عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه (https://www.3rbseyes.com/forum62/)
-   -   روايتى بعنوان اعتمد على ... بقلـــمـى (https://www.3rbseyes.com/t340268.html)

ƒάŧỹ ƒℓőฬř 08-08-2012 11:26 PM

الاسئله

^_^ ما رأيكم بالبارت ؟
البارت روعة
^_^ ما رده فعل ألكساندر ؟
رح ينصدم ورح ياخدها للمستشفى
^_^ هل إصابه هيلين خطيرة ؟
يمكن
^_^ ما أجمل جزء أعجبكم بالبارت ؟

كله ابداااااااااع
لا تتاخري ونستنى الاخير

lovely mamo 08-09-2012 11:26 AM

هو ده البارت الاخير

بس فى قصه جديده ليا عن مصاصى الدماء و أنا بكمل كل قصصى ان حبيتو تتابعونى
رابط الروايه

http://vb.arabseyes.com/t346884.html


كان ليوك يبكى بشده لما حدث لهيلن فزع ألكساندر عندما و جد ليوك هكذا فأمسكه


و قال متسائلا " ماذا حدث يا ليوك ؟ "

قال الطفل باكيا " لقد كنت انزل عن السلالم و تعثرت و كدت أسقط عنها لكن الخاله هيلين أمسكتنى و سقطت على ظهرها كل تلك السلالم "

ركض ألكساندر إلى السلالم فوجد هيلين تحاول الوقوف لكن ظهرها يمنعها من ذلك فصعد السلالم و حملها فوجدها تتألم من ذراعه على ظهرها

فنادى ليوك و قال " أسرع بركوب السيارة "

ركب ليوك السيارة و قام ألكساندر بفرد المقعد و وضع هيلين عليه و بقاد بسرعه قلقا على هيلين كانت هيلين تكتم أهاتها و تعض على شفتيها من شدة الالم و كانت تشعر بسرعه السيارة

قالت متألمه " ألكساندر ... أبطئ من سرعه السيارة هذه المرة سنموت قد بهدوء أرجوك .... على الارجح أنه مجرد كدمات و رضوض يا ألكس و سأتماثل للشفاء بعد يومين "

تجاهل كلامها و ما أن وصل الى المستشفى و تمت الاجراءات اللازمه كانت هيلين جالسه فى السرير و تنظر الي ألكساندر

ثم قالت متهكمه " ألم أقل لك يا ألكس أن الامر مجرد رضوض و هما يومان .... فلنعد الى المنزل "

قال ألكساندر بحزم " غدا أنتى بالكاد تمشين "

قالت هيلين غاضبه " ليوك جائع و بالتأكيد أنت أيضا و أنا لن أصمت حتى تتصرف و تأتى بالطعام "

رد متنهدا " أنتى جائعه ؟ "

قالت هيلين تجز على أسنانها " أرجوك أحضر بعض الطعام جميعنا جائعين "

فرد ببرود " حسنا سأحضر بعض الطعام يا هيلين .... ليوك ابق هادئا و لا تسبب ضجه "

قالت هيلين مبتسمه " لا تقلق هو صبى طيب و لن يثير ضجه أو يضايق أحدا .... تعال الى جانبى يا ليوك "

ذهب الطفل الى جانبها و جلس خرج ألكساندر مطمئنا قامت هيلين من السرير و فردت يداها و أقدامها و ابتسمت لليوك

و قالت مازحه " لقد رحل أباك العنيد سأغير ملابسى بالحمام ابق هنا و لا تتحرك .... حسنا ؟ "

دخلت هيلين الحمام و غيرت ملابسها و خرجت من الحمام

فقال ليوك بنظرة حزينه " هل كنتى تكذبين على أبى لا تبدين متألمه "

ردت هيلين " لقد كنت أشعر بالألم هل سمعت الصرخه عندما كانت الممرضه تأخذ صور الاشعه ضربتنى فى وسط ظهرى فأزالت بعض الألم بإمكانى المشى يا صغيرى و لكن ألكساندر بحاجه للإقناع أنى بخير "

