عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree1249Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 8 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
  #81  
قديم 03-26-2014, 10:34 PM
 
[B][cc=الثانيهه]حجز[/cc]-_-1
السلام عليكم
كيفكك ريماحب7 ...!!ان شالله بخيررر
لا لا لا
روايتكك هأإدي بتجنني في القريب العاجلل:a7eh:
كاثرين:
تلك الفتاه المسكينهه كم اني احببتها ولكن ما يحدث لها غير طبيعي
لوي :
احسه يفكر في امتلاك كل شيئا حوله لانه مر بشئ فظيعع هذا من الوجه العام
والوجه الخاص اني اعشقهه
كيفين:
احبه..احبه.. احبه
ذلك الفتي الطيب كم انه مسكين لكن لم افهمه اليوم لكن اكيد البارت الجاي افهمه
لانه كما قلتي يتصرف علي طبيعته
ماكس:
طفل برئ وليس اكثر من ذلك
ليليان كاميرون:
قصتها اثرت فيا بقوةة لكن احسها شريرة قليلا مما حدث لها:hah:
سبستيان:
شخص قذر -_-1
الواجب
توقعات للبارت 8؟
مثيرر و رااائعع
تفضل بارتين قصار مثل قبل؟ أو بارت طويل مثل هذا؟
اظن بارتين قصار حتي ما نشغلكك لكن اذا كنتي فاضيهه بارت طويل
جزء أعجبكم؟
كلوو ما في شي معين

يلا احس اني طولت:hah:
يلا السلام عليكم ورحمهه الله وبركاته
R i m a#! likes this.
__________________





]

التعديل الأخير تم بواسطة anime love ; 03-26-2014 الساعة 10:48 PM
رد مع اقتباس
  #82  
قديم 03-26-2014, 11:56 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:rgb(222, 184, 135);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
الـسـلامُ عـلـيكُم و رَحمة الله و بــركاته


مرحباً ، قبل كل شئ ، أود أن أسأل عن أخبارك ، آمل انكِ بخير و أنا أسفة بقوة لأننى تأخرت فى الردّ
كل هذا الحدّ ، لقد أخبرتكِ أسبابى أنا أعتذر فعلاً ، و لا أدرى هل ستسامحيننى أم لا ،
لكننى أتمنى أن تفعلى هذا حقاًبالنسبة للفصل الرابع و الخامس ، فأنا شعرت بالسعادة لانكِ وضعتِ فصلان معاً
لكننى أفضل أن تضعى فصلاً طويلاً على أن تضعى فصلين قصيراً و آآه ، لنبدء ثرثرتى المملة المعتادة ،
و طبعاً كما هو المتوقع جميع الفصول التى قرئتها أكثر من رائعة ، و تزيد حماسى مرة تلو الأخرى



أولاً ، بالنسبة للفصل الرابع و الخامس ...
ربما أنا لم أرد عليه لكن ثقى فى انه ما إن تم وضعته اتجهت لأقرأه بسرعة لكن لم يحالفنى الحظ فى الردّ ،
إعذرينى مجددا فصل كان جميل ، و مليئ بالمشاهد الحماسية ، و التى نالت اعجابى كثيراً
شعرت بالخوف عندما وجدت كاثرين تتعرض للخطر ، و تسائلت من تلك الفتاة ؟ كنت أثق أنها لن تفعل شئ
سئ لـ كاثرين على أى حال و ذلك الرجل الغبى الأحمق ، كم أبغضه بقوة ، لا يأتى إلا للإجار فقط كم هو بغيض ،
لو كنت مكان كاثرين لقتلته فور رؤيتى له مرة ثانية
حاولت فتح موضوع ،فقلت لها: أنا متعجبة للأنك قد صدقتيني بهذه السهولة، مالذي جعلك تثقين بي لهذه الدرجة؟
فقالت لي و هي تنظر لي مباشرة: حسناً، هل عيونك هي اجابة كافية؟
أملت رأسي لليمين و قلت بحيرة: عيوني؟
فقالت :نعم، عيناك لا تقولان لي بأنك شخص كاذب، فمعظم المشاعر التي يحس بها الانسان تكون مرسومة على عينه.

