عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون قسم التكنولوجيا > الهواتف النقالة

الهواتف النقالة قسم يهتم بجميع الاجهزة النقالة الحديثة بطرح البرامج الداعمة لها وطرح الجديد من اخبارها وصورها الخاصة

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #711  
قديم 04-21-2010, 06:36 PM
 

المستقبلُ للإسلامِ

قالَ الشيخُ الألبانيُّرحمه الله- مُبيِّناً ومُبشِّراً أنَّ المستقبلَ لهذا الدِّينِ
((قالَ الله عزّ وجلَ: ﴿ هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ(التوبة: ٣٣)، تُبشِّرُنا هذه الآيةُ الكريمةُ بأنَّ الـمُستقبلَ للإسلامِ بِسيطرتِهِ وظهورِهِ وحُكمِهِ على الأديانِ كُلِّها ، وَقد يَظُنُّ بَعضُ الناسِ أنَّ ذلكَ قد تحقَّقَ في عهدِهِ -صلى الله عليه وسلم- وَعهدِ الخُلفاءِ الراشدينَ والملوكِ الصالحينَ ، وَلَيسَ كذلكَ ، فالذي تحقَّقَ إنما هو جزءٌ من هذا الوعدِ الصادِقِ ؛ كما أشارَ إلى ذلك النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- بِقولِهِ :
1- (لا يَذْهَبُ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ حتى تُعْبَدَ اللاتُ وَالْعُزَّى، فقلتُ: يا رَسُولَ اللَّهِ إن كنت لَأَظُنُّ حين أَنْزَلَ الله ﴿ هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ﴾ أَنَّ ذلك تَامًّا، قال : انَّه سَيَكُونُ من ذلك ما شَاءَ الله)([1]) .
وَقد وَرَدَت أحاديثُ أخرى تُوَضِّحُ مبلَغَ ظُهورِ الإسلامِ ومَدَى انتشارِهِ ، بحيث لا تَدَعُ مجالاً للشَكِّ في أنَّ المستقبلَ للإسلامِ بإذنِ الله وتوفيقِهِ ، وها أنا أسوقُ ما تيسَّرَ مِن هذهِ الأحاديثِ ؛ عَسَى أن تَكونَ سَبَباً لشحذِ هِمَمِ العاملينَ للإسلامِ ، وحُجَّةً على اليائِِسينَ المتوَاكِلِينَ:
2- (إِنَّ اللَّهَ زَوَى لي الْأَرْضَ فَرَأَيْتُ مَشَارِقَهَا وَمَغَارِبَهَا وَإِنَّ أُمَّتِي سَيَبْلُغُ مُلْكُهَا ما زوى لي منها)([2]).
...وأوضَحُ منهُ وأعمُّ الحديثُ التالي :
3- (لَيَبلُغَنَّ هذا الأمرُ مَبلَغَ الليلِ والنهارِ، وَلا يَترُكُ الله بَيتَ مَدَرٍ ولا وَبَرٍ إلا أدخَلَهُ الله هذا الدِّينَ ؛ بِعزِّ عزيزٍ أو بِذُلِّ ذَليلٍ ؛ عِزَّا يُعِزُّ الله بِهِ الإسلامَ، وذُلَّاً يُذِلُّ بِهِ الكُفرَ)([3]).
...ومما لا شكَّ فيهِ أنَّ تحقيقَ هذا الانتشارَ يَستلزِمُ أن يَعودَ المسلمونَ أقوياءَ في مَعنوياتِهِم ومادِّيَّاتِهِم وَسلاحِهِم ، حَتى يَستطيعوا أن يَتغلَّبوا عَلى قُوى الكُفرِ والطُّغيانِ، وهذا ما يُبشِّرُنا بِهِ الحديثُ
4- (عن أبي قَبِيلٍ قال : كُنا عِنْدَ عبد اللَّهِ بن عَمْرِو بن العاصي وَسُئِلَ: أي الْمَدِينَتَيْنِ تُفْتَحُ أَوَّلاً الْقُسْطَنْطِينِيَّةُ أو رُومِيَّةُ؟ فَدَعَا عبد اللَّهِ بِصُنْدُوقٍ له حِلَقٌ قال: فاخرج منه كِتَاباً؛ قال: فقال عبد اللَّهِ: بَيْنَمَا نَحْنُ حَوْلَ رسول اللَّهِ نَكْتُبُ إِذْ سُئِلَ رسول اللَّهِ أي الْمَدِينَتَيْنِ تُفْتَحُ أَوَّلاً أقسطنطينية أو رُومِيَّةَُ؟ فقال رسول اللَّهِ : مَدِينَةُ هِرَقْلَ تُفْتَحُ أَوَّلاً يعني قُسْطَنْطِينِيَّةَ)([4]).
