عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree1249Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 8 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
  #71  
قديم 03-21-2014, 03:10 AM
 
حجــز < راح ارجع بعد 36 ساعة ,16 دقيقة , 3ثوآني .
R i m a#! likes this.
__________________





رد مع اقتباس
  #72  
قديم 03-21-2014, 10:39 AM
 
[TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im34.gulfup.com/QU94i.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


















[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im34.gulfup.com/fXDUP.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

السلام عليكم

مرحباً....كيف حالك؟ ^^...
أعتذر حقاً على عدم ردي على البارتات
السابقة التي ارسلتها لي ولكن صدقاً ليس باليد
حيلة فأنا لا أمتلك نت والان انا هنا لأني بمعجزة حزرت
باسوورد إنترنت جيرانناxD <<سارقة:nop: ..اقتلوهاخي< انا بريئة
لذا سامحيني لأني لم أعط تحفتك الفنية هذه حقها..:"(

نأتي الان الى ردي الرائع:
اولا يتحتم علي ان اقول..ابدعتي!..وابدعتي!..
وابدعتي!..واستطيع ان استمر بقولها بقدر ماتشائين..
حين أقرأ سطورك يتوقف كل شيء من حولي لادخل إلى عالم
كلماتك...وصفك وطريقة سردك جعلني أتخيل كل شيء بتفاصيله واعيش
كل لحظة بكامل مشاعرها وأحداثها، نزعاتها وشخوصها..والاهم هالة الغموض التي تحيطها.
أعترف انه مضى زمن طويل لي على شعور كهذا ومضى زمن طويل على شغف
لي برواية كما شغفي الآن بروايتك..ويشهد ربي أن لا مكان للمجاملة
في ما اقول. بخصوص الانتقادات فهناك منها القليل الذي أرجو ان
تنتبهي له..بعض الكلمات لديك تشبه العامية..ربما لم تنتبهي
اليها لكن من يقرأ سيفعل^^.وكذلك هناك صعوبة في
وصف وتدقيق بعض الأماكن ومقاطع اسرعتي
في انهاءها دون تعمق رغم انها تحتاج ذلك.
عدا عن هذا لا شيء اخر.
شيء واحد بقي لاقوله..
اتمنى ان يكون مزاجك
جيدا لاحظى بفصلين
طويلين اقرأهما:nop:
لك ودي
* لن أجيب عى الواجب.لانه توقعات وأنا اكرهها.
فقط اعجبتني شخصية لوي:a7eh:<<الجواب الوحيد.

في أمان الله.





[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('http://im34.gulfup.com/gss1C.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
R i m a#! likes this.
رد مع اقتباس
  #73  
قديم 03-21-2014, 04:31 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://vb.arabseyes.com/backgrounds/22.gif');background-color:rgb(46, 139, 87);"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


السلام عليكم
كيف حالك ...........؟؟؟
ان شاء الله بخير
كان البارت رائع ومثير ومشوق وأجمل شيء الغموض

