|
| |||||||
| أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه هنا توضع المواضيع الغير مكتملة او المكرره في المنتدى او المنقوله من مواقع اخرى دون تصرف ناقلها او المواضيع المخالفه. |
| | LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#16
07-01-2012, 08:29 PM
| ||
| | ||
| بتجنن بتهبل قوليلي بس ينزل البارت
__________________  روايتي الاولي احبك كثيرا لكن انتي باردة ولا تبالي لشئ http://vb.arabseyes.com/t318272.html#post4924349 |
|
#18
07-01-2012, 10:42 PM
| ||
| | ||
| بارت الثامن ={("'لا احتمل المزيد""}= في غرفة الحبس يكس:سوزي! نظرت سوزي نحوه بخجل وقالت:نعم. قال اليكس بحزن وهو ينظر للأمام:لماذا تحبـــينني؟ اتسعت عيناي سوزي عندما سمعت كلامه ولم ترد عليه، لكن اليكس أكمل حديثه قائلا:أنا شخص لا يستحق أن يحبه احد، ولا أريد أن استمر في تعذيب قلبك بعد الآن، لذا من الأفضل لكي الامتناع عن ذلك من اليوم! لم تستطع سوزي أن ترد على كلام اليكس الذي شل لسانها، وأصبحت لا تشعر بقدميها اللتين تصلبتا من هول ذلك الموقف.. فأكمل اليكس كلامه قائلا:أنا اعلم ما تشعرين به، لكن.. قطع عليهم صوت الجرس، فذهب اليكس ولم يكمل كلامه، أما سوزي فكانت الصدمة قوية عليها كثيرا، ولم تستطع أن تتمالك نفسها، فخرجت من المدرسة وهي تركض وتبكي... عند الفتيــــــــات.. قامت الفتيات بجمع أغراضهن حتى يذهبن لمنازلهن وخرجن من الفصل، وهم كذلك التقين بسلايد والأستاذ، واخذ ينظر إلى لينا بحزن، لكنها تظاهرت بعدم المبالاة، وهذا مازاد من حزن سلايد، فلحق به أصدقاءه.. قالت آمي:هيا بسرعة، لنذهب عند سوزي! قالت كريستين:نعم، هيا بنا! قالت لينا:لكن، أين سنجدها؟ ولم تكمل كلامها إلا واليكس أمامها، فقالت آمي:اليكــــــس! فلم ينتبه لها.. قالت كريستين باستغراب:لماذا ناديت عليه؟ قالت آمي:ربما رآها! قالت لينا:معها حق، علينا أن نسأله! قالت كريستين:لنـناديه مجددا، اليــــــــــكس! التفت إليهم اليكس وشعر بالاستغراب، لكنهم اقتربوا منه وقالوا:الم ترى سوزي؟ اعتلت وجه اليكس الدهشة وقال:لما؟ الم تأتي إليكم؟ ارتعبت الفتيات من كلامه وقالت آمي:كيف؟ لم افهم! قالت لينا:أهذا يعني انك رايتها؟ لم يجب اليكس وكان خائفا جدا، فصرخت في وجهه آمي:ايـــــن هـي ســـوزي؟ قال اليكس:في الحقيقة، لقد كانت معي في غرفة الحبس، وظننتها التحقت بكن! قالت كريستين بقلق شديد:ياالهي! أين يمكن أن تكون الآن؟ قالت لينا:اليكس، أنا اشك! هل حصل شيء ما؟ صدم اليكس من كلامها، وتذكر انه هو السبب في هذا، ولم يرد عليها.. قالت كريستين:الأفضل من هذا هو أن نبحث عليها! قالت لينا:لكن أين؟ قالت آمي بصوت مرتفع:لا اهتم، هيـــا بنــــا! فأمسكت بيد صديقاتها وأخذن يركضن مبتعدات ذهب اليكس نحو أصدقاءه دون أن يـبدي قلقه، لكنه من الداخل كان خائفا جدا، ولم يحس بنفسه إلا وسكاي يربت على كتفه:هـــــــــي! أين كنت؟ قال اليكس:في الحجز. قال الفيس:اهاا! وسوزي؟ تذكر اليكس ماحدث بينهما ولم يرد.. قال سكاي ساخرا:هــــي، لا تخفي عنا شيئا! قال اليكس بغضب:لا اعلم!. وذهب.. قال الفيس متعجبا:هل هذا اليكس؟ قال سكاي:مستحيل، سألحق به! وركض خلفه.. أما سلايد فكان في عالم آخر، وكلمات لينا لا زالت تـتردد في ذهنه(سلايد! علاقتنـا انـتهت للأبـــــــــد!!... اسمع سلايد! لا حديث لي معك بعد الآن!..)وضع سلايد يديه على رأسه وقال:أنا لا استطيع! لا استطيع.. انتبه عليه الفيس وقال:سلايد، مابك؟ قال سلايد:لا اصدق أنها قالت ذلك الكلام لي! قال الفيس:لا اعلم سلايد! لماذا تهتم بها هكذا؟ قال سلايد:لأنها كانت صديقـتي من قبل، ولا اصدق أنها تغيرت هكذا! قال الفيس:راجع نفسك، ربما فعلت لها شيئا آذاها! قال سلايد:فعلت ذلك عدة مرات ولم أجد شيئا! قال الفيس:غير هذا، فهو من الغريب أن تتغير فجأة هكذا دون سابق إنذار! قال سلايد:وهذا ما أحاول الوصول إليه. لكن، ينتابني شعور غريب أن سيندي وراء هذا! قال الفيس:سيندي! وما دخلها بالموضوع؟ قال سلايد:منذ أن أتت لينا وهي متضايقة! قال الفيس:ربما.ثم صمت قليلا وقال:آسف سلايد! علي الذهاب الآن، لقد وصلت إلى منزلي. قال سلايد:حسنا، إلى اللقاء! لقد سررت بمرافقتك. قال الفيس بابتسامة:لا عليك، نحن أصدقاء. إلى اللقاء! بين سكاي واليكس.. قال سكاي:اليكس، انتظر! لم يعره اليكس انتباها لكن سكاي لحق به، وربت على كتفه وقال:اليكس! مابك؟ ماالذي حدث؟ لم يجبه اليكس وأكمل سكاي كلامه قائلا:أنا لم اقصد إزعاجك! أنا آسف، لكن أرجوك اخبرني مابك. توقف اليكس وتنهد ثم قال:لقد تسببت في أذية مشاعرها! قال سكاي باستغراب شديد:أذية مشاعرها؟! من هي؟ قال اليكس:أرجوك سكاي، أريد الذهاب إلى المنزل! فهم سكاي مقصده وقال بهدوء:لا عليك، لكن تذكر أنني صديقك. ولا يصح أن تخبئ عني أي شيء! ابتسم اليكس وقال:اعلم، وسأروي لك كل شيء لاحقا! قال سكاي:حسنا، إلى اللقاء! قال اليكس:إلى اللقاء، أراك غدا! عند الفتـــــيات.. كانت الفتيات تبحث عن سوزي في أرجاء المدرسة، وبعد بحث طويل.. قالت كريستين وهي تتنفس بصعوبة:لقد بحثنا في كل مكان! أين يمكن أن تكون؟ قالت آمي:ياالهي! لا بد أن شيئا ما حدث لها. قالت لينا:لم يبقى إلا أن نذهب إلى منزلها. قالت كريستين:نعم، إلا أن هناك عقبة صغيرة! قالت لينا:ماهي؟ قالت آمي:زوجة أبيها شريرة، وتوبخها إن أتى احد ليزورها. قالت لينا باستغراب شديد:زوجة أبيها؟! قالت كريستين بحزن:نعم! فهي يتيمة الأبوين. وضعت لينا يدها على قلبها وقالت:مـــــــــاذا؟ ياللمسكينة! لكن علينا أن نزورها. قالت كريستين:حسنا، هيا بنا! في هذه الأثناء.. كانت سوزي تركض بسرعة وهي تبكي وتقول في نفسها(كيف يمكن لي اَلاًّ أحبه؟ انه غبــي! غبي!)