عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي

روايات و قصص الانمي روايات انمي, قصص انمي, رواية انمي, أنمي, انيمي, روايات انمي عيون العرب

Like Tree312Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 05-13-2013, 04:43 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:skyblue;border:3px outset white;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]رجعت باقتباس آخر من رواية المبدعه أغاثا كريستي
بعنوان
[/ALIGN][ALIGN=center]أعتقدت بأنها تطاردني فأصبحت أطاردها =$(رومنسية +حزينة)
[/ALIGN][ALIGN=center]
أنسابت أشعة الشمس كما أنساب الندم الى قلبي بددّت تلك الأشعة الدافئة ملامح البرودة على الطقس الذي أصبح في تغير مستمر في هذا الزمان ..إنه عهدّ التقنية ..حتى أني أشك بقطرات المطر المتساقطة أحياناً ...تفكير سخيف لمن أقوله له ولكن لكل إنسان شخصية مستقلة ..كان هذا الصباح مختلف فلقد فكّرت بأمر لن أتراجع عنه ..فتحت النافذة على مصراعيها وأستنشقت بعض الهواء قبل أن ينفتح الباب وتطل منه المعلمة تدّعوني لتناول الأفطار ...أجبتها بسعادة غامرة :-



-أنا قادمة .



بدّت معلمتي مسرورة بحالة النشاط والحيوية التي أجتاحتني فجلست على المقعد الذي خصص لي وتناولت فطوري بشهية مفتوحة ..فلقد مضى وقت لم أتناول به فطوراً كهذا ..كنت مازلت قابضة على الرسالة التي أستغرقت الكثير من الساعات في الليل لأكتبها ..فأنا لا أجيد التعبير إطلاقاً ..يبدو معقداً ..أختيار تلك الكلمات مثله تماماً فنظرت خلسة الى كراسوما الذي نهض متوجهاً الى المغسلة فنهضت على إثره وقلت له وأنا أمدّ يدي بثقة :-



-هل بإمكانك أن تسلمها الى يوساقي ؟! .



جال ببصره بيني وبين الورقة فخامرني شك بإني ربما لم أستطع قول ذلك بطريقة لائقة فكدّت أهم بسحب يدي لكنه أنتزع الرسالة فأومأ برأسه بهدوء ...كدّت أن أقفز فرحاً فأستدركت نفسي وشكرته بكلمات وجيزة واتجهت أساعدّ معلمتي بالتنظيف وجيشاً من الأفكار قد غزا عقلي ..بمجردّ التخيل بموقف يوساقي يخفق قلبي بطريقة غير منتظمة وعاصفة عاطفية تعصف بكياني فتحمرّ وجنتاي وأصحح نفسي مجدداً هكذا مرّت هذه الساعات ثقيلة عليّ وأنا أنتظر قدوم كراسوما ..ولكنه قد تأخر فنظرت الى الساعة وقد تجاوزت السابعة ليلاً ..لقد تأخر كراسوما كثيراً ..لن يجدّي هذا ..سوف أفقد صوابي أذا لم يعدّ .


واو واو واو مبدعة ماشاء الله عليكـ ^^[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________




رد مع اقتباس
  #12  
قديم 05-13-2013, 05:11 PM
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-color:black;border:7px double deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]وااو

موضوع خارق بجد يابنت

هلا مارح ترتاحي مني في كتير روائع وكان بدي العالم يتعرف عليها

هلا رح حطلك البعض وراجعة بالمزيد

رح اخذلي جولة عالقسم ودور عليهم لأنهم كثير مارح اتذكر لحتى اتجول فيه بكامله هيهيههي

راجعة



اقتباس:
أتغنى بها حبيبتي ~ ... كم لائق بك هذا الحزن ! | musical أسطورة زمن

نظرت جيني إلى الغضب المتقد في عيونه الرمادية .. و إلى ملامح وجهه البديعة المتناسقة ،
انتفض قلبها رغما عنها ... لقد كان وسيما و آسرا بشكل لا يمكن تجاهله !
صمت أليستر للحظات ... يبادلها النظرات .. يبثها كل خيبة أمله فيها ،
ثم تحدث أخيرا قائلا بهدوء .. و البرود يلون صوته المخملي :
_أنا لست غبيا جيني ... رأيت كيف كنت تنظرين إلى ذلك الأبله و مازلت راغبا في تحطيم وجهه لهذا ،

لكن غضبي منه لا يقارن بغضبي منك ، ظننتنا معا ... حبا بالله كنت من جاءني موافقة ، أنا لم أجبرك على شيء .. لما تفعلين هذا ؟!! لما جيني ؟!!