تلك الفتاة ، صادقة فى كلامها ، و حتى أنا بنفسى قد إستغربتلكن بشكل ما ، استطيع الوثوق بتلك الفتاة الغريبة ،
او المجرمة بالأحرىكنت أثق أن خلفها قصة ، و يالها من قصة مروعة ، فلقد فاقت تخمينى حقاً
فسألتها عندها بإبتسامة: كم عمرك ؟
كنت اظن بأنها استصغرت نفسها او ما شابه، لكنني فتحت فاهي منصدمة عندما اجابتني: ثمانية عشر سنة.

أصدقكِ القول يا عزيزتى كاثرين ، فلستِ وحدكِ من كنتِ مصدومةفأنا شعرت بالصدمة أيضاً ، 18 عاما فقط ؟
و تفعل كل هذا ؟ لا يهم جسدها هل انتِ منحرفة عزيزتى كاثرين ؟ هههههه امزح امزح ، إنما الشئ الذى
أثار استغرابى هو خروجها من السجن ، إنها قاتله ، و على ما يبدو أنها متمرسه مما يعنى أن عقلها
ربما يفوق سنها بكثير جدا ، و هذا أثار استغرابى و اعجابى ايضا و أما قصتها ، او قصة كايلى بألاحرى ،
فهى حقاً أحزنتنى كثيراً و شعرت أنها تحملت ما يفوق عمرها بكثير ، كم هذا محزن حقاً أشعر أن الفصل
الرابع هذا يتحدث أغلبه عن كايلى ، أليس كذلك؟ هههه اصدقكِ القول أننى أشتقت لـ لوى كثيراً فى بداية الأمر
و أما بالنسبة عن أمر الهاربين من السجن ، فلا أدرى ينتابنى شعور أن السبب فى هذا هو لوى ،
لا أعلم ربما صحيح أو خطأ محظ شعورٍ فقط أتمنى أن يكون غير صحيح ، و إلا سنضطر لإنتظار تفسير
الأستاذ لوى
وجه نظره للأسفل حيث كان أطول مني قامة، بالتحديد نحو عيوني التي بعمق البحر ، ثم إبتسم و أمسك أحد خصلات شعري الشقراء الطويلة بطرف إصبعه ثم قربها من ثغره و قبلها بنعومة، و قال: لم اغضب لطالما تنظرين لي فقط، لذا لا داعي للإخفاء شئ.
شعرت بموجة حارة قد قصفتني في تلك اللحظة فوق حرارة الجو، إحمر وجهي و كنت رهينة الخجل في ذلك الوقت! إنعقد لساني و قد نسيت أمر كايلي تماماً! إلى أن قطع الاجواء صوت كايلي و هي تقول :إلى متى سوف تستمران هكذا يا ترى؟
إلتفت للخلف للأرى كايلي واقفة و قد اسندت جسمها على الحائط، و مكتفة ذراعيها و قد انقضب وجهها، لماذا تبدو و كأنها تشعر بالضيق؟ لا اعرف..

كان هذا مشهد فى قمة الروعة ، لقد أعجبنى كثيراً جداًمن أنت حقاً يا لوى ؟ إننى فعلا أتسائل كيف
يعلم تلك الأمور ؟ إنه يذكرنى بشخص ما اعرفه ، اااااااه تبا لكلاهما على أى حال ×_× و تلك الـ كايلى ،
لما قد قطعت تلك اللحظة عليهم؟ بعدما كنت احبها كرهتها لانها قطعت عليهم هذا المشهد الرائع
خرجنا من تلك العمارة السكنية أنا و لوي، بعد أن قالت السيدة إيزابيلا بأنها سوف تبقي كايلي لديها ريثما ترتب أمورها، و نحن نمشي عائدون للمنزل، أصدرت معدتي فجأة صوت و هي تطالبني لكي أملأها بالطعام! نظر لي لوي بنوع من الدهشة، ثم قال لي: هل تريدين أن تأكلي شيئاً قبل العودة؟
فقلت له بإحراج: لا! لا! لا!
لكن معدتي واصلت إصدار الاصوات، فنظرت للأسفل على مضض، إلى أن أمسك لوي يدي و قال: دعينا نأكل في مطعم ما بما اننا في الخارج، و أنا الآن بدون عمل.