وما إن وصلت إلى منزلها، حتى أخفضت من سرعتها، وحاولت مسح دموعها، ثم طرقت الباب، ففتحت لها فتاة تقاربها في العمر.. فقالت سوزي:مرحبا اماندا! قالت اماندا(وهي ابنة زوجة أبيها)بسخرية:هه! ادخلي بسرعة، فان أمي تطلبك. استغربت سوزي وقالت:زوجة أبي؟! مابها؟ قالت اماندا بغضب:ادخلي بسرعة! إنها في غرفة الضيوف. دخلت سوزي الغرفة بخوف وقالت:مساء الخير، خالتي! كانت زوجة أب سوزي تتصفح إحدى المجلات، وما أن سمعتها، وضعت المجلة على المائدة، ونهضت نحو سوزي وقالت:اسمعي! سيأتي ضيوف مهمين إلينا الآن، وستقومين بمساعدة ابنتي على ارتداء ملابسها، وأريدها أن تبدو في أحلى طلة. هيا بسرعة! قالت سوزي:من هم الضيوف؟ خالتي! فقالت الخالة:هه! وما دخلك بذلك؟ هيا اذهبي بسرعة! ظهرت ملامح الحزن على سوزي وقالت:حسنا. ثم ذهبت إلى غرفتها.. وفي هذه اللحظة أتى صوت الجرس إلى أذان اماندا فنهضت وفتحت الباب وقالت:من؟ قالت لينا بابتسامة:مساء الخير! قالت اماندا بابتسامة سخرية:ماذا تريدين؟ قالت كريستين:نريد أن نسألك هل سوزي موجودة! قالت اماندا:أين يمكن أن تكون غير هنا؟ وهل لديها مكان كي تذهب إليه؟ هه! فسمعتها أمها وقالت:اماندا! من بالباب؟ قالت اماندا بسخرية:بعض الفاشلات، اتو كي يرو هل سوزي موجودة! شعرت آمي بالغضب وأرادت أن ترد على اماندا، لكن لينا منعتها وقالت:يكفي أننا عرفنا أنها بخير! ثم التفتت إلى اماندا وقالت:ناسف على الإزعاج. بلغيها سلامنا! قالت اماندا:نعم، نعم! ثم أغلقت الباب عليهم.. شعرت الفتيات بالإحباط وقالت آمي بغضب:لو لم تمنعيني لينا لانتقمت لأجل صديقتنا! قالت لينا:لكن هذا لا يجوز، على الأقل علمنا أن سوزي هناك! قالت كريستين:نعم! لكن لماذا اختفت فجأة؟ قالت آمي:الم تري تصرفات اليكس الغريبة، عندما أخبرناه عن غياب سوزي؟ قالت لينا:نعم! ولماذا؟ قالت كريستين:هل يمكن أن يكون له علاقة بغيابها؟ قالت آمي:ربما! قالت لينا:ليس عدلا أن نشك به، المهم سأذهب الآن! استغربت الفتيات من كلام لينا، فقالت آمي:إلى أين؟ قالت لينا:لقد وصلت! قالت كريستين باستغراب:هل هذا منزلك؟ قالت لينا:نعم! قالت كريستين:انه قريب من منزل سوزي. قالت آمي:حسنا، إلى اللقاء! قالت لينا وهي تلوح بيدها:سنلتقي في المجمع في السابعة. قالت كريستين:بالطبع! إلى اللقاء. عند سلايد.. دخل سلايد إلى غرفته بعد أن ألقى التحية على والديه، لكنه هذه المرة كان مشتت التفكير، فقال: ياالهي! اشعر بالضيق الشديد. فنظر نحو الساعة وكانت تشير إلى السادسة وقال في نفسه(سأذهب إلى المجمع!)ثم نزل إلى الطابق السفلي وقال:أمي! أنا ذاهب. كانت أمه في المطبخ فردت عليه قائلة:إلى أين؟ قال سلايد:إلى المجمع. قالت أمه:حسنا، لكن لا تتأخر! قال سلايد:حسنا أمي! وخرج.. في منزل لينا.. كانت لينا في غرفتها تقوم بحل واجباتها حتى تذهب إلى المجمع، وعندما نظرت إلى الساعة، وجدتها تشير إلى السادسة والنصف، عندها قالت:لم يتبقى إلا تمارين الانجليزية. ففتحت كتابها وبدأت تستذكر. وهي تفعل ذلك وجدت كلمة "univers"عندها مر ذلك الموقف في ذهنها((... سلايد لم يجب لأنه أصلا كان شبه غائب عن المكان. لكن...