ترددت للحظة ، لكنها لم تلبث أن رفعت رأسها بتكبر قائلة :
_لأنه يعجبني أكثر منك !!


احترت شو انتقي من مقاطع فكل الرواية رائعة ومتميزة بس عجبني هاد بجد

وفي كتير ممكن اقتبسه لاحقاً هيهيهي تسلم دياتك بجد رائعة ومميزة

اقتباس:
بين أحضان الشيطان
Ԏαsϻϵϵnο

كان وحش مفترس و هي الحمل الوديع ..
بعد فترة صغيرة من الزمن ... فتحت عيناها الزرقاوتان بصعوبة ..
نظرت حولها وجدت أرض خضراء و كانت مستندة على احدى الاشجار .. و سمعت سريان النهر جانبها ..
حاولت ان ترتب شعرها المشعث .. و من ثم تذكرت ما حل بها ..
شعرت بالدوار في رأسها .. وجاء صوته الهادل من على بعد منها قائلاً
" اراكِ مستيقظة .."
أجابته بتعب " اين نحن الآن .."
رأته يقترب منها و من ثم قال " لقد خرجنا من الغابة .. نحن على أطرافها "
" حقاً .. كم من الوقت غفيت .."
جاء رده ساخراً " الوقت الكافي حتى تجبريني على حملك لكي نخرج من تلك الادغال قبل حلول الظلام "


علقت بغضب طفيف " أجبرك على حملي .. كان من الافضل تركي هناك .."


أشهر سبابته امامها و قال محذاراً " ان كنتِ تريدي العيش بسلام .. تكلمي بتهذيب .."
" العيش بسلام .. لم اسمع يوماً بأنسان قد تعايش مع الذئب بسلام "
" و هل ترينني ذئباً ؟ .."
وقع السؤال عليها بدهشة غريبة ... هل يطلب رأيها فيه ؟ ...
هل يريد ان يعرف طريقة تفكيرها نحوه ؟ ..

صمتت قليلاً ثم قالت " بل أراك وحشاً لا يمكن وصفه .."
أقترب منها و جلس على الارض امامها ثم قال " هل ترين هذا النهر ؟ ...ظاهره مياه نقية
زرقاء جميلة ... لكن ما ان يُفتتن احد به و يعوم بداخله .. يغرق .."
شيء ما حدث له ... لم ترى نظراته الحارقة ... و لم تشاهد وجنتاه القاسية منقبضة
هل لسحر تلك الغابة مفعول كبير حتى يسيطر عليه ليجعله هادئاً هكذا ..

اين ضحكته الخبيثة أختفت ؟ ... أين عداءه لها ذهب ؟ ..

شعرت بخفقان قلبها المضطرب ... تلونت وجنتاها اللون الاحمر ..
من الروائع المميزة والمفضلة لدي

رائعة بحق ومشوقة انصحكم بقرائتها



اقتباس:


الحلم الضائع جوهرة الحياة
darҚ MooЙ


بدا النشاط هو المسيطر على ذالك المنزل

إلا أنه ولسبب ما كان شارداً يفكر

اليوم قد يكون أخر يوم له في هذا العالم

إيساو أأنت بخير كان ذالك الصوت الدافئ كفيلاً بإيقاظه

رسم ابتسامة مزيفة على محياه وقال: أجل أنا بخير سيدتي

عقدت ما بين حاجبيها بانزعاج وهي ترمقه بأسف

مـ ا بــ ك : تلك الكلمات المتلعثمة خرجت من فمه بتوتر

لتجيبه هي: إياك ومناداتي سيدتي فهذا يجعلني أبدو كالعجوز تماماً

ـ إذا كيف تريدين مني مناداتك

اتسعت ابتسامتها وكأنها كانت تنتظر هذا السؤال لعبة بإحدى خصال شعرها كالمراهقات وقالت : نادني أمي

