عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree469Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #41  
قديم 08-03-2015, 09:14 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/08_08_15143904170197341.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



ﭔسـّﻤ آلْـلْـھ آلْـړﺢـﻤﮢـ آلْـړﺢـﭜﻤ

اليوم يمر أسبوع و أنا في بيت عمتي ، أحيانا أشعر بملل و ضجر كبيرين ، اعتدت الحديث مع آدريان كثيرا و صار صديقا لا بد و التحدث معه كل يوم و لكن عندما أتذكر كلامه ينتابني غضب عارم و أحمد الله لأنه لم يعد صديقا
آن:"عمتي ، سأذهب لأتفقد البيت "
العمة:"حسن"
خرجت عدوا و توجهت مباشرة لبيتي ، ارتديت شورت رياضيا أبيض و قميصا أخضر مع حذاء أخضر أيضا ، جمعت شعري ذيل حصان ووضعت ربطة حول جبهتي أخيرا أخذت منشفة ووضعتها حول عنقي ...
قبل خروجي ظرت لنفسي في المرآة و ابتسمت و بينما أنا أجري فكرت في الأمر ، كيف ابتسمت و كيف رضيت بمظهري و لم تركت شعري منسدلا بعدها عرفت أن الفضل في هذا يعود لأدريان لأنه كان مغرورا و في الوقت الذي كنت أحاول أن انزع عنه غروره خلصت نفسي من غرور أيضا ، أطلقت ضحكة خفيفة ثم ...
...... :"لم تضحكين ؟"
آن:".................."
......:"سألتك ، لأنني لا أرى أحدا غيرك "
آن:" لا شأن لك إيان ، ابتعد عن طريقي "
إيان:"أهذا ما تقولينه لي و نحن لم نلتق منذ وقت طويل؟"
آن:"إيان ، لدي وقت محدد في الجري ، ابتعد فأنت تؤخرني"
إيان :" لننتظر خروج ويل، سيرغب في إلقاء التحية عليك" نظرت حولي لأردك أنني جوار بيته ، صحيح كيف لم أنتبه ، هناك طريقين لبيت عمتي و إحداهما أن أمر ببيت ويل و هي الطريق الأقصر و الأسرع ، لم أعتد المرور بها لأنني كنت آتي بالدراجة
آن:" ابتعد ، لن آتي من هنا مجددا "
إيان:"لكن لم فعلت ، لم أرك قبلا؟"
آن:" لست مجبرة على مناقشة الأمر معك " و هنا سمعت صوتا ... صوتا قريبا ، صوتا أعرفه و .....صوتا غاليا
ويل:"إيان ، سآتي بعد لحظات "
إيان:"أنا أنتظر منذ عام ، هيا بنا" ويل كان يتحدث خلف الباب و يبدو أنه كان يرتدي حذائه و لكن سماع صوته جعل قلبي يخفق بشدة و بسرعة فائقة ، بقيت متجمدة مكاني و شعرت بتلك الدمعة ستنزل لكن مستحيل ، ليس الآن و لا أبدا ...
لماذا تأتي صفعاتهم متأخرة جدا بعد أن يحتلوا كل جء من حياتنا ...
إيان:" أرأيت ؟ سيأتي" ما إن قال هذا حتى دفعته بقوة و قلت
آن :" قلت لك ابتعد ، أنا لا أريد ويل ، لا أرغب في رؤيته و لا أريد التحدث معه ، أنا أكرهه و أكرهك أيضا و لم أعد أحبه لذا... ابق بعيدا دائما و إلا فسأدفعك كل مرة تقف فيها في طريقي ... أحمق" و واصلت الجري بسرعة و أخيرا سمحت لها بالنزول....دمعة غبية
إيان يتكلم ...
تلك الفتاة شرسة جدا ، صحيح أن مرورها كان صدفة و هذه أول مرة أراها فيها هنا لأنني معتاد على القدوم كل يوم ، حاولت أن اجعله يراها و لكن فشلت خطتي ، في البداية أردت آن لنفسي لأنني لم أر غيرها و لكن بعدما رأيت انفصالهما و شوقه إليها عدلت عن الفكرة و قررت جمعهما مجددا لأنني سبب الفتنة هنا....
ويل:" ما هذا الصراخ ؟ هل تشاجرت مع آحد؟"
إيان:"نعم ، مع قطة شرسة"
ويل:" أعطني يدك"
إيان:" شكرا " ركبت الدراجة النارية خلف ويل و أعطاني خوذة و بقيت أنظر لانعكاسي عليها...
ويل:" ما بك ؟"
إيان:"لا شيء ، انطلق فحسب و اسلك هذه الطريق "
ويل:" لماذا؟"
إيان:"افعل فحسب" نزل ويل و نزع الخوذة عن رأسه
ويل:"هناك خطب ما فيك و لن أذهب قبل أن أعرف"
إيان:"أنا لا أعاني من شيء فقط ..."
ويل:" أخبرني ، هل تشاجرت مع قطة أم قط؟"
إيان:" أنت لا تفهم الاستعارات ، كانت هنا "
ويل:"آن؟؟"
إيان:" و من غيرها ؟ حاولت منعها عن الذهاب لكنها استشاطت غضبا و دفعتني و أعطتني درسا مخيفا ثم ذهبت هلا ذهبنا الآن ؟"
ويل:"هيا"
إيان:"كما قلت ، من هذه الطرق لعلنا نلحق بها "
ويل:"ترى لما جاءت من هنا ؟"
إيان:" لم تخبرني ، لما سألتها غضبت "
ويل:" هذه الطرق تؤدي لبيتها "
إيان:"لم توقفت ؟"
ويل:" ستكون قد وصلت ، لم يبق الكثير و دراجتها سريعة"
