عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات طويلة > روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة

روايات كاملة / روايات مكتملة مميزة يمكنك قراءة جميع الروايات الكاملة والمميزة هنا

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #181  
قديم 07-10-2014, 11:11 PM
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mikko - chan مشاهدة المشاركة
استحق جائزه وهي البارت صح



صوح رح انزله الحين استني شوي
__________________
_







  #182  
قديم 07-10-2014, 11:20 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/10_06_14140237046365162.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]


ألبارت الثامن .......














( الم )












..... _ ماهاذا لماذا الكل يذهب ؟!
... _ لا اعلم ثلاثة من اكبر الأغنياء يرحلون في نفس اليوم ؟!
.... _ ي ترى مالذي حدث ؟!!
هاكذا كان الخدم يتهامسون في ما بينهم حين اخرجُ أغراض " ليو " و " مارك " ،
أسرعُ بالخروج من ألمدرسه وتوجها مباشره إلى سيارة " مارك " الخاصة ،
ودعهم " أدو " من أمام باب ألمدرسه وكان المدير بجانبه ،
نضر " أدو " أليه وقال :
_ أذاً إلى اللقاء .
ثم ابتسم ورحل ،
ضل المدير ينضر إلى غبار سيارة " أدو " فهاده أول مره يراء ابتسامته العذبة ، و أول مره يتحدث بهدوء ،
نضر إلى السماء وقال بداخله :
_ " لماذا الكل رحل ؟!! ، هل هوا وباءً خطير !! أرجو أن يضل البقية " وضع يديه على خديه وأكمل " سا أفُلس أن ذهبوووو مالذي يجب أن افعله " .
تنهد ثم ابتسم وتوجه إلى مكتبه شعر بالراحة التامة والهدوء ، من تصرف " أدو " الهادئ ،












