عيون العرب - ملتقى العالم العربي

العودة   عيون العرب - ملتقى العالم العربي > عيون الأقسام الإسلامية > نور الإسلام -

نور الإسلام - ,, على مذاهب أهل السنة والجماعة خاص بجميع المواضيع الاسلامية

 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 03-05-2009, 05:19 AM
 
هاك قلبي يا إلاهي




نتسائل لماذايعودون الى الله مالذى يدفعهم للعودة
وهم فى عز السعادة المادية وأعلى قمم الشهر ة



لمايعودون الى طريقا كان عندهم مستحيل!! !

لما يفتحون هذا الباب !!!

بماذا يطمعون والى اين يريدون الوصول !!!

ومالفائدة التى سيجنونها !!!



بهذا سأبدأ فلعلكم تعرفون من اقصد ونعرف الاجابة








وودت ان تكون مشاركتي باب انارة لكل تائبة وتائب
لتسليط الضوء عليهم وساتركها مفتوحة لكل تائب
واسئل الله ان تظل هذه الصفحة عامرة بمن يفتح الله قلوبهم للعودة اليه
اثابهم الله وثبت قلوبهم وانار دروبهم
وانعم علينا بقربه ورضاه فلنقل الحمد لله
ولتكن التوبة سلاحنا ضد كل معصية

----------------------------------





ترك الفيديو كليبات وأغاني العشق والهوى واتجه للإنشاد الديني على طريقة " يوسف سامي " على القول بجواز الموسيقى - مع أني أراه قول ضعيف لا يصح - ولكن الحمد لله أنه ترك كل ماكان من عالم العفن واتجه للإنشاد بموسيقى وبدون موسيقى ونتمنى ان يزيد الله منفضله الاجمل استمع لاعتذاره للجمهور عن الأغاني التي قدمها وهي بداية توبته
نسأل الله سبحانه وتعالى له الثبات وهو بحاجه إلى دعوتكم



وهذا مشروعه الجديد





-------------------------------------------



تائبة ثانية نقدم لها كل التقديروالاحترام


ونتمنى له الثبات ونسعد بتوبتها









------------------------------------------


بتائب جديد قد مر زمن على توبته لكن
الجميل انه عرف طريق العودة الى الله وسلكه
ثبت الله قلبه وحفظه
له كل التقدير والاحترام



دار الحياة . .

نظر إلى أصابع يديه وهي تداعب حبات مسبحة سوداء، فقال: «إنها الحركة نفسها التي كان يؤديها قبل سنوات، وهو يداعب أوتار العود».
المتحدث هو الشاب مروان سعود، أما المعني فهو الفنان التائب عصام عارف. الذي عادت ذاكرته إلى جلسة خاصة، أحياها قبل سنوات في مدينة الرياض، حيث غنى «ادري بك»، وأتبعها ب «الا يا سيد كل الناس». يضيف مروان: «صفقنا طويلاً على أنغام «الحب مر وخذانا» و«الحلو ما يكمل». وبحسرة يكمل «لكنه توقف، وكأن تلك الليلة تنبئ بتوقفه عن الغناء، حين شدا ب «انتهينا».
بيد ان عارف الذي أعلن توقفه قبل نحو عامين عن الغناء، يعتبر ما مضى «جزءاً من الماضي، يريد أن ينساه». بعد محاولات وافق ان يروي ل «الحياة» بعض ذكريات الأيام الماضية. ويقول: «لم تكن النهاية، بل بداية مشواري مع طاعة الله».< لدى مقارنة عصام عارف بين سنوات قضى فيها رمضان فناناً وسنتين (الماضية والحالية) شهد فيهما رمضان وهو إلى ربه أقرب: يقول: «السنوات التي تركتها خلفي أغسلها يومياً بالتقرب إلى الله ولا يؤسفني سوى ما أضعته من عمري فيها. كنت أقضي شهر رمضان في السابق غالباً خارج السعودية، بعيداً من روحانية هذا الشهر الفضيل، أحيي الحفلات، أما هذا العام فالحمد لله أجتهد في عبادة ربي وسؤاله أن يغفر لي ما سلف».
وكان عارف بدأ مشواره الفني منذ كان في ال 13، عندما أحيا جلسات غنائية بداية شبابه، دفعت به إلى التعثر في الدراسة، إذ كان الغياب سلوكاً دائماً أدمنه بسبب السهر، ويبرر ذلك بأنه: « لم يكن هناك من يراقبني ويتابع دراستي».
وفيما بعد حصل عصام على الثانوية العامة، وعين موظفاً في إحدى الوزارات في الرياض. بيد ان كثرة ارتباطه الدائم في إقامة حفلات الغناء، سواءً في الأعراس أو الحفلات الخاصة أقنعته بالاستقالة والتفرغ للفن، إضافة إلى الأموال الكثيرة التي كان يتقاضاها عن إحياء ليلة واحدة، والتي كانت تعادل راتب شهرين من وظيفته الحكومية.
وبدأ الصعود التدرجي على سلم الفن والشهرة، حتى وصل إلى القمة، التي كان يحلم بالوصول إليها، لكنه - كما يقول - دفع الضريبة في البعد عمن أحبهم، ما تمكن معه من «التعرف على أسوء العادات، بداية بالتهاون في الصغائر، حتى تساوت لدي الآثام، ولم أعد أبالي بها، وازداد انجرافي كلما زادت شهرتي».

