عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة

روايات طويلة روايات عالمية طويلة, روايات محلية طويلة, روايات عربية طويلة, روايات رومانسية طويلة.

Like Tree617Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #96  
قديم 03-19-2015, 01:12 PM
 
Smile

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي كي ميناكو
سلمت اناملك ع هذا البارت الذي لاجد وصفا له مشوق جدا واعجبني كثيرا
اعني بالفعل كنت اقرئه واتمنى الا ينتهي كنت اقرأ كل سطر بشوق شديد
احزنتني قليلا عندما قلتي بم يبقى الا بارتان لكن كل بداية لها نهاية
قصة ربما لن انساها ابدا
حلم اخافني ومذكرات ملاك ملأتني فضولا ب انتظار البارت القادم عزيزتي
ولكي مني اجمل التحيات


الــا بِــذكـــر اللَّـــــــه تـــطـمَـئن الـــقُـلــــوب
لـــا إلــه إلــا أَنـــتـ سـبحـــــانكـ انـــــي كنت مــن الــظـالمين
سـبــحانـ اللَّـــــه وبــحمــده سبــحانـ اللَّــــــه العـــظيم
كي ميناكو likes this.
__________________
منعا للإحراج لا أقبل صداقة الفتيان.......





اللَّــــــــهُمَّ صَــــلْـ عَــلَـــىـ مُحَمَّــد وَعَـلَــىـ آلِـ مُحَمَّــد وَعَـلَــىـ آلِـــه وصَـحْـبِــــه أَجْمـٓـــعِيــنْ ~^~
رد مع اقتباس
  #97  
قديم 03-21-2015, 07:53 PM
 
Thumbs up بارت اسطوري

[align=center][tabletext="width:90%;background-image:url('http://vb.arabseyes.com/backgrounds/1.gif');border:1px double black;"][cell="filter:;"][align=center]

التسلسل بالاحداث خورافي وراقي جدا
وردة فعل ملاك كالذي يضعف ويبكي ثم ينهار فيرتب بعضه ويجمع اشتاته، في الواقع تلك لحظات لابد منها بعد حالة من الخيبة وفقدان الثقة في أناس كانوا سيكونون جزء من القلب وحالة مشتركة واشتراك في المصير!....ما جرى ليزن شيئا اسعدنا لاجل ملاك فقط وأتمنى ان يرى انتقام ملاك منه فهو لا يستحق ان يكون الوهم والخوف والهلع اقصى ما يحدث له!.

بارت رائع وجميل
احييكي اختي عليه
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
رد مع اقتباس
  #98  
قديم 04-04-2015, 10:09 AM
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف الحال؟ ان شاء الله تمام

أوه أروع رواية منتدية رأيته في حياتي، جزاك الله خيرا، أنا قمت بنشر موضوع في منتدى آخر قصة مشتركة وشخصيتي مسلمة لكن المشتركين اعترضوا ذلك وطلبوا أغير شخصيتي لكنني رفضت.

ماشاءالله تبارك الرواية رائعة، يوجد روايات إسلامية مثل روايتك تتكلم عن الحب في الواتباد في قسم روحانية، إنها حقا روعة ماشاءالله وتبارك الله!

الله يجزيك بالخير
كي ميناكو likes this.
رد مع اقتباس
  #99  
قديم 04-05-2015, 09:11 PM
 

شكرًا لكِ
أنرتِ القسم
cool girl



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد :
كيفك اختي المبدعة الموهوبة؟
ماااااشاااء الله ، تبارك الرحمن
قصة مذهلة ، نقدي الوحيد لك ، فقط توسعي في اللغة العربية ، تلاعبي بالجمل ،
ملاك شخصية رائعة ، و ذلك يزن ، كم تحطم قلبي عندما علمت أنه يتلاعب بها و رفضه و احراجه لها بالعلن
لكن أرى أن ملاك بالغت في حزنها ، تمنيت لو تدخل اليوم الأول بعد الحادثة ، متناسية ما حدث ترمقه ببرود مختفي تحت ، حزن و غضب شديدين ،
و تتصرف و كأن شيئاً لم يحصل ،
كان إختبار لن يعاد ، و لن ينسى .بظني أنها هي من دعت عليه .