...و(رومية): هيَ روما ؛ كما في ((مُعجمِ البُلدانِ))، وهي عاصِمَةُ ايطاليا اليومَ ، وَقد تحقَّقَ الفَتحُ الأوَّلُ على يَدِ مُحمَّدَ الفاتِحِ العُثمانيِّ ؛ كَما هوَ مَعروفٌ ، وذلكَ بَعدَ أكثَرَ مِن ثمانمائة سَنةٍ مِن إخبارِ النبيِّ -صلى الله عليه وسلم- بالفتحِ ، وَسَيتحقَّقُ الفَتحُ الثاني بإذنِ الله تعالى ولا بُدَّ ، وَلَتَعلَمُنَّ نبأهُ بعدَ حِينٍ .
وَلا شكَّ أيضاً أنَّ تَحقيقَ الفَتحِ الثَاني يَستَدعِي أن تَعودَ الخِلافةُ الراشِدَةُ إلى الأمَّةِ الـمُسلِمَةِ ، وَهذا مما يُبشِّرُنا بِهِ -صلى الله عليه وسلم- بِقولِهِ :
)تَكُونُ النُّبُوَّةُ فِيكُمْ ما شَاءَ الله أن تَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إذا شَاءَ أن يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ خِلاَفَةٌ على مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ فَتَكُونُ ما شَاءَ الله أن تَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إذا شَاءَ الله أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكاً عَاضًّا فَيَكُونُ ما شَاءَ الله أن يَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إذا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ مُلْكاً جَبْرِيَّاً فتكون ما شَاءَ الله أن تكون، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إذا شَاءَ أن يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ خِلاَفَةٌ على مِنْهَاجِ النبوة، ثُمَّ سَكَتَ)([5]).
...هذا ؛ وإنَّ المبشِّراتِ بِعودَةِ القوَّةِ إلى المسلمينَ ، واستثمارِهم الأرضَ استثماراً يُساعدُهُم على تَحقيقِِ الغَرَضِ ، وَتُنبيء عَن أنَّ لَهُم مُستقبلاً باهِراً حتى مِن الناحيَةِ الاقتصاديَّةِ والزِّراعيَّةِ : قَولُهُ -صلى الله عليه وسلم- :
(لاَ تَقُومُ السَّاعَةُ حتى تَعُودَ أَرْضُ الْعَرَبِ مُرُوجاً وَأَنْهَاراً)([6]).
...هذا ؛ ومِمَّا يَجِبُ أن يُعلَمَ بهذِهِ المُناسَبَةِ ، أنَّ قَولَهُ -صلى الله عليه وسلم- :
(لا يأتي عليكُم زمانٌ إلا والذي بَعدَهُ شَرٌّ مِنهُ حتى تَلقَوا ربَّكُم)([7]) ، فَهَذا الحديثُ يُنبَغي أن يُفهَمَ على ضَوءِ الأحاديثِ الـمُتقدِّمةِ وغيرِها ، مِثلَ أحاديثِ المهديِّ ونُزولِ عِيسى عليهِ السلامُ ، فإنَّها تَدلُّ على أنَّ هذا الحديثَ لَيسَ عَلى عُمومِهِ بَل هُوَ مِن العامِّ المخصُوصِ ؛ فَلا يَجوزُ إفهامُ النَّاسِ انَّهُ على عُمومِهِ ، فَيقُعوا في اليأسِ الذي لا يَصِحُّ أن يَتَّصِفَ بِهِ المؤمِنُ ﴿ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ﴾ [يوسف: ٨٧]، أسألُ الله أن يَجعَلَنا مُؤمنينَ بِهِ حَقاً((([8]).