توقعات عن قصة ليليان؟
لا اعلم اعتقد تكون قصة حزينة وتكون مظلومة وجرائمها ردت فعل

توقعات للبارت 7 بشكل عام؟
انكشاف قصة ليليان وجزء من عالم لوي

جزء أعجبكم؟
فأدخل لوي يده في جيبه و قال للورين: اولاً، هل يمكنك أن تقولي لنا ماذا حدث؟
كنت أنا قرب لورين و قد وضعت ذراعي على كتفها لكي اخفف عليها ثقل هذه العواطف السلبية، فقالت و هي تنظر للأرض: كان يوم عمل طبيعي مثل أي يوم، داومت أنا في الصيدلية منذ الليلة الفائتة للأنها مفتوحة على مدار 24 ساعة، إلى أن انتهت مدة عملي، و جاء السيد سيباستيان -الشخص المقتول- كالعادة للأن وقت عمله هو قد بدأ! قبل أن أدخل لمحل تبديل الملابس الذي للعمال، رأيت آخر رجل قد دخل إلى الصيدلية، ثم دخلت لكي أغير ملابسي في الداخل، عندما رجعت لكي أودع السيد سيباستيان قبل رحيلي للمنزل، رأيته و قد عانق الارض ميتاً، و يده مبتورة..
فسألها لوي: كم من الوقت أخذت و أنت تغيرين ملابسك؟
فاجابته و قد رفعت رأسها له: ربما ساعة، فأنا أغير ملابسي و أضع مساحيق التجميل و أعبث في هاتفي احياناً، لذا اخذ وقتاً..
ثم قال لها: هل يمكنك أن تنظري إن كانت هنا أدوية مفقودة أو ماشابه؟
فأخذت لورين تعبث و تنتقل من رف إلى رف ، بينما أنا أنظر لها، و لوي ينتظر جواباً، أما كيفين بدت عليه ملامح ضيق و عدم إرتياح، و بالاضافة إلى المحقق الذي كان ينتظر إجابة هو الآخر..!
إلى أن توقفت لورين عند أحد الارفف و قالت بصوت عال: هنا! دواء لمرض الربو!
فقال لها المحقق: ألم يتم بيعه ؟
فأجابته :لا، أنا أتذكر جميع الادوية التي أبيعها على الزبائن، و إن خانتني ذاكرتي، فهي لا تخونني لدرجة أن لا أتذكر الاوراق الطبية التي تصرح بأن أبيع الدواء المعين على المريض، أنا لا أتذكر بأنني قد بعت دواء للربو.
عندها ساد الصمت بإنتهاء لورين من جملتها الحاسمة بالنسبة للوي فقط، فسألت لوي بتردد: إلى ماذا تريد أن تصل؟
فإبتسم و قال لي: لا تتعجلي، بجانب، أن عصب جريمة القتل هذه يبدو بانها قضية تهريب المساجين.
نظرنا له جميعنا بحيرة، فأكمل كلامه قائلاً: الثلاث مجرمون الذين تم تهريبهم بدون قتلهم بسلام هم ثلاثة، كايلي ويلستون، سكارليت دانييل، و اخيراً ليليان كاميرون، حسناً! هذا مجرد تخمين لا غير..!
فسأله المحقق و قد أوجس منه خيفه، و هذا مرسوم على وجه: و على أي أساس قد فكرت بهذا التخمين؟
فأجابه لوي بهدوء: فكر قليلاً، الثلاث مجرمات مفقودات، كايلي ويلستون حكم عليها بعشر سنوات سجن، سكارليت دانييل حكم عليها بسجن مؤبد، أما ليليان كاميرون فقد حكم عليها بالموت شنقاً، و قد كان من المفترض أن يطبق حكم الاعدام بعد اسبوعين على الاقل، بجانب أنني لست محققاً أو شرطياً، لكنني اعتقد بأن هذه الجريمة قد تشق طريق صاحبها نحو المشنقة لا السجن.
فقال المحقق بتردد: هل تقول بأن ليليان كاميرون هي من فعلت هذا؟
كرر لوي كلامه بنوع من الغضب: أنا لا أحب أن أكرر كلامي ايها المحقق، قلت لك مسبقاً بأن هذا مجرد تخمين.

شخصيتك المفضلة؟
لوي وكاثرين

أسئلة ودك تسألني إياها؟
لا شكرا


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
رد مع اقتباس
  #74  
قديم 03-22-2014, 11:32 PM
 
Talking

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هلا شن الاخبار؟

ان شاء الله تمام



ياااااااااااابننننننننت هالابداع وين كنت مخبياتو

هذا البارت صاعقة حقيقية حرقتي لن خلتني رماد h >>>>>> هههههه


ما اعرف كيف اوصف ابداعك اء2

اووووووو وسوري جداااااااااا على التاخير بس هالامتحانات مافي منا تبطيل :noo:

الاحداث ~

امممممممم من وين نبدا احس راسي دايخ للاخير^بب^

ايه
ليه كيفين يحمل كل هالخوف من لوي ؟؟؟؟؟؟:haaa:


لدي قصة طويلة معه، أو بالاحرى لدي قصة طويلة مع عائلتي بأكملها، فالحقيقة أنا ،لوي، و حتى لويس لديه عالم منعزل عن الآخر، لكن لوي في عالم خاص بشكل فريد، لا أعلم كيف أقول هذا، لكن..


