عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام العامة > مواضيع عامة

مواضيع عامة مواضيع عامة, مقتطفات, معلومات عامه, مواضيع ليس لها قسم معين.

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 03-02-2010, 08:26 PM
 

__________________
اذا ابتسم صديقك فعليه ان يذكر لك السبب واذا بكى فمن واجبك ان تبحث انت عن السبب
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 03-03-2010, 12:17 AM
 
إيمانا مني بأن الحضارة تصنعها كل الايادي فأحببت أن أنقل لكم لمحة أخرى عن الشأن التركي وسأترك الحكم لكم.

تم عقد قران كبرا ابنة السيد عبد الله غول
رئيس الجمهورية التركية


حضور رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان وعقيلته وعدد كبير من المدعويين
وقد قام رئيس بلدية اسطنبول قادر طابتاش بعقد القران ، واجراء المراسيم الرسمية
وشهد على العقد رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان
ومن اللافت أن العروس كانت ترتدي ثوب زفاف ابيض جميل
غير أنه كان يغطي كافة أجزاء جسدها ورأسها ويستوفي
شروط الحجاب الشرعي















لفت الموضوع نظري وجاءت الصور لتعكس صوره مخالفه لكل ما شاهده العالم
عن المجتمع التركي والتي نقلتها المسلسلات التركيه المشينه في الاونه الاخيره
استغربت من مراسم الزواج
وما استدعى اندهاشي هو الزي المحتشم لكل من ظهر في الصور
زوجة عبد الله غول وزوجة رجب طيب أردوغان والعروس
وأقول لكل من شاهد المسلسلات التركيه وجعل من أزيائهم موضه يقتدي بها
هذه هي ابنة الرئيس التركي تلتزم بالحجاب الشرعي



__________________
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 03-03-2010, 12:21 AM
 
أردوغان: يمكن سحب قوات تركيا من قبرص في اطار اتفاق

Tue Mar 2, 2010 2:36pm GMT





- نقلت وسائل اعلام يوم الثلاثاء عن رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان قوله ان تركيا مستعدة لسحب قواتها من الجزيرة حال التوصل الى اتفاق بين طرفي قبرص اليونانيين والاتراك.
وتشهد قبرص انقساما بين مواطنيها من اصل يوناني وأصل تركي منذ الغزو التركي في عام 1974 الذي نتج عن انقلاب لم يدم طويلا بايحاء من اليونان. ويعوق هذا الانقسام طموحات تركيا للانضمام لعضوية الاتحاد الاوروبي الذي يعطي للقبارصة اليونانيين الاعضاء به كممثلين عن قبرص حق الاعتراض على انضمام انقرة.
في مقابلة نادرة مع ثلاث صحف قبرصية يونانية نشرت يوم الثلاثاء قال اردوغان ان تركيا ستدرس سحب قواتها من شمال قبرص حال التوصل الى تسوية سلمية.
ونقلت الصحف عن اردوغان قوله "فيما يتعلق بانسحاب القوات فقد تحدثنا في هذا الامر سلفا. يمكن سحب تلك القوات خلال فترة من الزمن."
ولتركيا نحو 30 الف جندي في شمال قبرص حيث توجد دولة قبرصية تركية منشقة لم تعترف بها سوى انقرة. وقال اردوغان ان تركيا ستبحث سحب تلك القوات اذا كان هناك اتفاق غير انها لن تستجيب لنداءات بانسحاب فوري.
واستقبل القبارصة اليونانيون تصريحات اردوغان بفتور. وقال المتحدث باسم الحكومة ستيفانوس ستيفانو ان تركيا لم تستجب لنداءات الاتحاد الاوربي بفتح موانئها ومطاراتها امام الملاحة القبرصية كما انها تتجاهل قرارات الامم المتحدة بشأن الجزيرة.
وقال المتحدث "على تركيا ان تتحول من الاقوال الى الافعال."
وقال اردوغان ان انقره تود ان ترى تسوية دائمة في الجزيرة مضيفا " اننا مستعدون للاضطلاع بنصيبنا في تحقيق تلك الغاية وان أحدا لا ينبغي له أو يستطيع التشكيك بحسن النوايا التركية."
وبدأ طرفا الجزيرة اليوناني والتركي محادثات سلام في سبتمبر ايلول 2008 بيد أن التقدم كان بطيئا.
ومن بين العقبات التى تحول دون التوصل الى انفراجة سريعة الانتخابات لاختيار زعيم جديد للشطر القبرص التركي في ابريل نيسان التى قد يفوز فيها طرف متشدد وكذا الخلاف المتنامي خفية بين اوساط القبارصة اليونانيين حول اقتراحات لتقاسم السلطة طرحتها قياداتها اثناء المحادثات.
__________________
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 03-03-2010, 12:22 AM
 