ـــــــــــــــــــــــــ
([1]) صحيح مسلم ، كتاب الفتن واشراط الساعة ، بَاب لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حتى تَعْبُدَ دَوْسٌ ذَا الْخَلَصَةِ 4/2230 .
([2]) المصدر نفسه ، كتاب الفتن واشراط الساعة ، بَاب هَلَاكِ هذه الْأُمَّةِ بَعْضِهِمْ بِبَعْضٍ 4/2215 .
([3]) مسند الإمام احمد 4/103 0
([4]) المصدر نفسه 2/176 0
([5])مسند الإمام احمد 4/273 .
([6]) صحيح مسلم ، كتاب الزكاة ، بَاب التَّرْغِيبِ في الصَّدَقَةِ قبل أَنْ لَا يُوجَدَ من يَقْبَلُهَا 2/700 .
([7]) صحيح البخاري ، كتاب الفتن ، بَاب لَا يَأْتِي زَمَانٌ إلا الذي بَعْدَهُ شَرٌّ منه 6/2587 .
([8]) سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها للألباني 1/31-36
__________________
رد مع اقتباس
  #712  
قديم 04-21-2010, 11:29 PM
 
الحياة حلوة ولكن !!!





في زحمة الدنيا وطغيانها تتيه بنا الآلام هنا وهناك

ويغمرنا الفرحُ تارة والحزنُ أخرى

والشدةُ تارة والفرجُ أخرى

الهمُ تارة والسعادة أخرى

السقم تارة والشفاءُ أخرى






ولولا هذه لما كانت تلك

لولا الظلام لما عرفنا قيمة النور

لولا الشمس لما عرفنا برودة الظل

لولا الفراق لما عرفنا قيمة اللقاء

لولا الصبر لما ذقنا حلاوة النصر

لولا الغربة لما عرفنا قيمة الوطن

لول الإنتظار لما عرفنا النتائج

لولا النبض لما كانت الكلمات

الكلمة مخنوقة

والدمعة مسبوقة

ولولا الحنين لما كانت الدموع


ونبقى بين هذه وتلك.

مجرد احاسيس مكتومة .
__________________
رد مع اقتباس
  #713  
قديم 04-21-2010, 11:32 PM
 
الانــــانـــاس



حقل لزراعة فاكهة الاناناس





بصراحه اول مره اشوف شجر الاناناس

وطول عمرى كنت اعتقد ان شجرة الاناناس كبيره وطويله

بس ماتصورت بهذه الصوره


الأناناس
الأناناس ذو شكل هرمي الشكل و مميز وملفت للنظر لذيذة الطعم ويمكن تحويل محتواه إلى عصير . ويملك اللون الأصفر الخفيف ((الليموني)) اكتشفت لأول مرة في القارة الأمريكية لكنها كانت مجهوله بالرغم من انهم كانوا متعجبين منها لعدة سنين.
عندما إكتشقت أمريكا الجنوبية هذه الفاكهة الذيذة بدأت في محاولة معرفتها ومعرفت كيفية زراعتها وكذلك نقلها لأماكن اخرى في العالم . وكما نشهد اليوم فنراها في أغلب امكان العالم الحارة مثل وسط افريقيا والغابات التي تقع على خط الإستواء. وقد سمي بعد نقله بتفاح الصنوبر '
Pineapples'.




استعمالات و فوائد الاناناس :

