الاسئله ^_^ ما رأيكم بالبارت ؟ البارت روعة ^_^ ما رده فعل ألكساندر ؟ رح ينصدم ورح ياخدها للمستشفى ^_^ هل إصابه هيلين خطيرة ؟ يمكن ^_^ ما أجمل جزء أعجبكم بالبارت ؟ كله ابداااااااااع لا تتاخري ونستنى الاخير |
هو ده البارت الاخير بس فى قصه جديده ليا عن مصاصى الدماء و أنا بكمل كل قصصى ان حبيتو تتابعونى رابط الروايه http://vb.arabseyes.com/t346884.html كان ليوك يبكى بشده لما حدث لهيلن فزع ألكساندر عندما و جد ليوك هكذا فأمسكه و قال متسائلا " ماذا حدث يا ليوك ؟ " قال الطفل باكيا " لقد كنت انزل عن السلالم و تعثرت و كدت أسقط عنها لكن الخاله هيلين أمسكتنى و سقطت على ظهرها كل تلك السلالم " ركض ألكساندر إلى السلالم فوجد هيلين تحاول الوقوف لكن ظهرها يمنعها من ذلك فصعد السلالم و حملها فوجدها تتألم من ذراعه على ظهرها فنادى ليوك و قال " أسرع بركوب السيارة " ركب ليوك السيارة و قام ألكساندر بفرد المقعد و وضع هيلين عليه و بقاد بسرعه قلقا على هيلين كانت هيلين تكتم أهاتها و تعض على شفتيها من شدة الالم و كانت تشعر بسرعه السيارة قالت متألمه " ألكساندر ... أبطئ من سرعه السيارة هذه المرة سنموت قد بهدوء أرجوك .... على الارجح أنه مجرد كدمات و رضوض يا ألكس و سأتماثل للشفاء بعد يومين " تجاهل كلامها و ما أن وصل الى المستشفى و تمت الاجراءات اللازمه كانت هيلين جالسه فى السرير و تنظر الي ألكساندر ثم قالت متهكمه " ألم أقل لك يا ألكس أن الامر مجرد رضوض و هما يومان .... فلنعد الى المنزل " قال ألكساندر بحزم " غدا أنتى بالكاد تمشين " قالت هيلين غاضبه " ليوك جائع و بالتأكيد أنت أيضا و أنا لن أصمت حتى تتصرف و تأتى بالطعام " رد متنهدا " أنتى جائعه ؟ " قالت هيلين تجز على أسنانها " أرجوك أحضر بعض الطعام جميعنا جائعين " فرد ببرود " حسنا سأحضر بعض الطعام يا هيلين .... ليوك ابق هادئا و لا تسبب ضجه " قالت هيلين مبتسمه " لا تقلق هو صبى طيب و لن يثير ضجه أو يضايق أحدا .... تعال الى جانبى يا ليوك " ذهب الطفل الى جانبها و جلس خرج ألكساندر مطمئنا قامت هيلين من السرير و فردت يداها و أقدامها و ابتسمت لليوك و قالت مازحه " لقد رحل أباك العنيد سأغير ملابسى بالحمام ابق هنا و لا تتحرك .... حسنا ؟ " دخلت هيلين الحمام و غيرت ملابسها و خرجت من الحمام فقال ليوك بنظرة حزينه " هل كنتى تكذبين على أبى لا تبدين متألمه " ردت هيلين " لقد كنت أشعر بالألم هل سمعت الصرخه عندما كانت الممرضه تأخذ صور الاشعه ضربتنى فى وسط ظهرى فأزالت بعض الألم بإمكانى المشى يا صغيرى و لكن ألكساندر بحاجه للإقناع أنى بخير " قال ليوك بحزن " اذا أنتى أصبحتى بخير ؟ " ردت هيلين مبتسمه " نعم أنا كذلك " دخل ليوك فوجد هيلين واقفه مرتديه ملابسها فرفع حاجباه فى غضب و تحولت تعابيره الهادئه الى الغضب ارتعش ليوك بينما ظلت هى هادئه تقدمت هيلين من ألكساندر فى ثقه و أعطته قبله على وجنته و ابتسمت له واضعه يديها على وجهه و قالت " انى أصبحت بخير يا ألكس هيا لنعود للمنزل إنها رضوض فقط " كان قلبها يخفق بقوة خصوصا و هى بقربه ارتبك ألكساندر ثم ابتعد خطوة للوراء و قال ببرود " حسنا كلا السندويتشات و بعدها سنعود للبيت " أنهوا الطعام و عادو للمنزل كانت هيلين تستمتع جدا مع ليوك و ارتاح ألكساندر لذلك هى حقا المناسبه له و هو يحبها يحبها حقا لكنها يجب أن تدرك ما تنكره فى يوم الزفاف كانت هيلين قلبها يدق و كأنه طبل و متوترة و كان حال ألكساندر نفس الشئ هى بصعوبه ستتقبل أنه لديه حقوق عليها و ستكون مجبرة على هذا يتمنى أن تدرك مقدار حبها له كان ليوك يراقب أباه مستغربا و يراقب هيلين و يضحك فكلاهما كما لو كانا يعانيان من رهاب المسرح كان غافن مصدوما و متضايقا و يشعر بالغيره لكنه سيتخطى الامر و كان راندل قد أخذ حفيده عنده فى تلك الليله و حجزوا لهم على طائره ليذهبا الى روما حيث جهز لهما راندل فيلا ليقيما بها كانت هيلين متفاجأه من المخطط الغريب و عندما صعدا الى غرفتهما كان ألكساندر يبدو متعب فقال ببرود " سأدخل لأستحم و بعها إن أردتى أنتى أيضا فبإمكانك أنا لن أجبركى على شئ " ردت هيلين " كنت أفكر كثيرا لماذا أحاول دائما أن أرضيك .... و لماذا أفكر بك طوال أيام .... و لماذا أستيقظ فزعا أتمنى لو تكون الى جانبى .... " فقاطعها اقترابه منها و رفع رأسها لينظر فى عينيها و ابتسامته الساحرة جعلت قلبها يدق بسرعه و قال مبتسما و بعاطفه " أنا أحبك يا هيلين أحبك و أريد لو أقضى باقى عمرى معكى .... عندما تزوجت ايرينا رأيتك بها لم أكن أحبها كما توهمت و عندما سمعت خبر عودتك فرحت و كدت أجن ..... أحبك يا هيلين " ردت هيلين مبتسمه و الدموع فى عينيها " أنا أيضا أحبك يا ألكساندر .... و على فكرة انى أحفظ اسمك لكنى كنت أكذب أنت الشخص الوحيد الذى لم أنسه أبدا فى حياتى أريد أن أكون زوجتك كم كنت غبيه " قال ألكساندر مازحا " أحبك يا غبيه أحبك هكذا " و قبلها قبله مليئه بالحب و العاطفه طويله ثم احتضنها تمنت لو تظل هكذا الى الابد بين ذراعيه و يدوم الحب بينهما الى الابد بل يزداد ما رأيكم بالنهايه ؟ ما رأيكم بالقصه ؟ أرجو الدر + تقييم |
حججزز 1 |
حججزز 2 |
ما رأيكم بالنهايه ؟ راااااااااااااائعة ما رأيكم بالقصه ؟ اررررررررررروع أرجو الدر + تقييم o.k |
الساعة الآن 02:55 PM. |
Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011