عيون العرب - ملتقى العالم العربي

عيون العرب - ملتقى العالم العربي (https://www.3rbseyes.com/)
-   أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه (https://www.3rbseyes.com/forum62/)
-   -   روايتى بعنوان اعتمد على ... بقلـــمـى (https://www.3rbseyes.com/t340268.html)

dondon2000 08-07-2012 11:22 PM

البارت بيجنن و بيهبل حلو كتيرر
و مشوق كتيررر
ما راح ارد علي الاسئلة و دي بدل الاسئلة :okiko::okiko:
http://www.iraqnaa.com/ico/image/t034.gif

ƒάŧỹ ƒℓőฬř 08-08-2012 12:28 AM

الاسئله

*_* ما رأيكم بالبارت ؟
البارت كما العادة يخبل

خخخخخخخخخ
*_* ما أجمل جزء أعجبكم بالبارت ؟

وصاحت " ألكساندر لماذا أنت هنا ؟ "

رد عليها مبتسما " لإيقاظ من خففت عنى ألمى الذى لا يطاق "

قالت بكسل " يوم العطله و ان كان أبى فى المستشفى لن أستيقظ له "

رد عليها بصوت عالى ليرعبها " لكن العم تشارلز فى المستشفى و كنت أيقظك بهدوء حتى لا تفزعى "

قفزت هيلين من السرير و نظرت له فى حنق و غضب و بدا و كأنها ستبكى نظر اليها برداء النوم الأسود الفضفاض و قهقه

و قال مازحا " حقا تبدين جميله بهذا الرداء هل سترتدينه للرجل الذى ستتزوجيه "

ردت متجهمه " إذا أبى ليس بالمستشفى و أنا حمقاء و قد رأيت قميص نومى "

رد مبتسما " العم تشارلز فى المستشفى لكنه يزور صديق أنا لم أكذب عليكى .... غافن صديقك بالاسفل "

قالت هيلين بغيظ " و أنت هنا هلا نزلت للأسفل سوف أرتدى ملابسى و أتبعك "

قال مازحا " لا أنا أريد رؤيتك و انتى تبدلين ملابسك "

احمر وجهها و صرخت " إخرج من غرفتيييييييييييي
"


*_* ماذا ستفعل هيلين ؟
ما رح تقبل
لا تتاخري وننتضر القادم

「Seema ★ Chan」 08-08-2012 06:36 AM

*_* ما رأيكم بالبارت ؟

رااااااااااااااااااااااائع ^^:looove:

*_* ما أجمل جزء أعجبكم بالبارت ؟

قالت هيلين بغيظ

" و أنت هنا هلا نزلت للأسفل سوف أرتدى ملابسى و أتبعك "

قال مازحا " لا أنا أريد رؤيتك و انتى تبدلين ملابسك "

احمر وجهها و صرخت " إخرج من غرفتيييييييييييي "


*_* ماذا ستفعل هيلين ؟

أكيد حـــ:la3: ترفض :la3: و تعصب :la3:








brave sakura 08-08-2012 12:39 PM

لبارت في قمة الروعة يلا كملي

lovely mamo 08-08-2012 04:15 PM

البارت قبل الاخير

أرجو الرد على الاسئله الكل و الا مش هنزل البارت لاخير و أسيبكوا على ناركوا



كانت هيلين لا تزال المفاجأة تصدمها و كانت مرتبكة أليس لديهت رأى بالامر

قالت مرتبكه " لك... لكن أبى أليس لدى رأى بالامر ... أنا من يتزوج و أنت من تختار لى زوجى كيف هذا أبى ... أنت حقا أصبحت تتصرف تصرفات غير معقوله و أنت يا عم راندل توافقه على هذا ..... و أنت يا ألكساندر أليس لك كلمه بالموضوع "

رفع ألكساندر حاجبيه ثم قال " حقيقة لا أستطيع الرفض و الا سأحرم من إبنى "