فتح نافدة السيارة اخرج رأسه وضل ينضر إلى السماء والطريق الطويل و النظيف والحديقة ألكبيره والشبيهة بالمتاهة ،
كانت كبيره جداً وتملى الطريق من كلا الجانبين بشتى أنواع الزهور و الحشائش ،
ضل ينضر هنا و هنا وهوا يبتسم ولا يعلم ماذا يقول من شدة جمال المنضر ،
استدرك نفسه وقال بداخله وهوا ينضر إلى الإزهار :
_ " أنا لا اعرف " مارك " كثيراً ولكنه رغم هاذا يهتم بي كثيراً ويحبني أيضاً ، لما كل هاذا الاهتمام !! ولما كل هاذه الثقة مني له ؟! ، أنا حقاً لا افهم نفسي ألان ! " .
توقفت السيارة أمام منزلاً كبيراً جداً أشبه بقصر ألوانه زاهية وخفيفة ، وزخرفته منتظمة ،
مكون من ثلاثة طوابق ، و به الكثير من الغرف ،
أتا حارسان فتحا احدهم الباب ل " ليو " و الأخر ذهب ليفتح الباب ل " مارك " ،
خرجا كلاهما في نفس ألان ،
و حينها أتت سيده متوسطة العمر ذات شعراً عسلي وعينين ذهبيه ،
توجهت مباشره إلى أمام " مارك " واحتضنته قائله :
_ بني وأخيراً أتيت لقد كنت قلقتاً عليك " ابتعدت عنه ومسحت على خديه مكمله " كيف حالك ؟!
ضلت عيني " ليو " عليهما وكان بغاية الحزن فها هوا يتذكر والدته وتوبيخها له ،
أبتسم وتقدم نحوهم لعلهم يعيرونه القليل من الانتباه ،
همس " مارك " بي أدُن والدته قائلاً :
_ أمي لا تحرجيني أمام صديقي أرجوكِ .
نضرت إلى " ليو " وتوقف ولم يكمل سيره إليهم ،
تقدمة هيَ أليه ووضعت يده على خده ،
أبتسم لا أردياً وشعر بالحنان والرغبة باحتضانها والبكاء ليخرج كل ما يشعر به من الألم ،
استغربت من نضرته البريئة واحتضنته بلطف وقالت قاصده " مارك " :
_ بني من هاذا الفتى ؟! لقد أحببته جداً .
لم يعلم مالذي يجب أن يفعله احتضنها بدفء وأغمض عينيه وابتسامته لم تفارقه ،
أدخل يديه بجيبه وقال بمرح :
_ انه أخي الصغير وستكون لديه غرفه بجانب غرفتي ، لقد أتيت به ليعيش معي وسنذهب إلى مدرستاً أخرا سويه .
ابتعدت عنه ، وقبلته بجبينه قائله :
_ ما أسُمك يَ بني !، ولا مانع من أن تكوني ابني الأصغر صحيح !!
أومأ إيجاباً وقال :
_ " ل........ل......ليو "!!
ابتسمت وقالت :
_ أسماً جميلاً حقاً, أنا أمك ألان بما انك شقيق " مارك " الصغير .
أتا " مارك " أليهم وقال :
_ هل نسيتموني ! ، وأيضاً أمي نحن جائعين ، وأين أبي ! وهل أتى شقيقي من السفر ! .
سحبت " ليو " إلى الداخل و أمسكت " مارك " أيضاً وتركت الخدم يأخذون الإغراض ليرتبوها وقالت وهيا بجانب الباب :
_ والدك لا يزال بالعمل ، و أخيك بعد غداً سيأتي وبعدها سنرتب مراسم زفافه ، وأما بالنسبة لكما ولجوعكم أن الطعام مُعد ، غيرا ملابسكما وسيكون الطعام على الطاولة ، و آه صحيح قبل أن أنسى ، " مارك " عرف " ليو " على المنزل كي لا يضيع فيه ، حسناً !!
أومأ إيجاباً وسحب " ليو " من كثفه ليصعدا إلى غرفتيهما ،
ولكن حين صعدا وجدوهم لا يزالون يرتبوها ،
جلس كلاً منهما أمام باب غرفته منتظراً انتهائهم من ترتيبها ،
ضل " ليو " ينضر إلى الأرض ، و كان " مارك " ينضر إلى المزهرية المليئة بالزهور الحمراء ،
ذهب أليها واخرج اقصر زهرتاً فيه ،
ووضعها بجيبه ،
نضر " ليو " أليه وقال :
_ لماذا أخذتها ؟! ، دعها معا إخوتها .
نضر أليه بمرح وقال :
_ مآبك !!
ودخل إلى غرفت " ليو " ووضعها بداخل أحد ألقصص البوليسية الخاصه به ،
وابتسم بخبث مصطنع ،
خرج من غرفته وكان " ليو " ينضر أليه باستغراب ،
تجاهله وحينها خرج جميع الخدم من كلا الغرفتين وأشارُ إليهما بدخولها ،
ركض " مارك " إلى غرفته واقفل الباب وتمدد على سريره ليرتاح ويتأمل غرفته بعد اشتياقاً دام سنتين ،
توجه " ليو " إلى خزانته ألمرتبه واخرج ملابسً مريحة وجميله بعض الشيء ،
غير ملابسه بسرعه وارتماء على سريره لعل " مارك " ينتهي ويأتي أليه ،
لكن حدث مألم يكن في الحسبان ،
اشتد عليه المً شديد جداً لم يعلم مالذي يفعله فلم يسال الخدم عن موقع الدواء الخاص به ،
احتضن نفسه وأراد أن يصرخ ولكنه لم يرد بان يزعج احد ، عض على شفتيه وبكاء بخوفاً وضعف تذكر كل شيء مضاء له ، لم تمر الكثير من الأيام وها هوا يعاني كثيراً ، لم يفهم شياً ألبته ، مند صغره وهوا يتعذب كثيراً ، تمنى الموت آلاف المرات وحقاً لم يرد أن يعش هاكذا ، ليس بيده شيء هفوا ولد هاكذا ضعيفاً وسيموت بأبسط شيء ، امسك كثفه الأيسر وامسكه بقوه شديدة حتى تغير لون إلى الأزرق ، لم يذهب الألم بل اشتد أكثر ، لا يستطيع التحمل أكثر ، الأمر مؤلم وصعب التحمل ، حاول الوقوف على قدميه ويبحث لعله يجد الدواء ويخفف به الألم ، ضل يمسك نفسه بقوه وضل يقع بعد أن يوقف بمحاولاتاً كثيرة ، سمع طرقاً على الباب فصرخ قائلاً :
_ لا تدخل " تغيرت نبرة صوته إلى ألام وأكمل بسرعة " أبقى حيث أنت سأأتي بعد دقائق .
وقف محاولاً البحث بالدرج الأسود الصغير ، ولكن الأمر خرج عن سيطرته وأغمي عليه بسهوله ، وقع على الأرض بسرعة حتى أصيب رأسه بكدمتاً منتفخة بعض الشيء ، فتح " مارك " الباب ، ووجد ه مغشياً عليه ، لم يعلم مالذي حدث له حمله إلى سريره ووضع عليه الغطاء ليدفئه ، واحضر الماء سريعاً ، وأخذ الهاتف ليخبر " توني " عن أمر" ليو " ، ولكن قبل أن يفعل تلقى مكالمتاً من " أدو " وأسرع بإخباره كل الذي يعرفه ، صرخ " أدو " عليه قائلاً :
_ ابحث بالأدراج عن زجاجه بها دوائاً احمر ، وأنا سأأتي فوراً كن معي على الخط !
وافق " مارك " وبحث بكل ألغرفه لعله يجده ولكنه كان خائفاً من صوت " ليو " الصارخ ، ضل يبحث بكل ما أوتي من قوه ويستمع إلى تعليمات " أدو " ويرى " ليو " يتألم ويصرخ ويبكي أيضاً ، وجد الدواء الأحمر وركض إلى " ليو " وامسكه بإحكام ، اخرج احد الإبر ألموضوعه بجانب الدواء ، وحقنها بكثف " ليو " ، عمل كل شيءً أمره به " أدو " بعد أن أنتها من الحقنة اخبر " أدو " بأنه قد ارتاح قليلاً ، تنفسا الصعداء ، واغفلا الخط ، ضل " مارك " بجانب " ليو " فهوا لا يريد أن يحدث الأمر ذاته مرتاً أخرى ، وكان أيضاً ينتظر وصول " أدو " أليه ليعرف بشان المرض الخاص بـ " ليو " ،
















