عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيـون القصص والروايات > روايات و قصص الانمي > روايات الأنيمي المكتملة

Like Tree305Likes
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع التقييم: تقييم الموضوع: 5 تصويتات, المعدل 5.00. انواع عرض الموضوع
  #66  
قديم 03-13-2012, 09:21 PM
 
البارت روعه وانتمى تحطي البارت في اسرع وقن
__________________
رد مع اقتباس
  #67  
قديم 03-13-2012, 09:21 PM
 
البارت روعه وانتمى تحطي البارت في اسرع وقت
__________________
رد مع اقتباس
  #68  
قديم 03-14-2012, 10:12 AM
 
أحاول أحط البارت في وقت قريب....وجودك مشجع...يسلموا
رد مع اقتباس
  #69  
قديم 03-14-2012, 09:01 PM
 
هينا: أجل, ماذا هناك؟
هيلين و مظاهر السرور باديةٌ عليها: ذلك جيد ,إذاً سآتي لزيارتكِ غدا,أنا أضمن أنَّكِ مللتِ من البقاء وحدك و لا تقولي شيئاً ففي المرةِ الماضية قلتِ أنَّكِ مشغولة ...
هينا: لكن....
بعدها يدخل المعلِّم مقاطعاً كلام هينا و هيلين...
في نهاية الحصة...ينادي المعلِّم هينا و نوي : هينا, نوي..أود التحدُّث معكما...
في خارج الصف...
المعلَّم: أودُّ منكما أن ترياني نشاطاً مميزاً في الصف بدل هذه الوجوه المملة.
هينا بابتسامتها الدائمة: سأحاول أن أكون كما تريد.
نوي: هذا أنا يا أستاذ, ماذا كنتَ تريد منا؟
المعلَّم و هو يضع يده على رأسه: لقد كنتُ أود أن تأتيا لي ببحثٍ عن بدايةِ بناء الأهراماتِ المصرية, فبحثنا عن الرومان قد انتهى تقريباً, و بما أنكما ممتازانِ في الدراسة قررت أن أجعلكما تأتيا لي بذلك البحث...أريد معلومات تفيد الجميع.
هينا منزعجة و تقول للمعلّم بهدوء لا يظهر انزعاجها: هل يجب أن يكون البحث معه؟
المعلم: أجل, فهو خير من يساعدك بمستواه فهو الأقرب مستوىً لكِ في الدراسة.
يذهبِ المعلم و هينا تدير و جهها لنوي: لماذا أنتَ بالذات؟
نوي يجيبها و يذهب مبتعداً عنها: ابحثي عن ذلك لوحدك...لدي أعمالُ أهم بكثير من بحثٍ طفولي كهذا.
هينا تريدُ أن تردَّ عليه لكنَّها تذكر كلام هيلين فتلحقه لتخبره...
هينا: انتظر, يجب أن أخبرك شيئاً مهماً.
نوي لا يبالي : لا شيء مهم سوى ما أريده الآن, هناك ما أريد عمله الآن.
هينا: لكنَّ هيلين..
نوي: أنا منشغلٌ الآن...أخبريني لاحقاً.
هينا تنظر له و هو ذاهب: إنّه لا يشبهني في هذا أبداً...حتى لو كنتُ لا مبالية و هادئة فأنا أحاول مجاملةَ الآخرين على الأقل.
في المنزل على الغداء....
هينا: هل أعجبك؟
نوي و هو يشاهد التلفاز : أ لم تملي من هذا السؤال؟ ...
هينا تنظر للتلفاز للحظة و ترى أنه قد و ضع فلماً مرعباً...: كف عن وضعِ أشياء كهذه.
نوي: هل ستصرخين كالمرةِ السابقة, أم ستمسكين الطاولة من الخوف؟
هينا غاضبة و بأسلوبٍ بارد و هي تأكل: لا تسخر مني.