اووووووووووووه شو يقصد هون هاللوي شكله بيجنني :laaaa: على طول ~~~~~~ هههه من الاول

وايش قصة الجماعة مع الصمت <<<<< ماعليك مني عقلي مو ماليخ


وبعد

قصة الجريمة


عندما دخلت، كان أول ما رأيته هو جثة رجل بالغ و قد تفجرت الدماء من ثقب عميق قد أحدث في قلبه، و لكي أزيد من الشعر بيت، كانت جمجمته متحطمة، و يده مبتورة، فشهقت شهقة من فظاعة المصيبة التي رأيتها للتو،



له له له له له يابنت من وين عندك هالعقل الاجرامي ^4444^
حسيت حالي في كونان قلت ياجيب شوية فوشار

اووووووووه وهلا تحول لوي لشارلك هولمز

لكن آآآآآآه ياعيني عليه

من وين ليك هالعقل بس ؟


واذاً اصاب كونان في استنتاجه مرة اخرى \\\\\ حولته من شارلوك هولمز لكونان هههههه على المزاج
ولليان كاميرون هي الجانية


إبتسمت ليليان بثقة مزيفة، ثم قالت: و ماذا الآن؟ هل سوف تكون "المواطن الصالح" و تذهب و تعلم الشرطة عن ماحدث؟
أغمض لوي عينيه و قال و قد وضع يده على كتفي و قربني إليه أكثر قائلا: لا، فقد نلت ما أريده بالفعل.
ثم سألها قائلاً: إذن، ما رأيك أن تجلسي معنا هنا، و تقصي علينا آخر فصل من الجريمة؟ فالمرأة حينما تكون في دوامة متداخلة الدهاليز، تحب أن تخرج ما في جوفها من كلمات..!


اوووووو مو لازم كونان يكمل مهمته ويسلم القاتل قال نلت ما اريده قال :00:

يو وهلا صار خبير في المراة



ياااااااااا وللاسف
تمت البارت لهون
كنت بدي اشوف ابداع كونان آه اقصد لوي

المهم
مشكووووووووووووووورة جدا على البارت الخوقاقي
وسوري كمان على شان ثقل دمي وردي المتاخر والممل بس عقلي مو راضي يشتغل
اتحمليني شوي


الاسئلة ~


توقعات عن قصة ليليان؟
الان دماغي لايعمل
اتركها على شارلوك هولمز
.
.
توقعات للبارت 7 بشكل عام؟
.
.اممممممممممممم تظهر كثير حقائق يمكن

