عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > مواضيع عامة

مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين.

Like Tree130Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-19-2014, 09:27 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:white;border:7px solid darkblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]





إن كنت فقيراً فغيرك محبوس في دين ، و إن كنت لا تملك وسيلة نقل فسواك مبتور القدمين ، وإن كنت تشكو من آلام فغيرك يرقدون على الاسرة البيضاء ومن سنوات ، وإن فقدت ولداً فغيرك فقد عدداً من الأولاد و في حادث واحد .. لأنك مسلم آمنت بالله و رسله و ملائكته و اليوم الآخرو القضاء خيره و شره لا تحزن .. لا تحزن إن أذنبت فتب ، و إن أسأت فاستغفر ، وإن أخطأت فأصلح ، فالرحمة واسعة والباب مفتوح ، و الغفران جم ، و التوبة مقبولة .. لا تحزن لأن القضاء مفروغ منه ، والمقدور واقع ، و الأقلام جفت ، و الصحف طويت ، و كل أمر مستقر ، فحزنك لا يقدم في الواقع شيئاً و لا يؤخر، و لا يزيد فيه شيئاً ولا ينقص .. لا تحزن لأنك بحزنك تريد إيقاف الزمن ، وحبس الشمس ، وإيقاف عقارب الساعة ، والمشي إلى الخلف و رد النهر الى مصبه .. لا تحزن لأن الحزن كالريح الهوجاء تفسد الهواء و تبعثر الماء و تغير السماء ، و تكسر الورود اليانعة في الحديقة الغناء .. لا تحزن و أنت تملك الدعاء ، و تجيد الانطراح على عتبات الربوبية ، و تحسن المسكنة على أبواب ملك الملوك ، و معك الثلث الأخير من الليل ، ولديك ساعة تمريغ الجبين في السجود .. لا تحزن فإن الله خلق لك الأرض و ما فيها ، وأنبت لك حدائق ذات بهجة ، و بساتين فيها من كل زوج بهيج ، و نخلاً باسقات لها طلع نضيد ، و نجوما لامعات ، و خمائل و جداول ، و لكنك تحزن .. لا تحزن فأنت تشرب الماء الزلال ، وتستنشق الهواء الطلق ، وتمشي على قدميك معافى ، و تنام ليلك آمناً .. لا تحزن .. أما ترى السحاب الأسود كيف ينقشع ، و الليل البهيم كيف ينجلي ، و الريح الصرصر كيف تسكن ، والعاصفة كيف تهدأ ؟! إذا فشدائدك الى رخاء ، و عيشك الى هناء ، ومستقبلك الى نعماء .. لا تحزن لهيب الشمس يطفئه وارف الظل ، و ظمأ الهاجرة يبرده الماء النمير ، و عضة الجوع يسكنها الخبز الدافيء ، و معاناة السهر يعقبها نوم لذيذ ، و آلام المرض يزيلها لذيذ العافية ، فما عليك إلا الصبر قليلا والانتظار لحظة .. لا تحزن فإن عمرك الحقيقي سعادتك و راحة بالك ، فلا تنفق أيامك في الحزن ، و تبذر لياليك في الهم ، و توزع ساعاتك على الغموم ، و لا تسرف في إضاعة حياتك فإن الله لا يحب المسرفين



من كتاب لا تحزن - عائض القرني


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________


متيقنة
أن الله ب القرب دائماً
اللهم ارحم امي وابي واعفو عنهما واغفر لهما
اللهم إنك أرحم مني عليهم فأدخلهم الجنة من أوسع أبوابها واغفر لهم
















رد مع اقتباس
  #2  
قديم 02-19-2014, 09:43 AM
 
لا تحزن و أنت تملك الدعاء ، و تجيد الانطراح على عتبات الربوبية ، و تحسن المسكنة على أبواب ملك الملوك

كلام جميل ورائع
متابع لهذه الانتقاءات المختارة
عميق شكري وخالص تقديري

رد مع اقتباس
  #3  
قديم 02-19-2014, 10:06 AM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نجم الجوزاء
لا تحزن و أنت تملك الدعاء ، و تجيد الانطراح على عتبات الربوبية ، و تحسن المسكنة على أبواب ملك الملوك