إيان:"لا يا غبي لقد كانت تجري أو تعدو هيا هيا انطلق سنصل قبلها "
ويل:" حسن " لن أستطيع وصف شعور ويل تلك اللحظة فقط كان ..صامتا و متوترا و يداه ترتجفان ... ثم مررنا بها إيان :" تلك هي توقف "
ويل:".... لا "
إيان:" ما بك ، لقد أتينا لأجلها"
ويل :" ... سـ..سترفض مجددا"
إيان:" و ما أرداك أيضا؟"
ويل :"حاولت أنت و حاول آيزك و لكن دون جدوى "
إيان:" و لكن لم تحاول أنت ، كل شيء يتمحور حولك وحدك حاول أنت أنا أرجوك "
ويل:" ما الذي حدث لك ؟ هل أصبحت عاطفيا فجأة ؟"
إيان:"لأنني أخطأت و فرقت بينكما ، أنا أعجبت بآن " أوقف ويل الدراجة بصعوبة كبيرة حتى كدنا نرتطم
إيان:"هل تريد قتلنا ؟"
ويل:"إن اضطررت لذلك ، اشرح لي كل شيء "
إيان:" سأفعل لكن لاحقا "
ويل:" بل الآن ، سأذهب لمكان يمكننا الحدث فيه"انطلق ويل بسرعة جنونية حتى أنني لم أعد أستطيع رؤية شيء جامد كنت أحاول أن أمد يدي للمكابح لكن ويل يبعدني بمرفقيه
إيان:"قلت لك سأفعل ، لكن الآن توقف "
ويل:" مستحيل" بدأت الدراجة تتمايل و أنا وويل في صراع و هو يحاول إبعادي عن المكابح لكنني وصلت إليها و ظغطت عليها بينما الدراجة كانت في أقصى سرعتها فتوقفت فجأة مما قذف بي و بويل في الهواء ...
آن تتكلم
كنت أعدو كما اعتدت أن أفعل كل صباح و ما فعله إيان جعل عزيمتي تزداد لذا كنت نشيطة جدا و أنا أعد واحد اثنان ، واحد اثنان واحد اثـ.... و تفاجأت عندما رأ يت تلك الدراجة الملقاة في جهة و...جثتان في جهة أخرى ذعرت للحظة لكنني تمالكت نفسي و تماسكت .لم أر أحد هناك ، طبعا لا ، الساعة التاسعة صباحا و يبدو أن معظم الناس في عملهم ، اتصلت بالإسعاف و بقيت أنتظر ، توجهت لأحدهما و كان مغمى عليه حاولت تحريكه فاستيقظ لكنه لم يقوى على الحركة
آن:" لا تتحرك الاسعاف في الطريق " و لم أتعرف على أي منهما لأنهما كانا يضعان خوذتا حماية و إلا لكانا تضررا كثيرا ، بعدها توجهت للآخر و كان على وشك النهوض
آن:"أنت بخير "
....:" نعم ، هلا ساعدتني ؟"
آن:" لا تحاول الوقوف ، ستجهد نفسك و الإسعـ.."
.....:"الاسعاف في الطريق ، أعرف سبق و أخبرته عن ذلك " ذاك الوقح ليتني تركته ليموت
آن :" أنت لست في موقف يسمح لك بالسخرية من الآخرين "
....:"الخوذة ، لا يمكنني التنفس " نزعت عنه الخوذة لأجده
آن:"إيان ؟"
إيان:"... هل هو بخير ؟"
آن:"أنا لا أعرف "
إيان:" ساعديه "
آن:" حسن ، نزعت الخوذة عن المجهول لأجده ويل ، كم يبدو وسيما و شعره مبعثر و منسدل على يدي ، نظرت لذراعه لأراها تنزف ، ذعرت لبعض الوقت و نظرت لإيان لأراه ممددا و مغمض العينين ، يا إلهي ماذا أفعل ؟ ثم سمعت أنين ويل و بدأ يفتح عينيه ببطئ
آن :" لا تتحرك ويل أرجوك" لففت منشفتي حول ذراعه و بقينا ننتظر
ويل:" من أنت ؟"
آن:"أنا ... أنا لا أحد يا ويل " هنا وصل الاسعاف و نقلوا كليهما و طلبوا مني الذهاب ، انتظرت قليلا و اتصل بعمتي لتطمئن علي ، الوقت يمر ببطئ شديد ...العاشرة إلا ربعا ...بعدها أخبرتني الممرضة أنه بإمكاني الاطمئنان عليهما أيضا ، دخلت الغرفة و رأيت إيان و على وجهه جهاز التنفس الاصطناعي أما ويل فقد كان جالسا و حول ذراعه ضمادة خفيفة
ابتسم بوهن ثم
ويل:" عرفت أنه صوتك "
آن:" و كيف ذلك ؟"
ويل:"أنا أميزه من بين 100 صوت"
آن:" لكن لم سألتني من أكون ؟"
ويل:" أردت التأكد ههه "
آن:" لم تكن في حالة تسمح لك بالتأكد ، على كل حال سرني أنكما بخير "
ويل :" بفضلك "
آن:" لم أفعل شيئا غير الاتصال"
ويل:" و المنشفة ، قال الطبيب بأنها منعت ذهاب نسبة كبيرة من الدم "
آن:"أي شخص سيفعل مثلي"
ويل:" وددت لو أرجعها لكن غير أنها مضرجة بالدماء"
آن:"لا بأس ، احتفظ بها "
ويل:" كهدية من شخص غال ؟؟"
آن:"لا ، كهدية من شخص أنقذ حياتك "
ويل :" اسمعي آن ، أنا أود...."
آن:"هشششش ليس الآن ، و ليس هنا و ليس هكذا "
ويل:"حسن "
آن:"إلى ذلك الحين اعتني بنفسك و بلغ الغبي سلامي ، الوداع "
ويل:"إلى اللقاء " يا له من صباح ، وددت لو أخبر ويل أن ما يمضي لا يعود أبدا و ما يعود لا يحمل معه نكهة ما مضى ..لذا ..جوابي واضح ، الوداع ويلي
عدت للبيت ، أخذت حماما منعشا و غيرت ملابسي ، بعدها تفقدت البريد و خرجت لأرى
