اكملك الباقي @3@ الاهتمام اكيد بكل واحد من البشر لكن يا اخوي الاهتمام يمكن يكون قناع نستر فيه نحن البشر عشان نغطي بعض العيوب او الجانب المظلم من شخصياتنا
الجزء الثاني
عندما اشعر ان الطرف الثاني يكن لي قدرا من الحب والوفاء
صحيح كلامك بس لكل واحد وجهة نظر تختلف عن الاخر ووجهات النظر يمكن ان تكون بسبب التنشئة الاجتماعية والظروف الذي عاش بها الشخص
ارجو انني افتك بموضوعك الذي طرحة
تقيل مني ردي المتواضع

__________________
عضوه في شلة ضايعة
عضوه في شلة الشعراء بس ما حصلة على عضوية الأنظمام
رئيسة شلة المصرقع والمجنن والمهبل

اختى وله الشوق
اشكر اخوتك الزائده واثبات الاثبات نفى اولا
واتمنى انى تفصلى بالواضح ماتقصدى نسبة لا نى لم افهم ماكتبت
فاستميحك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخي الكريم وضحت لك الفصول الثالث
والنسبه موضحة نفسها ولكن لابأس بشرح النسب مرة اخرى
اخي اظهرت دراسات ان الحب الباقي او الخالد يمثل 1% من الحب بين البشر 9% من الحب الزائف او المعرض للانهيار بسب عدم فهم الطرف الاخر وهو الزوج
وسوف بالنهاية ينهار الزواج والحب معا

__________________
عضوه في شلة ضايعة
عضوه في شلة الشعراء بس ما حصلة على عضوية الأنظمام
رئيسة شلة المصرقع والمجنن والمهبل

__________________

إلي يقول البعد ينسيك الاحباب قله يجي ويشوف حااالي بعينه

الدرعاني100/100
وله الشووو00/100
بس انا بدون ادنى شك اقول الحب يجي بعد الزواج
جايبلكم حديث بتفسيره(النبي قال لأصحابه: ((إياكم والجلوسَ في الطرقات))، قالوا: يا رسول الله، مجالسنا ما لنا منها بدّ، قال: ((إن كنتم لا بد فاعلين فأعطوا الطريق حقَّه))، قالوا: وما حق الطريق؟ قال: ((كف الأذى، وغض البصر، وإفشاء السلام، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر))[5]. فمن حقّ الطريق ومن الحقّ الواجب على الجالس في الطريق أن يكون غاضاً لبصره، لا يؤذي المؤمنات بنظره إليهن، فإن ذلك من الأذى لا من حقّ الطريق. فحق الطريق أن تغضَّ بصرك عن النظر إلى ما حرّم الله عليك. والنبي يقول لعلي : ((لا تُتْبع النظرَةَ النظرة؛ فإن لك الأولى وليست لك الثانية))[6]، قد تكون نظرةَ فجأة لكن النبي قال له: ((لا تتبع النظرةَ النظرة؛ فلك الأولى أي: عفوٌ وليست لك الثانية))، وقال جرير بن عبد الله: سألت النبي وعن نظرة الفجأة، فقال: ((اصرفْ بصرك))[7]، فأمره بصرف بصره، وفي صرف البصر كفّ وتحصين للنفس من الإقدام على الحرام.
أيها المسلم، إن غضّك بصرَك عندما تطَّلع إلى ما لا يحل لك النظر إليه يعقبك خيراً وفضلاً، ففي الحديث: ((من نظر إلى محاسن امرأة ثم غضّ بصره أورثه الله إيماناً في قلبه يجد حلاوة ذلك))[8].
أيها المسلم، فاتق الله في نفسك، واتق الله في محارم المسلمين، واعلم أن أيّ إساءةٍ منك لعورات المسلمين قد يعود الأمر عليك عكسَ ما تريد، فعُفَّ عن نساء الغير، تعفّ نساؤك، وابتعد عن النظر إلى عورات الآخرين لتحمي بذلك عرضَك، وتصون بذلك كرامتك.)

__________________
بعت الدنيا بالتراب
واشتريت عقلي بالغالي