إبتسم بعفوية على هذا المشهد ، لقد كان جميلاً على الرغم من تلقائيته أحببت المشهد كثيراً ، على الرغم من أنه
ليس به أى شئ مميز و هذا فقط ، هذا تعليقي على الفصل الرابع و الخامس و على الرغم من الأحداث
التى كانت شاغرة فيه إلا أن هذا ما استطيع قوله حتى لا أطيل عليكِ أكثر من اللازم..!



الفصل السادس لا أنكر أنه كان غامض بالفعل ، مما أثار حيرتى و كل يوم يزداد إستغرابى الشديد من لوى ،
لا أظن انه محظ تخمين فقط الأمر أكبر من هذا ، إننى أتم الثقة من هذا الأمر ، آمل خيراً على أى حال
كانت فكرة لوى أو ما فعله بالاحرى شئ ذكى جداً ، مما يدل على شدة ملاحظته وذكاءه أيضاً ، فصل جميل جداً ،
و كما قلت سالفا مليئ بالغموض
فإلتفت أنا و كيفين للخلف حيث كان لوي واقفاً بشموخ، ففتح كيفين ثغره بنوع من الرعب، حيث تجعدت حواجبه و توسعت عينه، لا أعلم لماذا يخاف من لوي هكذا؟ أقصد، و كأنه قد رأى حاصد الأرواح أمامه بمنجله و مظهره الاسود المرعب، مثل حقل زاخر بالخيرات قد ألقي فيه عود مشتعل من الكبريت ليتحول لرماد حقير، هذه كانت حالة كيفين كلما رأى لوي! بعد كل شئ، فلوي شقيقه الاصغر لا أكثر و لا أقل..
أنا ذهلت أكثر مما تتصورين أيضا من تصرف كيفين ، إنه اخاه و أخاه الأصغر ايضا ؟
ما الذى قد يجعل كيفين يخاف من لوى بهذا الشكل هناك الكثير من الحلقات المفقودة ، لكن إن ربطنا الأحداث ،
لا بد أننا سنجدها حتماً و لكن ما علىّ إلا أن نننتظر ، حتى نعلم نهاية كل هذا ، و نهاية حيرتنا
و إننى أشعر بالحيرة فعلاً لأجل ما يعرفه لوى من أشياء أليس من الممكن أن يكون يعمل فى المخابرات ،
هههه اعتذر لقد ذهبت بخيالى بعيداً على ما يبدو أن المخابرات أثرت فىّ حقاً ، كم هذا سئ
رأيت تلك الفتاة التي لم أراها منذ زمن، فتحرك جسمي بتلقاء نفسه و قفزت من على الحواجز شاقة طريقي لداخل الصيدلية، حاول أحد رجال الشرطة إيقافي لكني دفعته و دخلت للداخل! حتى إنني سمعت صوت كيفين و هو يقول لي بأن أتوقف!
كان تلك تصرف شجاع من كاثرين ، أن تدخل إلى صديقتها و هى على علم مسبق بما ستراه ليس على علم
مسبق تماما ، إنما كانت تعلم الشئ الذى ربما تراه فى الداخل أعجبنى عدم اهتمامها بكل شئ سوى زميلتها
أو صديقتها ، أياً يكن و عندما هدئتها ، كان هذا تصرف ممتاز حقاً مما يدّل على حسن أخلاقها و طيبتها
و برائتها الزائدة ، و لكن يكون هذا شئ سئ احياناً
الشاب الذي معي؟ هل تقصد لوي؟ لكن.. من هذه الفتاة؟ هل من الممكن أن تكون.. ليليان كاميرون؟ لكن.. لماذا هي هنا؟ أو بالاحرى كيف جائت هنا في المقام الاول؟! أسئلة مبهمة تقودني إلى أجوبة ذات أبواب مغلقة لا غير!
كنت اعلم انها ستكون تلك الفتاة ، ليلان كاميرون ، لم تعجبنى قسوتها أو تصنع القسوة ، هذا لم يعجبنى صدقاً ،
لكن أعذرها على أى حال كلام لوى كان منطقى ، فإنك تكره شخص يعنى أنك تفكر فيه دائماً مما سيعطيه شعور
ألذّ عندما يراك تفكر فيه ، مهما كانت تلك الطريقة و لا أظن أن قصة ليليان مبرر لأن تقتل ذلك الـ سبيستيان
على الرغم من أننى احب اسم سبيستيان كثيراً ، لكنها جعلتنى اكرهه ههههههههه