قال ليوك بحزن " اذا أنتى أصبحتى بخير ؟ "

ردت هيلين مبتسمه " نعم أنا كذلك "

دخل ليوك فوجد هيلين واقفه مرتديه ملابسها فرفع حاجباه فى غضب و تحولت تعابيره الهادئه الى الغضب ارتعش ليوك بينما ظلت هى هادئه تقدمت هيلين من ألكساندر فى ثقه و أعطته قبله على وجنته و ابتسمت له واضعه يديها على وجهه

و قالت " انى أصبحت بخير يا ألكس هيا لنعود للمنزل إنها رضوض فقط "

كان قلبها يخفق بقوة خصوصا و هى بقربه ارتبك ألكساندر ثم ابتعد خطوة للوراء

و قال ببرود " حسنا كلا السندويتشات و بعدها سنعود للبيت "

أنهوا الطعام و عادو للمنزل كانت هيلين تستمتع جدا مع ليوك و ارتاح ألكساندر لذلك هى حقا المناسبه له و هو يحبها يحبها حقا لكنها يجب أن تدرك ما تنكره فى يوم الزفاف كانت هيلين قلبها يدق و كأنه طبل و متوترة و كان حال ألكساندر نفس الشئ هى بصعوبه ستتقبل أنه لديه حقوق عليها و ستكون مجبرة على هذا يتمنى أن تدرك مقدار حبها له كان ليوك يراقب أباه مستغربا و يراقب هيلين و يضحك فكلاهما كما لو كانا يعانيان من رهاب المسرح كان غافن مصدوما و متضايقا و يشعر بالغيره لكنه سيتخطى الامر و كان راندل قد أخذ حفيده عنده فى تلك الليله و حجزوا لهم على طائره ليذهبا الى روما حيث جهز لهما راندل فيلا ليقيما بها كانت هيلين متفاجأه من المخطط الغريب و عندما صعدا الى غرفتهما كان ألكساندر يبدو متعب

فقال ببرود " سأدخل لأستحم و بعها إن أردتى أنتى أيضا فبإمكانك أنا لن أجبركى على شئ "

ردت هيلين " كنت أفكر كثيرا لماذا أحاول دائما أن أرضيك .... و لماذا أفكر بك طوال أيام .... و لماذا أستيقظ فزعا أتمنى لو تكون الى جانبى .... "

فقاطعها اقترابه منها و رفع رأسها لينظر فى عينيها و ابتسامته الساحرة جعلت قلبها يدق بسرعه

و قال مبتسما و بعاطفه " أنا أحبك يا هيلين أحبك و أريد لو أقضى باقى عمرى معكى .... عندما تزوجت ايرينا رأيتك بها لم أكن أحبها كما توهمت و عندما سمعت خبر عودتك فرحت و كدت أجن ..... أحبك يا هيلين "

ردت هيلين مبتسمه و الدموع فى عينيها " أنا أيضا أحبك يا ألكساندر .... و على فكرة انى أحفظ اسمك لكنى كنت أكذب أنت الشخص الوحيد الذى لم أنسه أبدا فى حياتى أريد أن أكون زوجتك كم كنت غبيه "

قال ألكساندر مازحا " أحبك يا غبيه أحبك هكذا "

و قبلها قبله مليئه بالحب و العاطفه طويله ثم احتضنها تمنت لو تظل هكذا الى الابد بين ذراعيه و يدوم الحب بينهما الى الابد بل يزداد

ما رأيكم بالنهايه ؟

ما رأيكم بالقصه ؟

أرجو الدر + تقييم

pink cat 1 08-09-2012 11:39 AM

حججزز 1

「Seema ★ Chan」 08-09-2012 12:04 PM

حججزز 2

「Seema ★ Chan」 08-09-2012 12:16 PM

ما رأيكم بالنهايه ؟

راااااااااااااائعة

ما رأيكم بالقصه ؟

اررررررررررروع

أرجو الدر + تقييم

o.k




الساعة الآن 02:55 PM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011