كلام جميل ورائع
متابع لهذه الانتقاءات المختارة
عميق شكري وخالص تقديري



شكر لك على هذاالمرور المحفز
و باذن المولى سأواصل كتابة مقطتفات مما قرأت فليس هناك أجمل من القراءة و جميل ان يستفيد الآخرون مما
فيه فائدة من كتابات وتجارب الأخرين


اسعدتني اطلالتك
بورك فيك


شكرا لك ولكل من يمر من هنا

__________________


متيقنة
أن الله ب القرب دائماً
اللهم ارحم امي وابي واعفو عنهما واغفر لهما
اللهم إنك أرحم مني عليهم فأدخلهم الجنة من أوسع أبوابها واغفر لهم
















رد مع اقتباس
  #4  
قديم 02-19-2014, 09:54 AM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:white;border:8px ridge teal;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]



أمارس التسكع في شوارع الحزن
متأبطا أحلامي وحرقة عابر سبيل
يُغَنِينِي الشجن أنشودة ألم
يرددُني كلازمة على جدران أرصفة العري
تتقاذفني أمواج الصمت ... تكسر قوارب الصبح في قلبي
على صخور طفولة عزلاء تبكي الذي لن يأتي
آه منك أيها الليل الساكن أقباء روحي
ما لِنَهْرِكَ يتجمد بين ضلوعي ؟؟؟
تلك عيون تمر ولاترى
نمل الأحزان يحفر قبور البسمات في فؤادي
يبني أعشاش الفناء على صدري ....
عندما يرحل مني الكلام أفتح نوافذ صمتي
لتبدو قحالة أرضي ... وأسرار قلبي الأزلية
أحتاج أطراف قلبي كاملة كي أموت واقفا كما الأشجار
ألملم آراب أحلامي ... وآمالي التي أنهكتها صخور المستحيل
أنقش فوق جدار الذاكرة خريف عمري
وأرسم على وجهي بريشة التجاعيد غيوم قلبي
شتاتك يا قلب ... زجاجة هيهات كسرك أن يُشْعَبَ
شَهْدُ توق أنت أيها الفؤاد ... امتص رحيقك الحزن
فماذا ينفع الشمع ؟؟؟؟
يا لشقائي ... أنا الممسك بأطراف السحاب
أبتلعُ حرقة أيامي
تتنزه آلامي غير مبالية بعودتي إلى منابع الملح
تتفرج الأحزان على هزائمي ... تسكن أجياب ذاكرتي
يأتيني الليل غازيا يذكرني أني تعاملت مع البحر كطفل
لا يمزح الموج ...
تتوالى انكساراتي .... وسقوطي
وعند كل سقوط أحملني على كتفي وأمضي بي إلى حيث البداية
تسبقني الخيبة إلي في أرض اللقاء مع الفرح الكبير
الذي لا يسمعني لحنه الشجي.
لا ألومني ولا ألوم حزني على حزني
ولكنني ألوم بواخري التي أسرعت في اقتيادي
إلى أقصى محطات الهرم ...أشعلت رأسي شيبا
وأغرقت عزائمي في بحار بعمر الفراشات



دعني أمارس التسكع فيك يا أنا ... للكاتب و القاص المغربي
المصطفى العمري


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________


متيقنة
أن الله ب القرب دائماً
اللهم ارحم امي وابي واعفو عنهما واغفر لهما
اللهم إنك أرحم مني عليهم فأدخلهم الجنة من أوسع أبوابها واغفر لهم
















رد مع اقتباس
  #5  
قديم 02-25-2014, 09:43 AM
 


تدبرت كثيرًا في مسألة قيام الأمم،فلاحظت أمرًا عجيبًا،
وهو أن فترة الإعداد تكون طويلة جدًّا قد تبلغ عشرات السنين،
بينما تقصر فترة التمكين حتى لا تكاد أحيانًا تتجاوز عدة سنوات!!

فعلى سبيل المثال بذل المسلمون جهدًا خارقًا لمدة تجاوزت ثمانين سنة؛
وذلك لإعداد جيش يواجه الصليبيين في فلسطين،
وكان في الإعداد علماء ربانيون، وقادة بارزون،
لعل من أشهرهم عماد الدين زنكي ونور الدين محمود
وصلاح الدين الأيوبي رحمهم الله جميعًا،
وانتصر المسلمون في حطين، بل حرروا القدس وعددًا كبيرًا من المدن المحتلة،
وبلغ المسلمون درجة التمكين في دولة كبيرة موحدة،
ولكن -ويا للعجب- لم يستمر هذا التمكين إلا ست سنوات،
ثم انفرط العقد بوفاة صلاح الدين، وتفتتت الدولة الكبيرة بين أبنائه وإخوانه،
بل كان منهم من سلم القدس بلا ثمن تقريبًا إلى الصليبيين!!