و أخيراً ، الفصل السابع ، و يعتبر أجمل فصل فى الفصول التى قرأتها الان و يال دهاء و مكر ليليان تلك ،
لم أتوقع أنها بهذا الذكاءو اعلم أنها فعلت ذلك عن قصد أول ما خطر على عقلى عندما رئيت الجريمة هو أن
الشخص كان يحتاج للعلاج و لم أتوقع قط أن تلك جريمة مقصودة بعينها ، لكن هيهات هيهات هذا لوى ..
و بما أن لوى يعنى أنه يعلم كل شئ ، أول هذا ما نظنه الجهل نعمة حينما يكون الواقع مخيفاً ،
لذا اعتقد أننا عندما نجهل حقيقة لوى هذا افضل بكثير ، فربما لن يعجبنا الامر كثيراً ، او نصدم ربما ؟
إلى أن سمعت صوت لوي و هو يقول: من السهل أن تبكين، لكن من الصعب أن تبرري سبب بكائك.
لماذا أبكي؟ أنا أبكي للأنني مثيرة للشفقة، أحاول في كل مرة معرفة ماضي لوي عبثاً، أحاول أن أفهمه لكنه بعيد المنال عني، أحاول أن أشعره بالارتياح لكن هذا جهد لا طائل منه، أريد.. أريد أن أفهمه و أبقى بجانبه.. لماذا؟
تراودني هذه الاسئلة المزعجة بين الحين و الآخر، حيث انني أحب أحدهم و أعشقه، لكن بدون أن أعرف عنه شيئاً، كلما اراه تتسارع نبضات قلبي مع اننا نعيش تحت سقف واحد، أريد أن يكون أمام ناظري مثل الطفل الصغير دائماً، أخاف و أقلق عليه، أحزن لحزنه و أفرح لفرحه.. أليس هذا الحب؟ لكن ما أرى نفسي فاعلة هو مجرد شفقة نحوه.. و

أشفقت على حال كاثرين كثيراً ، و خصوصاً و أنها تودّ مساعدة لوى لكن لا تعلم كيف ، و آمل أن تعلم هذا
قريباً ، و جملة لوى كانت فى الصميم و لقد اثارت إعجابى إلى حدّ كبير ، ربما لاننى تعايشت مع الحدث
أو شئ من هذا القبيل ، لكن المهم الان ان الجملة قد اعجبتنى كثيراً و أحيانا اشعر أن كاثرين أتعس شخص
على كوكب الأرض
فقلت في نفسي: ياله من شخص غامض.
إبتسم و قال عندها :"ياله من شخص غامض" ،هذا ما قلتيه للتو؟

حسناً ، هل استطيع قول شئ الأن ؟ اصبحت الان اخاف من لوى كثيراً كثيراً جداً ، إنه مرعب ،
أقسم أنه مرعب ، يجب أن تحترس منه كاثرين فلا أظن أن خلف كل هذا شئ جيد ، إننى قلقة على كاثرين
و لوى ايضا لكن ، حقا لا ادري ، لا ادري من لوى ، ماذا يريد و ماذا عن عمله الغامض؟
إلى أى جانب ينتمى ؟ و كيف يعلم ما يعلمه ؟ كل تلك التساؤلات تزيد من حيرتى
ألقيت التحية أنا كذلك، فقال لي و قد وضع يديه على خصره: إذن، هل من شئ تريدينه هنا؟ توقيعي؟
فقلت مغمغمة: لا،شكراً.
ثم اردفت: أريد رؤية كيفين فحسب