أردوغان يتجاوز اللامعقول إلى المعقول
تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لمشاهدة الصورة كاملة. الصورة الأصلية بأبعاد 800 * 596 و حجم 94KB.
منذ حرب الاستقلال 1920 – 1923 كان الجيش بدءا من الجند وحتى الجنرالات خطا أحمر، لم تستطع أي جهة سياسية أو حزبية - ليبرالية كانت أم محافظة أم حتى إسلامية- تجاوز ذلك الحد وإلا تعرضت لتهمة الخيانة.
المواجهة الحالية بين رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان وقيادات الجيش تبدو غير معقولة؛ لكن الرجل الذي كسب ود الشارع ورجال الأعمال يبدو أكثر صلابة من ذي قبل، ويعلم أنه يذهب نحو المعقول.
الجيش في تركيا أطاح بعدة حكومات سابقة، حتى أن الانقلابات العسكرية تميزت بها الحياة السياسية في تركيا رغم الديمقراطية المتجذرة لدى الجميع، حكومات وشعبا.
أردوغان يعلم بأنه اخترق قلوب عواصم ودول عربية وأجنبية من خلال مواقف رزينة وجريئة، في ظل التراجع الملموس في الهيمنة العربية التي أصلا لم تكن.
تجربة تركيا السياسية تبدو فريدة من نوعها؛ فهي تتمتع بالمصداقية المطلقة لنبذها الفساد ولإحقاقها العدالة. في الوقت نفسه هنالك معطيات اقتصادية وسياسية قوية تستند إليها أعمدة الدولة، مع وجود هامش مرن للتعامل مع الآخر بدبلوماسية وحنكة.
تركيا تلعب حاليا دورا محوريا أساسيا في المنطقة والإقليم، وهي تعلم أن ترتيب الأوضاع الداخلية -ومنها جزّ كل ما يهدد القانون- سيجعل ذلك المحور أقوى بكثير.
حزب العدالة والتنمية الذي يحكم البلاد وتم تشكيله من قبل النواب المنشقين من حزب الفضيلة الإسلامي الذي تم حله بقرار صدر من محكمة الدستور التركية في 2001، استطاع أن يأسر قلوب الأغنياء قبل الفقراء.
يشكل الحزب الجناح الإسلامي المعتدل في تركيا؛ يحترم الحريات الدينية والفكرية ومنفتح على العالم ويبني سياساته على التسامح والحوار.. وتعود معظم شعبية الحزب إلى شخصية أردوغان.
ذلك الحزب نما بين ثنايا الدولة التي من المرجح لها أن تعود عظمى من جديد، في ظل الضعف العربي من جهة والتخبط الذي تنتهجه دول عظمى أخرى مثل أوروبا والولايات المتحدة، وفي الأثناء فإن تلك الدولة المنتظرة في أنقرة تقوى يوما بعد يوم في السياسة والاقتصاد.

__________________
رد مع اقتباس
  #15  
قديم 03-03-2010, 12:26 AM
 
الطيب اردوغان بطل سيخلد التاريخ اسمه بأحرف من نور



الطيب اردوغان بطل سيخلد التاريخ اسمه بأحرف من نور
رجل حكومة وسياسة ومواقف






لم يستطع تمالك نفسه حين خرج من مبنى رئاسة البلدية عام 1999 إثر الحكم بحبسه لمدة سنة، فوجد فتى في الرابعة عشرة يركض إليه على كرسي متحرك؛ ليقول له: "إلى أين رئيسنا؟.. لمن تتركنا؟!"، يقول أردوغان: "فرّت الدموع من عيني، ولم يكن بوسعي غير التماسك أمام الصبي، وطمأنته، ثم قبّلته".

لم يتخلف أردوغان يومًا عن واجب العزاء لأي تركي يفقد عزيزا ويدعوه للجنازة، مثلما لبى الكثير من دعوات الشباب له بالمشاركة في مباريات كرة القدم.