كنت أتعجب لذلك حتى أدركت السُّنَّة، وفهمت المغزى..
إن المغزى الحقيقي لوجودنا في الحياة ليس التمكين في الأرض وقيادة العالم،
وإن كان هذا أحد المطالب التي يجب على المسلم أن يسعى لتحقيقها،
ولكن المغزى الحقيقي لوجودنا هو عبادة الله .. قال تعالى:
(وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَإِلاَّ لِيَعْبُدُونِ) [الذاريات: 56]..

وحيث إننا نكون أقرب إلى العبادة الصحيحة لله في زمن
المشاكل والصعوبات، وفي زمن الفتن والشدائد،
أكثر بكثير من زمن النصر والتمكين، فإن الله -من رحمته بنا-
يطيل علينا زمن الابتلاء والأزمات؛ حتى نظل قريبين منه فننجو،
ولكن عندما نُمكَّن في الأرض ننسى العبادة،
ونظن في أنفسنا القدرة على فعل الأشياء، ونفتن بالدنيا،
ونحو ذلك من أمراض التمكين.. قال تعالى:
(هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوابِهَا جَاءَتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنْجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ * فَلَمَّا أَنْجَاهُمْ إِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ) [يونس: 22، 23].

ولا يخفى على العقلاء
أن المقصودبالعبادة هنا ليس الصلاة والصوم فقط،
إنما هو في الحقيقة منهج حياة..
إن العبادة المقصودة هنا هي صدق التوجه إلى الله،
وإخلاص النية له، وحسن التوكل عليه،
وشدة الفقر إليه، وحب العمل له، وخوف البعد عنه،
وقوة الرجاء فيه، ودوام الخوف منه..


إن العبادة المقصودة هي أن تكون حيث أمرك الله أن تكون،
وأن تعيش كيفما أراد الله لك أن تعيش،
وأن تحب في الله، وأن تبغض في الله، وأن تصل لله، وأن تقطع لله..

إنها حالة إيمانية راقية تتهاوى فيها قيمة الدنيا حتى تصير أقل من قطرة في يمٍّ،
وأحقر من جناح بعوضة، وأهون من جدي أَسَكَّ ميت..

كم من البشر يصل إلى هذه الحالة الباهرة في زمان التمكين!!

إنهم قليلون قليلون!

ألم يخوّفنا الحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة والتسليم من بسطة المال،
ومن كثرة العرض، ومن انفتاح الدنيا؟!
ألم يقل لنا وهو يحذرنا:
"فَوَاللَّهِ مَا الْفَقْرَ أَخْشَى عَلَيْكُمْ وَلَكِنِّي أَخْشَى عَلَيْكُمْ أَنْ تُبْسَطَ الدُّنْيَا عَلَيْكُمْ كَمَا بُسِطَتْ عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ، فَتَنَافَسُوهَا كَمَا تَنَافَسُوهَا، وَتُهْلِكَكُمْ كَمَا أَهْلَكَتْهُمْ"؟!

ألا نجلس معًا، ونأكل معًا، ونفكر معًا، ونلعب معًا،
فإذا وصل أحدناإلى كرسي سلطان، أو سدة حكم،
نسي الضعفاء الذين كان يعرفهم،
واحتجب عن "العامة" الذين كانوا أحبابه وإخوانه؟!
ألم يحذرنا حبيبي من هذا الأمر الشائع فقال:
"مَنْ وَلاَّهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ شَيْئًا مِنْ أَمْرِ الْمُسْلِمِينَ فَاحْتَجَبَ دُونَ حَاجَتِهِمْ وَخَلَّتِهِمْ وَفَقْرِهِمْ، احْتَجَبَ اللَّهُ عَنْهُ دُونَ حَاجَتِهِ وَخَلَّتِهِ وَفَقْرِهِ"؟!

هل يحتجب الفقير أو الضعيف أو المشرد في الأرض؟
لا.. إنما يحتجب الممكَّن في الأرض، ويحتجب الغني، ويحتجب السلطان.