آن:"صباح الخير شيرا "
شيرا:" آن صباح الخير "
آن:"ماذا تفعلين هنا؟"
شيرا:"أوصلت بعض الحاجيات لخالتي و الآن أنا ذاهبة للتسوق "
آن:"مجددا؟"
شيرا:"الامر ممتع لم لا تجربين؟"
آن:"لا أظنها فكرة جيدة"
شيرا:"لا يا غبية كل الفتيات يتسوقت عداك هيا هيا غيري ملابسك و سنذهب معا "
آن:" :haa: غيرتها للتو"
شيرا:"لكن التسوق للفتيات ، لا أريد أن أبدو أنني مع فتى"
آن:"طيب ، شرفي و اختاري لي شيءا أرتديه لدي بعض ملابس الفتيات"
شيرا:"حقا ولم لا ترتدينها ؟"
آن:"إنها هدية كما أنها ليست على ذوقي " كنت أنا و شيرا نتحدث حتى اقتربنا من باب غرفتي ...لحظة لا أحد يدخلها ، أعني لم أسمح لأحد و لكنها صديقتي ..وو ربما يجدر بي تغيير الموضوع ..آه وصلنا
شيرا:"غرفتك؟"
آن:"نعم " فتحت لها الباب لتدخل
شيرا:"واو غرفتك منظمة و مرتبة"
آن:"هل ستصدقينني إذا قلت أنني أفعل كل شيء هنا بنفسي "
شيرا:"ههههه أنا لا أفعل شيئا بنفسي "
آن:"لم تفهمي قصدي أنت أول من يدخل غرفتي منذ سنوات "
شيرا:"تمزحين "
آن:"ابدا"
شيرا:"حتى... والدتك " حين قالت هذا أحسست بشيء غريب داخلي و كأنه...تأنيب
آن:"أوه لا أمي لا تحب الدخول أصلا على كل حال لنقم بما جئنا لأجله "
شيرا :"حسن "
آن:"لا أحب التنانير "
شيرا :"كفاك تملقا ، ارتدي هذه هيا"
آن:"إنها قصيرة جدا "
شيرا:"هيا آن لا وقت ارتدي هذه و لنذهب"
آن:" حقا لست مستعدة لأرتدي تنورة ، لم أفعل هذا مذ كنت في الابتدائية "
شيرا:"أرجوووك ، ستبدو رائعة عليك "
آن:"سأجرب " بعد مدة ارتديت تنورة جينز قصيرة و قميصا أبيض بدون ذراعين و صندل بكعب مستو
آن:"تريدينني أن أخرج هكذا؟ مستحيل"
شيرا:" لا يا بلهاء أنت جذابة"
آن:"نعم أنا بالفعل كذلك ، لا أشعر أنني أرتدي شيئا"
شيرا:"ألم تملي السراويل الضيقة و الطويلة ، هيا لنذهب لدينا 10 دائق لنصل للمحطة"
آن :" و لكن أنا لا أحب مظهري "
شيرا:"هيا فقط " خرجت و الرعب يتملكني ، أشعر بحرج شديييد فلا أحد اعتاد على رؤيتي هكذا ، وصلنا للمحطة و ركبنا القطار "
شيرا:"متوترة ؟"
آن:"كثيرا"
شيرا:"و أنا أيضا"
آن:"و لم ؟"
شيرا:"لق وضعوا تخفيضات و أخشى ان لا ألحف بشيء جميل"
آن:" :haa: "
سرنا لبعض الوقت ثم توقفت شيرا
آن:"ماذا الآن؟"
شيرا:"خذي هذه ، إنها هدية "
آن:"miss paris ، لم تعطيني مجلة عن ملكة جمال باريس؟"
شيرا:"ههه أنت حقا لا تفهمين ، أشك ف كونك فتاة "
آن:"ها ها ها "
شيرا:"هذه المجلة هي أكثر مجلة قد ترغب فيها أي مراهقة أمريكية"
آن:"لست أنا "
شيرا:"اليوم سأجعل منك أميرة" دخلنا لذلك المكان الشاسع الذي يعج بالفتيات بدأت شيرا بالتجول و شراء كل شيئ أما أنا فلا يزال مالي كما أخذته
شيرا:"آن هل تدخرين المال للجامعة ؟"
آن:" هههه لا أبدا ، لم السؤال؟"
شيرا:" لأنك لم تشتر شيئا"
آن:"أنا فقط لم أجد ما يعجبني "
شيرا:"أنت لا تحتادين لادخار المال "
آن:"لست غنية شيرا و أنت تعلمين "
شيرا:"قصدت أنه بإمكانك الدخول لأي جامعة تريدين يال ، برينستون أو حتى هارفرد"
آن:"هههههه لست آينشتاين شيرا أنا فقط أدرس بجد و لن ألتحق بأي من تلك الجامعات بل سأذهب لكلية عادية ، أود رفع مهاراتي في تعلم اللغات الأجنبية كما أنني إن درست بجد فإنني ساحصل على عمل بسرعة "
شيرا:" وضحي أكثر "
آن:"أود العمل بالترجمة أو التدريس مثلا ، أود التحكم بالمراهقن "
شيرا:"شريرة ، أتمنى لك التوفيق "
آن:"مااذا عنك ؟"
شيرا:"أنا ؟ لا أعرف سأذهب لمكان يتقبلونني فيه "
آن:" هذا هو الشيء الوحيد الذي أهتم لأجله ... دراستي "
شيرا:" عزيزتي هناك أشياء كثيرة عليك الاهتمام بها ، عائلتك مثلا"
آن:"لم أفهم "
شيرا:"لا تغلقي باب غرفتك مجددا " صدمت من كلامها حقا و بقيت أتسائل في نفسي ماذا علي أن أفعل فأردفت شيرا
شيرا:"أحب هذا المحل ، تعالي لننتقي شيئا لك منه هيا " مر اليوم بسرعة و أنا برفقة شيرا و نحن عائدتان للبيت مرت أمامنا دراجة نارية سريعة و صاحبها يضع ضمادة في ذراعو و يرتدي الأسود توقفت لأحدق به
شيرا:"ما بك آن هل رأيت شيئا؟"
آن:"أريدها "
شيرا:"ههههه أنت غريبة ، هيا بنا "

