عرض مشاركة واحدة
  #13  
قديم 05-13-2013, 05:26 PM
 
السلام عليكم ..

صراحة فكرة روعة كتير ،، عجبتني بقوة :7b: ! ..

اقتباسات ~

من رواية || روآيتي / بِدُون عِنوآن : مآساة عآئلة !
للكاتبة المبدعة : ♫ Asσłα

- اقتباس ! :

عندما تكون انسان ~
تعلم انك بنعمة كبيره ..

وعندما تكون وحيدا ~
تعلم انك لست مهما ..

هذه حياه , وهذه تجارب
نخوضها لنصارع خناجر الوحده والألم ..

لكن !
كيف لك ان تعيش وانت تحب
حينما يغمرك الحزن والألم والهم
وتقتلك الوحده ؟!

- اقتباس تاني ! :

تأمل لينك بصمت وهو يلاحظ الشبه الكبير بينه وبين أخته ، لم تأتي اليوم فهو لم يرها في الكآفتريا ، يود سؤال أخيها عنها الا ان التردد الذي لم يذق طعمه منذ مدة بدا يأكله الآن ، ابتسم بخفة وهو يتذكر ملامح وجهها الذي ازداد طفولة عن قبل ، انها هي .. هو متأكد من هذا ، وقد قرر التحدث معها لعلها تفهم ولو قليلا مما تعانيه ، الا ان الإحباط قد أصابه تماماً بعد ان علم بتغيبها ، اختفت ابتسامته بعد ان تذكر صراخ والده به عندما وجده في غرفته يستعد للذهاب للمدرسة ، ما كان عليه الخروج من المشفى فلا فائدة من ذهابه للمدرسة ، هو أراد الذهاب فقط من اجل .. : ~

.. " ( أنآليآ ) " ..

همس بهذا الاسم وهو يتكئ على طاولته ، تفاجأ بكلآش الذي قفز أمامه قائلا بحماس : ~

.. " ( هل حقًا عاد آش ؟ وهل سول عنده الآن ؟ اين هما ؟ ماذا عن الزعيم ؟ هو لا يرضى بترك آش للبرازيل .. ) " ..

توقف عن الكلام جراء الصفعة القوية التي أعطاه اياها كلآي الذي تحول لون وجهه للأزرق من الرعب الذي حصل له من هجوم كلآش عليه بهذه الأسئلة فجأه ، صرخ الاخير بغضب وهو يشتم كلآي الذي وقف رادًا على كلآش بذات شتائمه ، كل هذا يحصل أمام ناظريّ كلُويه التي تتأمل أخوها التوأم
اقتباسات ~

من رواية ||
روَآيتِي / كَآثرِين رُوجّرزِ ! - بقلمِي

للكاتبة المبدعة : ياقوت أزرق هادي

- اقتباس ! :


دقَآت تكَآد تتفجّر ،
أقدَآمٌ تنَآفسِ الوقتِ !
أنفَآسُ تعدّت حدُود المكَآن
أرضٌ تعَآنِق جدرَآنَ الزمِن
دقّةِ السَآعةِ ’

وحَآن الموعدِ !


- اقتباس تاني ! :


زفَر بإنزعاجٍ ، ليتوقَف أمَامَ قصرٍ ضخْمٍ ، بزوَايا وقبَبٍ زرقاَءَ اللّونِ ، ومطليّ باللّونِ الأبيضِ ، نظرَت للقَصرِ لتقُول :

.."( تعِيشُ هنَا ؟ )"..

.."( نعَم .. )"..

قَالَ ذلكَ وهُو يتوجَهُ للبَوابَةِ ، مزخرَفَةٌ بزهُورِ الجُورِي الحمرَاءَ ، الملتفّة حَولَ الزخَارِفِ الحدِيديّة ..

فورَ رؤيَةِ الخدَمِ لهُ , قَامُوا بفتحِ البوّابةِ ، وانحنُوا لهُ ، تقدّم خَادمٌ بدَى فِي نهَايةِ الخمسِينَ ، وانحنَى قائلاً :
.."( لقَد وصلتُ للمحطّةِ توَاً ، ولمَ أجدكَ .. أعتذِر ! )" ..

.."( لا بَأسَ لورَانسِ ، جهِز جنَاحاً خاصّاً لهذِهِ الفتَاة .. ولا تنسَى أن تخصِص لهَا من الحاجيِاتِ التِي تطلُبهَا )"..

أخذهَا لورَانسِ للدّاخِل ، دهشَت بشِدّة ، مع أنّ لدِيهَا قصرَاً وهِي مِن عائِلةٍ مرمُوقةَ , إلَا أنَهُ أجمَلُ عشرِينَ مرةَ مِن قصرِ والدِهَا ..

طلِي المنزِلُ من الدَاخِل باللَونِ الأبِيضَ ، والسُجَادُ بلُونٍ أحمَر ، أمَا التِي فِي الممرّاتً فكَانت زرقَاء ، تحفٌ غالِيةُ الثّمنِ .. لوحَاتٌ من فنَانونَ معرُوفونِ

أجنِحَة يعجَزُ الإنسَانُ عن وصفهَا ، والخدَمُ عدَدهمِ لا يحصَى ، ولهُم جنَاحُ خاصٌ بهمِ ..

وصلَت لجنَآحٍ كبِيرٍ جِداً ، أدخلهَا الخَادمُ للغرفَة .. كانَت مطليّة باللّونِ الأبيضِ ، وسرِيرهَا بفرَاشٍ سكنّيّ اللّونِ ، بستَائِر مزكرشَةٍ شفَافةِ

وثريّاتٍ زيّنَت سقفَ الغرفَةِ ، تحفٌ زينّت زوَايا الغرفَةِ ، منضّدةَ صغِيرةَ بجانِب السّرِير ، فِيهَا أبجُورَةٌ سكنيّة ، ومنضدَة بيضاء بجَانبِ نافِذَةٍ طوِيلَة

حولهَا كرسيّانِ سكنيّانِ ، بفصُوصَ ذهبيّة ، وعلَى المنضّدةٍ مفرشٌ صغيرٌ شفَافٍ مخملِيّ ، ثلاثُ نوافِذَ كبِيرة طوِيلَة .. بهَا ستَائِرُ شفَافة سكنِيّة

كانَت أكثَر مِن جمِيلَة .. زيّنت بورودِ الجُورِي ، وورُودٍ حمرَاء آخرَى ، أصدرَت صوتاً يدُلّ علَى الدَهشَةٍ ،



هون الوصف خيالي 3× ..


صرآحة ،، الروايتين قمة في الإبداع ما شاء الله عليهن :7b: !
وكنت بقتبس آلروآيتين كلهم @/@ .. صعب آلآختيآر كلشي فيهم حلو 3> ..
لي عودآت بعدين xDD ..

رد مع اقتباس