المرض

إصدار الألبوم الخاص لعارف كان بالنسبة له «حلماً تحقق، ولم تكن سعادتي توصف به، وكنت كأي إنسان يحقق هدفاً كبيراً».
وبعد فترة من العمل الفني أصيب بمرض «لم أكن أعرف ما هو، كان عبارة عن التهاب في الأذن الوسطى، ما سبب لي إجهاداً ودواراً وتعباً، صاحبه وسواس وتعب نفسي، لعدم درايتي بما فيّ. وكان هذا المرض رسالة لي لمراجعة نفسي ومحاسبتها، ولكن من دون أن يحدث تغير كبير في حياتي». وزاد التعب خلال الشهور التالية، ما اضطره إلى تناول أدوية مضادة للاكتئاب، إذ «كنت أعاني من حالة نفسية من جراء العمل المتواصل».
وعندما شعر بتعب شديد وهبوط في الضغط في القاهرة أثناء تسجيل ألبومه الجديد، نقل إلى المستشفى فنصحه الطبيب بالخلود إلى الراحة، فتم تأجيل تسجيل الألبوم «وأثناء بقائي في البيت فترة الراحة وجدت نفسي دون ان أدري أقوم وأتوضأ لأؤدي الصلاة، فشدني التفكير هنا، وقطعت عهداً على نفسي أن لا أترك الصلاة لأي سبب، وكان ذلك بداية تعلق قلبي بالصلاة ومواظبتي عليها».


وفاة والدته

وحين عاد، بدأ عصام في التفكير في الزواج ليكمل مشوار حياته ويرى أبناءه، وتم ذلك، «تجهزت وأعددت نفسي للمناسبة لكنني فوجئت بتعب والدتي في يوم زواجي، وبدأت في الاتصال لعلاج أمي، ولم أكن أعلم أنها ستلفظ أنفاسها الأخيرة».
كان الحدث مثل الصاعقة عليه، ولكنه طلب من أهل زوجته بعد أن سأل علماء يثق بهم إكمال مراسم الزواج، بعد ان أخبروه «ان لا حرج في ذلك، بشروط خلو العرس من الغناء، وحين انتهت مراسم العزاء بعد ثلاثة أيام، ذهبت إلى بيت أهل زوجتي لآخذها، فبدأت حياتي الزوجية». ويصف هذه الحادثة بأنها «الأصعب في حياتي، وزادتني تعلقاً بالصلاة وأعمال الخير التي تعود بالأجر لوالدتي».