رسم ابتسامة زائفة على شفتيه بصعوبة : أسف لكني لا أحب هذا الاسم سأناديك هيلين

ضربت رأسه براحة يدها وبابتسامتها المعهودة قالت: أحبك يا فتى

بدا الإحراج جليا على وجهه وهو يبعد يدها عنه

كم يعجني هذا المقطع قرأته مراراً وتكراراً احب المشاعر الجميلة التي تحتويه هيهيهي

جميلة هي هذه الرواية لكن لاانصح بها لضعاف القلوب هههههههههههههههههههه

كتير حلوة ومن ضمن قائمتي المفضلة كمان


اقتباس:
حِـين يَتبَعـثر الحِآضـر أَمـام ظلمة ماضيـنا بـين الحب والانتقآم * Lucifer

كَانتْ لحْظَةُ صَمْت عصيْبَة , آتَّسَعت عيْنَـا ليُو وملأَتِ الدَّهْشَةُ تقاسيْمَ وجْهِة
بيْنَما كَانتْ ييرْمَـا قَد ترَكت نفْسَها تغْرقُ فِي خُوفٍ مِن تلَك الابْتسامَةِ
الّتِي كشَّرت عنْهَـآ السَّيْدَة ماريْ وهِي تقِفُ قائِلَةً :


- شُكراً لكَ سيَّد جُون تسْتطِيُع الـمُغـ ....!


قاطعَها ليُو واقفاً بغضَبْ : لحْظَة , هذَا كلامٌ غيْرُ معْقُول أريْدُ أنْ
أقرَأ الوصيَّة نفْسِي !


مدَّهـآ المُحامِي ببرُودٍ , ليسْحبَها ليُو ويدَهُـ ترْتجِفُ وهُو
يُقلِّبُ عيْنِيهِ .. بيْنَ تلْكَ الأحْرُفِ المُؤلِمَةِ الَّتِي حملَتْهـآ الوصيَّة
وذلِك الختْمِ فِي نهايَةِ كُل صفْحَةٍ فيْهَـآ ,

كـآنت الكلِماتُ مُفصَّلـةً تماماً لتُثْبِتَ أحقَّيةِ الآنسَة مآرِي بكُلّ شيءْ
ولكِن بسَاطَة سرْدِ المُحامِي لتلْكَ الحقيْقَة جعلَتِ الأمْرَ مؤُلِماً أكْثَر
لـ الأخَوة بآكْستِر .. فقَد أخذَ ليُو يُردِّدُ وهُو يُقلِّب الأورَاق مُتأمِّلاً
ورقَة ملِكيَّةِ المنْزِل , وَ كشْفَ حسآبِ
رصيْدِ البنْكِ والاقْرَار بأحقَّيَةِ الخالةِ ماريْ بكُل ذلِك ! .



كآن ليُو يُردِّد بيْنَ الفنيَةِ والأُخرَى وهُوَ يُقلِّبُ صفحاتِ الوصيَّة :
- لآ أصدِّق .. غيْرُ معْقُول .. !


ولكِن الآنسَة مارِي أتَت لـ تقُول :


- وآلانْ ! هَل لديْكَ شَيءٌ آخَرُ تتشآجرُ لـ أجْلِه سيِّد ليُو ؟!



كآنَت نبْرَة السُّخريَة والتَّهُكِم باديَتيْن تماماً , أكْثَر مِن أيَّةِ مرَّةٍ
بعيْنيِن آكتسَحهُمـآ بريْقُ يقُول : " ساسحـقكمْ " !!



