تنميط المرأة جنسيا ضار بشخصيتها وعقلها وبدنهابشرى للمسلمات الاسلام أقوى وأنظف دين عرفته البشرية ، مما جعل الأعداء يعترفون بمخلفات الحرام والعياذ بالله

مازن النجار

الإعلان والتنميط

المسؤولية الاجتماعية

المصدر:الجزيرة

(اقتباس من النص)
ويقترح الباحثون أن تقوم المدارس بتدريس التلاميذ مهارات إعلامية، وأن تتضمن برامج التوعية الجنسية معلومات حول التأثيرات السالبة للصور التي تمثل الفتيات كمادة جنسية.

هذا مثل الراي الذي اتبناه شخصيا ولكن يجب تعليمه للجيل الجديد ولابأس مع الشباب اليوم بطريقة عربية اسلامية ان نعرفهم بالضرر المستقبلي و المشاكل والامراض ووتأثيراتها النفسية والصحية والاخلاقية على نفسه اولآ واهلة ودينه.. والاختلاط المبكر يجعل الطفل يعتاد على وجود العنصر النسوي طبيعي وليس شيء مربك او محرم او عيب ومن سن الرابعة من العمر واشعارهم ان المراءة خلقت لتحترم وتساعد في البناء والنهضة وليست سلعة رخيصة تباع وتشترى وانها مكملة واساسية لشخصيته اليس هي ام واخت وابنة..
حيث يتم تنمية هذا الشعور من خلال رياض الاطفال وببرامج مشوقة ومبسطة حتى سن المراهقة على ان يكون الوالدين سندا قويا ومتعاون حتى عندما يكبر الصغير تصبح الحالات الجنسية موضوع عادي جدا وفق ضوابط اخلاقية..
ويمكن الشاب من ضبط مشاعرة والتمييز بين هذا عيب وتلك الرغبة مدمرة لتكوين شخصيتك ان استخدمتها بشكل خاطيء وغيرعلمي.. وفقك الله

__________________
الله ياوطن

صقر وادي الرافدين

ما يحصل في الواقع هو تسليع للمرأة كان يجدر بهم أن يتوقعوا آثاره الضارة على المرأة قبل اللجوء الى اللجان البحثية وعلماء النفس، فهي تعتبر نفسها انسانا كاملا يمتلك كل مقومات الانسان المحترم ويعتبرونها سلعة تباع وتشترى دون أدنى احترام لانسانيتها أو قدراتها التي ربما اجتهدت عقودا لتطويرها ...
وقد يتبلور تأثرها ابتداءا على شكل ازدراء لأولئك اللواتي يستجبن لإغراءات استخدمت لتسليعهن، لكنه يتمحور سريعا ليصبح احتقارا لجنسها بأسره أمام ما يبديه الواقع من حرص النسبة الأكبر من بنات جنسها على محاكاة أولئك المسلعات، شكلا ومضمونا، ليتحولن ببساطة الى سلع اخرى مطروحة على بسطات العرض لكن بدون ثمن، ومتى نظرت لجنسها باحتقار فهي عاجزة قطعا عن سلخ نفسها عنه ... اللهم الا أن تكون محصنة ببناء فكري ونفسي اسلامي يحميها من أية تأثيرات خارجية تتضارب مع كينونتها كمسلمة ...
لهذا تفلت المسلمة غالبا من هذه المصيدة.

شكرا غاليتي للموضوع

__________________

منذ متى احترم الغرب المرأة ....
اليسو هم قديما من قامو باحتقار المراة وجعل دورها فقط على الجنس وانجاب الاولاد , وبلغ بهم ان صورو المراة بصور من صور النجاسه وجعلوها ملازمه لها ..اليسو هم من نادو بالمساواة وعرضو محارمهم الى الخروج ومصاحبه الرجال دون ظوابط ..
اليسو هم من نادى ب"الحياة الجنسيه الحره "وايضا الطامه الكبرى انهم يعلمون الاطفال الذين لم يبلغو سن العاشره الجنس وطرق الوقايه كما يدعون واساليب الجنس المتنوعة........الخ.
المرأة شئ مقدس ..كالجوهره الهنديه ..او الما سة الافريقيه ...شئ اذا نظر اليه كل الناس خف بريقه ...واذا ظلت بعزتها وشموخها كأول يوم ظهرت فيه ذكرها الناس واثنو على بريقها الاخاذ .هؤلاء هم نساءنا الدرر الجواهرالمرصعه بكل الشموخ والانفه. ....... ....احترامي..