أجل نا صر ابو الحارث
نحن قوم أعزنا الله بالاسلام، ومنح كل فرد من امتنا من الحقوق ما يتناسب مع احتياجاته وامكاناته بعلم وحكمة الحكيم الذي يعلم من خلق.
وقد شاء بعضنا لنفسه العزة بغير الاسلام فبحث عن الحقوق لدى الأعداء ليأتينا بما يسمى بحقوق المرأة وحقوق الطفل وحقوق الأسير...الخ، وليس في امتنا فرد الا وقد كفل الاسلام له حقوقه الانسانية والاقتصادية والنفسية وغيرها ولا حاجة لنا -والله- بهذا المستورد.

سرني مرورك

__________________

__________________




ما يزال الرجل عالماً..
ما دام حريصاً على العلم والتعلم..
فإن ظنّ أنه قد علم ..
فقد جهل ..

صدقت
ان الذي خلق المرأة هو الأعلم بما فيه هناؤها وكرامتها
وفي ما يريد العابثون للمرأة حرية تمكنهم من اصطيادها والعبث بها

وللحرة أن تختار بين ما فيه كرامتها وعزتها وما فيه ان تتحول الى دمية بأيدي العابثين

شرفني مرورك مستشارنا

__________________