أنْزَل ليُو الأورَاق ببُطْءِ وَ قَد كسَآهُـ اليأسْ , فهُاهو لـ أوَّل مرَّةٍ
يتذُوقُ شعُورَ الإهآنَةِ ممُزُوجاً بالخيبـةة, شعُورَ
الأمآل حيْنَ تتحطُّم فِي لحْظَةٍ وآحِدَة

بـ ببضْعِ كلمَاتْ , قُضِيَ علَى مُسْتقبلِه ومُسْتقبَلِ أِخوَتِه وحُكِمَ
عليْهِمَا بمصيْرٍ مجْهُول الهُويَّة ..


آنْكسَ رأْسَهُ بحُزْن وهمَس : لمَآذَا ؟! , لمَاذَا قدْ يُوصِي
والديْنَا بكُلّ شَيءٍ لكِ ؟!

هذا المقطع خلاني احزن بجد

مؤثر والرواية بكاملها بالقمة جد خارقة هالبنت حبيت روايتها كثير ولو انها مأساوية هيهيهي

في كتير مقاطع حلوة بس لأني مستعجلة اخذت آخر مقطع قرأته


A moment of pre-death~ لأميرة الأنمي



اقتباس:
لاأخفيكم توتري ..

وربما إحساسي بأنني أنظر إلى مرآة سوداء اللون أردت أن أرتمي إليها ولكن فوجئت بأنها قبري ..


لحظة ماقبل الموت ..

مهما أختلفت الشخصيات والطبائع ستظل تلك اللحظة مرعبة وبها هالة من اليأس والحزن وربما البكاء ..


ولكن لماذا أبكي .. !

إن كنت قد أديت مهمتي في هذه الحياة كاملة .. وانتهى عملي هنا ..

وداعاً ..سأموت بين وجوهكم التي رسمت عليها ابتسامة يوماً ..

وشيء آخر ( ومن المحزن أن تموت قبل أن تكمل أكل حلوى العصا باللونين الأحمر والأبيض )

ليس هذا حديث كندوش وإنما حديثه .. والقط أيضاً !

لم أقرأها بعد ولم أقرأ منها غير هذا ولكن في الواقع اسرتني بحق

أشعر بالحماس لاتمامها وحتماً سأبدأ بها حالما انهي مابيدي من رويات هيهي



لازالت قائمتي حافلة

لي عودة باذن الله قريباً ^^

[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 05-13-2013, 05:26 PM
 
السلام عليكم ..

صراحة فكرة روعة كتير ،، عجبتني بقوة :7b: ! ..

اقتباسات ~

من رواية || روآيتي / بِدُون عِنوآن : مآساة عآئلة !
للكاتبة المبدعة : ♫ Asσłα

- اقتباس ! :

عندما تكون انسان ~
تعلم انك بنعمة كبيره ..

وعندما تكون وحيدا ~
تعلم انك لست مهما ..

هذه حياه , وهذه تجارب
نخوضها لنصارع خناجر الوحده والألم ..

لكن !
كيف لك ان تعيش وانت تحب
حينما يغمرك الحزن والألم والهم
وتقتلك الوحده ؟!

- اقتباس تاني ! :

تأمل لينك بصمت وهو يلاحظ الشبه الكبير بينه وبين أخته ، لم تأتي اليوم فهو لم يرها في الكآفتريا ، يود سؤال أخيها عنها الا ان التردد الذي لم يذق طعمه منذ مدة بدا يأكله الآن ، ابتسم بخفة وهو يتذكر ملامح وجهها الذي ازداد طفولة عن قبل ، انها هي .. هو متأكد من هذا ، وقد قرر التحدث معها لعلها تفهم ولو قليلا مما تعانيه ، الا ان الإحباط قد أصابه تماماً بعد ان علم بتغيبها ، اختفت ابتسامته بعد ان تذكر صراخ والده به عندما وجده في غرفته يستعد للذهاب للمدرسة ، ما كان عليه الخروج من المشفى فلا فائدة من ذهابه للمدرسة ، هو أراد الذهاب فقط من اجل .. : ~

.. " ( أنآليآ ) " ..

همس بهذا الاسم وهو يتكئ على طاولته ، تفاجأ بكلآش الذي قفز أمامه قائلا بحماس : ~

.. " ( هل حقًا عاد آش ؟ وهل سول عنده الآن ؟ اين هما ؟ ماذا عن الزعيم ؟ هو لا يرضى بترك آش للبرازيل .. ) " ..

