[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:80%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/26_04_16146166189625841.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

بسم الله الرحمن الرحيم

الفصل الخامس


من صفحات الماضي ، امراءة معتدلة عمرها تجاوز الثﻼثين , حين رن الهاتف اندفعت مسرعة نحوه , رفعت السماعة وبصوت مرتبك ردت
- مرحبا ... اجل انا زوجه ... حسنا اتفهم ذلك ... شكرا لك .
بينما هي تضع السماعة , انساب شعرها اﻻزرق الغاني امامها ،وسالت دموعها وكأنها لن تراه مرة اخرى , ابنها ذا اﻻحد عشر عاما كان يراغب تصرفاتها القلقة , اقترب منها , نظراته المنتصفة الباردة ذاتها , شعره كان اقصر وعينيه اوسع , وضع يده على يد امه ،حينما كانت جالسة ويدها على جبينها ، سألها بنظراته عن سبب حزنها وقد ادرك ان اﻻمر متعلق بوالده ، رغم صعوبة الامر ... تفاءلت خيرا واجابت استفساره تمسح دموعا انهمرت من زرقة عينيها

- أعلم اﻻ داعي لكل هذا القلق يا بني .. والدك اختفى خﻼل مهمته اﻻخيرة , وما وجدوا له اثر .


منذ ذلك الحين , وأمه تعاني مرضا غامضا , ﻻ تنفك عن البكاء ليل نهار , لم تعد تحمل مسؤليتها كما كانت الى ان انتهى بها اﻻمر في المشفى ... هكذا .

الغريب في الملف الذي بين يدي اندرو , ان والده من اقفل القضية وقد اختفى قبل قضية الجبل بثﻼثة اعوام كاملة ! .
...

كان أندرو يتذكر هذه اﻻحداث , حين كانت فرصة الطعام وهو يتمدد على الارض , وليام يتناول طعامه يستمع اليه
- انت قلت ان والدك لم يمت وانما اختفى ؟! .

- اﻻمر كذلك ، ولكنه عد ميتا منذ زمن , ﻻ اثر له بعد اخر مهمة انجزها .

- وما تلك المهمة يا اندرو ؟ .
اعتدل جالسا ليقول : مﻼحقة مجرمين يهريبون اسلحة على ما اذكر اختفى معها بعدما استرجعها منهم .

ناوله ليام الطعام ثم قال : لدي اقترح ان كنت ستفعله ... لماﻻ نذهب الى ذلك المحقق المدعو آنجلو كريس ونجمع المزيد من المعلومات عن القضية ! .

- داخل حمامه , عثر على جثته وقد اكلها الدود وتعفنت كان ذلك قبل سنة .

تسمر مندهشا : يالهي ؟.. كيف يمكننا معرفة المزيد من المعلومات عن اختفاء والدك ؟ .
فج بين فكيه باجابة ما ليقاطعه فتيان ذوا عضﻼت بارزة الفتى اﻻصلع منهما بابتسامة ساخرة وصوت حاد : مرحبا يا اندرو أتتذكرنا ؟ .
اﻻخر ذا الشعر اﻻرجواني بصوت اجش مرر سابته ذات الخاتم الفضي على حلقه واخرج لسانه :
هل رأيت خروفا يذبح من قبل ؟ .

جسد ليام ، اجتاحته القشعريرة كاملا وقد ذكره هذا بشقيقه اما ذاك - اندرو - بﻼ مباﻻة اكمل حديثه له وقد أشاح متجاهلا

- ادوارك كولوس , صديقه ... كانا يتعاونان على حل القضايا كثيرا معا , اعتقد انه يعرف الكثير .

جملته اﻻخيرة قالها واقفا , هما بضربهما ، قبض يده بقوة ووجهها نحو اﻻرجواني ثم اردف

- سنعثر على معلومات كثيرة عنده .

اﻻصلع : تبدو واثقا بنفسك كثيرا .

اﻻرجواني : أصحيح انك جرحت مشاعر اﻻنسة كلارا ؟ .

صب لهما بعض القيمة في اوعيتهما عن طريق نظرة , قال بين شررها

- ستجعلان من تلك الغبية سببا لقتالي ؟ .