مقتل ذكرى

وفيما كان عصام يؤدي صلاة التراويح ليلة 29 من رمضان قبل الماضي، «وأثناء دعاء ختم القرآن كان ينزل الدعاء على قلبي مثل الصواعق لشدة ندمي على ما مضى، وفور خروجي من المسجد سمعت بخبر مقتل الفنانة ذكرى، فكان مقتلها الرسالة الثالثة لي فراجعت حساباتي مرة أخرى. وسألتها: ماذا لو مت وربي غاضب علي؟». وبعدها اتخذ قراراً بقطع كل ما يربطه بالفن.
وعلى رغم من إقرار عصام بأنه « يعيش ضغوطاً مادية» إلا أن ذلك لم يمنعه من الشعور ب «سعادة تغمر حياتي». فيما لم يقف مكتوف اليدين أمام مطالب الحياة المادية بل نشط في «تجارة بسيطة تدر علي ما يكفيني وأسرتي، وما زلت أبحث عن وظيفة أوفر منها دخلاً ثابتاً لي ولأسرتي».
ومع أن عارف قطع كل صلاته بالغناء ومحيطه إلا أن أصدقاء له لم يشأ الوقوف عند صفاتهم طويلاً قال إنهم لا يزالون يتابعونه ويطمئنون عليه.
وبينما شهدت الأشهر الماضية نزول شريط غنائي جديد لعصام عارف الأمر الذي خلق تشويشاً لدى المسرورين بتوبته، أكد ل «الحياة» أنه « دار حديث بينه وبين الشركة المنتجة للشريط حول إمكان إلغاء توزيع الشريط، إلا أن الشركة رفضت ذلك، واشترطت ان يدفع مبلغاً كبيراً لا يملكه زعمت أنه يعادل قيمة ما صرفته على إنتاج الشريط».
ولأنه كما يقول: «تبت توبة نصوحاً، والله سيغفر لي ما مضى»، لم يقف طويلاً عند قصة الشريط وتعنت الشركة.


الجزيرة . .

أكد الفنان سابقاً عصام عارف تركه الفن نهائياً، وأنه أوصد الباب نهائياً في وجه الفن وأرجع تركه للفن الى تراكمات عديدة بدأت بالتهاب في أذنه الوسطى مروراً بوفاة أمه ثم وفاة الفنانة التونسية ذكرى..
وقال عصام : جلست مع نفسي وأنا أنظر الى أناس معروفين وهم يموتون، وسألت نفسي لو أني مت وأنا على هذه الحال فما هو مصيري، وترى ماذا قدمت كي أنجو من عذاب النار؟ ولماذا أجتهد في الدنيا لأرضي رغباتي وأترك الأهم وهو الجنة ؟ وبدأت تدور في ذهني أمور كثيرة، هنا بدأت أواظب على الصلاة التي لم أكن حريصاً عليها.. وأحسست بأشياء داخلية لم أعرف تفسيرها لكنها تدفعني الى الابتعاد عن المجال الفني وتقربني الى الأمور الدينية بالرغم من أنني لا أتعمَّد القيام ببعض الأعمال إلا أنني اكتشفت أنني أقوم بها تلقائياً، مثل عدم تحملي لسماع الغناء وعدم متابعتي للقنوات الفضائية حيث أبدلتها بالقنوات الاخبارية وبعض القنوات ذات الهدف الثابت.

وعن ألبومه الموجود لدى الشركة قال : نعم هناك ألبوم جاهز للطرح ولم يتبق إلا بعض الأمور البسيطة لطرحه، لكني لا أجد الرغبة في اتمامه، ولكن الجهة المنتجة ترغب في طرحه خوفاً من الخسائر ........، وقد طلبوا مني أن أُصوِّر (كليب) لدعم الألبوم ورفضت لأني لا أتخيل نفسي (أتميلح) و(أنطط) أمام الناس وأظهر لهم غير ما أخفي في داخلي. وعن الدخل المادي الذي يعتاش منه أكد عصام أن لديه عدداً من المحلات التجارية التي تساعده على أن يصرف على نفسه بالحلال وإن كان لا يكفي لكنه أفضل بكثير من مال الفن. وعن الأشخاص الذين دعموه في هذا التوجه قال: الحقيقة ان زوجتي (أم طارق) وقفت معي وقفة صادقة جداً ودعمتني دعماً كبيراً وتشعرني بأنني أسير في الطريق الصحيح، كما أن هناك عدداً من الإخوة الذين نصحوني وداوموا على نصحي.