ڤـﭜ ﺢـڤـظـ آلْـﺢـڤـﭜظـ

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
`~'*¤!||!¤*'~`(( روايتي :"جزء من عالمي الخاص" ))`~'*¤!||!¤*'~`
http://3rbseyes.com/t480608.html[/SIZE][/B][/I][/CENTER]

التعديل الأخير تم بواسطة darҚ MooЙ ; 08-09-2015 الساعة 02:01 PM
رد مع اقتباس
  #42  
قديم 08-03-2015, 09:17 PM
 



السلام عليكم
كيف حالك عزيزتي ؟
يا سلاااام البارت غاية في الروعة
أحب أسلوبك كثيراً
أنا حقاً لا أفهم ويل هل هو شرير أم طيب >.<3
حزنت لم حدث له و لكن أيان يستحق خ
لا أصدق أن آن سمحت لأحد بدخول غرفتها و أيضاً أردتدت تلك الملابس cute3
يبدو أن حياتها تتحسن و لو قليلاً
أبدعتِ بالفعل سلمت يداكِ
في أمان الله
__________________

غدًا ستشرق الشمس!

× شرطة خارجة عن القانون ×

سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم

سَلة التفاح ♪|| بلون السماء..!

التعديل الأخير تم بواسطة darҚ MooЙ ; 08-09-2015 الساعة 02:31 PM
رد مع اقتباس
  #43  
قديم 08-04-2015, 09:20 AM
 



جميله

التعديل الأخير تم بواسطة darҚ MooЙ ; 08-09-2015 الساعة 02:32 PM
رد مع اقتباس
  #44  
قديم 08-04-2015, 09:21 AM
 




التعديل الأخير تم بواسطة darҚ MooЙ ; 08-09-2015 الساعة 02:32 PM
رد مع اقتباس
  #45  
قديم 08-05-2015, 12:13 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/08_08_15143904170197341.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