ردت هيلين فى عجب " ابنك ؟! هل كنت متزوج و طلقت ؟ "

قال بحزن " ليتنى طلقت لظل الطفل فى حضن أمه و لن يكبر مفتقدا حنانها .... لقد ماتت أثناء ولادته .... مررت بفترة صعبه بعد موت ايرينا .... و كانت حالتى النفسيه متدهورة .... و عندما خرجت من حالتى .... و حزنى إكتشف وجودك و سعدت بذلك.... فأنتى صديقتى التى أهتم جدا لأمرها و تفهمينى .... أمس دخلت عليهما يتكلمان بهذا الامر و تضايقت أكثر عندما هددانى بإبنى ليوك "

كانت هيلين مرتبكه إنها مجبرة على هذا الامر حتى هو مجبر مثلها هى لا تعرف ماذا تفعل تأوهت لا تستطيع فعل شئ ثم أخفضت رأسها فى استسلام

و قالت بضعف " حسنا لا شئ بيدى لا تزعج نفسك يا أبى بتشديد الحراسه على فأنا لا أحب تسبيب المشاكل لأصدقائى و لا احب تحميلهم نتائج أخطائى "

قال ألكساندر بحزن " أشكرك يا هيلين و أسف أنكى معى بهذا الامر "

هزت رأسها نافيه و قالت بصوت خفيض " لا مشكله هل هناك شئ أخر أبى "

فرد راندل ببرود " نعم يا هيلين حضرى ملابسك و ستبيتين من الليله بمنزل ألكساندر و سيكون الطفل بالمنزل عند عودتكما اليه "

ابتسم ألكساندر بفتور و قال بحزم " إن قلت يقضى الإجازه معك أنت و أمى فقط سأحتج و ستظل هيلين معه فى غيابى ... حسنا "

رد راندل مبتسما " اتفقنا صعدت هيلين توضب حقائبها و وقف ألكساندر إلى جانبها يساعدها ثم نظر الى الحقيبتين الكبيرتين ثم ضحك

و قال مبتسما " يوجد حقيبتين مثلهما فى المنزل و هى لكى قالت أمى هدايا " جلس على كرسى يقابل السرير و عبس وجهه و أردف " سوف تكون غرفنا منفصله عن شئتى و لن تكونى مضطرة للتعامل مع ليوك لديه مربيته ..... لن يزعجكى شئ أو أحد فى المنزل "

ردت هيلين متهكمه " وكيف أكن زوجه إذا إن نمنا بغرف منفصلة و لم أهتم بطعامك ملبسك أو إبنك هل أنا مجرد صورة فى نظرك؟ هل تعتبر هذا زواجا ؟ ..... بل السؤال الصحيح هل أنت مستعد للزواج مرة أخرى ؟ "

قال مرتبكا " نعم أنا مستعد يا هيلين لم أظنك ستأخذين الامر على محمل الجد أنتى تريدين تأدية دور الزوجه المثاليه إذا لا أستطيع التقصير فى واجباتى كزوج "

قالت هيلين ترفع حاجبها " تبدو و كأنك تخفى سر عنى ما هو ؟ "

ارتبك و لم يرد و قال فى نفسه " سرى أنى أحبك و أنتى تبادلينى الشعور لكن تخطئين فى تسميته يا حبيبتى "

ثم حمل الحقيبتين و نزل السلالم فتبعته و ركبا السيارة و عندما وصلا للمنزل حمل الحقيبتين و وضعهما بغرفه فى الدور الثانى فجأة سمعا صوت طفل

كان ينادى " أبى أين أنت ؟ هل أنت فى الغرفه ؟ "

و دفع الباب و عندما رأه ألكساندر حمله ضاحكا مداعبا إياه

و قال " هاى يا شقى كيف حالك ؟ "

رد بصوت خافت ينظر إلى هيلين و كأنها حرمته من ألعابه " أنا بخير .... هل ستتزوج إمرأة متحوله يا أبى ؟ "