هم بالتحرك فوقف ليام امامه , مانعا اياه وقال

- مارك ، هنري ما رأيكما ان نحاول التفاهم ؟ .

- لا نحتاج الى فهم كي نضربكما ! .

- لقد اغترفت ذنبان , اوﻻ انك جعلت اﻻنسة تبكي , ثانيا اخذت مكاننا .

متشردان عنيدان , يسحقان كل من ﻻ يناسبهما , سبق وتسببا في اصابات مستديمة لبعض طﻼب المدرسة ، وهما اﻻن ينويان وسع ليام واندرو ضربا , حركتهما متقنة اندفعا بسرعة , كل واحد ينوي اﻻنفراد بواحد ليرضي غريزته المحبة للضرب ، اندرو بحركات اكثر اتقانا من مارك استطاع تخيب امله دون جهد يذكر ، وصديقه اتسعت اجفانه ذات القرنية الخضراء دون دراية منه بحركات قتال الشوارع , تلك اللكمة التي جعلت انفه ينزف كانت مباغتة وهذه الثانية من قبضة هينري تتجه نحو وجهه مما اضطره ﻻغماض عينيه خلف قبضتيه ليحمي نفسه , سمع صوت اصطدامها بعظامه وقد احس به عندما احاط بيده حوله ليجره نحوه , من بين كتفه واذنه وجه لكمة الى وجه هنري واسقطه ارضا ثم قال :

- ليام .. الى متى ستظل هكذا ؟ .

- ولكني يا اندرو احاول تحاشي القتال معهما ! .

- ولما نتحاشاها ؟ .
بخشونة زائدة دفع اندرو ليام غير آبه بسقوطه الوشيك , وبنظرته الغائرة

- دعني احرك عضلاتي قليلا .
- ههههههههه ارنا ما عندك ؟ .

- دعنا نرى اذن ! .

اوشك كل منهما على على العراك فتدخلت بشعرها البني الطويل كلارا لتقول :

- هنري , مارك توقفا .

- دعينا نرضخه لك انسة كلارا .
ابتسمت بعنجهية وهي ترمق اندرو بنظرات ملؤها التحدي :

- ﻻ تقلقا بهذا الشأن , ههههههه سأغلبه وستريان ... واﻻن دعونا نذهب .

- كما تشاءين انستي ! .

حتى اختفيا من امامه ونظرات تشك في تمام عقل الفتاة تعتلي اندرو
جلس ليام يدلك مكان اللكمة :
اخشى انهما لن يتركانا وشأننا بعد اليوم .
بنظرات عابسة جافية - طبيعة اندرو - قال : سألقنها درسا .

- اجلس ودعنا في موضوعنا ، ما الذي كنت تقوله عن صديق والدك ؟ .

اغمض عينيه : ذلك الرجل من الممكن انه كان مع والدي في تلك المهمة .

اظهر ليام الحكمة : اتعتقد انه يملك الاجابة الوافية ؟! اذن لنفترض ان والدك ﻻيزال على قيد الحياة ،هل سيخبرنا بشيء ؟ .

- لاشك انه على علم بما يحدث ... لكني ايضا .. اريد ان اعرف لما تركنا ! .

- حقا ! .. لقد رن الجرس ! .

- سابحث عن اي معلومة تتعلق بـ ادوارك كولوس .


...

