مرحبا يا مبدعة قصة فعلا جميلة انا اصلا من عاشقي قصص مصاصي الدماء ابدعت اشجعك و واصلي لا تنسي ابعتيلي. الرابط بليز وداعا مع تحياتي

__________________

http://3rbseyes.com/t489213-p3.html#post8001186

﴿ان كنت تحلم فاعمل للتحقيق
ان كنت تحب فضحي للرفيق
و ان كنت صديق فامنح الوفاء
و ان كنت تعيش فاشكر رافع السماء﴾

مرحبا حبيببتي
انا قرات قصتك وتشوقت للبارت الجاي
واتمني انك تنزليه بسرعة لانو لو
تاخرتي راح يملو المتابعين
ويمكن تبعتيلي رابط البارت الجاي وشكرا حب7

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشقة الادب العربي
مرحبا يا مبدعة قصة فعلا جميلة انا اصلا من عاشقي قصص مصاصي الدماء ابدعت اشجعك و واصلي لا تنسي ابعتيلي. الرابط بليز وداعا مع تحياتي

من بعد جمالك انا ايضا احبهم
شكرا وساكتبه بالقريب العاجل

__________________


في غرفتك المظلمة .. لاتسمع سوى .. صوت وقوع المطر
على نافذتك..!
تتناثر قطرات المطر
بهدوء ورقـّة
وكأنها تهمس ,, في آذاننا
بصوت خافت
تفاءلوا

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة princess lolypop
مرحبا حبيببتي
انا قرات قصتك وتشوقت للبارت الجاي
واتمني انك تنزليه بسرعة لانو لو
تاخرتي راح يملو المتابعين
ويمكن تبعتيلي رابط البارت الجاي وشكرا حب7

شكرا لكي حقا
اوكي سارسله لكي فور كتابتي له

__________________


في غرفتك المظلمة .. لاتسمع سوى .. صوت وقوع المطر
على نافذتك..!
تتناثر قطرات المطر
بهدوء ورقـّة
وكأنها تهمس ,, في آذاننا
بصوت خافت
تفاءلوا

[frame="3 80"]




