكذبة أخرى أيتها السيدة العبقرية .." وأمسك الصحيفة ثم نهض ، غير مبالٍ بمناداة إخته له ، فتوجه للأعلى حيث تقبع غرفته ، ومازالت الابتسامة تعلو شفتيه .. .. *ليس من الجيد إخفاء الحقيقة دومًا عن الآخرين ، ولا الكذب .. ستقع في مشاكل ، انتبه..!* . . نهاية البارت الثالث..~ [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
الأحداث في استمرار ، تمشي ببطء وتخاف الاسراع.. آتاني ربما انتقادان ، كلاهما يعكس الآخر.. فشعرت بالحيرة ، لا أعلم ماذا علي أن أفعل الرد الأول يخبرني –فيما يعنيه- أن التفاصيل مملة ، والرد الثاني يخبرني بالعكس تمامًا .. أشعر بالحيرة ولكنني سأحاول أن أفعل ما يرضيكم.. لأجلكم .. كنت قد كتبت البارت سابقًا ولم أعمل بنصائحكم ، ولكن في البارت القادم سأفعل بإذن الله ، اعذروني ، قبل أن تحكموا على كتاباتي ..~ دمتم بخير أعزائي..! التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةه ; 12-02-2015 الساعة 02:05 PM |
#17
| ||
| ||
آسفة لعدم ردي على التعليقات .. ولكن لي عودة إن شاء الله |
#18
| ||
| ||
غاليتي ، إرضاء الناس غاية لا تُدرك ، أفعلي ما تجدينه مُناسباً ، متأكدة أنا بأنكِ ستكتشفين أخطاء لم تُكتشف من قبل سأعود لاحقاً للقراءة
__________________ *، أعلنتُ الجهاد على نفسي .. فإما النصر أو الموت حيَّ على جهاد النفسِ |
#19
| ||
| ||
أحسنتِ الرد clap1 رؤيتك تسعدنا -فاطِمةه مرحبًا ... كيف الحال يا غالية ؟! مازالت القصة مشووؤوؤوقة >.<3>.<3 أنــا حقًا فرحة لأنك أنزلتي الفصل الجديد ، وآسف إن جعلتك تتشتتين بالفكرة ، الأمر الذي أرد إيصاله هو ... عند وصفك لشيء مــا على سبيلٍ حديقة ، من الجميل أن تربطيه بما يجري من حول الشخوص أو جزء من ماضيه أو أي شيء عوضًا عن الحديث الممل مثل " دخلت إلى غرفة الجلوس المكونة من أريكة حمراء بجانبها تلفازٌ أسود على طولةٍ بيضاء " وولكنك حسنت صنعًا بربط الشجرة مع ستيف فذلك الأمر كان وافيًا بحق << هاد يلي بدي أوصولوا خخ xd على كلِّ ، أسحب أي انتقاد قلته عنك ، قصتك بالنسبة لي مثالية ، لا تشوبها شائبة لا داعٍ لتزودي البهارات عليها ... الشخوص بأبهى طلة ، كلٌّ يملك شيء يميزه عن الآخر ! ماذا يحدث بحق؟ تلك القصة بدأت تتعقد ، من يريد قتلها ؟ لأنه من البعيد أن تكون بيوتي ... لا أظن بأنها بهذا الدنء أو الشر قد تملك ذرة رحمة ... أشعر بأنها ستصبح صديقتها فبما بعد ستيف ، أيها الشاب الغامض ، علمت بأنك تكره المدعوة بيوتي منذ أن ساعدت كارن آآآآآه أنا متحمسة ، جون بدى لي كصديقٍ ثانوي بسيط ... لا أعلم لما يصادقه ستيف يبدو مزعجًا بالنسب له هههـ رايتشل ربما غيرت رأيها بهـا ، وتلك العمة إليزبث ماذا دهاها؟ هل تملك حقًا مشاكل نفسية خخخ والحجة تلك وكذلك عمها ، ماذا يحدث أحتاج المعرفة لمن قتلهااا أرجوك لا تتأخري بالفصول القادمة >.<3>.<3 أنا في انتظارك يا مبدعة ، لا تتأخرِ أرجوووك التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةه ; 11-28-2015 الساعة 09:30 PM |
#20
| ||
| ||
أنتِ جميلةه -فاطِمةه اهلاً عزيزتي، كيف حالك ؟ جذبني العنوان المشوق للقصة، و لم أستطع الدخول و عدم التعليق س1 لم اقرأ سوى الجزء الأول ، و آستطيع ان اقول " أحسنتِ clap1 " طريقة السرد جداً جميلة ، بدأتِ القصة بطريقة غير تقليدية و هذا ما جعلني أتشوق لقراءة المزيد أعجبتني فكرة ان المدرسة للطبقة الغنية و البطله من الطبقة المتوسطة [cc=أفضل مقطع أعجبني] *كلنا أناس نشعر ونتحسس ، كلنا نتألم ونتأمل ، كلنا نبكي ونفرح ، فلما العنصرية يا بشر؟* [/cc]لا آحب القصص الذي تتكون من شخصيات مثالية " المثالية مملة " بيوتي الفتاة المتنمرة هي من شخصياتي المفضلة حتى الأن س1 فشخصيتها كريهة و مزعجة مما يجعلني أتشوق لمعرفة اذا كانت ستتغير فالمستقبل فقط نصيحة اخيرة لا تجعلي كارن تكون شخصية مثالية فهذا ليس واقعياً جميعنا لدينا عيوب لهذا نحن بشر و لسنا كاملين أي2 فالنهاية سآكمل قراءة القصة و انتظر المزيد من ابداعات اناملك الذهبية الى اللقاء عزيزتي المبدعة
__________________ شـُكراً غِيمةة التعديل الأخير تم بواسطة فاطِمةه ; 12-02-2015 الساعة 01:57 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
× شخصِيّتِي وَشخصِيّتك .. كُنْ أنتَ من يكشِفُهَآ ! آلنّتائج × | لمسَة ملآئكية ❝ | علم النفس | 4 | 07-19-2015 04:05 PM |
× مُسآبقَه : شخصِيّتِي وَشخصِيّتك .. كُنْ أنتَ من يكشِفُهَآ ! × | لمسَة ملآئكية ❝ | علم النفس | 26 | 07-14-2015 02:24 PM |
هذا العالم الصغير ليس إلاً جزءًا من عالمٍ كبير! Hunter × Hunter | ELIOT | - تقـارير الأنيميّ | 15 | 06-27-2015 04:07 PM |
كُنْ سَعيدَاً" | Memories Of The Past | نثر و خواطر .. عذب الكلام ... | 9 | 08-26-2014 10:52 AM |
كُنْ عُمَرِيًا في موقفك من نفسك | عبير القدس | نور الإسلام - | 7 | 08-18-2009 07:15 PM |