جزء أعجبكم؟
أمسكت مقبض الباب و فتحته، للأرى فتاة شابة في عمر الزهور، ذات شعر أسود ليلي تتدلى خصلاته على كتفها، ليسقط ضوء الشمس عليه و يرش فتاته المذهب بين ثناياه، أكاد ارى تلك الاعين الباهتة خلف ستائر الليل، كانت فارعة في الطول و ترتدي ملابس رجالية، أما جسمها فكانت تتباهى به بين الرجال، من عضلات و قوام رشيقة و قوية!
حسناً، أنا لا أعرف هذه الفتاة و لم ارها مرة في حياتي، أقسم بأنني لا أعرفها، لكنها كانت تحملق بي بهدوء قاتل، فقلت لها بتردد: المعذرة، لكن من-
لم أستطع إكمال جملتي حين أحسست بشئ قد لامس جسمي، فتوجه نظري للأسفل للأرى فوهة مسدس كانت تمسكه هذه المرأة و قد ألصقته بجسمي، ثم قالت بصوت خافت: لا تصدري أي صوت، مفهوم؟
هززت رأسي على مضض، ثم دخلت داخل الشقة و أغلقت الباب، بعدها جعلتني اعطيها ظهري، ثم وضعت المسدس على ظهري و قربت فمها من أذني و قالت هامسة: أرشديني إلى الشاب الذي معك!
إلتقطت أنفاسي بصعوبة عندها، و جمعت حواسي بصعوبة أكثر مع ضربات قلبي المتسارعة، الشاب الذي معي؟ هل تقصد لوي؟ لكن.. من هذه الفتاة؟ هل من الممكن أن تكون.. ليليان كاميرون؟ لكن.. لماذا هي هنا؟ أو بالاحرى كيف جائت هنا في المقام الاول؟! أسئلة مبهمة تقودني إلى أجوبة ذات أبواب مغلقة لا غير!
قطع تأملي هذه المرأة عندما دفعتني قليلاً بمسدسها و هي تقول بصوت هامس حاد كحد السيف: اسرعي هيا..! لا أملك طول اليوم!
أخذت نفساً عميقاً ، ثم شققت طريقي حيث لوي، هل هذا غباء مني يا ترى؟ أم انني أثق بلوي؟ هناك جانب مني يثق بلوي.. و هو بأن روحه و كيانه لن يتزعزعا بمجرد أن حياتي على حافة الخطر..!
عندما وصلت لمكان لوي، كانت خطواتنا أنا و المرأة تسمع بوضوح، و أي شخص سوف يميز بأن صوت الخطوات كانت للأكثر من شخص، و أي شخص كان ليرى من الشخص الآخر؟ لكن عندما وصلنا، ظل لوي مستلقياً، لا أعلم إن كان نائماً أم لا..
مرت أكثر من خمس دقائق و أنا و هذه المرأة واقفتان في منتصف الغرفة، بينما لوي لم يقم من مضطجعه! بدأت أتصبب عرقاً حينها و قلبي ينبض بسرعة من جراء الخوف و أجترار أصوات إنزعاج كانت تصدر من المرأة في تلك اللحظة، أكاد أشعر بهالة غضب تنبعث منها، إلى أن أطلقت العنان لصوتها و قال بغضب: أنت هناك! نعلم بأنك لست نائماً!
و بالفعل ترجل من على الاريكة ، ثم إستدار ليعطينا وجه التي انفتحت اساريره الغامضة، و قال: لاداعي للغضب..
ثم اردف: إذن، لماذا أنت هنا، ليليان كاميرون؟
لم ترد عليه، بل جعلت جسمي يلاصق جسمها، و أحكمت حركتي بذراعها القوية تلك، ثم وضعت المسدس على جمجمتي و أخذت تتبادل نظرات حادة هي و لوي..!
فقال لوي بهدوء: أليس أنا من تريدين قتله؟ لذا هذه الفتاة ليس لها أي صلة بالموضوع، أتركيها.
إلتزمت تلك الفتاة الصمت، مع بقاء الوجه الغاضب على معالمها، لكنها فجأة تكلمت قائلة: أنت سوف تأتي معي، و إلا..
أطلق ضحكة خفيفة، ثم قال: أيفترض أن يكون هذا تهديداً؟
فإذا به يخرج علبة سيجارة من جيبه، أشعل آخر سيجارة في العلبة ووضعها في فمه، ثم أخذ ينفث الدخان من أنفه، فإذا بالصمت يسود على المكان، إلى أن إحترقت السيجارة بأكملها، فسحقها لوي في المنفضة، ثم أخذ ينظر لهذه المرأة المدعوة ليليان، فإذا بها فجأة تتركني و كأن احداً قد قيدها، فجثت على ركبتيها و هي تسعل بقوة و كأن احدهم يخنقها، أو كانت على حبل المشنقة!
عندما تحررت من شباكها، ركضت نحو لوي و كأنه آخر ملاذ لي، لا، هو بالفعل آخر ملاذ، بمجرد النظر إلى نظراته لي و قد تحررت من قيودها كالفراشة، يجعلني أشعر بهواجس تعصف بي، تترنح ضربات قلبي بمجرد التفكير، و كأنه ينظر لي كشئ يمتلكه، لم ألحظ هذا الشئ إلا الآن، لا، لقد لاحظته منذ أن ظهر فجأة بعد غياب، لكنني مثلت بأنني لم ألاحظ هذا، و للأسف أتقنت دوري بالفعل.. لكن الآن كان ظهور ليليان بمثابة الصفعة المدججة التي ايقظتني من غفلتي هذه..!
عندما وصلت للأحضان لوي، ظللت أنظر لليليان و يدها تتسلل لجيبها، فإذا بها تخرج بخاخ لمرضى الربو، وضعته في فمها بصعوبة ، فسرعان ما هدأت نوبة السعال عنها، إنتصبت على رجلها بصعوبة، و أخذت بضع خطوات عشوائية لليمين و الشمال بتثاقل!
إبتسم لوي من طرف فمه، و قال لها: مع أن ما كنت قد قلته في مكان الجريمة كان مجرد تخمين، صحيح بأنني إحتفظ بجزء من هذا التخمين لنفسي فقط لكنك اثبتيه بمجيئك خلفنا.
ثم فتح فمه و أخبرنا عن حل هذا اللغز قائلاً: في البداية، بعثت رجلاً غيرك لا أنت لكي يدخل الصيدلية، و أنت قد كنت على علم بموعد تغيير نوبات العمل، غير لافتة "مفتوح" إلى "مغلق" من الخارج، فقتل ذلك المدعو سيباستيان برصاصة، سرق دواء الربو، و هرب بعد أن دمر كاميرات المراقبة، بجانب أن جدران الصيدلية لم تكن من الزجاج السميك مما جعل عملية القتل أسهل.. لكن..
ثم أردف: بعد أن خرج البيدق الذي أرسلتيه من الصيدلية، القاتل الحقيقي يعود لمسرح الجريمة دائماً، و هذا ما حدث بالفعل عندما دخلت أنت الصيدلية بعد خروج القاتل، لا أعلم لماذا أتيت أنت للصيدلية مرة اخرى، لكنني أتوقع بأنك أنت من بترت يد السيد سيباستيان.
إبتسمت ليليان بثقة مزيفة، ثم قالت: و ماذا الآن؟ هل سوف تكون "المواطن الصالح" و تذهب و تعلم الشرطة عن ماحدث؟
أغمض لوي عينيه و قال و قد وضع يده على كتفي و قربني إليه أكثر قائلا: لا، فقد نلت ما أريده بالفعل.
ثم سألها قائلاً: إذن، ما رأيك أن تجلسي معنا هنا، و تقصي علينا آخر فصل من الجريمة؟ فالمرأة حينما تكون في دوامة متداخلة الدهاليز، تحب أن تخرج ما في جوفها من كلمات..!
.
.
شخصيتك المفضلة؟
لوييييييييييي.
.
أسئلة ودك تسألني إياها؟
من وين ليك هالعقل الاجرامي الكوناني
واخيرا
لاتنسيني من تحفك آه اقصد ابداعك ياغاليه