ذلك الكائن الغريب ، لما كان واثق بنفسه كل هذا الحد؟ ما هذا الغرور الذي يجتاحه ؟ بدأت اكرهه قبل أن
اعرف من يكون لكن يبدو أنه لطيفاً ، سنرى هذا فى باقى الفصول ، اتحرق شوقاً لمعرفة القادم
أجابني بجدية: أنا مثلك لا أعلم الكثير عن كرة السلة، لكن أي شخص سوف يلاحظ تحركات كيفين الغريبة..
ثم أردف بإبتسامة مفاجئة: أنظري لرجله جيداً، تحركاته برجله ليست مثل إنسان يستطيع السير على رجله بشكل طبيعي.

لا بدّ أن كيفين تعرض لحادث ، لذلك حدث ما حدث فى قدميه كلام لوى صحيح ، فمنذ المرة الاولى التى لم
يدخل بها المبارة ونظرته المطرقة ارضا تلك ، علمت أن هناك امراً ما ، إننى حقا متحمسة للغاية لكن هناك فقط
ملاحظة بسيطة للغاية آمل انكِ لن تنزعجي منها تستطيعين تبديل كلمة ( رجليه ) بـ ( قدميه ) أهم شئ الابتعاد
عن الكلمات السوقية لأن هذا سيطفئ جمال الرواية ، و أنا لا اريد هذا حقاً



و ناغى تشان ، تباااااااا لما انتِ الحجز الأول ؟ كم هذا ظلم ، على كل حال ، كنت استطيع أن اكون
الحجز الأوللكننى لاحظت أن هناك بعض من الفصول التى لم اقرأها و إننى متشوقة بقوة للفصل القادم ،
و آمل أنكِ لن تتأخرى و نحن نقدر انشغالك طبعاً ، و آسفة بقوة لهذا الردّ الطويل جداً
لكننى اردت تعويضكِ لا أكثر ، ويجب أن اعلق ايضاً على الفصول الماضية و إن كانت ردودي تشعركِ بالملل
استطيع تغيريها و اقول ردود كالباقي ، لن اغضب إن طلبتى هذا حقاً ، و أخيراً أعتذر مجددا على الثرثرة ،
و آمل أن اراكِ على خيرٍ قريباً و شكرا لانكِ ترسلين لى الفصول على الرغم من أننى لم أرد على فصلين
تحياتى الخالصة لك



فــى أمــانِ الله

.
.

آبى / السابع و العشرون من شهر مارس ، عام الفيين و أربعة عشر ..

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
R i m a#! likes this.
__________________






..I get so lost, forget my way
..But still you love and you don't forget my name
..If you can hold the stars in place
..You can hold my heart the same
..Whenever I fall away
..Whenever I start to break
.So here I am, lifting up my heart


.Skillet -




رد مع اقتباس
  #83  
قديم 03-27-2014, 12:49 AM
 
Wink

[align=center][tabletext="width:90%;background-color:white;border:4px solid coral;"][cell="filter:;"][align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هلا شو الاخبار!!

كيفك يالمبدعة ؟
ان شاء الله تمام


في الاول ~

البارت جننااااااااااان
بدرجة خوقاقية حب7
يعني امتدحي نفسك لين الشبع


الاحداث ~

امممم من وين نبدا
اه
قصة ليليان
في الوهلة الاولى تبدو كقصة كايلي حقا
ولكنها مختلفة كثيرا
وحقا لم افهم جيدا كيف ماتت والدتها
و لم تبدو متاثرة اطلاقا بما فعلته
عكس كايلي التي لم ترد يوما سلك هذه الطريق


إنتصبت على رجلها و قالت بغضب: إخرس! كيف لشاب مثلك أن يفهم كيف كنت أشعر؟!

فقال لها لوي بهدوء: أنا لا أقول بأن ما فعلتيه كان خطأ، بل العكس.

فتوسعت عيناي، أنا و ليليان، مالذي يتفوه به؟ كنت أعتقد بأنه من خلال قوله لتلك العبرة كان يعارض ليليان في الطريق الذي سلكته، لكن..