في منزل مطل على الشارع من جوانبه الثﻼث ، دخل ليام بعد عودته من المدرسة
- مرحبا , البيت خال مجددا ؟ .
ردت بصوت انثوي : اهﻼ اهﻼ يا عزيزي ، حسنا ﻻ بأس لكن اياك ان تخلف بوعدك كالعادة ... الطعام على الطاولة يا ليام .
حقا صوتها قادم من هنا لكنه احتار في جملتها الوسطى - حسنا لا بأس لكن اياك ان تخلف بوعدك كالعادة - وتبع ارشادها نحو طاولة الطعام , اخته تتحدث بالهاتف.
جلس على الكرسي نظر اليها ثم الى الطعام : يبدو انها تتحدث الى زوجها ! .. لكني جائع .
رفعت قدمها ووضعتها على اختها بنظرات منتصفة مسحت شعرها اﻻشقر مسح مغرور بجماله : لست في مزاج جيد لمزاحك هذا يا "تايلر" .... اجل عاد لكنه جائع وﻻيستطيع محادثتك .. طيب ... مع السﻼمة .
وضعت الهاتف على الطاولة : امممم اه يا له من رجل ! .
- ماذا بـ تايلر ؟ . اخذت نفسا واغضت طرفها اﻻخضر ثم نظرت الى ليام , بنبرة حادة قالت
- راهنني بـ 20 ألف دوﻻر ان ارتفعت اسهمه وهو اﻻن يمكث عهده , اعرفه مراوغ جدا .
اصابه المبلغ بالذهول : لكنه مبلغ كبير يا "سيلين" ! .
- ما رأيك ان تحتفظ بارائك لنفسك ؟ سأخرجها منه اربعين الفا ! .
همس ليام : لهذا ما كان يحبك اخي ! .
ضربت الطاولة , وسببت رعشة لﻼطباق : ذلك المزعج كان يحتاج الى تأديب على افعاله الهوجاء .
- اسف حقا لكن ... اخبريني صدقا يا اختي ؟ .
نظرت اليه مستفسرة , فاكمل : لا تصرخي او تنزعجي مني ، اتفقنا ؟ .
- ماذا هناك ؟ .
قال : فقط ، ما تحليلك لموت ليوسيان ؟ .
اسغربت سؤاله وصمتت مدة لتقول بعدها :
- كان فتى ساذجا جدا , اغلب الظن انه قتل من قبل حيوان مفترس ، في محاولة بسذاجته لمساعدة فريسته او ماشابه .
- هل من الممكن ان يكون على قيد الحياة ؟ .
وضعت يديها تحت فكها بينما تتﻼعب بقطعة الخيار بين اسنانها ، نظراتها اصبحت منتصفة ثابتة , تحت نظراتها الواثقة اطرقت كما عادتها مدة تدرس تعابير وجه شقيقها ثم قالت بهدؤ بين ارتداد طرفها ولعق قطعة الخيار :

- حسنا , اياك ان تجن بسبب موته , وفاته ليست اسواء من اولئك الذين يقبعون تحت خطوط الحرب او غائرين بين الزنازين .
- لكني اردت اﻻسفسار فقط .
ضربت الطاولة بعنف : اصمت وﻻ تقاطعني .. ذاك اﻻحمق مات قبل ثﻼث سنوات وهي فترة كفيلة بنسيانه , اما تحزنك امي التي ماتت في اثره ؟ , تذكر امرا مهما ايضا ، والدي ترك رعايتك لي قبل ان يسافر , مما يعني لك العقاب بصدد اي تصرف ﻻارقبه منك .
اخذ نفسا - يائسا من ادنى معلومة منها - وحشر الملعقة داخل فمه وقال باسلوب ضجر : احتاج فقط تلك المعلومات لتسهم في قضية اختفاء ابو اندرو يا اختي ! .
وقال في نفسه بعين الاسلوب : هي تخشى ان اشككها في موته كما كانت امي ، لكني لن اخبرها بشيء مما يصيبني ... على اﻻقل الى حين نفاد صبري او حيلتي .

هداء أمدا وهو يفكر لتتسع عيناه فتصبح شديدة الجحوظ وقد ارتسمت مﻼمح الخوف على وجهه ، ارتجف وهو يخاطب نفسه

- ايعقل .. ايعقل أن امي كانت ترى مثل هذه الكوابيس ؟؟ .



سيارة انيقة من نوع توسان ذات طلاء ابيض ، تسير بسرعة مذهلة وكأنها تسابق الثوان ، الوقت يدنو من الثانية عشر من منتصف الليل ، والسائق المتهور انتهز قلة المارة ليحول سيارته الى صاروخ ، حقا لا يهتم بما سيصيبها ،الشاب ذا الشعر الفضي فوضوي فيما يتعلق بمخاطرة بحياته فالهواء الشديد يبعثر شرر السيجارة حوله
زميله ذا الشعر الوردي -إلكر- متشبث بمقعده
- خفف السرعة سنموت لا محالة .
نظر اليه بنظرته القوية بعدستين عقيقيتين ..و زاد السرعة
- يوشيانوووو غبي .. ايها البخيل . صرخ بهذه الكلمات ثم قال
- اعلم انك لا تهتم لحياتك ... ولكني لم أنهي الامتياز بعد .
احكم بالمقبض : سأحل القضية .. هذه الليلة .