تفاعلت مع القصة كثيرا و إليك موقف من نسج خيالي :
في تلك اللحظة تجمدت تماما أمام تهكم كلماته ، بث في نفسها ،طعم مرارة و رغبة في ذرف ذلك السائل ، الذي يذرفه الإنسان عندما يحس
ب الخيانة ! و ليس أخطر من غضب المظلوم !
احتاجت بضع ثوان لتلملم شتاتها المبعثرة و قد غدت روحا ذابلة ،
استدارت عنه بمنتهى الهدوء مطأطأة و لم تنبس ببنت شفة والجة لشقتها محطمة تماماً ،و قلبها الغض ما عاد يتحمل المزيد ، و بينما هي تذرع الرواق
مشيا متلكئا أتاها من غير بعيد صوت احتاجت لسماعه كثيرا عله يزيح عنها القليل ما تراكم عليها من صدمات :
- ابنتي ملاك . تعالي هنا لأفهم منك ماذا حصل لك توا ، توقعت انفراج أسارير وجهك . أمن خطب ما ؟
لم تعد تحتمل أكثر ، و تلك الكلمات الجليدية لازالت ترن في أذنها ، هي بحاجة ماسة للخلو بنفسها ، الإنفراد علها تستوعب قليلا ما حصل لها ، طأطأت قليلا بينما التهدج في نبرتها ينذر بالبكاء :
- أمي ، رجاءا ، لي إليك حاجة ، همي أن أختلي لوحدي ، و سأخبرك لاحقاً .
وبينما الفتاة البارة ما فتئت أن دنت إلى والدتها و قبلت جبينها .إنقاذا لذاتها التي باتت إلى الضعف أميل ، و كي تدعها والدتها، تنال ما تريد
. . . . .
في عتمة الغرفة التي تؤنسها الإضاءة المنضدية تكومت الفتاة بوضعية جلوس مركية ظهرها على الحائط ، بسرى محزون هرب من عينيها ذلك الشعاع ، تنتحب انتحابًا . تشهق النفس تلو الآخر .
كيف سمحت بذلك ، كيف طاوعتها نفسها إلى التدني لهذا المستوى ! عموماً لم تحتج لتفكير طويل ، قد حدث و انتهى ، حمدا لله أنها لم تستغل !
مسدت صدغيها و الصداع يداهمها .تناولت سجادتها العزيزة مذعنة للصلاة و الإستغفار و كذا البكاء !

أصبوحة اليوم الموالي ، صممت على أن تظهر قوية بينما البلل خلف جفونها جعلها تخفض رأسها و المضي قدما إلى مكانها المعتاد ، تناولت كتاب و انغمست في قراءته ، طبعاً و قد أحست أنها محل لتراشق النظرات الخاطفة المتعجرفة من نفس الفتى الذي قد أهانها هو و أصحابه ، لم تهتم لذلك كثيرا ، حينها نفضت فكرة بمعاودة الكرة و اهانته و الأهم الإنتقام منه !
لكنها سرعان ما استذكرت أن الله المستعان !
لم ترفع عينها عن الحروف حتى أتاها صوت مألوف جداً :
- السلام عليكم ، كيف حالك ملاك ، أعجبتك كلمات البارحة ؟!
- بنبرة فتور و تهكم أقرب منها إلى الإزدراء بنفس أسلوبه ردت :
- آآ .نعم جدا ، خير لك الآن أن تتركني و شأني .و إلا ... لك علم بذلك
تعجب كثيرا يزن جوابها خالها ستبكي إلا نهرته بجفاء محاولة أن لا تترك العبرات تسيل :
- هل ابتلعت لسانك يا ولد ؟! أو أنك لم تسمع ما قلته قبل قليل إذا ......
صمتت في تنهيد حارق :
- أغرب عن وجهي !!

و قد تركته و الدهشة عاقدة لسانه ، هل سمع ما سمع أو أنه أهان مجددا ، لم يكن ليهتم فقد أصاب ظلفه ......