عنوان البارت : مفاجئه غير جميله
سينثيا وهي تحاول تجنب الرجل بصعوبه وهي تهرب منه ( من انت )
الرجل (.....................)
سينثيا ( رجاءا اتركني لماذا هذا السكين بيدك سيدي )
الرجل ( اذا هي انتي )
سينثيا وهي ترتجف من الخوف بسبب منظر السكين الذي كما يبدو يستخدم في الجزاره ( س_ي_د_ي) بتلهثم
ولكن بدون مقدمات كان يحاول طعنها بالسكين الحاد الذي يبدو انه قادر حتى على قسم الخشب الى نصفين
وكانت سينثيا تجري وتصرخ لكي ينقذها احدهم ولكن بلا فائده فقد قادها ركضها الى منتصف الغابه ولم يعد احدا جنبها غير غير الاشجار والحشرات والكائنات الغريبه
وهذا الغريب الذي يريد ذبحها وكانه فقط صوابه وهي تركض نظرت خلفها اذ انه اختفى من ناظرها واستنتجت انها فقدته
الى ان سمعت صوت الاعشاب التي وكان في داخلها شخص يتحرك
سينثيا ( من هنا )
وفجاءه ظهر شخص من بين الاشجار وخافت سيثيا جدا وحركت يبدها على الارض بعد ان خذلتها قدميها وبحثت بيدها الى ان شعرت انها امسكت شيئا
كان هذا خصن شجره كبير نوعا ما سينثيا في داخلها ( يا ربي ساعدني رجاءا واحميني برحمتك )
وفجاءه ظهر من كان خلف الاشجار وخافت سينثيا وبعد مرور وقت تعجبت اذ انه لم يهجم عليها وفتحت عينيها رويدا رويدا
وتفاجئت من ان من كان امامها فتاه تبد في عمر ال 16 من العمر كانت سوداء الشعر ذات عينين كبيرتين سوداوتين وترتدي ربطه شعر زرقاء اللون بلون فستانها الازرق
الطويل وفي يدها سله يوجد بها بعض الازهار فقد كانت الفتاه رائعه الجمال حتى ان سنثيا اركت لو ان تم المقارنه بينهما بزيها القروي المهتري ستخرج خاسره بالتاكيد
الفتاه ( اانتي ضائعه هنا ؟) سألت الفتاه بلهجه بارده
وكانت طريقه كلامها تدل كم هي راقيه وتبدو من عائله نبيله وراقيه . ارادت سينثيا ان تقول للفتاه ماذا حصل لكنها شكت ان الفتاه هذه تصدقها او وانها خافت من ان تكون هذه الفتاه شريكه
للذي حاول مهاجمتها لكنها ابعدت هذه الفكره من رأسها بسبب طريقه كلام الفتاه وشكلها لكنها وضعت هذا في الحسبان
واجابت بطريقه ذكيه ( لا ابدا لكن تعبت قليلا واردت ان اجلس لا ارتاح لككني خفت من صوت الاعشاب اخافني )
الفتاه ( انتي تكذبين ) بلهجه بارده قالتها
وتجمد الدم في جسد سينثيا كله بسبب ما قالته الفتاه فكيف علمت انها تكذب وقد حاولت ان تخفي ملامح وجهها المرتبكه بابتسامه
وقالت ( انتي مخطئه انا لا اكذب عليكي )
الفتاه ( مازلتي تكذبين ) بلهجه بارده قالتها
سينثيا بنفاذ صبر ( وكيف تعلمين هذا ايتها الانسه )
الفتاه ( يمكنكي القول انني اشعر بمن يكذب علي ) بلهجه بارده قالتها
سينثيا ( اتلعبين معي ) بغضب
الفتاه ( رجاءا كوني اكثر تهذيبا وانتي تحادثينني فانا اكبر منكي ) بلهجه بارده قالتها
سنثيا ( اتمزحين معي ام تقصدين جعلي ابدو كالحمقاء فانتي من شكلك تبدين فتاه في ال16 من عمرها اذا يؤسفني ان اقول لكي انني اكبر منكي انا في ال18 من العمر ) بتحدي
الفتاه ( دعكي مني وقولي الحقيقه فقط )
سينثيا بعد ان ادركت انها لن تستطيع ان تكذب على هذه الفتاه حيث انها شعرت وكان هذه الفتاه قادره على ان تكشفها بسهوله
سيتثيا وقد وجدت لها حلا وهو الهروب من سؤالها ( دعكي مني وقولي لي ما اسمك )
الفتاه وقد ادركت انه سينثيا تحاول الهروب ( سيدي يناديني ايميلي )
سينثيا ( سيدك ؟) تسألت
الفتاه ( نعم فانا مرافقه )
سينثيا وقد تفاجئت جدا ايعقل ان تكون هذه الفتاه التي تبدو من النبلاء مجرد خادمه واسمها ايميلي ياله من اسم جميل رددت سينثيا في داخلها
سينثيا ( يناديكي ؟ اانتي لا تعرفين اسمكي ؟) !!!!
الفتاه ( نعم فهو من اهم بي منذ ان كنت رضيعه )
سينثيا ( كم عمر سيدك )
الفتاه ( لا اعلم تحديدا )
سينثيا بعد ان شعرت بصداع من بروده هذه الفتاه ( كيف لا تعلمين )
الفتاه بلهجه بارده ( انا حقا لا اعلم ولست مجبره على اجابه شخصا غريب )
سينثيا ( مثلما تريدين ) ووجهت نظرها الى سله الازهار وقالت ( هذه الازهار الرائعه لمن ؟؟)
الفتاه ( وهل الاجابه ضروريه )
سينثيا ( ان لم ترغبي بالاجابه فانتي حره ) وكانت تحاول بصعوبه اخفاء فضولها الشديد الذي هو احد صفاتها السيئه القليله جدا
الفتاه ( اذا ساجيبكي فسيدي لن يعترض ان قلت لاحد عن هذا. هذه الازهار للشقيق الاكبر لسيدي وندعوه في بالسيد الكبير )
سينثيا ( اهو يحب الورود ام سيهديها لزوجته )
الفتاه ( لا هذا ولا ذاك فالسيد الكبير ليس متزوجا . انما هذا اليوم فهو يوم مميز له جدا ولا ينساه كل سنه )
