وقال بعضهم: ومن المروءَةِ للفتى ما عاش دارٌ فاخره فاقنعْ من الدنيا بها واعملْ لدارِ الآخره |
وقال آخر: كفى حزنًا أنَّ المروءَة عُطِّلت وأنَّ ذوي الألباب في الناس ضيعُ وأنَّ ملوكًا ليس يحظَى لديهمُ من النَّاسِ إلا من يغني ويصفعُ |
وقال بهاء الدين زهير: وَما ضَاقتِ الدُّنيا على ذي مروءةٍ ولا هي مسدودٌ عليهِ رحابها فقَد بشَّرتني بالسَّعادَةِ هِمَّتي وجاء من العلياءِ نحوي كتابها |
وقال عبد الجبار بن حمديس: أدِمِ المروءَة والوفاءَ ولا يكنْ حبلُ الديانة منك غيرَ متينِ والعزُّ أبقَى ما تراه لمكرمٍ إكرامه لمروءةٍ أو دينِ |
وقال حافظ إبراهيم: إنِّي لتطربني الخلال كريمة طرب الغريب بأوبة وتلاقي وتهزَّني ذكرى المروءَة والنَّدى بين الشَّمائل هزَّةَ المشتاقِ |
الساعة الآن 09:09 AM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011