#166
| ||
| ||
|
#167
| ||
| ||
حجز مطول بس يستاهل ^^حب7
__________________ إعتزال |
#168
| ||
| ||
اقتباس:
وعليكم السلام يسلمو ان شاءالله ولو حببتي يشرفني وجودك
__________________ _ |
#169
| ||
| ||
__________________ _ |
#170
| ||
| ||
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://up.arabseyes.com/uploads2013/10_06_14140237046365162.jpg');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] البارت السابع ........ ( فراق ) فتح عينيه ببط وتثاقل وكانت محمره ومنتفخة من شدن البكاء ، نضر إلى جسد " أدو " الذي كان ينام فوقه ، فزع وخجل بشده ، ابتعد عنه ووقع من على السرير إلى الأرض وحينها فتح " أدو " عينيه ونضر مباشره إلى " ليو " الواقع على الأرض بطريقتاً مضحكه جداً ، ابتسم بهدوء وامسكه من يده وأعاده إلى السرير بسرعه ، لم يعلم مالذي يفعله لكن قال بهدوء وخجل : _ هل فعلت شيء مخجل ؟؟ وضع " أدو " يدي على شعر " ليو " ولعب به ، وقائل بهدوء : _ لا بالعكس كنت هادئاً جداً فقط بكيت ونمت وأنا كنت متعب لم انتبه باني نمت أيضاً ^^" . ابعد " أدو " يده عن رأس " ليو " وحينها رتب " ليو " شعره وإخفاء عينيه به ، نضر أليه بعطف ومسح على خده قائلاً : _ افرح لا شيء يستحق هاذا الحزن . ابتسم بإبرائه وقال : _ نعم صحيح ، ولكن الأمر مؤلم جداً . أومأ إيجاباً وقال : _ نعم ، ولكن سينتهي بسرعه ، حاول تجهله لتتخطى الأمر . أومأ وقال : _ أنا أسف ، لقد أدخلتك بمشاكلي التافهة ، أنا حقاً اعتذر فأرجو أن تقبل اعتذاري ! وضع يده على شعره ووقف قائلاً : _ اعتذارك غير مقبول . نضر أليه بسرعه وكان يريد أن يقول " لماذا " ولكن " أدو " أسرع بالإكمال : _ لكني سأقبله أن ذهبت معي لنتناول الطعام فنحن لا نفس لنا لدراسة ، صحيح !! ابتسم بسرعه وقال : _ نعم ، ولكنك لا تدرس ؟! أومأ برأسه وقال : _ سا أتي بعد نصف ساعة لهاذا تجهز بسرعه ، وأيضاً يجب أن تطمأن " مارك " عليك لقد كان خائفاً عليك ، ولكني لا اعلم لماء ؟!! واقف وخرج من غرفته متوجهاً إلى منزله ليلغي عمله لليوم ويغير ملابسه ، حينها ذهب ، " ليو " ليغير ملابسه ويرتب شعره وتوجه إلى غرفة " مارك " ليطمئنه عليه ، طرق الباب بهدوء ، ولم يجد أي رد ، ثم طرق مرتا أخرى وسمع صوته الخافت ولم يفهم منه أي شيء ، ركل الباب بسرعه وهوا يضحك لأنه ميز اسمه من كلامه المبهم ، انتفض " مارك " من سريره وركض ليفتح الباب بسرعه ، وحين فتح الباب وجد أمامه " ليو " يلوح له وهوا يبتسم بإبرائه ولطف ، رتب شعره وملابسه بسرعه وقال : _ هل أنت بخير ؟! اجبني لماذا كنت تبكي ليلة ألبارحه ! أرجوك هل أنت حقاً بخير ؟!! أومأ إيجاباً ثم قال بهدوء ولا مبالاة : _ نعم ، وأيضاً صباح الكسل ، ألن تذهب إلى الصف ؟!! حك شعره بإهمال وقال : _ الحقيقة لا لن اذهب لقد كنت قلقً عليك ، أما ألان فلقد طمأنتني عليك و هاذا يكفني . أكمل جملته وابتسم ، استغرب تماماً هنالك من يهتم لأجله أكثر من ذالك التافه ولكن لماذا اختار أبله ولم يختار واحداً من " مارك " أو " أدو " فهما حقاً يشعران به أكثر بكثير من المعتوه " توني " ، فبكل الأحوال وجود " ليو " بحيات " توني " لا معنا له وهذه الحقيقة ، مهما كان أخر المتبقيين من أفراد أسرته ، هوا لن يغير شيءً من الواقع المرير ، ضرب " مارك " بإصبعه المتوسط جبين " ليو " وقال : _ هاي أين ذهبت ، هل أنت بخير حقاً !! ، وأيضاً هل ستذهب إلى الفصل ؟؟ حك موقع ألضربه وقال : _ أنا موجود لكني أفكر فقط ، و نعم أني بألف خير ، لا لن اذهب سوف اذهب معا " أدو " لأتناول الطعام ، هل تأتي معنا !! توسعت عينيه وقال : _ متى ؟!! نضر إلى ساعة يده وقال : _ بعد 15 دقيقه ، لماذا ؟!! اقفل الباب بسرعه ودخل ليغير ملابسه ليلتحق بالوقت ، ضن " ليو " بأنه لا يريد الذهاب وتوج إلى ساحت ألمدرسه لينتظر " أدو " ، نضر إلى السماء الصافية والشمس المتمركزة بمنتصفها ، أكمل تفكيره با " توني " وقال كلاماً شعرياً جميل جداً : _ كنت أظن أننا سنبقى أصدقاء ولكن عندها أدركت أني احبك وأتعلق بك بشده ، آنا حقا أسفه سأرحل دون وداع ف سامحني لقد تحملت الكثير من الألم ، والآن س أتركك تكمل حياتك الوداع ي ، صديقي اقصد ي حبيبي ، ف لتتهنى بحياتك بدوني ، وآنا س أدعو لك من قلبي ♡ . _ برافووووو ، واو" ليو " ماهاذا الكلام الجميل من أين أتيت به !! نضر إلى المتحدث وإذا به " توني " يقف مبتعد قليلاً عنه ، نضر إلى الأرض بسرعه وأراد أن يذهب ولكن " توني " أوقفه حين امسكه من يده ، نضر " ليو " أليه وقال ببرود تام : _ ماذا تريد ؟!! استغرب " توني " من طريقة حديثه ولكنه قال بهدوء ومرح : _ أنا سأنتقل من هاذه ألمدرسه . سحب " ليو " يده وقال : _ افعل ما يحلو لك أنا لا شان لي بأي شيء يخصك . وضع يده على قلبه وقال : _ ما الأمر ؟!! هل أنت بخير ! وأيضاً سأنتقل لأكون بجانب مخطوبتي . عض على شفته وأعاد نضره إلى الأرض ، تجاهله وأراد الذهاب ولكنه امسكه مرتاً أخره من معصمه ، ارتفعت يد " ليو " بسرعه لترتطم بخد " توني " الأيمن ، سحب يده وقال بحزن مختلط بغضب : _ كف عن معاملتي هاكذا أنا لن اقبل الأهانات بعد ألان ، اذهب إلى حيث تريد فانا لا شان لي بك ولا تربطني أي صلتاً بك ، وأنت لست شقيقي فانا لا املك أشقى أبداً واحمد ربي أيضاً لأجل ذالك ، تباً لك ، من اليوم و صاعداً لا أريد روايتك أبداً . مشاء مسرعاً إلى بوابة ألمدرسه ووجد " مارك " و " أدو " ينتظرانه ، نضر إلى ساعة يده وكان بالوقت المحدد ، سار أليهم بهدوء وتثاقل واصطنع الابتسامة وتجاهل أسئلتهم ركب السيارة الخاصه ب " أدو " وكان يجلس بالخلف بمفرده ، ركب " أدو " خلف المقود و" مارك " جلس بجانبه ، ثم توجهُ مباشره إلى المطعم وكان الهدوء مسيطر على الوضع ، ضل ينضر إلى ألا شيء ، مالذي حدث لتو !!، و مالذي قالته لتوها !! ، هل تريد نسيانه بهاده السرعه ؟! ، أشتط غضباً ، وقال وهوا يركل التراب : _ تباً لها لتفعل ما تفعل لقد كنت أريد حمايتها بكل الأحوال ، وأيضاً لم يحق لي التدخل بشأنها لترحل كما تشاء فانا لا اهتم ، تباً لها اقسم باني لن أراها ما حييت لتمت العن ميتة لم يعد يهمني أمرها . وتلقى اتصالاً من "رين " تغيرت ملامح الغضب تماماً وابتسم ورد عليها ضل يحدثها ببلاهة وهدوء ولطف ، ضل يمشي إلى أمام مكتب المدير بعد أن أنها مكالمته ، طرق الباب ودخل ، اخبره بأنه لا يريد أن يكون بهاده ألمدرسه وبأنه سينتقل لهاذا يريد ملفه ، وافق