اقترب "طيب" من الناس.. ربما يكون هذا هو السر في أنْ منحه الناس حبًّا جارفاً لم تعرفه تركيا منذ سنين طويلة فيما يتعلق برجال السياسة والحكم.

إن خطه السياسي ومسيرته العملية قد سبق لنا التطرق لها من قبل، لكن ما يهمنا أن نتحدث عنه الآن هو ما الذي جعله يحصد كل هذا الحب؟

وسط الفقراء نشأ.. وبالإيمان نجح

ما خطر ببال أحد من أهالي حي قاسم باشا الفقير بمدينة إستانبول أن يصبح أحد أبنائه رئيسا لبلدية المدينة، فضلا عن أن يكون رئيسًا لأكبر حزب سياسي بتركيا؛ لذا فقد سهر أهالي الحي حتى الصباح يوم انتصار أردوغان.
ولخص أحد هؤلاء البسطاء فرحتهم قائلا: "نحن نفتخر بأردوغان؛ فإننا نعتقد أن أحدًا بعد اليوم لن يجرؤ على السخرية منا أو إهمالنا…".
ولد طيب في 26 فبراير 1954 لوالد فقير يعمل في خفر السواحل محافظة "رِزا" شمل تركيا، وما لبث الأب أن هاجر لإستانبول في الأربعينيات من القرن الماضي؛ بحثاً عن فرص أوسع للرزق، وبعد أن أنهى طيب تعليمه الابتدائي التحق بمدرسة الأئمة والخطباء الدينية، ومنها إلى كلية التجارة والاقتصاد بجامعة مرمرة بإستانبول.


لم تمنعه هذه النشأة المتواضعة أن يعتز بنفسه.. فقد ذكر في مناظرة تلفزيونية مع دنيز بايكال رئيس الحزب الجمهوري ما نصه: "لم يكن أمامي غير بيع البطيخ والسميط في مرحلتي الابتدائية والإعدادية؛ كي أستطيع معاونة والدي وتوفير قسم من مصروفات تعليمي؛ فقد كان والدي فقيرًا".

وليس أدل على عدم تنكره لماضيه من أنه لم يغيّر مسكنه –رغم بساطته- بعد وصوله لمنصب عمدة المدينة الذي اعترف الجميع –حتى مناوئيه- بأن وجهها قد تغير تماما، بفضل رفضه الصارم للفساد المستشري في الحقل السياسي التركي؛ ففي تقليد متبع مع رؤساء البلديات التركية عُرضت عليه ملايين الدولارات كعمولة من الشركات الغربية التي اتفق معها على مشروعات للمدينة؛ فما كان منه إلا أن طلب خصم هذه العمولة من أصل المبلغ والعقد.

و"طيب" يصرح عن ذلك: "سألوني عن السبب في النجاح في تخليص البلدية من ديونها، فقلت: لدينا سلاح أنتم لا تعرفونه.. إنه الإيمان.. لدينا الأخلاق الإسلامية وأسوة رسول الإنسانية عليه الصلاة والسلام".

قدواته: الرسول ثم والده وسياسيون وشعراء

يؤكد "طيب" أن الرسول صلى الله عليه وسلم هو أسوته الأولى، لكن ذلك لا يمنع أنه تأثر أيضا بالزعيم "نجم الدين أربكان" الذي منحه الثقة، وأعطاه الفرصة ليصل لمنصب رئيس فرع حزب الرفاه وهو في الخامسة والثلاثين، ثم رئيس بلدية إستانبول أكبر بلدية عامة بتركيا عام 1995.
كما أن تعليمه الديني وتديّن والده لعبا دورا بارزًا في ملامح شخصيته. وممن تأثر بكتاباتهم الشاعران المسلمان محمد عاكف توفي 1936، ونجيب فاضل توفي 1985، لدرجة أن أردوغان دخل السجن لأول مرة في حياته عام 1999، وفقد مقعد عمدة إستانبول بسبب قراءة شعر للراحل محمد عاكف.


وعلاقته وثيقة بالأديب المسلم "نجيب فاضل"؛ فقد عاصره، وتلقى عنه دروسًا كثيرة في الشعر والأدب. وقد درج أردوغان على الذهاب لمقبرة فاضل في ذكراه السنوية، وفى جمع غفير من أهالي إستانبول للترحم على روحه.