ﭔسـّﻤ آلْـلْـھ آلْـړﺢـﻤﮢـ آلْـړﺢـﭜﻤ
رجل الثلج ، أفتقده كثيرا ، أذكر كيف كنت و نانسي نبنيه بكل حب و نجعله ضاحكا بدون شفاه ، أذكر تلك الجزرة التي أسرقها من المطبخ كل مرة وكم كنت أتعب في صنعه غير أن شمس الغد تذيبه ببساطة لأرى أحلامي تذوب معه ، بعدها أستيقظ لأرى نفسي كبيرة ناضجة و أجد نفسي عاجزة عن رسم تلك اللوحة مجددا ... إنه صباح جديد يعزف آمالا و يكتب حروفا جديدة للسعادة ، سمعت ضجة و هي آتية من ملعب الحي ، ذهبت للمكان و ابتسمت ، لم آتي إلى هنا منذ سنوات ، جلست على الرصيف أراقب الأطفال ثم..
.....:"مرحبا" نظرت لصاحبة الصوت لأجدها فتاة نحيلة ، شعرها بني طويل و أملس جدا و كانت جميلة حقا
آن:"امم ، مرحبا ، أنتم جدد هنا؟"
....:"ههههه نعم ، لكن تعرفينني جيدا"
آن:"حقا ؟ اظن أنني نسيتك"
....:"أنا هانا "
آن:" هانا هانا هانا آه تذكرت ، أنت هانا الفتاة البديـ.. " ووضعت يدي على فمي
آن:" آسفة ، أتحمس بسرعة "
هانا:"ههههه لم تتغيري البتة "
آن:"حقيقة ، تغيرت ، لكن عدت لرشدي ، كيف حالك هانا"
هانا:"بخير بل بأحسن حال ماذا عنك؟"
آن:" أنا أيضا ، لم آتي إلى هنا منذ وقت طويل"
هانا:" أنا آتي كل يوم ، أحضر ابن أختي ، يحب اللعب هنا"
آن:"تغيرت كثيرا "
هانا:" كان علي ذلك ، فمن كان ليرضى بفتاة بدينة في الثانوية"
آن:"و من يهتم ؟ أنتم تعطون اهتماما كبيرا للثانوية لكنني لا أبالي ، إنه مكان أدرس فيه و لا أهتم لأحد"
هانا:"هل مازلت الأولى؟"
آن:"علي ذلك ، لا شيء أعيش لأجله غير دراستي " تحدثت طويلا مع هانا ثم عادت ذاكرتي للوراء ...
إنه صباح صيفي حاااار جدا ، أشعر أنني سأذوب في مكاني و حتى درجة الحرارة حارقة تحت الظل ، أفففف أشعر بالوحدة ، لم على بائع المثلجات أخذ كل هذا الوقت للوصول ، العطلة تقترب على الأقل هذا شيء مبهج
رفعت رأسي و شعرت بالحرارة فقررت فك ظفيرتي الطويلة و رفعها عاليا لأنها تجعلني أتعرق بشدة هنا لفتت انتباهي تلك الفتاة البدينة و أختها المماثلة لها ، كانت تمسك شعرها الذي بدا قصيرا و مجعدا و كذلك جافا و تنظر إلي بعينين دامعتين جدا و أختها الصغيرة تنظر إلي بحنق
آن:"هاااي ، ما بكما ؟ لم تنظران إلي هكذا؟
الفتاة:".............."
آن:"أنا أكلمك يا هذه و من أنت أصلا ؟"
الفتاة:"..............." و كانت على وشك البكاء
آن:"أنت تثيرين عصبيتي ، هل تسكنان هنا؟"
بقيت الفتاتان صامتتان كالحجر فأدركت من حركتها أن السر يكمن في شعري ففككته مجددا و بدأت بالعبث به و إدخال يدي أو حتى الرقص كالمجنونة لتنطلق تلك الفتاة باكية بسرعة أما أختها الصغرى فقد توجهت نحوي و شدتني من شعري و هربت
آن:"آآآآآه ستندمين يا كيس الدقيييق" أسرعت في الركض لأنني معتادة على ذلك و بطئ تلك الفتاة ساعدني أمسكت شقيقتها التي تحاول الفرار بشدة و هي تصرخ
الفتاة:"اتركيني قلت دعيني هانااا هانااا "
ثم عادت المسماة هانا
هانا:"اتركي شقيقتي أرجوك "
آن:"أتركها؟ هل رأيت ما فعلت للتو؟" كنت في قمة غضبي و تمنيت القضاء عليهما من فوري
هانا:"آيمي ، لا تكرري الامر مجددا"
آن:"صديقيني ، إن وقعت مجددا في يدي فلن أرحمها " و تركتها لترتمي في حظن أختها