آسفة أطلت عليك كثيراً :heee::heee:

- كما قلت تفاعلت كثيراً مع الرواية ، و قد أعجبت بها بشدة
كم من عبرة و مغزى تحمله في طياتها

في انتظار الفصل المقبل بفارغ الصبر


لك مني كل الود
[/CENTER]
__________________






SasuSaku :The best couple ever in my own opinion , no matter how many couples will come already .. Their love will last for ever

التعديل الأخير تم بواسطة Freesia | فريسيا ; 11-27-2015 الساعة 02:46 PM
رد مع اقتباس
  #100  
قديم 04-06-2015, 01:52 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة lınkín pārķ مشاهدة المشاركة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد :
كيفك اختي المبدعة الموهوبة؟
ماااااشاااء الله ، تبارك الرحمن
قصة مذهلة ، نقدي الوحيد لك ، فقط توسعي في اللغة العربية ، تلاعبي بالجمل ،
ملاك شخصية رائعة ، و ذلك يزن ، كم تحطم قلبي عندما علمت أنه يتلاعب بها و رفضه و احراجه لها بالعلن
لكن أرى أن ملاك بالغت في حزنها ، تمنيت لو تدخل اليوم الأول بعد الحادثة ، متناسية ما حدث ترمقه ببرود مختفي تحت ، حزن و غضب شديدين ،
و تتصرف و كأن شيئاً لم يحصل ،
كان إختبار لن يعاد ، و لن ينسى .بظني أنها هي من دعت عليه .

تفاعلت مع القصة كثيرا و إليك موقف من نسج خيالي :
في تلك اللحظة تجمدت تماما أمام تهكم كلماته ، بث في نفسها ،طعم مرارة و رغبة في ذرف ذلك السائل ، الذي يذرفه الإنسان عندما يحس
ب الخيانة ! و ليس أخطر من غضب المظلوم !
احتاجت بضع ثوان لتلملم شتاتها المبعثرة و قد غدت روحا ذابلة ،
استدارت عنه بمنتهى الهدوء مطأطأة و لم تنبس ببنت شفة والجة لشقتها محطمة تماماً ،و قلبها الغض ما عاد يتحمل المزيد ، و بينما هي تذرع الرواق
مشيا متلكئا أتاها من غير بعيد صوت احتاجت لسماعه كثيرا عله يزيح عنها القليل ما تراكم عليها من صدمات :
- ابنتي ملاك . تعالي هنا لأفهم منك ماذا حصل لك توا ، توقعت انفراج أسارير وجهك . أمن خطب ما ؟
لم تعد تحتمل أكثر ، و تلك الكلمات الجليدية لازالت ترن في أذنها ، هي بحاجة ماسة للخلو بنفسها ، الإنفراد علها تستوعب قليلا ما حصل لها ، طأطأت قليلا بينما التهدج في نبرتها ينذر بالبكاء :
- أمي ، رجاءا ، لي إليك حاجة ، همي أن أختلي لوحدي ، و سأخبرك لاحقاً .
وبينما الفتاة البارة ما فتئت أن دنت إلى والدتها و قبلت جبينها .إنقاذا لذاتها التي باتت إلى الضعف أميل ، و كي تدعها والدتها، تنال ما تريد
. . . . .
في عتمة الغرفة التي تؤنسها الإضاءة المنضدية تكومت الفتاة بوضعية جلوس مركية ظهرها على الحائط ، بسرى محزون هرب من عينيها ذلك الشعاع ، تنتحب انتحابًا . تشهق النفس تلو الآخر .
كيف سمحت بذلك ، كيف طاوعتها نفسها إلى التدني لهذا المستوى ! عموماً لم تحتج لتفكير طويل ، قد حدث و انتهى ، حمدا لله أنها لم تستغل !
مسدت صدغيها و الصداع يداهمها .تناولت سجادتها العزيزة مذعنة للصلاة و الإستغفار و كذا البكاء !