توقف عن الكلام جراء الصفعة القوية التي أعطاه اياها كلآي الذي تحول لون وجهه للأزرق من الرعب الذي حصل له من هجوم كلآش عليه بهذه الأسئلة فجأه ، صرخ الاخير بغضب وهو يشتم كلآي الذي وقف رادًا على كلآش بذات شتائمه ، كل هذا يحصل أمام ناظريّ كلُويه التي تتأمل أخوها التوأم
اقتباسات ~

من رواية ||
روَآيتِي / كَآثرِين رُوجّرزِ ! - بقلمِي

للكاتبة المبدعة : ياقوت أزرق هادي

- اقتباس ! :


دقَآت تكَآد تتفجّر ،
أقدَآمٌ تنَآفسِ الوقتِ !
أنفَآسُ تعدّت حدُود المكَآن
أرضٌ تعَآنِق جدرَآنَ الزمِن
دقّةِ السَآعةِ ’

وحَآن الموعدِ !


- اقتباس تاني ! :


زفَر بإنزعاجٍ ، ليتوقَف أمَامَ قصرٍ ضخْمٍ ، بزوَايا وقبَبٍ زرقاَءَ اللّونِ ، ومطليّ باللّونِ الأبيضِ ، نظرَت للقَصرِ لتقُول :

.."( تعِيشُ هنَا ؟ )"..

.."( نعَم .. )"..

قَالَ ذلكَ وهُو يتوجَهُ للبَوابَةِ ، مزخرَفَةٌ بزهُورِ الجُورِي الحمرَاءَ ، الملتفّة حَولَ الزخَارِفِ الحدِيديّة ..

فورَ رؤيَةِ الخدَمِ لهُ , قَامُوا بفتحِ البوّابةِ ، وانحنُوا لهُ ، تقدّم خَادمٌ بدَى فِي نهَايةِ الخمسِينَ ، وانحنَى قائلاً :
.."( لقَد وصلتُ للمحطّةِ توَاً ، ولمَ أجدكَ .. أعتذِر ! )" ..

.."( لا بَأسَ لورَانسِ ، جهِز جنَاحاً خاصّاً لهذِهِ الفتَاة .. ولا تنسَى أن تخصِص لهَا من الحاجيِاتِ التِي تطلُبهَا )"..

أخذهَا لورَانسِ للدّاخِل ، دهشَت بشِدّة ، مع أنّ لدِيهَا قصرَاً وهِي مِن عائِلةٍ مرمُوقةَ , إلَا أنَهُ أجمَلُ عشرِينَ مرةَ مِن قصرِ والدِهَا ..

طلِي المنزِلُ من الدَاخِل باللَونِ الأبِيضَ ، والسُجَادُ بلُونٍ أحمَر ، أمَا التِي فِي الممرّاتً فكَانت زرقَاء ، تحفٌ غالِيةُ الثّمنِ .. لوحَاتٌ من فنَانونَ معرُوفونِ

أجنِحَة يعجَزُ الإنسَانُ عن وصفهَا ، والخدَمُ عدَدهمِ لا يحصَى ، ولهُم جنَاحُ خاصٌ بهمِ ..

وصلَت لجنَآحٍ كبِيرٍ جِداً ، أدخلهَا الخَادمُ للغرفَة .. كانَت مطليّة باللّونِ الأبيضِ ، وسرِيرهَا بفرَاشٍ سكنّيّ اللّونِ ، بستَائِر مزكرشَةٍ شفَافةِ

وثريّاتٍ زيّنَت سقفَ الغرفَةِ ، تحفٌ زينّت زوَايا الغرفَةِ ، منضّدةَ صغِيرةَ بجانِب السّرِير ، فِيهَا أبجُورَةٌ سكنيّة ، ومنضدَة بيضاء بجَانبِ نافِذَةٍ طوِيلَة

حولهَا كرسيّانِ سكنيّانِ ، بفصُوصَ ذهبيّة ، وعلَى المنضّدةٍ مفرشٌ صغيرٌ شفَافٍ مخملِيّ ، ثلاثُ نوافِذَ كبِيرة طوِيلَة .. بهَا ستَائِرُ شفَافة سكنِيّة

كانَت أكثَر مِن جمِيلَة .. زيّنت بورودِ الجُورِي ، وورُودٍ حمرَاء آخرَى ، أصدرَت صوتاً يدُلّ علَى الدَهشَةٍ ،



هون الوصف خيالي 3× ..