إن وصول هؤلاء إلى ما يريدون حجب أغلبهم عن الناس،
ومَن كانت هذه حاله فإن الله يحتجب عنه،
ويوم القيامة سيدرك أنه لو مات قبل التمكين لكان أسلم له وأسعد،
ولكن ليس هناك عودة إلى الدنيا، فقد مضى زمن العمل،
وحان أوان الحساب.

إن المريض قريب من الله غالب وقته، والصحيح متبطر يبارز الله المعاصي بصحته..

والذي فقد ولده أو حبيبه يناجي الله كثيرًا، ويلجأ إليه طويلاً،
أما الذي تمتع بوجودهما ما شعر بنعمة الله فيهما..

والذي وقع في أزمة، والذي غُيِّب في سجن، والذي طُرد من بيته،
والذي ظُلم من جبار، والذي عاش في زمان الاستضعاف،
كل هؤلاء قريبون من الله.. فإذا وصلوا إلى مرادهم،
ورُفع الظلم من على كواهلهم نسوا الله، إلا من رحم الله، وقليل ما هم..

هل معنى هذا أن نسعى إلى الضعف والفقر والمرض والموت؟

أبدًا، إن هذا ليس هو المراد.. إنما أُمرنا بإعداد القوة،
وطلب الغنى، والتداوي من المرض، والحفاظ على الحياة..
ولكن المراد هو أن نفهم مغزى الحياة..
إنه العبادة ثم العبادة ثم العبادة.

ومن هنا فإنه لا معنى للقنوط أو اليأس في زمان الاستضعاف،
ولا معنى لفقد الأمل عند غياب التمكين،
ولا معنى للحزن أو الكآبة عند الفقر أو المرض أو الألم..
إننا في هذه الظروف -مع أن الله طلب منا أن نسعى إلى رفعها-
نكون أقدر على العبادة، وأطوع لله، وأرجى له،
وإننا في عكسها نكون أضعف في العبادة، وأبعد من الله..
إننا لا نسعى إليها، ولكننا "نرضى" بها.. إننا لا نطلبها، لكننا "نصبر" عليها.

إن الوقت الذي يمضي علينا حتى نحقق التمكين ليس وقتًا ضائعًا،
بل على العكس، إنه الوقت الذي نفهم فيه مغزى الحياة،
والزمن الذي "نعبد" الله فيه حقًّا،
فإذا ما وصلنا إلى ما نريد ضاع منا هذا المغزى،

وصرنا نعبد الله بالطريقة التي "نريد"،
لا بالطريقة التي "يريد"!.. أو إن شئت فقُلْ نعبد الله بأهوائنا،
أو إن أردت الدقة أكثر فقل نعبدأهواءنا!! قال تعالى:
(أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلاً) [الفرقان: 43].

ولذلك كله فإن الله الحكيم الذي يريد منا تحقيق غاية الخَلْق،
الرحيم الذي يريد لنا الفلاح والنجاح قد اختار لنا أن تطول فترة الإعداد والبلاء والشدة،
وأن تقصر فترة التمكين والقوة، وليس لنا إلا أن نرضى،
بل نسعد باختياره، فما فعل ذلك إلا لحبه لنا، وما أقرَّ هذه السُّنَّة إلا لرحمته بنا.
مغزى الحياة
بقلم الدكتور / غالب السرجاني
__________________


متيقنة
أن الله ب القرب دائماً
اللهم ارحم امي وابي واعفو عنهما واغفر لهما
اللهم إنك أرحم مني عليهم فأدخلهم الجنة من أوسع أبوابها واغفر لهم
















رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
من روائع (المنفلوطي)(متجدد) مؤمن الرشيدي مواضيع عامة 57 05-19-2015 03:04 PM
من روائع البيان(متجدد) يحي مسلم نور الإسلام - 19 12-21-2013 04:51 PM
من روائع الكلام (متجدد) يحي مسلم مواضيع عامة 0 08-03-2012 12:50 AM
من روائع حامد زيد - صراحة من آحلى ما قرأت Ḿя.ƒέįŝ$㣠قصائد منقوله من هنا وهناك 22 10-03-2011 04:04 PM
قرأت لك - مختارات.. حكمة الحيوان حمزه عمر مواضيع عامة 4 04-15-2009 09:00 PM


الساعة الآن 02:40 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011