أصبوحة اليوم الموالي ، صممت على أن تظهر قوية بينما البلل خلف جفونها جعلها تخفض رأسها و المضي قدما إلى مكانها المعتاد ، تناولت كتاب و انغمست في قراءته ، طبعاً و قد أحست أنها محل لتراشق النظرات الخاطفة المتعجرفة من نفس الفتى الذي قد أهانها هو و أصحابه ، لم تهتم لذلك كثيرا ، حينها نفضت فكرة بمعاودة الكرة و اهانته و الأهم الإنتقام منه !
لكنها سرعان ما استذكرت أن الله المستعان !
لم ترفع عينها عن الحروف حتى أتاها صوت مألوف جداً :
- السلام عليكم ، كيف حالك ملاك ، أعجبتك كلمات البارحة ؟!
- بنبرة فتور و تهكم أقرب منها إلى الإزدراء بنفس أسلوبه ردت :
- آآ .نعم جدا ، خير لك الآن أن تتركني و شأني .و إلا ... لك علم بذلك
تعجب كثيرا يزن جوابها خالها ستبكي إلا نهرته بجفاء محاولة أن لا تترك العبرات تسيل :
- هل ابتلعت لسانك يا ولد ؟! أو أنك لم تسمع ما قلته قبل قليل إذا ......
صمتت في تنهيد حارق :
- أغرب عن وجهي !!

و قد تركته و الدهشة عاقدة لسانه ، هل سمع ما سمع أو أنه أهان مجددا ، لم يكن ليهتم فقد أصاب ظلفه ......


آسفة أطلت عليك كثيراً :heee::heee:

- كما قلت تفاعلت كثيراً مع الرواية ، و قد أعجبت بها بشدة
كم من عبرة و مغزى تحمله في طياتها

في انتظار الفصل المقبل بفارغ الصبر


لك مني كل الود


اختي الغالية

اولاً نظراً لانشغالاتي تاخرت بانزال البارت وربما سيكون الاخير

لهذا اعتذر حقاً قريباً ساقوم بانزاله

ثانياً انا لست من النوع الذي يقتبس الردود ويرد عليها ، الا ان ردك كان يستحق

دعيني بالبداية ابدي ثنائي حول حروفك السامية الابداعية البليغة

صياغة رائعة في تصوير مقطع روائي

مثل ماقلتي تلاعب ببلاغة الكلمات، تلاعب بمشاعر الابطال وادراجها بشكل ادبي ، جمال خلاب

احسنتي

السبب الاول في عدم كتابة روايتي بهذا الشكل وعدم الاطالة في الوصف حول مشاعر الابطال وتحركاتهم هي للاسف هناك عند البعض الوصف بهذا الشكل ممل

لايجب ان اقول مملاً ولن اجرؤ ولكن للبعض يجيدونه كذلك ، حاولت به في رواية ما ولم ارى اي شغف نحوها للمتابعة رغم اني اتبعت اساليب وانماط مختلفة حول اللغة العربية واستخدام البلاغة في الوصف وصياغة الاحداث

لهذا جعلت هذه قصتي حدث مربوط بحدث ، اختصارات ، عدم التطويل بمشهد حول وصف المشاعر والحركات

لانني اردت ان يتبعها اكبر عدد من المشاهدين فهي تستحق ، لدي هدف منها وهو واضح


السبب الثاني وهو مبالغة ملاك في حزنها وعدم ذهابها ، المشكلة اني في بالي شيء وفي بالكم شيء ، الامر لا يتعلق بيزن لكي تذهب للكلية ولاتحطم حياتها لاجل شخص مثله ، الامر ليس بسببه بتاتاً


هناك اسباب اخرى وهي موجودة في مذكراتها ، في الجزء القادم ستوضع النقاط عل الحروف وتفهمي اسباب تصرفها هذا


حياك مجدداً نورتي الرواية ، يزيدني فخر واعتزاز ثنائكم وحبكم في متابعتها

والسلام عليكم
__________________


تابعوني على الواتباد سيتم تكملة رواياتي هناك
صفحتي في الواتباد
كي ميناكو
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مسابقة الزي الاسلامي..( الفتاة المسلمة ...فتاة متميزة) Heavens ❤ حواء ~ 12 09-03-2012 07:31 AM
حصرياً نشيد | الفتاة المسلمة | أداء فاطمة مثنى | غدير تون خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 0 10-24-2010 05:06 PM
الفتاة المسلمة في عيون أمريكي متحرر بنت القرآن مواضيع عامة 9 08-02-2009 08:18 AM
عندما تعشق الشُكلاته بنت العز ما تنهز أطباق شهية 2 11-19-2008 06:21 PM


الساعة الآن 01:41 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011