- خمائر الاناناس كانت تستعمل في علاج الحروق وعقص الهوام ، ولكن هذ الخاصة لم تثبت فعاليتها ، وحاليآ يستعمل في صناعة الاغذية كفاكهة لذيذة ، وكمادة تستعمل لتطرية اللحم القاسي
- يكافح الرشح وعواضه بسب احتوائه على الفيتامينات وخصوصآ فيتامين
C
- يكسر العطش والحر في الصيف وبسبب كثرة الماء في تركيبه فإنه يمنع ضربات الشمس
- يدر البول ، ويمنع تشكل الرمل والحصى في الكلى والمثانة والمجاري البولية كلها
- يستعمل من قبل من يتبع حمية لانه لا يحتوي على سكريات بشكل عال ، ولأنه مدر للبول ، ويقذف السوائل الزائدة خارج الجسم
- يمنع تراكم الدهون داخل الأوعية الدموية خصوصآ الشرايين، لذلك يمنع تصلب الشرايين
- يسّهل هضم الطعام ويمنع قبوضة المعدة
- ينشط وظائف الكبد ويكافح اليرقان
- عبر الانزيمات التي يحتويها البروملين، يمنع الاورام وانتفاخ الانسجة والتهابها وهنالك ادوية كثيرة تحتوي هذه الانزيمات تحت اسماء تجارية لشركات ادوية كثيرة
- يكافح القروح والحروق
- باحتوائه على مادة الفلوريد يمنع التسوس الاسنان ويفضل أن يعطى إلى الاطفال خلال مرحلة النمو لحماية اسنانهم واللثة

مضار الاناناس وآثاره الجانبية :

إن أكل الاناناس بكثرة يؤدي إلى :-
- اضطرابات في الجهاز الهضمي مثل ، اسهال معوي ، غثيان ، قيء
- طفوح جلدية
- بثور في اطراف الشفتين والفم
- انقباض في عضلات الرحم مما يسبب الاجهاض
تفاعل الاناناس مع الادوية :

يفضل عدم اكل الاناناس عند مرضى ضغط الدم الذي يستعملون :-
- ادوية الضغط
- مميعات الدم



__________________
رد مع اقتباس
  #714  
قديم 04-21-2010, 11:33 PM
 
لماذا اهتم الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم بأمر هذه الفئة التي حل عليها غضبه ولعنته وضرب عليهم الذلة والمسكنة ؟
لماذا أفرد الله العديد من الآيات التي تتحدث عنهم ؟
ولماذا شَّرح الله شخصياتهم وطبائعهم هذا التشريح الدقيق والمستفيض في القران الكريم ؟
لماذا كل هذا التفصيل ؟
فالمتتبع - حينما يقلب كتاب الله العزيز - يجد أن الله تعالى يرسم صورا عديدة ودقيقة توضح طبائع وصفات الشخصية اليهودية. فلقد احتوت آيات القرآن الكريم على العديد من الصفات الشخصية , والنفسية , والأخلاقية التي تصف هذه الفئة من البشر . والتي تعكس غضب الله ولعنته على هؤلاء. . ومن هذه الصفات (1) :

• الكذب على الله :-
============ =
(وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ) ( ال عمران - 78 )
(وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ) (المــائـــدة - 64)
(قَالُواْ إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَآءُ) (ال عمران - 181 )
(نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ) ( المائدة -18 )
(وَقَالُواْ لَن تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّاماً مَّعْدُودَةً) (البقرة -80 )

• حبهم لسماع الكذب :
===========
(سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ) ( المائدة - 41 )
(سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ) ( المائدة - 42 )

• التمرد على الله :-
===========
(فَبِمَا نَقْضِهِم مِّيثَاقَهُمْ لَعنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً) ( المائدة- 13)

• التمرد على الرسل :-
============ ====
(وَإِذْ قُلْتُمْ يَامُوسَى لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى نَرَى اللَّهَ جَهْرَةً ) (البقرة - 55 )
(فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ) ( المائدة - 24)
(كُلَّمَا جَآءَهُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنْفُسُهُمْ فَرِيقاً كَذَّبُواْ وَفَرِيقاً يَقْتُلُونَ) ( المائدة - 70 )

• سهولة الاغتيال :-
============ ===
(وَيَقْتُلُونَ النَّبِيِّينَ بِغَيْرِ الْحَقِّ) ( البقرة - 61)

• نقض العهود :-
============ =====
(أَوَكُلَّمَا عَاهَدُواْ عَهْداً نَّبَذَهُ فَرِيقٌ مِّنْهُم) ( البقرة -100)
(الَّذِينَ عَاهَدْتَّ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنقُضُونَ عَهْدَهُمْ فِي كُلِّ مَرَّةٍ) ( الأنفال - 56 )