ودمت بحفظ الله ورعايته

التعديل الأخير تم بواسطة دُونـــآي ❝ ; 03-22-2014 الساعة 11:42 PM
رد مع اقتباس
  #75  
قديم 03-23-2014, 03:25 AM
 
هآيو .@:D@


اقتباس:
توقعات عن قصة ليليان؟

بعتقد آنها ستوضح آنها كآنت يجب ان ترتكب الجريمة .


اقتباس:
توقعات للبارت 7 بشكل عام؟

مممممم ممكن سيكون ع كيفين بشكل آكبر .


اقتباس:
جزء أعجبكم؟

"عندما تحررت من شباكها، ركضت نحو لوي و كأنه آخر ملاذ لي، لا، هو بالفعل آخر ملاذ، بمجرد النظر إلى نظراته لي و قد تحررت من قيودها كالفراشة، يجعلني أشعر بهواجس تعصف بي، تترنح ضربات قلبي بمجرد التفكير، و كأنه ينظر لي كشئ يمتلكه، لم ألحظ هذا الشئ إلا الآن، لا، لقد لاحظته منذ أن ظهر فجأة بعد غياب، لكنني مثلت بأنني لم ألاحظ هذا، و للأسف أتقنت دوري بالفعل"

@_@

*******************************

"عندما دخلت، كان أول ما رأيته هو جثة رجل بالغ و قد تفجرت الدماء من ثقب عميق قد أحدث في قلبه، و لكي أزيد من الشعر بيت، كانت جمجمته متحطمة، و يده مبتورة، فشهقت شهقة من فظاعة المصيبة التي رأيتها للتو"




اقتباس:

شخصيتك المفضلة؟

حآليآ , لوي , تفاجئت بقدرة التحقيق .


اقتباس:
أسئلة ودك تسألني إياها؟


خدي وقتك , وتأخرى عآدي , سننتظر بالتآكيد .^^

&

ثآنكس .$

جآنآ .
R i m a#! likes this.
__________________





رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أحبگ بقلمي خـبـلات لـلابـد❤ نثر و خواطر .. عذب الكلام ... 7 07-23-2012 09:32 PM
فَمَا طَمَعِي في صَالِحٍ قَدْ عَمِلْتُه/ الامام علي بن أبي طالب فــهــد أحمـد الــحقيـل قصائد منقوله من هنا وهناك 2 04-09-2010 02:41 PM
لَا تَجْعَلُوا دُعَاء الرَّسُولِ بَيْنَكُمْ كَدُعَاء بَعْضِكُم بَعْضًا قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الَّذِينَ يَتَسَلَّلُونَ مِنكُمْ لِوَاذًا حمزه عمر نور الإسلام - 1 12-07-2009 11:31 AM


الساعة الآن 08:58 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011