سينثيا ( اذا كما تريدين اسفه ساغادر الان فلدي انا ايضا شيء مميز اليوم فاليوم ذكرى ميلادي )
واتسعت عينا الفتاه وبهمس قالت ( اذا انها انتي )
سينثيا ( اقلتي شيئا ايتها الانسه )
الفتاه ( لا شيء ابدا )
سينثيا ( اذا وداعا ايميلي ) برقه
ايميلي ( انتي فتاه لطيفه اذا وداعا )
سنثيا ( الى اللقاء )
واتجهت سينثيا بالاتجاه المعاكس للفتاه واخذت تمشي في الغابه تأمل ان لا تقابل هذا الجل مره اخره وبينما كانت تسير لاحظت بقعه من الماء
ركن من اركان الغابه وكانها ناتجه عن ذوبان بعض الثلوج واستغربت سينثيا اذا انهم الان في اواخر فصل الصيف صحيح ان الجو بداء
يتسم بالبروده لكن هذا ليس سببا لوجود بقعه ماء هنا ولم يهطل المطر هذا الاسبوع وقررت ان لا تشغل راسها وان تتجه الى البيت بعدما
شعرت بالراحه لعدم وجود هذا الرجل بالقرب منها واستغربت من بعض كلمات الفتاه ايميلي الغامضه
بعد ان وصلت البيت
قالت بصوت مرح ( امي لقد اتيت )
بدون اجابه وخطرت على عقلها انهم يختبئون لكي يفاجئوها لهذا تسللت بهدوء
ولكن رات ما لم تكن تتخيله
فقط كانت الغرفه مملؤئه بالدماء وكان يوجد من بين الدماء اشخاص ميتين فقد كان يبدو انهم قد ذبحو بوحشيه
وركزت ببصرها على شخصين مستلقيان على الارض كانت ملامحهم تبدو مألوفه لها واتجهت بخوف اليهما
وانصدمت بما رأت فقط كان المستلقيان كانا فقط والدها الحبيبين وكان يوجد بقربهم السيده ليزا وتوم وزوجها ايضا ميتين
ووقفت سينثيا تنظر الى ما جعل عقلها وانفاسها تغادران جسدها للحظه وبدون ان تشعر بنفسها شهقت بصعوبها وبدا شلال من الدموع
ينهمر على وجهها الصغير الابيض وكانت دموع حاره وهي ما تزال لم تصدق ما ترى ايعقل ان يموتا شخصان كانا لها كل شيء
ويعادلان العالم اجمع بل انها تمنت الموت قبلهما لكي لا تحزن ان ماتا وتركاها لكن الذي امامها ليس امنيتها وليس حلمها انما هو كابوس كابوس
فظيع لا تريد ان تراه وبدأت بالتحرك وهي ترتجف باتجاه والدها وهي تهزهما وتقول بتلعثم ( ا ابي ا امي اان كانت هذه مزحه فقط نجحت رجاءا استيقظا رجاءا انتما
لا يجب ان تمزحا معي هكذا ) ووجهت نظرها الى السيده ليزا وعائلتها وهي تقول بنفس التلعثم ( سيده ليزا توم سيد بارك رجاءا انتم ايضا لا تمزحوا هكذا معي توم رجاءا اجبني الم نتفق على العب معا اليوم )
ولكنها لم تلقي اي اجابه ابدا
وادركت فجاءه بصعوبه ان من كانت تحبهم قد رحلو فقدتهم الى الابد لم يعودوا معها الان لكن لماذا ؟ لماذا ماتو ؟ ايعقل انها هديتهم لها ؟ لكنهم ليسو هكذا فقد وعدتها والدتها بانها حضرت لها شيءا رائعا !!
ولاحظت ورقه توجد على الطاوله فوقفت بصعوبه وما تزال ترتجف من الخوف وجدت ورقه كانت يوجد عليها بعض الدماء المتنائره كتب عليها ] اهلا سينثيا ابنتي الرائعه اردت اخباركي في الحقيقه خجلت ان اقول لكي انا ووالدكي على هذا الخبر وهو بانكي سيصبح لديكي اخ جديد ارج وان يفرحكي الخبر [
وبقيت تصرخ من الالم الذي وقع عليها وعلى قلبها لم يقتل فقط والدها والسيده ليزا ووالدها وزوجها انما فقدت ايضا شقيقها الذي قتل بدون ذنب قبل ا نياتي الى الحياه
واسرعت خارج المنزل وهي لا ترى جيدا بسبب الدموع التي اغرقت عينيها وبقيت تصرخ بشده لدرجه انها كادت ان تفقد صوتها
وفجاءه سمعت صوت خلفها يقول لها ( اخيرا وجدتكي ايتها الحقيره )
استدارت بسرعه وهي توجه نظرها الى الرجل الذي حاول قتلها وخافت جدا منه اذ انها لم تفقده مثلما اعتقدت
وعض الرجل على شفته السفلى وهو يقول ( ايتها الحقيره نلت منكي اخيرا بالكاد وجدت منزلك ووجدت بعض الاشخاص المزعجين لذا قتلتهم )
وفي هذه الحظه ادركت سينثيا من هو قاتل والدها وشقيقها وصديقه والدتها ليزا وعائلتها
وبداء الدم يغلي في جسدها كله وقالت بغضب عارم ( اانت من قتلهم )
اجاب بدون تردد وبسرعه ( نعم الديكي أي اعتراض كانو مجرد كلاب تنبح ازعجني نباحهم لهذا قتلتهم بسرعه )
وردت بفضب ( سانتقم سانتقم ولو قضيت كل حياتي لفعل هذا سانتقم منك )
ضحك الرجل ضحكه هستيريه وقال ( انتي من تبقى لاقتلها )
وتوجه بسرعه الى سينثيا وجرحها في السكين في يدها بسبب ابتعادها عنه بالوقت المناسب
ولكنها انصدمت عندما شاهدت جرحها يشفى بمفرده وعادت بشرتها كما كانت من قبل وكان بدها لم تجرح منذ قليل
وقال الرجل بمكر ( مثلما توقعت )
سينثيا بارتباك ( ماذا يحدث لي ؟ قل لي رجاءا ماذا يحدث لي )
الرجل ( ايتها الحقيره لا تقولي لي انكي لا تعرفين انك مصاصه دماء )