صرآحة ،، الروايتين قمة في الإبداع ما شاء الله عليهن :7b: !
وكنت بقتبس آلروآيتين كلهم @/@ .. صعب آلآختيآر كلشي فيهم حلو 3> ..
لي عودآت بعدين xDD ..

رد مع اقتباس
  #14  
قديم 05-14-2013, 08:40 AM
 
[align=center][tabletext="width:100%;"][cell="filter:;"][align=center]
مرحبا ^^
كيفكــ..
ليس لدي حظ جيد كالعادة كنت ساكتب
مثل هاذا الموضوع ولاكني تأخرت في وضعه
وانتي وضعتيه قبلي

المهم~


الاقتباسات طبعا اقتبست الاقرب لي >>كسولة "

حلق معي مع الطيور ولاتخش السقوط

[align=center][tabletext="width:100%;"][cell="filter:;"][align=center]
تبا ثمتبا ثم تبا لحماقتك أيها انسان ...
كيف تجرب الألم و تترك غيرك يعيشه ؟ ...
بل كيف تجربه و من ثم تسببه لغيرك ؟ ...
أفقدت الإحساس ؟ أم أنك لا تحس من الأساس ؟ ...
و لكن ماذا نملك أن نقول ... عندما تتحجر القلوب و تزول العقول ؟ ...
أي نوع من السعادة هي تلك التي تولد من آلام الآخرين و معاناتهم ؟ ...
بل أي نوع من المخلوقات هو من يستمتع بها ؟ ...
عذرا لكنني لا أجرؤ أن أدعوك بشرا ...

[/align]
[/cell][/tabletext][/align]


***

من المؤلم أن تطعن من الخلف ... لكن الأكثر إيلاما أن تستدير و ترى أعز أصدقائك يحمل السكين ...


من المؤلم ان تطعن من الخلف
ولاكن الاكثر ايلاما ان تستدير وترى
اعز اصدقائك يحمل السكين


_________________________________

~خاطفـــ مجنون~خيال×غموض



"يزداد الخيال في جموحه كلما ازدادت أبعاد الرؤية !!
تتشبع المدارك في طلب المزيد من جلب كل ما هو محال مع تيار يجري فيه الزمن بسرعة لا حصر لها ..
ما زلنا نكبر !
وسنظل نرى زوايا مختلفة وجديدة في كل مرة نكبر فيها ليثقل معيار التساؤل عن المزيد والمزيد !!
ثم لا نلبث ندخل صراعا شديد الوطآة ...!"

"تلك كانت بداية حكايتي قبل أن أكتشف أنها نفس الحكاية التي ترددت في صدى "أحاديثهم "
تأملت لوهلة طويلة من الزمان استكمالهم لفصولها الطويلة والشائكة والمعقدة والتي باتت تتشبع إلى فروع لا نهائية
تماما مثل حكايتي !!
تماما مثل حكايتكم !!إلا أن السؤال يظل قابعا في غموض فصلها الأخير ، جنونها الأخير ، جريمتها الأخيرة !!
أسنجرأ على كتابته قبل أن يتجرأ على "كتابتنا
" !!...
لعل جواب هذا السؤال يشكل بحد ذاته مسألة كبرياء خطيرة لمن ادعى بأنه "كـــاتبا "!!..