وختم تصريحه الخاص بقوله : لم أجد في الفن إلا الذل والمهانة والأشياء المحرمة والبُعد عن الدين والعادات والتقاليد حتى إن الابتسامة تنتفي وكأن حياة الفنان حياة تائهة، حيث يرى فيها أعظم المنكرات إذا ما علمنا أنه يصحو الليل وينام النهار، ورغم المغريات في الفن والملذات فإني أدعو جميع من يريد أن يدخل الفن أن يرجع إلى الله ولا يعتقد أنه سينال كل ما يريد من شهرة ومال وملذات حيث يقابلها ترك الدين والبعد عن الله والانغماس في الملذات وما يصاحبه من ذل عظيم وإهانة للنفس، والحمد لله أحس براحة نفسية لم أجدها من قبل.


-----------------------------------


احيانا قد يفوت وقت التوبة سبحان الله

تائب جديد لم يعلم ان بعد توبته موته رحمه الله وغفر له

الفنان فهد بن سعيد - رحمه الله - بعد التوبة ..

على فكرة تراه داعي على كل واحد يسمعه بإنه خصيمه يوم القيامة . . .

يذكر إنه اشتغل فراش لمدرسة إبتدائية للبنات هو وزوجته بعد التوبة وعاش مرتاح وسعيد . .





فهد السعيد محمولاً على الأكتاف رحمه الله





فقط قل لا اله الا الله استغفرك ربي واتوب اليك قبل فوات الاوان



-----------------------------------------

ما تائبة قديمة لكن لتوبتها قصة اتمنى قرائتها
هذه قصه أخرى
للمذيعة المعتزلة كاميليا العربي
منعوني من دخول التليفزيون بالحجاب
خيروني بين الشاشة والحجاب فاخترت الأخير



كاميليا العربي.. مذيعة تليفزيونية لامعة.. قدمت العديد من البرامج المتميزة فتعلقت بها قلوب الصغار والكبار.. ومما ساهم في نجاحها نشأتها الفنية حيث والدها الفنان الراحل عبدالبديع العربي وشقيقاها محمد ووجدي العربي وزوجة شقيقها الفنانة المعتزلة هناء ثروت وفي أوج نشاطها الفني كمذيعة قررت فجأة ارتداء الحجاب.. مما أسفر عن إبعادها من التليفزيون المصري، تروي السيدة كاميليا العربي رحلتها مع الحجاب قائلة:



عشت منذ نعومة أظافري أحلم بالعمل كمذيعة للتليفزيون.. وعندما تحقق الحلم اخترت برامج الأطفال.. وتصورت أنني أسعد إنسانة في العالم ولكن.. كنت أشعر دائماً أن هناك شيئاً في صدري وعندما اعتزلت زوجة شقيقي هناء ثروت الفن وارتدت الحجاب تأثرت كثيراً ولكن الشيطان اللعين ظل يطاردني وأبعدت فكرة الحجاب وفي أول أيام شهر رمضان الكريم ذهبت إلى الكوافير كعادتي واتفقت معه على اختيار التسريحة والمكياج المناسبين ثم عدت إلى منزلي وفتحت الدولاب لاختيار الملابس وفجأة شعرت بحالة من الضيق والأرق فتوضأت وصليت ركعتين وأنا أدعو الله عز وجل وجدت نفسي أبكي بشدة ثم نظرت لنفسي في المرآة وبكيت كما لم أبك من قبل وأمسكت بكتاب الله وقرأت سورة النور وارتديت الزي الإسلامي ولا تتصوري مدى السعادة التي قابلتني بها الأسرة بعد ارتدائي الخمار وفي اليوم التالي ذهبت إلى مبنى التليفزيون وللأسف وجدت المسؤولين يمنعونني من الظهور في البرامج وحاولت إقناع رئيس التليفزيون في ذلك الوقت أن الحجاب لن يؤثر على تقديمي للبرامج وخاصة أنني أعددت أفكارا لتنفيذ برامج دينية للأطفال وما إن أعلنت موقفي حتى أُعلنت الحرب عليّ حيث وجدت مذيعات التليفزيون يسخرن مني كما رددن بعض الألفاظ الجارحة ولكني لم أستمع لأحد ولم يكن أمامي سوى تقديم استقالتي.