في تلك اللحظات تظهر صورةُ فتى معلقاً على الجدار مملوءاً بدمائه ....
تصرخ هينا دهشةً و خوفاً من تلك الصورة و تمسك بكأسها بقوة حتى انكسر....
نوي مندهشاً مما حدث لها: ماذا فعلتِ بنفسك؟ لقد جرحتِ نفسك؟..
انتظري سأذهب لآتي بالصندوق الطبي...
يخرج نوي و يعود بسرعة قائلاً: أينَ الصندوق؟
هينا و هي تتألم من الجرح العميق في يدها: إنه في الخزانةِ التي بالمطبخ.
بعد قليل و قد لفَّ نوي جرح هينا و عقَّمه: هل هذا أفضل؟
هينا: أجل, لكن لو لم تضع ذلك الفلم لما حدثَ لي هذا؟
نوي: لم أكن أعرف أنَّكِ جبانة لهذا الحد؟...لو كنتُ أعلم لما وضعته لك.
هينا بتعجب: وضعته لي!! هل تمزح؟ لقد وضعته لنفسك فقط.
نوي ينظر للساعة و يرى أنَّه تأخر عن عمله: يجب عليَّ الذهاب و إلاّ ستصبحين سوءَ حظٍ لي.
هينا و هي تمسك يدها: ماذا تقصد؟
نوي: سأطرد من عملي بسببك...هل ستذهبين للعمل و أنتِ هكذا؟
هينا: لا, لا أظن.
نوي يخرج دونَ تمهل: إذاً سأخبر مدير عملك بذلك, ابقي و نظفي المكان هنا.
هينا و هي تنهض من مكانها: لا أستطيع العمل في المطعم لأعمل هنا...
تتذكر هينا أنَّها نسيت إخباره بقدوم هيلين : ياااه...لقد نسيت ذلكَ تماماً...كيف أخبره الآن...فأنا لا أملك حتى رقم هاتفه النقال.
هينا تريد الذهاب للمطبخ لإحضار المكنسة و تنظيف الغرفة و عندما تمر من الممر المؤدي إلى هناك تلاحظ من النافذة الموجودة هناك أن نوي واقف يكلِّم جارهم الذي احترق منزله .....
في الخارج لدى نوي....
نوي و هو ممسكٌ بدراجةِ ساعي البريد: سيدي هل تستطيع إخباري ماذا سُرِق من منزلكم؟
الرجل: لا بأس, فهم لم يسرقوا سوى بعض المستندات الموجودةِ في غرفتي.
نوي: عن ماذا كانت تتحدَّث تلك المستندات؟
الرجل : حسبما أظن لقد كانت تتحدث عن تهريب مخدرات خطيرة تُنشر بشكلٍ فضيع عبر المواد الغذائية و غيرها.
نوي: كيفَ حصلتَ على هذه المستندات؟
الرجل متعجب من أسئلة نوي الذي يبدو كساعي بريد, لماذا تسألني هذه الأسئلة؟..أنتَ لستَ سوى ساعي بريد..((يريد أن يذهب لداخل المنزل))..انتظر لديَّ رسالة أريد توصيلها.
نوي: سأوصلها, لكن كنتُ أريد معرفة سبب حصولك على المستندات فصديقي شرطي و أراد مني أن أسألكَ هذه الأسئلة.
الرجل: لماذا؟
نوي: لا أعلم, كل ما أعرفه أنَّه يحقق في قضايا مشابهة.
الرجل : حسناً , إنّني أعمل ُ قاضياً و يجب أن يكون صديقك الشرطي هذا من أكون..و لقد وصلت لي هذه القضية بالأمسِ فقط و لم أستطع حتى استنساخها.
نوي: شكراً لك على مساعدتك.
في مكانٍ آخر ...
هيلين تنظر لحذاءٍ فظي أمام بائع الأحذية دون حراك...
سينكا يريد أن يظهر نفسه: هل أعجبك؟
هيلين: أجل, إنَّهُ رائع بالفعل.
سينكا: حسناً, سآخذه لكِ.
ريك واقف بجانبهما و يخاطب سينكا: لا تزد من تدليلها, فأنتَ تعلم ماذا سيحدث بعدها.