هانا:" لكن أنت من قمت بابتزازها"
آيمي:" نعم أنت مغرورة و سأشد شعرك حتى تصبحي صلعاء"
هانا:"هششش اسكتي"
آيمي:"و لكن ألست من قلت لي أن أفعل ذلك و نحن أمام البيت؟" هنا عادت حالة الجنون مجددا و أردت الإمساك بهما و لن للأسف وصلتا لمنزلهما
آن:"صدقاني صدقاني المرة القامة التي أراكما فيها في ملعبي فثقا بأنني سأقتلكما و هذا حيي و أنتما في منطقتي ، ويل لكما مني " و هنا سمعت صوت شاحنة المثلجات فأسرعت للملعب مجددا و بقيت عند المدخل لكيلا لا تعودا مجددا
صباح اليوم الموالي
آن:" و هذا ما حدث يا جاز بالأمس صرخت حتى صار رأسي يؤلم بشدة و لا زال أيييي "
جازمين:"آآه ليت تلك الفتاة بين يدي الآن ، كنت لأفرغ فيها غضبي"
آن:"أنا حقا أحتاج لفعل ذلك ، أشعر أنه قد تمت إهانتي "
جازمين:"لا تقلقي أبدا سنفعل يوما ما ، ستزورينني في الصيف صح؟"
آن:" ربما لأنني أته لذا لا تسمح لي أمي ، على كل حال سأحاول "
جازمين:"حسن ، ساعديني هنا"
آن:"لم تنته بعد ؟ حسن هذا ..."
المعلمة:" حسن جميعكم انتبهوا معي ، اليوم لدينا تلميذة جديدة و ستواصل ما تبقى من العام معنا ، هيا عزيزتي" و هنا دخلت فصدمت
آن:"إنها هي "
جازمين:"هذه هي ؟ إنها نحيلة جدا"
آن:"ههههه شاهدي هذا " و هنا قمت من مكاني
آن:"أنا آنا و أنا ممثلة الصف و الكل يحبني هنا و أتمنى أن نصير أعز أعز أعز صديقتين"
جازمين:"ههههههههههه"
ستيف:"بسسست هااي جاز"
جازمين :"نعم"
ستيف:"إلى ما تطمح آن؟"
جازمين:"سترى قريبا "
آن:" معلمتي؟؟ هناك مكان فارغ خلفنا هل تستطيع...نسيت ما هو اسمها؟"
المعلمة:"هيا عرفي عن نفسك "
هانا:"هـ..ها.."
آن:"ها؟ اسمك ها؟"
المعلمة:"امممم اسمها هانا ، نعم كتب هنا هانا ، و لا شك أنك خجولة جدا ، لم لا تجلسين بالمكان الذي اختارته لك آن على الأقل ستجعلك أشجع قليلا قبل انتهاء العام ، حسن هل أكملتم الحل؟؟؟"
جازمين:"مرحبا هانا"
هانا:"............."
جازمين:"هاااي أنا أحدثك"
آن:"لا تقلقي عزيزتي ، من الآن فصا عدا ، سأجعل سنواتك هنا جحيما "
ستيف:" اففففف أنتن من كوكب آخر " و هنا رن الجرس فخرجنا
آن:"تعال ستيفن سأخبرك شيئا"
ستيف :" ماذا؟"
آن :"ما يحدث حين تقرب ابرة من بالون؟"
ستيف:" اممممم تنفجر"
جازمين:" صحيح و كف ستصبح؟"
ستيف:"صغيرة و رقيقة و لن تكون هناك أي فائدة منها"
آن:"هذا هو بالذات ما أريد فعله ببالوني"
و كل هذا تحت مسامع هانا
أما في باقي الأيام فقد كنت أثير غيرة هانا التي اعتادت الوضع و صارت تكلم الناس أما بالنسبة لدراستها فقد تبينت أنها فتاة ضعيفة و هذه فرصتي
اليوم الأخير
جازمين:"لم علينا الذهاب؟"
آن:"اليوم آخر يوم ابتهجي قليلا"
جازمين:"أعجبتني الظفائر" كانت أمي قد سرحت شعري لظفيرتين بعد أن رفعتهما و كان شكلهما ظريفا جدا
آن:"نعم ، و شعري هل ازداد؟"
جازمين:"ستيف من يجيد الحساب بالمسطرة جيدا سنخبره بهذا عندما نصل"
و عندما دخلنا لفتت الأنظار بضفائري الطويلة و تصرفي الواثق لم يمنعني من شيء
ستيفن:"لنر30 و حوالي 14 أ5 يساوي 45 طول ضفيرتك 44 سنتيمترا بالتقريب"
جازمين:"هااا أطول مني"
ستيف:"ب3 أو أربع سنتمترات فقط"
آن:"لم يمس المقص شعري يوما و أنا لم أقصه مذ ولدت"