• قسوة القلب :-
============ ==
(ثُمَّ قَسَتْ قُلُوبُكُمْ مِّن بَعْدِ ذلِكَ فَهِيَ كَالْحِجَارَةِ أَوْ أَشَدُّ قَسْوَةً) ( البقرة - 7 )

• الجدال و المراء :-
============ ==
(قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَ إِنَّ البَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا) ( البقرة - 70)
(أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ ) ( البقرة - 247)

• كتمان الحق والتضليل :-
============ ======
(وَلاَ تَلْبِسُواْ الْحَقَّ بِالْبَاطِلِ وَتَكْتُمُواْ الْحَقَّ) ( البقرة - 42)

• النفاق :-
============ ==
(أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ) ( البقرة - 44 )
(وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُوا آمَنَّا) ( البقرة 14)
(يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ) ( الفتح - 11)

• إيثار المنفعة الشخصية :-
============ =======
(أَفَكُلَّمَا جَآءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لاَ تَهْوَى أَنْفُسُكُمْ اسْتَكْبَرْتُمْ) ( البقرة - 87 )
(وَلاَ تَشْتَرُواْ بِآيَاتِي ثَمَناً قَلِيلاً) ( المائدة - 44 )

• حب الإفساد للناس :-
============ ===
(كُلَّمَآ أَوْقَدُواْ نَاراً لِّلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً) ( المائدة - 64 )

• موت ضميرهم الأدبي :-
============ ====
(كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ) ( المائدة - 79 )

• حب الشر للغير :-
============ =
(وَدَّت طَّآئِفَةٌ مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يُضِلُّونَكُمْ) ( ال عمران - 69)
(وَدُّواْ مَا عَنِتُّمْ ) (ال عمران - 118)
(وَيُرِيدُونَ أَن تَضِلُّواْ السَّبِيلَ ) ( النساء - 44 )
(لِمَ تَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ) ( ال عمران - 99)

• كراهية الخير للناس :-
============ ======
(إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ ) (ال عمران - 120)
(أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَآ آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ) ( النساء - 54)
(مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ) ( البقرة - 105)

• المسارعة إلى الإثم والمعصية :-
============ =====
(وَتَرَى كَثِيراً مِّنْهُمْ يُسَارِعُونَ فِي الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَأَكْلِهِمُ السُّحْتَ) ( المائدة - 62)

• الكبر والتعالي على الناس :-
============ ========
( نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ ) ( المائدة - 18)
(لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ ) ( ال عمران - 75)
(أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يُزَكُّونَ أَنْفُسَهُمْ بَلِ اللَّهُ يُزَكِّي مَن يشاء) ( النساء - 49)

• الاستغلال والانتهازية :-
============ =======
(وَأَخْذِهِمُ الرِّبَا وَقَدْ نُهُواْ عَنْهُ ) (النساء - 161)
(أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ) ( المائدة - 42)

• التحايل على المخالفة :-
============ =======
(وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَواْ مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُواْ قِرَدَةً خَاسِئِينَ ) ( البقرة - 65)

• الجبن والتخاذل :-
============ =
(قَالُواْ يَامُوسَى إِنَّا لَنْ نَّدْخُلَهَآ أَبَداً مَّا دَامُواْ فِيهَا فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ) (المائدة - 24)
(لأَنتُمْ أَشَدُّ رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِّنَ اللَّهِ) ( الحشر - 13)
(لاَ يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَآءِ جُدُرٍ) ( الحشر - 14)
(لاَ طَاقَةَ لَنَا الْيَوْمَ بِجَالُوتَ وَجُنودِهِ) ( البقرة - 249 )

• عدم الأدب في الخطاب :-
============ ===
(سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا ) ( النساء - 46)

• البخل والشح :-
============ =
(أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّنَ الْمُلْكِ فَإِذاً لاَّ يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيراً) ( النساء - 53)
(فَلَمَّآ آتَاهُمْ مِّن فَضْلِهِ بَخِلُواْ بِهِ) ( التوبة - 6 7)
(وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَآ آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَّهُمْ ) ( آل عمران - 180)
(إِنَّ كَثِيراً مِّنَ الأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلاَ يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ) ( التوبة - 34)