المدير وأعطاه ملفه وذهب ليخبر الخدم ليأخذُ أغراضه إلى سيارته ، وضبوها بسرعه ووضعوها بالسيارة وأسرع بالذهاب إلى منزل خطيبته ليعيش معها بناً على طلب من والدها ، لم يرفض الطلب بل وافق فهوا يعتبر نفسه وحيد عائلة " هيسان " ، وان " ليو " مشرد لا يوجد لديه أي احد ، وصل إلى المنزل ووجد الخدم وخطيبته ووالدها ووالدتها ينتظرونه أمام البوابة الخاصه بالمنزل ، سلم عليهم جميعاً وحضن خطيبته بدفء ، اخذ الخدم أغراضه وأرشدوه إلى غرفته وارته خطيبته المنزل وكان منزلاً كبيراً جداً وقديم الطراز ، طلبت منه والدة خطيبته أن يأتي ليتناولُ الطعام وذهب بسرعه أليهم ، ولم يأبه إلى " ليو " تماماً لقد وفئ بوعده لنفسه ، انتهُ من تناول الطعام بعض أن حاولُ فتح الكثير من المواضيع لكسر الصمت السائد ، ولكنهما لم يستطيعا فلقد كان " ليو " هادئاً تماماً وحتى لم يأكل أي شيء ألبته ، تنهد " أدو " وقال بهدوء : _ " ليو " أرجوك تجاهل الأمر . نضر أليه وقد استرجع كل شجاعته وابتسامته بعد التفكير المطول ، ابتسم بلطف وقال : _ " أدو " "مارك " الحقيقة أنا سوف انتقل من مدرستي ألحاليه وسأبحث عن منزل لأعيش فيه فانا لا ارقب في المكوث بتلك ألمدرسه بعد ألان ، هل من مانع ؟!! نضر كلاً من " أدو " و " مارك " إلى بعضهما فمند قليلاً كان شبه محطم أما ألان فهوا يبتسم ويضحك بهدوء وخفه ولقد كان بهدوئه ذالك يخطط ، ابتسما كلأيهما وأومأ إيجاباً قال " مارك " وهوا يضحك بخفه : _ وأنا سا أتي معك إلى أي مدرستاً تريد ، وما رأيك تعال لتعيش معي و معا أسرتي أن أرادت أنت و " توني" طبعاً ! تجهم وجهه " أدو " و " ليو " عند ذكر اسم " توني " ، نفخ " ليو " خديه وقال بغير مبالاة : _ أنا موافق و " توني " لا شان له بي . أومأ " أدو " وقال : _ وأنا موافق لفكرت " مارك " وأيضاً سأكون ائتي أليكما دائماً ، هل انتم موافقين ؟! ابتسم " ليو " وأومأ إيجاباً على الموافقة وحينها وافق " مارك " أيضاً ، دفع " أدو" الحساب بعد أن اخذ " ليو " عصيراً غازي ، وتوجهو مباشره إلى ألمدرسه ليأخذ كلاً من " مارك " و " ليو " أغراضهما ويعودا بها إلى منزل " مارك " ، انتها الجزاء ~.~ اسفه لانو قصير لكني حقاً متعبه اعتذر بشده وايضاً الشعر من كتابت صديقتي العزيزه في الدراسه ارجو ان ينال اعجابكم انتضرو الجزاء القادم بادن الله رح يكون مشوق و ممتع ويمكن حزين الى اللقاء [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________ _ التعديل الأخير تم بواسطة Đάrkήεss ; 07-01-2014 الساعة 10:17 PM |
مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كلام مضحك لكن ربما يكون أقرب للحقيقة!!! | Mr.s Kawai | نكت و ضحك و خنبقة | 28 | 06-11-2013 10:58 AM |
الوصول للحقيقة | ranasamaha | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 0 | 01-20-2013 05:20 PM |
شرح ميسر للحقيقة فى نواقض الإسلام | أمين المكتبة | نور الإسلام - | 1 | 10-24-2011 05:01 AM |
اغلاق المواضيع درء للفتنة ام حجب للحقيقة.....* | *جزائرية* | حوارات و نقاشات جاده | 24 | 09-30-2010 06:53 AM |
للحقيقة والتاريخ .. بأقلامكم | سعدو | حوارات و نقاشات جاده | 11 | 12-27-2008 03:24 AM |