ما هذا الصوت.انه صوتها لينا تحاول مساعدته لينا بصوت خافت: the univers (الكون) سلايد: the univers الاستاذة:جيد.اجلس! ...)). عندها قالت لينا بحزن:اعتقدت في البداية انه صديق وفي لكنه...ثم أكملت بحزن اشد:لقد انتهى كل شيء بيننا. ثم قالت محاولة إرضاء نفسها:أنا متأكدة أنني قد فعلت الصواب، فهو لديه خطيبته، ومن المؤكد أنها تغار عليه، وليس من المعقول أن يرافق فتاة غيرها! ثم أطلقت ضحكة خفيفة وقالت:لا اعلم ماذا ستفعل به عندما رأته معي؟ وانشغلت بحل واجباتها.. في منزل سوزي.. صعدت خالة سوزي إلى غرفة سوزي، وطرقت الباب بعنف وقالت:هيا افتحي! فتحت سوزي الباب بخوف وقالت:ماذا هناك خالتي؟ اشتعلت الخالة غضبا وقالت:أتخاطبينني هكذا؟ أقول لك أن الضيوف سيأتون بعد قليل، وتقولين: ثم قالت مقلدة لصوت سوزي"ماذا هناك خالتي" نظرت سوزي للأسفل بحزن ولم ترد، فسحبتها الخالة من يدها بقوة وقالت:هيا اذهبي وساعدي ابنتي بسرعة أيتها الغبية! ولا أريد أعذارا، فسيأتي الضيوف في غضون نصف ساعة. قالت سوزي وهي تتألم:حسنا خالتي! فدخلت إلى غرفة اماندا.. قالت اماندا بغضب:أين كنتي أيتها الغبية؟ قالت سوزي بحزن وهي تنظر للأسفل:كـ ـ ـنت في غرفتي قالت اماندا بغضب اشد:أنا اعرف انك كنتي في غرفتك! اعني ماذا كنتي تفعلين؟ قالت سوزي:كنت أغير ملابسي قالت اماندا:هه! تغيرين ملابسك؟ وكأن أنت من سيظهر أمام الضيوف، هيا بسرعة ساعديني! هزت سوزي رأسها مجيبة وقالت:حسنا... كان سلايد يجول في المجمع، وكل تفكيره منصب على كلام لينا، وهو يسال نفسه(كيف حدث ذلك؟ لا اعرف حتى الذنب الذي فعلته وجعلها تتغير هكذا!)وعندما رفع رأسه، صدم بمن رأى، فقد كانت نفسها لينا ومعها كريستين وآمي فقال في نفسه(أنها تقضي وقتا ممتعا! هل يعقل أنها بعد أن وجدت أصدقاء تخلت عني؟)فأحس بألم في قلبه وقال:سأذهب إلى سكاي! بين الفــــــتيات.. قالت لينا:أين هي سوزي؟ قالت آمي بقلق:لا اعلم، لقد تأخرت! نظرت كريستين إلى ساعتها وقالت:إنها السابعة ودقيقتان، ربما تأخرت زوجة أبيها في إرسالها. قالت لينا بتعجب:ومادخل زوجة أبيها بالموضوع؟ قالت آمي:أتقصدين تلك المتوحشة! قالت لينا:ماهذا آمي؟ لايجوز قول هذا عنها! قال آمي بغضب:بل تستحق أكثر من هذا إنها لا ترحم! قالت لينا:لكن لم تجيبوا عن سؤالي. قالت كريستين:في هذا الوقت، ترسل زوجة أبيها سوزي إلى المتجر، لجلب بعض الحاجيات وهكذا نستطيع الالتقاء بها، ويبدو أنها الآن تأخرت. قالت لينا بعد أن وضعت يدها على رأسها:ياللقسوة! قالت آمي:لا اصدق كيف تعيش معها؟ فهي تعاملها كالخادمة وحتى ابنتها تفعل الشيء نفسه. لو كنت مكانها لهربت! قالت كريستين:إنها يتيمة يا غبية! أين ستذهب؟ قالت آمي بحزن بعد أن تنهدت:معك حق.. في منزل سوزي.. قالت اماندا:ناوليني علبة مساحيق التجميل! قالت سوزي:حسنا. فنهضت اماندا من الكرسي، ووقفت أمام المرآة وهي تنظر إلى نفسها، وكانت ترتدي ثوبا احمر اللون، يصل إلى ركبتيها وعقدا اسود اللون، تتوسطه جوهرة بيضاء. وترتدي حذاءا بكعب عالي، ورفعت شعرها للأعلى، وقد وضعت عطرا جميلا. ثم قالت بسخرية مخاطبة سوزي:كيف أبدو؟ قالت سوزي:رائعة! وهنا حاولت اماندا أن تغيظ سوزي قائلة:لا تكوني غيورة! أنت تعرفين أنني أجمل منك! استغربت سوزي من كلام اماندا، وهزت رأسها نافية. قالت اماندا بغضب:أنت تعلمين هذا جيدا. أنني أجمل منك أيتها الحسودة! وتوجهت إلى الكرسي وجلست عليه، ثم صرخت على سوزي قائلة:أسرعي أيتها الغبية! التفتت سوزي نحو اماندا، ووضعت علبة التجميل أمامها، فقالت اماندا:ماذا تنتظرين؟ ناوليني طلاء الأظافر بسرعة هيا! فأخرجت سوزي عدة ألوان من طلاء الأظافر وقالت:أي واحدة تريدين؟ قالت اماندا:يالك من غبية! بما أنني ارتدي ثوبا احمر اللون، فسأضع طلاء الأظافر الأحمر. وقد كانت سوزي تفكر في اليكس طوال الوقت، ولم تنتبه إلا بعد أن سمعت صراخ اماندا، وعندما استيقظت من تفكيرها سمعت اماندا تقول:أيتها الغبية! انظري ماذا فعلت! نظرت سوزي نحو اماندا، ولم تلبث أن وضعت يدها على فمها، فقد استوعبت أنها سكبت طلاء الأظافر على ثوب اماندا.. انتهى بارت... ((((اتمنى ردود)))) ^^ عاشقة هيروتو • likes this.
__________________  ابتسم للحياه فالحياه تبتسم لك.... لا تيأس فالامل مجود دائماً.... لا تقل مستحيل فلايوجد شيء مستحيل....
|
|
#19
07-02-2012, 12:32 AM
| ||
| | ||
|
شو هاد الجمال شو هاد الابداع
__________________ روايتي الاولي احبك كثيرا لكن انتي باردة ولا تبالي لشئ http://vb.arabseyes.com/t318272.html#post4924349 |
|
#20
07-02-2012, 01:22 AM
| ||
| | ||
|
رووووووووووووووووعه البارت اول ماينزل البارت الجاي اخبريني واعتبريني متابعه لقصتك
__________________  
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| |
المواضيع المتشابهه | ||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| ღღ نزيف الحب ღღ | روح سمر | روايات وقصص الانمي المنقولة والمترجمة | 244 | 10-10-2017 08:05 PM |
| قصة انمي رومنسيه مدرسيه كومديه من تأليفي | qαнян αℓαнzαи | روايات و قصص الانمي | 1650 | 08-29-2014 09:07 PM |
| قصه انميه مدرسيه رومانسيه (دموع الحب)من تاليفى | ♥m♥aya | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 19 | 06-07-2013 10:31 AM |
| قصه انميه ,, رومنسيه ,, مدرسيه ,, تشويق .. | marwa97 | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 44 | 04-29-2013 08:17 PM |
| ܓ •._.• روايه انميه ناروتو والمهابيل الاربع.. روايه فكاهيه>>من تاليفي انا ورغدغد | نونو الحلووه | أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه | 103 | 04-25-2011 12:47 AM |
27Likes
العرض العادي