سينكا: لا تبالغ...بعد أن تخطب الفتاة التي تريد حاول أن ترضيها بهذه الأشياء, فالفتاة لن تترك من يعطيها ما تريد, هذا درسٌ لك في المستقبل.
ريك و الفكرة لم تدخل مزاجه: لا أحبُّ هذا الدرس.
و بعد لحظات داخل المحل يعتلي صوتُ سينكا...: ماذا؟..((يهدأ قليلاً و لكن بانفعالٍ شديد..إنّهُ غالٍ جداً...هل تظنُّه مجوهراتَ لتبيعه بهذا السعر؟!))
هيلين تنظر لسينكا : أ لن تشتريه لي؟
سينكا ينظر لعينيها الممتلئتان بالشوق لذلك الحذاء: لا...سوفَ أشتريهِ لكِ...لا تقلقي..حتى لو أردتِ الدنيا بأسرها لاشتريتها لعزيزتي هيلين.
ريك بإحباط: الدرس الأول هو الدَّرس بأن تكون ذليلاً أمام الفتاة.
بعد قليل تمشي هيلين بسرورٍ و هي ترتدي حذائها الجديد الذي اشتراه سينكا...
سينكا ينظر لمحفظته الفارغة من سنتٍ واحد: لقد أنفقتُ كلَّ ما لدي لأجلِ حذاء.
ريك: أ لم أنصحك نصيحةً أخوية سينكا لكنك لم تستمع إلي.
يخاطب ريك أخته هيلين: هل من الجيد أن نذهبَ معكِ لهينا فهي تعلمُ أنّكِ وحدكِ فقط من ستذهب لزيارتها.
هيلين: لا بأس, لن تعارض.
سينكا و هو لا يزالُ مغموماً: مادامت هيلين تقول ذلك فلا بأس.
في منزل هينا بعد قليل...
هينا تذهب بالشاي و البسكويت لغرفةِ الجلوس: لقد أفرحتموني بمجيئكم.
هيلين: منذ زمنٍ لم آتي لزيارتك...كل ذلك بسبب عملك.
هينا : أجل.
ريك ينظر ليد هينا المجروحة: ماذا حصلَ ليدِك؟
هينا: لا شيء, لقد كسرتُ كأساً في يدي.
و تحدّث نفسها(كل ذلك بسبب ذلك الغبي..كيف أخبره الآن...كيف سيكون الموقف لو أتى ...فأفكارُ من حولنا لا تجري بالمنحنى الذي نريد على كلِّ حال..)
في ذلك الوقت يُسمع صوتُ الجرس.....
يتبع....
1-من وراء الباب؟
2- هل ستعرف هيلين و من معها أنَّ نوي يعيش في منزل هينا؟
3- لماذا كانَ يسأل نوي جارهم تلك الأسئلة
-آراء ؟ انتقادات؟ توقعات؟
رد مع اقتباس
  #70  
قديم 03-14-2012, 09:42 PM
 
1-من وراء الباب؟
نوي
2- هل ستعرف هيلين و من معها أنَّ نوي يعيش في منزل هينا؟

نعم
3- لماذا كانَ يسأل نوي جارهم تلك الأسئلة؟
اعتقد انه يخفي سرا

-آراء ؟ انتقادات؟ توقعات؟
لايوجد
حبيبتي البارت روعه اكملي
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يا بني لا تصحب قاطع رحم فاني وجدته ملعونا في كتاب الله mohamed_atri نور الإسلام - 0 01-11-2012 12:56 AM
الى اعضاء ورواد منتدى عيون العرب..عمادا تبحث؟؟؟هل وجدته؟؟لمادا تكتب في المنتدى؟ alassiya حوارات و نقاشات جاده 32 10-13-2009 03:07 AM
***شاركوني سعادتي *** نجم ساحر مواضيع عامة 4 05-11-2009 09:58 PM
سعادتي لا توصف...شكرا جزيلا حور العين أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 35 11-27-2006 04:31 PM


الساعة الآن 12:35 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011