واصل لوي كلامه و قال: أفهم مشاعرك و هواجسك هذه، للأنني مثلك، أشبهك.. لذا أنا أقول لك الحقيقة لا غير.
أصدرت ليليان صوت يدل على الانزعاج و الكبرياء، ثم شقت طريقها خارجة من الشقة، ما إن سمعنا صوت إغلاق الباب بعنف، حتى وضع لوي يده على رأسي و قربني منه أكثر و أكثر، بينما أنا أحسست بالحرارة مجدداً تسري في جسمي كنيران متأججة، إلى أن قال لوي: تذكرت شئ لم يجب علي تذكره.
وجهت نظري للأعلى حيث وجه، كان قد غطا عينيه بيده و كأنه يعاني من صداع أو صعوبة في النظر، فإبتعدت عنه و أبعدت يده عن عينيه فرأيت عينيه قد بدأتا تحمران، تسارعت نبضات قلبي و قلت له: ه-هل من خطب؟

فقال و هو يمسح على خدي: أتعلمين بأن الكلام العابث قد يكون ملئ بألغام مليئة بالحنين الثقيل؟

تظاهرت بالابتسامة، و قلت له: م-ماذا تقصد؟

فإذا به يضطجع على الاريكة و يسند خده على فخذي و قد إستلقى على ظهره لكي تقابل عيناه السقف، وضع ذراعه على عينيه و قال بنبرة وهنة: أريد أن أرتب فوضى نفسي.

في الاول كيف يقول انه معها حق
هل اللوي بيجنني
وبتمنى بس نعرف ماهية الفوضى اللي يشعر بيها
وياريت يكون في وقت قريب

وبعد في ملعب السلة
لماذا اراد لوي مشاهدة المباراة
حقا امره غريب
وحديثه عن كيفين
يبدو منه انه يتحدث عن شخص يعزه لكن ماسبب
هذه الفجوة بينهم


فقلت في نفسي: ياله من شخص غامض.

إبتسم و قال عندها :"ياله من شخص غامض" ،هذا ما قلتيه للتو؟

الم تقلها في نفسها ولا اتخيل
كيف سمعها
عجبا من هذا اللوي

نجي لماكس
الباين شخص حبوب ومرح
وصديق مقرب لكيفين

ولم ادهش حقا بسبب قوله عن كاثرين بان كيفين يرتاح اليها
فهذا مابدا منذ الوهلة الاولى
واتسائل ان كان يحمل مشاعر تجاهها


وكيفين المسكين اتسائل عن سبب اصابته
وهل كان مصابا في ذلك الوقت
عندما قابل كاثرين ولوي
اظن ان هذا محتمل وانه سبب توتره عندما افصح لوي برغبته في مشاهدة المباراة


الاسئلة ~
توقعات للبارت 8؟
اممممممم للاسف عقلي خارج الخدمة حاليا
.
.
تفضل بارتين قصار مثل قبل؟ أو بارت طويل مثل هذا؟
.امممممممممم بارتين قصار ويكونو ورا بعض
وعلى فكرة حسيت البارت قصير يعني
زيدي الطول يابنت