هنا كنا مجتمعين و نتحدث و نمرح و الأستاذة تنظر إلينا بسعادة و هنا سمعت
...:"هااي كفي عن دفعي.."
...:"إلى أين؟؟"
....:"توفقي ستوقعينني.."
ستيف:"ما الأمر ؟" و هنا أتت هانا بسرعة جنونية و دخلت بين الجميع و لم أشعر بعدها إلى بألم خفيييف كالأزيز و بضع قطرات دم على الأرض ، وضعت كفي مكان الألم و نظرت إليها لأراها تحمل دما و لكن لم يؤلمني أو يزعجني أو يغضبني شيئ أكثر من الظفيرة على الأرض، بعدما تداركت الأمر رأيت جازمين تساعدني على النهوض و ستيفن أيضا أما الباقون فيظرون للأستاذة التي تمسك هانا من كلتا يديها و هي تقاول بشدة و بين يديها مقص...
آه من حرقة في قلبي أود تقطيعها و رميها لكلب جارنا العجوز و أراه يلتهمها أمام عيني.. ارتجفت لا إراديا و لكن أقوى من هذا البركان حزني على الظفيرة
ستيفن:"27.28.29..30..حوالي 33 سم و فقدت اممم 10 سم"
آن:"سأجعلها تأكل العلقم "
العمة:"اهدإي حتى أجعلهما متساويتين "
آن:"قصيه كله و انتهي "
العمة:"لا أستطيع، حسن انتهينا "
آن:"صار يبدو قصيرا"
العمة:"ليس كثيرا، هيا اخرجي و رفهي عن نفسك قليلا"
آن:"حسن " كنت ضجرة جدا و حزينة لما حل بي و لم أستطع فعل شيء سوى الجلوس في الملعب و التأرجح ببطئ حتى شعرت بأحدهم يغمض لي عيني
آن:" نانسي لست في مزاج جيد"
نانسي:"لم ؟ هل هناك خطب ما؟"
فحيكت لها ما حدث
نانسي:"بالله عليك آنا هل رددت لها جميلها؟"
آن:"لست في مزاج جيد ، كنت أود قتلها و لكن.."
نانسي:"أنابيلا كلير بنسون انظري إلي"
آن:"نعم..."
نانسي:" كم فتى ضربت؟"
آن:"36"
نانسي:"و كم فتاة ؟"
آن:"11"
نانسي:"و كم مرة أفسدنا لحظة كل متكبرة مغرورة؟"
آن:"كل يوم صيفا و منذ ولدنا"
نانسي:" و كم شخصا يستطيع رفع رأسه بحضور آن في المكان"
آن:" لا أحد "
نانسي:" لماذا؟"
آن:"لأن آن في المكان هذا حيي و هذه مدينتي و تلك البدينة لن تفلت بفعلتها هيا نانسي أعرف أين تقيم؟"
نانسي:"أوووو انتظر الصيف لنعود لفعل هذا هياهيا"
وصلنا لبيتها الذي كان قريبا من بيتي نظرنا إليه مجددا و كان يبدو مخيفا ، لطالما كان هذا المكان مهجورا لم يكن مطليا و ليس له حديقة فقط بقعة علاقة من التراب حوله
نانسي"امممم ربما ما كان يجد ربي إلقاء ذاك الخطاب"
آن:"هششش علينا معرفة من يقيم هنا كإخوتها مثلا " طرقت على الباب و أسرعت إلى بيت نانسي الذي يقابله تماما
نانسي:"هل هذه هي؟"
آن:" نعم ، لنبق هنا فقط " بقينا حوالي نصف ساعة لأرى أفراد تلك العائلة و في آخر النهار اكتشفت التالي
نانسي:"والداها كبيران في السن"
آن:" نعم لأن كل إخوتها كبار ، لديها أخ كبير "
نانسي:"كبير جدا ، أظنه في السبعين"
آن:"لاااا جدي في السبعين إنه خمسون فقط ، و اختان كبيرتان أيضا"
نانسي:"و هي و أختها الصغرى"
آن:" كلهم ذوو حجم كبير لن يستطيعوا إمساكنا يوما ، أتذكرين المدرب؟"
نانسي:"هههه أذكر"(قصة أخرى )
أما اليوم الذي بعده فقد ذهبت نانسي لبيت خالها و أعرف أنها لم تعود قبل الدخول المدرسي لذا سيكون صيفا طويييييلا مملا ، كنت أرتدي قميصي المفضل و هو قميص بدون ذراعين كتب عليه حرف N و شورت جينز قصير و حذاء رياضيا ، وجدت نفسي أمام بيت هانا و خطرت لي فكرة شريرة ، طرقت الباب و هربت خلف المنزل و هنا خرجت هانا و ابتعدت عن الباب لترى الطارق و لما استدارت لتعود ...