• الأنانية الطاغية :-
============ =
(تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ) ( العمران - 119)
(لَيْسَ عَلَيْنَا فِي الأُمِّيِّينَ سَبِيلٌ) ( العمران - 75 )

• الخوف من الموت :-
============ ==
(وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ) ( البقرة - 96 )

• تحريف الكتب المقدسة :-
============ ====
(يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَن مَّوَاضِعِهِ) ( المائدة - 13)
(فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَـذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ) ( البقرة - 79)
منقول
__________________
رد مع اقتباس
  #715  
قديم 04-21-2010, 11:35 PM
 
من أعظم الدعوات اللهم إني أعوذ بك من زوالنعمتك

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين،والصلاة والسلام على رسوله محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد:

قال الحافظ -رحمه الله تعالى-: وعن ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: كان رسول الله صلى الله عليهوعلى آله وسلم يقول:
(اللهم إني أعوذ بك منزوال نعمتك وتحول عافيتك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك (أخرجه مسلم.

الحمد لله ربالعالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه وأتباعه بإحسان إلى يومالدين.

هذا الحديث رواه مسلم كما ذكر المصنف رحمه الله تعالى، وهو حديثعظيم اشتمل على هذه الجمل الأربع: اللهم إني يعني يا الله، والميم عوض عن يا النداءفي قوله: يا الله) اللهم إني أعوذ بك منزوال نعمتك وتحول عافيتك وفجاءة نقمتك - والفجاءة وفجأة - وجميع سخطك (.

وأعظم النعمنعمة الإسلام، وهذا يشمل جميع النعم التي ينعم الله بها على العبد، فيسأل اللهسبحانه وتعالى أن يزيده منها، وأن يمده منها قال الله عز وجل ):وَإِذْ تَأَذَّنَرَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ (والشكر للنعم يزيدها، وأعظم النعم نعمةالإسلام، أعظم النعم نعمة الإسلام، ولهذا يشرع للعبد أن يسأل الله سبحانه وتعالى أنيثبته عليه، وأن يزيده منه، بأن يحمد الله سبحانه وتعالى على ذلك، وأن يشكره وأنيثني عليه سبحانه وتعالى.

وهذا ورد في الأخبار عنه عليه الصلاة والسلام فيسؤال الله سبحانه وتعالى المزيد من نعمه:
(اللهم إني أعوذ بك منزوال نعمتك وتحول عافيتك - أن تتحول من حال إلى حال - وفجاءة نقمتك (فجأة النقمة أو فجاءةالنقمة من بلاء أو مصيبة يأتي على فجأة بخلاف ما إذا سبقه شيء بأن لم يكن فجأة فإنهيكون أخف، وربما كان سببا في توبة العبد ورجوعه، والفجأة أو فجاءة النقمة كل مايكون نقمة، ومنه عند بعض أهل العلم "موت الفجأة" فقالوا: إنهم كانوا يكره كثير منالسلف الفجأة فيه، منهم من لم يكرهه ولم يجعله نقمة.

وجاء في الحديث حديثعبيد بن خالد السلمي عند أحمد وأبي داود أنه عليه الصلاة والسلام قال: "موت الفجأة أخذة أسف" أسف معناها غضب، وزنا ومعنى، وجاء عند أحمدمن حديث عائشة أنه سألته عنه رضي الله عنها سألت النبي عليه الصلاة والسلام عن موتالفجأة قال:
(راحة للمؤمن وأخذة أسف للفاجر (والحديث ضعيف، حديث عبيد بن خالد الذيتقدم أيضا فيه ضعف لكنه أقوى.

وعند أحمد أنه عليه الصلاة والسلام):مربجدار مائل فأسرع، فقيل له في ذلك فقال: أخشى موت الفوات (وقال جماعة كالنووي: إن موتالفجأة لا بأس به لمن كان مستعدا على حال حسنة، ويكون خلاف ذلك لمن لم يكن مستعدامنهمكا في الذنوب والمعاصي، ولهذا ثبت موت الفجأة في عهد النبي عليه الصلاة والسلاملبعض الصحابة ولم ينكره، وهذا ذكر البخاري رحمه الله قال: "بابموت الفجأة" وذكر عليه حديث تلك المرأة التي..، وجاء أنها أم سعد بن عبادةأنها افتلتت نفسها قال: وأظنها لو تكلمت تصدقت.