...
يقضي ليام ليلته - كل ليلة - بالمذاكرة تحت انارة عالية محاولا تخطي تلك الكوابيس المروعة . اندرو يسهر جالسا قرب شقيقيه النائمين ، يشغل نفسه باللعب على الهاتف الجوال احيانا .
...
تجاوزت الساعة الثانية عشر الى نحو الربع ، توقفت التوسان بعنف امام مبنى حكومي صغير ونزل يوشيانو فور ذلك متجها نحوه وهو يظهر شارته ليمر دون عوائق الى ان وصلا رجلا اصلع ذا عضلات بارزة يهم بالخروج رغم ان الضابط كان هاما بالخروج الا انه ابتسم عند رؤيتهما وجلس
- اهلا بالشباب .
بينما إلكر يتابع بتمعن قال يوشيانو متحمسا : شكرا سيد "ادوارك" أسأل هذه المرة عن "قريقوريو" . فكر الضابط مدة يحاول التذكر وبعد أمأمة وهمهمة قال
: الا اذا كنت تبحث عن قضية حصلت قبل مئة وخمسون سنة ؟.
احتار يوشيانو وقال في نفسه : الخرف ! كيف يخبرني ان ابحث عن قضية حصلت قبل مئة وخمسون عاما ؟!.
وقال للضابط : ماذا تعرف عنه ؟.
- رجل اسمه "شارلوك" القى القبض على سفاح مجنون يدعى "قريقوريو"، اظن ان هذا محور القضية .
ثبت فكه على ظهر معصمه واغلق علينه - يوشيانو يحاول الوصول الى نتيجة
نظر إلكر الى ادوارك وقال : لم تواجهوا رجلا مثله ابدا ؟.
- هههههه بالتأكيد كان حالة خاصة .. هناك الكثير من المجانين لكن قضاياهم لم تتوسع كذلك السفاح .
رد إلكر بالايماء و ظل مثبتا عدستيه على الضابط الذي قال
: لكنا كنا نطلق على زميل لنا اسم شارلوك . نطق وانتظر درة فعل إلكر لكن ناظر الاخر بقي مجمدا عليه بادله ادوارك النظرات مكلما نفسا : كف عن النظر الي !
لم يهتم إلكر لنظراته وسأله : أكان ذكيا ؟
- بل كان شغوفا بمثل هذه القضايا .
أبدى يوشيانو اهتماما وقال : من يكون ؟ .
- متهور يدعى "آنجلو كرس" .. لازلت ارى لمعة عينيه المثارة كلما اثخنت القضية بالتحدي .
نظر يوشيانو الى الكر : الرجل الوحيد الذي كشف قضية جبل رورايما ؟. كعادته حملق به مدة ساهيا يفكر فأجابه ادوارك - منذ أول ضحية قبل خمسين سنة وحتى اخر ضحية قبل ثلاث سنوات ليوسيان ، آنجلو هو الشخص الوحيد الذي كشفها .
- لكنه ميت الان ؟ .
ابتسم ادوارك : اجل وعندما ارسلنا اربعة رجال لينظروا في امره وحتى قبل ان يلمسوا الجثة ، مات احدهم .. ثم ماتو الواحد تلو الاخر في غضون عدة ايام دون ان نستطع حمايتهم .. كان الواحد منهم يصرخ بهستيرية كأنه يرى شبحا ثم يسبح في دمه ويموت ، لذا تركنا الجثة ومنعنا دخول المنزل .. أففف اين انت الان يا "الآنسو" هل كنت ستحل هذه القضايا ام ستتوه كما حدث معي ؟ .
- مات اربعة رجال بمجرد دخول المنزل ؟ .
سأل إلكر ليجيبه : الخامس هو الوحيد الذي قراء حل القضية والسادس كان عابر سبيل .
كان الخوف باديا على وجه إلكر لكنه امتزج بكثير من الدهشة حين ضرب يوشيانو الطاولة متبعا اسلوب
العنف ليكون حاسما وقال
- اخبرني .. اين يقع منزل المحقق آنجلو كرس هذا ؟ .