***

قفزت مداركي بذهول عندما اصطدمت بغفوة خيالها الجامح لألتفت بنظراتي اللاهثة وأنا أحاول استحضار جزء صغير من ذاكرتي ليشرح لي كيف ولماذا وجدت نفسي محاصرة وسط عالم أسطوري بتماثيله الصخرية المهيبة ومتاهاته الملتوية بأغوار عميقة وكهوف مجوفة بفراغاتها السوداء فما فتئتُ أنثرُ مكامن حواسي الاستقصائية لترتاع في أجوائه ذو الطبيعة الخرافية البحتة حتى ارتدت إلي مرتعشة بعد اصطدامها ببريق نظرة ساخرة شرعت في اغتيالها لأعماقي الدفينة !!،


***

التفت إلي مستفهما بينما تقوس حاجبيه ببراءة ليس كمثلها براءة، وقال وهو يصوب إبهامه ناحية الجرف :_
_إلى هناك طبعا !!
رفرفت جفوني تباعا وكأنها تحاول نفض تلك الصورة التي علقت تحت غطاءها الرقيق !!
أخذ رأسي يترنح بثقل أثر زيادة معدل تدفق الدماء داخل كل عرق في وجهي الذي بهتت ملامحه تماما
تنهدت بنغمة أنين وأنا أردد :
_ يا إلهي ! يا إلهي إنك تفعلها ثانية !!
_ماذا !
_تحاول قتلي !
_ لا أصدق !! لا أصدق كيف تقولين هذا ..!!



***

تراطم صدى هذه العبارة داخل ضجيج أفكاري المتخبطة ليخرسها واحدة تلوا الأخرى قبل أن يناول قدمي خطوتها الأولى بتأرجح يتذبب ما بين الشك واليقين إلى رحلة خيالية دعمني مختطفي إليها بدفعة منه ذات وتيرة ثابتة وعازمة بل قوية كفاية لتوقظ بداخلي الصوت النائم النقيض والهاجس المعارض العنيد الذي شرع في تحريضه لحدسي الحاكم على استوقاف كل ما اتهمه بخوض طائش للعبة سحرية استبداديةُ القوانين ،غامضة ُالمعالم..أسطورية"ُ الوجود" !!
ارتدت قدماي للخلف معلنة عن انصياعها للأوامر الجديدة مما جعل وجهه يتموج بلمحات من حيرة وتوجس يزداد في وجومه كلما استكملت حرفا من عبارتي التي صرعته بغتة:
_"محال علي أن أسمح بأي من هذا ..!!"
_ماذا !!
_تلك المتاهة ليست إلا خدعة تنافي " قانون الوجود" !!
_بل هي حيلة على الأحزان وحسب !
_ ألــلمعكوس وجود إن غابت الصورة ؟!!
_ماذا يعني هذا بحق!!!!!
_ إما أن نشعر بكل شيء وإلا لن نشعر بأي شيء !!
_مالذي يثبت أي مما تقولين ؟
_ ذات الحقيقة التي تفسر بأن وجود أحدنا لا يكون إلا بوجود الآخر !!
أفلت يداي وهو يومىء برأسه بأسف بالغ بينما تشبعت نظراته بمزيج غريب من شفقة ساخرة قد طالت آثارها وتيرة صوته عندما همس لي بلكنته المراوغة:
_.هل أنت سعيدة إذن بتشبعك من ذاك الأسى الذي يفضي إليك كل يوم بأن المسافة بينك وبين أحلامك هي مقياس بعدك عن النجوم العالية التي لن ولن تصلي إليها يوما !!
_ وهل سأكون سعيدة بالوصول إلى القمر إن كان يقبع بعد ثاني انعطاف من المنزل ؟




***

فرت من بين شفتيها ضحكة قصيرة خافتة ثم أخذت تحدق في صميم نظراتي بشيء من التحدي والغرور وهي تقول:
_ لن أسقط دام أنك ستكون موجودا لالتقاطي !!