قلبه وقالبه مؤثران

حماسي جدا وعاطفي جدا.. يمكن أن يكون هذا باختصار هو "طيب"؛ فالعلاقات الاجتماعية الدافئة من أهم ملامح شخصيته؛ فهو أول شخصية سياسية يرعى المعوقين في ظل تجاهل حكومي واسع لهم، ويخصص لهم امتيازات كثيرة مثل تخصيص حافلات، وتوزيع مقاعد متحركة، بل أصبح أول رئيس حزب يرشح عضوا معوقًا في الانتخابات وهو الكفيف "لقمان آيوا" ليصبح أول معوق يدخل البرلمان في تاريخ تركيا.

ولا يستنكف أن يعترف بما لديه من قصور علمي لعدم توفر الفرصة له للتخصص العلمي أو إجادة لغات أخرى غير التركية؛ لذلك فقد شكل فريق عمل ضخمًا من أساتذة الجامعات والمتخصصين في شتى المجالات للتعاون معه في تنفيذ برامج حزبي الرفاه والفضيلة أثناء توليه منصب عمدة إستانبول.

يميزه احترام الكبار وأصحاب التخصص؛ فهو لا يتردد في تقبيل أيدي أهل الفضل عليه، ومن ذلك أنه أصر أن يصافح ضيوفه فردًا فردًا خلال "مؤتمر الفكر الإسلامي العالمي" الذي تبنته بلدية إستانبول عام 1996؛ مما أكسبه احترام العديد من الشخصيات الإسلامية الثقيلة.
ويرى البعض أن صفاته الجسدية (قامته الطويلة، وجسمه الفارع، وصوته الجهوري) تلعب دورا هاما في جذب الناس إليه، كما أنه ليس متحدثًا بارعًا فحسب لكنه مصغٍ جيد كذلك.


شخصيته الشجاعة دفعته لتعيين مجموعة كبيرة من المحجبات داخل رئاسة البلدية، مثلما أعطى الفرصة للطرف الآخر دون خوف من النقد الإعلامي، مثلما لم يتردد في هدم منازل وفيلات لكبار الشخصيات، من بينهم فيلا الرئيس الراحل تورجوت أوزال؛ لأنها بُنيت مخالفة للقانون.

لم يتردد في إرسال بناته لأمريكا لإكمال تعليمهن، بعد أن أغلقت الأبواب أمامهن داخل تركيا بسبب ارتداء الحجاب، ولم يلتفت للحملة الإعلامية الشرسة التي تعقبته أثناء ذهابه للحج أو العمرة مع زوجته المحجبة؛ حيث راحت تستهزئ به بإطلاق تعبير "الحاج الرئيس".

ماذا سيفعل الطيب؟

هل سيستطيع أن يمشي على "السلك"؟ ففي بلد مثل تركيا لا بد أن يكون السياسي قادرا على ذلك؛ فطيب رئيس الحزب ذو الخلفية الإسلامية الواضحة يجتهد أن يؤكد علمانية حزبه.. فهل يصدقه أحد؟!

ولا شك أن تصريحاته الأولى بعد الفوز جاءت لتؤكد هويته؛ فقد أعلن بوضوح أنه ضد ضرب العراق، كما أعلن عن اعتزامه إلغاء الحظر على المحجبات.. يكفي ما حصل اخيرا بموقفه من العدوان على غزة ومن كل السلوك الإسرائيلي الإجرامي في غزة. تخطى "الطيب" كل الحواجز وانتصر لأقدس وأشرف قضية عرفها العالم في القرن العشرين وحتى اليوم. وقد مر قادة عروبيون وإسلاميون ومرت جنازات شهداءعظام في تاريخ هذه الأمة لكن أحدا لم يكن يتوقع أن يخرج من بلاد، كانت حتى الأمس القريب دمية بيد الغرب وإسرائيل مثل تركيا، "بطل" سيخلّد التاريخ اسمه بأحرف من نور ،بطل اسمه رجب طيب أردوغان.
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الطيب أردوغان .. الذي انتصر بالحب عبير القدس شخصيات عربية و شخصيات عالمية 22 03-24-2011 07:00 PM
السيف قصائدعن ادوات الحرب والجهاد الاسلامي.السيف\الخيل\الرمح [email protected] قصائد منقوله من هنا وهناك 10 01-12-2011 11:11 AM
أردوغان قلب الطاولة حمزه عمر مواضيع عامة 0 02-02-2009 09:27 AM
أخشى عليك يا أردوغان حمزه عمر مواضيع عامة 4 01-13-2009 10:37 AM


الساعة الآن 06:54 AM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011