قال ألكساندر زاجرا " اياك و قول شئ كهذا على الخاله هيلين هى ستكون (كانت هيلين تشير له ألا يقول أم و يتركها تتعامل معه) زوجتى و ستهتم بك فى كل الاوقات ..... أعتقد أنها إن كرست وقتها لك سأغار لا تسرق منى زوجتى أيها الشقى "

فقال ليوك عابسا " لن تحتمل أسبوعين بهذا البيت "

قال ألكساندر متنهدا " لدى بعض الاعمال يا هيلين إعتنى بليوك حتى أعود لدى تصرف مع أحدهم "

قالت هيلين مبتسمه " رائع لربما أستطيع أن أحكى لك قصه ماك ولاس عندما إختطفوا إبنتيه "

رد ليوك متأفف " لا أحب القصص الخياليه "

قالت هيلين بلهجه طفوليه " ولكنها قصه حقيقية ماك صديقى و أخبرنى حتى أنا كان لى دور فى القصه "

قال ليوك خائفا " هل يوجد من مات ؟ "

ردت هيلين مبتسمه " إذا تريد سماع القصه سأبدأ ............................... "

و بعد سرد القصه كان ليوك جالسا أمامها مبتسم ثم عبس

و قال " أنا أكرهك أنتى تريدين رمى بالشارع و الاحتفاظ بأبى لوحدك لا تخدعينى "

ردت هيلين قاضبه حاجبيها " إذا هل تسمح لى بأن أثبت العكس ؟ "

قال ليوك بائسا " أخاف أن تخدعينى "

ردت هيلين مبتسمه " لا أستطيع خداعك لأنك تبدو طفل ذكى بل أنت كذلك فعلا ثم أنى أخاف من ألكساندر فهو سيقتلنى إن خدعتك "

قال ليوك بنبرة طفوليه " إذا أبى يحمينى منكى "

ردت هيلين مبتسمه " شئ من هذا القبيل .... سأسأل ألكساندر غدا أن يأتى معنا الى مدينه الملاهى .... ما رأيك ؟ "

قال ليوك فرحا " هااااااااااى سنذهب للملاهى "

ابتسمت هيلين و قالت " ياللهول أنا جائعه .... ألست جائعا ؟ "

رد ليوك " نعم أنا جائع من المفترض أن تقول نانى أن الغذاء جاهز لكن لم تفعل "

ردت هيلين مبتسمه " لننزل و نرى و إن ل تكن قد حضرته فما رأيك أن أصنع البيتزا و نصنع حلوى لذيذه "

قال ليوك " هل سأظل جائعا حتى هذه الاثناء ؟ "

ردت هيلين مبتسمه " لا بأس سأصنع لك سندويتش ... ما رأيك ؟ "

قال ليوك معترضا " الحلوى بالشيكولاته و تزينها قطع التفاح و الا لن أكل "

قالت هيلين مبتسمه " هذا ما كنت أنا و أبيك نأكله و نحن صغار ... حسنا تعال و لنبحث عن ألكساندر "

خرجت هيلين من الغرفه و نزلت السلالم بسرعه و توقفت عند منتصف السلم عندما ناداها ليوك

قائلا " إنتظرينى لنبحث عنه سويا "

كان ليوك ينزل السلالم بسرعه فتعثر و كاد أن يسقط من أعلاها لولا أن هيلين التقطته و لكن فقدت توازنها و سقطت عن السلالم فتأذى ظهرها و لم تستطع أن تتحرك و غابت عن الوعى عندما وجدها ليوك لا تتكلم خاف و ركض فى أرجاء امنزل يبحث عن ألكساندر خرج ألكساندر من المكتب و نظر الى ليوك الذى كان يبكى بحرقه

الاسئله

^_^ ما رأيكم بالبارت ؟

^_^ ما رده فعل ألكساندر ؟

^_^ هل إصابه هيلين خطيرة ؟

^_^ ما أجمل جزء أعجبكم بالبارت ؟


الساعة الآن 12:28 PM.

Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011