وهل كررت محاولاتك بالعودة لبرامج التليفزيون مرة أخرى؟



بالفعل حاولت كثيراً وفي كل مرة يقولون اخلعي الحجاب حتى تستطيعي تقديم البرامج التي تحلمين بها ولكنني رفضت بشدة وقلت لهم اتقوا الله في أنفسكم لا أريد التليفزيون وخرجت من هناك في حالة استياء شديدة فما الذي يمنع تقديم برامج دينية خفيفة على الشاشة وأنا أرتدي الحجاب؟، عشرات من علامات الاستفهام دارت في ذهني.. وعندما ذهبت للمنزل شرحت لزوجي المخرج فتحي عبدالستار الموضوع فقال لي لا تحزني إن الله يدافع عن الذين آمنوا وفعلاً الإنسان دائماً يكون في موضع اختبار من الله عز وجل فلا بد وأن يستعد للقاء ربه لأننا نعيش أياما معدودة والله بصير بعباده.



بصراحة.. هل ندمت على قرارك بالابتعاد عن عملك كمذيعة؟



أنا نادمة على كل لحظة مرت عليّ بدون أن تقربني من الله وأنا سعيدة جداً بحياتي الجديدة حيث أنشأت داراً للأيتام بالمعادي والحمد لله وتتساءل المذيعة السابقة كاميليا العربي فتقول أتدرون لماذا لا يستجيب الله دعاءنا وقد دعانا؟ ذلك أنه قال فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون- الآية 186 البقرة فلا نحن لله استجبنا ولا لفضله الرشد اكتسبنا فكيف يستجيب الله لنا وقد عصينا..



وتواصل السيدة كاميليا العربي حديثها ونبراتها مليئة بالحزن أحسب أن الإيمان يتبنى التليفزيون فهو يتيح الكلمة الحرة قد بلغ لدى الناس حد اليقين وما هو بيقين ولا يشبه اليقين فكثيراً ما تطاول بعض المسؤولين على الإيمان مطمئنين إلى انعدام الناصر والمعين حتى الكلمة التي لا غاية لها إلا إظهار الحق منعت بغير حق ثم يقال التليفزيون يتمتع بمساحات من الحرية فأعجب.



كيف ترين نفسك بعد الحجاب؟



لقد تغيرت أشياء كثيرة في داخلي.. اليوم أصبحت أكثر سماحة وتعقلا.. فعلاً حلاوة الإيمان تعطي الراحة في كل شيء كل شيء ويكفي أن تعيشي حياتك راضية عن نفسك وسعيدة بلقاء ربك في أي وقت.. وليس معنى ذلك أننا نعتزل الدنيا بالعكس الدنيا دائماً ما تكون حلوة هذا دائماً ما يعكسه الشعور بالرضا.



ما هي أحلامك بعد الحجاب؟



أتمنى أن أتوسع في إنشاء دار الأيتام حتى نخرج أجيالاً صالحة للمجتمع.. كما أحلم بأن يعيدوا وجهة نظرهم مع الحجاب فأنا أقول لهم لا تخافوا الحجاب لن يفسد الأطفال!!

---------------------


مع تائب جديد ندعوا له بالثبات



توبة نجم الخليج...ابراهيم محمد


انقل لكم اخوتي نبا توبه الفنان الكبير ابراهيم محمد نجم الخليج سابقا


واليكم التقرير...







وتقبلوا من أموون مُنى العيون أصدق الأُمنيات..
أسأل الله ان يردنا واياكم اليه ردا جميلا ..
ويرحمنا حين يتفرق عنا الأهل والأخوة والأحباب..
ونصبح كذكرى عابره يطويها النسيان...
بعد ان كنا زينة المَجالس وأُنس المُجالس
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين..











التعديل الأخير تم بواسطة أموووني ; 03-05-2009 الساعة 05:45 AM
رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 12:48 PM.


Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.

شات الشلة
Powered by: vBulletin Copyright ©2000 - 2006, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع الحقوق محفوظة لعيون العرب
2003 - 2011