الفضول وحده لا يكفي .. لكنه اول دعائم المعرفة
الشجاعة تكشف الكثير من الظواهر ، لكنها تحتاج الى تفسير !
ما الذي يوجد داخل منزل ذلك المحقق ؟
تحليلات محيرة .. وظل يخالف صاحبة !

الكاتب : أمير الظلام . ...


[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

هلاآآآآآآ بالفصل الخامس
اصبتنا بالجلطة يا رجل
جاري القراءة

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:75%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/29_04_16146193193417131.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


- اخبرني .. اين يقع منزل المحقق آنجلو كرس هذا ؟ .
تبا ، هذه العبارة جعلت قلبي ناقوسا يضرب ، كنت ادعو في نفسي ان يذهبا اليه !
ولكنها في الفصل القادم ؟ .. هل علي ان انتظر ايضا

حسنا دعني اتحدث عن الفصل الخامس
اولا ما يبهرني هنا انك تمتلك خيالا فريدا من نوعه فانا لم الحظ حدثا واحدا مقتبسا من هنا او هناك ، اهنئك على هذا ، اسلوبك في السرد سلس جدا ومنساب واجادتك لتسلسل الاحداث مدهشة وهذا ليس اطراءا او لجعل ردي مميزا فانا احب دوما ان اكون صادقة وقد اعجبني ما تحيكه بنات افكارك
صدقا انا متحمسة لقصة اخرى من نسجك " class="inlineimg" />
حول النص :
الانسو بيرفرد ... انتظر ظهوره بفارق الصبر ولكني فكرت في احتمال اخر وهو ربما يكون قد قتل من قبل مهربي الاسلحة :77: ، شخصيته تزيد القصة متعة وتشويقا
اندرو بحسب قدرته على البحث لن يعثر عليه بهذه الطريقة فصلعون (ادوارك) يعرفه يوشيانو جيدا لذا عليه بالطبيب الكر
بالحديث عن الكر انا حقا صطلت يعني اموت والا اصير عنكبوت والا احسن لي السكوت ياي0 ؟
بصراحة كونه يكون هادئا مع الاخرين ويظل محملقا بهم دون خجل ومن ناحية اخرى يكون مزعجا قليلا مع صديقه يعجبني فهو يشعرني ان لا حواجز بينهما ، يعجبني بشكل
صديقه يوشيانو شاب يزيد الرواية قوة واثارة هو شجاآآآآآآآآآآع شجآآآآآآآآآع شجاع بما تحويه الكلمة ... ناوي يدخل بيت قتل 6 رجال :dam: ؟ نظام انه ليس رجل ام ماذا ؟
يوشيانو والله انك بلوة على المجرمين
ليام يبدو ان شقيقته سيلين مزعجة جدا ، والحمد لله ان والده مسافر مو ميت ، وامه ام البطل ليوسيان مسكينة
اتساءل من من الشخصيات الجديدة ستظهر ايضا ! :77:
استمتعت وانا اقراء بكل كلمة مما كتبت يا امير الظلام ارنا مزيدا من ابداعك يا رجل

متشوقة لحل كثير من الاستفهامات عن العتمة التي بتنا نتخبط فيها مع شخصيات القصة الممتعة

في الفصل السادس :
الفضول و الشجاعة كلمات مميزة للاشارة الى الفصل القادم ، شعور مشوق اعتراني بين احرف جملة (لا يكفي) و (تكشف الكثير من الظواهر) ، ما الذي يوجد داخل المنزل ؟ هذه اشارة جميلة الى ان هذا ما سنكشفه في الفصل القادم
لحظ لحظة يا فتى نحن نعلم ان اسلوبك الروائي برتكز على الغموض ولكن ماذا قصدت بظل يخالف صاحبه ؟ ومن هو ؟ وكيف ذلك ؟ ولماذا ؟!
تركتني متشوقة جدا
ارجو ان تتعجل ، تستعجل ، تتسرع بوضع الفصل الجديد واشكر جهودك المميزة .
فليس دائما نجد كاتبا مثلك ^ ^

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

السلام عليكم..
أحـــــــــــــــــــــــــــب حفاً هذا النوع من الروايات الغامضة..
أتمني أن تنزل البارت القادم بأسرع وقت..
سأكون متابعة أن شاء الله..