بعد أن أنتها من تناول الطعام ، توجه إلى غرفته مباشره وغير ملابسه وضل ينضر إلى الكتاب الصغير الموضوع على المنتضة بجواره ، أخده وضل يتأمل عنوانه وصفحاته ، وعلم حينها بأنه الكتاب يخص روايتاً عن الأصدقاء المغربون والخيانات في ما بينهم ، قراء أول الصفحات ولم يرد ترك الكتاب فلقد كان يشمل كل أنوع ألاكشن و الغموض ، لم يرد تركه ألبته قد أنجدب إلى هاذا الكتاب الورقي وكل شيء يوجد فيه من كتاباتً خياليه مشوقه ، أراد أكمال ألقرائه ولكن طرق الباب أوقفه ، رتب جلسته وقال بصوتاً ناعم :
_ تفضل .
فتح الباب ودخلت فتاتاً جميله ومرحه تبتسم بلطف ، نضرت إلى " توني " وتذكرت الفتيه الذي رأتهم في الحديقة ، توجهت لتجلس بجانبه وهوا تبسم لها بلطف ، وضعت يدها على شعرها وقالت :
_ أريد أن اعرف من هوالك الفتيه الذين كانا معك في المتنزه !! ، لان الفتى الذي كان بجواره يشبه " ماري " الذي أريتني أيها وأخبرتني عنها ! .
أرخى جسده وتمدد على سريره كي ينضر إلى الأعلى ، زفر بشده و كأنه أزاح هماً عنه وقال بخذلان :
_ نعم ذالك الفتى هوا ذاته " ماري " ، لقد تنكر لمدتاً من الزمن وسيعود مثل ما كان وأنا لا شان لي به .
نضرت أليه بتعجب وفضول وأرادت أن تعرف لماذا !! وسألته بدورها :
_ لماذا ؟! ، ملاذي حدث !!
نضر لها بطرف عينه وعرف حينها بأنها تريد أن تعرف السبب كاملاً ، ابتسم وامسك بيدها ونضر إلى وجهها وسرد لها كل شياً حدث بدون مقدمات ، لا يعلم لماذا شعر بالألم بمجرد التفكير بهاء ، والتفكير بغراره الأخير ولكنها هيا من أرادت لهاذ الأمر أن يحدث ، ضلت " رين " تشعر ببعضً من الحزن والغيرة ومنها الألم ، لم تعلم ماذا تقول بعد فهيا ألان قد عُجمت تماماً من الأمر ، حاولت قدر الإمكان أن تصطنع الابتسامة ولكنها لم تستطع إتقانها بتباتً مثل " ماري " ، خرجت من غرفته وتوجهت إلى غرفتها لعلها تخفف من الحزن الذي شعرت به من سرد " توني " لقصتهما معاً ، ابتسمت بهستيريه تامة وبكت بمجرد التفكير بكونهما ضلا معاً طول مدة موت عائلتهما ، ضلت تفكر بأنه لربما خفق قلبه لها وبيومً من الأيام يتركها ويذهب لأجل " ماري " ، مجرد تفكيرها بالأمر يصعب عليها تقبل أنهما من نفس العائلة ،
لم يأبه للأمر بتاتاً جلس ثبات ولم يلبث أن شعر بالنعاس فنام بهدوء ، وهيا رمت بنفسها بسريرها وبكت بحرقه ونامت بهدوء ،