وبالجملة فإنه لا يحمدالعبد إذا مات إلا إذا كان على طريقة حسنة، ومن جاءه موت الفجأة أو ما يسمى بالسكتةالقلبية يسمونه الآن بالسكتة القلبية، هذا مثل ما تقدم لا فرق بين يعني لا فرق فيالحال بما يتعلق بموت الفجأة وعدمه إذا كان الشخص مستعدا وإذا كان على حال حسنة،لكن لا شك أنه إذا حصل له شيء قبل ذلك وحصل سبق موته شيء ربما يكون خيرا له، لكن لايلزم أن يكون ذا شرا له لأنه سبحانه وتعالى ربما رفع درجة العبد بأمور وأعمال أخرى،وربما وفقه قبل موته لعمل صالح، ولم يسبق موته أذى وشدة، لكن المؤمن ربما أصابتهالشدة عند الموت ولهذا ثبت في حديث بريدة أنه عليه الصلاة والسلام قال:
(إنالمؤمن يموت بعرق الجبين (رواه النسائي وغيره بإسناد جيد، المؤمنيموت بعرق الجبين، قيل: إنه يجد ويجتهد ويكدح، وقيل: إنه ربما يحصل له شدة عندالموت، كما قال النبي عليه الصلاة والسلام):إن للموتسكرات (إنللموت سكرات، وكان عنده رِكوة وهو إناء من جلد، أو رَكوة، وكان يأخذ منها ويمسحوجهه عليه الصلاة والسلام.

"
وجميع سخطك" وهذا أيضا من أعظم الدعوات أنيستعيذ العبد من جميع سخطه سبحانه وتعالى، وأعظم سخطه أن يأتي العبد ما حرم الله،ولهذا جاء في بعض الألفاظ والأخبار أن رضاه سبحانه وتعالى يكون في بعض الأعمالالصالحة، كما في حديث عبد الله بن عمرو:
(رضا الله في رضا الوالد، وسخطه في سخطالوالد (لكن علىالعبد أن يجتهد في إرضائه سبحانه وتعالى ولو أسخط الناس،
المراد إذا كان السخطهذا ليس في معصية الله.

أما إذا كان في معصية الله كما في الحديث الذي جاءمن طرق عن عائشة وغيرها أنه عليه الصلاة والسلام قال:
(من أرضى الله بسخط الناس رضي الله عنهوأرضى عنه الناس، ومن أرضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس (

المصدر : من شرح الشيخ عبدالمحسن الزامل على بلوغ المرام
عن أبى أُمامة قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
ألا أدُلّك على ما هو أكثر من ذكرك الله الليل مع النهار؟تقول:
الحمد لله عدد ما خلق،
الحمد لله ملء ما خلق،
الحمد لله عدد ما فى السماوات والارض،
الحمد لله عدد ما أحصى كتابهُ،
والحمد لله على ما أحصى كتابهُ،
والحمد لله عدد كل شئ،
والحمد لله ملء كل شئ.
(وتسبح الله مثلهن).
تَعلَّمهُن وعَلِّمهُن عقبَك من بعدك
رواه الطبرانى وصححه الالبانى فى صحيح الجامع(2615)
__________________
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رابط لمخترع جريندايز للوطن العربي sohaibNew84 أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 01-23-2010 03:06 PM
أهم خمس ورقات في حياتك نبع الحنان أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 2 06-26-2007 06:31 PM
o°°¨]§[° خمس ورقات أعجبتني °]§[¨°°o أمـيـرة الـغـرام ختامه مسك 5 06-21-2006 03:26 PM
رب ضارة نافعة وردة حب أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 5 06-06-2006 09:55 PM
وصايا طبية نافعة لكِ .. سيـــــــرين أرشيف المواضيع الغير مكتمله او المكرره او المنقوله و المخالفه 4 03-08-2006 11:43 AM


الساعة الآن 12:40 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011