.
جزء أعجبكم؟
امممم كله بس هذا الاحلى
خرجت من نطاق الملعب حيث أماكن إستراحة اللاعبين، وصلت للغرفة التي يستريح فيها فريق كيفين بعد سؤال بعض الناس المرايين هنا، في البداية ترددت بالدخول، لكن عندما إستجمعت قواي لكي أدخل فتح الباب و خرج منه شاب فارع الطول مثل أي لاعب كرة سلة طبيعي، أي انه لم يكن عملاقاً أو قزماً، كان طوله مناسب و منسق، شعره أسود قصير و عيناه كحليتان..
وجهت نظري للأعلى لكي أرى وجه، بينما هو نظر للأسفل عندما إصطدم بي قليلاً، ما إن رأني حتى إبتسم و قال: مساء الخير، ايتها الآنسة.
ألقيت التحية أنا كذلك، فقال لي و قد وضع يديه على خصره: إذن، هل من شئ تريدينه هنا؟ توقيعي؟
فقلت مغمغمة: لا،شكراً.
ثم اردفت: أريد رؤية كيفين فحسب..
إعتدل في وقفته و قال بنبرة طفولية: لماذا كيفين هو الوحيد الذي يجذب الفتيات؟!
ثم قال و هو ينظر يميناً و شمالاً: لا أعرف أين ذهب في الحقيقة، لكن..
ثم إبتسم إبتسامة كبيرة وقال لي: دعينا نتحدث قليلاً!
جلسنا على أحد الكراسي العامة، فقال لي و قد قوس ظهره و شبك أصابعه: أنا ماكس سامويل، أنت؟
فأجبته :كاثرين أليكسندر.
فجأة إنتصب عموده الفقري و نظر لي بنوع من الدهشة، لكنها سرعان ما تبددت خلف إبتسامة تدل على الراحة، ثم قال: فهمت، إذن أنت كاثرين.
فسألته بإستغراب: م-ماذا؟
فقال و قد أسند ظهره على الجدار: كيفين كان يكلمني عنك بإستمرار.
شعرت بالخجل، و قلت له: م-ماذا كان يقول؟
فقال لي بإبتسامة ماكرة: هل أنت مهتمة بالموضوع؟
إحمر وجهي و بدأت أشعر بالحر، فأجابني هذا الشاب عندها: كيفين مثلما تعلمين يهتم بالناس أكثر من نفسه، لذا دائماً كنت أقول "ياله من شاب مسكين" طوال هذا الوقت، مع انه كان محبوباً من الجميع، المعجبين و أعضاء الفريق، كانوا كلما يشعرون بضيق يأتون له و كأنه ينتزع هذا الضيق من قلبهم..
ثم اردف: لذا سألته ذات يوم، "هل هناك إنسان أنت مرتاح له ؟"، ما إن سألته حتى إبتسم و أخبرني بإسمك، و قال بأنه يريد أن يعرفني إياك في يوم من الايام..
ثم قال لي فجأة بنبرة طفولية قد أخرج هاتفه المحمول من جيبه: صحيح! أعطيني رقم هاتفك!
تراجعت للوراء قليلاً و قلت له: ل-لماذا؟
فقال لي بنبرة مرحة و بشغف: للأننا أصدقاء بالطبع!
فقلت متمتمة: لقد تقابلنا للتو..!!
تنهدت، ثم أخرجت هاتفي و أعطيته رقم هاتفي، بجانب أنه كذلك فعل نفس الشئ..
فجأة! و قبل أن يقول ماكس شيئاً جديداً، سمعنا صوت ممزوج بنبرة من الغضب و الانزعاج تقول: ماكس!!
فتوجه كل من نظري و ماكس إلى كيفين، حيث كان واقفاً أمامنا و قد إختلجت ملامح وجه، و إختلطت بين فرح و إنزعاج و حزن و غضب، غريب أليس كذلك؟
لم أعرف ماذا أفعل في تلك اللحظة، إلى أن إنتصب ماكس على رجليه و قال و قد أمسك يد كيفين: هيا! يجب أن نذهب! الشوط الثالث سوف يبدأ!
رجعت لمقعدي حيث لوي، فرأيته شبه نائم، ما إن جلست على الكرسي حتى إستيقظ، و قد أسند رأسه على كفه وهو يحملق في الملعب و اللاعبين، ثم قال: يبدو بأن كيفين سوف يدخل اخيراً.
توجه نظري للملعب، فرأيت كيفين بالفعل قد دخل للملعب، فتعالى صراخ الجمهور أعلى من السابق، هل هو بسبب كيفين؟
على كل ، بدأ الشوط الثالث، كانت الامور تسير بشكل أقل من الطبيعي، لكن الغريب في الموضوع، بأن كيفين هو بطل الفريق، لكن على مدار اللعب بأكمله لم يلمس الكرة حتى، إنابتني قشعريرة في بدني مرة اخرى، بينما لوي قد تنهد و قال: مالذي يحاول فعله هذا الاحمق؟
فسألته بقلق: ماذا تقصد؟
أجابني بجدية: أنا مثلك لا أعلم الكثير عن كرة السلة، لكن أي شخص سوف يلاحظ تحركات كيفين الغريبة..
ثم أردف بإبتسامة مفاجئة: أنظري لرجله جيداً، تحركاته برجله ليست مثل إنسان يستطيع السير على رجله بشكل طبيعي.
شعرت بعاصفة قد إقتلعتني من مكاني عندها، ليس بشأن كيفين، لكن بشأن تلك الابتسامة التي غُرِزَت على وجه لوي فجأة، أعني بأن الموضوع لا يستدعي الابتسام بمثل هذه الطريقة المرعبة، مالذي يفكر فيه؟ هل هو سعيد؟ لا أعتقد..
تواصلت المباراة، إلى أن وصلت مجاريها لسدود مغلقة، حيث أغلق على فريق كيفين بشكل تام، كان كيفين ممسكاً بالكرة عندها، في خارج قوس الثلاث نقاط يجول بنظره على أعضاء فريقه الذين قد تم الاحكام عليهم بشكل تام، لم يكن أمامه إلا التسديد و إلا سوف ينتهي الامر..!
أمسك الكرة بكلتا يديه و قفز عالياً لكي يرمي الكرة من على مسافة بعيدة، ثم تدخل في السلة بنجاح، كانت قفزته غريبة نوعاً ما، لم يقفز بسلاسة مثل أي لاعب آخر، أكاد أحس به و هو يمسك بالكرة بعنف شديد، خفض وركيه بصعوبة ملحوظة لكي يقفز و يسدد الكرة، فما إن هبط على الارض.. حتى تهاوى جسمه و سقط على الارض! كأنه فراشة قد تحررت من شباك عنكبوت إلا بعد أن جاء أجلها..