قفز حاجباي في الهواء بتعجب كاسح وقلت بنبرة حاولت أن أشاكس بها تلك الثقة المتغرطسة التي تلبست بها:
_مالذي يجعلك متأكدة لهذا الحد أن نزعة قتلك لن تدب في عروقي مجددا في ذلك الحين ؟



_ لأن الأمور تسير بيننا هكذا ..أنا وأنت !!
كلما أوشك أحدنا على السقوط ..سيكون الآخر موجودا ليرفع من هبوطه بما لا يعتريه المحال، ويقلع به على ارتفاع أبعد حتى من أحلامنا المعلقة بوهج النجوم لتبدو أحلام متناهية الصغر أمام سعادة أعظم ....
ختمتْ عباراتها بتعبير صامت كان أبلغ من كل الكلام و قد حفز جل ما بدواخلي ليخفق بشيء صاخب ومضطرب لا أعرف تماما كيف أصفه ، أغمضت عيني للحظة قبل أن أوجهها إلى سقف السماء بنظرات تجاري الحماسية التي انبثقت من صوتي عندما أحكمت قبضتي على حبال الأرجوحة وأنا أهتف :_
_يجدر بك أن تتمسكي جيدا قبل أن نشرع في رحلة تخطينا لما هو أبعد من تلك الشهب المضيئة ...أستجرئين على التحليق إلى هناك ؟!!



__________________________
كيف لي ان اكرهك يا ايتاتشي بعد ان احببتك!!!!!!>>>المقطع جميل لاادري لماذا
احب المشاهد الحزينة او الدموية




ارتفعت اصوات القتلى وصراخ الامهات والاطفال وصوت الكوناي والشوريكان وهي ترتطم باجساد الابرياء



فجأه كان هناك طفل صغير ممسك بدميته يبكي عندما فاجأته طعنة سيف فجحضت عيناه وراتمى ميتا..




لاااااااااااااااااااااااااااااااااااا صرخ شاب في الخامسه والعشرين من عمره وهو يعرق ويلهث من الخوف امسك الشاب بكأس من الماء الذي كان بجانب سريره وشربه بسرعه تم نهض واتجه للنافده لينظر الى خيوط الشمس التي تسللت الى نافدة غرفته الصغيره



وقال ....



يا الهي نفس الحلم حرب النينجا الثالثه....
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]









__________________


صرخت صديقتي في لحظة عتاب بحرقة : " أكرهك " .
فهمت أنها تُحبني جداً و أنها لذلك عاتبتني بشدة و قد صح حدسي فقد اعتذرت مني حين هدأت و أخبرتني بأنها لم تعني ما قالته.
تفهمتها جيداً و قدرت خوفها علي رغم أنه أرعبني .

ما شعرت بشيء حينها لكن و حين أدرت ظهري عائدة شعرت بحرقة في صدري و تلألأت الرؤية أمامي ، أيضا شعرت بقطرة باردة تدحرجت على خدي !!!
كم كانت موجعة .


..


"أميرةالانمي":



.
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 05-14-2013, 12:47 PM
EXO
 
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:black;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]واو الفكرة رائعة
انا بختار ( سأكون فارسك يا مهرجتي)
لـ ღ♥ღ klara ღ♥ღ
دفع الباب برجله بقوه وأغلقته أنا بهدوء بعدما دخلت

رأيته يتجه الى المقعد البني الجلدي ويجلس عليه .. ووضع كلتا رجليه على طاولة مصنوعه من خشب يبدو فخماً وغالي

( أهلاً بكِ في مدرستنا ايتها الطالبه .. رينآد ! لقد كنت أنتظركِ .. لكنني حقاً لم أتوقع أن تكون أنتِ ..
أقصد لم أتوقع أن تكوني فتاة خرقآء مع أن درجاتُــك أذهلتني )

تجاهلت كلامه تماماً ورفعت رأسي وعلامة استفهام كبيره لـُصقت عليه ... ماهذا ؟

( أين المدير ! )

غيّر وضعيته حيث أنزل رجليه وجعل ظهر كفيه تحت ذقنه ونظر إلي بثقه عاليه وغرور ( أمامكِ مباشرةً ) .
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
__________________


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القرآن الكريم بصوت أكثر من 250 قارئ بكل الروايات المتواترة لمشاهير القراء دقنجي خطب و محاضرات و أناشيد اسلاميه صوتية و مرئية 3 11-28-2010 01:39 AM
دمعة قلم...بين السطور samir albattawi أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 11-09-2007 11:42 PM
ما خلف السطور ............... نبيل المجهول أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 1 05-13-2007 12:52 AM


الساعة الآن 08:02 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011