وقعت هذه الكلمه على سينثيا كحجاره ثقيله تضغط على عقله لاجباره على ان يدرك ماذا يقصد هذا الرجل
سينثيا بمرح قليل ( اتمزح معي يا سيد كيف اكون مصاصه دماء انا عائلتي بشريه )
الرجل ( نعم اعلم اقصد ان مصاص دماء من سلاله اصليه قام بتحويلك )
سينثيا ( كيف ؟ من ؟ لماذا ؟ انا لا اعرف ابدا من هو )
الرجل ( هو حاليا ملك مصاصي الدماء ز لكن لسوء حظك لا احد يعلم اسمه )
سينثيا ( رجاءا اتركني وحدي )
الرجل ( من المستحيل ان افعل هذا ان يولكي معنى هذا انه يجعلكي مساعده له بوضوح وهذا اخطر مما تصورت او اكثر من مساعده ولهذا يجب ان تموتي )
وتوجه لها بسرعه كبيره وعندها اقترب منها اغمظت عينيها لانها ادركت ان بعد ان عرفت ماذا حل بعائلتها وبجسدها كونها مصاصه دماء رغم صعوبه
ولكن لم يحصل لها شيء وفي داخلها وما زالت مغمضه العينين ( ماذا حدث انا لا اشعر بشيء )
وفجاءه بدات بفتح عينيها ببطئ ليصدمها ما رأت فقد شاهدت الرجل وقد تحول الى تمثال من الحجر
وفتحت عينيها بشده مما رات وتوجهت اليه وقالت ( ع عفوا ما ذا حص ل لك )
وعندما حاولت لمسه اتى لها صوت قال لها بنبره امر ( لا تلمسيه )
وابعدت يديها بسرعه وبدات ترتجف من قوه الصوت وقامت بالنتظر هولها فلم تجد احد
واتى لها الصوت مره اخره بنفس النبره ( ابتعدي عنه )
ومن بين الاشجار تقدم شخص لها وقد راته سينثيا فقد كان شاب يبدو بعمر ال25
وشعره بني وعينان حمراوتان ووضع يديه امام عينيها
وفجاءه غطت الفتاه بنوم عميق وهاجمه شبح ابتسامه بينما هو ممسك بها من
معدتها ووجهها مقابل لها وقال ( اهلا مر زمن طويل اصبحتي فيه اجمل )
يتبع ~~~~~ كونو بالانتظار
[/frame]

__________________


في غرفتك المظلمة .. لاتسمع سوى .. صوت وقوع المطر
على نافذتك..!
تتناثر قطرات المطر
بهدوء ورقـّة
وكأنها تهمس ,, في آذاننا
بصوت خافت
تفاءلوا