قبل الختام
~


فأجابها بإبتسامة : قال أدولف هتلر، "كلنا كالقمر، لديه جانب مظلم"..

فجأة قال لوي: قال شكسبير، "تحبني أو تكرهني جميعها مفضلة لدي، إذا كنت تحبني سوف أكون دائماً في قلبك، و إذا كنت تكرهني سوف أكون دائماً في عقلك"، مالذي تفهمينه من هذه العبرة؟


ظل ينظر لي بهدوء شديد، ثم قال بعد أن تنهد بضجر: قال شكسبير بأن الصدق يسحق الكذب، لذا لا داعي لكي تكذبي علي.

هذا اللوي هل هو قاموس ادب
وماقصته مع شكسبير
يبدو انني ساغير لقبه من شارلوك هولمز الى وليام شكسبير


اووووووووو عندي سؤال
يعني علاقة لوي وكاثرين
شو ماهيتها بالضبط ؟

اووو بس


ختاما ~
مشكووووووووووووورة جدا على الابداع
متشوقة جدا للبارت القادم
لاتطيلي علينا الغياب
واتحفينا بابداعك


دمت في حفظ الرحمن ورعايته[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
R i m a#! likes this.
رد مع اقتباس
  #84  
قديم 03-27-2014, 03:34 AM
 
حجــز , كالعآدة 36 سآعة 16 دقيقة, 3 ثوآني , ورآح آرجع .
R i m a#! likes this.
__________________





رد مع اقتباس
  #85  
قديم 03-27-2014, 04:00 AM
 
حجز طوييل
R i m a#! likes this.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أحبگ بقلمي خـبـلات لـلابـد❤ نثر و خواطر .. عذب الكلام ... 7 07-23-2012 09:32 PM
فَمَا طَمَعِي في صَالِحٍ قَدْ عَمِلْتُه/ الامام علي بن أبي طالب فــهــد أحمـد الــحقيـل قصائد منقوله من هنا وهناك 2 04-09-2010 02:41 PM
لَا تَجْعَلُوا دُعَاء الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاء بَعْضِكُم بَعْضًا قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنكُمْ لِوَاذًا حمزه عمر نور الإسلام - 1 12-07-2009 11:31 AM


الساعة الآن 11:13 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011