آن:"مفاجأة"
هانا:"مـ...ماذا تريدين؟"
آن:"رد اللجميل" و اتكأت على الجدار"
هانا:"أنا آسفة ، أنا حقا كذلك"
آن بصراخ:"و ماذا سينفعني أسفك؟ لقد خسرت الرهان بسببك "
هانا:" أي رهان؟"
آن بانفعال:"لا شان لك ، سأقضي عليك" كنت في رهان مع جازمين أينا تملك شعرا أطول و قد خسرت
هانا:"أرجوك لا..سأفعل أي شيء "
آن:"قصي ما لديك من شعر ، إنه أقصر مما قصصت لي "
هانا:"أ..أ.." و بدأت عيناها تدمعان أما أنا فقد كنت غاضبة بشدة و بدأت أشعر بشيء ما كدغدغة مثلا أم ...لا أعرف فقط شيء في ذراعي ما أن استدرت حتى وجدت الجدرا الذي اتكأت عليه مليء بالنمل الصغير الذي غطاني كليا فأسرعت نحو البيت حيث سكبت علي عمتي بحرا و أقسمت أن لا أرتدي ذاك القميص مجددا ، كان المفضل عندي
بعد هذا اشتدت رغبتي في القضاء عليها ، كنت أنتظرها كل كل يوم مع نانسي و ستيف و ماكس و كل أصدقائي و تمكنت من تلقينها درسا قاسيا جدا جدا بمساعدة أصدقائي الذين حاصروها في الملعب بعد أن حذرتها من دخوله .
قضيت أجمل الأوقات في طفولتي أما بالنسبة لهانا فبعدما علمت أمي بالقصة غضبت بشدة و أخذتني لبيتها و معي الضفائر التي احتفظت بها و كانت تصرخ بقوة و في النهاية قص شعر هانا أيضا و لم تؤثر فيه الجاذبية
كلما تذكرت هذه القصة ضحكت كثيرا فلولا هانا لكان شعري أطول بكثير لكن عاد لطبيعته بعد أن أهملته لسنوات ..
هانا:"لقد صار أجمل بكثير "
آن:" عندما قصصت لي شعري تسنت لي الفرصة في قص الغرة و صرت أقصها دوما ، كان درسا قاسيا تلقيته على تكبري و غروري "
هانا:"هههه من حقك ، كنت الآمرة و الناهية هنا و كم سعدت عندما قررنا الرحيل مجددا"
آن:" هههههه أذكر ، لم أسمح لأحد بأن يتحداني "
هانا:"ماذا عن نانسي ، كنتما أعز صديقتين "
آن:"اممم أراها في الثانوية لكن لا أكلمها كثيرا لكنها لا تزال نانسي المتشردة التي أعرفها "
هانا :" جيمي عد إلى هنا ...علي إحضاره أعذريني "
آن:"لا بأس علي الذهاب الآن ، لقد قضيت اليل بمفردي بالمنزل و بدأت أشعر بالملل"
هانا:"حسن ، إذا أراك قريبا؟"
آن:"حسن ، إلى اللقاء"
هانا:"إلى اللقاء "
[B]
ﮈﻤﭥﻤ
[/B
]

[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
`~'*¤!||!¤*'~`(( روايتي :"جزء من عالمي الخاص" ))`~'*¤!||!¤*'~`
http://3rbseyes.com/t480608.html[/SIZE][/B][/I][/CENTER]

التعديل الأخير تم بواسطة darҚ MooЙ ; 08-09-2015 الساعة 02:02 PM
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بلون السماء .. ! *Alex مدونات الأعضاء 292 07-02-2019 04:41 PM
عالمي الخاص hinata hiyoga مدونات الأعضاء 28 04-04-2015 05:12 PM
عالمي الخاص... кαωтнєя مدونات الأعضاء 83 07-23-2014 05:43 PM
~انا وحدي في عالمي الخاص~ šυzч أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 82 07-26-2013 09:07 AM
''عالمي الخاص '' sofie مدونات الأعضاء 207 03-21-2013 09:09 PM


الساعة الآن 11:41 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011