ضل على حاله حتى أتته قبلة " أدو " على جبينه وشعر برحتاً تامة ، فتح عينيه بإبطاء ونضر يمنه ويسره ولم يجد غير " أدو " يجلس بجواره ، حاول الجلوس بثبات لكن " أدو " منعه ، طالباً منه أن يضل على حاله ، لم يرفض طلبه بل ضل متمدداً بسريره ، حاول أن يتذكر محدث ولكن ذاكرته خانته هاده المرة ، نضر إلى " أدو " وقال ببعضاً من القلق :
_ مالذي حدث !!
أبتسم المعنى وقال بهدوء :
_ لا شيء مهم ، فقط شعرت ببعض الألم وأغمي عليك وألان " مارك " يعلم بكل شيء .
رفع نصف جسده بسرعة وقال بقلقً وخوف :
_ كل شيء ، كل شيء حتى كوني فتاة ؟!!
أومأ المعني ايجاباً فبكل الأحوال لا يوجد شيء سيبقي مخفي إلى الأبد ،
_ كل شيء! , كل شيء حتى كوني فتاة ؟؟!
أومأ أيجاباً وكان بأيمأه يقصد العكس ، نهض " ليو " من سريره وأمسكه " أدو " من يده لكنه تجمد حين رئا عيني " ليو " ألدامعه ، لم يتعجب بتاتاً توقع أن تكون رذة فعله بهاذا الشكل ، أبتسم ومسح دموع " ليو " وقال بهدوء و الابتسامه لا تفارق محياه :
_ مالامر !! لما هاذا الحزن !!

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________
_







  #183  
قديم 07-10-2014, 11:23 PM
 
اعتذر فانا لم اكمله بعد
مالاقي وقت فراق خاصه بهاذ الشهر الفضيل
اضن ان البارت طويل ومناسب او معا اني اكتبه اشوفه هيك
ماعليه رح اعوضكم وهاذ وعد
اتمنى يعجبكم وينال على رضاكم
في امان الله
__________________
_







  #184  
قديم 07-11-2014, 12:07 AM
 
سلام عليكم حبيبتي البارت اكثر من هيل مشوق بس ليش تركتينا في منتصف الحدث عنجد انا محروق ومتشوق لعرف شو راح يصير بالبارت جي مطول علينا
  #185  
قديم 07-11-2014, 12:47 AM
 

[cc=قبل قورن]
حجز ولي عودة ^^
[/cc]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيفك اختي ؟ عساك بخير

يله يله المهم البارت كان دمـــــــــــــيل جدا >> ما تقصرين من مجهود مشانا

امم البـــارت هذا كان يحمل مواقف مؤلمة ومحزنة بعض منها

ومنها
موقف ليو عندما شعر بذلك الألم الذي أصبح يصيطر عليه فجأة ولا من منجد
إلا بعد هذا...>> الله يشفيها

وموقف رين المحزن من بعد سماع الحادثة من توني وقلقها من أن يحن الى ماري وبعود لها >> والله حاسة بشعورك يا فتاة

وأد" الحنون الطيوب كم أحبك كثر يا ولد ههه >> بس تصدق زين انك ماخبرت مارك" بالقصة كلاها (فتاة) ولا كان ههع

مع الحاسة الي عندي ان مارك في يوم بيدري بكل شيء بس يله أتابع وأشوف الأحـداث >> ان شاء الله احساسي في محله

ونهاية أقول لك يافتاة

شكرا جزيلا على:-
الدعوة . البارت
المجهود

الله لا يحرمنا منك ومن ابداعـــك

تحيــــــــــــــــــــــ وجــــــــــــــــــــدان اتــــــــــــــــــــــــــي

__________________
إعتزال

التعديل الأخير تم بواسطة شمس راكبه جمس ; 07-11-2014 الساعة 10:39 AM
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كلام مضحك لكن ربما يكون أقرب للحقيقة!!! Mr.s Kawai نكت و ضحك و خنبقة 28 06-11-2013 10:58 AM
الوصول للحقيقة ranasamaha أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 0 01-20-2013 05:20 PM
شرح ميسر للحقيقة فى نواقض الإسلام أمين المكتبة نور الإسلام - 1 10-24-2011 05:01 AM
اغلاق المواضيع درء للفتنة ام حجب للحقيقة.....* *جزائرية* حوارات و نقاشات جاده 24 09-30-2010 06:53 AM
للحقيقة والتاريخ .. بأقلامكم سعدو حوارات و نقاشات جاده 11 12-27-2008 03:24 AM


الساعة الآن 03:54 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011